تنمر لا يطاق الجزء الاول
الفصل 417 تنمر لا يطاق الجزء الاول
لم تستطع سحب الطائر القرمزي إلى جسدها الآن لأن العنقاء الصغير لم يكن على استعداد لتركه مهما حدث. كانت تخشى أنه بمجرد أن تسحب الطائر القرمزي إلى جسدها ، فإن العنقاء الصغير سيصبح غبياً تماماً. علاوة على ذلك ، لم تكن لديها خبرة في الاعتناء بالوحوش السحرية ، لذلك لم يكن بإمكانها إلا أن تترك الطائر القرمزي بالخارج مؤقتًا.
لم تستطع سحب الطائر القرمزي إلى جسدها الآن لأن العنقاء الصغير لم يكن على استعداد لتركه مهما حدث. كانت تخشى أنه بمجرد أن تسحب الطائر القرمزي إلى جسدها ، فإن العنقاء الصغير سيصبح غبياً تماماً. علاوة على ذلك ، لم تكن لديها خبرة في الاعتناء بالوحوش السحرية ، لذلك لم يكن بإمكانها إلا أن تترك الطائر القرمزي بالخارج مؤقتًا.
ومع ذلك ، لم تستطع إحضار الطائر القرمزي والعنقاء الصغير إلى مدرسة رولاند المقدسة ، أليس كذلك؟
كان عميد مدرسة رولاند المقدسة هو أويانغ هوانيو الذي كان بالفعل على مستوى ماجستير عظيم . حتى لو لم يستطع رؤية الهوية الحقيقية للطائر القرمزي ، فمن المؤكد أنه يمكنه رؤية رتبة العنقاء الصغير. كتكوت عنقاء من الرتبة الثامنة – سيجلب هذا الكثير من المتاعب. عرفت شين يانشياو ذلك حتى لو كانت تفكر بأصابع قدمها.
شين يانشياو اخذت في عين الاعتبار الأسباب الماضية والآثار المستقبلية. أخيرًا ، قررت السماح للطائر القرمزي بالبقاء مؤقتًا في المدينة السوداء. كان للسيد ووحشه السحري رابط روحي معين ، لذلك حتى لو لم يكونا معًا ، لا يزال بإمكانهما الحفاظ على تبادل المعلومات.
بشكل غير متوقع لم يحتج طائر القرمزي على هذا القرار. علم الله أنه تعرض للاضطهاد من قِبل شين يانشياو في الماضي إلى درجة تقيء الدم. الآن ، كانت هناك فرصة جيدة للتسكع بالخارج ، فكيف يمكنه رفضها؟
حاولت بسرعة البحث عن كل ما يخص تانغ نازهي ، لكنها لم تجد شيئًا. اختفى كل شيء يخص تانغ نازهي. لم تكن هناك آثار تشير إلى أنه كان قد دخل غرفة النوم من قبل.
أصبح قلبه الذي كان مكتئبًا في الأصل بسبب وجود العنقاء الصغير مبتهجًا في هذه اللحظة.
تركت شين يانشياو بعض “نفقات المعيشة” للطائر القرمزي. في صباح اليوم التالي ، غادرت المدينة السوداء وعادت إلى مدرسة رولاند المقدسة.
كانت الظهيرة قد حلت بالفعل عندما عادت إلى مدرسة رولاند المقدسة. بعد تناول وجبة سريعة ، عاد شين يانشياو إلى المهجع واستعدت لتقديم تقرير إلى فرع رماة السهام بعد ظهر اليوم.
كانت الظهيرة قد حلت بالفعل عندما عادت إلى مدرسة رولاند المقدسة. بعد تناول وجبة سريعة ، عاد شين يانشياو إلى المهجع واستعدت لتقديم تقرير إلى فرع رماة السهام بعد ظهر اليوم.
ومع ذلك ، فقد عادت لتوها إلى المهجع عندما اصطدمت بـ لين شوان الذي كان يستعد للخروج.
جعل موقف لين شوان الغريب شين يانشياو فضوليةً للغاية ، لكنها عادت للتو وكان هناك مجموعة من الأشياء التي يجب التعامل معها ، لذلك لم تهتم كثيرًا في النهاية وأومأت برأسها وأجبت ، “نعم ، لقد عدت للتو. ”
فوجئ لين شوان برؤية رفيقه في الغرفة الذي لم يراه منذ فترة طويلة ، وكانت عيناه مليئتين بالدهشة و … التجنب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت شين يانشياو بشكل جانبي لإفساح المجال للين شوان. ثم ألقت نظرة سريعة داخل غرفة النوم لكنها لم تجد تانغ نازهي ذلك الرجل النتن. فتحت فمها عرضًا لتسأل ، “أين نازهي؟ ألا ينام هذا الرجل عادة في المسكن وقت الظهيرة؟ إلى أين هرب؟ ”
“شين … شين جوي ، لقد عدت؟” تحدث لين شوان بشكل غير طبيعي إلى حد ما حيث بدت عيناه غير منتظمة. لم يستطع النظر مباشرة في عيون شين يانشياو.
في مدرسة رولاند المقدسة ، كان تانغ نازهي لا ينفصل عنها تقريبًا ، لذلك لم تكن معتادة حقًا على عدم رؤية هذا الرجل الآن بعد عودتها.
جعل موقف لين شوان الغريب شين يانشياو فضوليةً للغاية ، لكنها عادت للتو وكان هناك مجموعة من الأشياء التي يجب التعامل معها ، لذلك لم تهتم كثيرًا في النهاية وأومأت برأسها وأجبت ، “نعم ، لقد عدت للتو. ”
أصبح قلبه الذي كان مكتئبًا في الأصل بسبب وجود العنقاء الصغير مبتهجًا في هذه اللحظة.
أظهر لين شوان ابتسامة قاسية.
أصبح قلبه الذي كان مكتئبًا في الأصل بسبب وجود العنقاء الصغير مبتهجًا في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم … أولاً … أولاً ، سأذهب إلى المكتبة للحصول على شيء ما.”
أظهر لين شوان ابتسامة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت شين يانشياو بشكل جانبي لإفساح المجال للين شوان. ثم ألقت نظرة سريعة داخل غرفة النوم لكنها لم تجد تانغ نازهي ذلك الرجل النتن. فتحت فمها عرضًا لتسأل ، “أين نازهي؟ ألا ينام هذا الرجل عادة في المسكن وقت الظهيرة؟ إلى أين هرب؟ ”
الفصل 417 تنمر لا يطاق الجزء الاول
في مدرسة رولاند المقدسة ، كان تانغ نازهي لا ينفصل عنها تقريبًا ، لذلك لم تكن معتادة حقًا على عدم رؤية هذا الرجل الآن بعد عودتها.
ومع ذلك ، لم تستطع إحضار الطائر القرمزي والعنقاء الصغير إلى مدرسة رولاند المقدسة ، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن ظهر لين شوان تصلب قليلاً. بعد لحظة ، قال بتلعثم ، “أنا … لا أعرف.” انتهى ، فر على الفور دون انتظار سؤال أخر من شين يانشياو.
ومع ذلك ، فقد عادت لتوها إلى المهجع عندما اصطدمت بـ لين شوان الذي كان يستعد للخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أبدو فظيعة؟” لمست شين يانشياو ذقنها. عندما عادت ، كانت ترتدي قناع تغيير الوجه ، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة.
فجأة، فقدت جميع الكتب والضروريات اليومية داخل الخزانة. كانت نظيفة – كما لو لم يتم استخدامها من قبل.
بالعودة إلى المهجع بعد شهر ، قامت شين يانشياو بتغيير ملابسها المتسخة وارتدت رداء يمثل الطبقة الأرجواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث هنا؟” قامت شين يانشياو بضم حاجبيها ، ومن قلبها ارتفع القلق.
سرعان ما وجدت شين يانشياو تلميحًا لشيء خاطئ.
كانت الظهيرة قد حلت بالفعل عندما عادت إلى مدرسة رولاند المقدسة. بعد تناول وجبة سريعة ، عاد شين يانشياو إلى المهجع واستعدت لتقديم تقرير إلى فرع رماة السهام بعد ظهر اليوم.
كان السرير الأصلي الخاص بـ تانغ نازهي فارغًا فجأة ، ولم يكن هناك بطانية على الفراش.
كان السرير الأصلي الخاص بـ تانغ نازهي فارغًا فجأة ، ولم يكن هناك بطانية على الفراش.
أصبح قلبه الذي كان مكتئبًا في الأصل بسبب وجود العنقاء الصغير مبتهجًا في هذه اللحظة.
عبست شين يانشياو قليلاً وذهبت مباشرة إلى خزانة تانغ نازهي قبل أن تسحب بابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أبدو فظيعة؟” لمست شين يانشياو ذقنها. عندما عادت ، كانت ترتدي قناع تغيير الوجه ، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة.
فجأة، فقدت جميع الكتب والضروريات اليومية داخل الخزانة. كانت نظيفة – كما لو لم يتم استخدامها من قبل.
“هل أبدو فظيعة؟” لمست شين يانشياو ذقنها. عندما عادت ، كانت ترتدي قناع تغيير الوجه ، لذا لا ينبغي أن تكون هناك مشكلة.
كان السرير الأصلي الخاص بـ تانغ نازهي فارغًا فجأة ، ولم يكن هناك بطانية على الفراش.
“ماذا يحدث هنا؟” قامت شين يانشياو بضم حاجبيها ، ومن قلبها ارتفع القلق.
كانت الظهيرة قد حلت بالفعل عندما عادت إلى مدرسة رولاند المقدسة. بعد تناول وجبة سريعة ، عاد شين يانشياو إلى المهجع واستعدت لتقديم تقرير إلى فرع رماة السهام بعد ظهر اليوم.
حاولت بسرعة البحث عن كل ما يخص تانغ نازهي ، لكنها لم تجد شيئًا. اختفى كل شيء يخص تانغ نازهي. لم تكن هناك آثار تشير إلى أنه كان قد دخل غرفة النوم من قبل.
أصبح قلبه الذي كان مكتئبًا في الأصل بسبب وجود العنقاء الصغير مبتهجًا في هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات