عرض الزواج؟
الفصل 226 – عرض الزواج؟
“أوه ، لين-” قال بابتسامة تحت قناعه ، بينما مشت أخته الغير حقيقية بحماس نحوه. على الرغم من أنها لم تقل شيئًا ، خوفًا من أن يستمع إليها بعض الحرس الملكي ، إلا أن الحماسة في عينيها كانت بمثابة قصة طويلة بحد ذاتها ، حيث بدت لين مو مبتهجة للغاية.
بعد رفع حظر التجول ، امتلأ القصر بالضيوف الذين قاموا بتلويث مسرح الجريمة والتطفل بشكل غريب. كما كان يخشى قائد الحرس الملكي ماركوس ، بمجرد رفع حظر التجول ، من المحتمل أن تُفقد جميع الدلائل المتعلقة بالجريمة.
بشكل عام ، لم يكن يومًا ممتعًا داخل جدران القلعة على الإطلاق ، مما جعل اللاعبين الذين أرادوا استخدام هذا الوقت للتواصل وبناء روابط مهمة يكتسبون خسارة كبيرة.
بدأ النبلاء الأسوأ بطبيعتهم في التنفيس عن غضبهم ووبخوا الحراس الملكيين بسبب الاضطراب الذي واجهوه ، وطالبوا بتفسيرات ، بينما بدأ الفضوليين في البحث عن إجابات ، محاولين معرفة ما حدث بالضبط.
انتشرت مناقشات كهذه بين النبلاء ، مما جلب الكثير من العار لـ جوليان ، الذي لم يظهر وجهه في العلن طوال اليوم ، مشيرًا إلى “قضايا أمنية” كسبب رسمي لغيابه. لم يفوت ملوك الاعراق الأخرى هذه الفرصة لأخذ صور الأمان داخل الامبراطورية ، حيث تفاخروا بأنه لا يمكن لأحد أن يتسلل إلى أماكنهم وكيف أن هذا يلقي بظلال الشك على كفاءة البشر لقيادة تحالف الأعراق داخل إمبراطورية الاتحاد.
سرعان ما انتشرت أخبار مقتل المستشار الملكي بشكل وحشي وهروب القاتل الذي يُفترض أنه بن فولكينر بين دوائر النبلاء ، مما أثار الخوف الغير ضروري بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في الوقت نفسه ، ليو)
“إذا لم يكن حتى القصر الملكي آمنًا بعد الآن ، فأين يمكننا الهروب للبحث عن الأمان إذا لم يكن منزل الإمبراطور آمنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ايضا الرجل الذي تبحث عنه هو زعيم المجموعة التجارية النمر الأبيض ، شين إيميرالد ، والذي يدير أكبر سلسلة صيدليات في إمبراطورية الاتحاد ، لذا فإن الشراكة معه ستعطي صديقك بداية صاروخية. إذا لم أكن مخطئة ، فلقد رأيته في الحفلة الليلة الماضية ، لذا هناك فرصة جيدة أنه لا يزال هنا في مكان ما” قالت لين مو.
“بعد 20 عام ، إذا كان بإمكان بن فولكينر أن يتسلل بسهولة من وإلى هذا القصر ، فهل تعلمنا أي شيء من أخطائنا؟”
بعد رفع حظر التجول ، بدأ ليو يتجول في جدران القصر بيده خلف ظهره ، وهو يستمتع بالمناظر بينما يفكر في مستقبله في الوقت نفسه. كان يبحث عن تاجر بارز أو ضيف آخر متورط في التجارة يمكنه التعرف عليه ، لأنه بينما كان يفهم كيفية لعب دور اللاعب الأول “الرئيس” ، كان دوره المستقبلي كتاجر “ليو سكايشارد” يثير القلق للغاية.
“لا بد أن هذا عمل داخلي ، لا بد أن أحدهم داخل الحرس الملكي ساعده على التسلل والهروب ، لأنه لا يمكن لأحد أن يقوم بذلك دون أن يُكتشف بخلاف ذلك.”
“انظري يا لين… أولاً ، الفتاة التي أحبها أجمل منك ، وأنا لست مهتمًا بك بهذه الطريقة ، لذا اتركي هذا الموضوع” قال ليو ، بينما شعرت لين مو بالإحباط أكثر من الحزن بسبب هذا الرفض.
انتشرت مناقشات كهذه بين النبلاء ، مما جلب الكثير من العار لـ جوليان ، الذي لم يظهر وجهه في العلن طوال اليوم ، مشيرًا إلى “قضايا أمنية” كسبب رسمي لغيابه. لم يفوت ملوك الاعراق الأخرى هذه الفرصة لأخذ صور الأمان داخل الامبراطورية ، حيث تفاخروا بأنه لا يمكن لأحد أن يتسلل إلى أماكنهم وكيف أن هذا يلقي بظلال الشك على كفاءة البشر لقيادة تحالف الأعراق داخل إمبراطورية الاتحاد.
بمجرد أن شعروا بالأمان وأن لا أحد يراقبهم ، تكلمت لين مو أخيرًا بصوت منخفض “لقد قرروا ترك الأمر الآن ، لذا أنا حرة-” قالت بابتسامة على وجهها ، بينما أومأ ليو رأسه.
بشكل عام ، لم يكن يومًا ممتعًا داخل جدران القلعة على الإطلاق ، مما جعل اللاعبين الذين أرادوا استخدام هذا الوقت للتواصل وبناء روابط مهمة يكتسبون خسارة كبيرة.
انتشرت مناقشات كهذه بين النبلاء ، مما جلب الكثير من العار لـ جوليان ، الذي لم يظهر وجهه في العلن طوال اليوم ، مشيرًا إلى “قضايا أمنية” كسبب رسمي لغيابه. لم يفوت ملوك الاعراق الأخرى هذه الفرصة لأخذ صور الأمان داخل الامبراطورية ، حيث تفاخروا بأنه لا يمكن لأحد أن يتسلل إلى أماكنهم وكيف أن هذا يلقي بظلال الشك على كفاءة البشر لقيادة تحالف الأعراق داخل إمبراطورية الاتحاد.
***************************
بينما كانت تشاهده يتحرك بروح معنوية عالية ، شعرت لين مو بالرضا داخليًا ، حيث أن سعادة زوجها المستقبلي كان الهدف الوحيد في حياتها الآن ، بصرف النظر عن تدمير نقابة الليل.
(في الوقت نفسه ، ليو)
“أوه؟…. هذا مثير للاهتمام” فكر ليو ، حيث أدرك أنه يمكنه أيضًا إنتاج الجرع التي علمه بن على تحضيرها وقنابل الدخان بكميات كبيرة ، والتي يمكن بيعها بعد ذلك للجماهير.
بعد رفع حظر التجول ، بدأ ليو يتجول في جدران القصر بيده خلف ظهره ، وهو يستمتع بالمناظر بينما يفكر في مستقبله في الوقت نفسه. كان يبحث عن تاجر بارز أو ضيف آخر متورط في التجارة يمكنه التعرف عليه ، لأنه بينما كان يفهم كيفية لعب دور اللاعب الأول “الرئيس” ، كان دوره المستقبلي كتاجر “ليو سكايشارد” يثير القلق للغاية.
“ماذا؟ أختي ، نحن اخوة-” قال ليو ، وهو مشمئز من ذلك ، حيث دفع لين مو بعيدًا بضع سنتيمترات عنه ، رافضًا عناقها.
لم يكن عبقريًا في الأعمال التجارية ، ولم يكن متحدثًا لبقًا. بينما مُنح اليه دور “الرئيس” بشكل طبيعي ، لأنه كان بطبيعته نرجسي ومغرور. لم يكن شخصًا بلسان فصيح والذي يمكن أن يساعد في تأمين صفقات تجارية مواتية وبالتالي بحث بنشاط عن تاجر للارتباط به ، لأنه كان بحاجة إلى بعض الأساس لبدء مشروعه المستقبلي.
اهتم بها عندما لم يهتم احد بذلك ، وكان مستعدًا للقتال ضد العالم من أجلها ، وهي الصفة الوحيدة التي كانت تهمها. بالطبع حقيقة أنه كان يتمتع بجسد قاتل ومهارات ممتازة ساعدت أيضًا ، ومع ذلك ، كانت صفات ثانوية بالنسبة لها.
“مرحبًا ، جين مو-” تردد فجأةً صوت من خلفه ، بينما استدار ليو ليرى أنها كانت لين مو تبتسم خلفه.
“همف ، ستقبلني يومًا ما-” قالت لين مو ، بينما تنهد ليو بعمق.
“أوه ، لين-” قال بابتسامة تحت قناعه ، بينما مشت أخته الغير حقيقية بحماس نحوه. على الرغم من أنها لم تقل شيئًا ، خوفًا من أن يستمع إليها بعض الحرس الملكي ، إلا أن الحماسة في عينيها كانت بمثابة قصة طويلة بحد ذاتها ، حيث بدت لين مو مبتهجة للغاية.
“مرحبًا ، جين مو-” تردد فجأةً صوت من خلفه ، بينما استدار ليو ليرى أنها كانت لين مو تبتسم خلفه.
“امشِ معي-” قال ليو ، مدركًا أنهم بحاجة إلى الانتقال إلى مكان أكثر أمانًا ، حيث بدأت لين مو تسير بجانبه بسعادة ، بينما توجه الاثنان إلى زوايا غير مرئية من القصر لكي لا يراقبهم أي شخص.
انتشرت مناقشات كهذه بين النبلاء ، مما جلب الكثير من العار لـ جوليان ، الذي لم يظهر وجهه في العلن طوال اليوم ، مشيرًا إلى “قضايا أمنية” كسبب رسمي لغيابه. لم يفوت ملوك الاعراق الأخرى هذه الفرصة لأخذ صور الأمان داخل الامبراطورية ، حيث تفاخروا بأنه لا يمكن لأحد أن يتسلل إلى أماكنهم وكيف أن هذا يلقي بظلال الشك على كفاءة البشر لقيادة تحالف الأعراق داخل إمبراطورية الاتحاد.
بمجرد أن شعروا بالأمان وأن لا أحد يراقبهم ، تكلمت لين مو أخيرًا بصوت منخفض “لقد قرروا ترك الأمر الآن ، لذا أنا حرة-” قالت بابتسامة على وجهها ، بينما أومأ ليو رأسه.
في ذهنها ، لقد قررت بالفعل جعل ليو زوجها ، حيث كانت مستعدة لتحويل رفضه إلى قبول مهما استغرق الأمر من وقت. اللحظات الحاسمة التي قضتها معه في قتل المستشار أعطتها وضوحًا أن ليو كان بالفعل زوجها المثالي.
“لقد عدت إلى غرفتي بأمان أيضًا. بطريقة ما ، أعتقد أن خطتك نجحت في النهاية” قال ليو ، حيث عانقته لين مو بحرارة ، غير قادرة على احتواء فرحتها.
“لا بد أن هذا عمل داخلي ، لا بد أن أحدهم داخل الحرس الملكي ساعده على التسلل والهروب ، لأنه لا يمكن لأحد أن يقوم بذلك دون أن يُكتشف بخلاف ذلك.”
“شكرًا لك ، كنت أعتقد أن جميع الرجال أوغاد ، لكنني أعتقد أنك مختلف. أنا ممتنة جدًا لأنك أنقذتني من بيع نفسي ، لأنني لم أكن لأكون نفس الشخص لو فعلت هذا. الآن ، قدمت لي العائلة الملكية عرضًا ، مقابل صمتي بخصوص قضية زيارة المستشار الملكي لي في الليل ، سيساعدون في إنقاذ عشيرة مو. على ما يبدو ، لقد ارسلوا قوات فايركس بالفعل من أجل ذلك….. لذا في النهاية يبدو أن كل شيء انتهى على خير” قالت لين مو ، بينما شعر ليو بارتياح كبير بعد سماع ذلك.
بعد رفع حظر التجول ، امتلأ القصر بالضيوف الذين قاموا بتلويث مسرح الجريمة والتطفل بشكل غريب. كما كان يخشى قائد الحرس الملكي ماركوس ، بمجرد رفع حظر التجول ، من المحتمل أن تُفقد جميع الدلائل المتعلقة بالجريمة.
شعر بالسعادة لمعرفة أن تهديد الاعتقال لم يعد يُغيم عليه ، ولو انه قد تم اعتقال لين مو بسبب الحادث ، فسيُعَرَّض للخطر ، حيث يمكن لشهادتها أن تورطه مباشرة. لحسن الحظ ، لم تحدث مثل هذه الحقيقة المظلمة وتمكنت لين مو حتى من تأمين سلامة عشيرة مو مقابل صمتها ، وهو ما كانت تريده في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ايضا الرجل الذي تبحث عنه هو زعيم المجموعة التجارية النمر الأبيض ، شين إيميرالد ، والذي يدير أكبر سلسلة صيدليات في إمبراطورية الاتحاد ، لذا فإن الشراكة معه ستعطي صديقك بداية صاروخية. إذا لم أكن مخطئة ، فلقد رأيته في الحفلة الليلة الماضية ، لذا هناك فرصة جيدة أنه لا يزال هنا في مكان ما” قالت لين مو.
“جين…. أعلم أن هذا قد يبدو مفاجئًا ، لكنني أعتقد أنني أريد الزواج منك-” قالت لين مو بشكل مفاجئ ، وهي تنظر مباشرة في عيون ليو.
بمجرد أن شعروا بالأمان وأن لا أحد يراقبهم ، تكلمت لين مو أخيرًا بصوت منخفض “لقد قرروا ترك الأمر الآن ، لذا أنا حرة-” قالت بابتسامة على وجهها ، بينما أومأ ليو رأسه.
“ماذا؟ أختي ، نحن اخوة-” قال ليو ، وهو مشمئز من ذلك ، حيث دفع لين مو بعيدًا بضع سنتيمترات عنه ، رافضًا عناقها.
“لا ، نحن لسنا كذلك! نحن فقط اخوة بالاسم…. أنت من العائلة الفرعية وأنا من العائلة الرئيسية. لن نجد تشاركا بيننا حتى لو عدنا ستة أجيال سابقة” قالت لين مو بغضب ، حيث بدت غاضبة من ليو لأنه دفعها بعيدًا.
“لا ، نحن لسنا كذلك! نحن فقط اخوة بالاسم…. أنت من العائلة الفرعية وأنا من العائلة الرئيسية. لن نجد تشاركا بيننا حتى لو عدنا ستة أجيال سابقة” قالت لين مو بغضب ، حيث بدت غاضبة من ليو لأنه دفعها بعيدًا.
“لدي صديق مقرب أدين له بخدمة. لديه رأس مال صغير ببضعة آلاف من العملات الذهبية لبدء عمل تجاري ، لكنه لا يفهم شيئًا عن الأعمال. لذا آمل أن أؤمن رابطًا له. إذا كانت هناك منتجات متاحة فقط في زاوية واحدة من الإمبراطورية ويمكن شراؤها بثمن رخيص ، ولكنها تباع بسعر مرتفع في العاصمة ، فأنا بحاجة إلى فهم حول هذه المنتجات لكي أنقلها إليه” قال ليو ، بينما استمعت لين مو إلى طلبه بابتسامة.
“لا! لا! لا! لا! لا!” قال ليو ، وهو يهز رأسه بعنف بينما ظهرت صورة أماندا في رأسه.
“لقد عدت إلى غرفتي بأمان أيضًا. بطريقة ما ، أعتقد أن خطتك نجحت في النهاية” قال ليو ، حيث عانقته لين مو بحرارة ، غير قادرة على احتواء فرحتها.
“هناك شخص أحبه بالفعل…. ولن أخونها-” قال ليو ، بينما انتفخت خدود لين مو احتجاجًا على ذلك.
***************************
“هل هي أجمل مني؟ أم أنها نبيلة؟ أنا السليلة المباشرة لـ عشيرة مو ، الزواج مني يمكن أن يجعلك الزعيم التالي. أيضًا أنا قوية وموهوبة مثلك تمامًا….. نحن مثاليين لبعضنا البعض” قالت لين مو ، محاولة تقديم قضيتها ، ومع ذلك ، لم يكن ليو مهتمًا بذلك.
بمجرد أن شعروا بالأمان وأن لا أحد يراقبهم ، تكلمت لين مو أخيرًا بصوت منخفض “لقد قرروا ترك الأمر الآن ، لذا أنا حرة-” قالت بابتسامة على وجهها ، بينما أومأ ليو رأسه.
“انظري يا لين… أولاً ، الفتاة التي أحبها أجمل منك ، وأنا لست مهتمًا بك بهذه الطريقة ، لذا اتركي هذا الموضوع” قال ليو ، بينما شعرت لين مو بالإحباط أكثر من الحزن بسبب هذا الرفض.
“إذا لم يكن حتى القصر الملكي آمنًا بعد الآن ، فأين يمكننا الهروب للبحث عن الأمان إذا لم يكن منزل الإمبراطور آمنًا؟”
في ذهنها ، لقد قررت بالفعل جعل ليو زوجها ، حيث كانت مستعدة لتحويل رفضه إلى قبول مهما استغرق الأمر من وقت. اللحظات الحاسمة التي قضتها معه في قتل المستشار أعطتها وضوحًا أن ليو كان بالفعل زوجها المثالي.
“همف ، ستقبلني يومًا ما-” قالت لين مو ، بينما تنهد ليو بعمق.
اهتم بها عندما لم يهتم احد بذلك ، وكان مستعدًا للقتال ضد العالم من أجلها ، وهي الصفة الوحيدة التي كانت تهمها. بالطبع حقيقة أنه كان يتمتع بجسد قاتل ومهارات ممتازة ساعدت أيضًا ، ومع ذلك ، كانت صفات ثانوية بالنسبة لها.
***************************
“همف ، ستقبلني يومًا ما-” قالت لين مو ، بينما تنهد ليو بعمق.
“لا ، نحن لسنا كذلك! نحن فقط اخوة بالاسم…. أنت من العائلة الفرعية وأنا من العائلة الرئيسية. لن نجد تشاركا بيننا حتى لو عدنا ستة أجيال سابقة” قالت لين مو بغضب ، حيث بدت غاضبة من ليو لأنه دفعها بعيدًا.
“حسنًا ، انسي ذلك الآن وأخبريني إذا كنت تعرفين أي تجار جيدين هنا ، أحتاج إلى تطوير رابط تجاري كخدمة لصديق” قال ليو ، وهو يحاول بشكل يائس تغيير الموضوع ، ومع ذلك ، لم يتوقع أن يكون لدى لين مو بالفعل رابط جيد.
“لدي صديق مقرب أدين له بخدمة. لديه رأس مال صغير ببضعة آلاف من العملات الذهبية لبدء عمل تجاري ، لكنه لا يفهم شيئًا عن الأعمال. لذا آمل أن أؤمن رابطًا له. إذا كانت هناك منتجات متاحة فقط في زاوية واحدة من الإمبراطورية ويمكن شراؤها بثمن رخيص ، ولكنها تباع بسعر مرتفع في العاصمة ، فأنا بحاجة إلى فهم حول هذه المنتجات لكي أنقلها إليه” قال ليو ، بينما استمعت لين مو إلى طلبه بابتسامة.
“تبحث عن تاجر لتكوين رابط معه؟ لماذا؟” سألت لين مو ، بينما رفع ليو حاجبيه تحت قناعه وبدأ يشرح لها الوضع.
في ذهنها ، لقد قررت بالفعل جعل ليو زوجها ، حيث كانت مستعدة لتحويل رفضه إلى قبول مهما استغرق الأمر من وقت. اللحظات الحاسمة التي قضتها معه في قتل المستشار أعطتها وضوحًا أن ليو كان بالفعل زوجها المثالي.
“لدي صديق مقرب أدين له بخدمة. لديه رأس مال صغير ببضعة آلاف من العملات الذهبية لبدء عمل تجاري ، لكنه لا يفهم شيئًا عن الأعمال. لذا آمل أن أؤمن رابطًا له. إذا كانت هناك منتجات متاحة فقط في زاوية واحدة من الإمبراطورية ويمكن شراؤها بثمن رخيص ، ولكنها تباع بسعر مرتفع في العاصمة ، فأنا بحاجة إلى فهم حول هذه المنتجات لكي أنقلها إليه” قال ليو ، بينما استمعت لين مو إلى طلبه بابتسامة.
بينما كانت تشاهده يتحرك بروح معنوية عالية ، شعرت لين مو بالرضا داخليًا ، حيث أن سعادة زوجها المستقبلي كان الهدف الوحيد في حياتها الآن ، بصرف النظر عن تدمير نقابة الليل.
“أعرف العديد من صيغ السموم السرية لـ نقابة الليل. إذا كان عزيزي جين يريدها ، فيمكنني نقلها إليك ، بحيث يمكنك نقلها إلى صديقك ، الذي يمكنه بعد ذلك تصنيعها وبيعها إلى أي متاجر للصيدلة” قالت لين مو ، حيث قدمت فكرة تجارية لا تقدر بثمن.
“إذا لم يكن حتى القصر الملكي آمنًا بعد الآن ، فأين يمكننا الهروب للبحث عن الأمان إذا لم يكن منزل الإمبراطور آمنًا؟”
“أوه؟…. هذا مثير للاهتمام” فكر ليو ، حيث أدرك أنه يمكنه أيضًا إنتاج الجرع التي علمه بن على تحضيرها وقنابل الدخان بكميات كبيرة ، والتي يمكن بيعها بعد ذلك للجماهير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد 20 عام ، إذا كان بإمكان بن فولكينر أن يتسلل بسهولة من وإلى هذا القصر ، فهل تعلمنا أي شيء من أخطائنا؟”
“نعم ، ايضا الرجل الذي تبحث عنه هو زعيم المجموعة التجارية النمر الأبيض ، شين إيميرالد ، والذي يدير أكبر سلسلة صيدليات في إمبراطورية الاتحاد ، لذا فإن الشراكة معه ستعطي صديقك بداية صاروخية. إذا لم أكن مخطئة ، فلقد رأيته في الحفلة الليلة الماضية ، لذا هناك فرصة جيدة أنه لا يزال هنا في مكان ما” قالت لين مو.
سرعان ما انتشرت أخبار مقتل المستشار الملكي بشكل وحشي وهروب القاتل الذي يُفترض أنه بن فولكينر بين دوائر النبلاء ، مما أثار الخوف الغير ضروري بينهم.
“شكرا لك لين ، سأذهب للبحث عن شين الآن” قال ليو ، وهو يسير بسعادة ، باحثا عن شين إيميرالد.
“لدي صديق مقرب أدين له بخدمة. لديه رأس مال صغير ببضعة آلاف من العملات الذهبية لبدء عمل تجاري ، لكنه لا يفهم شيئًا عن الأعمال. لذا آمل أن أؤمن رابطًا له. إذا كانت هناك منتجات متاحة فقط في زاوية واحدة من الإمبراطورية ويمكن شراؤها بثمن رخيص ، ولكنها تباع بسعر مرتفع في العاصمة ، فأنا بحاجة إلى فهم حول هذه المنتجات لكي أنقلها إليه” قال ليو ، بينما استمعت لين مو إلى طلبه بابتسامة.
بينما كانت تشاهده يتحرك بروح معنوية عالية ، شعرت لين مو بالرضا داخليًا ، حيث أن سعادة زوجها المستقبلي كان الهدف الوحيد في حياتها الآن ، بصرف النظر عن تدمير نقابة الليل.
“مرحبًا ، جين مو-” تردد فجأةً صوت من خلفه ، بينما استدار ليو ليرى أنها كانت لين مو تبتسم خلفه.
“ماذا؟ أختي ، نحن اخوة-” قال ليو ، وهو مشمئز من ذلك ، حيث دفع لين مو بعيدًا بضع سنتيمترات عنه ، رافضًا عناقها.
الترجمة: Hunter
“لقد عدت إلى غرفتي بأمان أيضًا. بطريقة ما ، أعتقد أن خطتك نجحت في النهاية” قال ليو ، حيث عانقته لين مو بحرارة ، غير قادرة على احتواء فرحتها.
“أعرف العديد من صيغ السموم السرية لـ نقابة الليل. إذا كان عزيزي جين يريدها ، فيمكنني نقلها إليك ، بحيث يمكنك نقلها إلى صديقك ، الذي يمكنه بعد ذلك تصنيعها وبيعها إلى أي متاجر للصيدلة” قالت لين مو ، حيث قدمت فكرة تجارية لا تقدر بثمن.
“أوه ، لين-” قال بابتسامة تحت قناعه ، بينما مشت أخته الغير حقيقية بحماس نحوه. على الرغم من أنها لم تقل شيئًا ، خوفًا من أن يستمع إليها بعض الحرس الملكي ، إلا أن الحماسة في عينيها كانت بمثابة قصة طويلة بحد ذاتها ، حيث بدت لين مو مبتهجة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات