You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 231

الفوضى 

الفوضى 

الفصل 231 – الفوضى 

مرت بضع ثوانٍ ولم يبدو أن الزلزال سيتوقف ، وبعد دقائق مرعبة قليلة ، مع تحطم يصم الآذان ، بدأت أجزاء كبيرة من السقف في الانهيار ، واخيرا استسلمت الشقة أخيرًا للقوى الطبيعية.

“حقاً؟ وماذا تريد في المقابل لهذه الخدمة الكبيرة؟” سأل ليو ، وهو يعلم جيدًا أنه مقابل ما سيقدمه سيرفانتيس ، يجب أن يكون الأمر كبيرًا أيضًا.

لكن لسوء الحظ بالنسبة له ، لم يكن سيرفانتيس على استعداد للتراجع عن هذا الموضوع ، حيث كان لديه حدس واضح بأن ليو كان مرتبطًا بالتأكيد بـ “الرئيس”.

“أريد الرئيس. أعلم أن لديك علاقة خاصة معه….” قال سيرفانتيس ، بينما شعر ليو بقلبه وهو ينبض عندما سمع هذه الكلمات تخرج من فم سيرفانتيس.

الفصل 231 – الفوضى 

حتى لو انكشف سر كونه اللاعب الثاني ليو سكايشارد للعالم ، ما زالت العلاقة بينه وبين ” الرئيس ” بعيدة كما كانت دائمًا.

“لا تقلق ، سأستعيده قريبًا”، رد سيرفانتيس قبل أن يخرج من شقة ليو ، تاركاً ليو وحيداً مرة أخرى.

بالنسبة لـ سيرفانتيس ، تأكده من أن لديه علاقة خاصة مع ” الرئيس “، يعني أنه يعرف شيئًا لم يستطع ليو حتى ان يتخيله.

بينما تم منح اللاعبين الآخرين في اللعبة ألقاب مثل “الهائج الافضل” و”الفارس الأفضل” و”السياف الأفضل” وما إلى ذلك. تم منح الرئيس لقب “اللاعب الأفضل” كما هو الحال في أعين الجماهير ، كان فوق أي شخص آخر بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا اكتشف أن هويتي الأخرى هي “الرئيس” ، فستنتهي حياتي. لن اعبث مع حياتي هكذا.. لا أريد أن أموت اعذر” فكر ليو وهو ينظر بعصبية إلى سوار الكاحل الموجود على جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تجمع جميع المواهب الأفضل في اللعبة تحت رايته ، كان سيرفانتيس يأمل في اجتياز جميع المهام الصعبة التي من المحتمل أن تظهر في اللعبة خلال المراحل اللاحقة والصعود ليصبح إمبراطور إمبراطورية الاتحاد يومًا ما.

إذا تم الكشف عن هويته كـ ” الرئيس ” هنا ، فسيصعقه السوار ، منهيا حياته ، لأن هذه النتيجة المروعة قد جعلت ليو يشعر بعدم الارتياح الشديد ، نظرًا للمنعطف الخطير الذي كانت تأخذه هذه المحادثة.

كانت إيلينا تتعامل بمهارة مع المقلاة الساخنة ، ويداها ترقصان مع اللحن الذي كان يُعزف من الراديو الصغير الموجود على النافذة.

“لست متأكدًا مما تقصده ، ليس لدي أي فكرة عن هوية الرئيس ، وليس لدي أي صلة به-” قال ليو وهو يهز كتفيه بينما يكذب بوجه مستقيم.

“أتمنى أن تستعيد مركزك الثاني قريبًا”، قال ليو ، مذكراً سيرفانتيس بشكل غير مباشر أنه لم يعد المركز الثاني في اللعبة ، ليضايقه عمدًا ويفرك في وجهه حقيقة أنه تفوق عليه.

لكن لسوء الحظ بالنسبة له ، لم يكن سيرفانتيس على استعداد للتراجع عن هذا الموضوع ، حيث كان لديه حدس واضح بأن ليو كان مرتبطًا بالتأكيد بـ “الرئيس”.

كانت إيلينا تغني لحنًا مرحًا بينما تبدو وكأنها ضائعة في إيقاعها مع العطر الجذاب للتوابل الذي يملأ المطبخ الدافئ.

في حياته الماضية ، لم يكن هناك سوى لاعبين اثنين شارك “الرئيس” بنشاط معهم وكان أحدهم هو لاعب من فئة التجار “تاجر السماء”، والذي يعرفه سيرفانتيس الآن مع اسم “ليو سكايشارد ” في هذه الحياة.

في هذا المشهد الهادئ ، لم يستطع جاكوب مقاومة الانضمام إلى اللحظة ، حيث تسلل بصمت إلى المطبخ مع ابتسامة مرحة تنتشر على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأنه كان مقتنعًا بأن تاجر السماء من حياته الماضية هو ليو ، فقد كان واثقًا في فرضيته بأن ليو كان لديه علاقة خاصة مع ” الرئيس “، حيث كان واحدًا من اللاعبين الوحيدين اللذين تمكنا بالفعل من الاتصال بـ الرئيس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter

إذا تمكن ليو بطريقة ما من المساعدة في إقناع “الرئيس” بالانضمام إلى نقابة سماء الظلام ، فسيشعر سيرفانتيس بالثقة في غزو عالم تيرا نوفا بأكمله مع دعمه.

بالنسبة لها ، بدت النهاية قريبة.

كان “الرئيس” في تيرا نوفا أكثر من مجرد لاعب موهوب ، حيث كون بصمة خاصة به.

في هذا المشهد الهادئ ، لم يستطع جاكوب مقاومة الانضمام إلى اللحظة ، حيث تسلل بصمت إلى المطبخ مع ابتسامة مرحة تنتشر على وجهه.

بينما تم منح اللاعبين الآخرين في اللعبة ألقاب مثل “الهائج الافضل” و”الفارس الأفضل” و”السياف الأفضل” وما إلى ذلك. تم منح الرئيس لقب “اللاعب الأفضل” كما هو الحال في أعين الجماهير ، كان فوق أي شخص آخر بالفعل.

بالنسبة لـ سيرفانتيس ، تأكده من أن لديه علاقة خاصة مع ” الرئيس “، يعني أنه يعرف شيئًا لم يستطع ليو حتى ان يتخيله.

بالنسبة لـ سيرفانتيس ، كان انضمام لاعب كهذا إلى نقابته يعني أنه يمكنه تقديم نقابته كالحل المثالي لأي لاعب يريد الوصول إلى القمة.

“مهلا ، سيرفانتيس…” نادى ليو ، موقفا إياه عندما كان على وشك المغادرة ، بينما استدار سيرفانتيس لمواجهته برفع حاجبه بارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع تجمع جميع المواهب الأفضل في اللعبة تحت رايته ، كان سيرفانتيس يأمل في اجتياز جميع المهام الصعبة التي من المحتمل أن تظهر في اللعبة خلال المراحل اللاحقة والصعود ليصبح إمبراطور إمبراطورية الاتحاد يومًا ما.

اشتد الخوف بين الثنائي ، حيث كان ملجأهم الآمن يتقلص مع مرور كل ثانية ، مع تراكم الأنقاض من الشقة حول ملجأهم.

ومع ذلك ، لكي تنجح جميع خططه المستقبلية ولكي تتجمع جميع المواهب الأفضل تحت رايته ، كان انضمام “الرئيس” إلى نقابته أمرًا حاسمًا ، لأنه كان رمزًا للاعبين الفرديين ، الذين أعطوا الأمل للجماهير بأنهم لا يحتاجون إلى الانضمام إلى منظمة كبيرة لتحقيق النجاح.

“حسنًا ، لن أجبرك ، لكن دعنا نفترض أن لديك الفرصة يومًا ما لإقناع “الرئيس” بالانضمام إلى نقابتي … سأقترح عليك أن تأخذها. إذا انضم “الرئيس” إليّ عبرك ، فسأعطيك حقوق حصرية لبيع كل الفضة المستخرجة في منطقتي ، مما سيساعدك على كسب مئات الآلاف من العملات الذهبية شهريًا” قال سيرفانتيس ، بينما لم يشرح كيف علم أن ليو كان لديه اتصال مع “الرئيس” ، حيث لو شرح ذلك ، لكشف أكبر أسراره. بدلاً من ذلك ، أبقى عرض ليو لتجنيد “الرئيس” مفتوحًا للمستقبل.

 

“تذكر ذلك ، حسنًا؟” أضاف سيرفانتيس ، بينما أومأ ليو برأسه بهدوء.

“سنُدفن أحياء… لن يكون هناك مخرج لنا من هذه الفوضى… لن تُبذل أي جهود لإنقاذنا-” قالت إيلينا بذعر ، وهي تخشى الأسوأ.

“بالتأكيد ، إذا أتيحت لي الفرصة للقاءه ، فسأوصل رسالتك” قال ليو ، بينما تصرف بلا مبالاة تمامًا ، على الرغم من أنه كان منزعجًا داخليًا.

مرت بضع ثوانٍ ولم يبدو أن الزلزال سيتوقف ، وبعد دقائق مرعبة قليلة ، مع تحطم يصم الآذان ، بدأت أجزاء كبيرة من السقف في الانهيار ، واخيرا استسلمت الشقة أخيرًا للقوى الطبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ ، لم يبدو أن سيرفانتيس كان يشك في أنه هو “الرئيس” ، لذلك يمكن رفض أي فرضيات أخرى دون وجود أدلة كافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطاولة المعدنية المتينة التي كانوا يختبئون تحتها اهتزت مع تأثير كل ضربة ، لكنها بقيت ثابتة لتصبح درعهم الوحيد ضد الانهيارات من فوق ، حيث شعروا بالطوابق العليا لشقتهم وهي تنهار بعنف.

“حسنًا ، هذا كل شيء بالنسبة لي إذن ، شكرًا على استضافتي”، قال سيرفانتيس وهو يصافح ليو ويبدأ في السير نحو الباب.

بالنسبة لها ، بدت النهاية قريبة.

“مهلا ، سيرفانتيس…” نادى ليو ، موقفا إياه عندما كان على وشك المغادرة ، بينما استدار سيرفانتيس لمواجهته برفع حاجبه بارتباك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام تقريبًا بإلقاء إيلينا تحت المكتب ، قبل أن ينضم إليها ، وبدأ في الاستعداد للصدمات ، حيث وضع كتفيه في مركز المكتب ، آملًا في تحمل الصدمات الإضافية بدلاً من إيلينا ، في حال انهيار الشقة عليهم.

“نعم؟” سأل بفضول ، بينما أطلق ليو ابتسامة واسعة مع بريق ماكر.

“مهلا ، سيرفانتيس…” نادى ليو ، موقفا إياه عندما كان على وشك المغادرة ، بينما استدار سيرفانتيس لمواجهته برفع حاجبه بارتباك.

“أتمنى أن تستعيد مركزك الثاني قريبًا”، قال ليو ، مذكراً سيرفانتيس بشكل غير مباشر أنه لم يعد المركز الثاني في اللعبة ، ليضايقه عمدًا ويفرك في وجهه حقيقة أنه تفوق عليه.

( في هذه الأثناء على الأرض )

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بشكل مستاء ، لم يستطع سيرفانتيس منع عينه اليمنى من الارتعاش ، حيث ذكره تعليق ليو بالسبب الأساسي الذي جعله لا يحب ليو في المقام الأول.

كانت إيلينا تتعامل بمهارة مع المقلاة الساخنة ، ويداها ترقصان مع اللحن الذي كان يُعزف من الراديو الصغير الموجود على النافذة.

“لا تقلق ، سأستعيده قريبًا”، رد سيرفانتيس قبل أن يخرج من شقة ليو ، تاركاً ليو وحيداً مرة أخرى.

 

************

 

( في هذه الأثناء على الأرض )

“أتمنى أن تستعيد مركزك الثاني قريبًا”، قال ليو ، مذكراً سيرفانتيس بشكل غير مباشر أنه لم يعد المركز الثاني في اللعبة ، ليضايقه عمدًا ويفرك في وجهه حقيقة أنه تفوق عليه.

كانت إيلينا تغني لحنًا مرحًا بينما تبدو وكأنها ضائعة في إيقاعها مع العطر الجذاب للتوابل الذي يملأ المطبخ الدافئ.

في هذا المشهد الهادئ ، لم يستطع جاكوب مقاومة الانضمام إلى اللحظة ، حيث تسلل بصمت إلى المطبخ مع ابتسامة مرحة تنتشر على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أمسية عادية بالنسبة لها ، حيث كانت تطبخ العشاء لنفسها ولزوجها.

 

نادراً ما ستحصل واشنطن على ضوء الشمس ، مع السحب العاصفة التي تغطي السماء دائمًا ، ولكن اليوم كان أحد تلك الأيام النادرة ، حيث أشرقت السماء ، مما رفع معنوياتها للطهي.

بدون تضييع الوقت ، حمل إيلينا بسهولة على كتفيه واندفع خارج المطبخ.

كانت إيلينا تتعامل بمهارة مع المقلاة الساخنة ، ويداها ترقصان مع اللحن الذي كان يُعزف من الراديو الصغير الموجود على النافذة.

تقريبًا في اللحظة التي وصلوا فيها تحت المكتب ، تحول العالم من حولهم إلى فوضى. تشقق السقف ، مُسقِطا عليهم الغبار والحطام والأضواء بشكل عشوائي قبل أن يبتلعهم الظلام الدامس.

مع ضوء الشمس الذهبي الدافئ الذي يتدفق عبر النافذة وعلى سطح المطبخ المليء بأدوات الطهي واوعية التوابل واللحم المفروم ، كان الجو رومانسيًا جدًا ، مما أثار جاكوب الذي كان يشاهد إيلينا ترقص وتطبخ بسعادة.

 

في هذا المشهد الهادئ ، لم يستطع جاكوب مقاومة الانضمام إلى اللحظة ، حيث تسلل بصمت إلى المطبخ مع ابتسامة مرحة تنتشر على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، لم يبدو أن سيرفانتيس كان يشك في أنه هو “الرئيس” ، لذلك يمكن رفض أي فرضيات أخرى دون وجود أدلة كافية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون إصدار صوت ، لف ذراعيه حول إيلينا ، ساحبا إياها بلطف إلى صدره ، حيث استخدم شفتيه ليوجه قبلات ناعمة مليئة بالحب على عنقها الرقيق مما جعل إيلينا تضحك وتحمر خجلاً وتوقف ملعقتها في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا اكتشف أن هويتي الأخرى هي “الرئيس” ، فستنتهي حياتي. لن اعبث مع حياتي هكذا.. لا أريد أن أموت اعذر” فكر ليو وهو ينظر بعصبية إلى سوار الكاحل الموجود على جسده.

“ممهممم” تأوهت إيلينا بسعادة وسمحت لنفسها بأن تستمع مع جاكوب ، قبل أن تبدأ في الضحك ، حيث بدأ يدغدغها بلسانه.

في هذا المشهد الهادئ ، لم يستطع جاكوب مقاومة الانضمام إلى اللحظة ، حيث تسلل بصمت إلى المطبخ مع ابتسامة مرحة تنتشر على وجهه.

بدا كل شيء مثالياً حتى تحطم المشهد الهادئ فجأة وبدون إنذار.

( في هذه الأثناء على الأرض )

اهتزت الأرض تحت أقدامهم بشكل غامض ، ثم تصاعد ليصبح اهتزازا عنيفا في غضون ثوان ، حيث بدأت أدوات المطبخ في السقوط بصوت عالٍ وهي تتساقط من على المنضدة ، متحطمة على البلاط الأرضي.

في حياته الماضية ، لم يكن هناك سوى لاعبين اثنين شارك “الرئيس” بنشاط معهم وكان أحدهم هو لاعب من فئة التجار “تاجر السماء”، والذي يعرفه سيرفانتيس الآن مع اسم “ليو سكايشارد ” في هذه الحياة.

“زلزال….” قال جاكوب بذعر ، بينما ألقى نظرة سريعة على ساعته للتنبيه من الكوارث الطبيعية ، ورأى أن الزلزال كان خطيراً بقوة 9.5 درجة.

“لا تقلق ، سأستعيده قريبًا”، رد سيرفانتيس قبل أن يخرج من شقة ليو ، تاركاً ليو وحيداً مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جاكوب!” صرخت إيلينا ، وصوتها مملوء بالخوف ، حيث اشتدت الهزات الأولية وازدادت الشقوق في سقف الشقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان مقتنعًا بأن تاجر السماء من حياته الماضية هو ليو ، فقد كان واثقًا في فرضيته بأن ليو كان لديه علاقة خاصة مع ” الرئيس “، حيث كان واحدًا من اللاعبين الوحيدين اللذين تمكنا بالفعل من الاتصال بـ الرئيس.

في تلك اللحظة ، جاكوب المعروف بتفكيره السريع ، تصرف بسرعة ، حيث علم أنه لم يكن هناك وقت لتضييعه.

“تذكر ذلك ، حسنًا؟” أضاف سيرفانتيس ، بينما أومأ ليو برأسه بهدوء.

لو كان الزلزال أضعف ، لكان جاكوب قد حاول إخلاء المبنى ثم الخروج من الطابق الثاني إلى الشارع ، ولكن مع زلزال بقوة 9.5 درجة ، لم يرغب في المخاطرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جاكوب!” صرخت إيلينا ، وصوتها مملوء بالخوف ، حيث اشتدت الهزات الأولية وازدادت الشقوق في سقف الشقة.

بدون تضييع الوقت ، حمل إيلينا بسهولة على كتفيه واندفع خارج المطبخ.

“حقاً؟ وماذا تريد في المقابل لهذه الخدمة الكبيرة؟” سأل ليو ، وهو يعلم جيدًا أنه مقابل ما سيقدمه سيرفانتيس ، يجب أن يكون الأمر كبيرًا أيضًا.

مناورًا عبر المطبخ المهتز ومتجنبًا الأواني الساقطة والخزائن المتأرجحة ، توجه جاكوب نحو الطاولة المعدنية المتينة في غرفة المعيشة ، وهو مكان آمن مخصص لحالات الطوارئ مثل هذه.

بينما تم منح اللاعبين الآخرين في اللعبة ألقاب مثل “الهائج الافضل” و”الفارس الأفضل” و”السياف الأفضل” وما إلى ذلك. تم منح الرئيس لقب “اللاعب الأفضل” كما هو الحال في أعين الجماهير ، كان فوق أي شخص آخر بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام تقريبًا بإلقاء إيلينا تحت المكتب ، قبل أن ينضم إليها ، وبدأ في الاستعداد للصدمات ، حيث وضع كتفيه في مركز المكتب ، آملًا في تحمل الصدمات الإضافية بدلاً من إيلينا ، في حال انهيار الشقة عليهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل مستاء ، لم يستطع سيرفانتيس منع عينه اليمنى من الارتعاش ، حيث ذكره تعليق ليو بالسبب الأساسي الذي جعله لا يحب ليو في المقام الأول.

تقريبًا في اللحظة التي وصلوا فيها تحت المكتب ، تحول العالم من حولهم إلى فوضى. تشقق السقف ، مُسقِطا عليهم الغبار والحطام والأضواء بشكل عشوائي قبل أن يبتلعهم الظلام الدامس.

“لا تقلق ، سأستعيده قريبًا”، رد سيرفانتيس قبل أن يخرج من شقة ليو ، تاركاً ليو وحيداً مرة أخرى.

صرخت إيلينا ، مع صوت يكاد يضيع بين أصوات الانهيارات ، حيث دفنت وجهها في صدر جاكوب ، باحثة عن الراحة في دقات قلبه الثابتة وسط الفوضى.

مع ضوء الشمس الذهبي الدافئ الذي يتدفق عبر النافذة وعلى سطح المطبخ المليء بأدوات الطهي واوعية التوابل واللحم المفروم ، كان الجو رومانسيًا جدًا ، مما أثار جاكوب الذي كان يشاهد إيلينا ترقص وتطبخ بسعادة.

لف جاكوب ذراعيه حولها لحمايتها من قطع الحطام الصغيرة الساقطة التي قد تسقط عليهم من الشقة متعددة الطوابق في أي لحظة.

تقريبًا في اللحظة التي وصلوا فيها تحت المكتب ، تحول العالم من حولهم إلى فوضى. تشقق السقف ، مُسقِطا عليهم الغبار والحطام والأضواء بشكل عشوائي قبل أن يبتلعهم الظلام الدامس.

مرت بضع ثوانٍ ولم يبدو أن الزلزال سيتوقف ، وبعد دقائق مرعبة قليلة ، مع تحطم يصم الآذان ، بدأت أجزاء كبيرة من السقف في الانهيار ، واخيرا استسلمت الشقة أخيرًا للقوى الطبيعية.

كان “الرئيس” في تيرا نوفا أكثر من مجرد لاعب موهوب ، حيث كون بصمة خاصة به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطاولة المعدنية المتينة التي كانوا يختبئون تحتها اهتزت مع تأثير كل ضربة ، لكنها بقيت ثابتة لتصبح درعهم الوحيد ضد الانهيارات من فوق ، حيث شعروا بالطوابق العليا لشقتهم وهي تنهار بعنف.

اهتزت الأرض تحت أقدامهم بشكل غامض ، ثم تصاعد ليصبح اهتزازا عنيفا في غضون ثوان ، حيث بدأت أدوات المطبخ في السقوط بصوت عالٍ وهي تتساقط من على المنضدة ، متحطمة على البلاط الأرضي.

اشتد الخوف بين الثنائي ، حيث كان ملجأهم الآمن يتقلص مع مرور كل ثانية ، مع تراكم الأنقاض من الشقة حول ملجأهم.

بالنسبة لـ سيرفانتيس ، كان انضمام لاعب كهذا إلى نقابته يعني أنه يمكنه تقديم نقابته كالحل المثالي لأي لاعب يريد الوصول إلى القمة.

“سنُدفن أحياء… لن يكون هناك مخرج لنا من هذه الفوضى… لن تُبذل أي جهود لإنقاذنا-” قالت إيلينا بذعر ، وهي تخشى الأسوأ.

“نعم؟” سأل بفضول ، بينما أطلق ليو ابتسامة واسعة مع بريق ماكر.

بالنسبة لها ، بدت النهاية قريبة.

“أتمنى أن تستعيد مركزك الثاني قريبًا”، قال ليو ، مذكراً سيرفانتيس بشكل غير مباشر أنه لم يعد المركز الثاني في اللعبة ، ليضايقه عمدًا ويفرك في وجهه حقيقة أنه تفوق عليه.

 

مرت بضع ثوانٍ ولم يبدو أن الزلزال سيتوقف ، وبعد دقائق مرعبة قليلة ، مع تحطم يصم الآذان ، بدأت أجزاء كبيرة من السقف في الانهيار ، واخيرا استسلمت الشقة أخيرًا للقوى الطبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الترجمة: Hunter

مع ضوء الشمس الذهبي الدافئ الذي يتدفق عبر النافذة وعلى سطح المطبخ المليء بأدوات الطهي واوعية التوابل واللحم المفروم ، كان الجو رومانسيًا جدًا ، مما أثار جاكوب الذي كان يشاهد إيلينا ترقص وتطبخ بسعادة.

 

في هذا المشهد الهادئ ، لم يستطع جاكوب مقاومة الانضمام إلى اللحظة ، حيث تسلل بصمت إلى المطبخ مع ابتسامة مرحة تنتشر على وجهه.

بالنسبة لها ، بدت النهاية قريبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط