الجاني
الفصل 209 – الجاني
لحسن الحظ ، لم تكن لين مو في أفضل حالة لها ، حيث كانت تسير في حالة ذهول تقريبًا نحو سرير الغرفة ، غير ملاحظة الوجود الخافت الذي بقي خلفها.
عندما أُغلق الباب خلفه ، وجد ليو نفسه محبوسًا داخل غرفة لين مو ، مع ثوانٍ قليلة جدًا ليقرر المكان الذي سيختبئ فيه.
بأي حال من الأحوال ، قرر ليو قتل أي شخص يدخل الغرفة ، حتى لو كان ذلك الشخص هو الإمبراطور نفسه.
لحسن الحظ ، لم تكن لين مو في أفضل حالة لها ، حيث كانت تسير في حالة ذهول تقريبًا نحو سرير الغرفة ، غير ملاحظة الوجود الخافت الذي بقي خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بكاء*
تسارعت نبضات قلب ليو ، حيث لم يكن هناك مجال للتجول بلا مبالاة الآن. كل لحظة كانت خطيرة ، والشعور بالإلحاح للعثور على مكان للاختباء كان يثير أعصابه.
كانت الغرفة نفسها واسعة ومليئة بالظلال التي قدمت له عدة خيارات للاختباء فيها ، ولكن جميعها ستكون بمخاطر.
عندما دخل الغرفة ، تم إقفال الباب خلفه مرة أخرى ، حيث بدأت الدموع تتساقط من عيون لين مو منذ اللحظة التي دخل فيها.
ليو ، الذي كان ماهرًا في القتال لكنه مبتدئ في فن التخفي ، وجد هذا الوضع مربكًا ، حيث لم يكن لديه الخبرة اللازمة لاختيار المكان المثالي للاختباء فورًا.
عندما دخل الغرفة ، تم إقفال الباب خلفه مرة أخرى ، حيث بدأت الدموع تتساقط من عيون لين مو منذ اللحظة التي دخل فيها.
كان يحتاج إلى مكان ليس فقط خارج نظر لين مو ، ولكن أيضًا يتمتع بأهمية استراتيجية يمكنه من خلاله مراقبة لين مو دون الكشف عن وجوده.
عندما أُغلق الباب خلفه ، وجد ليو نفسه محبوسًا داخل غرفة لين مو ، مع ثوانٍ قليلة جدًا ليقرر المكان الذي سيختبئ فيه.
في النهاية ، استقر نظره على الزاوية العلوية اليمنى من الغرفة ، فوق السرير الرئيسي الخاص بـ لين مو ، ولكن بعيدًا عن الاتجاه الذي من المرجح أن تنظر إليه.
بعد بضع دقائق ، عندما نظر نحوها ، وجد ليو أنها ترتدي ثوب نوم بلون الاحمر الكستنائي ، كاشفا أجزاء كثيرة من جسدها ، وكان به قطع عميق يظهر ثدييها الكبيرين.
كانت هناك فجوة على شكل قبة في تلك الزاوية ، تحديدا من ضوء الثريا في وسط الغرفة والذي يلقي بظل داكن في الزاوية المختارة.
كان ليو يأمل بشدة ألا تكون الحقيقة مثل ما فكر فيه ، ومع ذلك ، الطريقة التي كانت تنظر بها لين مو برعب إلى الباب ، كما لو كانت تنتظر قدوم شخص ما ، فهم ليو أخيرًا الصورة كاملة.
كانت هذه مقامرة — مكان مثالي للمراقبة والاختباء ، لكنه لم يختبر ذلك من حيث الأمان.
عندما أُغلق الباب خلفه ، وجد ليو نفسه محبوسًا داخل غرفة لين مو ، مع ثوانٍ قليلة جدًا ليقرر المكان الذي سيختبئ فيه.
ومع وصول لين مو تقريبًا إلى سريرها ونفاد الوقت ، اتخذ ليو قراره وتسلق إلى زاوية السقف ، مستخدمًا [الاختفاء] لمحو وجوده بالكامل.
الترجمة: Hunter
بحلول الوقت الذي وصلت فيه لين مو إلى سريرها وسقطت عليه ، كان ليو قد اندمج تمامًا في الظلال ، حتى لو تفحصت لين مو الغرفة بحثًا عن أي تهديدات ، فمن المرجح أنها ستفشل في العثور على ليو.
عندما تم فتح باب غرفة لين مو ودخل رجل بدين بابتسامة كبيرة على وجهه ، تعرف ليو عليه فورًا على أنه المستشار الإمبراطوري ، الذي جاء ومعه باقة من الورود الحمراء في يديه.
على الرغم من أن ليو تمكن من إخفاء وجوده في الغرفة بالكامل ، إلا أنه شعر بصوت بن وهو يصرخ داخل رأسه ، محذرا إياه منذ فترة طويلة عن هذا اليوم المحتم.
على جبل فولكينر ، بينما كان ليو يخضع لتدريبات التمدد ، أجبره بن على الحفاظ على وضعية تقسيم الأرجل لساعات. أخبره بن كيف سيساعده ذلك في مهمة اغتيال حقيقية يومًا ما ، والآن بعد أن وازن ليو نفسه ضد الجدار ، مع ساقيه في وضعية تقسيم كاملة ، لم يستطع إلا أن يتذكر كلمات معلمه كما وجد نفسه بالفعل في نفس الموقف اليوم.
على جبل فولكينر ، بينما كان ليو يخضع لتدريبات التمدد ، أجبره بن على الحفاظ على وضعية تقسيم الأرجل لساعات. أخبره بن كيف سيساعده ذلك في مهمة اغتيال حقيقية يومًا ما ، والآن بعد أن وازن ليو نفسه ضد الجدار ، مع ساقيه في وضعية تقسيم كاملة ، لم يستطع إلا أن يتذكر كلمات معلمه كما وجد نفسه بالفعل في نفس الموقف اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع وصول لين مو تقريبًا إلى سريرها ونفاد الوقت ، اتخذ ليو قراره وتسلق إلى زاوية السقف ، مستخدمًا [الاختفاء] لمحو وجوده بالكامل.
بانتظار هادئ ، لاحظ ليو لين مو ، التي لم تتحرك بوصة واحدة منذ أن دخلت الغرفة ، مع وجود وجهها في السرير.
كان هناك سؤالان فقط في عقل ليو في هذه اللحظة ، الأول هو ‘من؟’ والثاني هو ‘لماذا؟’.
*بكاء*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليو ، الذي كان ماهرًا في القتال لكنه مبتدئ في فن التخفي ، وجد هذا الوضع مربكًا ، حيث لم يكن لديه الخبرة اللازمة لاختيار المكان المثالي للاختباء فورًا.
*بكاء*
تسارعت نبضات قلب ليو ، حيث لم يكن هناك مجال للتجول بلا مبالاة الآن. كل لحظة كانت خطيرة ، والشعور بالإلحاح للعثور على مكان للاختباء كان يثير أعصابه.
*بكاء*
كانت هذه مقامرة — مكان مثالي للمراقبة والاختباء ، لكنه لم يختبر ذلك من حيث الأمان.
كان بإمكان ليو سماع لين مو وهي تبكي مع دفن وجهها في السرير ، ومع ذلك ، دون أن تتحدث بصوت عالٍ ، لم يستطع ليو فهم السبب وراء بكائها ، ومع ذلك ، تلقى المزيد من الأدلة على أن هناك شيئًا خطيرًا سيحدث معها.
عندما تم فتح باب غرفة لين مو ودخل رجل بدين بابتسامة كبيرة على وجهه ، تعرف ليو عليه فورًا على أنه المستشار الإمبراطوري ، الذي جاء ومعه باقة من الورود الحمراء في يديه.
لمدة نصف ساعة تقريبًا ، كانت لين مو تبكي بلا انقطاع ، قبل أن تبدأ أخيرًا في التحرك وتخلع الملابس التي كانت ترتديها.
لمدة نصف ساعة تقريبًا ، كانت لين مو تبكي بلا انقطاع ، قبل أن تبدأ أخيرًا في التحرك وتخلع الملابس التي كانت ترتديها.
للحظة ، نبض قلب ليو بقوة شديدة ، لم يكن متأكدًا ما إذا كان من المفترض أن يشاهد مثل هذا المشهد أم لا ، لكن بعد التغلب على غرائزه الشبيهة بالقرد ، نظر بعيدًا ، مانحًا لين مو الخصوصية التي تستحقها أثناء التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محافظًا على غضبه تحت السيطرة ، انتظر ليو بصبر حتى يظهر الجاني ، الذي ظهر في النهاية بعد حوالي ساعة.
بعد بضع دقائق ، عندما نظر نحوها ، وجد ليو أنها ترتدي ثوب نوم بلون الاحمر الكستنائي ، كاشفا أجزاء كثيرة من جسدها ، وكان به قطع عميق يظهر ثدييها الكبيرين.
*بكاء*
كان ثوبًا منحرفًا ، مصممًا لإثارة عاشق ، حيث على الرغم من أنها كانت ترتدي قماشًا ، إلا أنه لم يكن سميكًا بما يكفي لتغطيتها.
كان هناك سؤالان فقط في عقل ليو في هذه اللحظة ، الأول هو ‘من؟’ والثاني هو ‘لماذا؟’.
“ليس امرا جيدًا-” فكر ليو ، حيث كان لديه شعور بأن ما يحدث هنا ليس صحيحًا.
كانت هذه مقامرة — مكان مثالي للمراقبة والاختباء ، لكنه لم يختبر ذلك من حيث الأمان.
كان ليو يأمل بشدة ألا تكون الحقيقة مثل ما فكر فيه ، ومع ذلك ، الطريقة التي كانت تنظر بها لين مو برعب إلى الباب ، كما لو كانت تنتظر قدوم شخص ما ، فهم ليو أخيرًا الصورة كاملة.
كانت الغرفة نفسها واسعة ومليئة بالظلال التي قدمت له عدة خيارات للاختباء فيها ، ولكن جميعها ستكون بمخاطر.
‘من يمكن أن يكون؟ الإمبراطور؟ سيد؟ ديم بالترو؟’ تساءل ليو ، وهو يضغط على أسنانه ويحاول بجدية أن لا يجعل تنفسه يصبح متقطعًا لأن ذلك يمكن أن يفضح مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com محافظًا على غضبه تحت السيطرة ، انتظر ليو بصبر حتى يظهر الجاني ، الذي ظهر في النهاية بعد حوالي ساعة.
كان هناك سؤالان فقط في عقل ليو في هذه اللحظة ، الأول هو ‘من؟’ والثاني هو ‘لماذا؟’.
كانت الغرفة نفسها واسعة ومليئة بالظلال التي قدمت له عدة خيارات للاختباء فيها ، ولكن جميعها ستكون بمخاطر.
كان من الواضح من تعابير وسلوك لين مو أنها لم ترغب في أي جزء مما سيحدث ، ولكن بدا لـ ليو كما لو أنه لم يكن لديها خيار آخر.
كان ثوبًا منحرفًا ، مصممًا لإثارة عاشق ، حيث على الرغم من أنها كانت ترتدي قماشًا ، إلا أنه لم يكن سميكًا بما يكفي لتغطيتها.
إما أن نقابة الليل هي التي أجبرتها على بيع نفسها مثل عاهرة ، أو هناك سبب آخر لا يستطيع حتى تخيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ألا أكون قد جعلتك تنتظريني لوقت طويل ، يا جميلتي…” قال بصوت منحرف للغاية ، وعلى الرغم من أنه حاول التحدث مثل رجل نبيل ، إلا أنه لم يكن هناك أي جزء من الرقة على وجهه ، حيث كان ينظر عبر جسد لين مو صعودًا ونزولًا مثل وحش شهواني.
بأي حال من الأحوال ، قرر ليو قتل أي شخص يدخل الغرفة ، حتى لو كان ذلك الشخص هو الإمبراطور نفسه.
لحسن الحظ ، لم تكن لين مو في أفضل حالة لها ، حيث كانت تسير في حالة ذهول تقريبًا نحو سرير الغرفة ، غير ملاحظة الوجود الخافت الذي بقي خلفها.
محافظًا على غضبه تحت السيطرة ، انتظر ليو بصبر حتى يظهر الجاني ، الذي ظهر في النهاية بعد حوالي ساعة.
كان من الواضح من تعابير وسلوك لين مو أنها لم ترغب في أي جزء مما سيحدث ، ولكن بدا لـ ليو كما لو أنه لم يكن لديها خيار آخر.
*كليك*
*بكاء*
*كرييك*
“ليس امرا جيدًا-” فكر ليو ، حيث كان لديه شعور بأن ما يحدث هنا ليس صحيحًا.
عندما تم فتح باب غرفة لين مو ودخل رجل بدين بابتسامة كبيرة على وجهه ، تعرف ليو عليه فورًا على أنه المستشار الإمبراطوري ، الذي جاء ومعه باقة من الورود الحمراء في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بكاء*
عندما دخل الغرفة ، تم إقفال الباب خلفه مرة أخرى ، حيث بدأت الدموع تتساقط من عيون لين مو منذ اللحظة التي دخل فيها.
كان ليو يأمل بشدة ألا تكون الحقيقة مثل ما فكر فيه ، ومع ذلك ، الطريقة التي كانت تنظر بها لين مو برعب إلى الباب ، كما لو كانت تنتظر قدوم شخص ما ، فهم ليو أخيرًا الصورة كاملة.
“آمل ألا أكون قد جعلتك تنتظريني لوقت طويل ، يا جميلتي…” قال بصوت منحرف للغاية ، وعلى الرغم من أنه حاول التحدث مثل رجل نبيل ، إلا أنه لم يكن هناك أي جزء من الرقة على وجهه ، حيث كان ينظر عبر جسد لين مو صعودًا ونزولًا مثل وحش شهواني.
الترجمة: Hunter
في النهاية ، استقر نظره على الزاوية العلوية اليمنى من الغرفة ، فوق السرير الرئيسي الخاص بـ لين مو ، ولكن بعيدًا عن الاتجاه الذي من المرجح أن تنظر إليه.
“ليس امرا جيدًا-” فكر ليو ، حيث كان لديه شعور بأن ما يحدث هنا ليس صحيحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات