36
لم يكن هناك عامة الناس في مملكة الأرواح . يُدعى الجميع هناك كمبعوث الروح ، وكلهم يمتلكون قوة مذهلة.
حتى لو كان حمقاء ، فقد فهم أن “الفتاة الصغيرة” التي ذكرها شن فنغ أشارت إلى عار عائلة الطيور القرمزية – شين يانشياو!
حتى لو تعاونت جميع الإمبراطوريات في القارة لشن هجوم على مملكة الأرواح ، فلن يتمكنوا حتى من اختراق خط دفاعهم الأول.
كان ذلك لأنها كانت وصمة عار على عائلة الطيور القرمزية ، ولذلك لم يُسمح لها بالظهور أمام الحكيم. ونتيجة لذلك ، تُركت وحدها في القصر.
وهكذا ، كان الجميع في القارة يوقرون أولئك الذين سكنوا في مملكة الأرواح .
عندما صعد مبعوث مملكة الأرواح إلى العاصمة ، رش جميع عامة الناس الذين وقفوا على جانبي الطريق بتلات من الزهور العطرية للترحيب بهم. أشعل الحراس الذين وقفوا عالياً فوق بوابات المدينة الألعاب النارية ، ودوى صوتها في الأفق.
لذلك عندما قرر الحكيم تكريم إمبراطورية لونغ شوان بحضوره ، ظهرت جميع العائلات الأرستقراطية الخمس بكامل قوتها واصطف جميع أفرادها عند مدخل العاصمة للترحيب بوصول الحكيم.
لم يكن هناك عامة الناس في مملكة الأرواح . يُدعى الجميع هناك كمبعوث الروح ، وكلهم يمتلكون قوة مذهلة.
عندما صعد مبعوث مملكة الأرواح إلى العاصمة ، رش جميع عامة الناس الذين وقفوا على جانبي الطريق بتلات من الزهور العطرية للترحيب بهم. أشعل الحراس الذين وقفوا عالياً فوق بوابات المدينة الألعاب النارية ، ودوى صوتها في الأفق.
حتى لو كان حمقاء ، فقد فهم أن “الفتاة الصغيرة” التي ذكرها شن فنغ أشارت إلى عار عائلة الطيور القرمزية – شين يانشياو!
الألعاب النارية التي كانت تهدف في البداية للتدمير ازدهرت في وضح النهار ، وعلى الرغم من أن الوقت كان نهارًا ، إلا أن الألعاب النارية التي أطلقها السحرة كانت تتألق في السماء.
منذ زمن بعيد ، اعتاد على التعبير العابس الذي كان يبديه عادة على وجهه.
قاد ملك إمبراطورية لونغ شوان قواته شخصيًا ورحب بالحكيم في القصر تحت توقير الجميع.
عندما صعد مبعوث مملكة الأرواح إلى العاصمة ، رش جميع عامة الناس الذين وقفوا على جانبي الطريق بتلات من الزهور العطرية للترحيب بهم. أشعل الحراس الذين وقفوا عالياً فوق بوابات المدينة الألعاب النارية ، ودوى صوتها في الأفق.
ومع ذلك ، فإن الضوضاء والإثارة لا علاقة لهما بشين يانشياو.
“ها! كان التنين الأزرق لا يزال مرتبكًا بشأن سبب قدوم الحكيم. في نظراتهم ، إذا علموا أن الحكيم جاء لإيقاظ الطائر القرمزي ، أخشى أن وجوههم ستتشوه من الغضب “.
كان ذلك لأنها كانت وصمة عار على عائلة الطيور القرمزية ، ولذلك لم يُسمح لها بالظهور أمام الحكيم. ونتيجة لذلك ، تُركت وحدها في القصر.
كان شين فنغ أكثر تألق.
شعرت بالاكتئاب وهي جالسة على سريرها. لم يكن السبب أنها فاتتها لقاء مع الحكيم ، لكنها اضطرت مؤقتًا إلى تأجيل خططها للتسلل إلى القصر بسبب وصول و ظهور الحكيم.
كان شين فنغ أكثر تألق.
مثلما بكى الجميع بدموع الفرح من حضور الحكيم ، أظهر لص معين نوبات من الغضب بدلاً من ذلك لأن وصول الحكيم الذي يشبه المحتال قد عطل خططها.
عندما صعد مبعوث مملكة الأرواح إلى العاصمة ، رش جميع عامة الناس الذين وقفوا على جانبي الطريق بتلات من الزهور العطرية للترحيب بهم. أشعل الحراس الذين وقفوا عالياً فوق بوابات المدينة الألعاب النارية ، ودوى صوتها في الأفق.
إن تعطيل عمل شخص آخر كان عملاً غير أخلاقي للغاية!
حتى لو كان حمقاء ، فقد فهم أن “الفتاة الصغيرة” التي ذكرها شن فنغ أشارت إلى عار عائلة الطيور القرمزية – شين يانشياو!
عادة ، يقوم الحكيم بزيارة القصر أولاً. لذلك ، قاد شين فنغ الجميع إلى القصر بعد حفل الترحيب.
لذلك عندما قرر الحكيم تكريم إمبراطورية لونغ شوان بحضوره ، ظهرت جميع العائلات الأرستقراطية الخمس بكامل قوتها واصطف جميع أفرادها عند مدخل العاصمة للترحيب بوصول الحكيم.
بينما قاد شين فيند حاشية عائلة الطيور القرمزية ، ابتسموا جميعًا بابتسامات ضخمة على وجوههم.
قاد ملك إمبراطورية لونغ شوان قواته شخصيًا ورحب بالحكيم في القصر تحت توقير الجميع.
“ها! كان التنين الأزرق لا يزال مرتبكًا بشأن سبب قدوم الحكيم. في نظراتهم ، إذا علموا أن الحكيم جاء لإيقاظ الطائر القرمزي ، أخشى أن وجوههم ستتشوه من الغضب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتعلق الأمر بسمعة عائلة الطيور القرمزية ، ولم يكن لديه خيار سوى توخي المزيد من الحذر.
تبع شين جينغ شين فنغ ، وتذكر تعبيرات الأعضاء من العائلات الأربع الأخرى ، وشعر كأنه شاب مرة اخرى .
“آه؟” لا يبدو أن شين دوان يفهم. ماذا كان مع كلام والده العفوي؟
كان شين فنغ أكثر تألق.
منذ زمن بعيد ، اعتاد على التعبير العابس الذي كان يبديه عادة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما بكى الجميع بدموع الفرح من حضور الحكيم ، أظهر لص معين نوبات من الغضب بدلاً من ذلك لأن وصول الحكيم الذي يشبه المحتال قد عطل خططها.
ومع ذلك ، مما سمعه ورآه اليوم ، لم يستطع احتواء الابتسامة على وجهه.
ومع ذلك ، مما سمعه ورآه اليوم ، لم يستطع احتواء الابتسامة على وجهه.
“لا تكن مستعجلا جدًا. سيأتي الحكيم إلى منطقتنا غدًا ، هل أعددتم كل شيء؟ “
إن تعطيل عمل شخص آخر كان عملاً غير أخلاقي للغاية!
يتعلق الأمر بسمعة عائلة الطيور القرمزية ، ولم يكن لديه خيار سوى توخي المزيد من الحذر.
ومع ذلك ، مما سمعه ورآه اليوم ، لم يستطع احتواء الابتسامة على وجهه.
قال شين دوان: “تم تجهيز كل شيء”.
وهكذا ، كان الجميع في القارة يوقرون أولئك الذين سكنوا في مملكة الأرواح .
“هممم.” أومأ شين فنغ بارتياح. بعد لحظات قليلة ، فكر في شيء ما والتفت إلى شين دوان وقال ، “أرسل بعض الخادمات الجميلات إلى شين سيو. كل ما لديه هو حراس شخصيون ، وليس من المناسب لهم أن يرتدوا الفتاة الصغيرة “.
“آه؟” لا يبدو أن شين دوان يفهم. ماذا كان مع كلام والده العفوي؟
حتى لو كان حمقاء ، فقد فهم أن “الفتاة الصغيرة” التي ذكرها شن فنغ أشارت إلى عار عائلة الطيور القرمزية – شين يانشياو!
قال شين فنغ ، “الحكيم سيكون هنا غدًا إجلب المرشحين إلى وادي الحمم البركانية لإبرام العقد مع الطائر القرمزي.
“آه؟” لا يبدو أن شين دوان يفهم. ماذا كان مع كلام والده العفوي؟
” على الرغم من أنها تعاني من تحديات نفسية ، إلا أنها لا تستطيع أن تكون قذرة للغاية وتفتقر إلى الأخلاق أمام الحكيم “.
كان ذلك لأنها كانت وصمة عار على عائلة الطيور القرمزية ، ولذلك لم يُسمح لها بالظهور أمام الحكيم. ونتيجة لذلك ، تُركت وحدها في القصر.
ماذا سمع للتو !؟ وقف شين دوان متجذرًا مثل دجاجة خشبية وحدق باهتمام في شين فنغ حيث كان يشتبه في أن أذنيه قد سمعتا.
لذلك عندما قرر الحكيم تكريم إمبراطورية لونغ شوان بحضوره ، ظهرت جميع العائلات الأرستقراطية الخمس بكامل قوتها واصطف جميع أفرادها عند مدخل العاصمة للترحيب بوصول الحكيم.
حتى لو كان حمقاء ، فقد فهم أن “الفتاة الصغيرة” التي ذكرها شن فنغ أشارت إلى عار عائلة الطيور القرمزية – شين يانشياو!
حتى لو كان حمقاء ، فقد فهم أن “الفتاة الصغيرة” التي ذكرها شن فنغ أشارت إلى عار عائلة الطيور القرمزية – شين يانشياو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع شين جينغ شين فنغ ، وتذكر تعبيرات الأعضاء من العائلات الأربع الأخرى ، وشعر كأنه شاب مرة اخرى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات