المشاكل داخل جيش الإمبراطورية
الفصل 304 – المشاكل داخل جيش الإمبراطورية
بالمثل ، كان لكل نبيل تحت الدوق ، بما في ذلك الماركيز والكونت والفيكونت ، سلطة تعيين قائد فيلق ، حيث ادى هؤلاء القادة دورًا مزدوجًا في حماية أراضي النبيل والعمل كجنود في قوات الإمبراطورية. امتد هذا الهيكل الفاسد والغير فعال إلى جميع البارونات ، حيث كان لكل منهم الحق في تعيين عشرين قائد فرقة لتأمين أراضيهم.
( منظور إيرين )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس مجتمع الشياطين ، حيث تُكتسب الألقاب النبيلة والعسكرية عن طريق الجدارة بدلاً من الوراثة ، كان النظام البشري يعمل بشكل مختلف. نظريًا ، كانت إمبراطورية الاتحاد تتفاخر بوجود جيش موحد تحت إمرة الإمبراطور ، ولكن في الواقع ، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. كل مملكة داخل الإمبراطورية ، مثل مملكة الإلف ومملكة الوحوش ، كانت لها حاكم خاص بها يُدعى “الملك” وهؤلاء الملوك كانوا يحتفظون بجيش مستقل خاص بهم ، منفصل عن القوات الرئيسية.
أعطى الكونت الشيطاني فوجين لإيرين مجموعة من النصوص البشرية مثل خرائط الإمبراطورية وأكثر ، وطلب منه ترجمتها إلى لغة الشياطين لفهمها. ومع مرور الأيام ، بدأ الكونت فوجين في كشف الإمكانيات الحقيقية لإيرين ، حيث بدأ إيرين في تزويده بفهم رئيسي حول الإمبراطورية وحالتها الحالية من خلال ترجمة النصوص التي استولى عليها الشياطين من الأراضي البشرية على مر السنين ولكن لم يتمكنوا من فهمها بسبب حاجز اللغة.
عندما تشكلت إمبراطورية الاتحاد ، كان أحد الشروط التي وضعها قادة الأعراق المختلفة هو الحفاظ على جيوشهم الخاصة حتى يتمكنوا من حماية أنفسهم ضد القمع إذا دعت الحاجة. ولكن نتيجة لامتلاكهم جيوشًا خاصة بهم ، أدى ذلك إلى تألف الجيش الرئيسي للإمبراطور في الغالب من البشر ، مع أكثر من 98% من الجيش البشري والبقية 2% مكونة من خليط من الأعراق ، مما يبرز تحيزًا واضحًا ضد الأعراق المتنوعة داخل الجيش الرئيسي.
كانت مفاهيم مثل الهيكل العسكري البشري ورتب الضباط العاملين مستحيلة الفهم للشياطين من قبل ، ولكن مع وصول إيرين ، بدأ كل شيء يصبح واضحًا. أعلى ضابط عسكري في قوات الإمبراطورية كان يُدعى بـ ‘الجنرال العام للجيش’، والذي كان حاليًا سيافا رئيسيا. تحت الجنرال العام ، كان هناك أربعة نواب للجنرال ، وجميعهم مقاتلون من المستوى الرئيسي أيضًا. كان هؤلاء النواب الأربعة يخدمون في كل دوقية بجانب الدوقات الأربعة ، ويتولون جيش الدوق.
تحت هؤلاء النواب الأربعة ، كان هناك قادة الساحة الذين يقودون بين 1 إلى 14 فيلق من الجنود. كل “فيلق” يقوده قائد فيلق ويتكون الفيلق من 20-50 فرقة. كانت “الفرقة” مصطلحًا لمجموعة من الجنود التي تتكون من 25-200 فرد ، ويرأسها قائد الفرقة. وأخيرًا ، في أسفل السلسلة الغذائية ، كان هناك الجنود العاديون الذين يشكلون الفرقة.
( منظور إيرين )
في السابق ، عندما أخذ الشياطين أسرى ، لم يتمكنوا من التفاوض بشكل صحيح على تبادل الرهائن مع البشر ، لأنهم لم يفهموا قيمة الرهائن التي كانوا يحتجزونها. لم يكن الجندي العادي ذا قيمة مثل قائد الفرقة الذي بدوره لن يكون ذا قيمة مثل قائد الفيلق. لذا ، كان فهم هيكل جيش الإمبراطورية مهمًا للشياطين ، لأنه فقط بفهم هيكل جيش العدو سيمكنهم أن يأملوا في فهم عدد القوات التي يحشدها العدو لأي معركة معينة وما هي رتبة قائد العدو.
الفصل 304 – المشاكل داخل جيش الإمبراطورية
“هذا التقرير ممتاز للغاية! كل هذه السنوات ، لم نفهم أن الرجل العجوز الأصلع الذي أسرناه من الحرب الشمالية كان في الواقع قائد فيلق! نظرًا لأنه كان كبيرًا في السن وعظامه هشة ، اعتبرناه عبدًا ذو نوعية رديئة ، ولكن اتضح أنه جوهرة مخفية” قال الكونت فوجين ، وهو يقرأ تقرير إيرين لجيش العدو ويدرك أن بعض العبيد الذين أخذوهم من الأراضي البشرية كانوا أكثر قيمة مما افترضوها.
كما لو أن هذا النظام لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية بالفعل ، زاد الأمر سوءًا بعد معرفة ان رواتب الجيش تُدفع من قبل النبلاء الذين وظفوهم وليس من قبل الدولة ، مما أثار شعورًا ضئيلًا أو معدومًا بالوطنية داخل القوات الفردية. هذا النظام المجزأ يعني أن هيكل الجيش الإمبراطوري يبدو موحدًا على الورق ، ولكنه في الواقع كان عبارة عن خليط من مجموعات مستقلة تعهدت جميعها بدعم بعضها البعض في أوقات الحرب ، حيث كان تعهدا هشا وضعيفا ويمكن كسره بسهولة في أوقات الشدة.
“هيكل الجيش الإمبراطوري فاسد ، تخيل أن تُمنح الألقاب العسكرية ليس بناءً على الجدارة في الحروب ولكن لأن نبيلًا قد عيّنك قائدًا لقواته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، عندما أخذ الشياطين أسرى ، لم يتمكنوا من التفاوض بشكل صحيح على تبادل الرهائن مع البشر ، لأنهم لم يفهموا قيمة الرهائن التي كانوا يحتجزونها. لم يكن الجندي العادي ذا قيمة مثل قائد الفرقة الذي بدوره لن يكون ذا قيمة مثل قائد الفيلق. لذا ، كان فهم هيكل جيش الإمبراطورية مهمًا للشياطين ، لأنه فقط بفهم هيكل جيش العدو سيمكنهم أن يأملوا في فهم عدد القوات التي يحشدها العدو لأي معركة معينة وما هي رتبة قائد العدو.
*همفف*
تحت هؤلاء النواب الأربعة ، كان هناك قادة الساحة الذين يقودون بين 1 إلى 14 فيلق من الجنود. كل “فيلق” يقوده قائد فيلق ويتكون الفيلق من 20-50 فرقة. كانت “الفرقة” مصطلحًا لمجموعة من الجنود التي تتكون من 25-200 فرد ، ويرأسها قائد الفرقة. وأخيرًا ، في أسفل السلسلة الغذائية ، كان هناك الجنود العاديون الذين يشكلون الفرقة.
أنتم البشر وضعفكم يثير اشمئزازي” قال الكونت فوجين ، وهو يقرأ جزء في تقرير إيرين ، حيث شرح كيف يتم تعيين المسؤولين العسكريين داخل الإمبراطورية وهذا جعله يشعر بالاشمئزاز فورًا.
( منظور إيرين )
على عكس مجتمع الشياطين ، حيث تُكتسب الألقاب النبيلة والعسكرية عن طريق الجدارة بدلاً من الوراثة ، كان النظام البشري يعمل بشكل مختلف. نظريًا ، كانت إمبراطورية الاتحاد تتفاخر بوجود جيش موحد تحت إمرة الإمبراطور ، ولكن في الواقع ، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. كل مملكة داخل الإمبراطورية ، مثل مملكة الإلف ومملكة الوحوش ، كانت لها حاكم خاص بها يُدعى “الملك” وهؤلاء الملوك كانوا يحتفظون بجيش مستقل خاص بهم ، منفصل عن القوات الرئيسية.
كما لو أن هذا النظام لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية بالفعل ، زاد الأمر سوءًا بعد معرفة ان رواتب الجيش تُدفع من قبل النبلاء الذين وظفوهم وليس من قبل الدولة ، مما أثار شعورًا ضئيلًا أو معدومًا بالوطنية داخل القوات الفردية. هذا النظام المجزأ يعني أن هيكل الجيش الإمبراطوري يبدو موحدًا على الورق ، ولكنه في الواقع كان عبارة عن خليط من مجموعات مستقلة تعهدت جميعها بدعم بعضها البعض في أوقات الحرب ، حيث كان تعهدا هشا وضعيفا ويمكن كسره بسهولة في أوقات الشدة.
عندما تشكلت إمبراطورية الاتحاد ، كان أحد الشروط التي وضعها قادة الأعراق المختلفة هو الحفاظ على جيوشهم الخاصة حتى يتمكنوا من حماية أنفسهم ضد القمع إذا دعت الحاجة. ولكن نتيجة لامتلاكهم جيوشًا خاصة بهم ، أدى ذلك إلى تألف الجيش الرئيسي للإمبراطور في الغالب من البشر ، مع أكثر من 98% من الجيش البشري والبقية 2% مكونة من خليط من الأعراق ، مما يبرز تحيزًا واضحًا ضد الأعراق المتنوعة داخل الجيش الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس مجتمع الشياطين ، حيث تُكتسب الألقاب النبيلة والعسكرية عن طريق الجدارة بدلاً من الوراثة ، كان النظام البشري يعمل بشكل مختلف. نظريًا ، كانت إمبراطورية الاتحاد تتفاخر بوجود جيش موحد تحت إمرة الإمبراطور ، ولكن في الواقع ، لم يكن هذا هو الحال على الإطلاق. كل مملكة داخل الإمبراطورية ، مثل مملكة الإلف ومملكة الوحوش ، كانت لها حاكم خاص بها يُدعى “الملك” وهؤلاء الملوك كانوا يحتفظون بجيش مستقل خاص بهم ، منفصل عن القوات الرئيسية.
مع التدريبات المشتركة القليلة بين قوات الإمبراطورية وقوات الممالك ، كان الجيش متماسكًا على الورق فقط وليس في الممارسة ، ولكن لم تنته مشاكل قوات الإمبراطور هنا فقط. على عكس مملكة الشياطين ، كان تعيين الأربعة نواب في إمبراطورية الاتحاد لا يتم بناءً على الجدارة بل بناءً على التقدير الوحيد للدوقات الذين يعينونهم لأن هؤلاء النواب كانوا يقودون أيضًا قوات الدوقات الشخصية ، ويضمنون أن السلام والاستقرار محفوظ داخل ‘الدوقية’ وليس الإمبراطورية.
تحت هؤلاء النواب الأربعة ، كان هناك قادة الساحة الذين يقودون بين 1 إلى 14 فيلق من الجنود. كل “فيلق” يقوده قائد فيلق ويتكون الفيلق من 20-50 فرقة. كانت “الفرقة” مصطلحًا لمجموعة من الجنود التي تتكون من 25-200 فرد ، ويرأسها قائد الفرقة. وأخيرًا ، في أسفل السلسلة الغذائية ، كان هناك الجنود العاديون الذين يشكلون الفرقة.
بالمثل ، كان لكل نبيل تحت الدوق ، بما في ذلك الماركيز والكونت والفيكونت ، سلطة تعيين قائد فيلق ، حيث ادى هؤلاء القادة دورًا مزدوجًا في حماية أراضي النبيل والعمل كجنود في قوات الإمبراطورية. امتد هذا الهيكل الفاسد والغير فعال إلى جميع البارونات ، حيث كان لكل منهم الحق في تعيين عشرين قائد فرقة لتأمين أراضيهم.
“هذا التقرير ممتاز للغاية! كل هذه السنوات ، لم نفهم أن الرجل العجوز الأصلع الذي أسرناه من الحرب الشمالية كان في الواقع قائد فيلق! نظرًا لأنه كان كبيرًا في السن وعظامه هشة ، اعتبرناه عبدًا ذو نوعية رديئة ، ولكن اتضح أنه جوهرة مخفية” قال الكونت فوجين ، وهو يقرأ تقرير إيرين لجيش العدو ويدرك أن بعض العبيد الذين أخذوهم من الأراضي البشرية كانوا أكثر قيمة مما افترضوها.
كما لو أن هذا النظام لم يكن سيئًا بما فيه الكفاية بالفعل ، زاد الأمر سوءًا بعد معرفة ان رواتب الجيش تُدفع من قبل النبلاء الذين وظفوهم وليس من قبل الدولة ، مما أثار شعورًا ضئيلًا أو معدومًا بالوطنية داخل القوات الفردية. هذا النظام المجزأ يعني أن هيكل الجيش الإمبراطوري يبدو موحدًا على الورق ، ولكنه في الواقع كان عبارة عن خليط من مجموعات مستقلة تعهدت جميعها بدعم بعضها البعض في أوقات الحرب ، حيث كان تعهدا هشا وضعيفا ويمكن كسره بسهولة في أوقات الشدة.
*همفف*
“لم أكن أعلم أن قوات الإمبراطورية مجزأة وضعيفة إلى هذا الحد…. سيكون ملك الشياطين مسرورًا للغاية عندما أقدم له هذا الخبر” قال الكونت فوجين ، وهو يرمي قطعة لحم لذيذة نحو إيرين كما لو كان يُطعم كلبًا ، ليعبر عن تقديره للعمل الجيد.
عندما تشكلت إمبراطورية الاتحاد ، كان أحد الشروط التي وضعها قادة الأعراق المختلفة هو الحفاظ على جيوشهم الخاصة حتى يتمكنوا من حماية أنفسهم ضد القمع إذا دعت الحاجة. ولكن نتيجة لامتلاكهم جيوشًا خاصة بهم ، أدى ذلك إلى تألف الجيش الرئيسي للإمبراطور في الغالب من البشر ، مع أكثر من 98% من الجيش البشري والبقية 2% مكونة من خليط من الأعراق ، مما يبرز تحيزًا واضحًا ضد الأعراق المتنوعة داخل الجيش الرئيسي.
الترجمة: Hunter
عندما تشكلت إمبراطورية الاتحاد ، كان أحد الشروط التي وضعها قادة الأعراق المختلفة هو الحفاظ على جيوشهم الخاصة حتى يتمكنوا من حماية أنفسهم ضد القمع إذا دعت الحاجة. ولكن نتيجة لامتلاكهم جيوشًا خاصة بهم ، أدى ذلك إلى تألف الجيش الرئيسي للإمبراطور في الغالب من البشر ، مع أكثر من 98% من الجيش البشري والبقية 2% مكونة من خليط من الأعراق ، مما يبرز تحيزًا واضحًا ضد الأعراق المتنوعة داخل الجيش الرئيسي.
“هذا التقرير ممتاز للغاية! كل هذه السنوات ، لم نفهم أن الرجل العجوز الأصلع الذي أسرناه من الحرب الشمالية كان في الواقع قائد فيلق! نظرًا لأنه كان كبيرًا في السن وعظامه هشة ، اعتبرناه عبدًا ذو نوعية رديئة ، ولكن اتضح أنه جوهرة مخفية” قال الكونت فوجين ، وهو يقرأ تقرير إيرين لجيش العدو ويدرك أن بعض العبيد الذين أخذوهم من الأراضي البشرية كانوا أكثر قيمة مما افترضوها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات