العاصمة الملكية
الفصل 73 – العاصمة الملكية
منذ أن اكتسب لوك بعض الشهرة بمساعدة فقراء بلدة بانجيم ، نظر إليه موظف الهجرة نظرة إيجابية وسمح له بالدخول على الرغم من أنه لم يكن لديه سبب مناسب للزيارة.
(منظور لوك)
تم تصميم القلعة في البداية على أنها حصن منيع ، ولكن أصبحت الآن بمثابة المقر الملكي. مع وجود خمسة أجيال من أفراد العائلة المالكة التي تعيش فيها الآن كمقر إقامتهم الأساسي.
بحلول الوقت الذي دخل فيه لوك مرة أخرى الى اللعبة ، كانت العربة التجارية قد وصلت تقريبًا إلى العاصمة الملكية ، حيث سمحت نظرة خاطفة من عربته بالانغماس في فخامة المدينة من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرع موظف الهجرة في إصدار تصريح دخول مؤقت للوك بعد التحقق من هويته وشهرته الاجتماعية.
لم تكن العاصمة الإمبراطورية ، والمعروفة باسم ” الملاذ الأقوى “، بمثابة مسقط رأس الإمبراطور الحالي فحسب ، بل كانت أيضًا القلب النابض لـ إمبراطورية الاتحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرع موظف الهجرة في إصدار تصريح دخول مؤقت للوك بعد التحقق من هويته وشهرته الاجتماعية.
الإمبراطورية التي ينتمي إليها جميع اللاعبين من الأرض بشكل افتراضي كانت تحمل اسم “إمبراطورية الاتحاد” في الأساطير المحلية ، لأنه وفقًا للأسطورة ، لأن مؤسسها ، الإمبراطور الأول ، كان يحمل رؤية إنشاء مملكة تتحد تحتها جميع الأعراق الذكية ، مما يعزز عصر من التعايش خالي من صرخات الحرب وسفك الدماء الغير ضرورية.
منذ أن اكتسب لوك بعض الشهرة بمساعدة فقراء بلدة بانجيم ، نظر إليه موظف الهجرة نظرة إيجابية وسمح له بالدخول على الرغم من أنه لم يكن لديه سبب مناسب للزيارة.
كان الإمبراطور الأول مقتنعًا بأنه إذا تم تحكيم جميع رعايا الإمبراطورية بواسطة قوانين موحدة ، والاعتراف بهم على أنهم متساوون ، ومنحهم حقوقًا متطابقة ، فمن الطبيعي أن يؤدي ذلك إلى تآكل أي صراعات متجهة نحو الاضطهاد والشعور المتأصل بالتفوق الذي ابتليت به أعراق معينة ، مما يمهد الطريق لـ الانسجام والاتحاد.
“الاسم والبلدة الأصلية؟” سأل ضابط الهجرة لوك عندما جاء دوره أخيرًا للدخول وبدون أن يكون لديه الكثير من المعرفة عن هذا العالم ، أجاب لوك ببساطة ” أسد السماء ، بلدة بانجيم”.
حاليًا، كانت إمبراطورية الاتحاد موطنًا لمزيج من الثقافات ، حيث يشكل الإلف والأقزام والرجال الوحوش والأورك ما يقارب من 11٪ من نسيجها الديموغرافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإمبراطور الأول مقتنعًا بأنه إذا تم تحكيم جميع رعايا الإمبراطورية بواسطة قوانين موحدة ، والاعتراف بهم على أنهم متساوون ، ومنحهم حقوقًا متطابقة ، فمن الطبيعي أن يؤدي ذلك إلى تآكل أي صراعات متجهة نحو الاضطهاد والشعور المتأصل بالتفوق الذي ابتليت به أعراق معينة ، مما يمهد الطريق لـ الانسجام والاتحاد.
شكل البشر الأغلبية ، حيث مثلوا حوالي 88%، في حين شكل مشهد من الأنواع الأخرى نسبة 1% المتبقية.
تم إحاطة القلعة بواسطة متاهة من المستوطنات والأسواق المزدحمة والممرات الضيقة المتعرجة ، التي امتدت إلى الأفق لتروي قصة تطور المدينة من مجرد حصن إلى العاصمة الملكية العظيمة التي هي عليها الآن ، مدينة كبرى ، والتي كانت موطنًا لمئات الملايين من السكان.
تم منح قادة أكبر أربع مجتمعات غير بشرية لقب “الملك”. ومع ذلك ، كانت هذه الألقاب رمزية إلى حد كبير ، حيث لم يكن لهؤلاء الملوك أي سيادة فعلية.
من مسافة بعيدة ، بدت المدينة مثل “نيويورك” أو “لندن” من القرن العشرين ، ولكن بشعور آخر.
عندما يتعلق الأمر بحكم الاراضي ، أشرف هؤلاء الملوك على الأراضي التي كانت من حيث الحجم ، مماثلة لتلك التي يحكمها الفيكونتات أو الكونتات ، مع بقائهم خاضعين للقوانين الشاملة للإمبراطورية ومراسيم الإمبراطور.
لم تكن العاصمة الإمبراطورية ، والمعروفة باسم ” الملاذ الأقوى “، بمثابة مسقط رأس الإمبراطور الحالي فحسب ، بل كانت أيضًا القلب النابض لـ إمبراطورية الاتحاد.
كانت العاصمة تعرف باسم “الملاذ الأقوى” لأنه تم بنائها لتكون المعقل الأخير.
عندما يتعلق الأمر بحكم الاراضي ، أشرف هؤلاء الملوك على الأراضي التي كانت من حيث الحجم ، مماثلة لتلك التي يحكمها الفيكونتات أو الكونتات ، مع بقائهم خاضعين للقوانين الشاملة للإمبراطورية ومراسيم الإمبراطور.
تم تصميم القلعة في البداية على أنها حصن منيع ، ولكن أصبحت الآن بمثابة المقر الملكي. مع وجود خمسة أجيال من أفراد العائلة المالكة التي تعيش فيها الآن كمقر إقامتهم الأساسي.
عندما يتعلق الأمر بحكم الاراضي ، أشرف هؤلاء الملوك على الأراضي التي كانت من حيث الحجم ، مماثلة لتلك التي يحكمها الفيكونتات أو الكونتات ، مع بقائهم خاضعين للقوانين الشاملة للإمبراطورية ومراسيم الإمبراطور.
تم إحاطة القلعة بواسطة متاهة من المستوطنات والأسواق المزدحمة والممرات الضيقة المتعرجة ، التي امتدت إلى الأفق لتروي قصة تطور المدينة من مجرد حصن إلى العاصمة الملكية العظيمة التي هي عليها الآن ، مدينة كبرى ، والتي كانت موطنًا لمئات الملايين من السكان.
” آه ، أفتقد المنزل-” قال لوك وهو يعجب بالمدينة الواسعة التي ذكّرته بشكل غريب بـ واشنطن العاصمة والأرض.
من مسافة بعيدة ، بدت المدينة مثل “نيويورك” أو “لندن” من القرن العشرين ، ولكن بشعور آخر.
الإمبراطورية التي ينتمي إليها جميع اللاعبين من الأرض بشكل افتراضي كانت تحمل اسم “إمبراطورية الاتحاد” في الأساطير المحلية ، لأنه وفقًا للأسطورة ، لأن مؤسسها ، الإمبراطور الأول ، كان يحمل رؤية إنشاء مملكة تتحد تحتها جميع الأعراق الذكية ، مما يعزز عصر من التعايش خالي من صرخات الحرب وسفك الدماء الغير ضرورية.
” آه ، أفتقد المنزل-” قال لوك وهو يعجب بالمدينة الواسعة التي ذكّرته بشكل غريب بـ واشنطن العاصمة والأرض.
بالنسبة لـ المجرمون من القسم E ، عندما يقتربون من منطقة الهجرة في أي مدينة كبيرة ، سيتم تأكيد هويتهم ورميهم في السجن لارتكابهم جريمة ضد الإنسانية.
سرعان ما وصلت العربة إلى بوابة المدينة وافترق لوك عنهم بعد أن شكرهم على الرحلة.
كانت العاصمة الملكية تحتوي على العديد من المباني الهامة مثل مراكز تبادل النقاط العسكرية ، متاجر المخطوطات السحرية الراقية ، جمعية المغامرين ، المكتبة الملكية ، جامعات لمهن مختلفة والعديد غيرها. ومع ذلك ، قبل استكشاف المدينة ، كان لوك مصممًا على رفع مستواه أولاً لتعويض الوقت الضائع في السفر.
كان لدى التجار تصريح يسمح لهم بدخول المدينة ، بينما كان على لوك أن يخضع لفحص صارم للهجرة منذ أنه قد دخل لأول مرة.
بالنسبة لـ المجرمون من القسم E ، عندما يقتربون من منطقة الهجرة في أي مدينة كبيرة ، سيتم تأكيد هويتهم ورميهم في السجن لارتكابهم جريمة ضد الإنسانية.
تمامًا مثل خطوط الهجرة التي تُرى في المطارات الدولية ، كانت هناك طوابير قصيرة للقادمين لأول مرة ليتم فحصهم قبل دخول المدينة.
الفصل 73 – العاصمة الملكية
“الاسم والبلدة الأصلية؟” سأل ضابط الهجرة لوك عندما جاء دوره أخيرًا للدخول وبدون أن يكون لديه الكثير من المعرفة عن هذا العالم ، أجاب لوك ببساطة ” أسد السماء ، بلدة بانجيم”.
كانت العاصمة الملكية مدينة الأحلام لأولئك الذين نظرت إليهم الإمبراطورية بشكل إيجابي ، لكنها كانت كابوسًا لأولئك الذين كانوا سرطانًا على المجتمع.
“غرض الزيارة؟ ومدة الإقامة؟” سأل ضابط الهجرة بينما هز لوك كتفيه وقال “غير محدد ، غير معروف”
من مسافة بعيدة ، بدت المدينة مثل “نيويورك” أو “لندن” من القرن العشرين ، ولكن بشعور آخر.
شرع موظف الهجرة في إصدار تصريح دخول مؤقت للوك بعد التحقق من هويته وشهرته الاجتماعية.
(منظور لوك)
منذ أن اكتسب لوك بعض الشهرة بمساعدة فقراء بلدة بانجيم ، نظر إليه موظف الهجرة نظرة إيجابية وسمح له بالدخول على الرغم من أنه لم يكن لديه سبب مناسب للزيارة.
الإمبراطورية التي ينتمي إليها جميع اللاعبين من الأرض بشكل افتراضي كانت تحمل اسم “إمبراطورية الاتحاد” في الأساطير المحلية ، لأنه وفقًا للأسطورة ، لأن مؤسسها ، الإمبراطور الأول ، كان يحمل رؤية إنشاء مملكة تتحد تحتها جميع الأعراق الذكية ، مما يعزز عصر من التعايش خالي من صرخات الحرب وسفك الدماء الغير ضرورية.
“لقد منحتك تصريح دخول لمدة شهر واحد ، ويمكنك تجديده إذا كنت ترغب في البقاء لفترة أطول ولكنه سيكلفك عملة فضية عن كل شهر إضافي تخطط له للبقاء. تأكد من تجديده قبل انتهاء صلاحيته ، وإلا قد تقوم الدورية المحلية بتغريمك إذا وجدت أنك تحمل تصريح دخول منتهي الصلاحية.” أخبر ضابط الهجرة لوك الذي أخذ تعليمات الضباط على محمل الجد وشكره على التصريح.
وفقًا لسيرفانتيس ، كانت هذه أفضل وأسرع طريقة لـ لوك ليرتفع في المستوى ، حيث لم يتبقى سوى يوم واحد حتى إجراء التقييم الأول.
بالنسبة إلى لوك ، كان الدخول إلى العاصمة خاليًا من المتاعب ، ومع ذلك ، من المحتم أن يكون الإجراء نفسه بمثابة كابوس لعدد قليل من اللاعبين عندما يحاولون القيام بنفس الشيء.
تمامًا مثل خطوط الهجرة التي تُرى في المطارات الدولية ، كانت هناك طوابير قصيرة للقادمين لأول مرة ليتم فحصهم قبل دخول المدينة.
بالنسبة لـ المجرمون من القسم E ، عندما يقتربون من منطقة الهجرة في أي مدينة كبيرة ، سيتم تأكيد هويتهم ورميهم في السجن لارتكابهم جريمة ضد الإنسانية.
كانت العاصمة الملكية مدينة الأحلام لأولئك الذين نظرت إليهم الإمبراطورية بشكل إيجابي ، لكنها كانت كابوسًا لأولئك الذين كانوا سرطانًا على المجتمع.
بالنسبة للعديد من اللاعبين الآخرين الذين ليس لديهم شهرة أو سوء سمعة ، قد يتم رفض دخولهم لأسباب عشوائية مختلفة ، على الرغم من أن المدينة بدت مكانًا سهلًا للدخول اليه ، إلا أنها لم تكن بهذه البساطة.
(منظور لوك)
كانت العاصمة الملكية مدينة الأحلام لأولئك الذين نظرت إليهم الإمبراطورية بشكل إيجابي ، لكنها كانت كابوسًا لأولئك الذين كانوا سرطانًا على المجتمع.
تم منح قادة أكبر أربع مجتمعات غير بشرية لقب “الملك”. ومع ذلك ، كانت هذه الألقاب رمزية إلى حد كبير ، حيث لم يكن لهؤلاء الملوك أي سيادة فعلية.
كانت العاصمة الملكية تحتوي على العديد من المباني الهامة مثل مراكز تبادل النقاط العسكرية ، متاجر المخطوطات السحرية الراقية ، جمعية المغامرين ، المكتبة الملكية ، جامعات لمهن مختلفة والعديد غيرها. ومع ذلك ، قبل استكشاف المدينة ، كان لوك مصممًا على رفع مستواه أولاً لتعويض الوقت الضائع في السفر.
منذ أن اكتسب لوك بعض الشهرة بمساعدة فقراء بلدة بانجيم ، نظر إليه موظف الهجرة نظرة إيجابية وسمح له بالدخول على الرغم من أنه لم يكن لديه سبب مناسب للزيارة.
ومن خلال رسائله الخاصة مع سيرفانتيس ، أخبره بوجود مكان في العاصمة الملكية يسمى “ساحة القتال” وأنه من خلال دفع 5 عملات ذهبية ، سيستطيع الوصول إلى الدائرة الحديدية والتي ستسمح له بمحاربة الوحوش بين المستوى 15-40 في بيئة خاضعة للرقابة.
وفقًا لسيرفانتيس ، كانت هذه أفضل وأسرع طريقة لـ لوك ليرتفع في المستوى ، حيث لم يتبقى سوى يوم واحد حتى إجراء التقييم الأول.
وفقًا لسيرفانتيس ، كانت هذه أفضل وأسرع طريقة لـ لوك ليرتفع في المستوى ، حيث لم يتبقى سوى يوم واحد حتى إجراء التقييم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرع موظف الهجرة في إصدار تصريح دخول مؤقت للوك بعد التحقق من هويته وشهرته الاجتماعية.
الترجمة: Hunter
منذ أن اكتسب لوك بعض الشهرة بمساعدة فقراء بلدة بانجيم ، نظر إليه موظف الهجرة نظرة إيجابية وسمح له بالدخول على الرغم من أنه لم يكن لديه سبب مناسب للزيارة.
تم إحاطة القلعة بواسطة متاهة من المستوطنات والأسواق المزدحمة والممرات الضيقة المتعرجة ، التي امتدت إلى الأفق لتروي قصة تطور المدينة من مجرد حصن إلى العاصمة الملكية العظيمة التي هي عليها الآن ، مدينة كبرى ، والتي كانت موطنًا لمئات الملايين من السكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات