ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
الفصل 1235 – ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
تمامًا كما كانت السهول الوسطى مشغولة باستصلاح الأراضي والزراعة ، بدأت إمبراطورية المغول أخيرًا بالتحرك.
باستخدام الانتصار الكبير في شرق إفريقيا ، توقفت العاصفة التي حدثت في شيا العظمى أخيرًا.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
على الرغم من أن تصرفات المحكمة الإمبراطورية كانت مخفية وصامتة حقًا ، إلا أن الأذكياء لا يزالون قادرين على رؤية ما يجري. على أقل تقدير ، لم يجرؤوا على مواجهة المحكمة ظاهريًا. انتقلت هذه العاصفة من النور إلى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعل المرء عاجزًا هو أنه مع حلول فصل الشتاء ، كانت الأرض متجمدة مثل الصخر ولا يمكن قلبها. بالتالي ، بمجرد أن تتجمد الأرض ، سيقضي المدنيون شهر من الوقت قبل موسم الزراعة الربيعي لاستصلاح الأرض بسرعة.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
بالنسبة للمدنيين في البرية ، كان هذا أصعب شتاء في ذاكرتهم. انهارت العديد من العائلات ، وتركت الزوجات أزواجهم ، وتحول بعض الأشخاص إلى أكلي لحوم البشر.
لحسن الحظ ، كانت شيا العظمى لا تزال تتوسع وتتطور بسرعة ، حيث يمكن حل جميع المشاكل من خلال التنمية. لن يكون أي من هذا قادرًا على زعزعة أسس سلالة الإمبراطور .
كل ما تبقى سيُترك للوقت.
على الرغم من أنه سيمنح تحالف الدول الأربعة بعض التنفس ، إلا أنه كان القرار الأكثر أمانًا.
…
إذا حدث ذلك ، فقد لا تتمكن المحكمة الإمبراطورية من السيطرة على الموقف.
بعد هزيمة جنوب السودان وكينيا ، لم يكن أويانغ شو راضيًا وأمر منطقة الحرب الأفريقية بالراحة قبل الاستعداد للحرب القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأهداف التالية ستكون أوغندا وتنزانيا.
…
تقع أوغندا في شرق إفريقيا ، وترتبط بكل من جنوب السودان وكينيا ، بمساحة إجمالية تبلغ 240,15 ألف كيلومتر مربع. كانت تقع في الغالب في السهول العالية في شرق إفريقيا ولديها العديد من البحيرات. في المتوسط ، كان من 1000 إلى 1200 متر فوق مستوى سطح البحر ، وتعرف باسم منزل مياه المرتفعات.
على الرغم من أن تصرفات المحكمة الإمبراطورية كانت مخفية وصامتة حقًا ، إلا أن الأذكياء لا يزالون قادرين على رؤية ما يجري. على أقل تقدير ، لم يجرؤوا على مواجهة المحكمة ظاهريًا. انتقلت هذه العاصفة من النور إلى الظلام.
على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت بحيرة فيكتوريا ثاني أكبر بحيرة في العالم وأكبر بحيرة للمياه العذبة في إفريقيا و 42.8٪ منها داخل أوغندا. اشتهرت منطقة البحيرة بإنتاجها للقطن والبن ، والتي كانت المصدر الرئيسي للتصدير عندما استعمرها الإنجليز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما تبقى سيُترك للوقت.
كان لدى أوغندا 4 ملايين لاعب ولديها 200 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك ستكون تنزانيا في الجنوب.
كان لدى تنزانيا 5 ملايين لاعب و 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
كانت تنزانيا واحدة من الأماكن التي نشأ منها القدماء وتقع في شرق إفريقيا ، جنوب خط الاستواء. ركزت بشكل أساسي على الزراعة وفي اعوام قبل الميلاد كانت تتاجر بشكل أساسي مع العرب وبلاد فارس والهند.
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
كانت أراضيها تحتوي على الكثير من المعادن الخام ، وخاصة الذهب والحديد والنيكل والفحم والماس والفوسفات. كانت في المركز الخامس في أفريقيا.
كان لدى تنزانيا 5 ملايين لاعب و 250 ألف من حراس المدينة الإمبراطورية.
لهذا ، كان على سلالة إسبانيا أن تتخلى مؤقتًا عن التنافس على الأراضي في إفريقيا.
بالتالي ، حتى لو عمل الاثنان معًا ، فسيجدان صعوبة في الدفاع ضد هجمات شيا العظمى. علاوة على ذلك ، بعد سقوط كل من جنوب السودان وكينيا ، اصبح لدى شيا العظمى خلفية مستقرة نسبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، إذا بدأت شيا العظمى الحرب الآن ، حتى لو تمكنوا من الفوز ، فإنهم سيحصلون فقط على الأرض التي أخرت البذر الربيعي وسيكون لديهم القليل من الحبوب.
في غزو شيا العظمى لشرق إفريقيا ، لم يكن خصمها الأكبر محليًا ، بل كان أوروبا وأمريكا.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
الأهداف التالية ستكون أوغندا وتنزانيا.
تنبأ أويانغ شو بأن العام السابع سيكون تقسيم القوى المختلفة لإفريقيا. سيكون العام المقبل عندما يهدأ الغبار وتبدأ أشرس المنافسات والحروب.
…
بالتالي ، لماذا سيكون أويانغ شو متحفظًا؟ كان عليه التقدم بشجاعة واستخدام هذا الوقت للتوسع في شرق إفريقيا لبناء قاعدة مستقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثالثًا ، كانت الحرب في إفريقيا تختمر ، وقد تتغير الأمور هناك في أي لحظة.
إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون لديه أي فرصة في العام الثامن.
كان الناس يصلون من أجل أن يكون الطقس جيدًا هذا العام للسماح لهم باجتياز هذه الصعوبات.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما جعل المرء عاجزًا هو أنه مع حلول فصل الشتاء ، كانت الأرض متجمدة مثل الصخر ولا يمكن قلبها. بالتالي ، بمجرد أن تتجمد الأرض ، سيقضي المدنيون شهر من الوقت قبل موسم الزراعة الربيعي لاستصلاح الأرض بسرعة.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثالث ، مع تأثر منطقة الحرب الأفريقية ، تأثرت قارة أمريكا الجنوبية بالحرب ايضا. تمامًا كما توقع أويانغ شو ، ركزت الإمبراطورية الهندية قوتها على الأرجنتين ، وتحرك كاسياس أخيرًا.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، أضافت سلالة إسبانيا 150 ألف جندي إلى الأرجنتين. مع وجود 200 ألف جندي كانوا في الأصل هناك ، كان كاسياس مصممًا على الدفاع عن تلك المنطقة.
لهذا ، كان على سلالة إسبانيا أن تتخلى مؤقتًا عن التنافس على الأراضي في إفريقيا.
…
لم يكن كاسياس أحمق وعرف أن إفريقيا كانت موضع اهتمام كل القوى. انضمت معظم القوى الأوروبية والأمريكية إلى نفس المعسكر الذي ينتمي إليه ، لذلك واجه الكثير من القيود.
بسبب النقاط القليلة المذكورة أعلاه ، كان على شيا العظمى تأخير الحرب.
على العكس من ذلك ، كانت أمريكا الجنوبية عبارة عن قطعة ضخمة من اللحم الطري.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
الأهم من ذلك ، كانت الثقافة الإسبانية متجذرة بعمق في أمريكا الجنوبية.
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
إذا كان بإمكانه العمل مع سلالة داوسون وابتلاع أمريكا الجنوبية بأكملها ، فستصل سلالة إسبانيا إلى مستوى جديد وتتجاوز سلالة جوال والمعارضين الأوروبيين الآخرين.
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
علاوة على ذلك ، مع إضافة قوات سلالة إسبانيا إلى الأرجنتين ، أصبح الوضع في أمريكا الجنوبية معقدًا حقًا.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثالث ، مع تأثر منطقة الحرب الأفريقية ، تأثرت قارة أمريكا الجنوبية بالحرب ايضا. تمامًا كما توقع أويانغ شو ، ركزت الإمبراطورية الهندية قوتها على الأرجنتين ، وتحرك كاسياس أخيرًا.
…
مع حلول الشهر الثالث ، تلاشى الشتاء البارد ببطء وانتشر الربيع ببطء عبر البرية.
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
خارج العاصمة الإمبراطورية ، على ضفاف نهر الصداقة ، رفرف الصفصاف ونمت براعم خضراء جديدة وانجرفت في مهب الرياح. في البرية ، كانت الأعشاب الخضراء أشبه بانتشار الأمراض ، حيث تفتت أزهار صغيرة لا حصر لها وجذبت العديد من الفراشات الملونة.
بالتالي ، حتى لو عمل الاثنان معًا ، فسيجدان صعوبة في الدفاع ضد هجمات شيا العظمى. علاوة على ذلك ، بعد سقوط كل من جنوب السودان وكينيا ، اصبح لدى شيا العظمى خلفية مستقرة نسبيًا.
عاد الربيع إلى الأرض.
جايا ، العام السابع ، الشهر الثالث ، مع تأثر منطقة الحرب الأفريقية ، تأثرت قارة أمريكا الجنوبية بالحرب ايضا. تمامًا كما توقع أويانغ شو ، ركزت الإمبراطورية الهندية قوتها على الأرجنتين ، وتحرك كاسياس أخيرًا.
خلال فصل الشتاء البارد ، خضعت المراعي المنغولية لاختبار حياة وموت قاسي.
…
كان مئات الملايين من المدنيين يقاتلون ضد الجوع والبرد.
على الرغم من أن تصرفات المحكمة الإمبراطورية كانت مخفية وصامتة حقًا ، إلا أن الأذكياء لا يزالون قادرين على رؤية ما يجري. على أقل تقدير ، لم يجرؤوا على مواجهة المحكمة ظاهريًا. انتقلت هذه العاصفة من النور إلى الظلام.
مع مرور الشتاء ، ذاب الجليد. هؤلاء الأشخاص الذين تجمدوا حتى الموت أو ماتوا من الجوع ، كانت جثثهم مستلقية ، مما يجعل المرء يشعر بالخدر واليأس.
إذا اختاروا القتال الآن ، بصرف النظر عن إرسال القوات ، فسيستخدمون الكثير من العمال للمساعدة في نقل الحبوب ، مما يؤخر استصلاح الأراضي وكذلك موسم البذر الربيعي القادم.
بالنسبة للمدنيين في البرية ، كان هذا أصعب شتاء في ذاكرتهم. انهارت العديد من العائلات ، وتركت الزوجات أزواجهم ، وتحول بعض الأشخاص إلى أكلي لحوم البشر.
إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون لديه أي فرصة في العام الثامن.
تسببت الكارثة في تغيير العالم.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
بالنسبة للمدنيين في البرية ، كان هذا أصعب شتاء في ذاكرتهم. انهارت العديد من العائلات ، وتركت الزوجات أزواجهم ، وتحول بعض الأشخاص إلى أكلي لحوم البشر.
كان الناس يصلون من أجل أن يكون الطقس جيدًا هذا العام للسماح لهم باجتياز هذه الصعوبات.
الترجمة: Hunter
بصدق ، قبل حلول العام الجديد ، بدأت هذه المعركة ضد الجوع بالفعل. في الصين ، بما في ذلك شيا العظمى ، بدأت جميع المناطق المحلية في استصلاح الأراضي الزراعية.
علاوة على ذلك ، مع إضافة قوات سلالة إسبانيا إلى الأرجنتين ، أصبح الوضع في أمريكا الجنوبية معقدًا حقًا.
تم القيام بذلك لضمان حصاد جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، العام السابع ، الشهر الثالث ، اليوم 15 ، أضافت سلالة إسبانيا 150 ألف جندي إلى الأرجنتين. مع وجود 200 ألف جندي كانوا في الأصل هناك ، كان كاسياس مصممًا على الدفاع عن تلك المنطقة.
ما جعل المرء عاجزًا هو أنه مع حلول فصل الشتاء ، كانت الأرض متجمدة مثل الصخر ولا يمكن قلبها. بالتالي ، بمجرد أن تتجمد الأرض ، سيقضي المدنيون شهر من الوقت قبل موسم الزراعة الربيعي لاستصلاح الأرض بسرعة.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
في تشو العظمى وما شابه ، استخدم البلاط الإمبراطوري الجيش لتسريع ذلك.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
كانوا يقاتلون في سباق مع الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أراضيها تحتوي على الكثير من المعادن الخام ، وخاصة الذهب والحديد والنيكل والفحم والماس والفوسفات. كانت في المركز الخامس في أفريقيا.
بعد ذلك ، حسب الناس أنه من هذه المرة فقط ، كان لدى الصين ما مجموع 100 مليون مو من الأراضي الزراعية.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
نتيجة لذلك ، أجلت شيا العظمى معركة التوحيد لثلاثة أسباب.
إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون لديه أي فرصة في العام الثامن.
أولاً ، على الرغم من أن شيا العظمى قد اشترت مجموعة ضخمة من الحبوب ، إلا أن كميات الحبوب المخزنة بدأت تنفد ، حيث كانت قريبة من الحد الأقصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها كانت تقع على خط الاستواء ، إلا أن أوغندا كانت تقع فوق مستوى سطح البحر ، حيث تتدفق العديد من الأنهار والبحيرات في كل مكان. بالتالي ، كان لديها ما يكفي من المياه والعديد من الأشجار والنباتات. كانت فصولها الأربعة مثل الربيع.
كان ضمان إنتاج الحبوب في العام السابع مهمًا بنفس القدر لشيا العظمى.
إذا اختاروا القتال الآن ، بصرف النظر عن إرسال القوات ، فسيستخدمون الكثير من العمال للمساعدة في نقل الحبوب ، مما يؤخر استصلاح الأراضي وكذلك موسم البذر الربيعي القادم.
تقع أوغندا في شرق إفريقيا ، وترتبط بكل من جنوب السودان وكينيا ، بمساحة إجمالية تبلغ 240,15 ألف كيلومتر مربع. كانت تقع في الغالب في السهول العالية في شرق إفريقيا ولديها العديد من البحيرات. في المتوسط ، كان من 1000 إلى 1200 متر فوق مستوى سطح البحر ، وتعرف باسم منزل مياه المرتفعات.
ستكون الخسائر أكثر من المكاسب.
كان ضمان إنتاج الحبوب في العام السابع مهمًا بنفس القدر لشيا العظمى.
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
ثانيًا ، إذا بدأت شيا العظمى الحرب الآن ، حتى لو تمكنوا من الفوز ، فإنهم سيحصلون فقط على الأرض التي أخرت البذر الربيعي وسيكون لديهم القليل من الحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان بإمكانه العمل مع سلالة داوسون وابتلاع أمريكا الجنوبية بأكملها ، فستصل سلالة إسبانيا إلى مستوى جديد وتتجاوز سلالة جوال والمعارضين الأوروبيين الآخرين.
في النهاية ، سيكونون مجرد عبء ثقيل.
نتيجة لذلك ، ستنتظر شيا العظمى على الأقل حتى انتهاء موسم البذر الربيعي قبل بدء الحرب.
حتى مع قدرة شيا العظمى على تحمل الكثير من الأعباء في وقت واحد ، فإنهم بالتأكيد سيفتقرون إلى الحبوب إذا فعلوا ذلك.
بالتالي ، مع ذوبان الجليد والثلج ، في ربيع العام السابع ، لن يهتم الأباطرة والشعب بالحرب بل الزراعة.
إذا حدث ذلك ، فقد لا تتمكن المحكمة الإمبراطورية من السيطرة على الموقف.
بالتالي ، لماذا سيكون أويانغ شو متحفظًا؟ كان عليه التقدم بشجاعة واستخدام هذا الوقت للتوسع في شرق إفريقيا لبناء قاعدة مستقرة.
بالتالي ، فإن اختيار بدء الحرب الآن سيكون بمثابة وضع يخسر فيه الجميع.
الأهداف التالية ستكون أوغندا وتنزانيا.
ثالثًا ، كانت الحرب في إفريقيا تختمر ، وقد تتغير الأمور هناك في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
لضمان عدم حدوث مفاجآت هناك ، سيحتاجون للتأكد من أنهم يستطيعون دعم منطقة الحرب الأفريقية في أي لحظة. القتال في الصين في نفس الوقت سيكون قرارا غبيا.
بعد ذلك ، حسب الناس أنه من هذه المرة فقط ، كان لدى الصين ما مجموع 100 مليون مو من الأراضي الزراعية.
بسبب النقاط القليلة المذكورة أعلاه ، كان على شيا العظمى تأخير الحرب.
في تشو العظمى وما شابه ، استخدم البلاط الإمبراطوري الجيش لتسريع ذلك.
على الرغم من أنه سيمنح تحالف الدول الأربعة بعض التنفس ، إلا أنه كان القرار الأكثر أمانًا.
كان أويانغ شو واضحًا حقًا في أن مثل هذا الوضع لا يمكن تغييره في وقت قصير.
…
تم القيام بذلك لضمان حصاد جيد.
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
خارج العاصمة الإمبراطورية ، على ضفاف نهر الصداقة ، رفرف الصفصاف ونمت براعم خضراء جديدة وانجرفت في مهب الرياح. في البرية ، كانت الأعشاب الخضراء أشبه بانتشار الأمراض ، حيث تفتت أزهار صغيرة لا حصر لها وجذبت العديد من الفراشات الملونة.
تمامًا كما كانت السهول الوسطى مشغولة باستصلاح الأراضي والزراعة ، بدأت إمبراطورية المغول أخيرًا بالتحرك.
ستكون الخسائر أكثر من المكاسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنبأ أويانغ شو بأن العام السابع سيكون تقسيم القوى المختلفة لإفريقيا. سيكون العام المقبل عندما يهدأ الغبار وتبدأ أشرس المنافسات والحروب.
لحسن الحظ ، كانت السلالات لأمريكا وأوروبا مشغولين باحتلال أراضيها الخاصة ولم يكن لديها وقت لتقلق بشأن شيا العظمى. حتى سلالات مصر والبانتو كانوا مشغولين بالتوسع من تلقاء نفسهم.
بالتالي ، فإن اختيار بدء الحرب الآن سيكون بمثابة وضع يخسر فيه الجميع.
مع مرور الشتاء ، ذاب الجليد. هؤلاء الأشخاص الذين تجمدوا حتى الموت أو ماتوا من الجوع ، كانت جثثهم مستلقية ، مما يجعل المرء يشعر بالخدر واليأس.
بعد هزيمة جنوب السودان وكينيا ، لم يكن أويانغ شو راضيًا وأمر منطقة الحرب الأفريقية بالراحة قبل الاستعداد للحرب القادمة.
الترجمة: Hunter
لهذا ، كان على سلالة إسبانيا أن تتخلى مؤقتًا عن التنافس على الأراضي في إفريقيا.
تمامًا كما كانت السهول الوسطى مشغولة باستصلاح الأراضي والزراعة ، بدأت إمبراطورية المغول أخيرًا بالتحرك.
إذا حدث ذلك ، فقد لا تتمكن المحكمة الإمبراطورية من السيطرة على الموقف.
الفصل 1235 – ذوبان الجليد ، بدأ بذر الربيع
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات