شيء خاطئ
الفصل 207 – شيء خاطئ
تواصل معه مختلف النبلاء طوال الحفلة ، وقصفوه بالأسئلة الشخصية واستفسارات حول حالته الزوجية وتفضيلاته الجنسية أو ما إذا سيتزوج بناتهم لتحقيق مصالح سياسية.
كانت بقية الحفلة الملكية غير مثيرة للاهتمام بالنسبة لـ ليو ، لكن تجربة لوك كانت على العكس تمامًا. من بين المتنافسين المتأهلين لـ ربع النهائي ، برز لوك كالمفضل بين النبلاء الذين كانوا حريصين على التحدث معه نظرًا لخلفيته الغامضة كتلميذ مختار لفارس رئيسي وسمعته المذهلة داخل أكاديمية الفرسان الملكية كعبقري.
الفصل 207 – شيء خاطئ
تواصل معه مختلف النبلاء طوال الحفلة ، وقصفوه بالأسئلة الشخصية واستفسارات حول حالته الزوجية وتفضيلاته الجنسية أو ما إذا سيتزوج بناتهم لتحقيق مصالح سياسية.
“أنت الفارس الوحيد في هذه البطولة الكبرى ، لذا ساشجعك لكي تفوز بها. ومع ذلك ، بيني وبينك ، يجب أن تخبرني باسم سيدك! هل هو ذلك المجنون سانشو؟ أو السيد فيليب؟ من هو داعمك السري؟” سأل جورج ، مما جعل لوك يشعر بالتوتر من السؤال.
قام أحد البارونات بتقديم عرض مباشر قائلاً ، “بينما تفتقر ابنتي للجمال الرائع ، الا انها ليست متملكة للغاية. إذا قررت الزواج منها ، فمن المحتمل أن تسمح لك بالحصول على عدة محظيات. فكر في الأمر… يمكنك اللعب بسعادة طوال حياتك ولن يكون هناك أحد ليشد أذنك-“.
(في الوقت نفسه ، ليو)
جعل هذا العرض لوك يحمر خجلًا بعمق ، حيث لم يوافق على الكلمات التي تقال ، ولكنه أيضًا لم يصدق مدى وقاحة هؤلاء النبلاء.
لم يكن هو الفارس الرئيسي الوحيد الذي تفاعل معه لوك في الحفلة ، حيث كان سيف الرياح والسيدة فيفيان أيضًا سعيدين بالتحدث معه. من خلال تفاعلاته مع هؤلاء السادة ، حصل لوك على فرصة لزيارتهم في أي وقت إذا أراد طلب مساعدتهم ، وهذا كان مكسبًا كبيرًا بحد ذاته ، حيث أن معرفة فارس رئيسي كان أمرًا مهمًا.
كان هناك تفاعل واحد جيد والذي برز عن الباقي بالنسبة لـ لوك ، وهو محادثته مع الفارس الرئيسي جورج.
بدا أنه مقرب من لين مو ، ومع ذلك ، في كل مرة يقترب منها ، ستحاول كبت شعورها بالاشمئزاز منه مع كفاحها لعدم الانهيار ، حيث بعد كل تفاعل بينهم ، كان ليو يرى لين مو تأخذ أنفاسًا عميقة وهي تحاول تهدئة عواطفها.
توجه إليه الفارس الرئيسي بابتسامة كبيرة على وجهه ، حيث كان مصممًا على معرفة هوية سيد لوك المخفي.
لم يكن هو الفارس الرئيسي الوحيد الذي تفاعل معه لوك في الحفلة ، حيث كان سيف الرياح والسيدة فيفيان أيضًا سعيدين بالتحدث معه. من خلال تفاعلاته مع هؤلاء السادة ، حصل لوك على فرصة لزيارتهم في أي وقت إذا أراد طلب مساعدتهم ، وهذا كان مكسبًا كبيرًا بحد ذاته ، حيث أن معرفة فارس رئيسي كان أمرًا مهمًا.
“أسد السماء! الطالب الذي لا يتوقف المدير وود عن الحديث عنه…” قال جورج وهو يتقدم نحو لوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تعرضت لين مو لانفجار عاطفي في الشرفة ، لم يتوقف ليو عن مراقبة أخته الغير حقيقية وكل تحركاتها. على الرغم من أنه لم يفهم ما كان يحدث معها ، إلا أن ليو كان يشعر أنها تمر بوقت عصيب جدًا ، لذا قرر مراقبتها من بعيد.
“السيد جورج… متشرف للقائك-” قال لوك ، وهو يعرف تمامًا من يكون هذا الرجل.
قام أحد البارونات بتقديم عرض مباشر قائلاً ، “بينما تفتقر ابنتي للجمال الرائع ، الا انها ليست متملكة للغاية. إذا قررت الزواج منها ، فمن المحتمل أن تسمح لك بالحصول على عدة محظيات. فكر في الأمر… يمكنك اللعب بسعادة طوال حياتك ولن يكون هناك أحد ليشد أذنك-“.
“يا له من أداء رائع قمت به في البطولة الكبرى. يقولون أنك لم تقاتل بشدة حتى الان. أنا معجب للغاية بذلك-” قال جورج وهو يتفحص جسد لوك بنظراته.
“آمل أن تجد مرشحًا مناسبًا لكي يكون تلميذك. ستحتاج الإمبراطورية إلى فارس رئيسي ثانٍ إذا أمكن-” قال لوك ، بينما ضحك جورج وصفع كتفيه.
بالمقارنة مع جورج نفسه ، كان لوك صغيرًا نسبيًا. كان الفارس الرئيسي مبنيًا مثل دبابة مع طول يزيد عن 7 أقدام بسهولة ، بكتلة عضلية كثيفة تغطي جسده الهائل. كان جسده ضخمًا لدرجة أن لوك كان متأكدًا من أن السيوف العادية لن تتمكن من اختراق لحمه حتى لو لم يكن يرتدي أي درع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك تفاعل واحد جيد والذي برز عن الباقي بالنسبة لـ لوك ، وهو محادثته مع الفارس الرئيسي جورج.
“هاها ، الإشاعات مبالغ فيها ، كل خصومي كانوا جيدين نوعًا ما” قال لوك ، وهو يقلل من تفوقه ، بينما أومأ جورج برأسه.
“هاها ، الإشاعات مبالغ فيها ، كل خصومي كانوا جيدين نوعًا ما” قال لوك ، وهو يقلل من تفوقه ، بينما أومأ جورج برأسه.
“أنت الفارس الوحيد في هذه البطولة الكبرى ، لذا ساشجعك لكي تفوز بها. ومع ذلك ، بيني وبينك ، يجب أن تخبرني باسم سيدك! هل هو ذلك المجنون سانشو؟ أو السيد فيليب؟ من هو داعمك السري؟” سأل جورج ، مما جعل لوك يشعر بالتوتر من السؤال.
الفصل 207 – شيء خاطئ
نظرًا لأن رمز الفارس الرئيسي كان مكافأة من النظام ولم يأتي بأي شرح مسبق ، لم يعرف لوك كيفية جعل قصته المزيفة مقنعة ، لذا لم يكن أمامه خيار سوى الاستمرار في كذبته قائلاً “في الواقع ، لا أعرف هوية سيدي. كل ما أعرفه هو أنه أعطاني رمز الدخول وطلب مني أن أبذل قصارى جهدي في الاكاديمية. آمل أن ألتقي به مرة أخرى يومًا ما وأسأله عن هويته ، لذا أخشى أنني لا أستطيع الإجابة على هذا السؤال اليوم”.
خلال بقية العشاء ، بدت لين مو حزينة وكئيبة وهي تشرب كأسًا بعد كأس من النبيذ ، ومع ذلك ، بسبب جسدها الفريد وتحملها للكحول ، كان من الصعب أن تصبح في حالة سكر بالكامل.
“أوه؟ لا تعرف هوية سيدك؟ قد يكون أي شخص إذن…” قال جورج ، واضعًا يده على ذقنه وهو يحاول معرفة من قد يكون سيد لوك لكنه لم يتمكن من الوصول إلى استنتاج حاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تعرضت لين مو لانفجار عاطفي في الشرفة ، لم يتوقف ليو عن مراقبة أخته الغير حقيقية وكل تحركاتها. على الرغم من أنه لم يفهم ما كان يحدث معها ، إلا أن ليو كان يشعر أنها تمر بوقت عصيب جدًا ، لذا قرر مراقبتها من بعيد.
“حسنًا ، مهما كان سيدك ، فهو بالتأكيد لديه عين ثاقبة للمواهب ، هاهاها ، على الرغم من أنني لم أتخذ تلميذًا رسميًا بنفسي ، الا انني إذا صادفت طفلًا مثلك ، فقد أتخذه تلميذا لي” قال جورج ، بينما ابتسم لوك بودية.
توجه إليه الفارس الرئيسي بابتسامة كبيرة على وجهه ، حيث كان مصممًا على معرفة هوية سيد لوك المخفي.
“آمل أن تجد مرشحًا مناسبًا لكي يكون تلميذك. ستحتاج الإمبراطورية إلى فارس رئيسي ثانٍ إذا أمكن-” قال لوك ، بينما ضحك جورج وصفع كتفيه.
جعل هذا العرض لوك يحمر خجلًا بعمق ، حيث لم يوافق على الكلمات التي تقال ، ولكنه أيضًا لم يصدق مدى وقاحة هؤلاء النبلاء.
لم يكن هو الفارس الرئيسي الوحيد الذي تفاعل معه لوك في الحفلة ، حيث كان سيف الرياح والسيدة فيفيان أيضًا سعيدين بالتحدث معه. من خلال تفاعلاته مع هؤلاء السادة ، حصل لوك على فرصة لزيارتهم في أي وقت إذا أراد طلب مساعدتهم ، وهذا كان مكسبًا كبيرًا بحد ذاته ، حيث أن معرفة فارس رئيسي كان أمرًا مهمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، مهما كان سيدك ، فهو بالتأكيد لديه عين ثاقبة للمواهب ، هاهاها ، على الرغم من أنني لم أتخذ تلميذًا رسميًا بنفسي ، الا انني إذا صادفت طفلًا مثلك ، فقد أتخذه تلميذا لي” قال جورج ، بينما ابتسم لوك بودية.
**************
“آمل أن تجد مرشحًا مناسبًا لكي يكون تلميذك. ستحتاج الإمبراطورية إلى فارس رئيسي ثانٍ إذا أمكن-” قال لوك ، بينما ضحك جورج وصفع كتفيه.
(في الوقت نفسه ، ليو)
منذ أن تعرضت لين مو لانفجار عاطفي في الشرفة ، لم يتوقف ليو عن مراقبة أخته الغير حقيقية وكل تحركاتها. على الرغم من أنه لم يفهم ما كان يحدث معها ، إلا أن ليو كان يشعر أنها تمر بوقت عصيب جدًا ، لذا قرر مراقبتها من بعيد.
بدا أنه مقرب من لين مو ، ومع ذلك ، في كل مرة يقترب منها ، ستحاول كبت شعورها بالاشمئزاز منه مع كفاحها لعدم الانهيار ، حيث بعد كل تفاعل بينهم ، كان ليو يرى لين مو تأخذ أنفاسًا عميقة وهي تحاول تهدئة عواطفها.
خلال بقية العشاء ، بدت لين مو حزينة وكئيبة وهي تشرب كأسًا بعد كأس من النبيذ ، ومع ذلك ، بسبب جسدها الفريد وتحملها للكحول ، كان من الصعب أن تصبح في حالة سكر بالكامل.
تواصل معه مختلف النبلاء طوال الحفلة ، وقصفوه بالأسئلة الشخصية واستفسارات حول حالته الزوجية وتفضيلاته الجنسية أو ما إذا سيتزوج بناتهم لتحقيق مصالح سياسية.
بدا أنها تحاول بشدة الهروب من الواقع ، لكنها كانت تُجرّ قسرًا نحوه ، حيث كان ليو يشعر بحزنها وعجزها عندما راقبها.
على غرار ليو ، لم يقترب منها العديد من النبلاء أيضًا ، ولكن إذا كان هناك نبيل واحد يقترب منها كثيرًا ، فقد كان المستشار الملكي ، الرجل الذي يقدره الإمبراطور كأهم مساعد له.
توجه إليه الفارس الرئيسي بابتسامة كبيرة على وجهه ، حيث كان مصممًا على معرفة هوية سيد لوك المخفي.
بدا أنه مقرب من لين مو ، ومع ذلك ، في كل مرة يقترب منها ، ستحاول كبت شعورها بالاشمئزاز منه مع كفاحها لعدم الانهيار ، حيث بعد كل تفاعل بينهم ، كان ليو يرى لين مو تأخذ أنفاسًا عميقة وهي تحاول تهدئة عواطفها.
الفصل 207 – شيء خاطئ
“هناك شيء خطير يحدث معها بالتأكيد-” فكر ليو ثم قرر متابعة لين مو بعد انتهاء الحفلة ، حيث أخبرته غرائزه أن أخته قد تكون في ورطة كبيرة.
كانت بقية الحفلة الملكية غير مثيرة للاهتمام بالنسبة لـ ليو ، لكن تجربة لوك كانت على العكس تمامًا. من بين المتنافسين المتأهلين لـ ربع النهائي ، برز لوك كالمفضل بين النبلاء الذين كانوا حريصين على التحدث معه نظرًا لخلفيته الغامضة كتلميذ مختار لفارس رئيسي وسمعته المذهلة داخل أكاديمية الفرسان الملكية كعبقري.
“آمل أن تجد مرشحًا مناسبًا لكي يكون تلميذك. ستحتاج الإمبراطورية إلى فارس رئيسي ثانٍ إذا أمكن-” قال لوك ، بينما ضحك جورج وصفع كتفيه.
الترجمة: Hunter
(في الوقت نفسه ، ليو)
على غرار ليو ، لم يقترب منها العديد من النبلاء أيضًا ، ولكن إذا كان هناك نبيل واحد يقترب منها كثيرًا ، فقد كان المستشار الملكي ، الرجل الذي يقدره الإمبراطور كأهم مساعد له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات