محادثة صعبة
الفصل 206 – محادثة صعبة
“آه نعم ، هذا… تطاردنا نقابة الليل بشدة” قال ليو مرتعدًا قليلاً بينما أخرجت لين مو طرف لسانها.
“جين…” همست لين مو ، بصوتها اللطيف الذي جعل ليو يشعر بالدفء من الداخل ، مطمئنةً إياه بأن شقيقته تمكنت من التعرف عليه حتى مع اسمه الجديد.
عندما وصلت إلى داخل أسوار القصر بأمان ، شعرت بالأمل في مستقبل أفضل ، أملة بأنها ربما إذا كانت شجاعة وصريحة ، سيمكنها إنقاذ عشيرتها والانتقام من ديم بالترو الذي عذبها لاشهر من التعذيب النفسي والجسدي ، لكنها كانت مخطئة.
“لين!” صرخ ليو بحماس واضح وهو يرفع إبهامه لشقيقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا العالم مكان شرير ، يا أخي ، ولدي الكثير من الأشخاص في قائمة قتلي الآن. اليوم هو آخر مرة ستراني فيها هادئة وعاقلة. المرة القادمة التي نلتقي فيها سواءً في ساحة المعركة أو في الحياة ، طلبي وتحذيري الوحيد لك هو ألا تعاملني كأختك وأن تعاملني كإمرأة لا تعرفها. لأن كل ما هو طيب وعاقل بداخلي ، سأفقده تمامًا بعد الليلة” قالت لين مو بابتسامة ازدراء على وجهها ، بينما تشكل عبوس عميق على وجه ليو وهو يستمع إلى كلماتها.
“آسف أختي ، رغم أنني رأيتك في وقت سابق في منطقة الإحماء في الساحة الجنوبية ، إلا أنني لم أتمكن من التحدث معك ، كان هناك الكثير من الاشخاص حولنا” قال ليو معتذرًا بصدق ، بينما هزت لين مو رأسها وأطلقت تنهيدة خفيفة.
“آسف أختي ، رغم أنني رأيتك في وقت سابق في منطقة الإحماء في الساحة الجنوبية ، إلا أنني لم أتمكن من التحدث معك ، كان هناك الكثير من الاشخاص حولنا” قال ليو معتذرًا بصدق ، بينما هزت لين مو رأسها وأطلقت تنهيدة خفيفة.
يبدو أن شقيقها الغبي لم يكن على علم بالمصاعب التي تحملتها لين مو أثناء غيابه. لم يكن يعلم أنه بينما كان يتدرب مع الأسطورة بن فولكينر ، كانت لين مو تتعرض لتعذيب رهيب ، يومًا بعد يوم.
بينما كانت تطيع أوامر ديم بالترو ونقابة الليل حتى الآن ، من اللحظة التي دخلت فيها القصر ، لم يعد لديهم أي سيطرة عليها. كان أول ما فعلته لين مو بعد دخول القصر هو طلب مقابلة مع “المستشار” ، حيث اعترفت له بخلفيتها الحقيقية وكيف أن عشيرتها مو محتجزة حاليًا كرهائن من قبل نقابة الليل.
وعد المستشار بمساعدة لين مو إذا فازت في البطولة الكبرى ، حيث رفض فعل ذلك مجانًا. معبّرًا عن مواساته ، شرح كيف أنه رغم أنه حزين لمعرفة ماضي لين مو ، الا انه لم يكن مستعدًا لتكريس قوة بشرية كبيرة لإنقاذ عشيرة مو من قبضة نقابة الليل الخطيرة دون مكافأة كبيرة.
كانت لين مو تأمل أن يكون الإمبراطور كريمًا بما يكفي لمساعدتها عندما تعترف بـ مشكلتها ، ولكنها نسيت مدى قسوة هذا العالم وظلمه ، وكيف أنه لا يوجد شيء مثل “وجبة مجانية” في هذا العالم.
“ماذا تقصدين؟ ما الذي يجري؟ هل أنتِ بخير؟” سأل ليو بصوت قلق للغاية بينما لوحت له لين مو بعيدًا.
وعد المستشار بمساعدة لين مو إذا فازت في البطولة الكبرى ، حيث رفض فعل ذلك مجانًا. معبّرًا عن مواساته ، شرح كيف أنه رغم أنه حزين لمعرفة ماضي لين مو ، الا انه لم يكن مستعدًا لتكريس قوة بشرية كبيرة لإنقاذ عشيرة مو من قبضة نقابة الليل الخطيرة دون مكافأة كبيرة.
قالت تلك الكلمات للحظة قصيرة فقط ، ومع ذلك ، عندما قالتها انفجرت نية قتلها ، مما جعل ليو يرتعد حيث بدا أنها تكره نقابة الليل بشدة.
ومع ذلك ، بعد التعبير عن مواساته ، عرض على لين مو وظيفة كقاتلة ملكية ومساعدة مخفية للإمبراطور ، بينما وعد بإنقاذ عشيرة مو إذا قبلت العرض. لو كانت هذه هي الشروط الوحيدة ، لربما قبلت لين مو الوظيفة على الفور ، ولكن المستشار أراد قضاء ليلة معها ، ملبياً رغباته الحقيرة قبل أن يحمل اقتراحها إلى الإمبراطور.
“أوه؟” سأل ليو بتفاجئ ، بينما ضحكت لين مو ، وهي تغطي وجهها بيدها.
عندما قدم هذا الطلب ، اصبحت لين مو محبطة للغاية لأنها أدركت أن الرجال في السلطة هم نفسهم بغض النظر عن مكان وجودهم. كما أراد ديم بالترو استغلالها لمصلحته الخاصة ، أراد المستشار الانتهازي فعل الشيء نفسه ، مع اختلاف الطبيعة الاستغلالية للعروض بين الرجلين.
وعد المستشار بمساعدة لين مو إذا فازت في البطولة الكبرى ، حيث رفض فعل ذلك مجانًا. معبّرًا عن مواساته ، شرح كيف أنه رغم أنه حزين لمعرفة ماضي لين مو ، الا انه لم يكن مستعدًا لتكريس قوة بشرية كبيرة لإنقاذ عشيرة مو من قبضة نقابة الليل الخطيرة دون مكافأة كبيرة.
بينما حاولت لين مو رفض عرضه ، إلا انه هدد بالإبلاغ عنها وسجنها ، خاصةً أنه عرف خلفيتها الحقيقية ومنظمتها الإجرامية الآن ، مما حاصر لين مو في موقف صعب. في تلك اللحظة ، أغلقت لين مو عينيها وقررت الاستسلام لمطالب الرجل العجوز الفاسق ووعدت بقضاء الليلة في غرفته بعد الحفل الملكي ، حيث وصلت إلى اقصى حدودها من محاولة تغيير مصيرها.
بالنسبة لها ، بدا أنه رد ساذج تمامًا ، في هذا العالم الأناني كان شقيقها يفكر في سعادة شخص آخر فوق سعادته الخاصة.
عندما وصلت إلى داخل أسوار القصر بأمان ، شعرت بالأمل في مستقبل أفضل ، أملة بأنها ربما إذا كانت شجاعة وصريحة ، سيمكنها إنقاذ عشيرتها والانتقام من ديم بالترو الذي عذبها لاشهر من التعذيب النفسي والجسدي ، لكنها كانت مخطئة.
“أمم ، لم أفكر في الأمر حقًا ، ولكن إذا أمكن ، فسأحصل على عفو إمبراطوري لـ بن. سأمحو جرائمه السابقة لكي يعيش كإنسان حر. لا أريد شيئًا لنفسي ، إذا سمح الإمبراطور بذلك ، سأريد أن يعيش بفخر مرة أخرى” قال ليو ، بينما رفعت لين مو حاجبها وهي تستمع إلى هذا الرد.
بمجرد أن اعترفت ، تحولت حالتها إلى الأسوأ ، فبينما هربت من قبضة ديم ، بدا أنها سقطت في قبضة المستشار الذي أراد الآن استغلالها بطريقة مختلفة. ومع ذلك ، بمجرد قبولها لعرضه وقبولها الذهني لمصيرها ، شعرت بأمر غريب في هذا الاستسلام ، حيث اكتشفت بالضبط ما تريد فعله بمجرد انتهاء هذه الفوضى.
“اعتبر هذا وداعًا يا أخي. يمكنك اختيار اخذ تحذيري أو تجاهله ، لكن لا تخطئ في اعتباري لين مو التي تعرفها المرة القادمة التي نلتقي فيها. لقد ماتت الفتاة البريئة الآن…” قالت لين مو ، وهي تمشي بعيدًا عن ليو وتعود إلى الحفل ، دون أن تعطي ليو فرصة لاستجوابها.
“لا بأس جين… انا اتفهم ذلك” قالت لين مو ، ناظرةً إلى السماء بابتسامة ناعمة على وجهها وهي تستمتع بالنسيم البارد.
عندما قدم هذا الطلب ، اصبحت لين مو محبطة للغاية لأنها أدركت أن الرجال في السلطة هم نفسهم بغض النظر عن مكان وجودهم. كما أراد ديم بالترو استغلالها لمصلحته الخاصة ، أراد المستشار الانتهازي فعل الشيء نفسه ، مع اختلاف الطبيعة الاستغلالية للعروض بين الرجلين.
“قبلني بن فولكينر كتلميذه ، أختي! أعيش حياة رائعة وأصبحت قاتلاً أفضل بكثير” قال ليو ، بينما ضحكت لين مو على كلماته.
عندما قدم هذا الطلب ، اصبحت لين مو محبطة للغاية لأنها أدركت أن الرجال في السلطة هم نفسهم بغض النظر عن مكان وجودهم. كما أراد ديم بالترو استغلالها لمصلحته الخاصة ، أراد المستشار الانتهازي فعل الشيء نفسه ، مع اختلاف الطبيعة الاستغلالية للعروض بين الرجلين.
“قلب هروبك مع بن حياتي رأسًا على عقب ، ايها الاحمق. ومع ذلك ، أنا سعيدة على الأقل لاجلك” قالت لين مو بحزن بينما حك ليو مؤخرة رأسه.
الترجمة: Hunter
“آه نعم ، هذا… تطاردنا نقابة الليل بشدة” قال ليو مرتعدًا قليلاً بينما أخرجت لين مو طرف لسانها.
“آسف أختي ، رغم أنني رأيتك في وقت سابق في منطقة الإحماء في الساحة الجنوبية ، إلا أنني لم أتمكن من التحدث معك ، كان هناك الكثير من الاشخاص حولنا” قال ليو معتذرًا بصدق ، بينما هزت لين مو رأسها وأطلقت تنهيدة خفيفة.
“لقد أمروني بقتلك أيضًا ، لكن بالطبع لن أؤذي أخي…” قالت لين مو ، حيث كانت متشككة قليلاً من الكلمات التي تخرج من فمها.
“آه نعم ، هذا… تطاردنا نقابة الليل بشدة” قال ليو مرتعدًا قليلاً بينما أخرجت لين مو طرف لسانها.
“بالطبع! ديم بالترو سخيف إذا كان يظن أنه يمكنه التفريق بيننا-” قال ليو ، وهو يرفع رمز عائلة مو الذي أعطته له لين مو بابتسامة تحت قناعه.
“اعتبر هذا وداعًا يا أخي. يمكنك اختيار اخذ تحذيري أو تجاهله ، لكن لا تخطئ في اعتباري لين مو التي تعرفها المرة القادمة التي نلتقي فيها. لقد ماتت الفتاة البريئة الآن…” قالت لين مو ، وهي تمشي بعيدًا عن ليو وتعود إلى الحفل ، دون أن تعطي ليو فرصة لاستجوابها.
“أوه ، رمز عائلتي… لقد احتفظت به بأمان-” قالت لين مو ، وهي تبدو متفاجئة مع ابتسامة ناعمة تنتشر على وجهها أيضًا.
قالت تلك الكلمات للحظة قصيرة فقط ، ومع ذلك ، عندما قالتها انفجرت نية قتلها ، مما جعل ليو يرتعد حيث بدا أنها تكره نقابة الليل بشدة.
“لقد أصبحت أقوى بكثير منذ آخر مرة رأيتك فيها… يبدو أن بن فولكينر جيد كما تقول الأسطورة” قالت لين مو ، بينما أومأ ليو برأسه بالموافقة.
“آسف أختي ، رغم أنني رأيتك في وقت سابق في منطقة الإحماء في الساحة الجنوبية ، إلا أنني لم أتمكن من التحدث معك ، كان هناك الكثير من الاشخاص حولنا” قال ليو معتذرًا بصدق ، بينما هزت لين مو رأسها وأطلقت تنهيدة خفيفة.
“إنه جيد كما تقول الأسطورة بالتأكيد ، لكنه رقيق أيضًا. إذا حصلنا على فرصة ، فسأعرفك عليه ، من المحتمل أن تحبيه كثيرًا” قال ليو ، بينما هزت لين مو رأسها ، حيث لم تقل أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلب هروبك مع بن حياتي رأسًا على عقب ، ايها الاحمق. ومع ذلك ، أنا سعيدة على الأقل لاجلك” قالت لين مو بحزن بينما حك ليو مؤخرة رأسه.
“ما الذي ستتمنى تحقيقه إذا فزت في البطولة الكبرى؟” قالت لين مو ، ناظرةً إلى النجوم بينما لم يستطع ليو أن يشعر أن هناك شيئًا خاطئًا مع لين مو.
بالنسبة لها ، بدا أنه رد ساذج تمامًا ، في هذا العالم الأناني كان شقيقها يفكر في سعادة شخص آخر فوق سعادته الخاصة.
“أمم ، لم أفكر في الأمر حقًا ، ولكن إذا أمكن ، فسأحصل على عفو إمبراطوري لـ بن. سأمحو جرائمه السابقة لكي يعيش كإنسان حر. لا أريد شيئًا لنفسي ، إذا سمح الإمبراطور بذلك ، سأريد أن يعيش بفخر مرة أخرى” قال ليو ، بينما رفعت لين مو حاجبها وهي تستمع إلى هذا الرد.
يبدو أن شقيقها الغبي لم يكن على علم بالمصاعب التي تحملتها لين مو أثناء غيابه. لم يكن يعلم أنه بينما كان يتدرب مع الأسطورة بن فولكينر ، كانت لين مو تتعرض لتعذيب رهيب ، يومًا بعد يوم.
بالنسبة لها ، بدا أنه رد ساذج تمامًا ، في هذا العالم الأناني كان شقيقها يفكر في سعادة شخص آخر فوق سعادته الخاصة.
“لا بأس جين… انا اتفهم ذلك” قالت لين مو ، ناظرةً إلى السماء بابتسامة ناعمة على وجهها وهي تستمتع بالنسيم البارد.
“هذه امنية غبية للغاية… وأيضًا ، لقد قتل ولي العهد بالفعل… لا أعتقد أنه يمكنك الحصول على عفو لهذا الرجل” قالت لين مو ، بينما هز ليو كتفيه بعدم مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق ليو العابس في تأمل عميق حول سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الحياة البائسة التي كانت تعيشها الآن. لم يتخيل كمية الاستغلال والإهانة التي كانت تعانيها ، فقط بسبب حبها لـ عشيرة مو.
“حسنًا ، ليس كما لو أنه يحتاجه بصراحة… لا يوجد رجل في هذا المملكة يمكنه القبض على بن فولكينر” قال ليو ، وهو يحاول الإشارة إلى أن بن كان رجل حر ، حيث لا يمكن لأحد أن يمسك به على أي حال.
“آه نعم ، هذا… تطاردنا نقابة الليل بشدة” قال ليو مرتعدًا قليلاً بينما أخرجت لين مو طرف لسانها.
“ما الأمنية التي ستختارينها إذا فزتِ؟” سأل ليو ، حيث قالت لين مو بدون تردد “تدمير نقابة الليل”.
“أوه؟” سأل ليو بتفاجئ ، بينما ضحكت لين مو ، وهي تغطي وجهها بيدها.
قالت تلك الكلمات للحظة قصيرة فقط ، ومع ذلك ، عندما قالتها انفجرت نية قتلها ، مما جعل ليو يرتعد حيث بدا أنها تكره نقابة الليل بشدة.
بمجرد أن اعترفت ، تحولت حالتها إلى الأسوأ ، فبينما هربت من قبضة ديم ، بدا أنها سقطت في قبضة المستشار الذي أراد الآن استغلالها بطريقة مختلفة. ومع ذلك ، بمجرد قبولها لعرضه وقبولها الذهني لمصيرها ، شعرت بأمر غريب في هذا الاستسلام ، حيث اكتشفت بالضبط ما تريد فعله بمجرد انتهاء هذه الفوضى.
“أوه؟” سأل ليو بتفاجئ ، بينما ضحكت لين مو ، وهي تغطي وجهها بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلب هروبك مع بن حياتي رأسًا على عقب ، ايها الاحمق. ومع ذلك ، أنا سعيدة على الأقل لاجلك” قالت لين مو بحزن بينما حك ليو مؤخرة رأسه.
“هذا العالم مكان شرير ، يا أخي ، ولدي الكثير من الأشخاص في قائمة قتلي الآن. اليوم هو آخر مرة ستراني فيها هادئة وعاقلة. المرة القادمة التي نلتقي فيها سواءً في ساحة المعركة أو في الحياة ، طلبي وتحذيري الوحيد لك هو ألا تعاملني كأختك وأن تعاملني كإمرأة لا تعرفها. لأن كل ما هو طيب وعاقل بداخلي ، سأفقده تمامًا بعد الليلة” قالت لين مو بابتسامة ازدراء على وجهها ، بينما تشكل عبوس عميق على وجه ليو وهو يستمع إلى كلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق ليو العابس في تأمل عميق حول سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الحياة البائسة التي كانت تعيشها الآن. لم يتخيل كمية الاستغلال والإهانة التي كانت تعانيها ، فقط بسبب حبها لـ عشيرة مو.
“ماذا تقصدين؟ ما الذي يجري؟ هل أنتِ بخير؟” سأل ليو بصوت قلق للغاية بينما لوحت له لين مو بعيدًا.
“اهتمام زائف؟ قلقي حقيقي!” قال ليو ، ولكن لين مو رفضت تصديقه.
“لا بأس ، يمكنك التخلي عن الاهتمام الزائف. لن أتأثر بهذا بعد الآن” قالت لين مو بينما شعر ليو بالعجز.
“اعتبر هذا وداعًا يا أخي. يمكنك اختيار اخذ تحذيري أو تجاهله ، لكن لا تخطئ في اعتباري لين مو التي تعرفها المرة القادمة التي نلتقي فيها. لقد ماتت الفتاة البريئة الآن…” قالت لين مو ، وهي تمشي بعيدًا عن ليو وتعود إلى الحفل ، دون أن تعطي ليو فرصة لاستجوابها.
“اهتمام زائف؟ قلقي حقيقي!” قال ليو ، ولكن لين مو رفضت تصديقه.
“لقد أمروني بقتلك أيضًا ، لكن بالطبع لن أؤذي أخي…” قالت لين مو ، حيث كانت متشككة قليلاً من الكلمات التي تخرج من فمها.
“اعتبر هذا وداعًا يا أخي. يمكنك اختيار اخذ تحذيري أو تجاهله ، لكن لا تخطئ في اعتباري لين مو التي تعرفها المرة القادمة التي نلتقي فيها. لقد ماتت الفتاة البريئة الآن…” قالت لين مو ، وهي تمشي بعيدًا عن ليو وتعود إلى الحفل ، دون أن تعطي ليو فرصة لاستجوابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه امنية غبية للغاية… وأيضًا ، لقد قتل ولي العهد بالفعل… لا أعتقد أنه يمكنك الحصول على عفو لهذا الرجل” قالت لين مو ، بينما هز ليو كتفيه بعدم مبالاة.
غرق ليو العابس في تأمل عميق حول سبب تصرف لين مو بهذه الطريقة ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوع الحياة البائسة التي كانت تعيشها الآن. لم يتخيل كمية الاستغلال والإهانة التي كانت تعانيها ، فقط بسبب حبها لـ عشيرة مو.
بمجرد أن اعترفت ، تحولت حالتها إلى الأسوأ ، فبينما هربت من قبضة ديم ، بدا أنها سقطت في قبضة المستشار الذي أراد الآن استغلالها بطريقة مختلفة. ومع ذلك ، بمجرد قبولها لعرضه وقبولها الذهني لمصيرها ، شعرت بأمر غريب في هذا الاستسلام ، حيث اكتشفت بالضبط ما تريد فعله بمجرد انتهاء هذه الفوضى.
قالت تلك الكلمات للحظة قصيرة فقط ، ومع ذلك ، عندما قالتها انفجرت نية قتلها ، مما جعل ليو يرتعد حيث بدا أنها تكره نقابة الليل بشدة.
الترجمة: Hunter
بمجرد أن اعترفت ، تحولت حالتها إلى الأسوأ ، فبينما هربت من قبضة ديم ، بدا أنها سقطت في قبضة المستشار الذي أراد الآن استغلالها بطريقة مختلفة. ومع ذلك ، بمجرد قبولها لعرضه وقبولها الذهني لمصيرها ، شعرت بأمر غريب في هذا الاستسلام ، حيث اكتشفت بالضبط ما تريد فعله بمجرد انتهاء هذه الفوضى.
عندما وصلت إلى داخل أسوار القصر بأمان ، شعرت بالأمل في مستقبل أفضل ، أملة بأنها ربما إذا كانت شجاعة وصريحة ، سيمكنها إنقاذ عشيرتها والانتقام من ديم بالترو الذي عذبها لاشهر من التعذيب النفسي والجسدي ، لكنها كانت مخطئة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات