الروح البطولية
الفصل 1199 – الروح البطولية
تم سحق بعض سيئي الحظ بالكامل ، حتى خيولهم ماتوا.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم التاسع ، المساء.
كانوا يقتربون أكثر فأكثر من بوابة المدينة.
ظهر سلاح الفرسان لفيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عددهم 200 ألف على حدود منطقة جينغ دو ، مما تسبب في ضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، امطرت السهام.
كانت معركة جين محور معركة السهول الوسطى بأكملها ، حيث كانت ذروة معارك الصين. ستقرر القوى في الصين ، لذلك ركز الجميع عليها.
“غطاء!”
ليس فقط لاعبو منطقة الصين ، حتى العالم بأسره كان ينتبه لهذه المعركة الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الجنود ذلك ، شعروا جميعًا أنه كان امرا منطقيا.
حول جين العظمى ، خاضت شيا العظمى معركة ذكاء ومهارة مع تحالف الدول الستة. في الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، لا يزال تحالف الدول الستة يحتفظ بميزة.
ومع ذلك ، فاجأت تصرفات فيلق الحرس دي تشين مرة أخرى. لسبب ما ، في وقت مبكر من الصباح ، حاصر فيلق الحرس لـ شيا العظمى الاتجاهات الجنوبية والشمالية والغربية للمدينة وترك الشرق فارغًا.
لا تزال جينغ دو تقف شامخة ، بينما كانت جين العظمى على وشك أن تُمحى.
كان هدفهم الأول هو مركز الحبوب لـ تشو العظمى على الحدود – مدينة بينغ شان. جميع موارد الخطوط الأمامية التي نقلتها تشو العظمى قد مرت بشكل أساسي عبر هذه المدينة ، حيث كانت هذه قاعدة لوجستية عامة.
كانت اليد الفضية مبتهجة بشكل طبيعي ، حيث هتفت لهذا الانتصار الصعب. حتى إشارة ازور تنهدت الصعداء ، لأنهم لم يرغبوا في أن توحد شيا العظمى الصين حقًا.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، في يوم واحد فقط ، واجهت حالة المعركة منعطفًا حادًا قد جذب الجميع.
أعد دي تشين المذعور تقرير المعركة. في الوقت نفسه ، أمر وو تشي بالعودة لإنقاذ العاصمة. لقد فكر أيضًا في طرق أخرى لمعرفة ما إذا كان بإمكانه العثور على مزيد من التعزيزات للدفاع عن مدينة هاندان.
أعد دي تشين المذعور تقرير المعركة. في الوقت نفسه ، أمر وو تشي بالعودة لإنقاذ العاصمة. لقد فكر أيضًا في طرق أخرى لمعرفة ما إذا كان بإمكانه العثور على مزيد من التعزيزات للدفاع عن مدينة هاندان.
ومع ذلك ، لم يصدروا صوتًا ولم يعبسوا . لقد تحملوا الألم أثناء تحركهم بطريقة منظمة نحو بوابة المدينة. تحركوا لإنهاء المترين الأخيرين.
كانت هذه ليلة مرعبة لمدينة هاندان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنود فيلق الحرس من الرجال الحقيقيين. في اللحظة الحاسمة ، أظهروا الروح البطولية. بسبب تناثر هذا الزيت الساخن ، ظهرت بثور بأحجام مختلفة على وجوههم.
…
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
في صباح اليوم التالي ، قام فيلق الحرس لـ شيا العظمى الذي يتمتع براحة جيدة بالهجوم رسميًا على تشو العظمى.
على الطرف الآخر ، كانت هناك آلية استقرار تشبه العامود الموجود على عربة ولكنها كانت أطول بحيث يمكنها ربط ثمانية خيول حرب.
كان هدفهم الأول هو مركز الحبوب لـ تشو العظمى على الحدود – مدينة بينغ شان. جميع موارد الخطوط الأمامية التي نقلتها تشو العظمى قد مرت بشكل أساسي عبر هذه المدينة ، حيث كانت هذه قاعدة لوجستية عامة.
لحسن الحظ ، تم استخدام سلاح فرسان الدرع الثقيل لهذا الغرض. لم يكن سلاح الفرسان أنفسهم يرتدون دروعًا كاملة فحسب ، بل حتى خيولهم الحربية كانت ترتدي معدات واقية ولم تكشف إلا عن كميات صغيرة من الجلد.
نظرًا لأنها كانت قاعدة لوجستية ، فقد كانت هناك قوات تدافع عنها.
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
بصدق ، حتى لو كانت الخطوط الأمامية متوقفة ، الا انه سيظل لدى مدينة بينغ شان 50 ألف جندي للدفاع عنها. الآن ، كان لديهم فيلق من القوة للدفاع عن المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جنود فيلق الحرس من الرجال الحقيقيين. في اللحظة الحاسمة ، أظهروا الروح البطولية. بسبب تناثر هذا الزيت الساخن ، ظهرت بثور بأحجام مختلفة على وجوههم.
على الأقل لم يعتقد الجنرال المدافع لـ تشو العظمى ذلك.
ثانياً: مساعدة الجيش في حمل المعدات الثقيلة.
على الرغم من أن مدينة بينغ شان لا يمكن اعتبارها مدينة ضخمة ، إلا أن أسوارها كانت تبلغ خمسة أمتار . لم يكن لدى فيلق الحرس لـ شيا العظمى جنود ولم يكن لديهم أسلحة حصار ، فكيف سيمكنهم اختراق المدينة؟
على الرغم من أن مدينة بينغ شان لا يمكن اعتبارها مدينة ضخمة ، إلا أن أسوارها كانت تبلغ خمسة أمتار . لم يكن لدى فيلق الحرس لـ شيا العظمى جنود ولم يكن لديهم أسلحة حصار ، فكيف سيمكنهم اختراق المدينة؟
حتى لو أرادوا تقليد سلاح الفرسان المغولي ، فلن ينجحوا.
على الطرف الآخر ، كانت هناك آلية استقرار تشبه العامود الموجود على عربة ولكنها كانت أطول بحيث يمكنها ربط ثمانية خيول حرب.
بصراحة ، كانت مدينة بينغ شان تمتلك 80 ٪ وما فوق من حبوب جيش تشو العظمى. كانت سلامة هذه المدينة تتعلق بشكل مباشر بنتيجة معركة جين.
ومع ذلك ، هل كانت الأمور بهذه البساطة حقًا؟
حتى لو قتل فيلق الحرس لـ شيا العظمى جميع المدنيين في القرى المجاورة ، فلن تستسلم مدينة بينغ شان.
“انزلوا من خيولكم!”
إذا فعلوا ذلك ، فلن تجرؤ القوات المدافعة عن مدينة بينغ شان على اعتراضهم خارج المدينة. إذا كانوا مهملين ، فقد يقعون في الفخ.
مع إصدار الأمر ، نزل سلاح الفرسان الناجون من خيولهم. صهلت خيول الحرب ، وهي ترفس بصعوبة التراب تحت حوافرها وتتسبب في تصاعد الدخان والأوساخ.
ومع ذلك ، فاجأت تصرفات فيلق الحرس دي تشين مرة أخرى. لسبب ما ، في وقت مبكر من الصباح ، حاصر فيلق الحرس لـ شيا العظمى الاتجاهات الجنوبية والشمالية والغربية للمدينة وترك الشرق فارغًا.
بعد ذلك ، يمكن للمرء فقط سماع صوت “شيو!” عندما اخترق سهم سميك الهواء ، حيث اصطدم ببوابة المدينة مثل صاروخ موجه.
“رائع ، هل سيقومون بالحصار حقًا؟ أليسوا واثقين من أنفسهم قليلاً؟ “
بينما كانوا مذهولين ، تحرك سلاح الفرسان في المقدمة. سحب جندي من سلاح الفرسان في المنتصف سلسلة طويلة وجرها على الأرض وهو يندفع عند البوابة تحت حماية إخوته.
كان الجنرال المدافع عن مدينة بينغ شان يقف على سور المدينة. بالنظر إلى فيلق الحرس لـ شيا العظمى المهيب ، ظهر القلق في قلبه لأول مرة. لم يكن فيلق الحرس لـ شيا العظمى متكون من مجموعة من الحمقى ، حيث لن يضيعوا الوقت في فعل شيء لا يثقون به.
ومع ذلك ، فاجأت تصرفات فيلق الحرس دي تشين مرة أخرى. لسبب ما ، في وقت مبكر من الصباح ، حاصر فيلق الحرس لـ شيا العظمى الاتجاهات الجنوبية والشمالية والغربية للمدينة وترك الشرق فارغًا.
“هل لديهم سلاح سري؟”
والأكثر إثارة للدهشة ، أنه مع تطور الموهية ، يمكن تقسيمها إلى مئات الأجزاء. بعد تفكيكها ، يمكن لوحوش الدرع الحديدي نقلها بسهولة.
لقد خمن بشكل صحيح.
كانت معركة جين محور معركة السهول الوسطى بأكملها ، حيث كانت ذروة معارك الصين. ستقرر القوى في الصين ، لذلك ركز الجميع عليها.
بعد أن تشكل فيلق الحرس خارج المدينة ، عند الخطوط الخلفية لكل فيلق ، كانت هناك حركة. كان خلف سلاح الفرسان العاديين فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي التابع.
“رائع ، هل سيقومون بالحصار حقًا؟ أليسوا واثقين من أنفسهم قليلاً؟ “
بصفتهم الورقة الرابحة للجيش بأكمله ، كان فيلق الحرس بطبيعة الحال أول من امتلك فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي.
بصفتهم الورقة الرابحة للجيش بأكمله ، كان فيلق الحرس بطبيعة الحال أول من امتلك فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي.
كان هناك سببان للقيام بذلك.
أولاً ، استخدام هذه القوات كسلاح فرسان كان امرا متعبا. سيتم إلقاؤهم في المعركة في اللحظة الحاسمة للقضاء على أكثر الأعداء صعوبة.
بالتفكير في الأمر ، كان هذا صحيحًا.
ثانياً: مساعدة الجيش في حمل المعدات الثقيلة.
والأكثر إثارة للدهشة ، أنه مع تطور الموهية ، يمكن تقسيمها إلى مئات الأجزاء. بعد تفكيكها ، يمكن لوحوش الدرع الحديدي نقلها بسهولة.
بالمقارنة مع خيول الحرب ، على الرغم من أن وحوش الدرع الحديدي كانت أضعف من حيث القدرة على التحمل ، إلا أنه من حيث تحمل الوزن كانت أفضل بكثير. حجمها يعني أنه سيمكنهم سحب بعض الآلات الثقيلة.
ليس فقط لاعبو منطقة الصين ، حتى العالم بأسره كان ينتبه لهذه المعركة الضخمة.
تم حمل الأسلحة السرية لفيلق الحرس بواسطة هذا الفوج.
تحت قيادة الجنود المهندسين ، أخذ الجنود أجزاء غريبة من وحوش الدرع الحديدي. في أيدي خمسة مهندسين ، تم تشكيلهم في منجنيق عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربوا ، ما كان ينتظرهم هو قطعة من الخشب المتدحرج اجتاحت منطقة كبيرة. جعل هذا تقدم سلاح الفرسان صعبا حقًا ، حيث استمرت خسائرهم في الازدياد.
لم يكن القول بأنه كان عملاقا مبالغة.
مع إصدار الأمر ، نزل سلاح الفرسان الناجون من خيولهم. صهلت خيول الحرب ، وهي ترفس بصعوبة التراب تحت حوافرها وتتسبب في تصاعد الدخان والأوساخ.
تم اعتبار منجنيق القوس الثلاثي الأكبر ، لكن هذا المنجنيق العملاق كان في الواقع 3 أضعاف حجمه.
حتى لو لم تكن مدينة بينغ شان مدينة ضخمة ، فقد تم إنشاء بوابات المدينة باستخدام قطع كبيرة من الخشب وكان سمكها 35 سم. من الخارج ، كانت ملفوفة بطبقة من الحديد ، حتى لو استخدم المرء مطرقة حصار ، فسيجد المرء صعوبة في اختراق البوابة.
والأكثر إثارة للدهشة ، أنه مع تطور الموهية ، يمكن تقسيمها إلى مئات الأجزاء. بعد تفكيكها ، يمكن لوحوش الدرع الحديدي نقلها بسهولة.
لقد خمن بشكل صحيح.
فقط الوحوش مثل وحوش الدرع الحديدي يمكنها أن تسحبها لفترات طويلة من الزمن. يجب على المرء أن يعرف أنه لتعزيز قوة المنجنيق ، فإن أكثر من نصف الأجزاء كانت مصنوعة من الفولاذ وليس الخشب العادي.
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
نظرًا لأنه كان مرهقًا للغاية ، فقد أحضر كل فيلق منجنيقا واحدا فقط.
لحسن الحظ ، تم استخدام سلاح فرسان الدرع الثقيل لهذا الغرض. لم يكن سلاح الفرسان أنفسهم يرتدون دروعًا كاملة فحسب ، بل حتى خيولهم الحربية كانت ترتدي معدات واقية ولم تكشف إلا عن كميات صغيرة من الجلد.
بسرعة كبيرة ، تم دفع المنجنيق العملاق المجمع إلى الأمام واستهدف بوابات المدينة الثلاثة.
والأكثر إثارة للدهشة ، أنه مع تطور الموهية ، يمكن تقسيمها إلى مئات الأجزاء. بعد تفكيكها ، يمكن لوحوش الدرع الحديدي نقلها بسهولة.
“أي وحش هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكن لجيش تشو العظمى أن يفهم مثل هذا المنجنيق العملاق؟ لم يسعهم إلا التحدث عن ذلك. على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من استنتاج قوة القتل التي يتمتع بها المنجنيق ، إلا أنه كان يمتلك سهما سميكا ، حيث كان كافياً لجعلهم يرتجفون.
كان الجنرالات هادئين ، وبخوا ، “ما الذي تخشونه؟ بغض النظر عن مدى قوتها ، هناك واحدة فقط. هل يمكن أن تخترق سور المدينة؟ بحلول وقت حدوث ذلك ، ستكون المعركة قد انتهت لفترة طويلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت قيادة الجنود المهندسين ، أخذ الجنود أجزاء غريبة من وحوش الدرع الحديدي. في أيدي خمسة مهندسين ، تم تشكيلهم في منجنيق عملاق.
عندما سمع الجنود ذلك ، شعروا جميعًا أنه كان امرا منطقيا.
في الواقع ، في كل حصار ، سيكون هناك مئات من أسلحة الحصار. لم يسمعوا أبدًا عن أي شخص يستخدم سلاح واحد لاسقاط مدينة.
ومع ذلك ، لم يصدروا صوتًا ولم يعبسوا . لقد تحملوا الألم أثناء تحركهم بطريقة منظمة نحو بوابة المدينة. تحركوا لإنهاء المترين الأخيرين.
بالتفكير في الأمر ، كان هذا صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، هل كانت الأمور بهذه البساطة حقًا؟
“غطاء!”
تمامًا كما كانت القوات المدافعة تدافع عن سور المدينة ، تم دفع المنجنيق إلى الأمام تحت حماية سلاح الفرسان إلى مسافة 600 متر من بوابات المدينة قبل أن يتوقفوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجنرال المدافع عن مدينة بينغ شان يقف على سور المدينة. بالنظر إلى فيلق الحرس لـ شيا العظمى المهيب ، ظهر القلق في قلبه لأول مرة. لم يكن فيلق الحرس لـ شيا العظمى متكون من مجموعة من الحمقى ، حيث لن يضيعوا الوقت في فعل شيء لا يثقون به.
كورقة رابحة ، كان لدى سلاح فرسان الدرع الخفيف التابع لفيلق الحرس دروعًا. كانت الأسهم التي تم إطلاقها من أسوار المدينة مثل الحكة. كان من الصعب أن تكون مثل هذه الهجمات فعالة.
بعد أن تشكل فيلق الحرس خارج المدينة ، عند الخطوط الخلفية لكل فيلق ، كانت هناك حركة. كان خلف سلاح الفرسان العاديين فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي التابع.
“تصويب!”
“هذا….”
بالمقارنة مع منجنيق القوس الثلاثي ، تم تعديل نظام التصويب للمنجنيق العملاق. تحت قيادة قائد خبير ، يمكن التحكم في الدقة في حدود متر واحد.
بالمقارنة مع خيول الحرب ، على الرغم من أن وحوش الدرع الحديدي كانت أضعف من حيث القدرة على التحمل ، إلا أنه من حيث تحمل الوزن كانت أفضل بكثير. حجمها يعني أنه سيمكنهم سحب بعض الآلات الثقيلة.
على هذا النحو ، بشكل مثير للدهشة ، يمكن للمرء أن يصيب الهدف بدقة.
كان الجنرالات هادئين ، وبخوا ، “ما الذي تخشونه؟ بغض النظر عن مدى قوتها ، هناك واحدة فقط. هل يمكن أن تخترق سور المدينة؟ بحلول وقت حدوث ذلك ، ستكون المعركة قد انتهت لفترة طويلة “.
“إطلاق!”
“هذا….”
للحصول على طاقة كافية ، كانت آلية الدوران تحتوي بالفعل على محرك بخاري بداخلها.
بعد ذلك ، يمكن للمرء فقط سماع صوت “شيو!” عندما اخترق سهم سميك الهواء ، حيث اصطدم ببوابة المدينة مثل صاروخ موجه.
حتى لو لم تكن مدينة بينغ شان مدينة ضخمة ، فقد تم إنشاء بوابات المدينة باستخدام قطع كبيرة من الخشب وكان سمكها 35 سم. من الخارج ، كانت ملفوفة بطبقة من الحديد ، حتى لو استخدم المرء مطرقة حصار ، فسيجد المرء صعوبة في اختراق البوابة.
بصفتهم الورقة الرابحة للجيش بأكمله ، كان فيلق الحرس بطبيعة الحال أول من امتلك فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي.
طعن هذا السهم البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا….”
تألف فيلق الحرس لـ شيا العظمى بالكامل من سلاح الفرسان ، فهل يمكن لهم محاصرة المدينة؟
عندما رأى الجنود المدافعون ذلك ، كانت أفواههم مفتوحة على مصراعيها.
تمامًا كما كانت القوات المدافعة تدافع عن سور المدينة ، تم دفع المنجنيق إلى الأمام تحت حماية سلاح الفرسان إلى مسافة 600 متر من بوابات المدينة قبل أن يتوقفوا.
بينما كانوا مذهولين ، تحرك سلاح الفرسان في المقدمة. سحب جندي من سلاح الفرسان في المنتصف سلسلة طويلة وجرها على الأرض وهو يندفع عند البوابة تحت حماية إخوته.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاقتراب من بوابة المدينة.
على الطرف الآخر ، كانت هناك آلية استقرار تشبه العامود الموجود على عربة ولكنها كانت أطول بحيث يمكنها ربط ثمانية خيول حرب.
“غطاء!”
“بسرعة ، أوقفوهم!”
على الرغم من أن مدينة بينغ شان لا يمكن اعتبارها مدينة ضخمة ، إلا أن أسوارها كانت تبلغ خمسة أمتار . لم يكن لدى فيلق الحرس لـ شيا العظمى جنود ولم يكن لديهم أسلحة حصار ، فكيف سيمكنهم اختراق المدينة؟
عندما رأى المُدافع ذلك ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما يخطط له العدو ، الا انه شعر بالتهديد ، حيث أمر الجنود بقتل سلاح الفرسان المهاجم.
فجأة ، امطرت السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصدق ، حتى لو كانت الخطوط الأمامية متوقفة ، الا انه سيظل لدى مدينة بينغ شان 50 ألف جندي للدفاع عنها. الآن ، كان لديهم فيلق من القوة للدفاع عن المدينة.
تحت مطر السهام ، حتى فيلق الحرس لـ شيا العظمى القوي لن يتمكن من الصمود. سرعان ما بدأت الخسائر في الظهور ، حيث تم إسقاط سلاح الفرسان من خيولهم ، ومن غير المرجح أن ينجون.
“هل لديهم سلاح سري؟”
كان فيلق الحرس شجاعًا ، حيث استمروا في الهجوم على أبواب المدينة.
كانوا يقتربون أكثر فأكثر من بوابة المدينة.
تزايد مطر السهام بحيث لا يمكن للمرء أن يرى أي فجوات. حتى عندما سقط إخوته بجانبه ، سيظل الجندي الذي كان يسحب السلسلة بلا تعبير ، ليحدق مباشرة في بوابة المدينة والسهم الذي اخترقها.
حتى لو لم تكن مدينة بينغ شان مدينة ضخمة ، فقد تم إنشاء بوابات المدينة باستخدام قطع كبيرة من الخشب وكان سمكها 35 سم. من الخارج ، كانت ملفوفة بطبقة من الحديد ، حتى لو استخدم المرء مطرقة حصار ، فسيجد المرء صعوبة في اختراق البوابة.
كانوا يقتربون أكثر فأكثر من بوابة المدينة.
إذا فعلوا ذلك ، فلن تجرؤ القوات المدافعة عن مدينة بينغ شان على اعتراضهم خارج المدينة. إذا كانوا مهملين ، فقد يقعون في الفخ.
بمجرد أن كان سلاح الفرسان على بعد 5 أمتار ، تدحرج عدد كبير من الصخور من الأعلى. بمساعدة الجاذبية ، سحقت الحجارة الضخمة وقتلت أي سلاح فرسان يندفع.
لقد خمن بشكل صحيح.
تم سحق بعض سيئي الحظ بالكامل ، حتى خيولهم ماتوا.
في صباح اليوم التالي ، قام فيلق الحرس لـ شيا العظمى الذي يتمتع براحة جيدة بالهجوم رسميًا على تشو العظمى.
بصرف النظر عن الحجارة ، تم سكب الزيت الساخن الحار. حتى مع وجود الدروع التي تحميهم ، لم تستطع الخيول الصمود أمام ذلك. في اللحظة التي لمسهم فيها الزيت الساخن ، شعروا بالخوف وبدأوا في القفز.
كان هدفهم الأول هو مركز الحبوب لـ تشو العظمى على الحدود – مدينة بينغ شان. جميع موارد الخطوط الأمامية التي نقلتها تشو العظمى قد مرت بشكل أساسي عبر هذه المدينة ، حيث كانت هذه قاعدة لوجستية عامة.
لحسن الحظ ، تم استخدام سلاح فرسان الدرع الثقيل لهذا الغرض. لم يكن سلاح الفرسان أنفسهم يرتدون دروعًا كاملة فحسب ، بل حتى خيولهم الحربية كانت ترتدي معدات واقية ولم تكشف إلا عن كميات صغيرة من الجلد.
بالمقارنة مع منجنيق القوس الثلاثي ، تم تعديل نظام التصويب للمنجنيق العملاق. تحت قيادة قائد خبير ، يمكن التحكم في الدقة في حدود متر واحد.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا حتى من الاقتراب من بوابة المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصدق ، حتى لو كانت الخطوط الأمامية متوقفة ، الا انه سيظل لدى مدينة بينغ شان 50 ألف جندي للدفاع عنها. الآن ، كان لديهم فيلق من القوة للدفاع عن المدينة.
عندما اقتربوا ، ما كان ينتظرهم هو قطعة من الخشب المتدحرج اجتاحت منطقة كبيرة. جعل هذا تقدم سلاح الفرسان صعبا حقًا ، حيث استمرت خسائرهم في الازدياد.
كانت معركة جين محور معركة السهول الوسطى بأكملها ، حيث كانت ذروة معارك الصين. ستقرر القوى في الصين ، لذلك ركز الجميع عليها.
“انزلوا من خيولكم!”
لم يكن القول بأنه كان عملاقا مبالغة.
مع إصدار الأمر ، نزل سلاح الفرسان الناجون من خيولهم. صهلت خيول الحرب ، وهي ترفس بصعوبة التراب تحت حوافرها وتتسبب في تصاعد الدخان والأوساخ.
الفصل 1199 – الروح البطولية
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
أولاً ، استخدام هذه القوات كسلاح فرسان كان امرا متعبا. سيتم إلقاؤهم في المعركة في اللحظة الحاسمة للقضاء على أكثر الأعداء صعوبة.
قطر الزيت الساخن الحار من الفجوات وسقط على رؤوسهم ووجوههم.
الترجمة: Hunter
كان جنود فيلق الحرس من الرجال الحقيقيين. في اللحظة الحاسمة ، أظهروا الروح البطولية. بسبب تناثر هذا الزيت الساخن ، ظهرت بثور بأحجام مختلفة على وجوههم.
“انزلوا من خيولكم!”
ومع ذلك ، لم يصدروا صوتًا ولم يعبسوا . لقد تحملوا الألم أثناء تحركهم بطريقة منظمة نحو بوابة المدينة. تحركوا لإنهاء المترين الأخيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول جين العظمى ، خاضت شيا العظمى معركة ذكاء ومهارة مع تحالف الدول الستة. في الشهر الثامن ، اليوم الثامن ، لا يزال تحالف الدول الستة يحتفظ بميزة.
كانوا على بعد بوصات فقط من بوابة المدينة.
كان هدفهم الأول هو مركز الحبوب لـ تشو العظمى على الحدود – مدينة بينغ شان. جميع موارد الخطوط الأمامية التي نقلتها تشو العظمى قد مرت بشكل أساسي عبر هذه المدينة ، حيث كانت هذه قاعدة لوجستية عامة.
“غطاء!”
بعد أن نزلوا من خيولهم ، اجتمعوا معًا بسرعة ، ووضعوا الدروع على أكتافهم وانضموا معًا. خفضوا رؤوسهم واستخدموا كل قوتهم لمقاومة تأثير الحجر والخشب المتدحرج.
قال القائد وهو يسحب السلسلة.
أولاً ، استخدام هذه القوات كسلاح فرسان كان امرا متعبا. سيتم إلقاؤهم في المعركة في اللحظة الحاسمة للقضاء على أكثر الأعداء صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه ليلة مرعبة لمدينة هاندان.
على الطرف الآخر ، كانت هناك آلية استقرار تشبه العامود الموجود على عربة ولكنها كانت أطول بحيث يمكنها ربط ثمانية خيول حرب.
تزايد مطر السهام بحيث لا يمكن للمرء أن يرى أي فجوات. حتى عندما سقط إخوته بجانبه ، سيظل الجندي الذي كان يسحب السلسلة بلا تعبير ، ليحدق مباشرة في بوابة المدينة والسهم الذي اخترقها.
“غطاء!”
الترجمة: Hunter
بعد أن تشكل فيلق الحرس خارج المدينة ، عند الخطوط الخلفية لكل فيلق ، كانت هناك حركة. كان خلف سلاح الفرسان العاديين فوج سلاح فرسان الدرع الحديدي التابع.
إذا فعلوا ذلك ، فلن تجرؤ القوات المدافعة عن مدينة بينغ شان على اعتراضهم خارج المدينة. إذا كانوا مهملين ، فقد يقعون في الفخ.
كان فيلق الحرس شجاعًا ، حيث استمروا في الهجوم على أبواب المدينة.
لا تزال جينغ دو تقف شامخة ، بينما كانت جين العظمى على وشك أن تُمحى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
