مدينة مشتعلة
الفصل 611 – مدينة مشتعلة
بدأت النيران التي بدأت في المواقع الرئيسية تنتشر إلى مبانٍ مجاورة أخرى ، ، حيث كانت الرياح القوية تحمل النيران إلى أبعد من ذلك.
(في الوقت نفسه ، مدينة خوذة العليق)
لكن عندما اقتربوا ورأوا النصوص الدموية وجثث الموتى ، بدأ الذعر في الانتشار.
في الوقت الذي هاجمت فيه قوات الانتفاضة حصن القبة الحديدية ، اجتاحت موجة أخرى من الدمار قلب دوقية الشرق الذي يُعتبر موطن الدوق الشرقي ، خوذة العليق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع بدء الهجوم على الحصن ، انفجرت الفوضى في هذه المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجعل الأمور أسوأ ، بدأ المدنيون ، الذين كانوا قد أصيبوا بالذعر من النيران ، في الانقلاب على الحراس أنفسهم.
بدون تحذير ، اشتعلت النيران في ستة مواقع رئيسية ، مدمرة الهدوء الصباحي.
تم إرسال رُسل من أجزاء مختلفة من المدينة ، كل واحد منهم يتسابق إلى قصر الدوق ليخبره بالأخبار العاجلة عن النيران والجنود الموتى.
تم إشعال مخازن الحبوب وقاعة المدينة والمكتبة والثكنات ومكتب إدارة المدينة ومحطة الصرف الصحي ، مما يدل على بداية هجوم منسق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إشعال مخازن الحبوب وقاعة المدينة والمكتبة والثكنات ومكتب إدارة المدينة ومحطة الصرف الصحي ، مما يدل على بداية هجوم منسق.
*تصاعد الدخان*
*تصاعد الدخان*
انتشر الذعر عبر المدينة ، وفي غضون دقائق ، بدأت الفوضى تتكشف.
بينما كانت النيران تشتعل ، صنع المتسللين عرضاً مروعاً.
بينما كانت النيران تشتعل ، صنع المتسللين عرضاً مروعاً.
أمام كل مبنى مشتعل ، كانت هناك رسالة مكتوبة على الجدران بدماء سميكة تتدفق ، مع كلمات واضحة ومرعبة:
للأسف ، لم يكن بإمكان أي شخص أن يخبره بعد الآن ، حيث بدأ المدنيون أنفسهم بإتهام بعضهم البعض بأنهم ثوار.
“سيتم الحكم على النبلاء الفاسدين في هذه الأرض بسبب جرائمهم”
مع عدم وجود رسل وبعد رؤية الدخان وهو يرتفع فوق المدينة – الآن فقط بدأ الدوق يفهم نطاق الكارثة.
أسفل كل رسالة كانت هناك جثث للحراس والجنود ، مثل نصب تذكاري مروع.
استمر المدنيون في ممارسة أعمالهم ، غير مدركين أن الشخص الذي يسير بجانبهم يمكن أن يكون عميلًا للانتفاضة ، بينما اختفى المتسللين من الانتفاضة ، الذين يرتدون مثل سكان المدينة العاديين ، في الحشود بدون ترك أي أثر على مشاركتهم.
تم قتلهم بصمت بواسطة شق رقابهم أو سحق أجسادهم ، بينما تم استخدام دماؤهم لكتابة التحذيرات. كان المشهد فظيعا بما يكفي لتجميد قلب أي شخص يراه.
لكن الحارس لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانوا أبرياء حقًا أم كانوا يخفون شرهم؟
بدأ المدنيون ، الذين كانوا فضوليين في البداية ، بالتجمع بالقرب من المباني المشتعلة ، محاولين فهم ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن عندما اقتربوا ورأوا النصوص الدموية وجثث الموتى ، بدأ الذعر في الانتشار.
تم إرسال رُسل من أجزاء مختلفة من المدينة ، كل واحد منهم يتسابق إلى قصر الدوق ليخبره بالأخبار العاجلة عن النيران والجنود الموتى.
“بإسم الحاكم… ماذا يحدث؟” همست امرأة ، ممسكة بطفلها وهي تحدق في الجثث.
عندما يتم طعن بعض الحراس من الخلف ، سيختفي المهاجمين في الحشود قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، بينما سيتعرض الآخرون للهجوم بشكل واضح ، لكن بحلول الوقت الذي يستدير فيه المدافعون لمواجهة المهاجمين ، سيجدون أنفسهم ينظرون إلى بحر من المواطنين العاديين.
انتشر الذعر عبر المدينة ، وفي غضون دقائق ، بدأت الفوضى تتكشف.
“ما هذا؟ الجنود يقتلون بعضهم البعض؟ المدنيون يقتلون الجنود؟ الجنود خائفون من السيطرة على الحشود الغاضبة؟” سأل فيكتور وهو يضرب التقرير على مكتبه ، ناظرا إلى الكشافة بعينيه المليئة بالغضب.
خاف المواطنين من هذه المشاهد ، حيث كانوا يائسين للهروب من المدينة التي تم ابتلاعها بواسطة النيران والخوف.
مع بدء الهجوم على الحصن ، انفجرت الفوضى في هذه المدينة.
في هذه الأثناء ، داخل قصر الدوق ، ظل الدوق الشرقي فيكتور غير مدركا للنيران التي تلتهم مدينته.
للأسف ، لم يكن بإمكان أي شخص أن يخبره بعد الآن ، حيث بدأ المدنيون أنفسهم بإتهام بعضهم البعض بأنهم ثوار.
تم إرسال رُسل من أجزاء مختلفة من المدينة ، كل واحد منهم يتسابق إلى قصر الدوق ليخبره بالأخبار العاجلة عن النيران والجنود الموتى.
في الوقت الذي هاجمت فيه قوات الانتفاضة حصن القبة الحديدية ، اجتاحت موجة أخرى من الدمار قلب دوقية الشرق الذي يُعتبر موطن الدوق الشرقي ، خوذة العليق.
لكن للأسف ، لم يصل أي من هؤلاء الرسل.
استمر المدنيون في ممارسة أعمالهم ، غير مدركين أن الشخص الذي يسير بجانبهم يمكن أن يكون عميلًا للانتفاضة ، بينما اختفى المتسللين من الانتفاضة ، الذين يرتدون مثل سكان المدينة العاديين ، في الحشود بدون ترك أي أثر على مشاركتهم.
بينما كانوا يركضون عبر شوارع المدينة ، تعرضوا بهدوء وسرعة لهجوم بواسطة المتسللين المتنكرين كمدنيين عاديين.
“استدعوا اللوردات! استدعوهم جميعًا. اطلبوا منهم المجيء إلى خوذة العليق على الفور!” أمر فيكتور المتوتر ، الذي لم يكن يعلم أنه تم خداعه بواسطة الانتفاضة.
توقع الرسل عدم وجود مشاكل من الحشود ، لكن تم القضاء عليهم قبل أن يتمكنوا من إنذار الدوق ، حيث تلألأت الخناجر في الأزقة المظلمة ثم صُبغت الدماء على أرصفة الحجارة بينما يسقطون واحدا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجعل الأمور أسوأ ، بدأ المدنيون ، الذين كانوا قد أصيبوا بالذعر من النيران ، في الانقلاب على الحراس أنفسهم.
استمر المدنيون في ممارسة أعمالهم ، غير مدركين أن الشخص الذي يسير بجانبهم يمكن أن يكون عميلًا للانتفاضة ، بينما اختفى المتسللين من الانتفاضة ، الذين يرتدون مثل سكان المدينة العاديين ، في الحشود بدون ترك أي أثر على مشاركتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إشعال مخازن الحبوب وقاعة المدينة والمكتبة والثكنات ومكتب إدارة المدينة ومحطة الصرف الصحي ، مما يدل على بداية هجوم منسق.
سرعان ما انتشرت أخبار النيران وبدأ الذعر يتسلل إلى دفاعات المدينة.
في غضون فترة قصيرة ، اجتاحت الشكوك المدافعين ، حيث تردد الجنود في الاقتراب من الحشود الكبيرة ، بسبب عدم يقينهم حول من هو الصديق ومن هو العدو.
وجد الحراس والجنود ، الذين كانوا متفرقين بالفعل بسبب إعادة نشر العديد من القوات إلى جبهة الشياطين ، أنفسهم مضطربين بسبب الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن للأسف ، لم يصل أي من هؤلاء الرسل.
وبينما كانوا يحاولون التجمع وتنظيم الحشود ، ظهرت مشكلة أخرى تتعلق بالأخلاقيات ، من يمكنهم الوثوق به؟
عندما يتم طعن بعض الحراس من الخلف ، سيختفي المهاجمين في الحشود قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، بينما سيتعرض الآخرون للهجوم بشكل واضح ، لكن بحلول الوقت الذي يستدير فيه المدافعون لمواجهة المهاجمين ، سيجدون أنفسهم ينظرون إلى بحر من المواطنين العاديين.
بدأ أعضاء الانتفاضة الذين كانوا مرتدين زي المدنيين ، في الهجوم على الحراس المتواجدين في الشوارع.
مع عدم وجود رسل وبعد رؤية الدخان وهو يرتفع فوق المدينة – الآن فقط بدأ الدوق يفهم نطاق الكارثة.
عندما يتم طعن بعض الحراس من الخلف ، سيختفي المهاجمين في الحشود قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، بينما سيتعرض الآخرون للهجوم بشكل واضح ، لكن بحلول الوقت الذي يستدير فيه المدافعون لمواجهة المهاجمين ، سيجدون أنفسهم ينظرون إلى بحر من المواطنين العاديين.
لكن عندما اقتربوا ورأوا النصوص الدموية وجثث الموتى ، بدأ الذعر في الانتشار.
“من فعل ذلك؟!” صرخ أحد الحراس وهو يمسك بذراعه التي تنزف بينما كان ينظر في الشارع ، بعيون مرتعبة “أي واحد منكم فعل ذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع الأشخاص من حوله مع وجوه مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بإسم الحاكم… ماذا يحدث؟” همست امرأة ، ممسكة بطفلها وهي تحدق في الجثث.
لكن الحارس لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كانوا أبرياء حقًا أم كانوا يخفون شرهم؟
(في الوقت نفسه ، مدينة خوذة العليق)
للأسف ، لم يكن بإمكان أي شخص أن يخبره بعد الآن ، حيث بدأ المدنيون أنفسهم بإتهام بعضهم البعض بأنهم ثوار.
بينما كانوا يركضون عبر شوارع المدينة ، تعرضوا بهدوء وسرعة لهجوم بواسطة المتسللين المتنكرين كمدنيين عاديين.
في غضون فترة قصيرة ، اجتاحت الشكوك المدافعين ، حيث تردد الجنود في الاقتراب من الحشود الكبيرة ، بسبب عدم يقينهم حول من هو الصديق ومن هو العدو.
في غضون فترة قصيرة ، اجتاحت الشكوك المدافعين ، حيث تردد الجنود في الاقتراب من الحشود الكبيرة ، بسبب عدم يقينهم حول من هو الصديق ومن هو العدو.
كانت أوامرهم غير واضحة ، ومع عدم وجود رسالة من الدوق ، لم يكن لدى الحراس توجيه واضح حول كيفية التصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجعل الأمور أسوأ ، بدأ المدنيون ، الذين كانوا قد أصيبوا بالذعر من النيران ، في الانقلاب على الحراس أنفسهم.
لجعل الأمور أسوأ ، بدأ المدنيون ، الذين كانوا قد أصيبوا بالذعر من النيران ، في الانقلاب على الحراس أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن للأسف ، لم يصل أي من هؤلاء الرسل.
أخذ بعضهم السلاح ، إما بتحريض من المتسللين الخاصين بالانتفاضة أو بسبب يأسهم ، مما زاد العنف ، حيث أصبحت الشوارع المنظمة ساحة معركة ، ليس بين الجيوش ، بل بين سكان المدينة.
خاف المواطنين من هذه المشاهد ، حيث كانوا يائسين للهروب من المدينة التي تم ابتلاعها بواسطة النيران والخوف.
بدأت النيران التي بدأت في المواقع الرئيسية تنتشر إلى مبانٍ مجاورة أخرى ، ، حيث كانت الرياح القوية تحمل النيران إلى أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن للأسف ، لم يصل أي من هؤلاء الرسل.
في تلك الأثناء ، داخل قصر الدوق ، بدأ يدرك أن شيئًا ما كان خاطئًا ، رغم أنه تأخر في معرفة ذلك.
مع عدم وجود رسل وبعد رؤية الدخان وهو يرتفع فوق المدينة – الآن فقط بدأ الدوق يفهم نطاق الكارثة.
مع عدم وجود رسل وبعد رؤية الدخان وهو يرتفع فوق المدينة – الآن فقط بدأ الدوق يفهم نطاق الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خطة الانتفاضة تسير بشكل مثالي ، حيث ادى إشعال النيران والقتل والرعب الجماعي العمل بشكل جيد.
كانت خطة الانتفاضة تسير بشكل مثالي ، حيث ادى إشعال النيران والقتل والرعب الجماعي العمل بشكل جيد.
(في الوقت نفسه ، مدينة خوذة العليق)
كانت المدينة في الفوضى ، جاعلة المعنويات محطمة.
في الوقت الذي هاجمت فيه قوات الانتفاضة حصن القبة الحديدية ، اجتاحت موجة أخرى من الدمار قلب دوقية الشرق الذي يُعتبر موطن الدوق الشرقي ، خوذة العليق.
“ما الذي يحدث؟ فليخبرني شخص ما بما يحدث في مدينتي؟” صرخ الدوق فيكتور بغضب ، لكن لم يحصل على التقرير الأولي إلا بعد مرور 20 دقيقة.
كانت أوامرهم غير واضحة ، ومع عدم وجود رسالة من الدوق ، لم يكن لدى الحراس توجيه واضح حول كيفية التصرف.
“ما هذا؟ الجنود يقتلون بعضهم البعض؟ المدنيون يقتلون الجنود؟ الجنود خائفون من السيطرة على الحشود الغاضبة؟” سأل فيكتور وهو يضرب التقرير على مكتبه ، ناظرا إلى الكشافة بعينيه المليئة بالغضب.
سرعان ما انتشرت أخبار النيران وبدأ الذعر يتسلل إلى دفاعات المدينة.
“استدعوا اللوردات! استدعوهم جميعًا. اطلبوا منهم المجيء إلى خوذة العليق على الفور!” أمر فيكتور المتوتر ، الذي لم يكن يعلم أنه تم خداعه بواسطة الانتفاضة.
بدأ المدنيون ، الذين كانوا فضوليين في البداية ، بالتجمع بالقرب من المباني المشتعلة ، محاولين فهم ما يحدث.
مع بدء الهجوم على الحصن ، انفجرت الفوضى في هذه المدينة.
الترجمة: Hunter
بدأ أعضاء الانتفاضة الذين كانوا مرتدين زي المدنيين ، في الهجوم على الحراس المتواجدين في الشوارع.
بينما كانت النيران تشتعل ، صنع المتسللين عرضاً مروعاً.
أسفل كل رسالة كانت هناك جثث للحراس والجنود ، مثل نصب تذكاري مروع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات