إضاعة الوقت
الفصل 688 – إضاعة الوقت
“اقتلوهم! اقتلوهم! اقتلوهم!”
“لن أكرر هذا مرة أخرى… استسلموا الآن أو ستكون العواقب وخيمة! لا يمكنكم كسر تعويذة الحاجز التي أنتم محاصرون فيها الآن ، وحتى إذا فعلتم ، هناك ألف جندي قد وجهوا أسلحتهم عليكم ، وسوف يذبحونكم حيث تقفون بدون تردد… لا يمكنكم الهروب ، لذا استسلموا!” قال الجندي الملكي ، مطالبًا بن وليو بالاستسلام فورًا.
“اتركه!”
“سيدي ، إذا أردت ، يمكنني إبطال المانا ، مما سيساعدك على كسر هذا الحاجز…” همس دامبي في أذن ليو ، ولكن اختار ليو عمدًا ألا يرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا في ذلك؟ هاهاهاهاها ، سأريك…” قال ليو وهو يطوي يديه معًا ويستخدم تعويذة [ربط الظل].
كان ليو يعلم أن دامبي يمكنه المساعدة في كسر الحاجز في اللحظة التي يطلب منه فيها ذلك ، لكنه لم يرغب في الكشف عن ورقته الرابحة ضد الساحر الرئيسي فيفيان بهذه السهولة.
“حقًا… هل سيفعل ذلك أمام ألف رجل آخر؟ أعني… رائع ، وأنا أيضًا رجل عجوز…” قال بن وهو ينظر نحو المنطقة السفلى من جسده ، متظاهرًا كما لو كان الضحية.
كان ليو يفهم أن إبطال المانا في اللحظة الحرجة قد يساعده في إيجاد ثغرة لقتل فيفيان ، ولذلك لم يرغب في استخدام قدرة دامبي على إبطال المانا مبكرًا وكشف جميع أوراقه الرابحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبنفس الحاجز الذي كان من المفترض أن يكون سجنه ، أصبح الآن درعه.
تظاهر أخيرًا برفع يديه في الهواء ، ثم القى نظرة غير مبالية نحو بن الذي بدا أنه يحاول ضرب تعويذة الحاجز ، فقط ليصطدم خنجره به بدون فائدة.
“ماذا تقولان؟ أنا لست منحرفا…” قال الجندي ، بينما انفجر بن وليو ضاحكين في آن واحد عندما قال ذلك.
“غير قابل للاختراق؟” سأل ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“غير قابل للاختراق!” أكد بن ، حيث أعاد خنجره إلى غمده ووضع يديه خلف رأسه أيضًا ، امتثالًا لمطالبهم.
“اقتلوهم! اقتلوهم! اقتلوهم!”
“جيد! الآن ، انزلوا على ركبتيكم أفردوا قدميكم على أوسع نطاق ممكن! افعلوا ذلك ببطء… لا تتحركوا فجأة!” أمر الجندي الملكي ، بينما ضحك ليو ببساطة على هذا الطلب.
أطلق الحراس أنواعًا مختلفة من الهجمات والتعويذات على حاجز ليو ، لكنها تلاشت بلا فائدة ، بينما بدأ ليو ببطء ولكن بثبات في خنق الرجل ، حتى توقفت أطرافه عن التحرك والنضال.
“مهلاً ، مهلاً… أنا لن أفعل ذلك ، هل أنت مجنون؟” قال بن ، مما جعل الجندي الملكي يشعر بالإحباط على الفور من تصرفات الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا في ذلك؟ هاهاهاهاها ، سأريك…” قال ليو وهو يطوي يديه معًا ويستخدم تعويذة [ربط الظل].
“لماذا لن تفعلوا ذلك؟ هل تعتقدون أنني أتفاوض هنا؟” قال الجندي الملكي وهو يشير إلى بن بسيفه ، الذي تظاهر بالخوف ، أخذا خطوة إلى الوراء.
في اللحظة التي سقط فيها الجندي الملكي ميتًا ، فهم بن آلية كسر الحاجز.
“هذا ليس تفاوضًا يا سيدي ، قرر الرجل الامر بالفعل ، سيقوم بذلك علانية…” قال ليو وهو يتظاهر بالانسجام مع بن ، محاولًا كسب الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“حقًا… هل سيفعل ذلك أمام ألف رجل آخر؟ أعني… رائع ، وأنا أيضًا رجل عجوز…” قال بن وهو ينظر نحو المنطقة السفلى من جسده ، متظاهرًا كما لو كان الضحية.
“نعم ، أمام هذا العدد الكبير من الناس… هذا شيء غريب بالتأكيد” أضاف ليو ، بينما جعلت محادثتهم الداخلية الجندي الملكي يتصبب عرقًا.
“نعم ، أمام هذا العدد الكبير من الناس… هذا شيء غريب بالتأكيد” أضاف ليو ، بينما جعلت محادثتهم الداخلية الجندي الملكي يتصبب عرقًا.
“ماذا تقولان؟ أنا لست منحرفا…” قال الجندي ، بينما انفجر بن وليو ضاحكين في آن واحد عندما قال ذلك.
“هذا ليس تفاوضًا يا سيدي ، قرر الرجل الامر بالفعل ، سيقوم بذلك علانية…” قال ليو وهو يتظاهر بالانسجام مع بن ، محاولًا كسب الوقت.
“هاهاهاهاهاهاهاها… يقول إنه ليس منحرفا يا سيدي! هل تصدق ذلك؟” قال ليو.
“غير قابل للاختراق؟” سأل ليو.
“يريدني أن أنزل على ركبتي وأفرد ساقيّ ، ماذا تعتقد أنه سيحدث؟ هل سيضع خاصته أمام وجهي ، أم أن خاصته نائما ويريد أن يأخذ خاصتي؟” تساءل بن ، بينما تظاهر ليو بالتفكير الجاد في سؤاله.
“لا ترفع صوتك على سيدي مرة اخرى” قال ليو.
“أعني انظر إليه يا سيدي… من الواضح أن هذا الرجل يحب أن يبتلع…” قال ليو ، وفي هذه اللحظة ، انفجر الجنود وراء الجندي الملكي الذي كان يصرخ بالضحك.
“اقتلوهم! اقتلوهم! اقتلوهم!”
كان لقب “محب الابتلاع” ربما لن يفارق هذا الرجل طوال حياته ، وعلى الرغم من أنه لم يفعل ذلك في الواقع ، إلا أن مثل هذه الألقاب عادة ما تكون غير منطقية أو مبنية على أساس غير حقيقي.
“مهلاً ، مهلاً… أنا لن أفعل ذلك ، هل أنت مجنون؟” قال بن ، مما جعل الجندي الملكي يشعر بالإحباط على الفور من تصرفات الاثنين.
“ما هذا الهراء الذي تقولونه؟ أنا لا أبتلع!” قال الرجل ، مما جعل وضعه يزداد سوءًا.
“مهلاً ، مهلاً… أنا لن أفعل ذلك ، هل أنت مجنون؟” قال بن ، مما جعل الجندي الملكي يشعر بالإحباط على الفور من تصرفات الاثنين.
“أيها السادة ، إنه يحب أن يبصق!” قال ليو بخيبة أمل ، بينما بدأ بعض الجنود بالتصفيق في موافقة ، لكنهم صمتوا على الفور عندما أمرهم ضباطهم بالصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاهاهاهاهاها… يقول إنه ليس منحرفا يا سيدي! هل تصدق ذلك؟” قال ليو.
“كفى! انزلوا على ركبتيكم قبل أن أعد حتى الرقم ثلاثة ، أو ستموتون!” قال الجندي الملكي بغضب ، حيث لم يعد قادرًا على تحمل المزاح.
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
لقد فعل ما سيفعله أي رجل متوحش في موقفه ، وهو الرد على الحديث المدني بالصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استرخى ليو وهو يبتسم تحت قناعه ، عالما أن الحاجز الذي كان يفترض أن يكون سجنه سيحميه ، بينما الجنود من الخارج سيكافحون بلا فائدة لمحاولة القضاء عليه.
“مهلاً ، مهلاً… هل رفعت صوتك على سيدي؟” سأل ليو وهو يضع يديه جانبًا ، وينظر إلى الجندي الملكي في عينيه بغضب.
أطلق الحراس أنواعًا مختلفة من الهجمات والتعويذات على حاجز ليو ، لكنها تلاشت بلا فائدة ، بينما بدأ ليو ببطء ولكن بثبات في خنق الرجل ، حتى توقفت أطرافه عن التحرك والنضال.
“ماذا في ذلك؟ إنه مجرم قمامة ، وأنت أيضًا! ماذا لو رفعت صوتي عليك!” قال الرجل وهو يدافع عن نفسه ، غير مدركا أنه كان يحفر قبره بيديه.
“أعني انظر إليه يا سيدي… من الواضح أن هذا الرجل يحب أن يبتلع…” قال ليو ، وفي هذه اللحظة ، انفجر الجنود وراء الجندي الملكي الذي كان يصرخ بالضحك.
“ماذا في ذلك؟ هاهاهاهاها ، سأريك…” قال ليو وهو يطوي يديه معًا ويستخدم تعويذة [ربط الظل].
“مهلاً ، مهلاً… أنا لن أفعل ذلك ، هل أنت مجنون؟” قال بن ، مما جعل الجندي الملكي يشعر بالإحباط على الفور من تصرفات الاثنين.
في لحظة ، غلف ليو جسد الجندي الملكي بأشواك مظلمة ، مع العديد من الأشواك الكبيرة التي تخنق حنجرته.
“اتركه!”
“اقتلوهم! اقتلوهم! اقتلوهم!”
“اقتلوهم! اقتلوهم! اقتلوهم!”
“غير قابل للاختراق؟” سأل ليو.
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
“أعني انظر إليه يا سيدي… من الواضح أن هذا الرجل يحب أن يبتلع…” قال ليو ، وفي هذه اللحظة ، انفجر الجنود وراء الجندي الملكي الذي كان يصرخ بالضحك.
استرخى ليو وهو يبتسم تحت قناعه ، عالما أن الحاجز الذي كان يفترض أن يكون سجنه سيحميه ، بينما الجنود من الخارج سيكافحون بلا فائدة لمحاولة القضاء عليه.
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
*كلاتش*
في اللحظة التي هاجم فيها ليو الجندي الملكي ، هاجم الحراس الملكيون الآخرون في محاولة لحمايته ، وبدأوا في مهاجمة الحاجز الذي حاصر ليو وبن بلا هوادة.
*بانغ*
*سكراتش*
“اتركه!”
أطلق الحراس أنواعًا مختلفة من الهجمات والتعويذات على حاجز ليو ، لكنها تلاشت بلا فائدة ، بينما بدأ ليو ببطء ولكن بثبات في خنق الرجل ، حتى توقفت أطرافه عن التحرك والنضال.
بدأ ليو يعاقب الرجل الذي رفع صوته على سيده ، بينما اشترى الوقت لبن لدراسة تدفق المانا.
وبنفس الحاجز الذي كان من المفترض أن يكون سجنه ، أصبح الآن درعه.
“كفى! انزلوا على ركبتيكم قبل أن أعد حتى الرقم ثلاثة ، أو ستموتون!” قال الجندي الملكي بغضب ، حيث لم يعد قادرًا على تحمل المزاح.
بدأ ليو يعاقب الرجل الذي رفع صوته على سيده ، بينما اشترى الوقت لبن لدراسة تدفق المانا.
كان ليو يعلم أن دامبي يمكنه المساعدة في كسر الحاجز في اللحظة التي يطلب منه فيها ذلك ، لكنه لم يرغب في الكشف عن ورقته الرابحة ضد الساحر الرئيسي فيفيان بهذه السهولة.
“لا ترفع صوتك على سيدي مرة اخرى” قال ليو.
“سيدي ، إذا أردت ، يمكنني إبطال المانا ، مما سيساعدك على كسر هذا الحاجز…” همس دامبي في أذن ليو ، ولكن اختار ليو عمدًا ألا يرد.
في اللحظة التي سقط فيها الجندي الملكي ميتًا ، فهم بن آلية كسر الحاجز.
*سكراتش*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السادة ، إنه يحب أن يبصق!” قال ليو بخيبة أمل ، بينما بدأ بعض الجنود بالتصفيق في موافقة ، لكنهم صمتوا على الفور عندما أمرهم ضباطهم بالصمت.
الترجمة: Hunter
“اتركه!”
كان لقب “محب الابتلاع” ربما لن يفارق هذا الرجل طوال حياته ، وعلى الرغم من أنه لم يفعل ذلك في الواقع ، إلا أن مثل هذه الألقاب عادة ما تكون غير منطقية أو مبنية على أساس غير حقيقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
