اللقاء
الفصل 174 – اللقاء
طلب سيرفانتيس بشكل خاص خدمات لوك ، حيث كلفه بالعمل حصريًا معه طوال أسبوع البطولة الكبرى. قام بهذا الطلب لأنه أراد قضاء المزيد من الوقت في تحليل المعارك المقبلة حتى خارج اللعبة ، ولكن في هذا اليوم ، هيمن موضوع مختلف على حديثهم.
(العالم الحقيقي)
عاش ليو حياة مزدوجة بين اللعبة والواقع بعد أن انتهى لقاؤه مع أماندا ولوك في اللعبة بسلاسة ، حيث لم يعد يختبئ في الممرات وعاد إلى طبيعته المرحة القديمة.
“حسنًا ، أرسل له دعوة للقائي هنا غدًا. لنتحدث خارج اللعبة بعد دور الـ 128. إذا لم تبدو شخصيته سيئة ، فساقوم بتجنيده. ومع ذلك ، لدينا بالفعل تور واحد في النقابة ولا أستطيع تحمل مشكلة أخرى في العلاقات العامة ، على الأقل ليس في هذه المرحلة من اللعبة” قال سيرفانتيس ، بينما هز لوك رأسه بفهم.
في هذا اليوم بالذات ، كان لوك هو الذي خرج من اللعبة بوجه عابس “مرحباً أخي ، ما الأمر؟” سأل ليو ، وهو يلاحظ انشغال لوك والتعبير الغاضب الذي يكسو وجهه.
للحظة وجيزة ، تلاقت نظرات لوك مع ليو ، مما أوحى بصراع داخلي قبل أن يختار الصمت ويبتسم بتوتر بدلاً من ذلك ، “ليس مهم”، قال وهو يتجه نحو الحمام.
شعر ليو أن نصيحة أماندا كانت منطقية ، لذلك قرر سؤال لوك بمجرد خروجه من الحمام ، لكن عندما خرج لوك ، بدأ هو بنفسه المحادثة دون أن يضطر ليو لدفعه.
في هذه اللحظة ، شعر ليو بثقل غير مرئي على كتفي لوك ، لكنه كان يصارع مشكلة ما إذا كان يجب أن يتعمق في هذا الموضوع أو يحترم رغبة أخيه الظاهرة في الخصوصية.
“إذا كنت جاهل بالامر ، فلماذا لا تسأله؟ أحمق ، أنت الدعم الوحيد له هنا. إذا لم تتدخل ، فمن سيفعل؟” قال أماندا ، مما دفع ليو للتفكير في نهج أكثر مباشرة.
“صباح الخير ، لوك”، رحبت أماندا بصوتها المرح ، الذي قطع التوتر “صباح الخير”، رد لوك بضعف وهو يدخل الحمام لتغيير ملابسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في نفس اليوم ، منزل في القسم S ، منزل سيرفانتيس)
التفتت أماندا إلى ليو وجبينها مجعد بالقلق “ما خطب لوك اليوم؟ يبدو… مختلفًا”، سألت ، بينما لم يكن لدى ليو سوى أن يهز كتفيه.
*********
“إذا كنت جاهل بالامر ، فلماذا لا تسأله؟ أحمق ، أنت الدعم الوحيد له هنا. إذا لم تتدخل ، فمن سيفعل؟” قال أماندا ، مما دفع ليو للتفكير في نهج أكثر مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، شعر ليو بثقل غير مرئي على كتفي لوك ، لكنه كان يصارع مشكلة ما إذا كان يجب أن يتعمق في هذا الموضوع أو يحترم رغبة أخيه الظاهرة في الخصوصية.
شعر ليو أن نصيحة أماندا كانت منطقية ، لذلك قرر سؤال لوك بمجرد خروجه من الحمام ، لكن عندما خرج لوك ، بدأ هو بنفسه المحادثة دون أن يضطر ليو لدفعه.
“رفاق ، أكره أن أقطع لحظتكم ، لكننا سنتأخر عن العمل ، لنتحدث عن هذا لاحقًا” ذكرت أماندا ، وكان تدخلها في الوقت المناسب يضمن أن الثلاثة لن يفوتوا نداء الحضور لهذا اليوم.
“مرحباً ليو ، هؤلاء القتلة الذين هاجمونا في ذلك اليوم… لماذا كانوا يطاردونك اساسا؟” سأل لوك ، بينما وجد ليو نفسه في موقف جاد عند مواجهة هذا السؤال.
“صباح الخير ، لوك”، رحبت أماندا بصوتها المرح ، الذي قطع التوتر “صباح الخير”، رد لوك بضعف وهو يدخل الحمام لتغيير ملابسه.
“أوه… ذلك ، لماذا تسأل؟” رد ليو بسؤال مقابل ، بينما تنهد لوك وقال “حسنًا ، تم مهاجمتي انا وأعضاء نقابة سماء الظلام اليوم من قبل هؤلاء الاشخاص وطالبوا بأن نكشف عن مكانك وأن ننسحب من البطولة الكبرى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذا كان لاعب من فئة اللصوص أو القتلة مع امتلاك عنصر أسطوري ، فيمكننا تجنيده…” اقترح سيرفانتيس ، بينما ابتسم لوك للفكرة.
“ماذا؟ هوجمت النقابة اليوم؟ ماذا حدث؟” قالت أماندا بصدمة ، حيث انضمت إلى المحادثة. مدفوعة بفضولها الطبيعي ، دفعت أماندا لوك لمعرفة التفاصيل ، مما جعل لوك يسرد الاشتباك الذي حدث في الحانة داخل اللعبة ، مما أتاح لـ ليو وقتًا ثمينًا لتشكيل رده بعناية.
“صباح الخير ، لوك”، رحبت أماندا بصوتها المرح ، الذي قطع التوتر “صباح الخير”، رد لوك بضعف وهو يدخل الحمام لتغيير ملابسه.
“حسنًا ، إنهم يطاردونني بسبب عنصر. وجدت عنصر في زنزانة ، إنه عباءة تساعد عند تنشيطها على أن تصبح شبه غير مرئي في الظلال…. إنه عنصر قيم لفئة القتلة ، ولكن إذا كان يسبب لكم مشاكل ، فيمكنني تسليمه…” قال ليو ، وهو يكذب بشكل صريح محاولاً التوصل إلى قصة معقولة عن سبب مطاردة القتلة له.
“أوه ، كان بسبب عنصر…” قال لوك ، وهو يهز رأسه بفهم.
“أوه ، كان بسبب عنصر…” قال لوك ، وهو يهز رأسه بفهم.
“إذا كنت جاهل بالامر ، فلماذا لا تسأله؟ أحمق ، أنت الدعم الوحيد له هنا. إذا لم تتدخل ، فمن سيفعل؟” قال أماندا ، مما دفع ليو للتفكير في نهج أكثر مباشرة.
“لا ، بالطبع لن أجعلك تتخلى عن العنصر الخاص بك. لا بأس ، كنت أسأل فقط بدافع الفضول” قال لوك ، وكأخ جيد لم يشك في كلام ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في نفس اليوم ، منزل في القسم S ، منزل سيرفانتيس)
“أنا آسف على التسبب في مشاكل لك ولنقابتك…” قال ليو بصوت متعاطف ، مما جعل لوك يشعر بالسوء لإثارة هذا الموضوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً ليو ، هؤلاء القتلة الذين هاجمونا في ذلك اليوم… لماذا كانوا يطاردونك اساسا؟” سأل لوك ، بينما وجد ليو نفسه في موقف جاد عند مواجهة هذا السؤال.
“رفاق ، أكره أن أقطع لحظتكم ، لكننا سنتأخر عن العمل ، لنتحدث عن هذا لاحقًا” ذكرت أماندا ، وكان تدخلها في الوقت المناسب يضمن أن الثلاثة لن يفوتوا نداء الحضور لهذا اليوم.
*********
“حسنًا ، إنهم يطاردونني بسبب عنصر. وجدت عنصر في زنزانة ، إنه عباءة تساعد عند تنشيطها على أن تصبح شبه غير مرئي في الظلال…. إنه عنصر قيم لفئة القتلة ، ولكن إذا كان يسبب لكم مشاكل ، فيمكنني تسليمه…” قال ليو ، وهو يكذب بشكل صريح محاولاً التوصل إلى قصة معقولة عن سبب مطاردة القتلة له.
“أوه… ذلك ، لماذا تسأل؟” رد ليو بسؤال مقابل ، بينما تنهد لوك وقال “حسنًا ، تم مهاجمتي انا وأعضاء نقابة سماء الظلام اليوم من قبل هؤلاء الاشخاص وطالبوا بأن نكشف عن مكانك وأن ننسحب من البطولة الكبرى”.
(في نفس اليوم ، منزل في القسم S ، منزل سيرفانتيس)
“إذا كنت جاهل بالامر ، فلماذا لا تسأله؟ أحمق ، أنت الدعم الوحيد له هنا. إذا لم تتدخل ، فمن سيفعل؟” قال أماندا ، مما دفع ليو للتفكير في نهج أكثر مباشرة.
طلب سيرفانتيس بشكل خاص خدمات لوك ، حيث كلفه بالعمل حصريًا معه طوال أسبوع البطولة الكبرى. قام بهذا الطلب لأنه أراد قضاء المزيد من الوقت في تحليل المعارك المقبلة حتى خارج اللعبة ، ولكن في هذا اليوم ، هيمن موضوع مختلف على حديثهم.
*********
“أوه ، إذن ، بسبب عنصر… لا بد أنه عنصر شبه أسطوري أو أسطوري إذا كانت نقابة الليل تريده. يبدو أن أخاك قد وجد كنزاً” قال سيرفانتيس ، وهو يحاول تذكر إذا ما كان هناك مثل هذا العنصر في حياته السابقة ، ولكنه لم يستطع التفكير في شيء محدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً ليو ، هؤلاء القتلة الذين هاجمونا في ذلك اليوم… لماذا كانوا يطاردونك اساسا؟” سأل لوك ، بينما وجد ليو نفسه في موقف جاد عند مواجهة هذا السؤال.
“قلت إن مهارات أخيك في القتال رائعة؟ هل هذا تحيز منك أم أن هذا رأيك الصريح؟” سأل سيرفانتيس ، إذ لم يكن لديه صورة جيدة عن ليو منذ لقائهم الأول. على عكس لوك ، اعتقد سيرفانتيس أن ليو كان مندفع وغبي وعاطفي. لم يكن النوع الذي سيريده سيرفانتيس في نقابته ، ولكن بعد سماع مدح لوك له ، أعاد التفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، إذا كان لاعب من فئة اللصوص أو القتلة مع امتلاك عنصر أسطوري ، فيمكننا تجنيده…” اقترح سيرفانتيس ، بينما ابتسم لوك للفكرة.
“إنه مذهل… ليس أضعف من كولا أو تور على الأقل” قال لوك ، وهو يفكر في المعركة التي حدثت في الزقاق المظلم وكيف استجاب ليو لها.
“حسنًا ، إذا كان لاعب من فئة اللصوص أو القتلة مع امتلاك عنصر أسطوري ، فيمكننا تجنيده…” اقترح سيرفانتيس ، بينما ابتسم لوك للفكرة.
*********
“حسنًا ، سأكون سعيدًا إذا استطعنا فعل ذلك. لا أعتقد أنه انضم إلى أي نقابة كبيرة حتى الآن” رد لوك ، بينما فكر سيرفانتيس بعمق في هذا الاقتراح. من جهة ، لم يسمع عن أي لاعب بارز يدعى جين مو في حياته السابقة ، ولكن يمكن أن يتغير مصير شخص بسبب أشياء صغيرة جدًا. إذا كان ليو قوي في هذا الخط الزمني ، فسيكون سيرفانتيس سعيدا بـ تجنيده.
شعر ليو أن نصيحة أماندا كانت منطقية ، لذلك قرر سؤال لوك بمجرد خروجه من الحمام ، لكن عندما خرج لوك ، بدأ هو بنفسه المحادثة دون أن يضطر ليو لدفعه.
“حسنًا ، أرسل له دعوة للقائي هنا غدًا. لنتحدث خارج اللعبة بعد دور الـ 128. إذا لم تبدو شخصيته سيئة ، فساقوم بتجنيده. ومع ذلك ، لدينا بالفعل تور واحد في النقابة ولا أستطيع تحمل مشكلة أخرى في العلاقات العامة ، على الأقل ليس في هذه المرحلة من اللعبة” قال سيرفانتيس ، بينما هز لوك رأسه بفهم.
“أوه ، إذن ، بسبب عنصر… لا بد أنه عنصر شبه أسطوري أو أسطوري إذا كانت نقابة الليل تريده. يبدو أن أخاك قد وجد كنزاً” قال سيرفانتيس ، وهو يحاول تذكر إذا ما كان هناك مثل هذا العنصر في حياته السابقة ، ولكنه لم يستطع التفكير في شيء محدد.
‘سأتأكد من أنه يتصرف بشكل جيد’ فكر لوك ، حيث قرر إعداد ليو للغد.
“حسنًا ، أرسل له دعوة للقائي هنا غدًا. لنتحدث خارج اللعبة بعد دور الـ 128. إذا لم تبدو شخصيته سيئة ، فساقوم بتجنيده. ومع ذلك ، لدينا بالفعل تور واحد في النقابة ولا أستطيع تحمل مشكلة أخرى في العلاقات العامة ، على الأقل ليس في هذه المرحلة من اللعبة” قال سيرفانتيس ، بينما هز لوك رأسه بفهم.
“إذا كنت جاهل بالامر ، فلماذا لا تسأله؟ أحمق ، أنت الدعم الوحيد له هنا. إذا لم تتدخل ، فمن سيفعل؟” قال أماندا ، مما دفع ليو للتفكير في نهج أكثر مباشرة.
الترجمة: Hunter
التفتت أماندا إلى ليو وجبينها مجعد بالقلق “ما خطب لوك اليوم؟ يبدو… مختلفًا”، سألت ، بينما لم يكن لدى ليو سوى أن يهز كتفيه.
“قلت إن مهارات أخيك في القتال رائعة؟ هل هذا تحيز منك أم أن هذا رأيك الصريح؟” سأل سيرفانتيس ، إذ لم يكن لديه صورة جيدة عن ليو منذ لقائهم الأول. على عكس لوك ، اعتقد سيرفانتيس أن ليو كان مندفع وغبي وعاطفي. لم يكن النوع الذي سيريده سيرفانتيس في نقابته ، ولكن بعد سماع مدح لوك له ، أعاد التفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، شعر ليو بثقل غير مرئي على كتفي لوك ، لكنه كان يصارع مشكلة ما إذا كان يجب أن يتعمق في هذا الموضوع أو يحترم رغبة أخيه الظاهرة في الخصوصية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات