You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

تيرا نوفا اونلاين: صعود اللاعب الاقوى 634

لم الشمل

لم الشمل

الفصل 634 – لم الشمل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *بام*

*ضربة*

 

*ضربة*

ظهور النسخ قد فاجئت ليو ، حيث لم يستطع تجنب الهجمات في الوقت المناسب.

ظهور النسخ قد فاجئت ليو ، حيث لم يستطع تجنب الهجمات في الوقت المناسب.

الترجمة: Hunter

“آه–” قال وهو ينحني ، إذ إن قوة ضربات النسخ الموجهة نحو بطنه قد جعلته يتلوى من الألم.

“إنه اللورد الجد؟ لا عجب أنني خسرت ضده. اليوم هو يوم مجيد بلا شك–” قال دامبي من مسافة ، حيث أن رؤية لم الشمل بين ليو وبن قد جعله يذرف دموع السعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*قطرة*

“إنه اللورد الجد؟ لا عجب أنني خسرت ضده. اليوم هو يوم مجيد بلا شك–” قال دامبي من مسافة ، حيث أن رؤية لم الشمل بين ليو وبن قد جعله يذرف دموع السعادة.

سقطت قطرة دم من شفتيه على الأرض. لكن الألم لم يكن ما أثار غضبه ؛ بل الإهانة التي شعر بها.

*بام*

في أقل من ثانية ، تعرف على التقنية وفهم أن خصمه قد تجرأ على استخدام [عالم المرآة] ، حيث كانت هذه الوقاحة هي التي أفقدته صوابه.

“إنه اللورد الجد؟ لا عجب أنني خسرت ضده. اليوم هو يوم مجيد بلا شك–” قال دامبي من مسافة ، حيث أن رؤية لم الشمل بين ليو وبن قد جعله يذرف دموع السعادة.

بعد إدراك أن عدوه قد تجرأ على استخدام تقنية معلمه قد جعل عيون ليو تصبح دموية ، حيث نظر بغضب قاتل في عيون خصمه.

“أيها الفتى الأحمق… لا بأس ، أنا هنا الآن” رد بن وهو يحاول مواساة ليو بأقصى ما يمكن ، لكنه فشل في تهدئته ولو قليلاً.

“كيف تعرف هذه التقنية؟ هذه تقنية معلمي… كيف تعرف هذه التقنية؟” سأل ليو بصوت يرتجف من شدة الغضب ، بينما تجمد عقله من شدة الكراهية.

باستخدام عالم المرآة ، استدعى ليو جيشاً من النسخ ، مغطياً الشارع بأكمله. افترض بن في البداية أن هذه النسخ ستكون مجرد أوهام ، لكن بعد رؤية النسخ الثلاثين التي استدعاها وهي تضرب النسختين اللتين استدعاها بن بشكل جسدي ، اصبح بن عاجزا عن تصديق ما يراه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[عالم المرآة]

“معلّمي… إنه حقاً أنت… أنت… أنت…” كرر ليو وهو يؤكد لنفسه أنه لا يحلم ، وعند رؤية ردة فعل ليو ، أدرك بن أخيراً أن هناك خطأ ما.

رداً على ذلك ، استدعى أكثر من 30 نسخة من نفسه ، بغض النظر عن تكلفة المانا والضغط على جسده ، قرر ليو أن يُظهر لخصمه أنه لا يستحق استخدام تقنيات معلمه.

سقطت قطرة دم من شفتيه على الأرض. لكن الألم لم يكن ما أثار غضبه ؛ بل الإهانة التي شعر بها.

باستخدام عالم المرآة ، استدعى ليو جيشاً من النسخ ، مغطياً الشارع بأكمله. افترض بن في البداية أن هذه النسخ ستكون مجرد أوهام ، لكن بعد رؤية النسخ الثلاثين التي استدعاها وهي تضرب النسختين اللتين استدعاها بن بشكل جسدي ، اصبح بن عاجزا عن تصديق ما يراه.

“آه–” قال وهو ينحني ، إذ إن قوة ضربات النسخ الموجهة نحو بطنه قد جعلته يتلوى من الألم.

‘كيف تعلم هذا الفتى المرحلة التالية من عالم المرآة؟ لم أعلمه هذه التقنية بعد… كيف أتقنها أفضل مني؟’ تساءل بن ، حيث بدا أنه من المستحيل أن يفهم ليو المرحلة التالية من [عالم المرآة] بدون أي توجيه منه.

*بكاء*

*بام*

دفن ليو وجهه في صدر بن وهو يحتضنه بكل قوته بقدر ما تسمح به ذراعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*بام*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قطرة*

*بام*

دفن ليو وجهه في صدر بن وهو يحتضنه بكل قوته بقدر ما تسمح به ذراعيه.

خلال ثوانٍ ، تحطمت النسختين اللتين استدعاها بن ، وعند هذه النقطة وصل شعور ليو بالانتقام إلى ذروته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [عالم المرآة]

“سأعطيك فرصة أخيرة لتخبرني عن هويتك الحقيقية… ومن أين تعلمت تقنية [عالم المرآة]. إذا تجرأت على الكذب ، أعدك بأنك لن تعاني من موت سهل. بسبب جريمة تقليد تقنية معلمي ، سأجعلك تتوسل من أجل الموت ، ولكن لن أسمح لك بالموت. سأشفيك ثم ساعذبك من جديد ، حتى لا تبقى ذرة حياة في جسدك تدعم أي شفاء…” قال ليو بصوت بارد ، حيث أوضح أنه لم يعد يمزح.

لم يرى بن تلميذه ضعيفاً ومنكسراً من قبل ، حيث شعر بوخز في قلبه أيضاً.

في هذه اللحظة ، شعر بن أن ليو يعني كل كلمة يخرجها من فمه ، لكنه لم يستوعب لماذا لا يزال ليو غير قادر على معرفة هويته؟

“م-ع-لّمي؟” قال بصوت متقطع بينما تدفقت دموع لا يمكن السيطرة عليها من عيونه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقط الاثنان كانوا يستطيعون أداء تقنية [عالم المرآة] في هذا العالم الواسع ، وبالتالي يجب أن تكون هويته واضحة لليو الآن.

في هذه اللحظة ، شعر بن أن ليو يعني كل كلمة يخرجها من فمه ، لكنه لم يستوعب لماذا لا يزال ليو غير قادر على معرفة هويته؟

“من أنا؟ أيها الفتى ، هل تجرؤ على سؤال معلمك الآن؟” قال بن بنبرة ساخرة وهو يتخلى عن التنكر الصوتي الذي كان يستخدمه حتى الآن ، مقررا إنهاء المسرحية.

“لا بأس أيها الفتى ، أنا هنا… حي وبخير. لماذا سأكون ميتا؟ أنا البعبع بن ، هل كنت تعتقد أنني سأموت حقا؟” قال بن وهو يربت على رأس ليو ، محاولاً التظاهر بالقوة ، لكن لسبب لا يوصف ، بدأ صوته يتشقق ، حيث كان متأثراً بشدة مشاعر ليو.

داخلياً ، شعر بالإحباط لاضطراره إنهاء هذه المعركة ، حيث تفوق تلميذه عليه بوضوح هذه المرة ، ولكن على عكس توقعاته ، فإن الثواني التي نطق فيها بتلك الكلمات بدلًا من استقبال معلمه بسعادة ، قام ليو على الفور بتفكيك كل نسخه وتقنية الربط ، ثم سقط على ركبتيه بشكل مرتعش.

“معلّمي… إنه حقاً أنت… أنت… أنت…” كرر ليو وهو يؤكد لنفسه أنه لا يحلم ، وعند رؤية ردة فعل ليو ، أدرك بن أخيراً أن هناك خطأ ما.

“م-ع-لّمي؟” قال بصوت متقطع بينما تدفقت دموع لا يمكن السيطرة عليها من عيونه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الاثنان كانوا يستطيعون أداء تقنية [عالم المرآة] في هذا العالم الواسع ، وبالتالي يجب أن تكون هويته واضحة لليو الآن.

في هذه اللحظة ، لم يستطع بن أن يفهم سبب ردة فعل ليو المبالغ فيها على عودته ، ولكن ، بما أن الربط قد تم فكه ، قام بنزع القناع وكشف وجهه الحقيقي لليو.

في أقل من ثانية ، تعرف على التقنية وفهم أن خصمه قد تجرأ على استخدام [عالم المرآة] ، حيث كانت هذه الوقاحة هي التي أفقدته صوابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هيه… هيه… هيه ، أيها الفتى ، هل علمتك بشكل سيء لهذه الدرجة؟ لماذا تصدق العدو بهذه السهولة؟ ماذا لو كنت عدواً يتظاهر بأنه أنا؟ ألن يتم قتلك؟ وما هذا السلوك–” قبل أن يكمل كلماته ، ألقى ليو بنفسه على بن ، محتضناً إياه بشدة وكأنه لا يصدق أن معلمه كان أمامه حقاً.

“أيها الفتى الأحمق… لا بأس ، أنا هنا الآن” رد بن وهو يحاول مواساة ليو بأقصى ما يمكن ، لكنه فشل في تهدئته ولو قليلاً.

*بكاء*

دفن ليو وجهه في صدر بن وهو يحتضنه بكل قوته بقدر ما تسمح به ذراعيه.

*بكاء*

“لا بأس أيها الفتى ، أنا هنا… حي وبخير. لماذا سأكون ميتا؟ أنا البعبع بن ، هل كنت تعتقد أنني سأموت حقا؟” قال بن وهو يربت على رأس ليو ، محاولاً التظاهر بالقوة ، لكن لسبب لا يوصف ، بدأ صوته يتشقق ، حيث كان متأثراً بشدة مشاعر ليو.

دفن ليو وجهه في صدر بن وهو يحتضنه بكل قوته بقدر ما تسمح به ذراعيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه… هيه… هيه ، أيها الفتى ، هل علمتك بشكل سيء لهذه الدرجة؟ لماذا تصدق العدو بهذه السهولة؟ ماذا لو كنت عدواً يتظاهر بأنه أنا؟ ألن يتم قتلك؟ وما هذا السلوك–” قبل أن يكمل كلماته ، ألقى ليو بنفسه على بن ، محتضناً إياه بشدة وكأنه لا يصدق أن معلمه كان أمامه حقاً.

“معلّمي… إنه حقاً أنت… أنت… أنت…” كرر ليو وهو يؤكد لنفسه أنه لا يحلم ، وعند رؤية ردة فعل ليو ، أدرك بن أخيراً أن هناك خطأ ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [عالم المرآة]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

معرفته بليو قد جعلته يدرك أنه لن يكون هكذا إلا إذا كان يعتقد فعلاً أن بن قد رحل للأبد. ومع ذلك ، لم يتمكن بن بعد من فهم لماذا كان ليو يعتقد أنه ميت؟ لكنه قام بمواساة تلميذه.

لم يكن هناك ما سيوقف الدموع الآن ، حيث كل ما كان بإمكان بن أن يفعله هو الانتظار حتى تمر هذه العاصفة.

“لا بأس أيها الفتى ، أنا هنا… حي وبخير. لماذا سأكون ميتا؟ أنا البعبع بن ، هل كنت تعتقد أنني سأموت حقا؟” قال بن وهو يربت على رأس ليو ، محاولاً التظاهر بالقوة ، لكن لسبب لا يوصف ، بدأ صوته يتشقق ، حيث كان متأثراً بشدة مشاعر ليو.

خلال ثوانٍ ، تحطمت النسختين اللتين استدعاها بن ، وعند هذه النقطة وصل شعور ليو بالانتقام إلى ذروته.

“إنه اللورد الجد؟ لا عجب أنني خسرت ضده. اليوم هو يوم مجيد بلا شك–” قال دامبي من مسافة ، حيث أن رؤية لم الشمل بين ليو وبن قد جعله يذرف دموع السعادة.

*ضربة*

“كنت أعلم ذلك… حتى الموت لن يستطع هزيمة اللورد الجد ، لا بد أنه قاتل بطريقه ضد ملك العالم السفلي وعاد إلى عالم الأحياء بعد معركة مع بحر من الموتى. يا لها من عودة مجيدة… إنه مذهل–” تمتم دامبي وهو يهز رأسه الضخم صعوداً ونزولاً ، متخيلاً قصة بطولية عن عودة بن في عقله.

*بام*

نظر بن نحو الضفدع العملاق مع ملامح استغراب ، إذ جزء منه أراد ضرب رأس الضفدع على تفكيره في قصة سخيفة كهذه. ومع ذلك ، أراد جزء آخر أن يربت على رأسه بلطف بسبب تسميته كـ اللورد الجد.

“آه–” قال وهو ينحني ، إذ إن قوة ضربات النسخ الموجهة نحو بطنه قد جعلته يتلوى من الألم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية ، قرر بن تجاهل دامبي حالياً والتركيز على ليو ، الذي لم يرد الابتعاد عنه بعد.

الفصل 634 – لم الشمل

“ما الأمر أيها الفتى… لماذا تتمسك بي وكأنك حيوان الكسلان الذي يتمسك بشجرة؟” سأل بن وهو يربت على ظهر ليو ، بينما قال ليو أخيراً الكلمات التي كانت تلاحقه لأشهر.

*بام*

“قالوا… قالوا إنك ميت… ظننت أنني فقدتك–” قال ليو ، ثم بدأ بالبكاء مرة أخرى ، مما أزعج بن.

“آه–” قال وهو ينحني ، إذ إن قوة ضربات النسخ الموجهة نحو بطنه قد جعلته يتلوى من الألم.

لم يرى بن تلميذه ضعيفاً ومنكسراً من قبل ، حيث شعر بوخز في قلبه أيضاً.

“معلّمي… إنه حقاً أنت… أنت… أنت…” كرر ليو وهو يؤكد لنفسه أنه لا يحلم ، وعند رؤية ردة فعل ليو ، أدرك بن أخيراً أن هناك خطأ ما.

“أيها الفتى الأحمق… لا بأس ، أنا هنا الآن” رد بن وهو يحاول مواساة ليو بأقصى ما يمكن ، لكنه فشل في تهدئته ولو قليلاً.

لم يرى بن تلميذه ضعيفاً ومنكسراً من قبل ، حيث شعر بوخز في قلبه أيضاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أي شعور كان يعيشه في الأشهر السابقة ، حيث لم يستطع بن فعل شيء لتخفيفه ، إذ إن المشاعر التي كان يكبتها مثل الطوفان لأشهر قد انفجرت للتو.

 

لم يكن هناك ما سيوقف الدموع الآن ، حيث كل ما كان بإمكان بن أن يفعله هو الانتظار حتى تمر هذه العاصفة.

*بام*

 

“أيها الفتى الأحمق… لا بأس ، أنا هنا الآن” رد بن وهو يحاول مواساة ليو بأقصى ما يمكن ، لكنه فشل في تهدئته ولو قليلاً.

الترجمة: Hunter

نظر بن نحو الضفدع العملاق مع ملامح استغراب ، إذ جزء منه أراد ضرب رأس الضفدع على تفكيره في قصة سخيفة كهذه. ومع ذلك ، أراد جزء آخر أن يربت على رأسه بلطف بسبب تسميته كـ اللورد الجد.

“كنت أعلم ذلك… حتى الموت لن يستطع هزيمة اللورد الجد ، لا بد أنه قاتل بطريقه ضد ملك العالم السفلي وعاد إلى عالم الأحياء بعد معركة مع بحر من الموتى. يا لها من عودة مجيدة… إنه مذهل–” تمتم دامبي وهو يهز رأسه الضخم صعوداً ونزولاً ، متخيلاً قصة بطولية عن عودة بن في عقله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط