إدراك
الفصل 592 – إدراك
كانت يديه موضوعة بلطف على خصرها مع شفتاه التي تضغط على خدها ، بينما تجاهل تمامًا اللوتس الوردي كما لو لم تكن موجودة أبدًا.
بينما كانت تشاهد الرئيس المشهور ببرودته يتصرف بود نحو امرأة ، وقفت اللوتس الوردي متجمدة مع عيونها المتسعة بعدم التصديق.
لم يكن كل رجل مثل أولئك الذين يتوددون إليها من أجل مظهرها ، وعلى الرغم من جميع عيوب ليو ، إلا أنه كان واضحًا في حبه الجنوني لأماندا ، حيث كان هذا الحب لم يكن له علاقة بجمالها.
ليو الذي قاتلها بشراسة في السابق ، أصبح الآن لينًا كالشمعة في حضور هذه المرأة.
بينما كانت تشاهدهم ، لم تتمكن اللوتس الوردي من منع نفسها من التساؤل… هل هذا ما كانت تفتقده طوال الوقت؟
كانت يديه موضوعة بلطف على خصرها مع شفتاه التي تضغط على خدها ، بينما تجاهل تمامًا اللوتس الوردي كما لو لم تكن موجودة أبدًا.
بينما كانت تشاهد الرئيس المشهور ببرودته يتصرف بود نحو امرأة ، وقفت اللوتس الوردي متجمدة مع عيونها المتسعة بعدم التصديق.
كان هذا جانبًا من ليو لم تره من قبل ، جانب لم تتخيله أبدًا ، حيث في رأسها كان الرئيس رجلًا باردًا بلا قلب ، وهذا هو السبب الوحيد الذي جعله لا يظهر أي لطف تجاهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن متسلطة أو متملكة. كانت ببساطة سعيدة و راضية في علاقتها ، حيث كانت تثق في حب ليو بدون الحاجة للقتال من أجله.
جزء كبير من شعورها بالفضول والانجذاب نحوه كان بسبب عدم معاملة ليو إياها بلطف مثل اغلب الرجال ، مما جعلها تنجذب نحوه بشكل طبيعي.
كان الأمر كما لو كانت جميع الإجابات التي أرادتها أمام عينيها ، وعندما وجدتها شعرت بسعادة غامرة.
في جميع الاوقات ، كان الرجال دائمًا من يتسابقون لكسب انتباهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء كبير من شعورها بالفضول والانجذاب نحوه كان بسبب عدم معاملة ليو إياها بلطف مثل اغلب الرجال ، مما جعلها تنجذب نحوه بشكل طبيعي.
نظرة واحدة أو ابتسامة واحدة فقط ، وسيعرضون عليها العالم. ولكن ليو؟ كان مختلفًا. لم تتجه نظراته نحوها حتى. كل تركيزه كان موجها لهذه المرأة.
لم تعتذر أماندا بدافع من عدم الأمان أو لأنها شعرت بالتهديد ، بل بسبب اللطف.
كانت أماندا جميلة ، ولكن بطريقة هادئة. ولكن كان واضحًا من لغة جسد ليو أن أماندا كانت أهم شخص في العالم بالنسبة له.
اما بالنسبة الى أماندا ، لم تبدو وكأنها تحتاج الى انتباه ليو لتشعر بالأمان أيضًا.
كان المشهد الذي رأته امامها… غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء كبير من شعورها بالفضول والانجذاب نحوه كان بسبب عدم معاملة ليو إياها بلطف مثل اغلب الرجال ، مما جعلها تنجذب نحوه بشكل طبيعي.
وجدت اللوتس الوردي نفسها تشعر بالغيرة ، ليس من جمال أماندا ، ولكن من المشاعر التي تلقتها من ليو. كانت نظرة ليو إليها كما لو لم يكن هناك أحد آخر في العالم سواها.
كان الأمر كما لو كانت جميع الإجابات التي أرادتها أمام عينيها ، وعندما وجدتها شعرت بسعادة غامرة.
‘لماذا؟ لماذا ينظر إليها هكذا بينما لا يمنحني نظرة حتى؟ ما الذي تمتلكه هذه المرأة ولا أملكه؟’ تساءلت أليا ، حيث شعرت للمرة الأولى بالنقص في حياتها – ليس بمعنى أنها أقل منها ، ولكن بمعنى انها قد أساءت الفهم.
بابتسامة لطيفة ، انفصلت أماندا عن ليو ، وسارت نحوها بيد ممدودة.
لم يكن كل رجل مثل أولئك الذين يتوددون إليها من أجل مظهرها ، وعلى الرغم من جميع عيوب ليو ، إلا أنه كان واضحًا في حبه الجنوني لأماندا ، حيث كان هذا الحب لم يكن له علاقة بجمالها.
كان هو ما يجذب الرجال إليها ، ولكنه أيضًا ما يبعدهم عنها.
بينما كانت اللوتس الوردي تواصل التحديق ، نظرت أماندا نحوها ولاحظتها.
في هذه المرحلة ، بدأت تشعر بتغير عميق بداخلها. لطالما احتقرت الرجال ، معتقدة أنهم جميعًا متشابهون – مخلوقات فاسدة ومدفوعة بالشهوة الخالصة.
بابتسامة لطيفة ، انفصلت أماندا عن ليو ، وسارت نحوها بيد ممدودة.
بينما كان ليو يدغدغ أماندا أمامها مما جعلها تضحك ، صفعته أماندا بلطف طالبة منه أن يتصرف بشكل مناسب أمام الضيوف.
“مرحبًا ، أنا أماندا والمعروفة أيضًا باسم القطة المهووسة في اللعبة. فئتي هي الحدادة” قالت بأدب.
كانت يديه موضوعة بلطف على خصرها مع شفتاه التي تضغط على خدها ، بينما تجاهل تمامًا اللوتس الوردي كما لو لم تكن موجودة أبدًا.
ومع تردد قصير ، وجدت اللوتس الوردي نفسها تنظر بدهشة. كان صوت أماندا ودودًا ومنفتحًا ، بدون أي أثر للغيرة أو العداوة.
بينما كانت تراقب هذا المشهد ، لم تتمكن اللوتس الوردي سوى الشعور بشوق غريب.
ترددت للحظة ، قبل أن تقرر مصافحة يد أماندا ، حيث شعرت بالدفء والإخلاص في قبضتها.
“أنا… اللوتس الوردي” أجابت ، بينما كانت لا تزال تعالج المشهد الغير واقعي.
لم يكن كل رجل مثل أولئك الذين يتوددون إليها من أجل مظهرها ، وعلى الرغم من جميع عيوب ليو ، إلا أنه كان واضحًا في حبه الجنوني لأماندا ، حيث كان هذا الحب لم يكن له علاقة بجمالها.
ابتسمت أماندا بشكل أوسع ، متفحصة مظهر اللوتس الوردي “أنت جميلة للغاية ، هل تعلمين ذلك؟” قالت أماندا ، حيث بدا مدحها صادقًا لدرجة أن اللوتس الوردي لم تعرف كيف ترد.
ومع تردد قصير ، وجدت اللوتس الوردي نفسها تنظر بدهشة. كان صوت أماندا ودودًا ومنفتحًا ، بدون أي أثر للغيرة أو العداوة.
قبل أن تتمكن من التحدث ، أضافت أماندا “أعتذر إذا كان ليو غير مهذب تجاهك. قد يكون… صعب المراس بعض الشيء مع الأشخاص الآخرين خاصة مع النساء ، إلا إذا كانوا من عائلته أو… اذا كانوا مهمين بالنسبة له”
لم يكن كل رجل مثل أولئك الذين يتوددون إليها من أجل مظهرها ، وعلى الرغم من جميع عيوب ليو ، إلا أنه كان واضحًا في حبه الجنوني لأماندا ، حيث كان هذا الحب لم يكن له علاقة بجمالها.
توقفت أنفاس اللوتس الوردي بعد سماع أماندا ، حيث شعرت بأن الأمور غير متوازنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تعتذر أماندا بدافع من عدم الأمان أو لأنها شعرت بالتهديد ، بل بسبب اللطف.
كان هذا جانبًا من ليو لم تره من قبل ، جانب لم تتخيله أبدًا ، حيث في رأسها كان الرئيس رجلًا باردًا بلا قلب ، وهذا هو السبب الوحيد الذي جعله لا يظهر أي لطف تجاهها.
كان هذا اللطف غير مألوفا ، ولم تكن اللوتس الوردي متأكدة من كيفية الاستجابة لذلك. لم تكن معتادة على المعاملة بهذه الطريقة – كشخص عادي ، وليس كجمال يُعجب أو يُحسد.
لم تفكر أبدًا في نفسها كمن يحتاج إلى الحب – على الأقل ، ليس النوع الذي لم يكن معجبا بجمالها.
طوال حياتها ، تم معاملتها كعدو من قبل النساء الاخريات ، حيث حاولوا تخريب حياتها في كل فرصة تتاح لهم ، ولهذا السبب قررت اللعب بمفردها ، غير واثقة في أي من الجنسين.
لم تكن هناك كلمات مشورة مقدمة لها ، ولكن مجرد رؤية العلاقة بين ليو وأماندا كان كافياً لها لتدرك أن هذا هو نوع الحب الذي تريده لنفسها في هذه الحياة.
ومع ذلك ، خالف كل من أماندا وليو هذا النمط ، حيث لم يبدو أنهم مهتمين بها بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت اللوتس الوردي نفسها تشعر بالغيرة ، ليس من جمال أماندا ، ولكن من المشاعر التي تلقتها من ليو. كانت نظرة ليو إليها كما لو لم يكن هناك أحد آخر في العالم سواها.
“شكرًا… أنتِ جميلة أيضًا” ردت أليا وهي تراقب ليو وهو يعود إلى جانب أماندا ، ويعانق كتفها وكأنها أكثر شيء طبيعي في العالم.
كانت يديه موضوعة بلطف على خصرها مع شفتاه التي تضغط على خدها ، بينما تجاهل تمامًا اللوتس الوردي كما لو لم تكن موجودة أبدًا.
في هذه المرحلة ، بدأت تشعر بتغير عميق بداخلها. لطالما احتقرت الرجال ، معتقدة أنهم جميعًا متشابهون – مخلوقات فاسدة ومدفوعة بالشهوة الخالصة.
ابتسمت أماندا بشكل أوسع ، متفحصة مظهر اللوتس الوردي “أنت جميلة للغاية ، هل تعلمين ذلك؟” قالت أماندا ، حيث بدا مدحها صادقًا لدرجة أن اللوتس الوردي لم تعرف كيف ترد.
لكن ليو ، كان مخلصًا تمامًا لأماندا ، حيث عاملها وكأنها عالمه ، مما جعلها تشعر بأن هذا ليس صحيحًا.
لم يكن كل رجل مثل أولئك الذين يتوددون إليها من أجل مظهرها ، وعلى الرغم من جميع عيوب ليو ، إلا أنه كان واضحًا في حبه الجنوني لأماندا ، حيث كان هذا الحب لم يكن له علاقة بجمالها.
اما بالنسبة الى أماندا ، لم تبدو وكأنها تحتاج الى انتباه ليو لتشعر بالأمان أيضًا.
لم تكن متسلطة أو متملكة. كانت ببساطة سعيدة و راضية في علاقتها ، حيث كانت تثق في حب ليو بدون الحاجة للقتال من أجله.
لطالما نظرت إلى جمالها على أنه نعمة ونقمة في آن واحد.
بينما كانت تشاهدهم ، لم تتمكن اللوتس الوردي من منع نفسها من التساؤل… هل هذا ما كانت تفتقده طوال الوقت؟
الترجمة: Hunter
لطالما نظرت إلى جمالها على أنه نعمة ونقمة في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن تتمكن من التحدث ، أضافت أماندا “أعتذر إذا كان ليو غير مهذب تجاهك. قد يكون… صعب المراس بعض الشيء مع الأشخاص الآخرين خاصة مع النساء ، إلا إذا كانوا من عائلته أو… اذا كانوا مهمين بالنسبة له”
كان هو ما يجذب الرجال إليها ، ولكنه أيضًا ما يبعدهم عنها.
لم تكن تؤمن أنه من الممكن أن تُحب لسبب اخر غير جمالها ، ولكن بمشاهدة ليو وأماندا ، أدركت أن الحب يمكن أن يوجد الى ما وراء المظاهر ، حيث يمكن أن يكون شيئًا مبنيًا على الثقة والاحترام وفهم غير مُعلن.
“أنا… اللوتس الوردي” أجابت ، بينما كانت لا تزال تعالج المشهد الغير واقعي.
ربما… ربما ، كان هذا هو نوع الحب الذي تريده أيضًا.
كان الأمر كما لو كانت جميع الإجابات التي أرادتها أمام عينيها ، وعندما وجدتها شعرت بسعادة غامرة.
بينما كان ليو يدغدغ أماندا أمامها مما جعلها تضحك ، صفعته أماندا بلطف طالبة منه أن يتصرف بشكل مناسب أمام الضيوف.
طوال حياتها ، تم معاملتها كعدو من قبل النساء الاخريات ، حيث حاولوا تخريب حياتها في كل فرصة تتاح لهم ، ولهذا السبب قررت اللعب بمفردها ، غير واثقة في أي من الجنسين.
بينما كانت تراقب هذا المشهد ، لم تتمكن اللوتس الوردي سوى الشعور بشوق غريب.
‘ربما يومًا ما ، سنكون أنا وحبيبي هكذا…’ فكرت ، حيث ابتسمت لأول مرة منذ مجيئها إلى قصر ليو ، شاعرة بالسعادة لرؤية الجانب الآخر من الرئيس المشهور.
لم تفكر أبدًا في نفسها كمن يحتاج إلى الحب – على الأقل ، ليس النوع الذي لم يكن معجبا بجمالها.
بينما كانت اللوتس الوردي تواصل التحديق ، نظرت أماندا نحوها ولاحظتها.
ولكن الآن ، أدركت أنه إذا تمكنت من العثور على شخص يحبها بالطريقة التي أحب بها ليو أماندا ، فلن تضطر للخوف من أي شيء. لا من الزمن ولا من الوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما… ربما ، كان هذا هو نوع الحب الذي تريده أيضًا.
ربما كان هناك أمل في شيء أعمق – شيء دائم ويستحق السعي وراءه.
ترددت للحظة ، قبل أن تقرر مصافحة يد أماندا ، حيث شعرت بالدفء والإخلاص في قبضتها.
على الرغم من أنها جاءت إلى هنا اليوم للبحث عن قتال ضد ليو ، إلا أن ما وجدته بدلاً من ذلك كان إجابة لمشكلة نفسية عميقة كانت تعاني منها لعقود.
كان هذا جانبًا من ليو لم تره من قبل ، جانب لم تتخيله أبدًا ، حيث في رأسها كان الرئيس رجلًا باردًا بلا قلب ، وهذا هو السبب الوحيد الذي جعله لا يظهر أي لطف تجاهها.
لم تكن هناك كلمات مشورة مقدمة لها ، ولكن مجرد رؤية العلاقة بين ليو وأماندا كان كافياً لها لتدرك أن هذا هو نوع الحب الذي تريده لنفسها في هذه الحياة.
كانت يديه موضوعة بلطف على خصرها مع شفتاه التي تضغط على خدها ، بينما تجاهل تمامًا اللوتس الوردي كما لو لم تكن موجودة أبدًا.
كان الأمر كما لو كانت جميع الإجابات التي أرادتها أمام عينيها ، وعندما وجدتها شعرت بسعادة غامرة.
لكن ليو ، كان مخلصًا تمامًا لأماندا ، حيث عاملها وكأنها عالمه ، مما جعلها تشعر بأن هذا ليس صحيحًا.
‘ربما يومًا ما ، سنكون أنا وحبيبي هكذا…’ فكرت ، حيث ابتسمت لأول مرة منذ مجيئها إلى قصر ليو ، شاعرة بالسعادة لرؤية الجانب الآخر من الرئيس المشهور.
لم يكن كل رجل مثل أولئك الذين يتوددون إليها من أجل مظهرها ، وعلى الرغم من جميع عيوب ليو ، إلا أنه كان واضحًا في حبه الجنوني لأماندا ، حيث كان هذا الحب لم يكن له علاقة بجمالها.
جانب قد لا يتمكن الرجل العادي من رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت اللوتس الوردي نفسها تشعر بالغيرة ، ليس من جمال أماندا ، ولكن من المشاعر التي تلقتها من ليو. كانت نظرة ليو إليها كما لو لم يكن هناك أحد آخر في العالم سواها.
جانب كان مدفونًا تحت قناعه الأسود والأبيض داخل اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، خالف كل من أماندا وليو هذا النمط ، حيث لم يبدو أنهم مهتمين بها بشدة.
كانت أماندا جميلة ، ولكن بطريقة هادئة. ولكن كان واضحًا من لغة جسد ليو أن أماندا كانت أهم شخص في العالم بالنسبة له.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هناك أمل في شيء أعمق – شيء دائم ويستحق السعي وراءه.
‘ربما يومًا ما ، سنكون أنا وحبيبي هكذا…’ فكرت ، حيث ابتسمت لأول مرة منذ مجيئها إلى قصر ليو ، شاعرة بالسعادة لرؤية الجانب الآخر من الرئيس المشهور.
كان هو ما يجذب الرجال إليها ، ولكنه أيضًا ما يبعدهم عنها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات