اخبار سيئة
الفصل 384 – اخبار سيئة
بالاضافة ، لم يتوفى السيد سيدريك على يد الشياطين أو بعد قتل هامس الشياطين الذي أُرسل لقتله ، بل مات حتى قبل أن يصل إلى الحدود الشرقية ، على يد عدو جوليان الذي قلل من شأنه بشكل كبير.
( منظور الإمبراطور جوليان دي إيفانوس )
لم يتوقع جوليان أبدًا أنه سيُجبر على طلب المساعدة من بن مرة أخرى في حياته ، ومع ذلك ، مع وفاة سيدريك ، كان بن فولكينر هو الوحيد الذي يمتلك القدرة على القضاء على هامس الشياطين ، الذي كان التهديد الوطني الثاني بعد القائد المجهول للانتفاضة.
لم تكن الشهور الماضية رحيمة بـ الإمبراطور جوليان دي إيفانوس.
مع معرفته بـ فولكينر بشكل جيد ، كان جوليان يعرف أنه لن يتصرف لمصلحته الخاصة وأن مفتاح قبول فولكينر كان من خلال تلميذه ، وبالتالي في رسالته إلى الرجل العجوز ، وعد جوليان بمكافآت ليس فقط له ولكن أيضًا لتلميذه “الرئيس” ، الذي كان حاليًا مجرد بارونا في الشرق. بالإضافة إلى ذلك ، اقترح جوليان على بن محاولة قتل ملك الشياطين إذا كان ذلك ممكنًا ، ووعد بمنحه لقب “قديس الإمبراطورية” إذا نجح في فعل ذلك. للأسف ، كان يعرف أن هذه فرصة ضئيلة وأن فولكينر لن يذهب فعلاً وراء ملك الشياطين.
كانت الأشهر الأخيرة من أكثر الفترات اضطرابًا في حياته ، حيث لم يشعر قط بالتعب وعدم النوم والعمل الشاق كما شعر في هذين الشهرين الأخيرين.
الفصل 384 – اخبار سيئة
استمرت الأخبار السيئة في التدفق من جميع الجهات ، حيث واجهت كل منطقة في إمبراطوريته نوعًا من المشاكل. كان الشمال دائمًا الجبهة الرئيسية ضد الشياطين ، وهي أرض شتوية قاسية كانت في حرب مستمرة مع قوات ملك الشياطين الرئيسية. ومع ذلك ، لم تعد الشمال الجبهة الوحيدة ضد الشياطين ، حيث بدأت الشياطين أيضًا في تحقيق تقدم في الشرق والغرب.
بالاضافة ، لم يتوفى السيد سيدريك على يد الشياطين أو بعد قتل هامس الشياطين الذي أُرسل لقتله ، بل مات حتى قبل أن يصل إلى الحدود الشرقية ، على يد عدو جوليان الذي قلل من شأنه بشكل كبير.
حصلت الشياطين حتى الآن على 100 كيلومتر مربع من أراضي الإمبراطورية على كلا الجانبين ، ولم تظهر الحرب أي علامات على التباطؤ. ستكون المشكلة مع الشياطين مستمرة ، ومن المحتمل أن تستمر الحرب ضدهم لسنوات قبل أن تنتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع الوضع الحالي ، بدا وكأن شعبه يحتاج إلى تعلم كيفية التعايش مع الشياطين المحيطة بحدود الإمبراطورية من الشرق والغرب ، تمامًا كما اعتادوا على الشياطين المحيطة بالإمبراطورية من الشمال. ومع ذلك ، كان جوليان يعرف مدى تأثير ذلك على الروح المعنوية أن يكون العدو محيطًا بهم من ثلاث جهات ، ولهذا ، على الرغم من أنه كان يعلم أن حرب الشياطين لن تُحل قريبًا ، إلا أنه كان يدعو داخليًا لتحرير أرضه من الشياطين.
لم يتوقع جوليان أبدًا أنه سيُجبر على طلب المساعدة من بن مرة أخرى في حياته ، ومع ذلك ، مع وفاة سيدريك ، كان بن فولكينر هو الوحيد الذي يمتلك القدرة على القضاء على هامس الشياطين ، الذي كان التهديد الوطني الثاني بعد القائد المجهول للانتفاضة.
ومع ذلك ، على الرغم من الشمال والشرق والغرب يسببون لجوليان صداعًا كبيرًا ، الا انه لم يكن أي منها يزعجه بقدر الجنوب ، حيث كانت ثورة جارية.
لم تكن الشهور الماضية رحيمة بـ الإمبراطور جوليان دي إيفانوس.
حاليًا ، شهدت دوقية الجنوب في الإمبراطورية الانقلاب الناجح ، حيث استولى الثوار على “مقاطعة ميلواكي” في يوم واحد. بدت شبكة المعلومات الإمبراطورية وكأنها مندهشة من ذلك ، حيث لم يكن هناك أي توقع لهذه الحركة.
لم تكن الشهور الماضية رحيمة بـ الإمبراطور جوليان دي إيفانوس.
لم يكن لدى جوليان أي معلومات موثوقة عن “الانتفاضة” أو من هم قادتها أو ما هو هدفهم النهائي. وفقًا للجواسيس الذين تسللوا إلى مقاطعة ميلواكي بعد نجاح الثورة ، كان هدف الانتفاضة هو تحرير الإمبراطورية من يد الإمبراطور الفاسد ، الذي صُور كطاغية ورجل شرير. بالنسبة لـ جوليان ، كانت هذه الثورة أخطر من الشياطين على حدوده ، حيث لا تستغرق مشاعر التمرد وقتًا طويلًا للانتشار.
استمرت الأخبار السيئة في التدفق من جميع الجهات ، حيث واجهت كل منطقة في إمبراطوريته نوعًا من المشاكل. كان الشمال دائمًا الجبهة الرئيسية ضد الشياطين ، وهي أرض شتوية قاسية كانت في حرب مستمرة مع قوات ملك الشياطين الرئيسية. ومع ذلك ، لم تعد الشمال الجبهة الوحيدة ضد الشياطين ، حيث بدأت الشياطين أيضًا في تحقيق تقدم في الشرق والغرب.
إذا اتبعت الأعراق المختلفة هذا النهج وأعلنت تمردها ضد الإمبراطورية ، فمن المحتمل أن تتفتت الإمبراطورية إلى قطع صغيرة ، حيث لن تمتلك الإمبراطورية القوة اللازمة للتماسك مع الشياطين المتواجدة على حدودها والثورات الداخلية المستمرة.
كان موته ضربة قوية لـ جوليان ، حيث ستُترك قوات فايركس الأسطورية تقريبًا بلا أسنان بدون قائدهم.
هذا أسوأ سيناريو كان جوليان يحاول بشدة منعه يومًا بعد يوم ، حيث بذل قصارى جهده في الدبلوماسية لضمان عدم استغلال الإلف والوحوش هذه الفرصة للتمرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اتبعت الأعراق المختلفة هذا النهج وأعلنت تمردها ضد الإمبراطورية ، فمن المحتمل أن تتفتت الإمبراطورية إلى قطع صغيرة ، حيث لن تمتلك الإمبراطورية القوة اللازمة للتماسك مع الشياطين المتواجدة على حدودها والثورات الداخلية المستمرة.
ولجعل الوضع أسوأ مما كان عليه بالفعل ، في خلال هذه الأوقات العاصفة تلقى جوليان تقريرًا بأن السيد سيدريك قد توفي. كان السيد سيدريك قاتلًا من المستوى الرئيسي ، وبالنسبة لجوليان كان سيدريك الاداة الأكثر أهمية له وذراعه اليمنى وسيفه الذي ينفذ مهماته الشخصية تحت راية الإمبراطورية.
لم يتوقع جوليان أبدًا أنه سيُجبر على طلب المساعدة من بن مرة أخرى في حياته ، ومع ذلك ، مع وفاة سيدريك ، كان بن فولكينر هو الوحيد الذي يمتلك القدرة على القضاء على هامس الشياطين ، الذي كان التهديد الوطني الثاني بعد القائد المجهول للانتفاضة.
كان موته ضربة قوية لـ جوليان ، حيث ستُترك قوات فايركس الأسطورية تقريبًا بلا أسنان بدون قائدهم.
الترجمة: Hunter
بالاضافة ، لم يتوفى السيد سيدريك على يد الشياطين أو بعد قتل هامس الشياطين الذي أُرسل لقتله ، بل مات حتى قبل أن يصل إلى الحدود الشرقية ، على يد عدو جوليان الذي قلل من شأنه بشكل كبير.
حاليًا ، شهدت دوقية الجنوب في الإمبراطورية الانقلاب الناجح ، حيث استولى الثوار على “مقاطعة ميلواكي” في يوم واحد. بدت شبكة المعلومات الإمبراطورية وكأنها مندهشة من ذلك ، حيث لم يكن هناك أي توقع لهذه الحركة.
“ديم بالترو ، كنت أعتقد أنه سيتلاشى بعد فقدان فصيله ، لكنني كنت مخطئًا… ربما كان ينبغي لي ألا أضغط بشدة على تحالف القتلة” فكر جوليان ، وهو يندم على قراره بفرض القوانين الصارمة ضد تحالف القتلة. ومع ذلك ، على الرغم من ندمه ، إلا أنه لم يكن لديه منفذ لمشاعره ، حيث لا يوجد مجال للضعف في سلوك الإمبراطور.
ولجعل الوضع أسوأ مما كان عليه بالفعل ، في خلال هذه الأوقات العاصفة تلقى جوليان تقريرًا بأن السيد سيدريك قد توفي. كان السيد سيدريك قاتلًا من المستوى الرئيسي ، وبالنسبة لجوليان كان سيدريك الاداة الأكثر أهمية له وذراعه اليمنى وسيفه الذي ينفذ مهماته الشخصية تحت راية الإمبراطورية.
بغض النظر عن مدى سوء الأوقات ، كان يحتاج إلى امتصاص جميع الخسائر والاستمرار كما لو لم يحدث شيء ، حيث إذا لم يظهر القوة ، فإن الإمبراطورية ستبدأ في الانهيار.
حاليًا ، شهدت دوقية الجنوب في الإمبراطورية الانقلاب الناجح ، حيث استولى الثوار على “مقاطعة ميلواكي” في يوم واحد. بدت شبكة المعلومات الإمبراطورية وكأنها مندهشة من ذلك ، حيث لم يكن هناك أي توقع لهذه الحركة.
“أحضر لي قلم وورقة… إذا كان سيدريك ميتًا ، فلا يوجد سوى شخص واحد يمكنني تكليفه بمهمة قتل هامس الشياطين…” أمر جوليان خادمه ، الذي أحضر له قلمه الملكي ، وبعض الحبر والورق. بوجه حزين ، كتب جوليان رسالة إلى بن فولكينر ، وهو شخص مشهور كان مضطراً للعفو عنه قبل بضعة أشهر فقط.
“أحضر لي قلم وورقة… إذا كان سيدريك ميتًا ، فلا يوجد سوى شخص واحد يمكنني تكليفه بمهمة قتل هامس الشياطين…” أمر جوليان خادمه ، الذي أحضر له قلمه الملكي ، وبعض الحبر والورق. بوجه حزين ، كتب جوليان رسالة إلى بن فولكينر ، وهو شخص مشهور كان مضطراً للعفو عنه قبل بضعة أشهر فقط.
لم يتوقع جوليان أبدًا أنه سيُجبر على طلب المساعدة من بن مرة أخرى في حياته ، ومع ذلك ، مع وفاة سيدريك ، كان بن فولكينر هو الوحيد الذي يمتلك القدرة على القضاء على هامس الشياطين ، الذي كان التهديد الوطني الثاني بعد القائد المجهول للانتفاضة.
لم يتوقع جوليان أبدًا أنه سيُجبر على طلب المساعدة من بن مرة أخرى في حياته ، ومع ذلك ، مع وفاة سيدريك ، كان بن فولكينر هو الوحيد الذي يمتلك القدرة على القضاء على هامس الشياطين ، الذي كان التهديد الوطني الثاني بعد القائد المجهول للانتفاضة.
مع معرفته بـ فولكينر بشكل جيد ، كان جوليان يعرف أنه لن يتصرف لمصلحته الخاصة وأن مفتاح قبول فولكينر كان من خلال تلميذه ، وبالتالي في رسالته إلى الرجل العجوز ، وعد جوليان بمكافآت ليس فقط له ولكن أيضًا لتلميذه “الرئيس” ، الذي كان حاليًا مجرد بارونا في الشرق. بالإضافة إلى ذلك ، اقترح جوليان على بن محاولة قتل ملك الشياطين إذا كان ذلك ممكنًا ، ووعد بمنحه لقب “قديس الإمبراطورية” إذا نجح في فعل ذلك. للأسف ، كان يعرف أن هذه فرصة ضئيلة وأن فولكينر لن يذهب فعلاً وراء ملك الشياطين.
لم يكن لدى جوليان أي معلومات موثوقة عن “الانتفاضة” أو من هم قادتها أو ما هو هدفهم النهائي. وفقًا للجواسيس الذين تسللوا إلى مقاطعة ميلواكي بعد نجاح الثورة ، كان هدف الانتفاضة هو تحرير الإمبراطورية من يد الإمبراطور الفاسد ، الذي صُور كطاغية ورجل شرير. بالنسبة لـ جوليان ، كانت هذه الثورة أخطر من الشياطين على حدوده ، حيث لا تستغرق مشاعر التمرد وقتًا طويلًا للانتشار.
بغض النظر عن مدى سوء الأوقات ، كان يحتاج إلى امتصاص جميع الخسائر والاستمرار كما لو لم يحدث شيء ، حيث إذا لم يظهر القوة ، فإن الإمبراطورية ستبدأ في الانهيار.
الترجمة: Hunter
ولجعل الوضع أسوأ مما كان عليه بالفعل ، في خلال هذه الأوقات العاصفة تلقى جوليان تقريرًا بأن السيد سيدريك قد توفي. كان السيد سيدريك قاتلًا من المستوى الرئيسي ، وبالنسبة لجوليان كان سيدريك الاداة الأكثر أهمية له وذراعه اليمنى وسيفه الذي ينفذ مهماته الشخصية تحت راية الإمبراطورية.
( منظور الإمبراطور جوليان دي إيفانوس )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات