الجنون النهائي
الفصل 1130 – الجنون النهائي
بدون تعزيزات جاوا ، سيتم إسقاط أستراليا. وفي اللحظة التي تحتل فيها شيا العظمى أستراليا ، سيكون بإمكانهم الانتقال إلى جاوا وتهديدهم مباشرة.
جاوا ، مدينة بادونغ.
أشار رأس تشكيلهم مباشرة إلى معسكر شيا العظمى.
واجه اللورد أويس خيارًا مؤلمًا. في غضون 3 أيام قصيرة ، تم تدمير عُشر جيش بادونغ الذي يبلغ مليون جندي ، مما جعله يشعر بالألم حقًا.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع أويس إلا أن يشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
كان الامر المهم ، هل سيقوم بإرسال مزيد من التعزيزات أم لا.
200 ألف من حراس المدينة الامبراطورية إلى جانب 300 ألف من لاعبي الفئة القتالية ضد 110 آلاف من فيلق الحرس لـ شيا العظمى.
بدون تعزيزات جاوا ، سيتم إسقاط أستراليا. وفي اللحظة التي تحتل فيها شيا العظمى أستراليا ، سيكون بإمكانهم الانتقال إلى جاوا وتهديدهم مباشرة.
في الساعة الرابعة عصرًا ، وصلت طليعة جيش كانبيرا إلى خارج المعسكر. علاوة على ذلك ، قبل وصولهم ، تشكل جيش شيا العظمى بالفعل ، حيث كانوا ينتظرون بصمت وصولهم.
غني عن القول أن أويس يجب أن يرد على المنظمة.
كان أويانغ شو يتطلع إلى ولادة جنرال بربري على مستوى تشي يو في جيش شيا العظمى ، محققًا نوعًا مختلفًا من الأسطورة.
ومع ذلك ، إذا ساعدهم ، كان أويس قلقًا من جره إلى الوحل وعدم قدرته على إنقاذ نفسه في النهاية. كان لديه أيضًا فكرة مخيفة ، وهي أن شيا العظمى كان لديها نوايا أخرى لبدء معركة لوزون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد شي هو فيلق الجلمود في المقدمة مثل سور حجري غير قابل للكسر. قاد إيلاي فيلق الجنود وسلاح الفرسان المختلط وساعده من الأجنحة.
“إذا كانوا يستهدفون جاوا منذ البداية ، فربما كان مهاجمة أستراليا ولوزون هو مجرد طُعم لاستهداف جاوا ؟”
بالمقارنة ، سواء كان حراس المدينة الامبراطورية أو لاعبي الفئة القتالية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يخطون فيها إلى ساحة المعركة. بالمقارنة مع فيلق الحرس ، كانوا مثل الزهور الدافئة الصغيرة.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع أويس إلا أن يشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
في ظل المعاملة الخاصة لأويانغ شو ، لم يكن شي هو يفتقر إلى موارد التدريب. قبل ذلك ، عندما حصل على الرواسب ذات العشرة آلاف عام ، أرسل أويانغ شو زجاجة خاصة. حسده الجميع على هذه المعاملة الرائعة.
لم تكن هذه مجرد أفكاره العشوائية. كانت جاوا قوية في المقام الأول بسبب سكانها وثانيًا لأنهم كانوا يقاتلون على أرضهم.
ليس فقط لأنهم كانوا من الجنرالات الكبار ، ولكن أيضًا لأن القوات تحتهم كانوا مرعبين.
إذا قامت شيا العظمى بإخراج النمر حقًا من الجبل وقاتلتهم في أستراليا ولوزون ، فسيمكنهم بهدوء ابتلاع جيش بادونغ ؛ لقد كانت فكرة بارعة حقًا .
حصل الجنرال شي هو من الفيلق البربري على فأس تقسيم السماء الذي أسقطه تشي يو بالإضافة إلى كتيب ذابح الجحيم. بعد ذلك ، ارتفعت قدراته.
لم يجرؤ أويس على المغامرة.
“لا تلومني لكوني بلا قلب ، لكن ليس لدي خيار.” اتخذ أويس قراره.
الجزء الأكثر رعبا هو أن رتبة الإمبراطور لم تكن حدوده.
…
…
أستراليا ، كانبيرا.
كان اللاعبون الأستراليون غير قادرين على انتظار الدفعة الثانية من تعزيزات جاوا ، حيث كانوا على استعداد للمقامرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح جو ساحة المعركة محرجًا على الفور. لم يفعل الجانب المدافع أي شيء حتى ، لكن الجانب الذي جاء متشوقًا للقتال كان مذهولًا ومترددًا بالفعل ، مما جعل نفسه أضحوكة. كانوا مثل مجموعة من البالونات المفرغة من الهواء.
اقترح أحدهم ، “بمجرد أن يحيط العدو بالمدينة الإمبراطورية ، سنموت. الفرصة الوحيدة الآن هي الهجوم قبل وصول الجيش الثاني وتدميرهم في الخارج “.
لم يستطع بعض لاعبي الفئة القتالية الوقوف هكذا ، حيث هاجموا العدو بكل ما لديهم.
“هل هذا ممكن؟” كان بعض الأشخاص قلقين.
“قتل!”
200 ألف من حراس المدينة الامبراطورية إلى جانب 300 ألف من لاعبي الفئة القتالية ضد 110 آلاف من فيلق الحرس لـ شيا العظمى.
كما يقولون: “رؤية الوجه خير من سماع الاسم”. قبل مجيئهم ، كانوا قد سمعوا عن مدى روعة فيلق الحرس ، لكن في الحقيقة ، لم يكن لديهم فهم واضح. بالتالي ، فقد امتلأوا بالثقة.
“5 ضد 1 ، هذا ممكن!” قال أحدهم بثقة.
ومع ذلك ، إذا ساعدهم ، كان أويس قلقًا من جره إلى الوحل وعدم قدرته على إنقاذ نفسه في النهاية. كان لديه أيضًا فكرة مخيفة ، وهي أن شيا العظمى كان لديها نوايا أخرى لبدء معركة لوزون.
على الأقل من حيث الأعداد ، كانوا يتمتعون بميزة مطلقة. علاوة على ذلك ، يجب أن ينجحوا ، حيث لم يكن لديهم خيار آخر.
رحب البعض بالمرحلة الثانية المجنونة.
“إذا دعونا نقاتل!”
الجزء الأكثر رعبا هو أن رتبة الإمبراطور لم تكن حدوده.
نظرًا لأنهم اختاروا بذل قصارى جهدهم ، فلا ينبغي لأحد أن يتردد.
حصل الجنرال شي هو من الفيلق البربري على فأس تقسيم السماء الذي أسقطه تشي يو بالإضافة إلى كتيب ذابح الجحيم. بعد ذلك ، ارتفعت قدراته.
في اليوم 11 ، ظهرًا ، تقريبًا عندما سقط جيش ملبورن ، شنت مدينة كانبيرا الإمبراطورية هجومًا مضادًا. خرج 200 ألف حارس و 300 ألف لاعب من بوابات المدينة.
في الساعة الرابعة عصرًا ، وصلت طليعة جيش كانبيرا إلى خارج المعسكر. علاوة على ذلك ، قبل وصولهم ، تشكل جيش شيا العظمى بالفعل ، حيث كانوا ينتظرون بصمت وصولهم.
أشار رأس تشكيلهم مباشرة إلى معسكر شيا العظمى.
بمجرد مشاهدة هالة فيلق الحرس ، وقف شعرهم إلى أعلى. كان ما يسمى بالورقة الرابحة مثل هذا الوجود. لم يتحرك فيلق الحرس حتى ، لكنهم تسببوا في تجمد الهواء المحيط وذبول الزهور .
دافع جنرال الفيلق الأول شي هو وكذلك جنرال الفيلق الرابع إيلاي. كان كلاهما من الجنرالات الكبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قامت شيا العظمى بإخراج النمر حقًا من الجبل وقاتلتهم في أستراليا ولوزون ، فسيمكنهم بهدوء ابتلاع جيش بادونغ ؛ لقد كانت فكرة بارعة حقًا .
حصل الجنرال شي هو من الفيلق البربري على فأس تقسيم السماء الذي أسقطه تشي يو بالإضافة إلى كتيب ذابح الجحيم. بعد ذلك ، ارتفعت قدراته.
كان الامر المهم ، هل سيقوم بإرسال مزيد من التعزيزات أم لا.
بعد 3 اعوام فقط من التدريب ، اخترق شي هو ليصبح جنرال من رتبة الامبراطور ، حيث اصبح ثاني شخص يترقى بعد لين يي.
بعد 3 اعوام فقط من التدريب ، اخترق شي هو ليصبح جنرال من رتبة الامبراطور ، حيث اصبح ثاني شخص يترقى بعد لين يي.
الجزء الأكثر رعبا هو أن رتبة الإمبراطور لم تكن حدوده.
أظهر هذا وحده الانضباط العسكري لـ شي هو وإيلاي.
في ظل المعاملة الخاصة لأويانغ شو ، لم يكن شي هو يفتقر إلى موارد التدريب. قبل ذلك ، عندما حصل على الرواسب ذات العشرة آلاف عام ، أرسل أويانغ شو زجاجة خاصة. حسده الجميع على هذه المعاملة الرائعة.
نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يتراجع بعضهم إلى الوراء.
لم يخيب شي هو ظن أويانغ شو. تحسنت قدرته بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح جو ساحة المعركة محرجًا على الفور. لم يفعل الجانب المدافع أي شيء حتى ، لكن الجانب الذي جاء متشوقًا للقتال كان مذهولًا ومترددًا بالفعل ، مما جعل نفسه أضحوكة. كانوا مثل مجموعة من البالونات المفرغة من الهواء.
كان أويانغ شو يتطلع إلى ولادة جنرال بربري على مستوى تشي يو في جيش شيا العظمى ، محققًا نوعًا مختلفًا من الأسطورة.
كان الامر المهم ، هل سيقوم بإرسال مزيد من التعزيزات أم لا.
بعد أن علموا أن العدو قد خرج من قاعدتهم ، لم يُظهر شي هو و إيلاي أي علامات للخوف.
“إذا كانوا يستهدفون جاوا منذ البداية ، فربما كان مهاجمة أستراليا ولوزون هو مجرد طُعم لاستهداف جاوا ؟”
ليس فقط لأنهم كانوا من الجنرالات الكبار ، ولكن أيضًا لأن القوات تحتهم كانوا مرعبين.
تم إنشاء معسكر فيلق الحرس بشكل عشوائي. لم تكن هناك اسوار خشبية عالية للدفاع ولا خنادق ولا فخاخ. في مواجهة قوات العدو المجنونة ، إذا دافع أحدهم عن أرضه ، فسيكون ذلك بمثابة ربط لأقدامهم.
طالما أنهم يحافظون على الوضع الحالي ، فسيكون ذلك انتصارًا لهم.
امتد الصمت القاتل إلى كل زاوية .
سواء كان سلاح فرسان النمر والفهد وسلاح فرسان التنين الدموي الحربي الذين كانوا متقدمين ، أو الفيلق الخامس وتشكيل أوكلاند الذين وصلوا بالفعل إلى الشاطئ ، عند وصول اي واحد منهم إلى ساحة المعركة ، فسيكون ذلك بمثابة نهاية للعدو .
“قتل!”
في الساعة الرابعة عصرًا ، وصلت طليعة جيش كانبيرا إلى خارج المعسكر. علاوة على ذلك ، قبل وصولهم ، تشكل جيش شيا العظمى بالفعل ، حيث كانوا ينتظرون بصمت وصولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استعادوا حواسهم ، امتلأت وجوههم بالخزي.
أظهر هذا وحده الانضباط العسكري لـ شي هو وإيلاي.
كما يقولون: “رؤية الوجه خير من سماع الاسم”. قبل مجيئهم ، كانوا قد سمعوا عن مدى روعة فيلق الحرس ، لكن في الحقيقة ، لم يكن لديهم فهم واضح. بالتالي ، فقد امتلأوا بالثقة.
تم إنشاء معسكر فيلق الحرس بشكل عشوائي. لم تكن هناك اسوار خشبية عالية للدفاع ولا خنادق ولا فخاخ. في مواجهة قوات العدو المجنونة ، إذا دافع أحدهم عن أرضه ، فسيكون ذلك بمثابة ربط لأقدامهم.
أستراليا ، كانبيرا.
كان من الأفضل الخروج من المعسكر والتشكيل على أرض مستوية ، لأن ذلك من شأنه أن يمنحهم أكبر مساحة للتباهي بنقاط قوتهم.
امتد الصمت القاتل إلى كل زاوية .
قاد شي هو فيلق الجلمود في المقدمة مثل سور حجري غير قابل للكسر. قاد إيلاي فيلق الجنود وسلاح الفرسان المختلط وساعده من الأجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دافع جنرال الفيلق الأول شي هو وكذلك جنرال الفيلق الرابع إيلاي. كان كلاهما من الجنرالات الكبار.
عمل الفيلقان معًا لتكوين تشكيل خارق يمكنه الهجوم والدفاع.
داخل البرية الخضراء وتحت السماء الزرقاء ، تمسك 100 ألف جندي من فيلق الحرس برماحهم وشفراتهم اللامعة ، حيث أعطوا هالة مستقرة حقًا.
داخل البرية الخضراء وتحت السماء الزرقاء ، تمسك 100 ألف جندي من فيلق الحرس برماحهم وشفراتهم اللامعة ، حيث أعطوا هالة مستقرة حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قامت شيا العظمى بإخراج النمر حقًا من الجبل وقاتلتهم في أستراليا ولوزون ، فسيمكنهم بهدوء ابتلاع جيش بادونغ ؛ لقد كانت فكرة بارعة حقًا .
كان علم التنين الذهبي الذي يلوح في مهب الرياح هو أفضل رمز لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل من حيث الأعداد ، كانوا يتمتعون بميزة مطلقة. علاوة على ذلك ، يجب أن ينجحوا ، حيث لم يكن لديهم خيار آخر.
في مواجهة مثل هذا التشكيل ، فوجئت قوات طليعة جيش كانبيرا ولم تجرؤ على التقدم. حتى أن بعضهم قد اتخذ خطوة إلى الوراء دون وعي.
كما يقولون: “رؤية الوجه خير من سماع الاسم”. قبل مجيئهم ، كانوا قد سمعوا عن مدى روعة فيلق الحرس ، لكن في الحقيقة ، لم يكن لديهم فهم واضح. بالتالي ، فقد امتلأوا بالثقة.
عندما استعادوا حواسهم ، امتلأت وجوههم بالخزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غني عن القول أن أويس يجب أن يرد على المنظمة.
كما يقولون: “رؤية الوجه خير من سماع الاسم”. قبل مجيئهم ، كانوا قد سمعوا عن مدى روعة فيلق الحرس ، لكن في الحقيقة ، لم يكن لديهم فهم واضح. بالتالي ، فقد امتلأوا بالثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دافع جنرال الفيلق الأول شي هو وكذلك جنرال الفيلق الرابع إيلاي. كان كلاهما من الجنرالات الكبار.
بمجرد مشاهدة هالة فيلق الحرس ، وقف شعرهم إلى أعلى. كان ما يسمى بالورقة الرابحة مثل هذا الوجود. لم يتحرك فيلق الحرس حتى ، لكنهم تسببوا في تجمد الهواء المحيط وذبول الزهور .
حصل الجنرال شي هو من الفيلق البربري على فأس تقسيم السماء الذي أسقطه تشي يو بالإضافة إلى كتيب ذابح الجحيم. بعد ذلك ، ارتفعت قدراته.
بالمقارنة ، سواء كان حراس المدينة الامبراطورية أو لاعبي الفئة القتالية ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يخطون فيها إلى ساحة المعركة. بالمقارنة مع فيلق الحرس ، كانوا مثل الزهور الدافئة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح جو ساحة المعركة محرجًا على الفور. لم يفعل الجانب المدافع أي شيء حتى ، لكن الجانب الذي جاء متشوقًا للقتال كان مذهولًا ومترددًا بالفعل ، مما جعل نفسه أضحوكة. كانوا مثل مجموعة من البالونات المفرغة من الهواء.
نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يتراجع بعضهم إلى الوراء.
نتيجة لذلك ، لم يكن من المستغرب أن يتراجع بعضهم إلى الوراء.
أصبح جو ساحة المعركة محرجًا على الفور. لم يفعل الجانب المدافع أي شيء حتى ، لكن الجانب الذي جاء متشوقًا للقتال كان مذهولًا ومترددًا بالفعل ، مما جعل نفسه أضحوكة. كانوا مثل مجموعة من البالونات المفرغة من الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قامت شيا العظمى بإخراج النمر حقًا من الجبل وقاتلتهم في أستراليا ولوزون ، فسيمكنهم بهدوء ابتلاع جيش بادونغ ؛ لقد كانت فكرة بارعة حقًا .
امتد الصمت القاتل إلى كل زاوية .
أظهر هذا وحده الانضباط العسكري لـ شي هو وإيلاي.
كلما طالت فترة توقفهم ، زاد الضغط الذي يشعرون به. بدا أن نية القتل من فيلق الحرس قد اتخذت شكلاً ماديًا وتوجهت نحوهم مثل التسونامي.
في مواجهة مثل هذا التشكيل ، فوجئت قوات طليعة جيش كانبيرا ولم تجرؤ على التقدم. حتى أن بعضهم قد اتخذ خطوة إلى الوراء دون وعي.
ضاعف الحاجز النفسي آثار هذا الخوف.
“إذا كان مقدرا لنا أن نموت ، دعونا نكون مجانين لمرة أخيرة.”
لقد مرت أقل من نصف ساعة ، لكنها كانت مثل قرن بالنسبة للبعض. كانت أذرعهم وأرجلهم مخدرة.
“إذا دعونا نقاتل!”
قبل ذلك ، قال أحدهم إنه في اللحظة التي يُجبر فيها شخص ما على اليأس ، إما أن يتم الدوس عليه أو يصبح مجنونًا.
“إذا دعونا نقاتل!”
رحب البعض بالمرحلة الثانية المجنونة.
الفصل 1130 – الجنون النهائي
“قتل!”
الفصل 1130 – الجنون النهائي
لم يستطع بعض لاعبي الفئة القتالية الوقوف هكذا ، حيث هاجموا العدو بكل ما لديهم.
أظهر هذا وحده الانضباط العسكري لـ شي هو وإيلاي.
“إذا كان مقدرا لنا أن نموت ، دعونا نكون مجانين لمرة أخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استعادوا حواسهم ، امتلأت وجوههم بالخزي.
الترجمة: Hunter
أشار رأس تشكيلهم مباشرة إلى معسكر شيا العظمى.
بالتفكير في هذا ، لم يستطع أويس إلا أن يشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
بعد أن علموا أن العدو قد خرج من قاعدتهم ، لم يُظهر شي هو و إيلاي أي علامات للخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات