الوصول
الفصل 421 – الوصول
أبلغت إشعارات قليلة ليو أن جميع إحصاءاته قد تم تقليصها بنسبة 20% للدقيقة التالية ، وعلى الرغم من أنه كان قادراً على تحريك جسده ، إلا أنه كان يشعر أن يده ترتعش بدون سبب.
( منظور ليو وبن ، 15 دقيقة قبل بدء الهجوم على مدينة ثومبا )
*سكرييتش*
قبل بضع دقائق من بدء الهجوم على مدينة ثومبا ، كان ليو وبن يتجولان في شوارع المدينة دون أي اهتمام بالعالم من حولهم.
كانت بحاجة إليه أكثر ، وبالتالي ، ركض نحو المخبز ، حيث تجاهل كل الفوضى التي اجتاحت الشوارع واستمر في التحرك لغرض واحد.
“هوف… الدوق بطيء للغاية ، لماذا لا يمكنه جلب أسماء الأفراد الرئيسيين في حركة التمرد خلال يومين؟” اشتكى ليو ، وعلى الرغم من مرور يومين منذ وصولهم الأول إلى مدينة ثومبا ، إلا أن الدوق لم يستدعيهم بعد لإعطائهم تفاصيل المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما رأيي في المهمة؟ بصراحة ، لا أفكر بأنها جيدة للغاية. إذا كان الأجر جيداً ، فسنقوم بها. لكنني لا أرى المتمردين على نفس مستوى التهديد الذي تمثله الشياطين ، لذا ليس لدي شعور جيد وراء هذه المهمة. لذلك ، لن أعتبرها خدمة” قال ليو وهو يرفع كتفيه ، بينما أومأ بن برأسه.
“أعتقد أن السبب هو أن أفضل رجاله يعملون على جمع المعلومات من هامس الشياطين ، مما يجعل جمع المعلومات بطيئاً جداً… ما رأيك في مهمة القضاء على المتمردين؟” سأل بن. وعلى الرغم من أن ليو لم يتحدث كثيراً عن الأمر ، إلا أن بن كان يشعر أن هناك شيئاً غير صحيح بشأن ليو وهذه المهمة.
الترجمة: Hunter
“ما رأيي في المهمة؟ بصراحة ، لا أفكر بأنها جيدة للغاية. إذا كان الأجر جيداً ، فسنقوم بها. لكنني لا أرى المتمردين على نفس مستوى التهديد الذي تمثله الشياطين ، لذا ليس لدي شعور جيد وراء هذه المهمة. لذلك ، لن أعتبرها خدمة” قال ليو وهو يرفع كتفيه ، بينما أومأ بن برأسه.
كان التنين الأسود بطول شاحنة كبيرة ، ومع ذلك ، كان التنين أعرض من طوله ، بينما كان جناحيه أطول من طوله بـ 1.5 مرة.
كان بن أيضاً يمتلك نفس الرأي أن المتمردين ليسوا على نفس مستوى تهديد الشياطين ، حيث إن الشياطين تهدد بتدمير نسيج المجتمع نفسه ، بينما المتمردون كانوا مجرد جهة سياسية مختلفة.
لـ لحظة ، فكر ليو في التوقف ليسأل بن عن خطته بينما كان ينقذ والدته ولماذا لم يكن يتبعه لمساعدته. لكن ليو عرف أنه لا يوجد وقت ليضيعه ، لذا دفع تلك الأفكار جانباً واستمر في التحرك.
“إذن… لماذا أنت هنا مع هذا العجوز اليوم؟ ألا يجب أن تكون مع والدتك؟” سأل بن ، حيث تساءل لماذا لم يكن ليو يقضي وقتاً أطول مع والدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سادت حالة من الذعر في جميع أنحاء مدينة ثومبا عند رؤية هذا المشهد ، حيث لم يكن أحد يفهم ما يحدث ، أو لماذا ظهر تنين فجأة في مدينتهم.
“والدتي لا تحصل على الكثير من الإجازات يا معلمي. لن تتمكن من لقائي حتى ينتهي دوامها في المساء ، لذا أنا عالق معك حتى ذلك الحين” أوضح ليو ، بينما أومأ بن بفهم.
عندما نظر ليو نحو السماء حيث كانوا يشيرون ، رأى مشهداً من المحتمل أنه لن ينساه حتى وفاته.
لم يكن الأمر أن ليو لا يرغب في قضاء الوقت مع إيلينا ، بل كانت إيلينا غير قادرة على لقائه في الوقت الحالي.
كانت بحاجة إليه أكثر ، وبالتالي ، ركض نحو المخبز ، حيث تجاهل كل الفوضى التي اجتاحت الشوارع واستمر في التحرك لغرض واحد.
بشكل عام ، كانت الأجواء بين بن وليو غير جادة ، حيث تحدثوا عن أمور غير محددة أثناء تجوالهم في شوارع مدينة ثومبا عندما سمعوا الهدير الذي حطم الهدوء لأول مرة في حياتهم.
كانت بحاجة إليه أكثر ، وبالتالي ، ركض نحو المخبز ، حيث تجاهل كل الفوضى التي اجتاحت الشوارع واستمر في التحرك لغرض واحد.
*هدير*
“إذن… لماذا أنت هنا مع هذا العجوز اليوم؟ ألا يجب أن تكون مع والدتك؟” سأل بن ، حيث تساءل لماذا لم يكن ليو يقضي وقتاً أطول مع والدته.
كان الهدير مختلفاً عن أي شيء سمعه ليو من قبل في حياته. كان هديرا منخفضا يزداد شدة مع مرور الوقت ، مثل الرعد البعيد الذي يمر عبر السماء. كان صوتاً عميقاً ومجهولاً بدا وكأنه يأتي من أعماق الأرض نفسها ، حيث شعر بانها قوة قديمة وغير قابلة للايقاف.
قبل بضع دقائق من بدء الهجوم على مدينة ثومبا ، كان ليو وبن يتجولان في شوارع المدينة دون أي اهتمام بالعالم من حولهم.
حمل الهدير صدى غريباً ، يكاد يكون من عالم آخر ، مما جعل كل من يسمعه يشعر بالقشعريرة ، حيث جعل الهواء من حوله يهتز خوفاً من الوحش الذي أطلقه.
“اذهب لإنقاذها الآن ، هذه المدينة على وشك أن تُحترق ولا يوجد شيء يمكن لأي شخص فعله حيال ذلك–” قال بن ، بينما بدأ ليو بالركض السريع نحو مخبز والدته.
[ إشعار النظام : لقد سمعت هدير تنين حقيقي. أنت الآن تعاني من خوف التنين ]
حمل الهدير صدى غريباً ، يكاد يكون من عالم آخر ، مما جعل كل من يسمعه يشعر بالقشعريرة ، حيث جعل الهواء من حوله يهتز خوفاً من الوحش الذي أطلقه.
[ إشعار النظام : تم تقليص جميع الإحصائيات بنسبة 20% لمدة 60 ثانية تحت تأثير خوف التنين ]
“اذهب لإنقاذها الآن ، هذه المدينة على وشك أن تُحترق ولا يوجد شيء يمكن لأي شخص فعله حيال ذلك–” قال بن ، بينما بدأ ليو بالركض السريع نحو مخبز والدته.
أبلغت إشعارات قليلة ليو أن جميع إحصاءاته قد تم تقليصها بنسبة 20% للدقيقة التالية ، وعلى الرغم من أنه كان قادراً على تحريك جسده ، إلا أنه كان يشعر أن يده ترتعش بدون سبب.
“والدتي لا تحصل على الكثير من الإجازات يا معلمي. لن تتمكن من لقائي حتى ينتهي دوامها في المساء ، لذا أنا عالق معك حتى ذلك الحين” أوضح ليو ، بينما أومأ بن بفهم.
بجانبه ، بدا بن بخير وهو يحدق نحو السماء بعينين مغمضتين ، ولكن الناس العاديين من حوله في الشوارع لم يكونوا بخير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بطريقة ما ، كان لديه إيمان بأن معلمه سيكون بخير بغض النظر عن الموقف ، بعد كل شيء ، كان البعبع بن فولكينر ، لكن والدته لم تكن كذلك.
كان معظمهم مشلولين في أماكنهم ، غير قادرين على تحريك عضلة واحدة ، بينما كان البعض الآخر جالسين على الأرض وهم يشيرون نحو السماء في خوف.
بشكل عام ، كان بحجم طائرتين مقاتلتين ، وعلى الرغم من أنه لم يكن بحجم الطائرات التجارية ، إلا أنه كان يبدو ضخماً للغاية خاصة عندما كان يطير بالقرب من المدينة.
عندما نظر ليو نحو السماء حيث كانوا يشيرون ، رأى مشهداً من المحتمل أنه لن ينساه حتى وفاته.
“هوف… الدوق بطيء للغاية ، لماذا لا يمكنه جلب أسماء الأفراد الرئيسيين في حركة التمرد خلال يومين؟” اشتكى ليو ، وعلى الرغم من مرور يومين منذ وصولهم الأول إلى مدينة ثومبا ، إلا أن الدوق لم يستدعيهم بعد لإعطائهم تفاصيل المهمة.
تنين أسود ضخم يرتدي درعاً كاملاً كان يحلق في سماء مدينة ثومبا مثل طائرة مقاتلة ، وفوق الوحش الضخم كان يجلس ملك الشياطين الصغير ، الذي كان ينظر إلى سكان المدينة وكأنهم حشرات.
حمل الهدير صدى غريباً ، يكاد يكون من عالم آخر ، مما جعل كل من يسمعه يشعر بالقشعريرة ، حيث جعل الهواء من حوله يهتز خوفاً من الوحش الذي أطلقه.
كان التنين الأسود بطول شاحنة كبيرة ، ومع ذلك ، كان التنين أعرض من طوله ، بينما كان جناحيه أطول من طوله بـ 1.5 مرة.
كان التنين الأسود بطول شاحنة كبيرة ، ومع ذلك ، كان التنين أعرض من طوله ، بينما كان جناحيه أطول من طوله بـ 1.5 مرة.
بشكل عام ، كان بحجم طائرتين مقاتلتين ، وعلى الرغم من أنه لم يكن بحجم الطائرات التجارية ، إلا أنه كان يبدو ضخماً للغاية خاصة عندما كان يطير بالقرب من المدينة.
كان معظمهم مشلولين في أماكنهم ، غير قادرين على تحريك عضلة واحدة ، بينما كان البعض الآخر جالسين على الأرض وهم يشيرون نحو السماء في خوف.
*سكرييتش*
“اذهب لإنقاذها الآن ، هذه المدينة على وشك أن تُحترق ولا يوجد شيء يمكن لأي شخص فعله حيال ذلك–” قال بن ، بينما بدأ ليو بالركض السريع نحو مخبز والدته.
خلف التنين كان هناك 12 راكب على ويفرين الصغيرة ، الذين كانوا يطيرون بسرعة تعادل سرعة التنين. على الرغم من أن التنين كان يبدو وكأنه يتجول ببساطة في السماء ، إلا أن وحوش ويفرين بدت وكأنها تسير بسرعة أكبر ، بسبب حجمها الأصغر الذي جعلها تظهر وكأنها أسرع.
*هدير*
سادت حالة من الذعر في جميع أنحاء مدينة ثومبا عند رؤية هذا المشهد ، حيث لم يكن أحد يفهم ما يحدث ، أو لماذا ظهر تنين فجأة في مدينتهم.
( منظور ليو وبن ، 15 دقيقة قبل بدء الهجوم على مدينة ثومبا )
“اين متجر والدتك ، يا فتى؟” سأل بن بصوت جدي ، بينما أدرك ليو فقط بعد سماعه صوته أنه خرج من ارتباكه.
عندما نظر ليو نحو السماء حيث كانوا يشيرون ، رأى مشهداً من المحتمل أنه لن ينساه حتى وفاته.
“من تلك الجهة–” قال ليو وهو يشير إلى الجهة التي يقع فيه مخبز إيلينا ، بينما صفعه بن على ظهره ودفعه نحو ذلك الاتجاه.
( منظور ليو وبن ، 15 دقيقة قبل بدء الهجوم على مدينة ثومبا )
“اذهب لإنقاذها الآن ، هذه المدينة على وشك أن تُحترق ولا يوجد شيء يمكن لأي شخص فعله حيال ذلك–” قال بن ، بينما بدأ ليو بالركض السريع نحو مخبز والدته.
“هوف… الدوق بطيء للغاية ، لماذا لا يمكنه جلب أسماء الأفراد الرئيسيين في حركة التمرد خلال يومين؟” اشتكى ليو ، وعلى الرغم من مرور يومين منذ وصولهم الأول إلى مدينة ثومبا ، إلا أن الدوق لم يستدعيهم بعد لإعطائهم تفاصيل المهمة.
لـ لحظة ، فكر ليو في التوقف ليسأل بن عن خطته بينما كان ينقذ والدته ولماذا لم يكن يتبعه لمساعدته. لكن ليو عرف أنه لا يوجد وقت ليضيعه ، لذا دفع تلك الأفكار جانباً واستمر في التحرك.
بطريقة ما ، كان لديه إيمان بأن معلمه سيكون بخير بغض النظر عن الموقف ، بعد كل شيء ، كان البعبع بن فولكينر ، لكن والدته لم تكن كذلك.
بشكل عام ، كان بحجم طائرتين مقاتلتين ، وعلى الرغم من أنه لم يكن بحجم الطائرات التجارية ، إلا أنه كان يبدو ضخماً للغاية خاصة عندما كان يطير بالقرب من المدينة.
كانت بحاجة إليه أكثر ، وبالتالي ، ركض نحو المخبز ، حيث تجاهل كل الفوضى التي اجتاحت الشوارع واستمر في التحرك لغرض واحد.
“والدتي لا تحصل على الكثير من الإجازات يا معلمي. لن تتمكن من لقائي حتى ينتهي دوامها في المساء ، لذا أنا عالق معك حتى ذلك الحين” أوضح ليو ، بينما أومأ بن بفهم.
“إذن… لماذا أنت هنا مع هذا العجوز اليوم؟ ألا يجب أن تكون مع والدتك؟” سأل بن ، حيث تساءل لماذا لم يكن ليو يقضي وقتاً أطول مع والدته.
الترجمة: Hunter
“إذن… لماذا أنت هنا مع هذا العجوز اليوم؟ ألا يجب أن تكون مع والدتك؟” سأل بن ، حيث تساءل لماذا لم يكن ليو يقضي وقتاً أطول مع والدته.
أبلغت إشعارات قليلة ليو أن جميع إحصاءاته قد تم تقليصها بنسبة 20% للدقيقة التالية ، وعلى الرغم من أنه كان قادراً على تحريك جسده ، إلا أنه كان يشعر أن يده ترتعش بدون سبب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات