حشد الجيش
الفصل 711 – حشد الجيش
ترقب لاعبو الفصيل الصالح وصوله ، فقط ليصابوا بخيبة أمل عندما لم يظهر.
على الرغم من إشعار النظام السيء ، إلا أن العديد من لاعبي الفصيل الصالح واصلوا مطاردتهم لليو ، رافضين قبول الهزيمة.
سيكون المجد لنا
لم يكن الاستسلام لمصيرهم خيارًا متاحًا لهؤلاء اللاعبين ، الذين رأوا في إيقاف ليو فرصة اخيرة لاستعادة التوازن في الحرب المحتدمة بين الفصيل الصالح والفصيل المتمرد.
ترقب لاعبو الفصيل الصالح وصوله ، فقط ليصابوا بخيبة أمل عندما لم يظهر.
لقد تحول من كونه اللاعب الأقوى بلا منازع ، إلى الجانب الأقوى بلا منازع في اللعبة ، وهو ما كان مثيرا للقلق بالنسبة للكثيرين.
لا يزال يتعين عليه قطع مسافة كبيرة قبل الوصول إلى الجانب الآمن في الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون. تمسك مطارديه ببصيص الأمل ، ومن خلال الجهود المنسقة سيمكنهم بالتأكيد اعتراضه وإيقافه حتى في حالتهم الضعيفة.
لا يزال يتعين عليه قطع مسافة كبيرة قبل الوصول إلى الجانب الآمن في الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون. تمسك مطارديه ببصيص الأمل ، ومن خلال الجهود المنسقة سيمكنهم بالتأكيد اعتراضه وإيقافه حتى في حالتهم الضعيفة.
استنادًا إلى آخر موقع معروف له خارج مدينة الملاذ الأقوى ، افترض الكثيرون أنه سيتبع نفس الطريق الذي استخدمه للتسلل إلى العاصمة ، وبالتالي تم إجراء الاستعدادات بسرعة لاعتراضه في طريقه إلى البلدة الصغيرة التالية.
“هذا ليس كافيًا… لا يجب أن أخذله ، فهو من خلق هذه الفرصة الرائعة…” تمتم جالب الفوضى وهو بالكاد يتمكن من السيطرة على نفسه ويبدأ في التخطيط للخطط القادمة.
ترقب لاعبو الفصيل الصالح وصوله ، فقط ليصابوا بخيبة أمل عندما لم يظهر.
[أيها الإخوة والأخوات المتمردون ،
لسوء الحظ ، بدا الأمر كما لو أن خططهم قد فشلت بشكل مذهل عندما كشف النظام بعد ساعتين عن موقع ليو الجديد – وهو ما أشار إلى أنه كان يسلك مسارًا مختلفًا بالكامل.
هذا هو الوقت المناسب للتحرك ، والاستيلاء على ما هو حقنا ، وإظهار للعالم أن الانتفاضة لا يمكن إيقافها ، لذا استمعوا إلى اوامري بعناية.
لقد أدى التغيير المفاجئ في الاتجاه إلى جعل جهودهم بلا فائدة ، حيث أن طريقه الجديد لم يكن متوقعا ، مما جعلهم يتدافعون وهم يتساءلون عما إذا كانوا قادرين على التفوق على هدفهم المراوغ.
“هل تعتقدون أن الفصيل الصالح يمكن أن يتعافى من هذا؟ مستحيل ، لم يتبقى لهم سوى أيام معدودة!”
ومع ذلك ، في حين أن غالبية اللاعبين انشغلوا فقط بالإمساك بـ ليو ، ركز عدد قليل منهم على الصورة الأكبر.
الاستعداد لشهر مارس (الشهر الثالث): يجب على جميع الوحدات النشطة في الجنوب إعادة تجميع صفوفها على الفور. قوموا بتخزين الإمدادات والأسلحة والجرعات واستعدوا للاستيلاء على المناطق الرئيسية في الجنوب التي لا نزال لا نسيطر عليها. تأمين النقاط الرئيسية: هاجموا المدن ومراكز الموارد على طول الطريق. نحن لا نهدف الى القتال فحسب ؛ بل نهدف الى الغزو ايضا. لا تتركوا أي معقل صالح دون أن تمسوه. التنسيق: قادة الفرق ، تأكدوا من أن وحداتكم تعرف أدوارها. التزموا بالطرق المحددة لكم ، وأبلغوا عن أي مقاومة غير متوقعة. تذكروا أن حالة الضعف التي يمتلكها الفصيل الصالح مؤقتة – يجب علينا الاستفادة منها الآن ، وبالتالي فإن كل وحدة غير متمركزة في الجنوب ستتجه نحو الملاذ الأقوى ، حيث يجب علينا الاستيلاء على تلك المدينة ، لتعزيز سيطرتنا.
***********
كان المتمردون مستعدين للرد ، ولقد حانت فرصتهم للتألق أخيرًا.
(في هذه الأثناء ، جالب الفوضى)
لم يكن الاستسلام لمصيرهم خيارًا متاحًا لهؤلاء اللاعبين ، الذين رأوا في إيقاف ليو فرصة اخيرة لاستعادة التوازن في الحرب المحتدمة بين الفصيل الصالح والفصيل المتمرد.
بالنسبة لـ جالب الفوضى ، كان التدفق المستمر لإشعارات النظام التي تلقاها مباشرة بعد تسجيل الدخول بمثابة هدايا لعيد الميلاد التي وصلت مبكرًا ، حيث كاد ينحني من شدة السعادة.
الفصل 711 – حشد الجيش
“يا إلهي… لقد نجح الرئيس المجنون! لقد قتل الإمبراطور! يا له من أمر رائع! هذا الرجل ، إنه حاكم… حاكم! قدرته على إحداث الفوضى غير مسبوقة! أوه… أعتقد أنني سأصل إلى النشوة الجنسية ، لم أشعر قط بمثل هذه السعادة وأنا أخدم تحت قيادة رجل من قبل”
وبعد أن مدد عنقه ، بدأ على الفور بكتابة أمر للانتفاضة ، لتنسيق أمر حشد الجيش ، حيث قرر شن هجوم لتوحيد الجنوب والسير نحو المناطق الوسطى منذ هذه اللحظة.
“هذا ليس كافيًا… لا يجب أن أخذله ، فهو من خلق هذه الفرصة الرائعة…” تمتم جالب الفوضى وهو بالكاد يتمكن من السيطرة على نفسه ويبدأ في التخطيط للخطط القادمة.
سيكون المجد لنا
لقد مات الإمبراطور ، مما يعني أن الوقت قد حان لـ “الانتفاضة” لتفعيل شركائهم في الشمال والغرب وشن هجوم ضد قوات الإمبراطورية.
عندما ألقى جالب الفوضى هذه الرسالة ، اندلعت دردشة النقابة بمزيج من التصميم المشتعل والثناء الموقر لـ الرئيس والرغبة في الفوز في حرب الفصائل.
مع انخفاض تأثير اللاعبين الصالحين بنسبة 35% والشخصيات الغير لاعبة بنسبة 50% ، كانت هذه فرصة من السماء للمتمردين للفوز ، ولم يرغب جالب الفوضى في إهدار ثانية واحدة من فترة انخفاض التأثير هذه.
[أيها الإخوة والأخوات المتمردون ،
وبعد أن مدد عنقه ، بدأ على الفور بكتابة أمر للانتفاضة ، لتنسيق أمر حشد الجيش ، حيث قرر شن هجوم لتوحيد الجنوب والسير نحو المناطق الوسطى منذ هذه اللحظة.
“لا يمكننا إهدار هذه الفرصة. لقد منحنا الرئيس الفرصة ، يجب علينا أن ننهي المهمة”
[أيها الإخوة والأخوات المتمردون ،
[أيها الإخوة والأخوات المتمردون ،
لقد حانت اللحظة التي حلمنا بها أخيرًا. لقد مات الإمبراطور ، بعد أن هزمه الرئيس ، بطل التمرد وأعظم قوة عرفتها تيرا نوفا على الإطلاق.
هذا هو الوقت المناسب للتحرك ، والاستيلاء على ما هو حقنا ، وإظهار للعالم أن الانتفاضة لا يمكن إيقافها ، لذا استمعوا إلى اوامري بعناية.
لقد هزت أفعاله الليلة أسس الفصيل الصالح ، وفتح الطريق أمامنا للاستفادة منها… ولا يجب علينا أن نخذله!
سيكون المجد لنا
مع إضعاف الشخصيات الغير لاعبة بنسبة 50% واللاعبين الصالحين بنسبة 35% ، انقلبت الموازين لصالحنا.
“لا يمكننا إهدار هذه الفرصة. لقد منحنا الرئيس الفرصة ، يجب علينا أن ننهي المهمة”
هذا هو الوقت المناسب للتحرك ، والاستيلاء على ما هو حقنا ، وإظهار للعالم أن الانتفاضة لا يمكن إيقافها ، لذا استمعوا إلى اوامري بعناية.
من أجل الانتفاضة! من أجل الرئيس!
هذه الخطة:-
الاستعداد لشهر مارس (الشهر الثالث): يجب على جميع الوحدات النشطة في الجنوب إعادة تجميع صفوفها على الفور. قوموا بتخزين الإمدادات والأسلحة والجرعات واستعدوا للاستيلاء على المناطق الرئيسية في الجنوب التي لا نزال لا نسيطر عليها.
تأمين النقاط الرئيسية: هاجموا المدن ومراكز الموارد على طول الطريق. نحن لا نهدف الى القتال فحسب ؛ بل نهدف الى الغزو ايضا. لا تتركوا أي معقل صالح دون أن تمسوه.
التنسيق: قادة الفرق ، تأكدوا من أن وحداتكم تعرف أدوارها. التزموا بالطرق المحددة لكم ، وأبلغوا عن أي مقاومة غير متوقعة. تذكروا أن حالة الضعف التي يمتلكها الفصيل الصالح مؤقتة – يجب علينا الاستفادة منها الآن ، وبالتالي فإن كل وحدة غير متمركزة في الجنوب ستتجه نحو الملاذ الأقوى ، حيث يجب علينا الاستيلاء على تلك المدينة ، لتعزيز سيطرتنا.
وبعد أن مدد عنقه ، بدأ على الفور بكتابة أمر للانتفاضة ، لتنسيق أمر حشد الجيش ، حيث قرر شن هجوم لتوحيد الجنوب والسير نحو المناطق الوسطى منذ هذه اللحظة.
إذا لم نرتكب خطأ فادحا ، فلن يقدر اللاعبين من الفصيل الصالح صد قوتنا خلال الثلاثين يومًا القادمة ، وبالتالي فإن النصر مضمون تقريبًا.
“احضروا إمداداتكم! استعدوا! لا يوجد سوى وقت قصير!”
يعود هذا النصر إلى الرئيس ولنا وللمستقبل الذي سنبنيه ، لذا تأكدوا من السير بفخر ، لأن كل خطوة للأمام هي بمثابة خطوة نحو امبراطوريتنا المتمردة.
“يا إلهي… لقد نجح الرئيس المجنون! لقد قتل الإمبراطور! يا له من أمر رائع! هذا الرجل ، إنه حاكم… حاكم! قدرته على إحداث الفوضى غير مسبوقة! أوه… أعتقد أنني سأصل إلى النشوة الجنسية ، لم أشعر قط بمثل هذه السعادة وأنا أخدم تحت قيادة رجل من قبل”
من أجل الانتفاضة! من أجل الرئيس!
كان المتمردون مستعدين للرد ، ولقد حانت فرصتهم للتألق أخيرًا.
سيكون المجد لنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارع اللاعبون إلى الاستعداد مع معنويات مرتفعة للغاية على الرغم من المهمة الهائلة التي تنتظرهم ، حيث بدأ قادة فرق الانتفاضة على الفور في تنظيم مجموعاتهم للمسيرة القادمة. تم تنسيق كل التفاصيل الصغيرة في محادثات جماعية داخلية أصغر.
عندما ألقى جالب الفوضى هذه الرسالة ، اندلعت دردشة النقابة بمزيج من التصميم المشتعل والثناء الموقر لـ الرئيس والرغبة في الفوز في حرب الفصائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بفضل الرئيس ، سنمتلك فرصة حقيقية لقلب هذه الحرب رأسًا على عقب!”
“هذه هي نقطة التحول التي كنا ننتظرها. حان الوقت لنظهر لهؤلاء الكلاب من الفصيل الصالح من هو القائد الحقيقي هنا!”
“دعونا نكون واقعيين – إذا كان الرئيس هو الذي يقود الهجوم ، فإن انتصارنا مضمون عمليًا”
الترجمة: Hunter
“هذه هي نقطة التحول التي كنا ننتظرها. حان الوقت لنظهر لهؤلاء الكلاب من الفصيل الصالح من هو القائد الحقيقي هنا!”
“لقد مات الإمبراطور ، والانتفاضة لا تزال على قيد الحياة!”
“احتلوا الجنوب ، وتوجهوا الى الوسط. حان الوقت لنفوز بهذه الحرب!”
وبعد أن مدد عنقه ، بدأ على الفور بكتابة أمر للانتفاضة ، لتنسيق أمر حشد الجيش ، حيث قرر شن هجوم لتوحيد الجنوب والسير نحو المناطق الوسطى منذ هذه اللحظة.
“لقد مات الإمبراطور ، والانتفاضة لا تزال على قيد الحياة!”
لقد تحول من كونه اللاعب الأقوى بلا منازع ، إلى الجانب الأقوى بلا منازع في اللعبة ، وهو ما كان مثيرا للقلق بالنسبة للكثيرين.
سارع اللاعبون إلى الاستعداد مع معنويات مرتفعة للغاية على الرغم من المهمة الهائلة التي تنتظرهم ، حيث بدأ قادة فرق الانتفاضة على الفور في تنظيم مجموعاتهم للمسيرة القادمة. تم تنسيق كل التفاصيل الصغيرة في محادثات جماعية داخلية أصغر.
“لقد مات الإمبراطور ، والانتفاضة لا تزال على قيد الحياة!”
“لا يمكننا إهدار هذه الفرصة. لقد منحنا الرئيس الفرصة ، يجب علينا أن ننهي المهمة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد هزت أفعاله الليلة أسس الفصيل الصالح ، وفتح الطريق أمامنا للاستفادة منها… ولا يجب علينا أن نخذله!
“احضروا إمداداتكم! استعدوا! لا يوجد سوى وقت قصير!”
سيكون المجد لنا
“هل تعتقدون أن الفصيل الصالح يمكن أن يتعافى من هذا؟ مستحيل ، لم يتبقى لهم سوى أيام معدودة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنادًا إلى آخر موقع معروف له خارج مدينة الملاذ الأقوى ، افترض الكثيرون أنه سيتبع نفس الطريق الذي استخدمه للتسلل إلى العاصمة ، وبالتالي تم إجراء الاستعدادات بسرعة لاعتراضه في طريقه إلى البلدة الصغيرة التالية.
كان المتمردون مستعدين للرد ، ولقد حانت فرصتهم للتألق أخيرًا.
[أيها الإخوة والأخوات المتمردون ،
ترقب لاعبو الفصيل الصالح وصوله ، فقط ليصابوا بخيبة أمل عندما لم يظهر.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات الإمبراطور ، مما يعني أن الوقت قد حان لـ “الانتفاضة” لتفعيل شركائهم في الشمال والغرب وشن هجوم ضد قوات الإمبراطورية.
كان المتمردون مستعدين للرد ، ولقد حانت فرصتهم للتألق أخيرًا.
ومع ذلك ، في حين أن غالبية اللاعبين انشغلوا فقط بالإمساك بـ ليو ، ركز عدد قليل منهم على الصورة الأكبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات