الخيانة
الفصل 617 – الخيانة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ظهر ليو الدموي ، تسبب مظهره المهيمن في جعل الجنود يحبسون انفاسهم.
لم تكن مجموعته الوحيدة التي تحقق هذا النوع من الانتصار ، حيث كان يمكن رؤية نفس المشهد في جميع أنحاء المدينة.
لم يرى الجنود لوردهم يقاتل من قبل ، حيث سمعوا فقط حكايات عن ذلك.
تحرك ليو بصمت عبر الشوارع ، حيث قد أصبح تجسيدًا حيًا للموت والانتقام.
اليوم ، بعد مشاهدته يقاتل بجانبهم ، أدركوا للمرة الأولى ما نوع المحارب الذي هو عليه حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل الرجال الجهلة من جيش الفيكونت وغيرهم من النبلاء رجال ليو كحلفاء ، فقط ليتم خيانتهم بأبشع طريقة ممكنة.
“يا جنودي ، غطوا بعضكم البعض واقتلوا كل جندي تعترضون طريقه. إذا أمكن ، تظاهروا بأنكم حلفاء لهم ما لم يهاجمونكم أولاً ، ثم اضربوهم من الخلف بلا رحمة إذا سنحت الفرصة. لا يوجد شرف في القتال بتواضع ، كما أنه لا حاجة لتعريض حياتكم للخطر بلا سبب. سيتم كتابة التاريخ بواسطة الفائزين ، وإذا انتصرنا ، فلن يتذكر أحد الطرق التي استخدمناها لتحقيق ذلك” قال ليو بصوت جاد ، بينما كان جنوده يستمعون لكلماته باهتمام بالغ.
أومأ القائد هال ، مشيرًا إلى رجاله للتحرك.
على عكس النبلاء في هذا العالم ، لم يتحدث ليو عن القتال بشرف.
أومأ القائد هال ، مشيرًا إلى رجاله للتحرك.
على عكس الطغاة ، لم يطلب من رجاله أن يجلبوا له المجد.
“أنت!” نادى أحد ملازمي الفيكونت “ما هي الأخبار من قصر الدوق؟ هل أنتم هنا لدعمنا؟”
كل ما طلبه منهم هو الحفاظ على سلامتهم وتحقيق النصر ، حيث كانت هذه الرسالة تتردد بعمق داخل كل جندي حاضر أمامه.
على عكس الطغاة ، لم يطلب من رجاله أن يجلبوا له المجد.
“تفرقوا الآن ، ولكن بحلول المساء ، أتوقع أن تنتهي المعركة. قد تنضم قوات جديدة إلى المعركة استجابة لنداء الدوق السابق ، ولكن ما دام يمكنكم فعل ذلك ، فيجب عليكم أيضًا إرباكهم وزهق حياتهم متظاهرين بأنكم حلفاء لهم. من الآن فصاعدًا ، المتمردين المحليين والجنود الذين يرتدون شعار بارونية هضبة القمة هم أصدقاؤكم الوحيدين. بينما الآخرون هم العدو….. لا تظهروا أي رحمة للعدو!” قال ليو وهو يضغط على قبضتيه بإخلاص.
سرعان ما اكتملت المعركة بحيث لم يكن لدى أعدائهم أي فرصة للقتال.
“من أجل العدالة!” قال ليو وهو يرفع قبضته في الهواء.
سرعان ما اكتملت المعركة بحيث لم يكن لدى أعدائهم أي فرصة للقتال.
“من أجل العدالة!” رد الجنود والنيران تتأجج في أرواحهم ، حيث رفعوا قبضاتهم في انسجام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقبل الرجال الجهلة من جيش الفيكونت وغيرهم من النبلاء رجال ليو كحلفاء ، فقط ليتم خيانتهم بأبشع طريقة ممكنة.
تردد الجو بالحيوية ، حيث كان كل رجل متحمس ليس بسبب الكلمات الفارغة مثل الشرف ، ولكن بوعد البقاء والنصر.
فور انتهاء ليو من الحديث ، بدأ القادة ، ذوو الخبرة والولاء ، في جمع قواتهم.
في زقاق ضيق بالقرب من مركز المدينة ، اقتربت مجموعة من جنود ليو من مجموعة رجال الفيكونت جورج.
“سمعتم لوردنا ، سنقاتل بذكاء كوحدة منسجمة وسننتصر!” بعد تحدث القادة ، تفرقت المجموعات بدقة قاتلة وهم يختفون في شوارع المدينة الفوضوية.
كل ما طلبه منهم هو الحفاظ على سلامتهم وتحقيق النصر ، حيث كانت هذه الرسالة تتردد بعمق داخل كل جندي حاضر أمامه.
كانت تحركاتهم محسوبة ، مثل مفترس يتعقب فريسته ، غير مقيد بالقواعد ولكن بشغف بسيط للنصر.
“جيد. نحتاج إلى تطهير المتمردين في الجزء الجنوبي. لا نمتلك العدد الكافي ، لذلك إذا قمتم بمهاجمتهم من الجانب ، فسيمكننا التقدم” تنهد الملازم بارتياح.
لم يكونوا مجرد جنود عاديين بعد الآن—بل كانوا ذئابًا متنكرين في ملابس خِراف ، جاهزين للهجوم.
ثم ، بحركة واحدة سلسة ، سحب هال سيفه ، وقبل أن يتمكن الملازم من الرد ، غرسه في ظهره.
**************
وقف ليو وحيدًا بينما تفرق رجاله ، حيث تلاشى صوت أحذيتهم في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل العدالة!” رد الجنود والنيران تتأجج في أرواحهم ، حيث رفعوا قبضاتهم في انسجام.
أصبحت السماء أكثر ظلمة ، بينما بدأت الظلال تتخلل عبر المدينة مثل حجاب صامت.
تحرك ليو بصمت عبر الشوارع ، حيث قد أصبح تجسيدًا حيًا للموت والانتقام.
بجانبه ، وقف دامبي بهدوء ، مع عيونه الكبيرة التي تتلألأ.
“تفرقوا الآن ، ولكن بحلول المساء ، أتوقع أن تنتهي المعركة. قد تنضم قوات جديدة إلى المعركة استجابة لنداء الدوق السابق ، ولكن ما دام يمكنكم فعل ذلك ، فيجب عليكم أيضًا إرباكهم وزهق حياتهم متظاهرين بأنكم حلفاء لهم. من الآن فصاعدًا ، المتمردين المحليين والجنود الذين يرتدون شعار بارونية هضبة القمة هم أصدقاؤكم الوحيدين. بينما الآخرون هم العدو….. لا تظهروا أي رحمة للعدو!” قال ليو وهو يضغط على قبضتيه بإخلاص.
بدون أن يتحدث ، بدأ ليو يمشي نحو المدينة ، حيث كانت كل خطوة له صامتة ولكنها ذات هدف.
كانت خيانة غير متوقعة ، ولكن طبيعتها الغير متوقعة هي بالضبط السبب في نجاحها.
كانت عباءته السوداء الطويلة تتطاير في هواء الليل البارد.
في يده اليمنى ، كان الخنجر يتلألأ بضوء القمر الخافت ، جاهزا لتذوق الدماء.
كل ما طلبه منهم هو الحفاظ على سلامتهم وتحقيق النصر ، حيث كانت هذه الرسالة تتردد بعمق داخل كل جندي حاضر أمامه.
تحرك ليو بصمت عبر الشوارع ، حيث قد أصبح تجسيدًا حيًا للموت والانتقام.
اليوم ، بعد مشاهدته يقاتل بجانبهم ، أدركوا للمرة الأولى ما نوع المحارب الذي هو عليه حقًا.
لم يكن بحاجة إلى مجموعة أو رفقة ، حيث كان تلميذ بن فولكينر الوحيد يصطاد بمفرده.
كانت تحركاتهم محسوبة ، مثل مفترس يتعقب فريسته ، غير مقيد بالقواعد ولكن بشغف بسيط للنصر.
**************
كانت خيانة غير متوقعة ، ولكن طبيعتها الغير متوقعة هي بالضبط السبب في نجاحها.
في زقاق ضيق بالقرب من مركز المدينة ، اقتربت مجموعة من جنود ليو من مجموعة رجال الفيكونت جورج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المذبحة غير متكافئة وفظيعة ، حيث لم يكن للعدو أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
قاد الجنود ، تحت قيادة القائد هال ، مسيرة منسقة ، مرتدين شعار بارونية هضبة القمة.
قام رجال الفيكونت ، المنهكون من المعركة والمشوشون بفوضى التمرد ، بإستقبالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور لحظات ، تكثف الجو المضطرب في الهواء.
“أنت!” نادى أحد ملازمي الفيكونت “ما هي الأخبار من قصر الدوق؟ هل أنتم هنا لدعمنا؟”
فور انتهاء ليو من الحديث ، بدأ القادة ، ذوو الخبرة والولاء ، في جمع قواتهم.
تقدم القائد هال مع وجه بلا تعبير “أوامر الدوق واضحة” قال بصوت هادئ وثابت “نحن هنا لمساعدتكم”
أصبحت السماء أكثر ظلمة ، بينما بدأت الظلال تتخلل عبر المدينة مثل حجاب صامت.
“جيد. نحتاج إلى تطهير المتمردين في الجزء الجنوبي. لا نمتلك العدد الكافي ، لذلك إذا قمتم بمهاجمتهم من الجانب ، فسيمكننا التقدم” تنهد الملازم بارتياح.
قام رجال الفيكونت ، المنهكون من المعركة والمشوشون بفوضى التمرد ، بإستقبالهم.
أومأ القائد هال ، مشيرًا إلى رجاله للتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور لحظات ، تكثف الجو المضطرب في الهواء.
شعر جنود الفيكونت بالطمأنينة ، معتقدين أن الدعم قد وصل أخيرًا.
ثم ، بحركة واحدة سلسة ، سحب هال سيفه ، وقبل أن يتمكن الملازم من الرد ، غرسه في ظهره.
ركزوا على التحضير للهجوم التالي ، غير مدركين للخطر الذي يختبئ داخل صفوفهم.
على عكس الطغاة ، لم يطلب من رجاله أن يجلبوا له المجد.
بعد مرور لحظات ، تكثف الجو المضطرب في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المذبحة غير متكافئة وفظيعة ، حيث لم يكن للعدو أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
دخل رجال القائد هال في تشكيل بجانب جنود الفيكونت ، مع وضع أيديهم على مقبض سيوفهم.
ثم ، بحركة واحدة سلسة ، سحب هال سيفه ، وقبل أن يتمكن الملازم من الرد ، غرسه في ظهره.
أخفق رجال الفيكونت ، المتعبون من المعركة الطويلة ، في ملاحظة البريق المفترس في عيون “حلفائهم”.
أخفق رجال الفيكونت ، المتعبون من المعركة الطويلة ، في ملاحظة البريق المفترس في عيون “حلفائهم”.
ثم ، بحركة واحدة سلسة ، سحب هال سيفه ، وقبل أن يتمكن الملازم من الرد ، غرسه في ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل العدالة!” رد الجنود والنيران تتأجج في أرواحهم ، حيث رفعوا قبضاتهم في انسجام.
تجمد الملازم ، مع عيون غير مصدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أجل العدالة!” رد الجنود والنيران تتأجج في أرواحهم ، حيث رفعوا قبضاتهم في انسجام.
حوله ، تكرر نفس المشهد ، حيث قطع جنوده جنود الفيكونت بلا رحمة.
كانت خيانة غير متوقعة ، ولكن طبيعتها الغير متوقعة هي بالضبط السبب في نجاحها.
“ما…ما هذا؟!” صرخ أحد جنود الفيكونت عندما تم طعنه ، بينما تناثر دمه على الشارع المرصوف بالحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم القائد هال مع وجه بلا تعبير “أوامر الدوق واضحة” قال بصوت هادئ وثابت “نحن هنا لمساعدتكم”
“حمقى” قال القائد هال ببرودة وهو يمسح سيفه على زي الملازم الميت “هل ظننتم حقًا أننا سنقاتل من أجل أمثالكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا مجرد جنود عاديين بعد الآن—بل كانوا ذئابًا متنكرين في ملابس خِراف ، جاهزين للهجوم.
تفجر الذعر بين الجنود المتبقين ، بينما تحطمت تشكيلاتهم عندما أدركوا الخيانة متأخرًا “خونة!” صرخ رجل قبل أن يصمت أيضًا بطعنة سريعة في حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور لحظات ، تكثف الجو المضطرب في الهواء.
تحرك رجال ليو مثل الأشباح ، ذابحين قوات الفيكونت بلا رحمة.
“ما…ما هذا؟!” صرخ أحد جنود الفيكونت عندما تم طعنه ، بينما تناثر دمه على الشارع المرصوف بالحجارة.
كانت المذبحة غير متكافئة وفظيعة ، حيث لم يكن للعدو أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا مجرد جنود عاديين بعد الآن—بل كانوا ذئابًا متنكرين في ملابس خِراف ، جاهزين للهجوم.
سرعان ما اكتملت المعركة بحيث لم يكن لدى أعدائهم أي فرصة للقتال.
شعر جنود الفيكونت بالطمأنينة ، معتقدين أن الدعم قد وصل أخيرًا.
“تحركوا” أمر هال مع صوت هادئ كما كان في البداية ، حيث كان يعلم أن هذه كانت مجرد البداية.
أصبحت السماء أكثر ظلمة ، بينما بدأت الظلال تتخلل عبر المدينة مثل حجاب صامت.
“دعونا نتحرك إلى المجموعة التالية” ترك خلفه جثث أعدائه الميتين ، بينما سارت المجموعة نحو قلب المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن مجموعته الوحيدة التي تحقق هذا النوع من الانتصار ، حيث كان يمكن رؤية نفس المشهد في جميع أنحاء المدينة.
لم يرى الجنود لوردهم يقاتل من قبل ، حيث سمعوا فقط حكايات عن ذلك.
استقبل الرجال الجهلة من جيش الفيكونت وغيرهم من النبلاء رجال ليو كحلفاء ، فقط ليتم خيانتهم بأبشع طريقة ممكنة.
كانت خيانة غير متوقعة ، ولكن طبيعتها الغير متوقعة هي بالضبط السبب في نجاحها.
شعر جنود الفيكونت بالطمأنينة ، معتقدين أن الدعم قد وصل أخيرًا.
لم يرى الجنود لوردهم يقاتل من قبل ، حيث سمعوا فقط حكايات عن ذلك.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المذبحة غير متكافئة وفظيعة ، حيث لم يكن للعدو أي فرصة للبقاء على قيد الحياة.
قام رجال الفيكونت ، المنهكون من المعركة والمشوشون بفوضى التمرد ، بإستقبالهم.
قام رجال الفيكونت ، المنهكون من المعركة والمشوشون بفوضى التمرد ، بإستقبالهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات