ازمة الأفاعي
الفصل 702 – ازمة الأفاعي
الترجمة: Hunter
بينما كان ليو يسير داخل القلعة متجهًا نحو غرفة الإمبراطور ، سمع الفوضى التي اجتاحت المكان.
بأمر من دينفر للجميع بالبقاء في حالة تأهب قصوى قبل أن ينضم هو نفسه إلى القتال ، كان الحراس يسيرون باستمرار في الممرات ، منتظرين الأوامر.
كانت أصوات الرجال الذين يصرخون والأسلحة التي تضرب الجدران تُسمع في كل مكان ، وكان ليو يعلم في تلك اللحظة أن “خطة الافاعي” التي فكر بها تعمل كما تخيل.
************
************
“أفاعي!” صرخ أحد الجنود مع صوت متقطع من الخوف “إنها في كل مكان!”
(قبل ساعة ، القلعة الملكية)
كانت القلعة في حالة يقظة لساعات ، منذ أن بدأ ليو القتال في شوارع مدينة الملاذ الأقوى ، ولكن وصلت هذه اليقظة إلى الذروة في لحظة تسلله إلى جدران القلعة.
************
بأمر من دينفر للجميع بالبقاء في حالة تأهب قصوى قبل أن ينضم هو نفسه إلى القتال ، كان الحراس يسيرون باستمرار في الممرات ، منتظرين الأوامر.
واحدًا تلو الآخر ، سقط الجنود وتحطمت تشكيلاتهم مع انتشار الذعر في كل مكان.
لفتت الفوضى في الخارج انتباههم ، لكنهم لم يكونوا يعلمون أن الكابوس الحقيقي كان على وشك أن يحدث داخل القلعة ايضا.
“لا… إنهم قادرون على فعل ذلك” قال ليو وهو يتجاوز المذبحة بسهولة مع حركات مدروسة وبطيئة.
بدأ الأمر بشكل صغير… مع جندي يسير في الممر ، حيث شعر فجأة بحكة شديدة في ساقه ، يليها إحساس حاد باللدغة في قدمه.
الفصل 702 – ازمة الأفاعي
“تبا—” شتم وعندما هز ساقه طار منها أفعى صغيرة خضراء ، مما جعله يندفع في حالة من الذعر.
“آآآآآآه—”
“ما هذا؟” تساءل وهو يحاول بسرعة ربط الجرح الناتج عن اللدغة ، ولكن ما إن انحنى ليمسك ساقه ، حتى سقطت مجموعة من الأفاعي فجأة من السقف ، لتعضه في عدة أماكن.
الترجمة: Hunter
“آآآآآآه—”
“هل ترى هذا يا دامبي؟ يتم تسمية هذا بـ التحضير والتخطيط… إنه امر مهم في المهمات الكبيرة مثل هذه” قال ليو ، بينما أومأ دامبي برأسه موافقًا.
صرخ الجندي صرخة مرعبة أثارت انتباه القلعة بأكملها ، ولقد جذبت انتباه شريكه الذي كان يسير على بعد عشرة خطوات فقط.
الترجمة: Hunter
“غابي؟” قال شريكه بارتباك ، ولكن بحلول الوقت الذي التفت فيه ، لم يرَ سوى صديقه وهو يسقط ميتًا على الأرض ، والأفاعي تزحف على جسده.
لفتت الفوضى في الخارج انتباههم ، لكنهم لم يكونوا يعلمون أن الكابوس الحقيقي كان على وشك أن يحدث داخل القلعة ايضا.
“ماذا؟” تساءل وهو ينظر حوله في حالة من الذعر ، ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، ظهرت أفعى أخرى من الظلال فوقه ، وهاجمته في عنقه بدقة مميتة ، ليلقى نفس مصير صديقه.
“أفاعي!” صرخ أحد الجنود مع صوت متقطع من الخوف “إنها في كل مكان!”
بحلول الوقت الذي وصلت فيه التعزيزات بعد سماع الصرخات ، كان الأوان قد فات لإنقاذ الجنديين الذين تعرضوا للعض ، حيث بدأ الصراخ في الزمان والمكان ينتشر من كل زاوية في القلعة مع تزايد عدد المصابين.
كانت الأرضية مغطاة بالجثث—بعضها يلتوي في ألم بينما البعض الآخر ثابت.
في ممر آخر ، توقف جندي كان يمسح العرق عن جبينه بعد أن سمع همسات خافتة.
قطع الجندي الأفعى التي كانت تلتف حول ذراعه بينما صرخ شريكه لأجل المساعدة عندما لفّت أفعى أخرى حول عنقه ، محكمة قبضتها عليه حتى اختنق.
ضيق عينيه نحو الضوء الخافت ، محاولًا التوصل إلى مصدر الصوت. ولكن قبل أن يتمكن من سحب سيفه ، لفّت أفعى نفسها حول ذراعه ، وعضّت يده بعمق.
ومع مرور الدقائق ، بدأ اليأس يتسلل إلى حراس الملك ، وهم يحاولون التخلص من الأفاعي بأي وسيلة ممكنة.
ترددت صرخاته في الممر ، جالبةً التعزيزات التي لن تصل في الوقت المناسب ، حيث كانت الأمور تزداد سوءًا مع مرور الوقت.
تم إشعال النيران في محاولة بائسة لحرق الأفاعي ، ولكن النيران كانت تلتهم الجنود بدلا من ذلك.
كانت الأفاعي تتدفق من كل شق وفتحة في القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تزحف عبر فتحات التهوية ومن تحت الحجارة المهدومة عبر الجدران ، وحتى من المراحيض داخل القلعة.
كانت تزحف عبر فتحات التهوية ومن تحت الحجارة المهدومة عبر الجدران ، وحتى من المراحيض داخل القلعة.
واحدًا تلو الآخر ، سقط الجنود وتحطمت تشكيلاتهم مع انتشار الذعر في كل مكان.
واحدًا تلو الآخر ، سقط الجنود وتحطمت تشكيلاتهم مع انتشار الذعر في كل مكان.
حاولت مجموعة أخرى من الحراس حل المشكلة بمواجهتها في ممر أكبر ، حيث أظهروا تروسهم ورفعوا الرماح استعدادًا لذلك ، لكن الأفاعي كانت قاسية.
“أفاعي!” صرخ أحد الجنود مع صوت متقطع من الخوف “إنها في كل مكان!”
“آآآآآآه—”
حاولت مجموعة أخرى من الحراس حل المشكلة بمواجهتها في ممر أكبر ، حيث أظهروا تروسهم ورفعوا الرماح استعدادًا لذلك ، لكن الأفاعي كانت قاسية.
كانت خطته مع الأفاعي تعمل بشكل أفضل مما تخيل ، حيث كان يستمتع بكل ثانية منها.
بعض الأفاعي بصقت السم في عيون خصومها ، بينما استمرت الأخرى في الهجوم بدون توقف حتى غرزت أنيابها في أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت مجموعة من الجنود بجواره ، مع وجوههم الشاحبة والمرعوبة. لم يلاحظوا ليو وهو واقف في الظلال ، حيث بدا أن تركيزهم منصب فقط على الهروب من الكابوس الذي ابتلع القلعة.
لكل افعى يتم قطعها بواسطة الجنود ، سيظهر ثلاثة أخرى لتحل محلها ، حيث تحولت القلعة بأكملها إلى ساحة حرب.
بدأ الأمر بشكل صغير… مع جندي يسير في الممر ، حيث شعر فجأة بحكة شديدة في ساقه ، يليها إحساس حاد باللدغة في قدمه.
ومع مرور الدقائق ، بدأ اليأس يتسلل إلى حراس الملك ، وهم يحاولون التخلص من الأفاعي بأي وسيلة ممكنة.
تم إشعال النيران في محاولة بائسة لحرق الأفاعي ، ولكن النيران كانت تلتهم الجنود بدلا من ذلك.
تم إشعال النيران في محاولة بائسة لحرق الأفاعي ، ولكن النيران كانت تلتهم الجنود بدلا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” تساءل وهو يحاول بسرعة ربط الجرح الناتج عن اللدغة ، ولكن ما إن انحنى ليمسك ساقه ، حتى سقطت مجموعة من الأفاعي فجأة من السقف ، لتعضه في عدة أماكن.
في النهاية ، تحولت القلعة إلى ساحة حرب داخل ساحة حرب ، حيث تحولت دفاعاتها القوية سابقًا إلى سجن مخيف.
حاولت مجموعة أخرى من الحراس حل المشكلة بمواجهتها في ممر أكبر ، حيث أظهروا تروسهم ورفعوا الرماح استعدادًا لذلك ، لكن الأفاعي كانت قاسية.
************
كانت الصرخات المكتومة والمحمومة ، وصرير الأفاعي الزاحفة عبر القلعة تتردد عبر المدخل الغربي.
(في اللحظة الحالية ، ليو)
ضيق عينيه نحو الضوء الخافت ، محاولًا التوصل إلى مصدر الصوت. ولكن قبل أن يتمكن من سحب سيفه ، لفّت أفعى نفسها حول ذراعه ، وعضّت يده بعمق.
سمع ليو الفوضى قبل أن يراها.
ابتسم ليو وهو يسير داخل القاعات ، مع عيونه التي تفحص المشهد ببرود.
كانت الصرخات المكتومة والمحمومة ، وصرير الأفاعي الزاحفة عبر القلعة تتردد عبر المدخل الغربي.
كانت خطته مع الأفاعي تعمل بشكل أفضل مما تخيل ، حيث كان يستمتع بكل ثانية منها.
كلما اقترب ، كلما ازدادت الأصوات وضوحًا.
كانت أصوات الرجال الذين يصرخون والأسلحة التي تضرب الجدران تُسمع في كل مكان ، وكان ليو يعلم في تلك اللحظة أن “خطة الافاعي” التي فكر بها تعمل كما تخيل.
عندما دخل إلى الممر الرئيسي الأول ، رأى الفوضى كموجة.
بعض الأفاعي بصقت السم في عيون خصومها ، بينما استمرت الأخرى في الهجوم بدون توقف حتى غرزت أنيابها في أجسادهم.
مرّت مجموعة من الجنود بجواره ، مع وجوههم الشاحبة والمرعوبة. لم يلاحظوا ليو وهو واقف في الظلال ، حيث بدا أن تركيزهم منصب فقط على الهروب من الكابوس الذي ابتلع القلعة.
كانت أصوات الرجال الذين يصرخون والأسلحة التي تضرب الجدران تُسمع في كل مكان ، وكان ليو يعلم في تلك اللحظة أن “خطة الافاعي” التي فكر بها تعمل كما تخيل.
ابتسم ليو وهو يسير داخل القاعات ، مع عيونه التي تفحص المشهد ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تزحف عبر فتحات التهوية ومن تحت الحجارة المهدومة عبر الجدران ، وحتى من المراحيض داخل القلعة.
كانت الأرضية مغطاة بالجثث—بعضها يلتوي في ألم بينما البعض الآخر ثابت.
“غابي؟” قال شريكه بارتباك ، ولكن بحلول الوقت الذي التفت فيه ، لم يرَ سوى صديقه وهو يسقط ميتًا على الأرض ، والأفاعي تزحف على جسده.
“هل ترى هذا يا دامبي؟ يتم تسمية هذا بـ التحضير والتخطيط… إنه امر مهم في المهمات الكبيرة مثل هذه” قال ليو ، بينما أومأ دامبي برأسه موافقًا.
في ممر آخر ، توقف جندي كان يمسح العرق عن جبينه بعد أن سمع همسات خافتة.
“إنه أمر مذهل يا سيدي. هذه المخلوقات الصغيرة ضعيفة بمفردها ، ولكنها يمكن أن تكون مزعجة عندما تكون في مجموعات” قال دامبي وهو يُومئ بإشارة صامتة إلى أفعى كانت تعض أنف أحد الجنود.
بعض الأفاعي بصقت السم في عيون خصومها ، بينما استمرت الأخرى في الهجوم بدون توقف حتى غرزت أنيابها في أجسادهم.
“أوو… سيدي ، انظر إلى ذلك! هل نقوم بالمساعدة؟” قال دامبي وهو يشير إلى جندي ملكي كان في صراع يائس من أجل حياته مع افعى.
كانت خطته مع الأفاعي تعمل بشكل أفضل مما تخيل ، حيث كان يستمتع بكل ثانية منها.
قطع الجندي الأفعى التي كانت تلتف حول ذراعه بينما صرخ شريكه لأجل المساعدة عندما لفّت أفعى أخرى حول عنقه ، محكمة قبضتها عليه حتى اختنق.
تم إشعال النيران في محاولة بائسة لحرق الأفاعي ، ولكن النيران كانت تلتهم الجنود بدلا من ذلك.
“لا… إنهم قادرون على فعل ذلك” قال ليو وهو يتجاوز المذبحة بسهولة مع حركات مدروسة وبطيئة.
بعض الأفاعي بصقت السم في عيون خصومها ، بينما استمرت الأخرى في الهجوم بدون توقف حتى غرزت أنيابها في أجسادهم.
كانت خطته مع الأفاعي تعمل بشكل أفضل مما تخيل ، حيث كان يستمتع بكل ثانية منها.
كانت خطته مع الأفاعي تعمل بشكل أفضل مما تخيل ، حيث كان يستمتع بكل ثانية منها.
“قتلة رائعين” ابتسم ليو وهو يمر بجانب كومة من الجثث المحاطة بالأفاعي التي تصدر أصوات الفحيح.
ابتسم ليو وهو يسير داخل القاعات ، مع عيونه التي تفحص المشهد ببرود.
“إطعامهم جميعًا طوال هذه الأشهر كان يستحق العناء…” قال ليو وهو يشعر بالرضا كما لو أن تكلفة تربية هذه الأفاعي طوال هذه الأشهر قد تم تسديدها أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القلعة في حالة يقظة لساعات ، منذ أن بدأ ليو القتال في شوارع مدينة الملاذ الأقوى ، ولكن وصلت هذه اليقظة إلى الذروة في لحظة تسلله إلى جدران القلعة.
(قبل ساعة ، القلعة الملكية)
الترجمة: Hunter
كانت الأفاعي تتدفق من كل شق وفتحة في القلعة.
صرخ الجندي صرخة مرعبة أثارت انتباه القلعة بأكملها ، ولقد جذبت انتباه شريكه الذي كان يسير على بعد عشرة خطوات فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات