المعرفة
الفصل 581 – المعرفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة ، لم يرغب في الكذب على سيرفانتيس ، ولكن من جهة أخرى ، لم يرغب في خيانة ثقة ليو أيضًا.
(منظور سيرفانتيس ، مكتب نقابة سماء الظلام)
الفصل 581 – المعرفة
“هل تريدين ترك النقابة؟” سأل سيرفانتيس وهو يكاد لا يستطيع احتواء مفاجأته من قرار أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة ، لم يرغب في الكذب على سيرفانتيس ، ولكن من جهة أخرى ، لم يرغب في خيانة ثقة ليو أيضًا.
“نعم…. أنا ممتنة جدًا لكل ما فعلته من أجلي أيها الزعيم لكن هذا شيء يجب علي القيام به من أجل نموي المستقبلي” قالت أماندا وهي تشعر ببعض الذنب لترك النقابة في مثل هذا الوقت القصير ، خاصة بعد كل ما فعله سيرفانتيس والنقابة من أجلها.
“أنا حاليًا أعيش في قسم كبار الشخصيات. إنه قسم يقع بعد القسم S وقسم الموظفين. أنا وليو وأماندا ، لقد انتقلنا جميعًا إلى هناك” أجاب لوك ، بينما شعر سيرفانتيس بالقشعريرة وهي تسري في عموده الفقري عندما سمع هذه الكلمات.
“هل هذا لأنني لم أحصل لك على الفرن الأخير الذي طلبتيه؟ أقسم أنني حاولت العثور عليه لكنني لم أستطع إيجاد فرن متاح للشراء….” قال سيرفانتيس ، بينما قاطعته أماندا على الفور.
الترجمة: Hunter
“لا… لا… ليس بسبب ذلك ، إنه مجرد قرار شخصي أيها الزعيم. أشعر أنني لن اتقدم كحدادة إذا لم ارى تقنيات جديدة. إنني أقوم بأعمال متكررة في النقابة مثل صنع أسلحة بكميات كبيرة ورغم أن ذلك كان ممتعا ، إلا أنني لا أستطيع الاستمرار في ذلك إذا كنت أريد أن أصبح حدادة رئيسية عظيمة. هذا هو السبب الوحيد وراء قراري بالاستقالة” أوضحت أماندا ، حيث لم ترغب في أن يعتقد سيرفانتيس أنها ستستقيل بسبب ان النقابة لم تدعمها بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت لا تزال تتعلم الحدادة تحت إشراف جدتها ، كان سيرفانتيس هو الذي أعطاها نقاط الجدارة وراتبًا شهريًا لتغطية نفقاتها ، مستثمرا فيها عندما لم يكن أحد آخر سيفعل ذلك.
“حسنًا ، إذا اتخذت قرارك بالفعل ، فاذهبي ، ولا تقلقي بشأن المخزون فلدينا ما يكفي من الأسلحة لبعض الوقت. اعتني بنفسك ولا تترددي في العودة إلى هنا إذا رغبت في ذلك ، لأن هذه النقابة ستظل منزلك دائمًا” قال سيرفانتيس ، حيث لم يعيق طموحات أماندا المهنية على الإطلاق ، رغم أنه كان يعلم أن فقدانها سيكون مؤلما.
“هل هذا لأنني لم أحصل لك على الفرن الأخير الذي طلبتيه؟ أقسم أنني حاولت العثور عليه لكنني لم أستطع إيجاد فرن متاح للشراء….” قال سيرفانتيس ، بينما قاطعته أماندا على الفور.
لو كان زعيم النقابة أكثر جشعًا أو شخصًا حقيرا ، لما سمح لموهبة مثل أماندا أن تفلت من يديه بهذه السهولة ، ومع ذلك ، لم يكن سيرفانتيس شخصًا حقيرا.
طلب ليو من لوك ألا يخبر أحدًا عن الحقيقة بشأن ظروفهم ، ومع ذلك ، بينما يمكن للوك إخفاء الحقيقة عن العالم كله ، كان إخفاؤها عن سيرفانتيس بمثابة مهمة صعبة.
كرجل طموح ، احترم الآخرين ولم يحاول عرقلة تقدمهم كما يفعل الأشخاص الحقيرون.
“نعم…. أنا ممتنة جدًا لكل ما فعلته من أجلي أيها الزعيم لكن هذا شيء يجب علي القيام به من أجل نموي المستقبلي” قالت أماندا وهي تشعر ببعض الذنب لترك النقابة في مثل هذا الوقت القصير ، خاصة بعد كل ما فعله سيرفانتيس والنقابة من أجلها.
“شكرًا لك أيها الزعيم… شكرًا لك على كل ما فعلته من أجلي. إذا احتجت يومًا إلى منزل لممارسة الحدادة ، فسأعود بالتأكيد إلى النقابة وليس إلى أي مكان آخر” قالت أماندا بصوت عاطفي قليلاً ، حيث لم تتوقع أن يسير الأمر بهذه السلاسة.
فهمت أنه ليس من العدل أن تترك هذه النقابة التي كانت تعتني بها بشكل لطيف ، ومع ذلك ، كانت لا تزال سعيدة لأن سيرفانتيس لم يتمسك بها وحررها.
عندما كانت لا تزال تتعلم الحدادة تحت إشراف جدتها ، كان سيرفانتيس هو الذي أعطاها نقاط الجدارة وراتبًا شهريًا لتغطية نفقاتها ، مستثمرا فيها عندما لم يكن أحد آخر سيفعل ذلك.
“حسنًا ، إذا اتخذت قرارك بالفعل ، فاذهبي ، ولا تقلقي بشأن المخزون فلدينا ما يكفي من الأسلحة لبعض الوقت. اعتني بنفسك ولا تترددي في العودة إلى هنا إذا رغبت في ذلك ، لأن هذه النقابة ستظل منزلك دائمًا” قال سيرفانتيس ، حيث لم يعيق طموحات أماندا المهنية على الإطلاق ، رغم أنه كان يعلم أن فقدانها سيكون مؤلما.
لم يبدأ في جني عائد إلا مؤخرًا ومع ذلك ، أرادت الآن الاستقالة.
“شكرًا لك أيها الزعيم… شكرًا لك على كل ما فعلته من أجلي. إذا احتجت يومًا إلى منزل لممارسة الحدادة ، فسأعود بالتأكيد إلى النقابة وليس إلى أي مكان آخر” قالت أماندا بصوت عاطفي قليلاً ، حيث لم تتوقع أن يسير الأمر بهذه السلاسة.
فهمت أنه ليس من العدل أن تترك هذه النقابة التي كانت تعتني بها بشكل لطيف ، ومع ذلك ، كانت لا تزال سعيدة لأن سيرفانتيس لم يتمسك بها وحررها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، ما لم يكن ذلك المحارب المتميز قد طلب من لوك وأماندا أن يرافقوه إلى قسم كبار الشخصيات ، فلن يكون هذا منطقيًا.
“أماندا…. فلتنادي لوك إلى مكتبي وانت في طريقك ، حسنًا؟” طلب سيرفانتيس وعندما استجمعت أماندا قواها للمرة الأخيرة ، نفذت هذا الطلب الأخير بدقة منادية لوك إلى مكتبه.
(منظور سيرفانتيس ، مكتب نقابة سماء الظلام)
**********
“أين أنت؟ لماذا لست في القسم B؟” سأل سيرفانتيس ، بينما شعر لوك وكأنه عالق بين صخرتين عندما واجه هذا السؤال.
“هل استدعيتني؟” سأل لوك وهو يدخل مكتب سيرفانتيس.
“نعم…. أنا ممتنة جدًا لكل ما فعلته من أجلي أيها الزعيم لكن هذا شيء يجب علي القيام به من أجل نموي المستقبلي” قالت أماندا وهي تشعر ببعض الذنب لترك النقابة في مثل هذا الوقت القصير ، خاصة بعد كل ما فعله سيرفانتيس والنقابة من أجلها.
“نعم… لوك ، أين تعيش هذه الأيام؟ حاولت الاتصال بك في القسم B لكنني لم أتمكن من الاتصال بك او بأماندا أو بشقيقك. فكرت في أنكم لم تترقوا إلى القسم B لكن ذلك غير منطقي ، ولاجل التأكد ، قمت بالتحقق عنكم في القسم C لكنني لم أستطع العثور عليكم أيضًا؟ لذلك ، هل من الممكن انه تم تخفيضكم إلى القسم D لسبب ما؟” سأل سيرفانتيس ، حيث بدا قلقًا لأنه لم يتمكن من العثور على لوك وأماندا في القسم B.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، ما لم يكن ذلك المحارب المتميز قد طلب من لوك وأماندا أن يرافقوه إلى قسم كبار الشخصيات ، فلن يكون هذا منطقيًا.
“آه ، هذا… نعم ، نحن لسنا في القسم B” أجاب لوك بقلق ، حيث لم يفهم كيف يرد على سيرفانتيس بشأن مكانه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت لا تزال تتعلم الحدادة تحت إشراف جدتها ، كان سيرفانتيس هو الذي أعطاها نقاط الجدارة وراتبًا شهريًا لتغطية نفقاتها ، مستثمرا فيها عندما لم يكن أحد آخر سيفعل ذلك.
طلب ليو من لوك ألا يخبر أحدًا عن الحقيقة بشأن ظروفهم ، ومع ذلك ، بينما يمكن للوك إخفاء الحقيقة عن العالم كله ، كان إخفاؤها عن سيرفانتيس بمثابة مهمة صعبة.
“أين أنت؟ لماذا لست في القسم B؟” سأل سيرفانتيس ، بينما شعر لوك وكأنه عالق بين صخرتين عندما واجه هذا السؤال.
“نعم…. أنا ممتنة جدًا لكل ما فعلته من أجلي أيها الزعيم لكن هذا شيء يجب علي القيام به من أجل نموي المستقبلي” قالت أماندا وهي تشعر ببعض الذنب لترك النقابة في مثل هذا الوقت القصير ، خاصة بعد كل ما فعله سيرفانتيس والنقابة من أجلها.
من جهة ، لم يرغب في الكذب على سيرفانتيس ، ولكن من جهة أخرى ، لم يرغب في خيانة ثقة ليو أيضًا.
“هل تريدين ترك النقابة؟” سأل سيرفانتيس وهو يكاد لا يستطيع احتواء مفاجأته من قرار أماندا.
لذا ، بقي صامتًا لبعض الوقت ، لكن في النهاية ، بعد أن أطلق تنهيدة طويلة ، قال لسيرفانتيس الحقيقة.
كرجل طموح ، احترم الآخرين ولم يحاول عرقلة تقدمهم كما يفعل الأشخاص الحقيرون.
“أنا حاليًا أعيش في قسم كبار الشخصيات. إنه قسم يقع بعد القسم S وقسم الموظفين. أنا وليو وأماندا ، لقد انتقلنا جميعًا إلى هناك” أجاب لوك ، بينما شعر سيرفانتيس بالقشعريرة وهي تسري في عموده الفقري عندما سمع هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… لا… ليس بسبب ذلك ، إنه مجرد قرار شخصي أيها الزعيم. أشعر أنني لن اتقدم كحدادة إذا لم ارى تقنيات جديدة. إنني أقوم بأعمال متكررة في النقابة مثل صنع أسلحة بكميات كبيرة ورغم أن ذلك كان ممتعا ، إلا أنني لا أستطيع الاستمرار في ذلك إذا كنت أريد أن أصبح حدادة رئيسية عظيمة. هذا هو السبب الوحيد وراء قراري بالاستقالة” أوضحت أماندا ، حيث لم ترغب في أن يعتقد سيرفانتيس أنها ستستقيل بسبب ان النقابة لم تدعمها بما فيه الكفاية.
لم يعتقد أن لوك يكذب ، لأنه سمع عن وجود قسم كبار الشخصيات في حياته السابقة ، ومع ذلك ، حسب ذاكرته ، اللاعب الوحيد الذي عاش في ذلك القسم الغامض كان اللوتس الوردي ، خلال السنة الأخيرة من رحلتهم.
كانت متطلبات الدخول إلى قسم كبار الشخصيات حسب ذاكرته أن تصبح محاربا رئيسيا على الأقل ، ومع ذلك ، حاليًا ، كان هناك محارب واحد فقط من المستوى الرئيسي في اللعبة.
“أماندا…. فلتنادي لوك إلى مكتبي وانت في طريقك ، حسنًا؟” طلب سيرفانتيس وعندما استجمعت أماندا قواها للمرة الأخيرة ، نفذت هذا الطلب الأخير بدقة منادية لوك إلى مكتبه.
لذا ، ما لم يكن ذلك المحارب المتميز قد طلب من لوك وأماندا أن يرافقوه إلى قسم كبار الشخصيات ، فلن يكون هذا منطقيًا.
“أين أنت؟ لماذا لست في القسم B؟” سأل سيرفانتيس ، بينما شعر لوك وكأنه عالق بين صخرتين عندما واجه هذا السؤال.
لا يمكن أن يكون ليو سكايشارد ذلك المحارب المتميز ، أليس كذلك؟
“شكرًا لك أيها الزعيم… شكرًا لك على كل ما فعلته من أجلي. إذا احتجت يومًا إلى منزل لممارسة الحدادة ، فسأعود بالتأكيد إلى النقابة وليس إلى أي مكان آخر” قالت أماندا بصوت عاطفي قليلاً ، حيث لم تتوقع أن يسير الأمر بهذه السلاسة.
“هذا لا معنى له….. الرئيس … ليو سكايشارد…. تاجر السماء…. هل أنا الأحمق الوحيد؟” تساءل سيرفانتيس وهو يشعر لفترة من الوقت أن عقله بدأ يدور من التصادم المفاجئ للمعلومات المتعارضة.
“شكرًا لك أيها الزعيم… شكرًا لك على كل ما فعلته من أجلي. إذا احتجت يومًا إلى منزل لممارسة الحدادة ، فسأعود بالتأكيد إلى النقابة وليس إلى أي مكان آخر” قالت أماندا بصوت عاطفي قليلاً ، حيث لم تتوقع أن يسير الأمر بهذه السلاسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، ما لم يكن ذلك المحارب المتميز قد طلب من لوك وأماندا أن يرافقوه إلى قسم كبار الشخصيات ، فلن يكون هذا منطقيًا.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جهة ، لم يرغب في الكذب على سيرفانتيس ، ولكن من جهة أخرى ، لم يرغب في خيانة ثقة ليو أيضًا.
**********
“حسنًا ، إذا اتخذت قرارك بالفعل ، فاذهبي ، ولا تقلقي بشأن المخزون فلدينا ما يكفي من الأسلحة لبعض الوقت. اعتني بنفسك ولا تترددي في العودة إلى هنا إذا رغبت في ذلك ، لأن هذه النقابة ستظل منزلك دائمًا” قال سيرفانتيس ، حيث لم يعيق طموحات أماندا المهنية على الإطلاق ، رغم أنه كان يعلم أن فقدانها سيكون مؤلما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات