الإدراك
الفصل 517 – الإدراك
(منظور لوك ، قبل يوم واحد)
كان من المستحيل ببساطة أن يكسب الاثنان دائمًا نفس عدد المستويات ، مما جعله لأول مرة في حياته يبدأ في التفكير بجدية حول كل تفاعلاته مع ليو حتى الآن.
***************
[إعلان عالمي: تهانينا للاعب “الرئيس” على تحقيق المستوى الرئيسي ليصبح أول لاعب في اللعبة يصل إلى المستوى الرئيسي. يمكن الآن اعتبار اللاعب “الرئيس” على قدم المساواة مع أقوى الشخصيات الغير لاعبة داخل الإمبراطورية وبالتالي أصبح شخصية رئيسية في مستقبل القصة الرئيسية للعبة.]
“هاه؟” تمتم لوك ، متفاجئًا ، حيث لم يكن يتوقع أن يزور المشغلين أخاه شخصيًا.
***************
***************
مثل كل اللاعبين في اللعبة ، تلقى لوك أيضًا إشعارًا حول وصول “الرئيس” إلى المستوى الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان “الرئيس” و”ليو سكايشارد” أن يكونا نفس الشخص. كان يعرف أخاه ، لو كان هو الرئيس لكان قد أخبره منذ فترة طويلة ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى رغبته في رفض الفكرة كأمر سخيف ، كانت الأدلة ضد ليو دامغة للغاية.
“حسنًا… هذا الرجل يواصل التقدم بمفرده. إنه في درجة مختلفة عنا. لا أصدق أنني قاتلته وجهًا لوجه في نهائي البطولة الكبرى وكدت أن أهزمه…” تمتم لوك وهو ينظر إلى الإعلان ، معتبرًا الأمر كمزحة مضحكة.
الفصل 517 – الإدراك (منظور لوك ، قبل يوم واحد)
لم يكن هناك سبب للشعور بالغيرة من “الرئيس” ، حيث لم يكن لدى لوك طموحات ليصبح أفضل لاعب بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان “الرئيس” و”ليو سكايشارد” أن يكونا نفس الشخص. كان يعرف أخاه ، لو كان هو الرئيس لكان قد أخبره منذ فترة طويلة ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى رغبته في رفض الفكرة كأمر سخيف ، كانت الأدلة ضد ليو دامغة للغاية.
كان راضيًا عن تحسين مستواه تدريجيًا ولم يكن مهتما بنجاح أو فشل الآخرين.
“هاه؟ إنه مبكر للغاية لكي يذهب للعمل. هل فاتني بطريقة ما؟” تساءل لوك وهو يجلس خارج باب ليو ، مقررا الانتظار حتى ينتهي من عمله الصباحي ويعود.
ولكن ، بينما لم يكن يهتم كثيرًا بالإعلان نفسه ، في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما تلقى المقال الذي يكشف العلاقة عن “الرئيس” و”ليو سكايشارد” ، بدأ يشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط على الجرس وطرق الباب عدة مرات ، لكن لم يكن هناك أي رد من الجهة الأخرى.
“ما هذا الهراء؟ لماذا يشوهون سمعة أخي؟” تساءل لوك ، حيث كانت غريزته الأولى هي رفض الأدلة التي أمامه.
“حسنًا ، عندما التقينا لأول مرة في مدينة الملاذ الاقوى ، استخدم الخناجر كسلاحه الرئيسي على الرغم من أنه تاجر…” تمتم لوك لنفسه ، حيث بدأت الشكوك تتسرب إليه.
لم يكن بإمكان “الرئيس” و”ليو سكايشارد” أن يكونا نفس الشخص. كان يعرف أخاه ، لو كان هو الرئيس لكان قد أخبره منذ فترة طويلة ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى رغبته في رفض الفكرة كأمر سخيف ، كانت الأدلة ضد ليو دامغة للغاية.
هذه المرة ، مع مغادرة المشغلين ، أجاب ليو أخيرًا مع ابتسامة عريضة على وجهه.
كان من المستحيل ببساطة أن يكسب الاثنان دائمًا نفس عدد المستويات ، مما جعله لأول مرة في حياته يبدأ في التفكير بجدية حول كل تفاعلاته مع ليو حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… هذا الرجل يواصل التقدم بمفرده. إنه في درجة مختلفة عنا. لا أصدق أنني قاتلته وجهًا لوجه في نهائي البطولة الكبرى وكدت أن أهزمه…” تمتم لوك وهو ينظر إلى الإعلان ، معتبرًا الأمر كمزحة مضحكة.
“حسنًا ، عندما التقينا لأول مرة في مدينة الملاذ الاقوى ، استخدم الخناجر كسلاحه الرئيسي على الرغم من أنه تاجر…” تمتم لوك لنفسه ، حيث بدأت الشكوك تتسرب إليه.
“لكن لا يُسمح لأي لاعب بامتلاك حسابين… هذا أمر مستحيل–” تمتم لوك ، حيث عرف أن هذا كان مخالفا لقواعد اللعبة ، مما جعل الأمر أكثر إرباكًا.
الدليل التالي كان عن كيفية عدم ظهور “الرئيس” في حدث المصنفين ، لكن ليو فعل ذلك ، بينما تصادف أن ليو والرئيس حصلوا على نفس عدد المستويات من الحدث.
الفصل 517 – الإدراك (منظور لوك ، قبل يوم واحد)
“لكن لا يُسمح لأي لاعب بامتلاك حسابين… هذا أمر مستحيل–” تمتم لوك ، حيث عرف أن هذا كان مخالفا لقواعد اللعبة ، مما جعل الأمر أكثر إرباكًا.
“حسنًا ، عندما التقينا لأول مرة في مدينة الملاذ الاقوى ، استخدم الخناجر كسلاحه الرئيسي على الرغم من أنه تاجر…” تمتم لوك لنفسه ، حيث بدأت الشكوك تتسرب إليه.
في النهاية ، قرر لوك تصديق أن الرئيس وأخاه لديهم اتصال خاص يسمح لهم بمشاركة نقاط الخبرة ، لأنه كان الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها فهم هذا الوضع.
***************
“حسنًا ، يجب أن أسأل ليو عن هذا اليوم… لقد مضى وقت طويل منذ أن تناولنا الغداء معًا ، لذا سأزوره اليوم بالتأكيد” تمتم لوك لنفسه ، حيث قرر مقابلة ليو على الغداء.
لم يكن هناك سبب للشعور بالغيرة من “الرئيس” ، حيث لم يكن لدى لوك طموحات ليصبح أفضل لاعب بنفسه.
***************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط على الجرس وطرق الباب عدة مرات ، لكن لم يكن هناك أي رد من الجهة الأخرى.
(اليوم الحاضر)
(اليوم الحاضر)
في صباح اليوم التالي ، استخدم نقاط الجدارة الخاصة به لتخطي عمله اليومي وتوجه مباشرة إلى شقة ليو بعد تسجيل الخروج.
“هاه؟” تمتم لوك ، متفاجئًا ، حيث لم يكن يتوقع أن يزور المشغلين أخاه شخصيًا.
ضغط على الجرس وطرق الباب عدة مرات ، لكن لم يكن هناك أي رد من الجهة الأخرى.
“هاه؟” تمتم لوك ، متفاجئًا ، حيث لم يكن يتوقع أن يزور المشغلين أخاه شخصيًا.
“هاه؟ إنه مبكر للغاية لكي يذهب للعمل. هل فاتني بطريقة ما؟” تساءل لوك وهو يجلس خارج باب ليو ، مقررا الانتظار حتى ينتهي من عمله الصباحي ويعود.
“حسنًا ، لنتحدث أثناء الغداء–” قال لوك وهو يتجه مباشرة إلى ثلاجة ليو ، باحثًا عن بعض المكونات لتحضير الغداء.
وفقًا لروتين ليو ، سيستغرقه ساعة فقط للقيام بذلك ، وبالتالي لم يكن لدى لوك أي شيء آخر ليفعله سوى الانتظار خارج شقة ليو ، مستريحا من مسؤولياته كنائب زعيم النقابة ، ومفكرا في الوصفات التي سيطهوها للغداء.
“كيف عرف اسمي؟” تساءل لوك وهو يضغط على الجرس المتواجد على باب ليو ، شاعرا بالقلق والارتباك بشأن ما قد يحدث.
ولكن ، بشكل مدهش ، بعد ساعة ، عندما فُتح باب شقة ليو… لم يكن ليو من خرج من الشقة ، بل ثلاثة مشغلين فضائين من عِرق الالف ، أحدهم بدا قويًا للغاية.
“هل أنت بخير يا ليو؟ لماذا اتى المشغلين اليك؟” سأل لوك وهو يشعر بالقلق على سلامة ليو ، لكن ليو لوح بيده ودعاه للدخول.
“هاه؟” تمتم لوك ، متفاجئًا ، حيث لم يكن يتوقع أن يزور المشغلين أخاه شخصيًا.
“صباح الخير السيد سكايشارد–” قال الإلف الطويل الذي يبدو في منتصف العمر. وقبل أن يتمكن لوك من الرد ، اختفوا الثلاثة كما لو انتقلوا انيا.
حسب سيرفانتيس ، كان المشغلين كائنات غامضة لا تتدخل مع الركاب إلا في الحالات الضرورية ، لذلك إذا جاءوا شخصيًا للبحث عن ليو ، فإن الأمر سيكون مهمًا بالتأكيد.
“حسنًا ، يجب أن أسأل ليو عن هذا اليوم… لقد مضى وقت طويل منذ أن تناولنا الغداء معًا ، لذا سأزوره اليوم بالتأكيد” تمتم لوك لنفسه ، حيث قرر مقابلة ليو على الغداء.
“صباح الخير السيد سكايشارد–” قال الإلف الطويل الذي يبدو في منتصف العمر. وقبل أن يتمكن لوك من الرد ، اختفوا الثلاثة كما لو انتقلوا انيا.
***************
“كيف عرف اسمي؟” تساءل لوك وهو يضغط على الجرس المتواجد على باب ليو ، شاعرا بالقلق والارتباك بشأن ما قد يحدث.
*رينغ*
كلما حاول لوك معرفة المزيد عن أخيه ، كلما شعر بالصدمة ، حيث بدا أن ليو يخفي عنه امور أكثر مما يستطيع تخيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسب سيرفانتيس ، كان المشغلين كائنات غامضة لا تتدخل مع الركاب إلا في الحالات الضرورية ، لذلك إذا جاءوا شخصيًا للبحث عن ليو ، فإن الأمر سيكون مهمًا بالتأكيد.
*رينغ*
***************
*رينغ*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بإمكان “الرئيس” و”ليو سكايشارد” أن يكونا نفس الشخص. كان يعرف أخاه ، لو كان هو الرئيس لكان قد أخبره منذ فترة طويلة ، ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى رغبته في رفض الفكرة كأمر سخيف ، كانت الأدلة ضد ليو دامغة للغاية.
هذه المرة ، مع مغادرة المشغلين ، أجاب ليو أخيرًا مع ابتسامة عريضة على وجهه.
كان راضيًا عن تحسين مستواه تدريجيًا ولم يكن مهتما بنجاح أو فشل الآخرين.
“أخي–!!” قال ليو بسعادة ، وعلى الرغم من كل المناقشات حوله حاليًا على المنتديات العالمية ، إلا أن ليو نفسه كان في حالة مزاجية سعيدة.
لم يكن هناك سبب للشعور بالغيرة من “الرئيس” ، حيث لم يكن لدى لوك طموحات ليصبح أفضل لاعب بنفسه.
“هل أنت بخير يا ليو؟ لماذا اتى المشغلين اليك؟” سأل لوك وهو يشعر بالقلق على سلامة ليو ، لكن ليو لوح بيده ودعاه للدخول.
“لن تصدق ما حدث للتو يا أخي… لدي الكثير لأخبرك به ، أنا سعيد للغاية بوجودك هنا–” قال ليو بحماسة ، بينما شعر لوك للحظة بالدهشة من سعادة أخيه.
“لن تصدق ما حدث للتو يا أخي… لدي الكثير لأخبرك به ، أنا سعيد للغاية بوجودك هنا–” قال ليو بحماسة ، بينما شعر لوك للحظة بالدهشة من سعادة أخيه.
وفقًا لروتين ليو ، سيستغرقه ساعة فقط للقيام بذلك ، وبالتالي لم يكن لدى لوك أي شيء آخر ليفعله سوى الانتظار خارج شقة ليو ، مستريحا من مسؤولياته كنائب زعيم النقابة ، ومفكرا في الوصفات التي سيطهوها للغداء.
محتفظًا بشكوكه لنفسه ، دخل لوك شقة ليو ، مقررا إعطاء أخيه فرصة للتحدث قبل أن يسأله مباشرة.
بدا وكأن شيئًا كبيرًا يحدث ، لكن لوك لم يرغب في الشك بأخيه قبل أن يحصل ليو على فرصة ليوضح الأمور بنفسه.
بدا وكأن شيئًا كبيرًا يحدث ، لكن لوك لم يرغب في الشك بأخيه قبل أن يحصل ليو على فرصة ليوضح الأمور بنفسه.
***************
“حسنًا ، لنتحدث أثناء الغداء–” قال لوك وهو يتجه مباشرة إلى ثلاجة ليو ، باحثًا عن بعض المكونات لتحضير الغداء.
“لن تصدق ما حدث للتو يا أخي… لدي الكثير لأخبرك به ، أنا سعيد للغاية بوجودك هنا–” قال ليو بحماسة ، بينما شعر لوك للحظة بالدهشة من سعادة أخيه.
“كيف عرف اسمي؟” تساءل لوك وهو يضغط على الجرس المتواجد على باب ليو ، شاعرا بالقلق والارتباك بشأن ما قد يحدث.
الترجمة: Hunter
“حسنًا ، لنتحدث أثناء الغداء–” قال لوك وهو يتجه مباشرة إلى ثلاجة ليو ، باحثًا عن بعض المكونات لتحضير الغداء.
بدا وكأن شيئًا كبيرًا يحدث ، لكن لوك لم يرغب في الشك بأخيه قبل أن يحصل ليو على فرصة ليوضح الأمور بنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات