مطاردة الرجل
الفصل 214 – مطاردة الرجل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منافقة تكره الرجل العجوز بسبب طرقه الشهوانية ، ولكنها كانت أيضًا مستعدة لبيع نفسها ، للحصول على حياة أفضل. كانت تغلي غضبًا ، وهي تجلس خارج غرفة لين مو بأذرع متقاطعة ، بينما تأمل أن يصاب الرجل العجوز بالعجز ، لكي لا يستطيع فعل ذلك الليلة.
(منظور الخادمة الملكية خارج غرفة لين مو)
وقفت الخادمة الملكية متجذرة في مكانها ، مرتجفة من الخوف بينما كانت الشخصية المقنعة السوداء تهرب ، متسللة إلى الممر والاختفاء في الظلال بسهولة.
أظهرت الخادمة الملكية ابتسامتها الزائفة اللامعة عندما رأت المستشار الملكي العجوز يمشي نحو غرفة لين مو ، قبل بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، استمرت لين مو في الصراخ والبكاء بدون توقف ، ويدها ترتجف وهي تسحب بطانيتها أقرب إلى صدرها ، مستمرة في التظاهر بكونها ضحية في هذه التمثيلية.
في ذلك الوقت ، بدت مبتهجة ونفخت صدرها عمداً حتى تجذب انتباهه ، ورغم أنها كرهت الرجل نفسه ، إلا أنها اعترفت بحقيقة أن حظها قد يتغير بين ليلة وضحاها إذا نالت إعجابه.
ولكن لسوء حظها ، لم يكن لدى المستشار الملكي أي اهتمام بها ، حيث كان عقله مشغولاً تمامًا بـ لين مو وهو يدخل غرفتها دون أن يولي أي اهتمام للخادمة الملكية. ‘ تشش ، الحقير الشهواني…’ فكرت الخادمة الملكية وهي تشعر بالغضب من حقيقة أن الرجل العجوز لم يلتفت إليها على الرغم من محاولتها.
ولكن لسوء حظها ، لم يكن لدى المستشار الملكي أي اهتمام بها ، حيث كان عقله مشغولاً تمامًا بـ لين مو وهو يدخل غرفتها دون أن يولي أي اهتمام للخادمة الملكية. ‘ تشش ، الحقير الشهواني…’ فكرت الخادمة الملكية وهي تشعر بالغضب من حقيقة أن الرجل العجوز لم يلتفت إليها على الرغم من محاولتها.
للحظة طويلة ، لم تستطع الخادمة الملكية سوى التحديق والرعب محفور على ملامحها بعد رؤية المكان الملطخ بالدماء وهو يتكشف أمام عينيها ، ولكن لحسن الحظ عندما صرخت من النافذة ، هرع الحراس الملكيون إلى المكان وخلال دقائق اصبحت الغرفة ممتلئة إما بأعضاء فايركس أو الحراس الملكيين.
كانت منافقة تكره الرجل العجوز بسبب طرقه الشهوانية ، ولكنها كانت أيضًا مستعدة لبيع نفسها ، للحصول على حياة أفضل. كانت تغلي غضبًا ، وهي تجلس خارج غرفة لين مو بأذرع متقاطعة ، بينما تأمل أن يصاب الرجل العجوز بالعجز ، لكي لا يستطيع فعل ذلك الليلة.
مرت دقائق وشعرت بأن الغرفة هادئة بشكل مريب. لم تكن هناك أي أصوات أنين عالية ، وعلى الرغم من محاولتها ، إلا أنها لم تستطع سماع أي شيء يحدث داخل الغرفة.
عندما فتحت الباب على مصراعيه ، ألقت نظرة أفضل على الغرفة ، حيث أدركت أن الدم كان في كل مكان ، حيث تم تلطيخ الجدران حول جثة المستشار الملكي المشوهة. في الداخل ، كانت لين مو جالسة على السرير ، شبه عارية ، مع وجه مرعوب وهي تصرخ بدون توقف ، بينما الدموع تتدفق على خديها.
‘لقد مرت 40 دقيقة بالفعل… هل يمكن للرجل العجوز أن يستمر لهذه المدة حتى لو كان يفعلها للمرة الرابعة؟’ تساءلت الخادمة الملكية ، حيث خشيت أن ينام المستشار العجوز على سرير لين مو بالفعل ، مما يفتح أبوابًا لفضيحة سياسية إذا تم القبض عليه وهو يخرج من الغرفة في الصباح الباكر. ثم ، فجأة ، اخترقت صرخة حادة الباب ، قاطعة الصمت كالسيف الساخن.
للحظة ، اتسعت عيون الخادمة الملكية بصدمة ، حيث لم تستطع أن تتخيل ما الحركة الفاسدة التي قام بها المستشار العجوز لـ لين مو لتصرخ بهذه القوة. في البداية كانت مترددة في الدخول ، ولكن مع استمرار الصراخ لأكثر من دقيقة ، بدأت تشعر بعدم الارتياح.
للحظة ، اتسعت عيون الخادمة الملكية بصدمة ، حيث لم تستطع أن تتخيل ما الحركة الفاسدة التي قام بها المستشار العجوز لـ لين مو لتصرخ بهذه القوة. في البداية كانت مترددة في الدخول ، ولكن مع استمرار الصراخ لأكثر من دقيقة ، بدأت تشعر بعدم الارتياح.
عندما فتحت الباب على مصراعيه ، ألقت نظرة أفضل على الغرفة ، حيث أدركت أن الدم كان في كل مكان ، حيث تم تلطيخ الجدران حول جثة المستشار الملكي المشوهة. في الداخل ، كانت لين مو جالسة على السرير ، شبه عارية ، مع وجه مرعوب وهي تصرخ بدون توقف ، بينما الدموع تتدفق على خديها.
لم يكن الصراخ مثل الصراخ العادي ، بل كان أشبه بشخص يصرخ من الرعب الشديد ، حيث كان قلبها ينبض بقوة في صدرها. وقفت متجمدة من الخوف ، مترددة في لمس مقبض الباب ، خائفة من أنها قد تدخل على المستشار الملكي وهو يعتدي على لين مو بوحشية. لكن الصرخة المروعة لم تتوقف ، وأخيراً اخترق الخوف الشديد أعصابها.
شعرت الخادمة الملكية بالدم وهو ينزف من وجهها عندما غاص الاسم في عقلها.
بعد إدخال المفتاح وفتح الباب ، ألقت نظرة داخل الغرفة ، حيث تفحصت عينيها الغرفة المظلمة. في البداية توقعت أن ترى مؤخرة الرجل العجوز العارية ، لكنها بدلاً من ذلك هوجمت برائحة الدم الطازجة وصورة الجثة المشوهة الملقاة في بركة من الدماء ، مما جعلها تلهث ، مجبرة على كبح غثيانها.
نظرت نحو لين مو ثم نحو النافذة على الجانب الآخر من الغرفة ، حيث ركضت الخادمة متجاوزة السرير لتفتح النافذة ، صارخة منها.
عندما فتحت الباب على مصراعيه ، ألقت نظرة أفضل على الغرفة ، حيث أدركت أن الدم كان في كل مكان ، حيث تم تلطيخ الجدران حول جثة المستشار الملكي المشوهة. في الداخل ، كانت لين مو جالسة على السرير ، شبه عارية ، مع وجه مرعوب وهي تصرخ بدون توقف ، بينما الدموع تتدفق على خديها.
في ذلك الوقت ، بدت مبتهجة ونفخت صدرها عمداً حتى تجذب انتباهه ، ورغم أنها كرهت الرجل نفسه ، إلا أنها اعترفت بحقيقة أن حظها قد يتغير بين ليلة وضحاها إذا نالت إعجابه.
تعثرت الخادمة الملكية في الغرفة ، ويدها على فمها ، متخذة بضع خطوات مترددة نحو المشهد الدموي قبل أن تتجمد في مكانها. صدر صوت خافت خلفها ، واستدارت ببطء لترى شخصية مقنعة تقف بجانب الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت منافقة تكره الرجل العجوز بسبب طرقه الشهوانية ، ولكنها كانت أيضًا مستعدة لبيع نفسها ، للحصول على حياة أفضل. كانت تغلي غضبًا ، وهي تجلس خارج غرفة لين مو بأذرع متقاطعة ، بينما تأمل أن يصاب الرجل العجوز بالعجز ، لكي لا يستطيع فعل ذلك الليلة.
بدا الظل المغطى مخيفاً ومألوفاً ، لكن الخادمة لم تستطع رؤية وجه المتسلل ، حيث أنه في هذه اللحظة ارتفع صوت لين مو المرتجف والمتهم ، “إنه بن فولكينر!”
الترجمة: Hunter
شعرت الخادمة الملكية بالدم وهو ينزف من وجهها عندما غاص الاسم في عقلها.
(منظور الخادمة الملكية خارج غرفة لين مو)
تسلل ، بن فولكينر ، القاتل الأسطوري لـ نقابة الليل ، إلى القصر وقتل المستشار الملكي.
شعرت الخادمة الملكية بالدم وهو ينزف من وجهها عندما غاص الاسم في عقلها.
عاد قاتل الملوك! ليضرب هذه المرة أذكى العقول في الإمبراطورية ، حيث قتله بوحشية أكبر من تلك التي قتل بها ولي العهد.
مرت دقائق وشعرت بأن الغرفة هادئة بشكل مريب. لم تكن هناك أي أصوات أنين عالية ، وعلى الرغم من محاولتها ، إلا أنها لم تستطع سماع أي شيء يحدث داخل الغرفة.
وقفت الخادمة الملكية متجذرة في مكانها ، مرتجفة من الخوف بينما كانت الشخصية المقنعة السوداء تهرب ، متسللة إلى الممر والاختفاء في الظلال بسهولة.
لم يكن الصراخ مثل الصراخ العادي ، بل كان أشبه بشخص يصرخ من الرعب الشديد ، حيث كان قلبها ينبض بقوة في صدرها. وقفت متجمدة من الخوف ، مترددة في لمس مقبض الباب ، خائفة من أنها قد تدخل على المستشار الملكي وهو يعتدي على لين مو بوحشية. لكن الصرخة المروعة لم تتوقف ، وأخيراً اخترق الخوف الشديد أعصابها.
“متسلل… هناك متسلل… قتل! لقد حدثت جريمة قتل” أخيراً صرخت الخادمة الملكية ، حيث عادت إلى وعيها بينما كانت تركض خارج الغرفة للبحث عن المساعدة ، ولكن قام المستشار الملكي بجعل الحراس لا يقومون بدورية في هذا الممر بالذات لهذه الليلة ، لتجنب فضيحة سياسية ، لذلك لم تجد أحداً في هذه الأجزاء على الفور ، حيث عادت إلى الغرفة بدلاً من ذلك.
ولكن لسوء حظها ، لم يكن لدى المستشار الملكي أي اهتمام بها ، حيث كان عقله مشغولاً تمامًا بـ لين مو وهو يدخل غرفتها دون أن يولي أي اهتمام للخادمة الملكية. ‘ تشش ، الحقير الشهواني…’ فكرت الخادمة الملكية وهي تشعر بالغضب من حقيقة أن الرجل العجوز لم يلتفت إليها على الرغم من محاولتها.
نظرت نحو لين مو ثم نحو النافذة على الجانب الآخر من الغرفة ، حيث ركضت الخادمة متجاوزة السرير لتفتح النافذة ، صارخة منها.
شعرت الخادمة الملكية بالدم وهو ينزف من وجهها عندما غاص الاسم في عقلها.
في هذه الأثناء ، استمرت لين مو في الصراخ والبكاء بدون توقف ، ويدها ترتجف وهي تسحب بطانيتها أقرب إلى صدرها ، مستمرة في التظاهر بكونها ضحية في هذه التمثيلية.
للحظة طويلة ، لم تستطع الخادمة الملكية سوى التحديق والرعب محفور على ملامحها بعد رؤية المكان الملطخ بالدماء وهو يتكشف أمام عينيها ، ولكن لحسن الحظ عندما صرخت من النافذة ، هرع الحراس الملكيون إلى المكان وخلال دقائق اصبحت الغرفة ممتلئة إما بأعضاء فايركس أو الحراس الملكيين.
في ذلك الوقت ، بدت مبتهجة ونفخت صدرها عمداً حتى تجذب انتباهه ، ورغم أنها كرهت الرجل نفسه ، إلا أنها اعترفت بحقيقة أن حظها قد يتغير بين ليلة وضحاها إذا نالت إعجابه.
“أبلغوا الرجال بحراسة الجدران جيداً ، حتى لو تمكن بن فولكينر من التسلل إلى القصر ، تأكدوا من أنه لن يتمكن من الهروب مجدداً-” قال قائد فايركس ، بينما بدأت عملية مطاردة واسعة في القلعة.
لم يكن الصراخ مثل الصراخ العادي ، بل كان أشبه بشخص يصرخ من الرعب الشديد ، حيث كان قلبها ينبض بقوة في صدرها. وقفت متجمدة من الخوف ، مترددة في لمس مقبض الباب ، خائفة من أنها قد تدخل على المستشار الملكي وهو يعتدي على لين مو بوحشية. لكن الصرخة المروعة لم تتوقف ، وأخيراً اخترق الخوف الشديد أعصابها.
الترجمة: Hunter
أظهرت الخادمة الملكية ابتسامتها الزائفة اللامعة عندما رأت المستشار الملكي العجوز يمشي نحو غرفة لين مو ، قبل بضع دقائق.
للحظة ، اتسعت عيون الخادمة الملكية بصدمة ، حيث لم تستطع أن تتخيل ما الحركة الفاسدة التي قام بها المستشار العجوز لـ لين مو لتصرخ بهذه القوة. في البداية كانت مترددة في الدخول ، ولكن مع استمرار الصراخ لأكثر من دقيقة ، بدأت تشعر بعدم الارتياح.
عاد قاتل الملوك! ليضرب هذه المرة أذكى العقول في الإمبراطورية ، حيث قتله بوحشية أكبر من تلك التي قتل بها ولي العهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات