المخطوطة (الجزء الثاني)
الفصل 441 – المخطوطة (الجزء الثاني)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما حدق ليو في السقف وهو مستلقي ، كان عقله مضطربًا من الجلسة المكثفة ، حيث كان الصداع الذي يعاني منه شديدًا ، مما تسبب في خفقان راسه كما لو أن دماغه يحاول الهروب من جمجمته.
بمجرد أن بدأت مخطوطة التأمل بالطفو في الهواء ، جلس ليو بالقرب من السجادة في وضعية جلوس والتي ربطها البشر عادة بالتأمل ، ثم أخذ نفسًا عميقًا قبل أن يركز على المخطوطة.
كانت مخطوطة التأمل قاسية في متطلباتها ، فعندما أسرع ليو عن غير قصد في جزء من المسار الذي لا يحتوي على فروع ، عرضت المخطوطة تنبيها على الفور:
بدا التوهج الذهبي الخافت للمخطوطة وكأنه ينبض بلطف ، كما لو كانت المخطوطة حية وتنتظر أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على المخطوطة خريطة لمسار المانا الخاص بـ ليو ، تشبه الشبكة المتشابكة من الأوردة الخاص بـ جسم الإنسان.
اتباعًا للتعليمات الموجودة على المخطوطة ، شكّل ليو نبضة صغيرة من المانا بالقرب من راحة يده ، وفورًا ظهرت نقطة حمراء على المخطوطة ، وكأنها تعترف بنبضة المانا التي أنشأها ، لترد المخطوطة بتعليمات جديدة:
الفصل 441 – المخطوطة (الجزء الثاني)
[ابدأ الدورة. اتبع المسار الموضح.]
في هذه المرة ، استطاع ليو تحمل 20 دقيقة أخرى من التعذيب قبل أن يضطر لأخذ استراحة أخرى لمدة 5 دقائق.
ظهرت على المخطوطة خريطة لمسار المانا الخاص بـ ليو ، تشبه الشبكة المتشابكة من الأوردة الخاص بـ جسم الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تواجدت النقطة الحمراء التي تمثل نبضة المانا حاليًا بالقرب من راحة يده ، ومن هذا المكان بدأت تتحرك ببطء على طول المسارات المرسومة على المخطوطة ، متتبعةً طريقًا عبر الجسم.
لسوء الحظ ، حتى يُحرز تقدمًا في التقنية ، سيكون في “جنة المازوخيين” حتى يُنهك عقليًا بشكل دائم.
ركز ليو بعمق ، محاولاً محاكاة حركة النقطة الحمراء بينما يقود نبضة المانا عبر قنوات المانا الخاصة به ، محاولًا مطابقة السرعة والمسار الموضحين على المخطوطة بدقة.
بعد ما بدا وكأنه لحظة أبدية ، تشوشت رؤية ليو ، بينما أصبحت الضغوط في رأسه لا تُحتمل ، حيث شعر بنبضة المانا تتذبذب وتفلت من سيطرته.
كانت هذه المهمة أصعب مما توقع ، حيث أنه في أول دقيقة من محاولته ، اتخذ ليو ثلاثة مسارات خاطئة عن المسار المطلوب ، مما دفع المخطوطة إلى عرض تنبيه:
تصاعد الضغط كلما زادت مدة ممارسته ، حيث تمكن ليو من الشعور بالضغط وهو يشتد بعد حوالي 15 دقيقة من الممارسة.
[مسار خاطئ ، تراجع رجاء.]
ومع ذلك ، عندما حدث العكس وتردد ليو عند وصوله إلى تقاطع معقد وهو غير متأكد من الاتجاه الذي يجب أن يسلكه ، تسببت شكوكه في تباطئه كثيرًا ، حيث ردت المخطوطة بتنبيه آخر:
نظرًا لأن قنوات المانا تتفرع غالبًا إلى طرق صغيرة لا تعد ولا تحصى من مسار واحد ، كانت هناك فروع حيث يتفرع مسار واحد إلى عشرة مسارات مختلفة ، واختيار المسار الرابع بالضبط بين العشرة كما أشارت النقطة الحمراء لم يكن بمثابة مهمة سهلة ، خاصة عند التنفيذ بسرعة محددة.
كانت مثل لعب لعبة متاهة مستمرة داخل جسدك ، ولم تكن بأي حال من الأحوال مثل التنفس بسلام.
كانت مخطوطة التأمل قاسية في متطلباتها ، فعندما أسرع ليو عن غير قصد في جزء من المسار الذي لا يحتوي على فروع ، عرضت المخطوطة تنبيها على الفور:
ركز ليو بعمق ، محاولاً محاكاة حركة النقطة الحمراء بينما يقود نبضة المانا عبر قنوات المانا الخاصة به ، محاولًا مطابقة السرعة والمسار الموضحين على المخطوطة بدقة.
[ببطء. أنت سريع جدًا.]
بدأ رأسه يؤلمه ، حيث كان الجهد المبذول للحفاظ على السرعة الصحيحة والمسار يجهد عقله أكثر مما سبق أن اختبره من قبل.
ومع ذلك ، عندما حدث العكس وتردد ليو عند وصوله إلى تقاطع معقد وهو غير متأكد من الاتجاه الذي يجب أن يسلكه ، تسببت شكوكه في تباطئه كثيرًا ، حيث ردت المخطوطة بتنبيه آخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بسرعة. أنت بطيء جدًا.]
اتباعًا للتعليمات الموجودة على المخطوطة ، شكّل ليو نبضة صغيرة من المانا بالقرب من راحة يده ، وفورًا ظهرت نقطة حمراء على المخطوطة ، وكأنها تعترف بنبضة المانا التي أنشأها ، لترد المخطوطة بتعليمات جديدة:
أُجبر ليو على أن يضغط على أسنانه ، معدلا سيطرته على نبضة المانا باستمرار ، مما اضطر إلى التباطؤ أو التسارع وفقًا لأهواء المخطوطة ، بينما زاد الضغط الذي يقع على دماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن قنوات المانا تتفرع غالبًا إلى طرق صغيرة لا تعد ولا تحصى من مسار واحد ، كانت هناك فروع حيث يتفرع مسار واحد إلى عشرة مسارات مختلفة ، واختيار المسار الرابع بالضبط بين العشرة كما أشارت النقطة الحمراء لم يكن بمثابة مهمة سهلة ، خاصة عند التنفيذ بسرعة محددة.
تصاعد الضغط كلما زادت مدة ممارسته ، حيث تمكن ليو من الشعور بالضغط وهو يشتد بعد حوالي 15 دقيقة من الممارسة.
أخيرًا ، بعد أن أصبح عاجزا على الاستمرار ، ترك ليو نبضة المانا تتبدد ثم انهار إلى الخلف على الأرض ، لاهثًا لالتقاط أنفاسه بينما كانت موجات الألم تنبض في جمجمته.
على الرغم من عدم اخذه للراحة ، إلا أنه أجبر ليو نبضة المانا على التقدم ، محاولًا مواكبة النقطة الحمراء على المخطوطة. ولكن مع مرور الدقائق ، بدأت الضغوط الذهنية الناتجة عن هذا التمرين تصبح مرهقة.
الفصل 441 – المخطوطة (الجزء الثاني)
بدأ رأسه يؤلمه ، حيث كان الجهد المبذول للحفاظ على السرعة الصحيحة والمسار يجهد عقله أكثر مما سبق أن اختبره من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على المخطوطة خريطة لمسار المانا الخاص بـ ليو ، تشبه الشبكة المتشابكة من الأوردة الخاص بـ جسم الإنسان.
ومع ذلك ، تحركت النقطة الحمراء على المخطوطة بلا هوادة ، غير مبالية بتعبه ، بينما كافح ليو للحاق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأمر يثبت أن جميع المخلوقات من المستوى الرئيسي العظيم وانصاف الحكام والحكام في الكون… كل واحد منهم هو مازوخي لعين يحب التعذيب. التأمل هو تعذيب وإذا قاموا بهذا بانتظام لسنوات ، فلا بد أنهم يستمتعون حقًا بالتعذيب… حتى انه ليس تعذيب إجباري ، بل تعذيب اختياري. هذا مستوى آخر من الجنون…”
كان هذا التأمل أكثر تطلبًا مما كان يتخيله ليو ، حيث تطلب التركيز وتوازن دقيق بين السرعة والدقة.
شعر وكأن عقله يتم سحبه في اتجاهات مختلفة ، حيث كان التركيز المطلوب لمتابعة المسارات تستنزف طاقته العقلية.
كانت مخطوطة التأمل قاسية في متطلباتها ، فعندما أسرع ليو عن غير قصد في جزء من المسار الذي لا يحتوي على فروع ، عرضت المخطوطة تنبيها على الفور:
بعد ما بدا وكأنه لحظة أبدية ، تشوشت رؤية ليو ، بينما أصبحت الضغوط في رأسه لا تُحتمل ، حيث شعر بنبضة المانا تتذبذب وتفلت من سيطرته.
بدا التوهج الذهبي الخافت للمخطوطة وكأنه ينبض بلطف ، كما لو كانت المخطوطة حية وتنتظر أمره.
أخيرًا ، بعد أن أصبح عاجزا على الاستمرار ، ترك ليو نبضة المانا تتبدد ثم انهار إلى الخلف على الأرض ، لاهثًا لالتقاط أنفاسه بينما كانت موجات الألم تنبض في جمجمته.
[بسرعة. أنت بطيء جدًا.]
المخطوطة ، التي أدركت حالته ، قامت بتخفيف توهجها ، ثم تلاشت النقطة الحمراء.
كانت مخطوطة التأمل قاسية في متطلباتها ، فعندما أسرع ليو عن غير قصد في جزء من المسار الذي لا يحتوي على فروع ، عرضت المخطوطة تنبيها على الفور:
بينما حدق ليو في السقف وهو مستلقي ، كان عقله مضطربًا من الجلسة المكثفة ، حيث كان الصداع الذي يعاني منه شديدًا ، مما تسبب في خفقان راسه كما لو أن دماغه يحاول الهروب من جمجمته.
الفصل 441 – المخطوطة (الجزء الثاني)
“هذا… أصعب مما توقعت” تمتم لنفسه وهو يمسح العرق من جبينه ، حيث نظر إلى ساعة الغرفة وأدرك أنه لم يتأمل إلا لمدة 40 دقيقة فقط ، ولا يزال لديه 5 ساعات و20 دقيقة من هذا الجحيم.
كانت مثل لعب لعبة متاهة مستمرة داخل جسدك ، ولم تكن بأي حال من الأحوال مثل التنفس بسلام.
على الرغم من أن التقنية تسمى “تأمل” ، إلا أنها لم تكن تشبه التأمل الذي كان يقوم به سكان الأرض.
على الرغم من أن المخطوطة قالت إنه سيصبح أسهل مع مرور الوقت ، إلا أن هذا التغيير لم يكن سريعًا بما يكفي ، حيث أدرك ليو أنه سيعاني على الأرجح مع هذه الطريقة لأيام قبل أن يرى أي تقدم ملموس.
كانت مثل لعب لعبة متاهة مستمرة داخل جسدك ، ولم تكن بأي حال من الأحوال مثل التنفس بسلام.
كانت مثل لعب لعبة متاهة مستمرة داخل جسدك ، ولم تكن بأي حال من الأحوال مثل التنفس بسلام.
“من اخترع هذه التقنية الشيطانية بحق الجحيم… هل يتوقعون حقًا من الاشخاص أن يقوموا بهذا الامر لمدة 6 ساعات يوميًا؟” تمتم ليو.
أخيرًا ، بعد أن أصبح عاجزا على الاستمرار ، ترك ليو نبضة المانا تتبدد ثم انهار إلى الخلف على الأرض ، لاهثًا لالتقاط أنفاسه بينما كانت موجات الألم تنبض في جمجمته.
“هذا الأمر يثبت أن جميع المخلوقات من المستوى الرئيسي العظيم وانصاف الحكام والحكام في الكون… كل واحد منهم هو مازوخي لعين يحب التعذيب. التأمل هو تعذيب وإذا قاموا بهذا بانتظام لسنوات ، فلا بد أنهم يستمتعون حقًا بالتعذيب… حتى انه ليس تعذيب إجباري ، بل تعذيب اختياري. هذا مستوى آخر من الجنون…”
رغم كل الشكاوي ، بمجرد أن خف صداعه قليلاً ، نهض ليو مجددًا وشكل نبضة مانا أخرى بالقرب من راحة يده ، بينما اكتشفت المخطوطة النبضة وبدأت الجلسة من جديد.
رغم كل الشكاوي ، بمجرد أن خف صداعه قليلاً ، نهض ليو مجددًا وشكل نبضة مانا أخرى بالقرب من راحة يده ، بينما اكتشفت المخطوطة النبضة وبدأت الجلسة من جديد.
[ابدأ الدورة. اتبع المسار الموضح.]
في هذه المرة ، استطاع ليو تحمل 20 دقيقة أخرى من التعذيب قبل أن يضطر لأخذ استراحة أخرى لمدة 5 دقائق.
بدا التوهج الذهبي الخافت للمخطوطة وكأنه ينبض بلطف ، كما لو كانت المخطوطة حية وتنتظر أمره.
على الرغم من أن المخطوطة قالت إنه سيصبح أسهل مع مرور الوقت ، إلا أن هذا التغيير لم يكن سريعًا بما يكفي ، حيث أدرك ليو أنه سيعاني على الأرجح مع هذه الطريقة لأيام قبل أن يرى أي تقدم ملموس.
[مسار خاطئ ، تراجع رجاء.]
لسوء الحظ ، حتى يُحرز تقدمًا في التقنية ، سيكون في “جنة المازوخيين” حتى يُنهك عقليًا بشكل دائم.
ومع ذلك ، عندما حدث العكس وتردد ليو عند وصوله إلى تقاطع معقد وهو غير متأكد من الاتجاه الذي يجب أن يسلكه ، تسببت شكوكه في تباطئه كثيرًا ، حيث ردت المخطوطة بتنبيه آخر:
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأمر يثبت أن جميع المخلوقات من المستوى الرئيسي العظيم وانصاف الحكام والحكام في الكون… كل واحد منهم هو مازوخي لعين يحب التعذيب. التأمل هو تعذيب وإذا قاموا بهذا بانتظام لسنوات ، فلا بد أنهم يستمتعون حقًا بالتعذيب… حتى انه ليس تعذيب إجباري ، بل تعذيب اختياري. هذا مستوى آخر من الجنون…”
أخيرًا ، بعد أن أصبح عاجزا على الاستمرار ، ترك ليو نبضة المانا تتبدد ثم انهار إلى الخلف على الأرض ، لاهثًا لالتقاط أنفاسه بينما كانت موجات الألم تنبض في جمجمته.
بدا التوهج الذهبي الخافت للمخطوطة وكأنه ينبض بلطف ، كما لو كانت المخطوطة حية وتنتظر أمره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات