ويد يلتقي بن
الفصل 279 – ويد يلتقي بن
“مرحبًا بك أيها السيد الطيب ، أنا ويد برود ، مالك مجموعة تجار اليشم الأخضر… هل يمكنني معرفة اسمك الكريم؟” سأل ويد بأدب ، بينما ابتسم بن بشكل شرير لهذا السؤال.
( نُزل النجمة الزرقاء ، الحانة الداخلية )
“اسمي بن فولكينر ، لكنك قد تعرفني بشكل أفضل بإسم ‘قاتل الملوك’ “. قال بن بلا خجل ، وعندما نطق بن بهذه الكلمات ، رأى قشعريرة تنتقل من ذراعي ويد مع شحوب وجهه.
كان ليو وبن جالسين داخل منطقة الحانة الداخلية في نُزل النجمة الزرقاء ، يتناولان الفول السوداني الرخيص ويشربان البيرة بينما يناقشان خططهم المستقبلية. كانت ليلة عادية جدًا للثنائي ولم يتوقعوا أبدًا أن يأتي زعيم مجموعة تجارية كبيرة للبحث عنهم هنا.
كان ليو وبن جالسين داخل منطقة الحانة الداخلية في نُزل النجمة الزرقاء ، يتناولان الفول السوداني الرخيص ويشربان البيرة بينما يناقشان خططهم المستقبلية. كانت ليلة عادية جدًا للثنائي ولم يتوقعوا أبدًا أن يأتي زعيم مجموعة تجارية كبيرة للبحث عنهم هنا.
بينما كان الثنائي المعلم والطالب يتشاوران حول أفضل طريقة للتفاوض على عقد مع شين ، دخل السيد ويد فجأة مع مرافقيه ، ليلفت انتباه الجميع فورًا. لم يكن نُزل النجمة الزرقاء منشأة راقية تخدم الأثرياء. لذلك ، عندما دخل السيد ويد الحانة مرتديًا بدلته الفاخرة ومعه مرافقيه الذين يحملون الهدايا الفاخرة ، أصبح مركز الاهتمام فورًا.
“مرحبًا بك أيها السيد الطيب ، أنا ويد برود ، مالك مجموعة تجار اليشم الأخضر… هل يمكنني معرفة اسمك الكريم؟” سأل ويد بأدب ، بينما ابتسم بن بشكل شرير لهذا السؤال.
انتشرت الهمسات بسرعة بين رواد الحانة. همس البعض بدهشة ، بينما تكهن آخرون حول هويته. “هل هذا الأحمق ضائع؟ ام أن هناك شخص هنا ثري وأحمق” تساءل أحد الرواد وهو يمزح ، ومع ذلك ، لم يضحك أحد على كلماته.
( نُزل النجمة الزرقاء ، الحانة الداخلية )
“هل جئت لتجربة الفطيرة الرديئة؟ أيها الرجل البدين؟ تبدو وكأنك ستستمتع بالفطيرة…” قال رجل مخمور وهو يضحك على مزحته الخاصة.
“البعبع! البعبع هنا–” صرخ مثل فتاة صغيرة خائفة ، حيث كان الشرير في قصص طفولته أمامه أخيرًا.
ومع ذلك ، ركز رجل آخر وتعرف على السيد ويد من صورة ضخمة رآها في أحد منشآت مجموعة اليشم الأخضر الفاخرة. “هذا هو السيد ويد ، زعيم مجموعة تجار اليشم الأخضر!” صرخ ، مما أثار موجة من الإثارة والفضول في الغرفة.
بينما سار مالك الحانة القلق نحو السيد ويد طالبًا منه مشروب المفضل ، طلب السيد ويد فقط ماءً باردًا بينما سحب كرسيه الخاص نحو طاولة ليو وبن.
‘مجموعة تجار اليشم الأخضر؟’ تساءل ليو بينما تذكر صورة متجر ضخم في العاصمة. لقد رأى بالفعل متجر اليشم الأخضر في الملاذ الاقوى وبالنظر إلى عظمته ، استطاع أن يدرك أن مجموعة اليشم الأخضر ليست مجموعة تجارية صغيرة وبالتالي فإن مالكها يجب أن يكون قويا أيضا.
على الرغم من التذمر والشكاوى ، إلا أن منظر مرافقي السيد ويد المهيبين قد ضمن ألا يبقى أحد. في غضون دقائق ، تم إخلاء الحانة من جميع الرواد باستثناء ليو وبن ، الذين تبادلوا نظرات فضولية ، متسائلين عن سبب هذه الأحداث الدرامية.
‘هل هو هنا من أجلي؟’ تساءل ليو بينما رمى قطعة أخرى من الفول السوداني في فمه وانتظر بصبر. من الأرجح أن ويد هنا من أجله لأنه من بين جميع الحاضرين ، هو الوحيد الذي يستحق المقابلة ، ومع ذلك ، لم يتحرك ليو أولًا في حال كان التاجر البدين يأمل في تجنيد بن لمهمة اغتيال قذرة.
“حسنًا ، اسأل السيد ويد إذا كان يريد مشروبًا؟ أخبره أنه ضيفنا لذلك سنتكفل بالدفع…” قال بن وهو يتعامل مع الموقف بكل برود ، متوليًا السيطرة على الغرفة فورًا بتبنيه دور المضيف.
بعد النظر نحو بن ، رفع ليو حاجبيه بينما رمش بن بعينه بشكل مطمئن ، طالبًا من ليو الانتظار. بهذه الطريقة ، تحدث الثنائي المعلم والطالب فقط بأعينهم وتوصلوا إلى نفس النتيجة.
عندما غادر آخر ضيف ، اقترب مالك الحانة من ليو وبن ، مشيرًا إلى أنهم يجب أن يبقوا. “السيد ويد يرغب في التحدث معكم”، قال بصوت ممزوج بالاحترام والقلق.
مسح السيد ويد الحانة بعينه الفاحصة قبل أن يميل ليهمس في أذن أحد تابعيه. أومأ التابع ثم سار بسرعة نحو مالك المنشأة ، الذي كان يقف خلف المنضدة ، ويلمع كأسًا بقلق. بعد محادثة قصيرة ومكثفة ، اتسعت عيون مالك الحانة بدهشة ثم تلألأت بوعد رابح. سلم التابع مبلغًا كبيرًا من المال ، ومع ذلك ، أعلن مالك الحانة: “السيدات والسادة ، سيتم إغلاق الحانة الآن لحدث خاص. يرجى إنهاء مشروباتكم والتوجه نحو المخرج.”
“وانا كذلك–” قال ليو ، ثم توجه ويد نحو بن ومد يده بنفس الاحترام ، حيث لم يكن يعرف هوية الرجل الجالس مع ليو.
على الرغم من التذمر والشكاوى ، إلا أن منظر مرافقي السيد ويد المهيبين قد ضمن ألا يبقى أحد. في غضون دقائق ، تم إخلاء الحانة من جميع الرواد باستثناء ليو وبن ، الذين تبادلوا نظرات فضولية ، متسائلين عن سبب هذه الأحداث الدرامية.
“مرحبًا بك أيها السيد الطيب ، أنا ويد برود ، مالك مجموعة تجار اليشم الأخضر… هل يمكنني معرفة اسمك الكريم؟” سأل ويد بأدب ، بينما ابتسم بن بشكل شرير لهذا السؤال.
عندما غادر آخر ضيف ، اقترب مالك الحانة من ليو وبن ، مشيرًا إلى أنهم يجب أن يبقوا. “السيد ويد يرغب في التحدث معكم”، قال بصوت ممزوج بالاحترام والقلق.
“هوهوهو. لا تقلقوا ، لن أعضكم. لقد أصبحت رجلًا حرًا ولا أنوي أن أصبح مطلوبًا مرة أخرى” قال بن ، مستمتعًا تمامًا بردة الفعل على اسمه والخوف الذي تلا ذلك.
“حسنًا ، اسأل السيد ويد إذا كان يريد مشروبًا؟ أخبره أنه ضيفنا لذلك سنتكفل بالدفع…” قال بن وهو يتعامل مع الموقف بكل برود ، متوليًا السيطرة على الغرفة فورًا بتبنيه دور المضيف.
بينما سار مالك الحانة القلق نحو السيد ويد طالبًا منه مشروب المفضل ، طلب السيد ويد فقط ماءً باردًا بينما سحب كرسيه الخاص نحو طاولة ليو وبن.
بينما سار مالك الحانة القلق نحو السيد ويد طالبًا منه مشروب المفضل ، طلب السيد ويد فقط ماءً باردًا بينما سحب كرسيه الخاص نحو طاولة ليو وبن.
“البعبع! البعبع هنا–” صرخ مثل فتاة صغيرة خائفة ، حيث كان الشرير في قصص طفولته أمامه أخيرًا.
“السيد ليو سكايشارد ، يسعدني أن ألتقي بك هنا اليوم–” قال ويد وهو يمد يده لليو ليصافحه ، بينما رد ليو المصافحة بحزم.
“البعبع! البعبع هنا–” صرخ مثل فتاة صغيرة خائفة ، حيث كان الشرير في قصص طفولته أمامه أخيرًا.
تمامًا مثل شين ، كان لدى ويد أيضًا ابتسامة مزيفة وتجارية على وجهه ، حيث قدم نفسه بأكثر الطرق ودية أمام ليو.
بعد النظر نحو بن ، رفع ليو حاجبيه بينما رمش بن بعينه بشكل مطمئن ، طالبًا من ليو الانتظار. بهذه الطريقة ، تحدث الثنائي المعلم والطالب فقط بأعينهم وتوصلوا إلى نفس النتيجة.
“وانا كذلك–” قال ليو ، ثم توجه ويد نحو بن ومد يده بنفس الاحترام ، حيث لم يكن يعرف هوية الرجل الجالس مع ليو.
“مرحبًا بك أيها السيد الطيب ، أنا ويد برود ، مالك مجموعة تجار اليشم الأخضر… هل يمكنني معرفة اسمك الكريم؟” سأل ويد بأدب ، بينما ابتسم بن بشكل شرير لهذا السؤال.
“مرحبًا بك أيها السيد الطيب ، أنا ويد برود ، مالك مجموعة تجار اليشم الأخضر… هل يمكنني معرفة اسمك الكريم؟” سأل ويد بأدب ، بينما ابتسم بن بشكل شرير لهذا السؤال.
انتشرت الهمسات بسرعة بين رواد الحانة. همس البعض بدهشة ، بينما تكهن آخرون حول هويته. “هل هذا الأحمق ضائع؟ ام أن هناك شخص هنا ثري وأحمق” تساءل أحد الرواد وهو يمزح ، ومع ذلك ، لم يضحك أحد على كلماته.
“اسمي بن فولكينر ، لكنك قد تعرفني بشكل أفضل بإسم ‘قاتل الملوك’ “. قال بن بلا خجل ، وعندما نطق بن بهذه الكلمات ، رأى قشعريرة تنتقل من ذراعي ويد مع شحوب وجهه.
“وانا كذلك–” قال ليو ، ثم توجه ويد نحو بن ومد يده بنفس الاحترام ، حيث لم يكن يعرف هوية الرجل الجالس مع ليو.
*كلينك*
“ب-ب-ب-بن فولكينر!!!!!!!!!!” قال أحد الرجال في حاشية ويد بينما أسقط الهدية الفاخرة التي كان يحملها واندفع نحو المخرج.
*كراش*
انتشرت الهمسات بسرعة بين رواد الحانة. همس البعض بدهشة ، بينما تكهن آخرون حول هويته. “هل هذا الأحمق ضائع؟ ام أن هناك شخص هنا ثري وأحمق” تساءل أحد الرواد وهو يمزح ، ومع ذلك ، لم يضحك أحد على كلماته.
لم يكن ويد فقط ، حتى مالك الحانة بدأ بالارتجاف عندما سمع هذا الاسم ، حيث أدرك أخيرًا أن الضيوف الذين يقيمون في نزله لم يكونوا عاديين على الإطلاق.
انتشرت الهمسات بسرعة بين رواد الحانة. همس البعض بدهشة ، بينما تكهن آخرون حول هويته. “هل هذا الأحمق ضائع؟ ام أن هناك شخص هنا ثري وأحمق” تساءل أحد الرواد وهو يمزح ، ومع ذلك ، لم يضحك أحد على كلماته.
“ب-ب-ب-بن فولكينر!!!!!!!!!!” قال أحد الرجال في حاشية ويد بينما أسقط الهدية الفاخرة التي كان يحملها واندفع نحو المخرج.
“حسنًا ، اسأل السيد ويد إذا كان يريد مشروبًا؟ أخبره أنه ضيفنا لذلك سنتكفل بالدفع…” قال بن وهو يتعامل مع الموقف بكل برود ، متوليًا السيطرة على الغرفة فورًا بتبنيه دور المضيف.
“البعبع! البعبع هنا–” صرخ مثل فتاة صغيرة خائفة ، حيث كان الشرير في قصص طفولته أمامه أخيرًا.
‘هل هو هنا من أجلي؟’ تساءل ليو بينما رمى قطعة أخرى من الفول السوداني في فمه وانتظر بصبر. من الأرجح أن ويد هنا من أجله لأنه من بين جميع الحاضرين ، هو الوحيد الذي يستحق المقابلة ، ومع ذلك ، لم يتحرك ليو أولًا في حال كان التاجر البدين يأمل في تجنيد بن لمهمة اغتيال قذرة.
الأعضاء الآخرون ، على الرغم من أنهم لم يكونوا خائفين مثل الشخص الذي ركض بعيدًا ، إلا أنهم ارتجفوا أيضًا عند سماع اسم بن فولكينر ، حيث لأول مرة شهد ليو الرعب الحقيقي وراء اسم بن فولكينر.
“البعبع! البعبع هنا–” صرخ مثل فتاة صغيرة خائفة ، حيث كان الشرير في قصص طفولته أمامه أخيرًا.
“هوهوهو. لا تقلقوا ، لن أعضكم. لقد أصبحت رجلًا حرًا ولا أنوي أن أصبح مطلوبًا مرة أخرى” قال بن ، مستمتعًا تمامًا بردة الفعل على اسمه والخوف الذي تلا ذلك.
“البعبع! البعبع هنا–” صرخ مثل فتاة صغيرة خائفة ، حيث كان الشرير في قصص طفولته أمامه أخيرًا.
*كراش*
الترجمة: Hunter
“حسنًا ، اسأل السيد ويد إذا كان يريد مشروبًا؟ أخبره أنه ضيفنا لذلك سنتكفل بالدفع…” قال بن وهو يتعامل مع الموقف بكل برود ، متوليًا السيطرة على الغرفة فورًا بتبنيه دور المضيف.
“مرحبًا بك أيها السيد الطيب ، أنا ويد برود ، مالك مجموعة تجار اليشم الأخضر… هل يمكنني معرفة اسمك الكريم؟” سأل ويد بأدب ، بينما ابتسم بن بشكل شرير لهذا السؤال.
“اسمي بن فولكينر ، لكنك قد تعرفني بشكل أفضل بإسم ‘قاتل الملوك’ “. قال بن بلا خجل ، وعندما نطق بن بهذه الكلمات ، رأى قشعريرة تنتقل من ذراعي ويد مع شحوب وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات