استدعاء
الفصل 612 – استدعاء
(في هذه الأثناء ، ليو)
وفقًا للدردشة الداخلية للانتفاضة ، كان التقدم في الحرب الثلاثية يسير على نحو رائع ، حيث نفذوا كل جزء من الخطة بسلاسة حتى أتت الساعة 1:00 مساءً.
انتظر ليو بصبر في قصره ، بينما كان جيشه مجمّع وجاهز بالخارج ، منتظرين أوامره.
لحسن الحظ ، من بين النبلاء الثمانية المتبقين في قائمته ، كان 5 منهم أقوياء للغاية ، مما جعل مهمة ليو أسهل ، حيث لن يشاركوا في المعركة القادمة بعد الآن.
كانت الأجواء مشحونة بالتوتر والاضطراب ، لكن ليو ظل هادئًا ، حيث كان مدركًا أن وقت التحرك قد اقترب اخيرا.
“لقد أعطيت ولائي للدوق الشرقي ، والآن مدينتنا الكبرى في خطر جسيم!”
وفقًا للدردشة الداخلية للانتفاضة ، كان التقدم في الحرب الثلاثية يسير على نحو رائع ، حيث نفذوا كل جزء من الخطة بسلاسة حتى أتت الساعة 1:00 مساءً.
الفصل 612 – استدعاء (في هذه الأثناء ، ليو)
أكدت التقارير أن الهجمات كانت منسقة جيدًا ، حيث لم تحدث أي انتكاسات كبيرة حتى الآن.
انتظر ليو بصبر في قصره ، بينما كان جيشه مجمّع وجاهز بالخارج ، منتظرين أوامره.
مع حسابات ليو ، كان ينبغي على الدوق بالفعل أن يرسل رسولًا يمتطي مخلوقا طائرا لإبلاغ جميع النبلاء.
على الأرجح أن الرسول يتجه حاليا نحو بارونيته في هذه اللحظة ، حيث كان ليو يعرف أنه لن يستغرق وقتًا طويلًا حتى يصل ومعه الاستدعاء الرسمي الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع حسابات ليو ، كان ينبغي على الدوق بالفعل أن يرسل رسولًا يمتطي مخلوقا طائرا لإبلاغ جميع النبلاء.
“من الجيد أنني أستطيع الاعتماد على ولاء جيشي لدعمي في هذه الحرب. لقد قرروا خيانة الدولة ليس فقط بسبب إطعامي لعائلاتهم ومعاملتهم بشكل جيد عندما لم يفعل ذلك أحد ، بل أيضًا بسبب انهم يحبون بن كمدرب لهم. لقد قام بن بتدريب العديد من هؤلاء الرجال ، وغيابه قد ملء الجميع بالمرارة” فكر ليو وهو سعيد بمعرفة أن رجاله قد قرروا الانضمام إليه في تمرده ، مدركين تمامًا العواقب الوخيمة لهذا القرار.
“لقد أعطيت ولائي للدوق الشرقي ، والآن مدينتنا الكبرى في خطر جسيم!”
من أصل 25,000 رجل تحت قيادته ، قرر 21,000 الانضمام للتمرد ، في حين قرر 4000 فقط التراجع عن مثل هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يحتاج للرجال الذين هم موالين للإمبراطورية ، وبالتالي شعر أنه من الأفضل إنهاء العلاقة هنا.
بما أن ليو وعد بأنه لن يلحق أي ضرر بالذين انسحبوا ، فقد التزم بوعده ولم يعاقبهم على الانسحاب ، لكنه لم يسمح لهم بالبقاء كأعضاء نشطين في الجيش ، حيث قام بطردهم جميعًا.
لحسن الحظ ، من بين النبلاء الثمانية المتبقين في قائمته ، كان 5 منهم أقوياء للغاية ، مما جعل مهمة ليو أسهل ، حيث لن يشاركوا في المعركة القادمة بعد الآن.
لن يحتاج للرجال الذين هم موالين للإمبراطورية ، وبالتالي شعر أنه من الأفضل إنهاء العلاقة هنا.
“حسنًا إذن” قال ليو بصوت غاضب “لن أقف مكتوف الأيدي بينما دوقية الشرق تشتعل”
عند الساعة 1:10 مساءً ، وكما كان متوقعًا ، اندفع رسول إلى قصره بسرعة ، حاملاً رسالة مُلحة من الدوق الشرقي.
“ايها اللورد ، خوذة العليق! إنها… إنها تشتعل!” تلعثم الرسول الذي حاول التقاط أنفاسه ، بينما كانت يداه ترتعش وهو يسحب رسالة مختومة بواسطة الدوق.
“اللورد… ايها اللورد!” قال الرسول الذي تعثر داخل مكتب ليو ، مع صوت يرتجف من شدة القلق وهو ينحني بعمق أمام ليو.
“توافق الحظ معي بشكل مثالي… اليوم سيكون بداية انتقامي من الإمبراطورية!” قال ليو وهو يمسك خنجره بحماس ، قاسما على أن يغمر نفسه بدماء ألف عدو اليوم.
“ما الأمر؟ لماذا تبدو شاحبًا؟” رد ليو وهو يظهر اهتمامًا حقيقيًا ، حيث رفع نظره من كومة الوثائق ، متظاهرًا بأنه كان مشغولاً مع أعمال إدارية قبل وصول الرسول.
كانت هذه بالضبط اللحظة التي توقعها ، اللحظة التي سيُدعى فيها لإنقاذ الدوقية الشرقية.
“ايها اللورد ، خوذة العليق! إنها… إنها تشتعل!” تلعثم الرسول الذي حاول التقاط أنفاسه ، بينما كانت يداه ترتعش وهو يسحب رسالة مختومة بواسطة الدوق.
كانت هذه بالضبط اللحظة التي توقعها ، اللحظة التي سيُدعى فيها لإنقاذ الدوقية الشرقية.
“المدينة تشتعل— اندلعت النيران في المواقع الرئيسية ، وقد طلب الدوق من جميع نبلائه التجمع على الفور. نحن بحاجة إلى تعزيزات ايها اللورد! الوضع حرج للغاية”
وفقًا للدردشة الداخلية للانتفاضة ، كان التقدم في الحرب الثلاثية يسير على نحو رائع ، حيث نفذوا كل جزء من الخطة بسلاسة حتى أتت الساعة 1:00 مساءً.
ظل ليو صامتًا للحظة ، مع تعبير غير قابل للقراءة. لم تكن أخبار اشتعال خوذة العليق بمثابة مفاجأة له ، حيث كانت جزء من خطته.
كانت هذه بالضبط اللحظة التي توقعها ، اللحظة التي سيُدعى فيها لإنقاذ الدوقية الشرقية.
لكنه كان عليه أن يلعب دوره بعناية ، لذلك نهض ببطء من كرسيه ثم أخذ الرسالة المختومة من ايدي الرسول المرتجفة وقرأها بعبوس مدروس.
أكدت التقارير أن الهجمات كانت منسقة جيدًا ، حيث لم تحدث أي انتكاسات كبيرة حتى الآن.
“خوذة العليق… مشتعلة؟” انخفض صوته إلى همس جاد وهو ينظر إلى الرسالة ، بينما كان هناك بريق بارد وحاد من عيونه “كيف حدث هذا؟ وتحت مراقبة الدوق أيضًا!؟” قال ليو وهو يضرب الرسالة على الطاولة ، متظاهرًا بالغضب.
“لقد أعطيت ولائي للدوق الشرقي ، والآن مدينتنا الكبرى في خطر جسيم!”
أضاء وجه الرسول بالارتياح.
ارتعش الرسول الذي سقط على إحدى ركبتيه مع عيون خائفة “ايها اللورد ، أرجوك ، الدوق يحتاج إلى دعمك. إنه يدعوك فورًا ، فالقوات الحالية داخل المدينة غير كافية وغير موثوقة أيضا ، لا يمكننا التمييز بين الصديق والعدو ، مما يجعل الأمر بمثابة كارثة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي جمع فيها ليو كل المعلومات التي يحتاجها من الرجل ، قتله على الفور ، مانعًا إياه من نقل الرسالة إلى اللوردات الثمانية المتبقين.
صمت ليو ، مما سمح لثقل غضبه المزيف بالتسرب. ومع ذلك ، لقد فكر بالأمر بالفعل.
انتظر ليو بصبر في قصره ، بينما كان جيشه مجمّع وجاهز بالخارج ، منتظرين أوامره.
كانت هذه بالضبط اللحظة التي توقعها ، اللحظة التي سيُدعى فيها لإنقاذ الدوقية الشرقية.
صمت ليو ، مما سمح لثقل غضبه المزيف بالتسرب. ومع ذلك ، لقد فكر بالأمر بالفعل.
“حسنًا إذن” قال ليو بصوت غاضب “لن أقف مكتوف الأيدي بينما دوقية الشرق تشتعل”
أضاء وجه الرسول بالارتياح.
“أعذرني يا صديقي ، لكن لا أستطيع أن اسمح لك بالذهاب للآخرين ، فهذا سيجعل مهمتي في احتلال الدوقية الشرقية أصعب. بخلافي ، سيستجيب 12 من النبلاء على دعوة الدوق… ولكنني سأقتلهم بالتأكيد” قال ليو وهو يجلس بجوار الرسول الميت ، بينما ألقى نظرة على قائمته.
“شكرًا لك ايها اللورد! سيكون الدوق مُدينًا لك إلى الأبد على تصرفك السريع!” قال الرسول ، بينما أومأ ليو تأكيدًا على كلماته.
كانت هذه بالضبط اللحظة التي توقعها ، اللحظة التي سيُدعى فيها لإنقاذ الدوقية الشرقية.
“كم من النبلاء الذين أبلغتهم بذلك حتى الآن؟ هل تم نشر رسل آخرون؟” سأل ليو ، بينما أخرج الرسول قائمة وبدأ يرد بصدق على أسئلة ليو.
أكدت التقارير أن الهجمات كانت منسقة جيدًا ، حيث لم تحدث أي انتكاسات كبيرة حتى الآن.
“لقد أبلغت لوردين وهناك ثمانية لوردات اخرين على قائمتي. هناك رسول آخر أيضًا ، يحمل قائمة تحتوي على 10 لوردات” قال الرسول ، بينما ابتسم ليو تحت قناعه.
من أصل 25,000 رجل تحت قيادته ، قرر 21,000 الانضمام للتمرد ، في حين قرر 4000 فقط التراجع عن مثل هذه العملية.
*كيك*
الفصل 612 – استدعاء (في هذه الأثناء ، ليو)
*ثود*
انتظر ليو بصبر في قصره ، بينما كان جيشه مجمّع وجاهز بالخارج ، منتظرين أوامره.
في اللحظة التي جمع فيها ليو كل المعلومات التي يحتاجها من الرجل ، قتله على الفور ، مانعًا إياه من نقل الرسالة إلى اللوردات الثمانية المتبقين.
“حسنًا إذن” قال ليو بصوت غاضب “لن أقف مكتوف الأيدي بينما دوقية الشرق تشتعل”
“أعذرني يا صديقي ، لكن لا أستطيع أن اسمح لك بالذهاب للآخرين ، فهذا سيجعل مهمتي في احتلال الدوقية الشرقية أصعب. بخلافي ، سيستجيب 12 من النبلاء على دعوة الدوق… ولكنني سأقتلهم بالتأكيد” قال ليو وهو يجلس بجوار الرسول الميت ، بينما ألقى نظرة على قائمته.
أكدت التقارير أن الهجمات كانت منسقة جيدًا ، حيث لم تحدث أي انتكاسات كبيرة حتى الآن.
لحسن الحظ ، من بين النبلاء الثمانية المتبقين في قائمته ، كان 5 منهم أقوياء للغاية ، مما جعل مهمة ليو أسهل ، حيث لن يشاركوا في المعركة القادمة بعد الآن.
انتظر ليو بصبر في قصره ، بينما كان جيشه مجمّع وجاهز بالخارج ، منتظرين أوامره.
“توافق الحظ معي بشكل مثالي… اليوم سيكون بداية انتقامي من الإمبراطورية!” قال ليو وهو يمسك خنجره بحماس ، قاسما على أن يغمر نفسه بدماء ألف عدو اليوم.
“لقد أبلغت لوردين وهناك ثمانية لوردات اخرين على قائمتي. هناك رسول آخر أيضًا ، يحمل قائمة تحتوي على 10 لوردات” قال الرسول ، بينما ابتسم ليو تحت قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يحتاج للرجال الذين هم موالين للإمبراطورية ، وبالتالي شعر أنه من الأفضل إنهاء العلاقة هنا.
الترجمة: Hunter
ظل ليو صامتًا للحظة ، مع تعبير غير قابل للقراءة. لم تكن أخبار اشتعال خوذة العليق بمثابة مفاجأة له ، حيث كانت جزء من خطته.
“خوذة العليق… مشتعلة؟” انخفض صوته إلى همس جاد وهو ينظر إلى الرسالة ، بينما كان هناك بريق بارد وحاد من عيونه “كيف حدث هذا؟ وتحت مراقبة الدوق أيضًا!؟” قال ليو وهو يضرب الرسالة على الطاولة ، متظاهرًا بالغضب.
انتظر ليو بصبر في قصره ، بينما كان جيشه مجمّع وجاهز بالخارج ، منتظرين أوامره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات