المسكن الجديد
الفصل 568 – المسكن الجديد
(العالم الحقيقي ، منظور ليو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يعبرون إلى القسم A ، كانت التغيرات فورية. تلاشى التوسع الحضاري ، وحل محله منازل فردية ، كل واحدة تقف بفخر مع فناء واسع ومداخل خاصة.
بعد قبول مصيره كمروض لدامبي ، قام ليو بتسجيل الخروج من اللعبة لأنه كان قد حان الوقت لينتقل.
أخيرًا ، اقتربوا من القسم S—قمة الفخامة ، كما اعتقد ليو يومًا ما. كانت المنازل الفخمة والهندسة المعمارية الفاخرة ، كل شيء يمكن أن يحلم به أي شخص.
في هذا العام ، بدلاً من الانتقال ببساطة إلى القسم B ، سينتقل مباشرة إلى قسم كبار الشخصيات ، ولم يكن بإمكانه أن يكون أكثر سعادة من ذلك.
توجهت أفكار ليو إلى الماضي ، عندما يتم استدعاؤه إلى القسم A لتدليك العملاء لكونه عامل في القسم D. في ذلك الوقت ، بدت هذه المنازل وكأنها ذروة النجاح.
“هذه الشقة في القسم C أفضل وأهدأ مكان قد عشت فيه ، وأنا متأكد من أنني سأفتقدها في المستقبل…” تمتم ليو وهو يعبئ عددًا من الأشياء من شقته ، مثل دفتر الرسم القديم الخاص به ، ورداء القسم C ، وكتيب التأمل الخاص به ، قبل أن يغادر باب شقته للمرة الأخيرة.
عندما اقترب ليو ، انفتحت هذه البوابة الضخمة ببطء بدون كلمة ، كما لو شعرت بوجود ليو.
“لماذا استغرقت كل هذا الوقت؟ لقد انتظرناك أنا وأماندا لفترة طويلة” اشتكى لوك ، حيث بدا عليه الانزعاج لأنه كان عليه الانتظار لفترة طويلة.
“لماذا استغرقت كل هذا الوقت؟ لقد انتظرناك أنا وأماندا لفترة طويلة” اشتكى لوك ، حيث بدا عليه الانزعاج لأنه كان عليه الانتظار لفترة طويلة.
“أعتذر عن التأخير…” قال ليو وهو يمنح ابتسامة متلهفة لكل من لوك وأماندا الذين كانوا في انتظاره ، للانتقال إلى قسم كبار الشخصيات برفقته.
امتلأت الأجواء بالشك والفضول بينما لاحظ المزيد من المتفرجين الثلاثي المشبوه.
كان سوار الكاحل الخاص بهم ، الذي كان من المفترض أن يومض باللون الأزرق مشيرا إلى ترقيتهم إلى القسم B ، يومض الآن بلون أرجواني فريد لم يكن مرتبطًا بأي قسم.
“أنا متحمسة لرؤية هذا المكان الجديد الذي كنت تتحدث عنه! قسم كبار الشخصيات؟ هاهاهاهاها ، يبدو فخمًا!” قالت أماندا وهي تتشبث بكتف ليو وتمنحه قبلة سعيدة على خده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنه يهتم بي حقًا’ فكرت أماندا ، معترفةً بأن قرار ليو بإشراكها في هذه المرحلة الجديدة من حياته يعني الكثير.
على عكس لوك ، لم تبدو غاضبة كثيرًا لأن ليو جعلهم ينتظرون ، حيث كانت أكثر سعادة لأنه سيأخذها إلى القسم الجديد.
كانت الشقق الرائعة تصطف على جانبي الشوارع ، مع شعور بالهيبة والثروة الذين يملؤون الأجواء. نظر ليو حوله ، وهو يتذكر كيف بدا القسم B يومًا ما كحلم بعيد المنال خلال أيامه كمقيم في القسم E.
لم يكن ليو مضطرًا لإحضار أماندا معه إلى القسم ، حيث كان بإمكانه بسهولة الانتقال بمفرده. لكن حقيقة أنه اختار أخذها معه كانت علامة كبيرة بالنسبة لأماندا ، التي كانت تقدّر بشدة أنه اختارها لتكون جزءًا من هذا الفصل الجديد من حياته.
“لماذا استغرقت كل هذا الوقت؟ لقد انتظرناك أنا وأماندا لفترة طويلة” اشتكى لوك ، حيث بدا عليه الانزعاج لأنه كان عليه الانتظار لفترة طويلة.
‘أنه يهتم بي حقًا’ فكرت أماندا ، معترفةً بأن قرار ليو بإشراكها في هذه المرحلة الجديدة من حياته يعني الكثير.
القسم B الذي كان يومًا ما ذروة طموحاته ، اصبح الآن مجرد نقطة مرور في رحلته نحو شيء أعظم بكثير.
مع مكانته وقوته ، لم يكن لدى ليو نقص في إثارة الانتباه من الجنس الآخر. ومع ذلك ، على الرغم من كل الخيارات المتاحة له ، إلا أنه اختار البقاء مخلصًا لأماندا ، حيث ذوبت هذه الإيماءة قلبها بأكثر من طريقة.
بينما كانوا يمشون عبر القسم C ، تجول عقل ليو. ‘هذا هو المكان الذي عشت فيه لفترة طويلة… بسيط ، هادئ ، لكنه لن يكون شيئًا مقارنةً بما سأذهب إليه الآن’
لذا ، لم يكن بإمكانها أبدًا أن تغضب منه لأشياء بسيطة مثل التأخير.
انتقل معظم ركاب السفينة بالفعل ، مع استهلاك 1.5 من الساعتين الممنوحة من قبل المشغلين للانتقال.
“هل انتقل الآخرون بالفعل؟” سأل ليو ، بينما أومأ لوك برأسه تأكيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يعبرون إلى القسم A ، كانت التغيرات فورية. تلاشى التوسع الحضاري ، وحل محله منازل فردية ، كل واحدة تقف بفخر مع فناء واسع ومداخل خاصة.
انتقل معظم ركاب السفينة بالفعل ، مع استهلاك 1.5 من الساعتين الممنوحة من قبل المشغلين للانتقال.
لسوء الحظ ، على الرغم من أن أماندا ولوك كانوا يحاولون أفضل ما لديهم لعدم جذب الانتباه ، الا ان يوم التقييم كان حدثًا حيث يتركز فيه انتباه الجميع على لون سوار الكاحل الذي يرتديه الركاب الآخرون.
لم يتبقى سوى عدد قليل من المتحركين البطيئين الذين كانوا لا يزالون يستقرون الآن ، مما جعل ليو ومجموعته واحدة من آخر المجموعات التي انتقلت داخل السفينة.
“حسناً ، غطّوا سوار الكاحل الخاص بكم بأفضل ما يمكن ولنتوجه إلى منازلنا الجديدة–” قال ليو ، بينما حاول كل من لوك وأماندا إخفاء الوميض الأرجواني على كاحلهم بأفضل ما يمكن ، ثم بدأ الثلاثة في التحرك نحو قسم كبار الشخصيات.
إضافةً إلى ذلك ، لم يساهم غياب سوار كاحل ليو في تقليل الفضول ، وعلى الرغم من أن أماندا ولوك حاولوا تجاهل الانتباه ، الا ان همسات المتفرجين تابعتهم طوال الرحلة.
لسوء الحظ ، على الرغم من أن أماندا ولوك كانوا يحاولون أفضل ما لديهم لعدم جذب الانتباه ، الا ان يوم التقييم كان حدثًا حيث يتركز فيه انتباه الجميع على لون سوار الكاحل الذي يرتديه الركاب الآخرون.
كانت الشقق الرائعة تصطف على جانبي الشوارع ، مع شعور بالهيبة والثروة الذين يملؤون الأجواء. نظر ليو حوله ، وهو يتذكر كيف بدا القسم B يومًا ما كحلم بعيد المنال خلال أيامه كمقيم في القسم E.
لذا ، من خلال رحلتهم ، لاحظ الكثيرون اللون الغريب ، مما أثار العديد من المحادثات الخافتة.
أثار هذا الفكر شيئًا بداخله—مزيج من الحنين والارتياح.
“هل هذا اللون هو… أرجواني؟ ماذا يعني ذلك حتى؟” تمتم أحد الركاب إلى رفيقه.
‘لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا المكان ، ناهيك عن العيش هنا’ فكر ليو ، حيث كان الواقع يصعب تصديقه.
” انظر الى الشخص الثالث ، ليس لديه سوار كاحل على الإطلاق” همس صوت آخر “هذا غير ممكن؟ يجب أن يمتلك الجميع سوار!”
في هذا العام ، بدلاً من الانتقال ببساطة إلى القسم B ، سينتقل مباشرة إلى قسم كبار الشخصيات ، ولم يكن بإمكانه أن يكون أكثر سعادة من ذلك.
امتلأت الأجواء بالشك والفضول بينما لاحظ المزيد من المتفرجين الثلاثي المشبوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يعبرون إلى القسم A ، كانت التغيرات فورية. تلاشى التوسع الحضاري ، وحل محله منازل فردية ، كل واحدة تقف بفخر مع فناء واسع ومداخل خاصة.
إضافةً إلى ذلك ، لم يساهم غياب سوار كاحل ليو في تقليل الفضول ، وعلى الرغم من أن أماندا ولوك حاولوا تجاهل الانتباه ، الا ان همسات المتفرجين تابعتهم طوال الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يعبرون إلى القسم A ، كانت التغيرات فورية. تلاشى التوسع الحضاري ، وحل محله منازل فردية ، كل واحدة تقف بفخر مع فناء واسع ومداخل خاصة.
بينما كانوا يمشون عبر القسم C ، تجول عقل ليو. ‘هذا هو المكان الذي عشت فيه لفترة طويلة… بسيط ، هادئ ، لكنه لن يكون شيئًا مقارنةً بما سأذهب إليه الآن’
ثم دخلوا القسم B ، المكان الذي كان من المفترض أن يتم تعيينهم له لو لم يصعد ليو إلى المستوى الرئيسي.
أثار هذا الفكر شيئًا بداخله—مزيج من الحنين والارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنه يهتم بي حقًا’ فكرت أماندا ، معترفةً بأن قرار ليو بإشراكها في هذه المرحلة الجديدة من حياته يعني الكثير.
كان يتقدم للأمام ، وراء ما كان يعتقد أنه غير ممكن.
على عكس لوك ، لم تبدو غاضبة كثيرًا لأن ليو جعلهم ينتظرون ، حيث كانت أكثر سعادة لأنه سيأخذها إلى القسم الجديد.
ثم دخلوا القسم B ، المكان الذي كان من المفترض أن يتم تعيينهم له لو لم يصعد ليو إلى المستوى الرئيسي.
بينما يقتربون من نهاية القسم S ، ظهر أمامهم بوابة ضخمة ، كانت من المفترض أن تشير إلى نهاية المنطقة التي يقيم فيها الركاب ، ومع ذلك ، كان هذا التمييز موجودا فقط للركاب العاديين.
كانت الشقق الرائعة تصطف على جانبي الشوارع ، مع شعور بالهيبة والثروة الذين يملؤون الأجواء. نظر ليو حوله ، وهو يتذكر كيف بدا القسم B يومًا ما كحلم بعيد المنال خلال أيامه كمقيم في القسم E.
‘لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا المكان ، ناهيك عن العيش هنا’ فكر ليو ، حيث كان الواقع يصعب تصديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كنت أعتقد يومًا ما أن هذه هي أعلى نقطة يمكن أن يصل إليها أي شخص…’ فكر ليو وهم يتجاوزون الشوارع الفاخرة. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي وجهته.
القسم B الذي كان يومًا ما ذروة طموحاته ، اصبح الآن مجرد نقطة مرور في رحلته نحو شيء أعظم بكثير.
بينما كانوا يمشون عبر القسم C ، تجول عقل ليو. ‘هذا هو المكان الذي عشت فيه لفترة طويلة… بسيط ، هادئ ، لكنه لن يكون شيئًا مقارنةً بما سأذهب إليه الآن’
بينما يعبرون إلى القسم A ، كانت التغيرات فورية. تلاشى التوسع الحضاري ، وحل محله منازل فردية ، كل واحدة تقف بفخر مع فناء واسع ومداخل خاصة.
“هيا لنذهب” تمتم ليو الذي شعر بعبء اللحظة وهم يعبرون إلى قسم الموظفين—منطقة لم يشهدها أي راكب آخر قبله.
توجهت أفكار ليو إلى الماضي ، عندما يتم استدعاؤه إلى القسم A لتدليك العملاء لكونه عامل في القسم D. في ذلك الوقت ، بدت هذه المنازل وكأنها ذروة النجاح.
كانت الشقق الرائعة تصطف على جانبي الشوارع ، مع شعور بالهيبة والثروة الذين يملؤون الأجواء. نظر ليو حوله ، وهو يتذكر كيف بدا القسم B يومًا ما كحلم بعيد المنال خلال أيامه كمقيم في القسم E.
‘مضحك… كنت أعمل هنا ، معتقدًا أن هذا المكان هو أفضل ما يمكن أن تقدمه الحياة’ لكن الآن ، كان ليو على وشك دخول عالم يتجاوز بكثير ما يمكن أن يقدمه القسم A.
أخيرًا ، اقتربوا من القسم S—قمة الفخامة ، كما اعتقد ليو يومًا ما. كانت المنازل الفخمة والهندسة المعمارية الفاخرة ، كل شيء يمكن أن يحلم به أي شخص.
توجهت أفكار ليو إلى الماضي ، عندما يتم استدعاؤه إلى القسم A لتدليك العملاء لكونه عامل في القسم D. في ذلك الوقت ، بدت هذه المنازل وكأنها ذروة النجاح.
كان القسم S دائمًا الهدف النهائي لأولئك الذين يتسلقون السلم على السفينة ، حيث كان من المفترض أن يكون هذا هو ، الذروة.
إضافةً إلى ذلك ، لم يساهم غياب سوار كاحل ليو في تقليل الفضول ، وعلى الرغم من أن أماندا ولوك حاولوا تجاهل الانتباه ، الا ان همسات المتفرجين تابعتهم طوال الرحلة.
‘كنت أعتقد يومًا ما أن هذه هي أعلى نقطة يمكن أن يصل إليها أي شخص…’ فكر ليو وهم يتجاوزون الشوارع الفاخرة. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي وجهته.
الفصل 568 – المسكن الجديد (العالم الحقيقي ، منظور ليو)
كان يتحرك أبعد من القسم S ، إلى مكان لا يستطيع معظم الأشخاص حتى ان يتخيلوه.
مع مكانته وقوته ، لم يكن لدى ليو نقص في إثارة الانتباه من الجنس الآخر. ومع ذلك ، على الرغم من كل الخيارات المتاحة له ، إلا أنه اختار البقاء مخلصًا لأماندا ، حيث ذوبت هذه الإيماءة قلبها بأكثر من طريقة.
بينما يقتربون من نهاية القسم S ، ظهر أمامهم بوابة ضخمة ، كانت من المفترض أن تشير إلى نهاية المنطقة التي يقيم فيها الركاب ، ومع ذلك ، كان هذا التمييز موجودا فقط للركاب العاديين.
إضافةً إلى ذلك ، لم يساهم غياب سوار كاحل ليو في تقليل الفضول ، وعلى الرغم من أن أماندا ولوك حاولوا تجاهل الانتباه ، الا ان همسات المتفرجين تابعتهم طوال الرحلة.
عندما اقترب ليو ، انفتحت هذه البوابة الضخمة ببطء بدون كلمة ، كما لو شعرت بوجود ليو.
مع مكانته وقوته ، لم يكن لدى ليو نقص في إثارة الانتباه من الجنس الآخر. ومع ذلك ، على الرغم من كل الخيارات المتاحة له ، إلا أنه اختار البقاء مخلصًا لأماندا ، حيث ذوبت هذه الإيماءة قلبها بأكثر من طريقة.
“هيا لنذهب” تمتم ليو الذي شعر بعبء اللحظة وهم يعبرون إلى قسم الموظفين—منطقة لم يشهدها أي راكب آخر قبله.
“حسناً ، غطّوا سوار الكاحل الخاص بكم بأفضل ما يمكن ولنتوجه إلى منازلنا الجديدة–” قال ليو ، بينما حاول كل من لوك وأماندا إخفاء الوميض الأرجواني على كاحلهم بأفضل ما يمكن ، ثم بدأ الثلاثة في التحرك نحو قسم كبار الشخصيات.
إضافةً إلى ذلك ، لم يساهم غياب سوار كاحل ليو في تقليل الفضول ، وعلى الرغم من أن أماندا ولوك حاولوا تجاهل الانتباه ، الا ان همسات المتفرجين تابعتهم طوال الرحلة.
مرحبا بالجميع في دفعة اخرى وكما تعلمون ساقوم بتنزيل فصول الغد عندما تنزل بإذن الله ، مشاهدة ممتعة للجميع>>>>>>
“لماذا استغرقت كل هذا الوقت؟ لقد انتظرناك أنا وأماندا لفترة طويلة” اشتكى لوك ، حيث بدا عليه الانزعاج لأنه كان عليه الانتظار لفترة طويلة.
‘لم أكن أعتقد أنني سأرى هذا المكان ، ناهيك عن العيش هنا’ فكر ليو ، حيث كان الواقع يصعب تصديقه.
الترجمة: Hunter
امتلأت الأجواء بالشك والفضول بينما لاحظ المزيد من المتفرجين الثلاثي المشبوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات