المتباهي
الفصل 670 – المتباهي
بتخطٍ واحدٍ فوقه ، هبط دامبي خلفه ووجه له ضربة دقيقة على مؤخرة عنقه ، مما تسبب في سقوط الحارس أرضًا وكأنه دمية قد انقطع خيطها التي يتحكم بها.
(منظور دامبي)
بتخطٍ واحدٍ فوقه ، هبط دامبي خلفه ووجه له ضربة دقيقة على مؤخرة عنقه ، مما تسبب في سقوط الحارس أرضًا وكأنه دمية قد انقطع خيطها التي يتحكم بها.
لم يتقن دامبي فن رمي الخناجر بعد ، مما يعني أنه لم يكن قادرًا على القضاء على الخصوم بشكل خفي كما يفعل سيده أو جده.
قضى دامبي وحده على 12 جندي آخر داخل المستودع ، ليصل عدد ضحاياه إلى 30 ضحية خلال دقيقتين فقط من دخوله القرية.
لذلك ، عندما رأى ليو وبن يقضيان على الأعداء من مسافة بعيدة بدقة مذهلة ، شعر بالإعجاب تجاههم.
مشاهدة الاثنين يقاتلان جنبًا إلى جنب قد جعلت دمائه تغلي حماسًا ، مما زاد من رغبته في الوصول يومًا ما إلى مستواهم.
بصرف النظر عن صوت الرياح وقطرات الدم المتساقطة على الشوارع ، لم يكن هناك صوت آخر يُسمع ، بينما وقف دامبي بفخر وسط المجزرة وهو يلهث قليلاً أثناء تفحصه لإنجازه.
“هيا–” أشار ليو الى دامبي ليكون أول من يندفع إلى المعركة.
نظرًا لعدم مشاركته في القضاء على الحراس المحيطين ، شعر دامبي بعدم الارتياح ورغبة شديدة في القفز إلى القتال. وبمجرد أن أعطى ليو الإشارة ، كان أول من اندفع الى المعركة ، متجاوزًا كلًا من بن وليو.
لم يكن لدى الحارس الأول حتى الوقت ليصرخ ، قبل أن تشق السيوف جسده بضربة واحدة. كانت قوة الضربة ساحقة لدرجة أنها ألقت بنصف جسده المقطوع نحو الاسوار القريبة ، كاسرة عظامه بشدة.
“أيها البشر الضعفاء ، واجهوا غضبي–” تمتم بصوت خافت وهو يقفز فوق السوار الخشبي المدبب الذي يبلغ ارتفاعه 18 قدم بسهولة ، هابطا مباشرة داخل محيط القرية.
قضى دامبي وحده على 12 جندي آخر داخل المستودع ، ليصل عدد ضحاياه إلى 30 ضحية خلال دقيقتين فقط من دخوله القرية.
*ثود*
كونه بالادين (فارس مقدس) ، تمكن بصعوبة من رفع ترسه في محاولة يائسة لصد الهجوم القادم ، ولكن قوة دامبي الهائلة حطمت دفاعاته وكأنها زجاج هش.
مع ارتطام دامبي بالأرض بقوة متفجرة ، أصبح محور انتباه جميع الجنود المحيطين فورًا ، حيث كان شكله البرمائي الضخم يطغى على الحراس المذهولين.
بتحويل زخمه ، اندفع دامبي نحو مجموعة من أربعة حراس لم يكن لديهم حتى الفرصة لتحديد صورته الظلية قبل أن يذبحهم جميعًا.
“ماذا–” بدأ أحد الحراس بالكلام ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من إكمال جملته ، تألقت سيوف دامبي المزدوجة بوحشية ، منطلقا بدون أي تردد كوميض من السرعة والقوة.
قضى دامبي وحده على 12 جندي آخر داخل المستودع ، ليصل عدد ضحاياه إلى 30 ضحية خلال دقيقتين فقط من دخوله القرية.
لم يكن لدى الحارس الأول حتى الوقت ليصرخ ، قبل أن تشق السيوف جسده بضربة واحدة. كانت قوة الضربة ساحقة لدرجة أنها ألقت بنصف جسده المقطوع نحو الاسوار القريبة ، كاسرة عظامه بشدة.
(منظور دامبي)
اتسعت عيون الشخص الميت رعبًا وهو يشهد أحد أكثر الموتات وحشية التي اختبرها داخل اللعبة ، حيث انهار جسده بلا حياة على الأرض.
“و-و-وحش!” قال أحدهم وهو يحاول الهروب. لكن لسوء حظه ، كان دامبي أسرع منه.
لكن دامبي لم يتوقف عند هذا الحد.
بتحويل زخمه ، اندفع دامبي نحو مجموعة من أربعة حراس لم يكن لديهم حتى الفرصة لتحديد صورته الظلية قبل أن يذبحهم جميعًا.
بتحويل زخمه ، اندفع دامبي نحو مجموعة من أربعة حراس لم يكن لديهم حتى الفرصة لتحديد صورته الظلية قبل أن يذبحهم جميعًا.
باندفاعه وهديره ، حطم الهيكل الخشبي الهش ، مبعثرًا الحطام والأجساد في كل اتجاه ، بينما كانت سيوفه المزدوجة تتحرك كامتداد لإرادته ، قاطعة كل من يعترض طريقه.
“ريبيت! موتوا أيها البشر الضعفاء!” قال دامبي ، مستمتعًا بالمجزرة الآن وهو يتحرك نحو المجموعة التالية المكونة من 7 جنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما-ما هذا الشيء؟!” قال أحد الجنود بتلعثم وهو يتراجع مرتجفًا ، ولكن دامبي اكتفى بإلقاء نظرة باردة نحوه. وبدون كلمة ، اندفع نحوه ، ثم شق جسده النحيل ، مرسلا إياه إلى العالم الآخر.
للأسف بالنسبة لهم ، قُتل الستة قبل أن يتمكنوا حتى من تحديد من هو العدو ، أما السابع ، الذي يبدو أنه قائدهم ، لم يصمد سوى 5 ثوانٍ بالكاد.
“عدو!” تمكن الشخص الرابع من الصراخ ، لكن كانت هذه آخر كلماته ، حيث قتله دامبي بسرعة ، بينما أجهز على الاثنين الآخرين معه ، ليقضي على غالبية المجموعة.
كونه بالادين (فارس مقدس) ، تمكن بصعوبة من رفع ترسه في محاولة يائسة لصد الهجوم القادم ، ولكن قوة دامبي الهائلة حطمت دفاعاته وكأنها زجاج هش.
مشاهدة الاثنين يقاتلان جنبًا إلى جنب قد جعلت دمائه تغلي حماسًا ، مما زاد من رغبته في الوصول يومًا ما إلى مستواهم.
بضربة واحدة فقط ، كسر دامبي دفاعاته بسهولة ، وتبع ذلك فورًا بضربة من سيفه الثاني ، مما شق جسد الرجل ، لينهي حياته في لحظة.
“عدو!” تمكن الشخص الرابع من الصراخ ، لكن كانت هذه آخر كلماته ، حيث قتله دامبي بسرعة ، بينما أجهز على الاثنين الآخرين معه ، ليقضي على غالبية المجموعة.
“هذا أفضل بكثير…” قال دامبي وهو يقفز نحو المجموعة التالية الواقفة في وسط ساحة القرية ، بدون أن يأخذ لحظة لالتقاط انفاسه.
*ثود*
مع قفزة عالية في الهواء ، هبط دامبي في وسط المجموعة التالية من الحراس ، الذين أصيبوا بالذهول من وصوله المفاجئ.
بفضل خناجرهم ومهارتهم في الهجوم ، تمكن بن وليو من القضاء على مجموعات كاملة من الجنود بدون الحاجة إلى الاشتباك المباشر معهم. وبينما كان دامبي يقتل ببراعة وبأسلوب مبهر ، كان الاثنان يقتلان ثلاثة أضعاف العدد بصمت وبجهد أقل بكثير.
*ثود*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان دامبي يتقدم بحماس ، كان الاثنان يتمتعان بخبرة سنوات وراءهم.
عندما هبط وسطهم ، تسبب شكله الضخم في اهتزاز الأرض ، مما أدى إلى إسقاط بعضهم عن أقدامهم.
*ثود*
ثم وهو يدور سيوفه المزدوجة في قوس قاتل ، تمكن من إصابة ثلاثة جنود دفعة واحدة ، لتتناثر دمائهم عبر الشوارع المرصوفة ، ممزوجة بالدقيق الموجود على الأرض.
“و-و-وحش!” قال أحدهم وهو يحاول الهروب. لكن لسوء حظه ، كان دامبي أسرع منه.
“عدو!” تمكن الشخص الرابع من الصراخ ، لكن كانت هذه آخر كلماته ، حيث قتله دامبي بسرعة ، بينما أجهز على الاثنين الآخرين معه ، ليقضي على غالبية المجموعة.
نظرًا لعدم مشاركته في القضاء على الحراس المحيطين ، شعر دامبي بعدم الارتياح ورغبة شديدة في القفز إلى القتال. وبمجرد أن أعطى ليو الإشارة ، كان أول من اندفع الى المعركة ، متجاوزًا كلًا من بن وليو.
أما الحراس الذين بقوا على قيد الحياة ، فقد شحبت وجوههم من الرعب عندما أدركوا ما يواجهونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما-ما هذا الشيء؟!” قال أحد الجنود بتلعثم وهو يتراجع مرتجفًا ، ولكن دامبي اكتفى بإلقاء نظرة باردة نحوه. وبدون كلمة ، اندفع نحوه ، ثم شق جسده النحيل ، مرسلا إياه إلى العالم الآخر.
“و-و-وحش!” قال أحدهم وهو يحاول الهروب. لكن لسوء حظه ، كان دامبي أسرع منه.
قضى دامبي وحده على 12 جندي آخر داخل المستودع ، ليصل عدد ضحاياه إلى 30 ضحية خلال دقيقتين فقط من دخوله القرية.
بتخطٍ واحدٍ فوقه ، هبط دامبي خلفه ووجه له ضربة دقيقة على مؤخرة عنقه ، مما تسبب في سقوط الحارس أرضًا وكأنه دمية قد انقطع خيطها التي يتحكم بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء مشاهدة هذه المجزرة ، حاولت مجموعة أخرى من المدافعين إعادة تشكيل صفوفهم قرب مستودع التخزين ، حيث سيصعب على دامبي دخول المبنى بارتفاعه البالغ 12 قدم مقابل باب المدخل الذي لا يتجاوز 6 أقدام ، ولكن دامبي لم يعطهم هذه الفرصة.
مع ارتطام دامبي بالأرض بقوة متفجرة ، أصبح محور انتباه جميع الجنود المحيطين فورًا ، حيث كان شكله البرمائي الضخم يطغى على الحراس المذهولين.
باندفاعه وهديره ، حطم الهيكل الخشبي الهش ، مبعثرًا الحطام والأجساد في كل اتجاه ، بينما كانت سيوفه المزدوجة تتحرك كامتداد لإرادته ، قاطعة كل من يعترض طريقه.
بفضل خناجرهم ومهارتهم في الهجوم ، تمكن بن وليو من القضاء على مجموعات كاملة من الجنود بدون الحاجة إلى الاشتباك المباشر معهم. وبينما كان دامبي يقتل ببراعة وبأسلوب مبهر ، كان الاثنان يقتلان ثلاثة أضعاف العدد بصمت وبجهد أقل بكثير.
“ما-ما هذا الشيء؟!” قال أحد الجنود بتلعثم وهو يتراجع مرتجفًا ، ولكن دامبي اكتفى بإلقاء نظرة باردة نحوه. وبدون كلمة ، اندفع نحوه ، ثم شق جسده النحيل ، مرسلا إياه إلى العالم الآخر.
بضربة واحدة فقط ، كسر دامبي دفاعاته بسهولة ، وتبع ذلك فورًا بضربة من سيفه الثاني ، مما شق جسد الرجل ، لينهي حياته في لحظة.
قضى دامبي وحده على 12 جندي آخر داخل المستودع ، ليصل عدد ضحاياه إلى 30 ضحية خلال دقيقتين فقط من دخوله القرية.
مع ارتطام دامبي بالأرض بقوة متفجرة ، أصبح محور انتباه جميع الجنود المحيطين فورًا ، حيث كان شكله البرمائي الضخم يطغى على الحراس المذهولين.
ساحة القرية ، التي أصبحت صامتة بشكل مخيف الآن ، بدت وكأنها مشهد من فيلم رعب ، حيث لم يبقى هناك أي بشري حي سوى ضفدع ضخم يحمل سيفين ملطخين بالدماء.
عندما هبط وسطهم ، تسبب شكله الضخم في اهتزاز الأرض ، مما أدى إلى إسقاط بعضهم عن أقدامهم.
بصرف النظر عن صوت الرياح وقطرات الدم المتساقطة على الشوارع ، لم يكن هناك صوت آخر يُسمع ، بينما وقف دامبي بفخر وسط المجزرة وهو يلهث قليلاً أثناء تفحصه لإنجازه.
“عدو!” تمكن الشخص الرابع من الصراخ ، لكن كانت هذه آخر كلماته ، حيث قتله دامبي بسرعة ، بينما أجهز على الاثنين الآخرين معه ، ليقضي على غالبية المجموعة.
ظن دامبي أنه قام بعمل جيد حتى الآن ولكن بينما قتل 30 جندي على الأكثر ، قتل كلٌ من ليو وبن أكثر من 100 لكلٍ منهم.
اتسعت عيون الشخص الميت رعبًا وهو يشهد أحد أكثر الموتات وحشية التي اختبرها داخل اللعبة ، حيث انهار جسده بلا حياة على الأرض.
بينما كان دامبي يتقدم بحماس ، كان الاثنان يتمتعان بخبرة سنوات وراءهم.
مع ارتطام دامبي بالأرض بقوة متفجرة ، أصبح محور انتباه جميع الجنود المحيطين فورًا ، حيث كان شكله البرمائي الضخم يطغى على الحراس المذهولين.
بفضل خناجرهم ومهارتهم في الهجوم ، تمكن بن وليو من القضاء على مجموعات كاملة من الجنود بدون الحاجة إلى الاشتباك المباشر معهم. وبينما كان دامبي يقتل ببراعة وبأسلوب مبهر ، كان الاثنان يقتلان ثلاثة أضعاف العدد بصمت وبجهد أقل بكثير.
*ثود*
“أيها البشر الضعفاء ، واجهوا غضبي–” تمتم بصوت خافت وهو يقفز فوق السوار الخشبي المدبب الذي يبلغ ارتفاعه 18 قدم بسهولة ، هابطا مباشرة داخل محيط القرية.
الترجمة: Hunter
الفصل 670 – المتباهي
بتحويل زخمه ، اندفع دامبي نحو مجموعة من أربعة حراس لم يكن لديهم حتى الفرصة لتحديد صورته الظلية قبل أن يذبحهم جميعًا.
بتحويل زخمه ، اندفع دامبي نحو مجموعة من أربعة حراس لم يكن لديهم حتى الفرصة لتحديد صورته الظلية قبل أن يذبحهم جميعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات