قبول الدعوة
الفصل 463 – قبول الدعوة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوي أوي أوي. أيها الفتى ، لا زلت بعيدا لكي تصل إلى مستواي. لا تكن مغرورًا ، يمكنني أن آكلك خمسة مرات على الفطور دون أن أرمش بعيني” قال بن وهو يبدو متحمسًا.
(في هذه الأثناء ، لوك)
ستختبر الأيام القادمة قوة النقابة بطرق لم يسبق لهم أن اختبروها من قبل ، وعلى الرغم من أنهم كانوا مستعدين ، الا ان لوك لم يستطع التخلص من الشعور بأن هذه الحرب على وشك أن تأخذ منعطفًا أبعد مما توقعوا.
يبدو أن الدمار الذي لحق بمدينة ثومبا قد حفز جيش الشياطين ، محولاً إياهم إلى قوة قتالية أكثر تماسكًا مما كانت عليه في أول مواجهة مع نقابة سماء الظلام.
ستختبر الأيام القادمة قوة النقابة بطرق لم يسبق لهم أن اختبروها من قبل ، وعلى الرغم من أنهم كانوا مستعدين ، الا ان لوك لم يستطع التخلص من الشعور بأن هذه الحرب على وشك أن تأخذ منعطفًا أبعد مما توقعوا.
الجيش الذي كان قد تراجع كقوة منهكة ومحبطة ، الآن يبدو أنه استعاد طاقته وهدفه ، وكأن سقوط ثومبا قد أشعل مرحلة جديدة ومرعبة من حملتهم.
كل يوم ، بينما كان لوك يحلق عبر السماء في مهماته الاستطلاعية الروتينية ، لم يكن يستطيع إلا أن يلاحظ التوسع السريع والمقلق لمعسكرات الشياطين. بدا أن عدد الخيام قد تضاعف بين عشية وضحاها ، مع انضمام ما بين 150 إلى 200 جندي ذو رتبة عالية يوميًا ، مما يعزز بشكل كبير الحشد المرعب بالفعل ، حيث أصبح العدو الذي كان يمكن التعامل معه سابقًا قوة هائلة لا يمكن السيطرة عليها.
*******************
“1… 2… 7… 9… 15… 40 خيمة أضيفت اليوم” تمتم لوك لنفسه وهو يحسب الزيادة في عقله. “هذا يعني انه تم إضافة 80 جندي على الأقل” تمتم ، حيث بدأت تداعيات هذا التوسع السريع تثقل كاهله.
(في هذه الأثناء ، لوك)
“هذا لا يبشر بالخير بالنسبة لنا” فكر لوك بقلق. “الآن الشياطين تمتلك قوة تزيد عن 70,000 جندي. لقد تعافوا من خسائرهم أسرع مما توقعنا ، وأعدادهم تتزايد مع كل يوم يمر.” كانت فكرة هذا البناء المستمر تزعجه ، حيث كان يعلم أن كل خيمة جديدة تمثل زوجًا جديدًا من الأيدي التي يمكن أن توجه السلاح نحو شعبه.
“هل ترى هذا يا فتى؟ إنها دعوة لبطولة مخصصة فقط للمحاربين من المستوى الرئيسي. يريدني الإمبراطور أن أشارك في شيء تافه كهذا لسبب ما-” قال بن وهو يمرر رسالة الدعوة إلى ليو الذي قرأها بعناية.
تعتمد الشياطين على العدد الهائل ، وكلما زاد عددهم ، زاد رعبهم كقوة موحدة. كان هذا التصاعد في قوتهم هو مصدر القلق الرئيسي لـ لوك ، حيث كان يعرف جيدًا القوة المدمرة التي يمكن أن يطلقها حشد كبير من الشياطين.
“هذا لا يبشر بالخير بالنسبة لنا” فكر لوك بقلق. “الآن الشياطين تمتلك قوة تزيد عن 70,000 جندي. لقد تعافوا من خسائرهم أسرع مما توقعنا ، وأعدادهم تتزايد مع كل يوم يمر.” كانت فكرة هذا البناء المستمر تزعجه ، حيث كان يعلم أن كل خيمة جديدة تمثل زوجًا جديدًا من الأيدي التي يمكن أن توجه السلاح نحو شعبه.
“ما هو تقرير اليوم ، نائب زعيم النقابة؟” سأل قائد فريق الاستطلاع لنقابة سماء الظلام عندما عاد لوك من مهمته. سلم لوك الأرقام التي جمعها بعناية ، مضيفا ملاحظة طفيفة إليها ، “لم يتحركوا بعد ، لكنني أتوقع أنهم سيشنون هجومًا شاملاً خلال 7 إلى 10 أيام” أفاد لوك ، بنبرة ثابتة ولكن مليئة باليقين من الصراع القادم.
أومأ لوك برأسه ، مقدرًا وجهة نظر سيرفانتيس ، حتى وإن كان ثقل ملاحظاته لا يزال يتردد في عقله.
لم يكن لديه شك في أن الشياطين تنتظر اللحظة المثالية لشن هجومها.
الفصل 463 – قبول الدعوة
عبس قائد فريق الاستطلاع ولكنه حافظ على هدوئه ، لكن قبل أن يتمكن من الرد ، تقدم سيرفانتيس ، زعيم النقابة المخضرم ، بنبرة هادئة ولكنها مهيمنة. “لا تقلق كثيرًا يا لوك” قال سيرفانتيس بنبرة مطمئنة “تذكر ، لن تنمو نقابتنا ما لم نواجه الشياطين وجهاً لوجه ، وقد استعدينا قدر المستطاع ونحن جاهزون لما قد يأتي” قال سيرفانتيس ، مذكراً لوك بعدم القلق كثيراً بشأن قوات الشياطين لأن النقابة تحتاج في النهاية إلى قتالهم بشكل دوري لتقوية نفسها.
كل يوم ، بينما كان لوك يحلق عبر السماء في مهماته الاستطلاعية الروتينية ، لم يكن يستطيع إلا أن يلاحظ التوسع السريع والمقلق لمعسكرات الشياطين. بدا أن عدد الخيام قد تضاعف بين عشية وضحاها ، مع انضمام ما بين 150 إلى 200 جندي ذو رتبة عالية يوميًا ، مما يعزز بشكل كبير الحشد المرعب بالفعل ، حيث أصبح العدو الذي كان يمكن التعامل معه سابقًا قوة هائلة لا يمكن السيطرة عليها.
“أعلم أن فكرة مواجهتهم وهم في حالة قوية جدا أمر شاق ، لكننا نحتاج إلى هذا النوع من الحروب الصعبة والمريرة لدفع أعضائنا إلى حدودهم. لا يمكن أن تكون كل معركة سهلة” قال سيرفانتيس وهو يربت على ظهر لوك ويحثه على الاسترخاء لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (في هذه الأثناء ، بن فولكينر)
أومأ لوك برأسه ، مقدرًا وجهة نظر سيرفانتيس ، حتى وإن كان ثقل ملاحظاته لا يزال يتردد في عقله.
“فهمت… فهمت… لم تترك لي أي خيار ايها الفتى ، يبدو أنه يجب علي أن افوز بهذه البطولة ، لاضع لك معيار لتسعى إليه يومًا ما” قال بن ، بينما منحه ليو إبهامًا.
ستختبر الأيام القادمة قوة النقابة بطرق لم يسبق لهم أن اختبروها من قبل ، وعلى الرغم من أنهم كانوا مستعدين ، الا ان لوك لم يستطع التخلص من الشعور بأن هذه الحرب على وشك أن تأخذ منعطفًا أبعد مما توقعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “1… 2… 7… 9… 15… 40 خيمة أضيفت اليوم” تمتم لوك لنفسه وهو يحسب الزيادة في عقله. “هذا يعني انه تم إضافة 80 جندي على الأقل” تمتم ، حيث بدأت تداعيات هذا التوسع السريع تثقل كاهله.
*******************
“هذا لا يبشر بالخير بالنسبة لنا” فكر لوك بقلق. “الآن الشياطين تمتلك قوة تزيد عن 70,000 جندي. لقد تعافوا من خسائرهم أسرع مما توقعنا ، وأعدادهم تتزايد مع كل يوم يمر.” كانت فكرة هذا البناء المستمر تزعجه ، حيث كان يعلم أن كل خيمة جديدة تمثل زوجًا جديدًا من الأيدي التي يمكن أن توجه السلاح نحو شعبه.
(في هذه الأثناء ، بن فولكينر)
“أعلم أن فكرة مواجهتهم وهم في حالة قوية جدا أمر شاق ، لكننا نحتاج إلى هذا النوع من الحروب الصعبة والمريرة لدفع أعضائنا إلى حدودهم. لا يمكن أن تكون كل معركة سهلة” قال سيرفانتيس وهو يربت على ظهر لوك ويحثه على الاسترخاء لبعض الوقت.
“هل ترى هذا يا فتى؟ إنها دعوة لبطولة مخصصة فقط للمحاربين من المستوى الرئيسي. يريدني الإمبراطور أن أشارك في شيء تافه كهذا لسبب ما-” قال بن وهو يمرر رسالة الدعوة إلى ليو الذي قرأها بعناية.
“أعني… الجوائز ليست سيئة ، يمكنك إما الحصول على أمنية من الإمبراطور ، أو أن تلقب بـ ملك الإلف الجديد ، أو تحصل على سيف الإمبراطور الأول الأسطوري. أيضًا ، إنها فرصة جيدة لتظهر للإمبراطورية كلها أنك أقوى مقاتل موجود-” قال ليو ، وعلى الرغم من أن بن كان يرفض فكرة البطولة ، إلا أن ليو استطاع أن يرى الحماس في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس قائد فريق الاستطلاع ولكنه حافظ على هدوئه ، لكن قبل أن يتمكن من الرد ، تقدم سيرفانتيس ، زعيم النقابة المخضرم ، بنبرة هادئة ولكنها مهيمنة. “لا تقلق كثيرًا يا لوك” قال سيرفانتيس بنبرة مطمئنة “تذكر ، لن تنمو نقابتنا ما لم نواجه الشياطين وجهاً لوجه ، وقد استعدينا قدر المستطاع ونحن جاهزون لما قد يأتي” قال سيرفانتيس ، مذكراً لوك بعدم القلق كثيراً بشأن قوات الشياطين لأن النقابة تحتاج في النهاية إلى قتالهم بشكل دوري لتقوية نفسها.
“أنا؟ لا… أنا مجرد رجل عجوز متهالك ، أنا متأكد من أنني سأحرج نفسي لو ذهبت ، أليس كذلك؟” قال بن وهو يحك رأسه ، بينما ضحك ليو عندما وصف نفسه بـ “العجوز” و “المتهالك”.
يبدو أن الدمار الذي لحق بمدينة ثومبا قد حفز جيش الشياطين ، محولاً إياهم إلى قوة قتالية أكثر تماسكًا مما كانت عليه في أول مواجهة مع نقابة سماء الظلام.
“أعني ، لقد فزت انا بالبطولة الكبرى في العام الماضي… لكن بالنسبة لك مر 22 عام منذ أن فزت انت بها كمبتدئ ، أليس كذلك؟ أعتقد أن هذه فرصتك… لتضع معيارًا جديدًا لي لأتجاوزه لأنني على وشك اللحاق بك أيها العجوز” قال ليو ، حيث كان يعرف تمامًا كيف يحفز بن.
الجيش الذي كان قد تراجع كقوة منهكة ومحبطة ، الآن يبدو أنه استعاد طاقته وهدفه ، وكأن سقوط ثومبا قد أشعل مرحلة جديدة ومرعبة من حملتهم.
“أوي أوي أوي. أيها الفتى ، لا زلت بعيدا لكي تصل إلى مستواي. لا تكن مغرورًا ، يمكنني أن آكلك خمسة مرات على الفطور دون أن أرمش بعيني” قال بن وهو يبدو متحمسًا.
“أنا؟ لا… أنا مجرد رجل عجوز متهالك ، أنا متأكد من أنني سأحرج نفسي لو ذهبت ، أليس كذلك؟” قال بن وهو يحك رأسه ، بينما ضحك ليو عندما وصف نفسه بـ “العجوز” و “المتهالك”.
“إذن أثبت ذلك! أنا متأكد من أنني أستطيع التعامل مع مسألة تدريب جنود جيشك الثمين لشهر واحد. ماذا لو ذهبت إلى هناك وأظهرت للإمبراطورية كلها أنك تستطيع أن تأكل خمسة مني على الفطور؟ سيكون من المضحك أن يكون الإمبراطور مدينًا لك بأي امنية من اختيارك. يمكنك حتى أن تطلب منه أن يرتدي زي مهرج ويرقص أمام العامة-” قال ليو ، بينما لمعت عيون بن بالفكرة هذه.
“فهمت… فهمت… لم تترك لي أي خيار ايها الفتى ، يبدو أنه يجب علي أن افوز بهذه البطولة ، لاضع لك معيار لتسعى إليه يومًا ما” قال بن ، بينما منحه ليو إبهامًا.
تعتمد الشياطين على العدد الهائل ، وكلما زاد عددهم ، زاد رعبهم كقوة موحدة. كان هذا التصاعد في قوتهم هو مصدر القلق الرئيسي لـ لوك ، حيث كان يعرف جيدًا القوة المدمرة التي يمكن أن يطلقها حشد كبير من الشياطين.
“احسنت يا معلمي! اقضي عليهم جميعًا-” قال ليو وهو يشجعه ، حيث لم يكن لديه أدنى شك في أن بن فولكينر ، على الرغم من تجاوزه حالة الذروة الخاصة به ، إلا أنه لم يكن هناك مقاتل يمكنه هزيمة معلمه بعد.
تعتمد الشياطين على العدد الهائل ، وكلما زاد عددهم ، زاد رعبهم كقوة موحدة. كان هذا التصاعد في قوتهم هو مصدر القلق الرئيسي لـ لوك ، حيث كان يعرف جيدًا القوة المدمرة التي يمكن أن يطلقها حشد كبير من الشياطين.
(في هذه الأثناء ، لوك)
الترجمة: Hunter
الفصل 463 – قبول الدعوة
الفصل 463 – قبول الدعوة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
