كمين
الفصل 162 – كمين
إما أنه اختار اسمًا تم اختياره بالفعل وفي نوبة من الغضب قام بالضغط على لوحة المفاتيح بشكل عشوائي ، منتهيا به الأمر بـ “جين مو” ، أو أنه ضغط على تأكيد بطريق الخطأ وهو يجرب الاسماء. في كلتا الحالتين ، أصبح الآن عالقًا إلى الأبد باسم يبدو أقل شبهاً بمحارب مخيف وأكثر شبهاً بالباندا الغاضبة.
أمضى الإخوان بعض الوقت في التعبير عن مشاعرهم في متجر تبادل نقاط الجدارة. ومع ذلك ، اضطروا إلى المغادرة في النهاية لأن احتضانهم قد جعل اللاعبين الآخرين ينظرون إليهم بغرابة ، معتقدين أن الأمر مريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكيفية تصميم متجر تبادل نقاط الجدارة ، كونه نوعًا من الخلل داخل اللعبة ، في اللحظة التي دخل فيها ليو ذلك المبنى ، بدا أن بن قد نساه ، حيث شعر بالارتباك والضياع فيما يتعلق بالمكان الذي ذهب إليه ليو.
بمجرد أن خرج الأخوان من متجر تبادل نقاط الجدارة ، دون أن يتخذوا أكثر من خمس خطوات ، تغيرت حالة ليو فجأة.
“لسنا وحدنا ، إنهم يستهدفونني تحديدًا ، أحصيت ما لا يقل عن 8 اشخاص” كان صوت ليو هادئًا بشكل مخيف تقريبًا نظرًا للظروف. كان عقل لوك مليئًا بالأسئلة ، وكان أهمها من هم المهاجمين ولماذا كانوا يستهدفون ليو. ومع ذلك ، بينما كان واقفاً ، تدفق الأدرينالين في عروقه ، مدركا أن التفكير في مثل هذه الأسئلة وسط معركة محتدمة كان عديم الفائدة.
غرائزه ، التي شحذها ساعات لا تحصى من التدريب الصارم ، صرخت محذرة من خطر وشيك. في حركة سلسة ومُدربة ، سحب زوجًا من الخناجر اللامعة ، واحدًا في كل يد ، بينما تحول سلوكه بالكامل إلى حالة من اليقظة الشديدة.
كان محيطهم هادئًا بشكل مخيف ليكون طبيعيًا ، ولذلك بدأ في مسح البقع المظلمة القريبة التي يمكن للقتلة أن يندمجوا ويختبئوا فيها.
“ما الأمر؟” كان صوت لوك ممزوجا بالارتباك والقلق. لم يشعر بأي شيء غير طبيعي ، حيث فاجأه مشهد أخيه وهو مسلح ويقظ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سكرييييتش*
* شيينغ *
بالطبع ، كان هذا سوء فهم كبير ، ومع ذلك ، سيكون ليو مستعدًا للحفاظ على سوء الفهم هذا ، حيث أن أي اسم كان أفضل من اسمه الحقيقي “الرئيس” ، ولكي يحافظ على قناعه المخفي ، يمكنه حتى تحمل اسم جين مو.
بدون سابق إنذار ، انطلق خنجر في الهواء ، مستهدفا ليو مباشرة من مهاجم غير مرئي. كان هجومًا من نقطة عمياء ، والذي كان مقصودا أن يفاجئه. لكن ليو ، بغرائز المحارب التي تشكلت في المعركة ، تصدى للنصل بخنجره ، وهي ردة فعل مذهلة بقدر ما كان رشيقًا.
“ما الذي…” تحولت مفاجأة لوك الأولى إلى وعي متزايد. وإدراكًا لخطورة موقفهم ، فتح مخزونه بسرعة ثم قبضت أصابعه مقبض سيفه بشدة. بمهارة متمرسة ، سحب السيف ، ووقف خلف ليو مراقبا ظهره.
“ما الذي…” تحولت مفاجأة لوك الأولى إلى وعي متزايد. وإدراكًا لخطورة موقفهم ، فتح مخزونه بسرعة ثم قبضت أصابعه مقبض سيفه بشدة. بمهارة متمرسة ، سحب السيف ، ووقف خلف ليو مراقبا ظهره.
عبس ليو ، حيث فضل الموت على الاستسلام لأنه في هذه اللعبة لا تتم معاقبة الموت إلا بخسارة المستويات وانخفاض عتاده.
حاول لوك أن يحدق في ظلام الأزقة المحيطة بهم ، محاولاً اكتشاف مهاجميهم. ولكن على عكس ليو ، كانت مهاراته في التنقل في ظلال الليل مفقودة. كانت الظلال المحيطة بهم تحمل أسرارًا لم تتمكن عيناه من كشفها ، مما منحه شعورًا غير مريح بأنهم محاطون بأعداء غير مرئيين.
“ما الذي…” تحولت مفاجأة لوك الأولى إلى وعي متزايد. وإدراكًا لخطورة موقفهم ، فتح مخزونه بسرعة ثم قبضت أصابعه مقبض سيفه بشدة. بمهارة متمرسة ، سحب السيف ، ووقف خلف ليو مراقبا ظهره.
“لسنا وحدنا ، إنهم يستهدفونني تحديدًا ، أحصيت ما لا يقل عن 8 اشخاص” كان صوت ليو هادئًا بشكل مخيف تقريبًا نظرًا للظروف. كان عقل لوك مليئًا بالأسئلة ، وكان أهمها من هم المهاجمين ولماذا كانوا يستهدفون ليو. ومع ذلك ، بينما كان واقفاً ، تدفق الأدرينالين في عروقه ، مدركا أن التفكير في مثل هذه الأسئلة وسط معركة محتدمة كان عديم الفائدة.
“حسنًا ، سأستسلم بسلام …. ومع ذلك ، قبل أن أفعل ذلك ، أريد أن أعرف ما إذا كانت جين توافق على هذه الخطة. هل تعلم أنكم هنا يا رفاق للقبض علي؟” سأل ليو ، حيث كان من الواضح أنه يماطل في الوقت.
نظرًا لكيفية تصميم متجر تبادل نقاط الجدارة ، كونه نوعًا من الخلل داخل اللعبة ، في اللحظة التي دخل فيها ليو ذلك المبنى ، بدا أن بن قد نساه ، حيث شعر بالارتباك والضياع فيما يتعلق بالمكان الذي ذهب إليه ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من بين جميع الاسماء المتاحة ، اختار ليو اسمًا صينيًا ؟ هل نحن من الصين او شيء من هذا القبيل؟’ فكر لوك وهو يرفض تمامًا اختيار ليو لاسم الشخصية.
حاول لفترة من الوقت تحديد موقعه في المنطقة المجاورة ، ولكن عندما لم يتمكن من ذلك ، بدأ بن بالانتقال إلى مناطق أخرى ، بحثًا عن ليو بوتيرة مجنونة.
إما أنه اختار اسمًا تم اختياره بالفعل وفي نوبة من الغضب قام بالضغط على لوحة المفاتيح بشكل عشوائي ، منتهيا به الأمر بـ “جين مو” ، أو أنه ضغط على تأكيد بطريق الخطأ وهو يجرب الاسماء. في كلتا الحالتين ، أصبح الآن عالقًا إلى الأبد باسم يبدو أقل شبهاً بمحارب مخيف وأكثر شبهاً بالباندا الغاضبة.
أعطى هذا لأعضاء نقابة الليل الفرصة لانتظار ليو في آخر موقع معروف له ، حيث أنه في اللحظة التي خرج فيها من متجر تبادل نقاط الجدارة ، أحاطوا به وكانوا على استعداد لإسقاطه.
“لسنا وحدنا ، إنهم يستهدفونني تحديدًا ، أحصيت ما لا يقل عن 8 اشخاص” كان صوت ليو هادئًا بشكل مخيف تقريبًا نظرًا للظروف. كان عقل لوك مليئًا بالأسئلة ، وكان أهمها من هم المهاجمين ولماذا كانوا يستهدفون ليو. ومع ذلك ، بينما كان واقفاً ، تدفق الأدرينالين في عروقه ، مدركا أن التفكير في مثل هذه الأسئلة وسط معركة محتدمة كان عديم الفائدة.
عرف ليو أن هناك خطأ ما لحظة خروجه من متجر تبادل نقاط الجدارة ، حيث لاحظ عدم وجود حركة مرور للمشاة على الإطلاق في الشارع المزدحم.
كان محيطهم هادئًا بشكل مخيف ليكون طبيعيًا ، ولذلك بدأ في مسح البقع المظلمة القريبة التي يمكن للقتلة أن يندمجوا ويختبئوا فيها.
عبس لوك بسبب ما أطلقوه على أخيه ، لأن اسم “جين مو” لم يكن مناسبًا له.
1…2….5…7…8!
كشف مسح سريع عن وجود 8 مهاجمين يختبئون ، وهذا كان السبب وراء يقظته المفاجئة ، قبل أن يتمكنوا من تنفيذ كمينهم.
عبس لوك بسبب ما أطلقوه على أخيه ، لأن اسم “جين مو” لم يكن مناسبًا له.
“جين مو ….. هذه ليست معركة يمكنك الفوز بها ، استسلم الآن وتعال معنا إلى تحالف القتلة. زعيم نقابة الليل يريدك ميتًا ، لكنني أرى قيمة في إبقائك حيا. معك كرقاقة مقايضة ، يمكن التحكم بـ بن فولكينر كدمية مطيعة.” قال صوت من الظل بينما عبس كل من لوك وليو في وقت واحد عند اختياره للكلمات.
بدون سابق إنذار ، انطلق خنجر في الهواء ، مستهدفا ليو مباشرة من مهاجم غير مرئي. كان هجومًا من نقطة عمياء ، والذي كان مقصودا أن يفاجئه. لكن ليو ، بغرائز المحارب التي تشكلت في المعركة ، تصدى للنصل بخنجره ، وهي ردة فعل مذهلة بقدر ما كان رشيقًا.
عبس ليو ، حيث فضل الموت على الاستسلام لأنه في هذه اللعبة لا تتم معاقبة الموت إلا بخسارة المستويات وانخفاض عتاده.
عبس ليو ، حيث فضل الموت على الاستسلام لأنه في هذه اللعبة لا تتم معاقبة الموت إلا بخسارة المستويات وانخفاض عتاده.
عبس لوك بسبب ما أطلقوه على أخيه ، لأن اسم “جين مو” لم يكن مناسبًا له.
غرائزه ، التي شحذها ساعات لا تحصى من التدريب الصارم ، صرخت محذرة من خطر وشيك. في حركة سلسة ومُدربة ، سحب زوجًا من الخناجر اللامعة ، واحدًا في كل يد ، بينما تحول سلوكه بالكامل إلى حالة من اليقظة الشديدة.
‘من بين جميع الاسماء المتاحة ، اختار ليو اسمًا صينيًا ؟ هل نحن من الصين او شيء من هذا القبيل؟’ فكر لوك وهو يرفض تمامًا اختيار ليو لاسم الشخصية.
عبس ليو ، حيث فضل الموت على الاستسلام لأنه في هذه اللعبة لا تتم معاقبة الموت إلا بخسارة المستويات وانخفاض عتاده.
كان دائمًا يتساءل عن اسم ليو في اللعبة ، لقد سأل شقيقه مرة أو مرتين عن ذلك ، لكن ليو كان يتجنب السؤال دائمًا والآن فهم لوك لماذا فعل ذلك.
كان محيطهم هادئًا بشكل مخيف ليكون طبيعيًا ، ولذلك بدأ في مسح البقع المظلمة القريبة التي يمكن للقتلة أن يندمجوا ويختبئوا فيها.
إما أنه اختار اسمًا تم اختياره بالفعل وفي نوبة من الغضب قام بالضغط على لوحة المفاتيح بشكل عشوائي ، منتهيا به الأمر بـ “جين مو” ، أو أنه ضغط على تأكيد بطريق الخطأ وهو يجرب الاسماء. في كلتا الحالتين ، أصبح الآن عالقًا إلى الأبد باسم يبدو أقل شبهاً بمحارب مخيف وأكثر شبهاً بالباندا الغاضبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سكرييييتش*
بالطبع ، كان هذا سوء فهم كبير ، ومع ذلك ، سيكون ليو مستعدًا للحفاظ على سوء الفهم هذا ، حيث أن أي اسم كان أفضل من اسمه الحقيقي “الرئيس” ، ولكي يحافظ على قناعه المخفي ، يمكنه حتى تحمل اسم جين مو.
“لسنا وحدنا ، إنهم يستهدفونني تحديدًا ، أحصيت ما لا يقل عن 8 اشخاص” كان صوت ليو هادئًا بشكل مخيف تقريبًا نظرًا للظروف. كان عقل لوك مليئًا بالأسئلة ، وكان أهمها من هم المهاجمين ولماذا كانوا يستهدفون ليو. ومع ذلك ، بينما كان واقفاً ، تدفق الأدرينالين في عروقه ، مدركا أن التفكير في مثل هذه الأسئلة وسط معركة محتدمة كان عديم الفائدة.
“لا يمكننا انتظار اليوم بأكمله ، ما هو ردك؟” قال الرجل في الظل بينما تنهد ليو ونظر إلى لوك الذي كان يقف خلفه.
أمضى الإخوان بعض الوقت في التعبير عن مشاعرهم في متجر تبادل نقاط الجدارة. ومع ذلك ، اضطروا إلى المغادرة في النهاية لأن احتضانهم قد جعل اللاعبين الآخرين ينظرون إليهم بغرابة ، معتقدين أن الأمر مريب.
لولا أخيه الأكبر ، لكان قد ألقى قنبلة دخان واستخدم “الإختفاء” للهروب ، ومع ذلك ، مع تورط لوك الآن في هذه الفوضى ، لم يعد بإمكانه القيام بذلك.
كان دائمًا يتساءل عن اسم ليو في اللعبة ، لقد سأل شقيقه مرة أو مرتين عن ذلك ، لكن ليو كان يتجنب السؤال دائمًا والآن فهم لوك لماذا فعل ذلك.
“لا تقلق يا أخي ، سأخرجنا من هنا ، نحتاج فقط إلى الصمود لبضع ثوان أخرى” همس لوك في أذن ليو ، وعلى الرغم أن ليو لم يفهم ما كان يخطط له لوك ، إلا أنه وافق وقرر كسب الوقت.
كشف مسح سريع عن وجود 8 مهاجمين يختبئون ، وهذا كان السبب وراء يقظته المفاجئة ، قبل أن يتمكنوا من تنفيذ كمينهم.
“حسنًا ، سأستسلم بسلام …. ومع ذلك ، قبل أن أفعل ذلك ، أريد أن أعرف ما إذا كانت جين توافق على هذه الخطة. هل تعلم أنكم هنا يا رفاق للقبض علي؟” سأل ليو ، حيث كان من الواضح أنه يماطل في الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكيفية تصميم متجر تبادل نقاط الجدارة ، كونه نوعًا من الخلل داخل اللعبة ، في اللحظة التي دخل فيها ليو ذلك المبنى ، بدا أن بن قد نساه ، حيث شعر بالارتباك والضياع فيما يتعلق بالمكان الذي ذهب إليه ليو.
“هذه الأسئلة ليست مهمة ، فقط كن سعيدًا لأننا نرحم حياتك” أجاب الرجل بينما لم ينخدع بحيل ليو.
ومع ذلك ، تم إفساد خطة القتلة على أي حال ، حيث ملأ صوت صراخ عالٍ الهواء.
*سكرييييتش*
كان دائمًا يتساءل عن اسم ليو في اللعبة ، لقد سأل شقيقه مرة أو مرتين عن ذلك ، لكن ليو كان يتجنب السؤال دائمًا والآن فهم لوك لماذا فعل ذلك.
“تمسك جيدًا-” قال لوك بينما أمسك ليو خصره ، منتظرًا وصول مطيته.
أعطى هذا لأعضاء نقابة الليل الفرصة لانتظار ليو في آخر موقع معروف له ، حيث أنه في اللحظة التي خرج فيها من متجر تبادل نقاط الجدارة ، أحاطوا به وكانوا على استعداد لإسقاطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * شيينغ *
“حسنًا ، سأستسلم بسلام …. ومع ذلك ، قبل أن أفعل ذلك ، أريد أن أعرف ما إذا كانت جين توافق على هذه الخطة. هل تعلم أنكم هنا يا رفاق للقبض علي؟” سأل ليو ، حيث كان من الواضح أنه يماطل في الوقت.
“ما الأمر؟” كان صوت لوك ممزوجا بالارتباك والقلق. لم يشعر بأي شيء غير طبيعي ، حيث فاجأه مشهد أخيه وهو مسلح ويقظ فجأة.
الترجمة: Hunter
“هذه الأسئلة ليست مهمة ، فقط كن سعيدًا لأننا نرحم حياتك” أجاب الرجل بينما لم ينخدع بحيل ليو.
غرائزه ، التي شحذها ساعات لا تحصى من التدريب الصارم ، صرخت محذرة من خطر وشيك. في حركة سلسة ومُدربة ، سحب زوجًا من الخناجر اللامعة ، واحدًا في كل يد ، بينما تحول سلوكه بالكامل إلى حالة من اليقظة الشديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
