تعلم ربط الظل (الجزء الأول)
الفصل 489 – تعلم ربط الظل (الجزء الأول)
تطلبت هذه العملية تركيزًا شديدًا وكان على ليو موازنة كمية المانا التي يدمجها ، مما يضمن أنها قوية بما يكفي للحفاظ على الشكل الجديد للظل ، ولكن ليست مفرطة بحيث تتسبب في تدمير التوازن الدقيق لوجود الظل.
( منظور ليو )
اكتشف الطريق الصحيح تدريجيًا باستخدام فهمه الخاص ، ورؤى كتيب المهارة ، واسلوب التجربة والخطأ.
كان تعلم تقنية [ربط الظل] أكثر صعوبة مما كان ليو يتوقع ، فعلى الرغم من التدرب عليها لعدة ساعات يوميًا على مدى الأيام الأربعة الماضية ، إلا أنه ما زال يواجه صعوبة في تعلم مفهومها الأساسي.
لقد نجح. من خلال الدمج الدقيق وإعادة التشكيل وإنشاء هيكل المانا والاستقرار المستمر ، اصبح للظل شكلاً صلبًا.
بدون وجود بن لإرشاده ، أدرك ليو أن بناء الأساس بنفسه كان مهمة شاقة.
في الأيام القليلة الأولى من محاولته تعلم ربط الظل ، كان كل ما فعله ليو هو التدرب على هذه الحبال ، حيث مارس كيفية تشكيلها بسرعة وكيفية تحريكها بدقة وفقًا لإرادته.
لحسن الحظ ، بفضل قدراته الدماغية المحسّنة وتركيزه الدقيق ، تمكن من فهم بعض الأدلة حول كيفية عمل التقنية ، حيث كان من المستحيل على لاعب عادي تعلم هذه الحركة بدون عقل صافي وفهم ممتاز.
لشهر واحد ، حاول ليو إتقان هذه التقنية.
كما يوحي من اسمها ، فإن “ربط الظل” هي تقنية تركز على التلاعب بالظلال.
وفقًا للرسوم البيانية في الكتيب ، بمجرد تفعيل التقنية ، سيمكنه استحضار سلاسل من الظلام لتقييد حركات العدو.
ستبقي هذه الدورة المانا نشطة ، مما يمنع الظل من العودة إلى حالته الأصلية.
ومع ذلك ، كان التحدي يكمن في اكتشاف كيفية تحويل الظل وهو كيان غير ملموس إلى شيء مادي وصلب.
حتى مع وجود الهيكل ، ما زال الظل ثلاثي الأبعاد غير مستقر.
لم يكن الأمر كما لو كان بإمكان المرء ببساطة أن يطلب من شيء ثنائي الأبعاد ، مثل ظل ، أن يتحول إلى شكل مادي.
الخطوة الثالثة: لتجاوز هذه المقاومة ، سيحتاج ليو إلى إنشاء هيكل من المانا داخل الظل.
كانت هناك عملية محددة مطلوبة لتحويله من 2D إلى 3D ، ولكن ليو وجد نفسه غير قادر على فهم تلك العملية بالكامل بمفرده.
الترجمة: Hunter
فهم ليو أن الخطوة الأولى لإتقان ربط الظل كانت بصنع ظلال ثنائية الأبعاد ، وباستخدام معرفته الحالية من استخدام [عالم المرآة] و[الاختفاء] ، كان قادرًا بالفعل على فهم هذه الجزئية بسهولة.
من خلال التلاعب بالمانا في الهواء ، يمكنه حجب الضوء من مناطق محددة لإنشاء حبال من الظل ، ومع قليل من التركيز ، يمكنه إنشاء عدد لا يحصى من سلاسل المانا كما يشاء.
لشهر واحد ، حاول ليو إتقان هذه التقنية.
بالطبع ، كان تحريك هذه الحبال جميعها مرة واحدة أصعب ويتطلب تركيزًا أكبر ، وعلى الرغم من أن ليو كان قادرًا على إنشاء عدد شبه غير محدود من الحبال ، إلا أنه كان قادرًا على التحكم بأربعة منها فقط في نفس الوقت.
في البداية ، كان الأمر صعبًا ، حيث كان بإمكانه فقط الحفاظ على الدورة لبضع ثوانٍ قبل أن يتعثر وينهار الظل. ولكن مع مرور الوقت والممارسة ، تعلم الحفاظ على الدورة بسلاسة ، مما جعل الشكل ثلاثي الأبعاد مستقرا لفترة أطول.
في الأيام القليلة الأولى من محاولته تعلم ربط الظل ، كان كل ما فعله ليو هو التدرب على هذه الحبال ، حيث مارس كيفية تشكيلها بسرعة وكيفية تحريكها بدقة وفقًا لإرادته.
واصل فعل ذلك حتى أصبح ذلك طبيعي بالنسبة له ، بدون الحاجة إلى الكثير من التفكير الواعي ، وعند هذه النقطة حاول معرفة الجزء التالي من تدريبه.
تطلبت هذه العملية تركيزًا شديدًا وكان على ليو موازنة كمية المانا التي يدمجها ، مما يضمن أنها قوية بما يكفي للحفاظ على الشكل الجديد للظل ، ولكن ليست مفرطة بحيث تتسبب في تدمير التوازن الدقيق لوجود الظل.
كانت الخطوة التالية في تدريبه بالطبع تحويل هذه الظلال ثنائية الأبعاد إلى ظلال ثلاثية الأبعاد ، حيث كان يتطلب أخذ شيء غير ملموس بطبيعته ومنحه شكلاً ووجودًا ، وهو أمر لن يتطلب فقط تحكم دقيق في المانا ، بل أيضًا الى فهم عميق لكيفية التلاعب بالخصائص الأساسية للظلال.
تطلبت هذه العملية تركيزًا شديدًا وكان على ليو موازنة كمية المانا التي يدمجها ، مما يضمن أنها قوية بما يكفي للحفاظ على الشكل الجديد للظل ، ولكن ليست مفرطة بحيث تتسبب في تدمير التوازن الدقيق لوجود الظل.
لشهر واحد ، حاول ليو إتقان هذه التقنية.
كانت مظلمة وغامضة ، ومع ذلك كانت تمتلك وزن وحضور ملموس.
اكتشف الطريق الصحيح تدريجيًا باستخدام فهمه الخاص ، ورؤى كتيب المهارة ، واسلوب التجربة والخطأ.
أول شيء أدركه ليو هو أن الظلال ، على الرغم من كونها غير ملموسة ، إلا أنها ما زالت مرتبطة بالسطح الذي توجد عليه ، ولرفعها من هذا المستوى المسطح ومنحها عمقًا ، سيحتاج إلى دمج الظلال بالمانا بطريقة تغير طبيعتها الأساسية.
الترجمة: Hunter
المفتاح كان في دمج المانا مباشرة في الظل نفسه ، حيث عادةً ما توجد الظلال فقط في غياب الضوء ، ولكن من خلال دمجها بالمانا ، يمكن منحها وجودًا ووزنًا وإمكانية للتلاعب بها.
بدون وجود بن لإرشاده ، أدرك ليو أن بناء الأساس بنفسه كان مهمة شاقة.
الخطوة الثانية: بمجرد دمج المانا ، سيكون التحدي التالي هو تحويل الظل من شكل ثنائي الأبعاد إلى شكل ثلاثي الأبعاد.
هنا ، استند ليو إلى خبرته السابقة مع [عالم المرآة] و[الاختفاء].
لم تكن هذه مهمة سهلة ، حيث عندما حاول سحب الظل بعيدًا عن الأرض ، قاوم الظل كما لو أن طبيعة الظل كانت تقاوم التحول.
تضمنت كلا التقنيتين التلاعب بطبيعة الواقع لخلق أوهام أو الاختفاء من الرؤية ، ومن نواحٍ عديدة ، كانت هذه مفاهيم مشابهة.
بالطبع ، كان تحريك هذه الحبال جميعها مرة واحدة أصعب ويتطلب تركيزًا أكبر ، وعلى الرغم من أن ليو كان قادرًا على إنشاء عدد شبه غير محدود من الحبال ، إلا أنه كان قادرًا على التحكم بأربعة منها فقط في نفس الوقت.
من خلال التلاعب بالظل المُدمج بالمانا ، سيبدأ في “سحب” الظل بعيدًا عن السطح ، مجبرًا إياه على أخذ شكل ثلاثي الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخطوة الرابعة: أخيرًا ، بعد أن نجح في كل شيء ، ستكون الخطوة الأخيرة هي استقرار الظل.
لم تكن هذه مهمة سهلة ، حيث عندما حاول سحب الظل بعيدًا عن الأرض ، قاوم الظل كما لو أن طبيعة الظل كانت تقاوم التحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الأمر استغرق أكثر من شهر لتحويل الظل ثنائي الأبعاد إلى ثلاثي الأبعاد ، إلا أنه تمكن من تعلم تقنية من الدرجة الأسطورية في أقل من شهر ، بدون أي شخص يوجهه ، وهو إنجاز كبير في حد ذاته.
في هذه المرحلة ، أدرك ليو أن الأمر لم يكن كافيًا فقط لدمج المانا في الظل ، وأنه لسحب الظل بعيدًا عن السطح ، سيحتاج إلى هيكل لدعم شكله الجديد ، هيكل يمكن أن يوفر له بعض القوة الشدّية الفعلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخطوة الثالثة: لتجاوز هذه المقاومة ، سيحتاج ليو إلى إنشاء هيكل من المانا داخل الظل.
ستبقي هذه الدورة المانا نشطة ، مما يمنع الظل من العودة إلى حالته الأصلية.
سيعمل مثل هيكل عظمي داخلي ، مما يمنح حبال الظل القوة والاستقرار ويسمح لها بالحفاظ على شكلها ثلاثي الابعاد.
الخطوة الأخيرة من العملية كانت بالطبع جعل هذا الظل ثلاثي الأبعاد قويًا بما يكفي لربط الكائنات وتقييد حركة الأعداء الأقوياء ، ومع ذلك ، سيكون على ليو ان يحاول ويجرب قبل أن يدرك كيفية جعل الظل اقوى والسيطرة الأساسية على هذه التقنية.
من خلال نسج خيوط من المانا المركزة بعناية عبر الظل المُدمج ، تمكن ليو من إنشاء هذا الهيكل ، مما ضمن أن الظل لن ينهار مرة أخرى إلى شكل ثنائي الأبعاد.
بدون وجود بن لإرشاده ، أدرك ليو أن بناء الأساس بنفسه كان مهمة شاقة.
تطلبت هذه العملية تركيزًا شديدًا وكان على ليو موازنة كمية المانا التي يدمجها ، مما يضمن أنها قوية بما يكفي للحفاظ على الشكل الجديد للظل ، ولكن ليست مفرطة بحيث تتسبب في تدمير التوازن الدقيق لوجود الظل.
لم تكن هذه مهمة سهلة ، حيث عندما حاول سحب الظل بعيدًا عن الأرض ، قاوم الظل كما لو أن طبيعة الظل كانت تقاوم التحول.
الخطوة الرابعة: أخيرًا ، بعد أن نجح في كل شيء ، ستكون الخطوة الأخيرة هي استقرار الظل.
لم تكن هذه مهمة سهلة ، حيث عندما حاول سحب الظل بعيدًا عن الأرض ، قاوم الظل كما لو أن طبيعة الظل كانت تقاوم التحول.
حتى مع وجود الهيكل ، ما زال الظل ثلاثي الأبعاد غير مستقر.
في الأيام القليلة الأولى من محاولته تعلم ربط الظل ، كان كل ما فعله ليو هو التدرب على هذه الحبال ، حيث مارس كيفية تشكيلها بسرعة وكيفية تحريكها بدقة وفقًا لإرادته.
كان يومض ، مهددًا بالتحلل إلى ظل مسطح في أي لحظة.
أدرك ليو أنه للحفاظ على شكله ، كان من الضروري أن تكون المانا في حالة تنشيط مستمر ، تمامًا مثل الدم الذي يتدفق عبر الأوردة.
لشهر واحد ، حاول ليو إتقان هذه التقنية.
ستبقي هذه الدورة المانا نشطة ، مما يمنع الظل من العودة إلى حالته الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، أدرك ليو أن الأمر لم يكن كافيًا فقط لدمج المانا في الظل ، وأنه لسحب الظل بعيدًا عن السطح ، سيحتاج إلى هيكل لدعم شكله الجديد ، هيكل يمكن أن يوفر له بعض القوة الشدّية الفعلية.
مارس ليو هذا الامر ، متخيلًا حركة المانا في دائرة عبر هيكل الظل.
( منظور ليو )
في البداية ، كان الأمر صعبًا ، حيث كان بإمكانه فقط الحفاظ على الدورة لبضع ثوانٍ قبل أن يتعثر وينهار الظل. ولكن مع مرور الوقت والممارسة ، تعلم الحفاظ على الدورة بسلاسة ، مما جعل الشكل ثلاثي الأبعاد مستقرا لفترة أطول.
كان تعلم تقنية [ربط الظل] أكثر صعوبة مما كان ليو يتوقع ، فعلى الرغم من التدرب عليها لعدة ساعات يوميًا على مدى الأيام الأربعة الماضية ، إلا أنه ما زال يواجه صعوبة في تعلم مفهومها الأساسي.
مع فهم العملية أخيرًا ، بدأ ليو يرى نتائج جهوده. أصبحت حبال الظل التي كانت ثنائية الأبعاد ، الآن واقفة أمامه كسلاسل صلبة ثلاثية الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخطوة التالية في تدريبه بالطبع تحويل هذه الظلال ثنائية الأبعاد إلى ظلال ثلاثية الأبعاد ، حيث كان يتطلب أخذ شيء غير ملموس بطبيعته ومنحه شكلاً ووجودًا ، وهو أمر لن يتطلب فقط تحكم دقيق في المانا ، بل أيضًا الى فهم عميق لكيفية التلاعب بالخصائص الأساسية للظلال.
كانت مظلمة وغامضة ، ومع ذلك كانت تمتلك وزن وحضور ملموس.
الخطوة الثالثة: لتجاوز هذه المقاومة ، سيحتاج ليو إلى إنشاء هيكل من المانا داخل الظل.
لقد نجح. من خلال الدمج الدقيق وإعادة التشكيل وإنشاء هيكل المانا والاستقرار المستمر ، اصبح للظل شكلاً صلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يوحي من اسمها ، فإن “ربط الظل” هي تقنية تركز على التلاعب بالظلال.
على الرغم من أن الأمر استغرق أكثر من شهر لتحويل الظل ثنائي الأبعاد إلى ثلاثي الأبعاد ، إلا أنه تمكن من تعلم تقنية من الدرجة الأسطورية في أقل من شهر ، بدون أي شخص يوجهه ، وهو إنجاز كبير في حد ذاته.
لحسن الحظ ، بفضل قدراته الدماغية المحسّنة وتركيزه الدقيق ، تمكن من فهم بعض الأدلة حول كيفية عمل التقنية ، حيث كان من المستحيل على لاعب عادي تعلم هذه الحركة بدون عقل صافي وفهم ممتاز.
الخطوة الأخيرة من العملية كانت بالطبع جعل هذا الظل ثلاثي الأبعاد قويًا بما يكفي لربط الكائنات وتقييد حركة الأعداء الأقوياء ، ومع ذلك ، سيكون على ليو ان يحاول ويجرب قبل أن يدرك كيفية جعل الظل اقوى والسيطرة الأساسية على هذه التقنية.
تطلبت هذه العملية تركيزًا شديدًا وكان على ليو موازنة كمية المانا التي يدمجها ، مما يضمن أنها قوية بما يكفي للحفاظ على الشكل الجديد للظل ، ولكن ليست مفرطة بحيث تتسبب في تدمير التوازن الدقيق لوجود الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يوحي من اسمها ، فإن “ربط الظل” هي تقنية تركز على التلاعب بالظلال.
الترجمة: Hunter
سيعمل مثل هيكل عظمي داخلي ، مما يمنح حبال الظل القوة والاستقرار ويسمح لها بالحفاظ على شكلها ثلاثي الابعاد.
هنا ، استند ليو إلى خبرته السابقة مع [عالم المرآة] و[الاختفاء].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخطوة التالية في تدريبه بالطبع تحويل هذه الظلال ثنائية الأبعاد إلى ظلال ثلاثية الأبعاد ، حيث كان يتطلب أخذ شيء غير ملموس بطبيعته ومنحه شكلاً ووجودًا ، وهو أمر لن يتطلب فقط تحكم دقيق في المانا ، بل أيضًا الى فهم عميق لكيفية التلاعب بالخصائص الأساسية للظلال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
