الجولة الثالثة
الفصل 151 – الجولة الثالثة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتقدم نحو وسط الساحة ، تردد صوت المذيع في أرجاء المدرج ، مقدما إياه للجماهير. “سيداتي وسادتي ، نقدم لكم المصنف الأول في البطولة ، حامل الرقم القياسي الوطني في القفز الطويل ، القفز العالي ، سباق 100 متر ، وحصوله على أعلى تقييم فردي بدرجة 9.9 ، الشاب الرائع….. الرئيييييس”
توجه ليو نحو لين مو ، آملًا في مفاجأتها بحضوره ، حيث بدا أنها لم تتعرف عليه ، ولكن قبل أن يتمكن ليو من القيام بذلك ، دخل المسؤول إلى غرفة اللاعبين وأعلن عن بدء الجولة الثالثة.
تنهد ليو وهو ينظر نحو لين مو التي بدت تائهة في التفكير ، حيث أدرك أن هذا ربما ليس الوقت المناسب لبدء محادثة لأنها قد تستعد ذهنياً للمعركة. “حسنًا ، سأتمكن من التحدث معها لاحقًا” فكر ليو بينما خرج من غرفة تبديل الملابس ، ممددًا عضلاته. وكلما تعمق في النفق ، زادت ضوضاء الجماهير وعندما خرج من الطرف الآخر ، سمع هديرا مدويا من المعجبين الحاضرين.
“حسنًا، أنا متأكد أنكم جميعًا تعلمون عن قواعد الجولة الثالثة ، ولكن في حال لم تكن تعرفونها بالفعل ، فدعوني أعيد قراءتها لكم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3) يحق لكل شخص أن يجلب سلاحًا واحدًا إلى ساحة المعركة ، ولكن يجب اختيار السلاح من بين الأسلحة المتاحة للاختيار ولا يمكن أن يكون سلاحًا شخصيًا.
1) ستكون الجولة الثالثة معركة واحد ضد واحد ، وسيتم تحديد الفائز إما بإخراج الخصم خارج حدود الساحة او إجباره على الاستسلام أو هزيمته.
*تنهد*
2) يحظر القتل والتشويه في هذه الجولة ، وإذا قام أي شخص بتشويه خصمه عمدًا ، فسيتم استبعاده.
“المصنف الأول جاهز؟ المصنف 128 جاهز؟” سأل حكم المباراة ، حيث أومأ كلا من ليو وخصمه وأخذوا مواقعهم على الساحة القتالية. تقدم الحكم ، المخضرم ذو الحضور المهيب ، مكررًا القواعد الأساسية للقتال ، وفقط عندما تأكد من أن الطرفين لن يقتلوا بعضهم البعض ، أعطى الإشارة لبدء القتال ، متراجعًا بسرعة ليمنحهم بعض المساحة.
3) يحق لكل شخص أن يجلب سلاحًا واحدًا إلى ساحة المعركة ، ولكن يجب اختيار السلاح من بين الأسلحة المتاحة للاختيار ولا يمكن أن يكون سلاحًا شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3) يحق لكل شخص أن يجلب سلاحًا واحدًا إلى ساحة المعركة ، ولكن يجب اختيار السلاح من بين الأسلحة المتاحة للاختيار ولا يمكن أن يكون سلاحًا شخصيًا.
4) في حالة عدم وجود فائز بعد 15 دقيقة من بدء المعركة ، فستنتقل المباراة إلى تقدير الحكام ، حيث سيقرر فريق من ثلاثة حكام الفائز بناءً على المهارات المعروضة خلال المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3) يحق لكل شخص أن يجلب سلاحًا واحدًا إلى ساحة المعركة ، ولكن يجب اختيار السلاح من بين الأسلحة المتاحة للاختيار ولا يمكن أن يكون سلاحًا شخصيًا.
يرجى ملاحظة ان المهارات الهجومية ستكون دائمًا ذات قيمة أعلى من المهارات الدفاعية ، لذلك لن ينفع الاختباء والدفاع فقط.
*تنهد*
أخيرًا ، بغض النظر عما إذا كنت ستتأهل الى البطولة الكبرى أم لا ، بمجرد مشاركتك في الجولة الثالثة فسيتم منح 5 عملات ذهبية لكل مشارك وشهادة تكريم لمن يخسر هذه الجولة” قال المسؤول ، بينما أعاد قراءة القواعد التي تم توزيعها بالفعل على كل منافس بعد الجولة الثانية.
تنهد ليو وهو ينظر نحو لين مو التي بدت تائهة في التفكير ، حيث أدرك أن هذا ربما ليس الوقت المناسب لبدء محادثة لأنها قد تستعد ذهنياً للمعركة. “حسنًا ، سأتمكن من التحدث معها لاحقًا” فكر ليو بينما خرج من غرفة تبديل الملابس ، ممددًا عضلاته. وكلما تعمق في النفق ، زادت ضوضاء الجماهير وعندما خرج من الطرف الآخر ، سمع هديرا مدويا من المعجبين الحاضرين.
“المصنف رقم 1 ، 2 ، 3…. 8 والمصنفون 128 ، 127…. 121 سيتقاتلون أولاً ويجب أن يتحركوا خلال دقيقتين ، حظًا سعيدًا” قال المسؤول ، حيث جذبت عينيه ليو الذي كان يحمل الرقم ‘1’ على صدره.
1) ستكون الجولة الثالثة معركة واحد ضد واحد ، وسيتم تحديد الفائز إما بإخراج الخصم خارج حدود الساحة او إجباره على الاستسلام أو هزيمته.
كان هو المصنف الأول في هذه البطولة ، بينما كان سيرفانتيس المصنف الثالث ، ولين مو المصنفة الخامسة وتور المصنف الحادي عشر. كان ملك الرامين المصنف الثاني بينما كان صديقه الصخر الأرجواني المصنف السابع ، والمواقع الأخرى كانت مشغولة بشخصيات غير لاعبة غير معروفة لـ ليو.
أخذ ليو لحظة ليستوعب الأجواء ، سامحا لـ طاقة الجماهير بغمره وتعزيز عزيمته ، حيث ابتسم تحت قناعه واختار عشوائيًا خنجرين لهذه الجولة. كانت هذه اللحظة التي تدرب لاجلها ، دافعا نفسه إلى اقصى الحدود ، وعلى الرغم أنه لم يتوقع معركة صعبة جدًا اليوم ، إلا ان فكرة مواجهة الأفضل في مثل هذا المدرج الكبير في النهاية ، قد جعلت قلبه ينبض بالحماس وقليل من التوتر.
*تنهد*
كان المدرج الكبير شيئًا لم يشهده ليو من قبل مع حشد يبلغ 120,000 والذين كانوا يهتفون بصخب. حجم المدرج الهائل ، جنبًا إلى جنب مع الهتافات الصاخبة للجمهور ، كان الأمر مثيرًا ومخيفًا في نفس الوقت ، حيث كان القتال في مثل هذه المنصة مع هذا العدد الكبير من الناس الذين يشاهدون ، مثل حلم لكل طفل.
تنهد ليو وهو ينظر نحو لين مو التي بدت تائهة في التفكير ، حيث أدرك أن هذا ربما ليس الوقت المناسب لبدء محادثة لأنها قد تستعد ذهنياً للمعركة. “حسنًا ، سأتمكن من التحدث معها لاحقًا” فكر ليو بينما خرج من غرفة تبديل الملابس ، ممددًا عضلاته. وكلما تعمق في النفق ، زادت ضوضاء الجماهير وعندما خرج من الطرف الآخر ، سمع هديرا مدويا من المعجبين الحاضرين.
“المصنف الأول جاهز؟ المصنف 128 جاهز؟” سأل حكم المباراة ، حيث أومأ كلا من ليو وخصمه وأخذوا مواقعهم على الساحة القتالية. تقدم الحكم ، المخضرم ذو الحضور المهيب ، مكررًا القواعد الأساسية للقتال ، وفقط عندما تأكد من أن الطرفين لن يقتلوا بعضهم البعض ، أعطى الإشارة لبدء القتال ، متراجعًا بسرعة ليمنحهم بعض المساحة.
كان المدرج الكبير شيئًا لم يشهده ليو من قبل مع حشد يبلغ 120,000 والذين كانوا يهتفون بصخب. حجم المدرج الهائل ، جنبًا إلى جنب مع الهتافات الصاخبة للجمهور ، كان الأمر مثيرًا ومخيفًا في نفس الوقت ، حيث كان القتال في مثل هذه المنصة مع هذا العدد الكبير من الناس الذين يشاهدون ، مثل حلم لكل طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر ليو في السخرية من الفتى ، ولكن بالنظر إلى مدى رعبه ، كان ليو قلقًا من أنه قد يتبول على نفسه إذا حاول ليو تخويفه ، وفي النهاية هز رأسه وقرر عدم تقديم أي تعليقات ساخرة. على عكس ليو الذي استمتع بهتافات الجماهير وصيحاتهم ، بدا خصمه يعاني من القلق الاجتماعي كالنخب الحضاريين من الأرض الذين قضوا معظم حياتهم في عزلة.
أخذ ليو لحظة ليستوعب الأجواء ، سامحا لـ طاقة الجماهير بغمره وتعزيز عزيمته ، حيث ابتسم تحت قناعه واختار عشوائيًا خنجرين لهذه الجولة. كانت هذه اللحظة التي تدرب لاجلها ، دافعا نفسه إلى اقصى الحدود ، وعلى الرغم أنه لم يتوقع معركة صعبة جدًا اليوم ، إلا ان فكرة مواجهة الأفضل في مثل هذا المدرج الكبير في النهاية ، قد جعلت قلبه ينبض بالحماس وقليل من التوتر.
كان المدرج الكبير شيئًا لم يشهده ليو من قبل مع حشد يبلغ 120,000 والذين كانوا يهتفون بصخب. حجم المدرج الهائل ، جنبًا إلى جنب مع الهتافات الصاخبة للجمهور ، كان الأمر مثيرًا ومخيفًا في نفس الوقت ، حيث كان القتال في مثل هذه المنصة مع هذا العدد الكبير من الناس الذين يشاهدون ، مثل حلم لكل طفل.
بينما كان يتقدم نحو وسط الساحة ، تردد صوت المذيع في أرجاء المدرج ، مقدما إياه للجماهير. “سيداتي وسادتي ، نقدم لكم المصنف الأول في البطولة ، حامل الرقم القياسي الوطني في القفز الطويل ، القفز العالي ، سباق 100 متر ، وحصوله على أعلى تقييم فردي بدرجة 9.9 ، الشاب الرائع….. الرئيييييس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجرت الجماهير في هتاف أعلى مع هذا التقديم ، بينما رفع ليو قبضته في الهواء ، معترفًا بالطاقة. مع مسح بصره عبر وجوه الجماهير ، تلاشى الخوف والقلق الأولي ، حيث استمتع بـ هتافات المشجعين.
*تنهد*
كانت هذه منصته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يتقدم نحو وسط الساحة ، تردد صوت المذيع في أرجاء المدرج ، مقدما إياه للجماهير. “سيداتي وسادتي ، نقدم لكم المصنف الأول في البطولة ، حامل الرقم القياسي الوطني في القفز الطويل ، القفز العالي ، سباق 100 متر ، وحصوله على أعلى تقييم فردي بدرجة 9.9 ، الشاب الرائع….. الرئيييييس”
كانت هذه لحظته للتألق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 3) يحق لكل شخص أن يجلب سلاحًا واحدًا إلى ساحة المعركة ، ولكن يجب اختيار السلاح من بين الأسلحة المتاحة للاختيار ولا يمكن أن يكون سلاحًا شخصيًا.
بعد النظر عبر المدرج ، رأى خصمه يتقدم. كان لاعبًا قلقا يبدو خجولًا مع أسلوب مشي غير متزن وثقة منخفضة ، حيث لم يتمكن حتى من النظر إلى ليو في عينيه أثناء تقدمه. مع وجود سيف في يده ، كان يرتجف بوضوح بينما يقف داخل الساحة الكبيرة بدون أن يفعل له ليو اي شيء ، كان الرجل مضطربا من حجم الجمهور وحده.
أخيرًا ، بغض النظر عما إذا كنت ستتأهل الى البطولة الكبرى أم لا ، بمجرد مشاركتك في الجولة الثالثة فسيتم منح 5 عملات ذهبية لكل مشارك وشهادة تكريم لمن يخسر هذه الجولة” قال المسؤول ، بينما أعاد قراءة القواعد التي تم توزيعها بالفعل على كل منافس بعد الجولة الثانية.
فكر ليو في السخرية من الفتى ، ولكن بالنظر إلى مدى رعبه ، كان ليو قلقًا من أنه قد يتبول على نفسه إذا حاول ليو تخويفه ، وفي النهاية هز رأسه وقرر عدم تقديم أي تعليقات ساخرة. على عكس ليو الذي استمتع بهتافات الجماهير وصيحاتهم ، بدا خصمه يعاني من القلق الاجتماعي كالنخب الحضاريين من الأرض الذين قضوا معظم حياتهم في عزلة.
“حسنًا، أنا متأكد أنكم جميعًا تعلمون عن قواعد الجولة الثالثة ، ولكن في حال لم تكن تعرفونها بالفعل ، فدعوني أعيد قراءتها لكم الآن.
“المصنف الأول جاهز؟ المصنف 128 جاهز؟” سأل حكم المباراة ، حيث أومأ كلا من ليو وخصمه وأخذوا مواقعهم على الساحة القتالية. تقدم الحكم ، المخضرم ذو الحضور المهيب ، مكررًا القواعد الأساسية للقتال ، وفقط عندما تأكد من أن الطرفين لن يقتلوا بعضهم البعض ، أعطى الإشارة لبدء القتال ، متراجعًا بسرعة ليمنحهم بعض المساحة.
كان المدرج الكبير شيئًا لم يشهده ليو من قبل مع حشد يبلغ 120,000 والذين كانوا يهتفون بصخب. حجم المدرج الهائل ، جنبًا إلى جنب مع الهتافات الصاخبة للجمهور ، كان الأمر مثيرًا ومخيفًا في نفس الوقت ، حيث كان القتال في مثل هذه المنصة مع هذا العدد الكبير من الناس الذين يشاهدون ، مثل حلم لكل طفل.
“قتال!”
بعد النظر عبر المدرج ، رأى خصمه يتقدم. كان لاعبًا قلقا يبدو خجولًا مع أسلوب مشي غير متزن وثقة منخفضة ، حيث لم يتمكن حتى من النظر إلى ليو في عينيه أثناء تقدمه. مع وجود سيف في يده ، كان يرتجف بوضوح بينما يقف داخل الساحة الكبيرة بدون أن يفعل له ليو اي شيء ، كان الرجل مضطربا من حجم الجمهور وحده.
قال ، بينما اندفع ليو مباشرة لإنهاء المعركة.
بعد النظر عبر المدرج ، رأى خصمه يتقدم. كان لاعبًا قلقا يبدو خجولًا مع أسلوب مشي غير متزن وثقة منخفضة ، حيث لم يتمكن حتى من النظر إلى ليو في عينيه أثناء تقدمه. مع وجود سيف في يده ، كان يرتجف بوضوح بينما يقف داخل الساحة الكبيرة بدون أن يفعل له ليو اي شيء ، كان الرجل مضطربا من حجم الجمهور وحده.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو المصنف الأول في هذه البطولة ، بينما كان سيرفانتيس المصنف الثالث ، ولين مو المصنفة الخامسة وتور المصنف الحادي عشر. كان ملك الرامين المصنف الثاني بينما كان صديقه الصخر الأرجواني المصنف السابع ، والمواقع الأخرى كانت مشغولة بشخصيات غير لاعبة غير معروفة لـ ليو.
تنهد ليو وهو ينظر نحو لين مو التي بدت تائهة في التفكير ، حيث أدرك أن هذا ربما ليس الوقت المناسب لبدء محادثة لأنها قد تستعد ذهنياً للمعركة. “حسنًا ، سأتمكن من التحدث معها لاحقًا” فكر ليو بينما خرج من غرفة تبديل الملابس ، ممددًا عضلاته. وكلما تعمق في النفق ، زادت ضوضاء الجماهير وعندما خرج من الطرف الآخر ، سمع هديرا مدويا من المعجبين الحاضرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات