قبول
الفصل 121 – قبول
“لا أستطيع أن أترك بودينغ البني تؤذي رين. لن أسمح بمصيرها أن يُحسم بمثل هذه المأساة ،” فكر ، وهو يدفع نفسه بشكل أسرع ، حتى وجد نفسه يركض تحت الجريفين بسرعة لم يعتقد أنه يستطيع الوصول إليها أبدًا.
بينما كان لوك وجيروم يسيران نحو إسطبلات الأكاديمية ، انهار تشين المغمور بالذعر ، عند أقدام لوك ، وصوته يرتجف من شدة القلق.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأوا في إلقاء الطعام عليها ، فقدت أعصابها تمامًا وطارت مع رين ، ولكنها لم تكن تنوي قتله في الأصل.
” أسد السماء! وحشك الأليف ، بودينغ البني ، طارت مع رين. أرجوك أنقذ حياته ، أرجوك-.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سكرييييتش*
نظر لوك فورًا نحو السماء ، معلقًا نظره على بودينغ البني التي كانت تطير مع رين.
غمرت موجات من الفرحة لوك ، حيث شعر وكأنه طفل صغير تحقق حلمه في الطيران ، ومع غسل الهواء النقي لوجهه ، لم يستطع إلا أن يضحك بشكل متواصل.
شعر بالخوف ، ليس فقط من أجل سلامة رين ، ولكن أيضًا من العواقب الوخيمة التي تنتظر بودينغ البني إذا أضرت بطالب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بررر*
إذا قامت بإسقاطه من الارتفاع الذي كانت تطير به فسيؤدي إلى موت فوري لـ رين ، وإذا قتلت بودينغ البني طالب ، فستواجه هي نفسها الموت أو العقوبة القاسية المتمثلة في قص جناحيها من قبل الأكاديمية. فكرة مواجهتها لهذا المصير الكئيب قد أقلقت لوك بشدة.
أخيرًا ، من ارتفاع آمن ، حررت بودينغ البني رين. سقط الفتى المذهول لكنه هبط على الأرض الناعمة ، بينما كان المخاط يغطي وجهه بالكامل وهو يشكر الاله على بقائه حيا.
بدون تردد ، انطلق لوك عبر أراضي الأكاديمية. كانت سرعته مدفوعة بالذعر واليأس لإنقاذ حياتين ، تاركًا جيروم خلفه والذي صرخ ببعض الكلمات الغير مفهومة ، والتي لم يولِها لوك أي اهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سكرييييتش*
“لا أستطيع أن أترك بودينغ البني تؤذي رين. لن أسمح بمصيرها أن يُحسم بمثل هذه المأساة ،” فكر ، وهو يدفع نفسه بشكل أسرع ، حتى وجد نفسه يركض تحت الجريفين بسرعة لم يعتقد أنه يستطيع الوصول إليها أبدًا.
“بودينغ البني ، استمعي لي!” صرخ لوك بصوت يائس. “يجب ألا تؤذي رين ، إذا لم يكن من أجله ، فعلى الأقل افعليها من أجلك. قبل القيام بأي شيء غبي ، فكري أولاً في ما سيحدث لك إذا أصبحت قاتلة- “
في الأصل ، غضبت فقط لأنها سمعت رين وتشين يتحدثان بالسوء عن لوك وشعرت قليلاً بالذنب حيال ذلك قبل أن تقع حادثة الطعام.
” أوييييي ، بودينغ البني ، أعلم أنك تستطيعين سماعي أيتها الحمقاء الكبيرة. دعِ رين يذهب! لا تكوني عنيدة”
“لا أستطيع أن أترك بودينغ البني تؤذي رين. لن أسمح بمصيرها أن يُحسم بمثل هذه المأساة ،” فكر ، وهو يدفع نفسه بشكل أسرع ، حتى وجد نفسه يركض تحت الجريفين بسرعة لم يعتقد أنه يستطيع الوصول إليها أبدًا.
“بودينغ البني ، انزلي ، انزلي الآن-“
شعر لوك بالدهشة من الاشعار ، غير مصدقا أن بودينغ البني قد قبلته أخيرًا كمالك لها. ومع ذلك ، عندما رأى بودينغ البني تخفض نفسها وتدعو لوك للصعود على ظهرها ، أدرك أنه لم يكن يحلم ، حيث صعد فورًا على ظهرها بسعادة.
بدت صرخاته المتكررة والجادة وكأنها تصل ببطء إلى الجريفين.
أخيرًا ، من ارتفاع آمن ، حررت بودينغ البني رين. سقط الفتى المذهول لكنه هبط على الأرض الناعمة ، بينما كان المخاط يغطي وجهه بالكامل وهو يشكر الاله على بقائه حيا.
بدأت بودينغ البني في خفض جناحها والاقتراب مع كل جولة وكأن القلق الحقيقي للوك قد وصل إليها أخيرًا.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأوا في إلقاء الطعام عليها ، فقدت أعصابها تمامًا وطارت مع رين ، ولكنها لم تكن تنوي قتله في الأصل.
أخيرًا ، من ارتفاع آمن ، حررت بودينغ البني رين. سقط الفتى المذهول لكنه هبط على الأرض الناعمة ، بينما كان المخاط يغطي وجهه بالكامل وهو يشكر الاله على بقائه حيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بودينغ البني ، انزلي ، انزلي الآن-“
“أسد السماء- ، شكرًا لك أسد السماء ، لن أتكلم عنك بالسوء مرة أخرى أسد السماء ، أحبك أسد السماء ، بووهوهووو ” تمتم رين وبكى مثل الطفل ، لكن لوك لم يهتم به ، حيث ظلت عيناه تركزان على بودينغ البني التي كانت تحدق بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سكرييتش*
*سكرييييتش*
“بودينغ البني ، استمعي لي!” صرخ لوك بصوت يائس. “يجب ألا تؤذي رين ، إذا لم يكن من أجله ، فعلى الأقل افعليها من أجلك. قبل القيام بأي شيء غبي ، فكري أولاً في ما سيحدث لك إذا أصبحت قاتلة- “
*سكريييييييتش*
شعر بالخوف ، ليس فقط من أجل سلامة رين ، ولكن أيضًا من العواقب الوخيمة التي تنتظر بودينغ البني إذا أضرت بطالب.
صرخت بودينغ البني بصوت عالٍ على وجه لوك عند الهبوط ، معبرة عن إحباطها من أن لوك صرخ عليها ، رغم أنها حررت رين ، إلا أنها لم تهدأ تمامًا بعد.
بينما كان لوك يمسح دموعه ، وفي حركة لم يتوقعها أبدًا ، دفعته بودينغ البني بلطف ، مظهرة أنها قبلت اعتذاره واعترفت بروابطهم.
“أمي ، أريد أمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بودينغ البني ، انزلي ، انزلي الآن-“
في الخلفية ، ارتجف رين وبلل نفسه وهو يستمع إلى صراخ جريفين ، ومع ذلك ، لم يكن لوك خائفًا إطلاقًا بل كان غاضبًا.
” أوييييي ، بودينغ البني ، أعلم أنك تستطيعين سماعي أيتها الحمقاء الكبيرة. دعِ رين يذهب! لا تكوني عنيدة”
مع دموع الإحباط التي تتكون في عينيه ، قال لوك بانفعال ، “أفهم لماذا أنتِ غاضبة ، وأنا آسف لذلك.”
عانقها لوك تاركًا دموعه تتدفق عليها ، مما كون لحظة من الضعف والاتصال ، بينما لم تدفعه بودينغ البني بشكل مدهش بل قبلت عناقه وردت بالمثل.
ثم بينما تسيل الدموع على خديه ، استمر لوك في النظر إليها قائلاً “لم أصرخ عليك لأنني أعتقد أنك فعلت شيئًا خاطئًا ، بل صرخت لأنني لا أريد أن أفقدك. قد أكون أحمقًا لا يفعل شيئًا سوى الثرثرة عن يومه لك. ولكن بالنسبة لي أنت صديقتي. صديقة حقيقية. لذلك سأفعل كل ما بوسعي لحمايتك ، حتى لو كان من نفسك-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصل فيه المدير وود ومدير الإسطبل ، متوقعين الأسوأ ، وجدوا بدلاً من ذلك مشهدًا من الفرح والدهشة وهم يرون لوك وبودينغ البني يحلقان في السماء بجانب جيروم وحصانه المجنح الطائر ‘ستورم”.
عند رؤية لوك يبكي ، خففت بودينغ البني غضبها ، حتى أنها فهمت أن لوك كان قلقًا عليها ، على عكس ما يعتقده الحمقى مثل رين ، كان جريفين نوعًا ذكيًا وحساسًا يفهم المشاعر جيدًا.
الفصل 121 – قبول
في الأصل ، غضبت فقط لأنها سمعت رين وتشين يتحدثان بالسوء عن لوك وشعرت قليلاً بالذنب حيال ذلك قبل أن تقع حادثة الطعام.
شعر لوك بأن معدته تنقبض كما لو كان في لعبة أفعوانية بينما كانت بودينغ البني تطير في الهواء وترتفع بشدة ، مظهرة قدرتها على المناورة في الجو.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأوا في إلقاء الطعام عليها ، فقدت أعصابها تمامًا وطارت مع رين ، ولكنها لم تكن تنوي قتله في الأصل.
“أمي ، أريد أمي”
* بررر*
” رائع… رائع… رائع”
بينما كان لوك يمسح دموعه ، وفي حركة لم يتوقعها أبدًا ، دفعته بودينغ البني بلطف ، مظهرة أنها قبلت اعتذاره واعترفت بروابطهم.
عانقها لوك تاركًا دموعه تتدفق عليها ، مما كون لحظة من الضعف والاتصال ، بينما لم تدفعه بودينغ البني بشكل مدهش بل قبلت عناقه وردت بالمثل.
الفصل 121 – قبول
[ إشعار النظام – تهانينا للاعب “أسد السماء” ، لقد تأثرت “بودينغ البني” جريفين ( المستوى-190) بعنايتك وقبلتك كمالكها الوحيد. لقد حصلت على مطية طائرة! ]
بدون تردد ، انطلق لوك عبر أراضي الأكاديمية. كانت سرعته مدفوعة بالذعر واليأس لإنقاذ حياتين ، تاركًا جيروم خلفه والذي صرخ ببعض الكلمات الغير مفهومة ، والتي لم يولِها لوك أي اهتمام.
شعر لوك بالدهشة من الاشعار ، غير مصدقا أن بودينغ البني قد قبلته أخيرًا كمالك لها. ومع ذلك ، عندما رأى بودينغ البني تخفض نفسها وتدعو لوك للصعود على ظهرها ، أدرك أنه لم يكن يحلم ، حيث صعد فورًا على ظهرها بسعادة.
“المدير وود ، هل قام هذا الصبي حقًا بترويض جريفين الذي لا يمكن ترويضه؟” سأل مدير الإسطبل بينما ابتسم المدير وود وقال “أعتقد ذلك…. بعد كل شيء ، تم اختياره من قبل فارس رئيسي ، إنه مميز للغاية”
*سكرييتش*
في الأصل ، غضبت فقط لأنها سمعت رين وتشين يتحدثان بالسوء عن لوك وشعرت قليلاً بالذنب حيال ذلك قبل أن تقع حادثة الطعام.
صرخت بودينغ البني بسعادة ، وهي تخطو بأقدامها وتقلع في الهواء بدفعات جناحيها القوية ، وبينما تمسك لوك بظهرها بإحكام ، حلقوا في الهواء لأول مرة.
*سكريييييييتش*
غمرت موجات من الفرحة لوك ، حيث شعر وكأنه طفل صغير تحقق حلمه في الطيران ، ومع غسل الهواء النقي لوجهه ، لم يستطع إلا أن يضحك بشكل متواصل.
في الخلفية ، ارتجف رين وبلل نفسه وهو يستمع إلى صراخ جريفين ، ومع ذلك ، لم يكن لوك خائفًا إطلاقًا بل كان غاضبًا.
” رائع… رائع… رائع”
صرخت بودينغ البني بصوت عالٍ على وجه لوك عند الهبوط ، معبرة عن إحباطها من أن لوك صرخ عليها ، رغم أنها حررت رين ، إلا أنها لم تهدأ تمامًا بعد.
شعر لوك بأن معدته تنقبض كما لو كان في لعبة أفعوانية بينما كانت بودينغ البني تطير في الهواء وترتفع بشدة ، مظهرة قدرتها على المناورة في الجو.
شعر لوك بالدهشة من الاشعار ، غير مصدقا أن بودينغ البني قد قبلته أخيرًا كمالك لها. ومع ذلك ، عندما رأى بودينغ البني تخفض نفسها وتدعو لوك للصعود على ظهرها ، أدرك أنه لم يكن يحلم ، حيث صعد فورًا على ظهرها بسعادة.
بحلول الوقت الذي وصل فيه المدير وود ومدير الإسطبل ، متوقعين الأسوأ ، وجدوا بدلاً من ذلك مشهدًا من الفرح والدهشة وهم يرون لوك وبودينغ البني يحلقان في السماء بجانب جيروم وحصانه المجنح الطائر ‘ستورم”.
شعر لوك بالدهشة من الاشعار ، غير مصدقا أن بودينغ البني قد قبلته أخيرًا كمالك لها. ومع ذلك ، عندما رأى بودينغ البني تخفض نفسها وتدعو لوك للصعود على ظهرها ، أدرك أنه لم يكن يحلم ، حيث صعد فورًا على ظهرها بسعادة.
مع سلامة رين وانتهاء الحادث ، راقبوا بابتسامات عريضة لوك وهو يحقق المستحيل من خلال ترويض وحش أقوى منه بعدة أضعاف.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأوا في إلقاء الطعام عليها ، فقدت أعصابها تمامًا وطارت مع رين ، ولكنها لم تكن تنوي قتله في الأصل.
“المدير وود ، هل قام هذا الصبي حقًا بترويض جريفين الذي لا يمكن ترويضه؟” سأل مدير الإسطبل بينما ابتسم المدير وود وقال “أعتقد ذلك…. بعد كل شيء ، تم اختياره من قبل فارس رئيسي ، إنه مميز للغاية”
مع سلامة رين وانتهاء الحادث ، راقبوا بابتسامات عريضة لوك وهو يحقق المستحيل من خلال ترويض وحش أقوى منه بعدة أضعاف.
*سكريييييييتش*
عند رؤية لوك يبكي ، خففت بودينغ البني غضبها ، حتى أنها فهمت أن لوك كان قلقًا عليها ، على عكس ما يعتقده الحمقى مثل رين ، كان جريفين نوعًا ذكيًا وحساسًا يفهم المشاعر جيدًا.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بررر*
بدت صرخاته المتكررة والجادة وكأنها تصل ببطء إلى الجريفين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات