الفوضى الحقيقية (الجزء الأول)
الفصل 715 – الفوضى الحقيقية (الجزء الأول)
على مدار الـ 12 ساعة التالية ، تعرض ليو لملاحقة متواصلة من قبل لاعبي الفصيل الصالح.
على مدار الـ 12 ساعة التالية ، تعرض ليو لملاحقة متواصلة من قبل لاعبي الفصيل الصالح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن الرئيس لم يقتل الإمبراطور فحسب ، بل قتل دوق الشمال أيضًا!”
كان بقاؤه على قيد الحياة عبارة عن مزيج من الغريزة الحادة والتكتيكات الذكية والمثابرة الشديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجادل البعض حول من يتولى القيادة ، بينما صرخ آخرون على المواطنين المذعورين للبقاء في منازلهم.
ومع ذلك ، على الرغم من بذل قصارى جهده ، الا ان التعب بدأ يؤثر على جسده.
كان قلب المدينة وسوقها الصاخبة في حالة من الفوضى. انقلبت الأكشاك وتناثرت بضائعها في الشوارع ، ولم يكن من الممكن سماع سوى صرخات الناس الخائفين.
بسبب القتال في القلعة ، كان منهكًا للغاية ، ومع استنزاف إمداداته من جرعات تجديد الصحة والقدرة على التحمل ، لم يعد لديه حلول سريعة لحالته الجسدية المتدهورة.
رفع الحراس تروسهم ، غير متأكدين ما إذا كان عليهم التراجع أم لا.
مع اقتراب نهاية يوم اللعب ، عندما توجب على لاعبي الفصيل الصالح تسجيل الخروج مرة أخرى ، تدهور الوضع بالنسبة له إلى الحد الذي جعله يشعر بأن كل حركة كانت متعبة مع عضلاته التي تصرخ مع كل خطوة وهو يتقدم نحو الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون.
“اهدأوا! سوف يعود النظام إلى الحالة المعتادة!” صرخ أحد الحراس.
لا تزال منطقة المتمردين على بعد يوم واحد من السفر ، حيث أصبح من المستحيل تجاهل شدة الإرهاق.
*********
“سيتعين عليّ أخذ بضع ساعات من الراحة … لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو بعد الآن” تمتم ليو لنفسه قرب النهاية ، وعلى الرغم من أن الليل كان أفضل وقت بالنسبة له لتغطية الكثير من المسافات ، إلا أنه اضطر إلى أخذ قسط من الراحة ، على الأقل حتى تتعافى قدرته على التحمل.
“رجل واحد ضد إمبراطورية كاملة… هل هو بشري حقًا؟”
فكر ليو أن هذه التضحية كانت ضرورية ، لأنه كان يدرك أنه بدون الراحة ، فمن المؤكد أنه سيصبح فريسة في الغد.
“رجل واحد ضد إمبراطورية كاملة… هل هو بشري حقًا؟”
ولكن لحسن الحظ ، بينما كان ليو يكافح ، لم يكن حال لاعبي الفصيل الصالح أفضل.
تحولت العاصمة التي كانت فخورة ذات يوم إلى فوضى يائسة ، حيث انتشرت الشائعات مثل السم.
انتشرت وفاة الإمبراطور والدوق الشمالي كالنار المشتعلة في جميع أنحاء الإمبراطورية ، مما أدى إلى إثارة الفوضى في الفصيل الصالح بأكمله.
“اهدأوا! سوف يعود النظام إلى الحالة المعتادة!” صرخ أحد الحراس.
أصبح الجنود واللاعبون ضعيفين بسبب إضعاف الإحصائيات ، وبسبب ذلك اجتاح الفوضى الفصيل بأكمله.
(في حي النبلاء)
حتى مع أعدادهم الكبيرة ، فإن قدرتهم على تنظيم حملة مطاردة فعالة بدت تسوء مع المشاكل التي يواجهونها حاليا.
فكر ليو أن هذه التضحية كانت ضرورية ، لأنه كان يدرك أنه بدون الراحة ، فمن المؤكد أنه سيصبح فريسة في الغد.
*********
*********
بعث موت الإمبراطور وسلالته موجة من الصدمة في شوارع مدينة الملاذ الأقوى ، قالبا إمبراطورية الاتحاد رأسا على عقب.
كان بقاؤه على قيد الحياة عبارة عن مزيج من الغريزة الحادة والتكتيكات الذكية والمثابرة الشديدة.
انتشرت الأخبار بسرعة كبيرة وتم تداولها بصوت خافت في البداية ، ولكن سرعان ما تم الصراخ بها من فوق أسطح المنازل ، حيث بدأ الذعر يسود المكان في المساء بعد وفاة الإمبراطور.
لكن المواطنين لم يكونوا هادئين على الإطلاق ، حيث ألقوا الحجارة على الجنود في غضب غير مبرر ، في حين حاصرت مجموعة من السكان الدورية ، وهم يهتفون باتهامات عدم الكفاءة:
“لقد مات الإمبراطور! لقد أرسل المتمردون رجل واحد فقط لكنه ذبحهم جميعًا!” صرخ أحد الخبازين وهو يهجر كشكه بينما هرب الزبائن بدون أن يدفعوا.
لكن المواطنين لم يكونوا هادئين على الإطلاق ، حيث ألقوا الحجارة على الجنود في غضب غير مبرر ، في حين حاصرت مجموعة من السكان الدورية ، وهم يهتفون باتهامات عدم الكفاءة:
في الشوارع المزدحمة ، قام التجار بتعبئة بضائعهم على عجل.
بسبب القتال في القلعة ، كان منهكًا للغاية ، ومع استنزاف إمداداته من جرعات تجديد الصحة والقدرة على التحمل ، لم يعد لديه حلول سريعة لحالته الجسدية المتدهورة.
تشبث الأطفال بأمهاتهم وهم يبكون وسط هذه الفوضى ، بينما صرخ النبلاء المتواجدين في عرباتهم المذهبة بالأوامر لسائقيهم ، يائسين من الهروب من المدينة الفوضوية التي قد تتحطم قريبا .
في خضم هذه الفوضى ، كان حراس المدينة يقومون بدوريات في الشوارع في حالة من الفوضى.
تحولت العاصمة التي كانت فخورة ذات يوم إلى فوضى يائسة ، حيث انتشرت الشائعات مثل السم.
فكر ليو أن هذه التضحية كانت ضرورية ، لأنه كان يدرك أنه بدون الراحة ، فمن المؤكد أنه سيصبح فريسة في الغد.
“سمعت أن الرئيس لم يقتل الإمبراطور فحسب ، بل قتل دوق الشمال أيضًا!”
“يقولون أنه استخدم السحر لكي يصبح غير مرئي!”
“يقولون أنه استخدم السحر لكي يصبح غير مرئي!”
تحولت العاصمة التي كانت فخورة ذات يوم إلى فوضى يائسة ، حيث انتشرت الشائعات مثل السم.
“غير مرئي؟ لا ، لقد سمعت أنه قتل 5000 حارس أثناء دخوله وخرج بدون أن يُصاب بخدش!”
كان قلب المدينة وسوقها الصاخبة في حالة من الفوضى. انقلبت الأكشاك وتناثرت بضائعها في الشوارع ، ولم يكن من الممكن سماع سوى صرخات الناس الخائفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******
في خضم هذه الفوضى ، كان حراس المدينة يقومون بدوريات في الشوارع في حالة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت الأخبار بسرعة كبيرة وتم تداولها بصوت خافت في البداية ، ولكن سرعان ما تم الصراخ بها من فوق أسطح المنازل ، حيث بدأ الذعر يسود المكان في المساء بعد وفاة الإمبراطور.
تجادل البعض حول من يتولى القيادة ، بينما صرخ آخرون على المواطنين المذعورين للبقاء في منازلهم.
ولكن لحسن الحظ ، بينما كان ليو يكافح ، لم يكن حال لاعبي الفصيل الصالح أفضل.
“اهدأوا! سوف يعود النظام إلى الحالة المعتادة!” صرخ أحد الحراس.
في خضم هذه الفوضى ، كان حراس المدينة يقومون بدوريات في الشوارع في حالة من الفوضى.
لكن المواطنين لم يكونوا هادئين على الإطلاق ، حيث ألقوا الحجارة على الجنود في غضب غير مبرر ، في حين حاصرت مجموعة من السكان الدورية ، وهم يهتفون باتهامات عدم الكفاءة:
كان بقاؤه على قيد الحياة عبارة عن مزيج من الغريزة الحادة والتكتيكات الذكية والمثابرة الشديدة.
“لم تتمكنوا حتى من حماية الإمبراطور! كيف من المفترض أن نثق بكم على حياتنا؟”
في الشوارع المزدحمة ، قام التجار بتعبئة بضائعهم على عجل.
رفع الحراس تروسهم ، غير متأكدين ما إذا كان عليهم التراجع أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******
*******
حتى مع أعدادهم الكبيرة ، فإن قدرتهم على تنظيم حملة مطاردة فعالة بدت تسوء مع المشاكل التي يواجهونها حاليا.
(في حي النبلاء)
رأى المظلومون ، الذين كانوا بالفعل غير راضين عن الوضع الراهن ، هذا الأمر كفرصة للتغيير وقرروا دعم زعيم المتمردين بكل إخلاص ، حيث مع وفاة الإمبراطور ، أصبحوا أول من يحتضن التغيير.
خلف البوابات المذهبة للمجتمع النبيل في الملاذ الأقوى ، اجتمع النبلاء في قصورهم وهم يتهامسون فيما بينهم.
حتى مع أعدادهم الكبيرة ، فإن قدرتهم على تنظيم حملة مطاردة فعالة بدت تسوء مع المشاكل التي يواجهونها حاليا.
تمتم أحد البارونات وهو يمشي ذهابا وإيابا على طول قاعته الفخمة ، “لا بد أن هذه حيلة من المتمردين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *******
“لا يمكن لأي رجل أن يخترق جدران القصر ، ناهيك عن قتل الإمبراطور” قال وهو يرفض تصديق الشائعات ، ومع ذلك ، بدا الآخرون من حوله أقل تفاؤلاً.
خلف البوابات المذهبة للمجتمع النبيل في الملاذ الأقوى ، اجتمع النبلاء في قصورهم وهم يتهامسون فيما بينهم.
“لقد مات الامبراطور… مثل هذه الشائعات كانت لتنتهي الآن لو لم يكن ميتًا…” قال أحد النبلاء الذي بدا وكأنه فقد روحه.
تم ذكر اسم “الرئيس” بواسطة كل لسان.
“إذا كان الإمبراطور قد مات حقًا ، فما الذي يمنع المتمردين من التقدم إلى هنا بعد ذلك؟” همست امرأة نبيلة أخرى ، مع مفاصلها البيضاء وهي تمسك بمجوهراتها.
بسبب القتال في القلعة ، كان منهكًا للغاية ، ومع استنزاف إمداداته من جرعات تجديد الصحة والقدرة على التحمل ، لم يعد لديه حلول سريعة لحالته الجسدية المتدهورة.
في النهاية ، تم اتخاذ قرار بإرسال مبعوثين إلى الجنرالات الموالين المتبقين لإعداد قافلة للهروب من المدينة ، ولكن النبلاء تجادلوا حول من يجب أن يذهب ، حيث لم يكن أحد على استعداد لمغادرة قصورهم الامنة.
تمتم أحد البارونات وهو يمشي ذهابا وإيابا على طول قاعته الفخمة ، “لا بد أن هذه حيلة من المتمردين”.
تم ذكر اسم “الرئيس” بواسطة كل لسان.
حتى مع أعدادهم الكبيرة ، فإن قدرتهم على تنظيم حملة مطاردة فعالة بدت تسوء مع المشاكل التي يواجهونها حاليا.
“رجل واحد ضد إمبراطورية كاملة… هل هو بشري حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مات الامبراطور… مثل هذه الشائعات كانت لتنتهي الآن لو لم يكن ميتًا…” قال أحد النبلاء الذي بدا وكأنه فقد روحه.
“سوف ينتصر المتمردون الآن. ومع وجود “الرئيس” إلى جانبهم ، لن يكون هناك ما سيوقفهم”
بعث موت الإمبراطور وسلالته موجة من الصدمة في شوارع مدينة الملاذ الأقوى ، قالبا إمبراطورية الاتحاد رأسا على عقب.
*********
رفع الحراس تروسهم ، غير متأكدين ما إذا كان عليهم التراجع أم لا.
(في هذه الأثناء ، الأحياء الفقيرة)
على مدار الـ 12 ساعة التالية ، تعرض ليو لملاحقة متواصلة من قبل لاعبي الفصيل الصالح.
مع تفكك المدينة ، قام المواطنون الغاضبون بتمزيق اللافتات التي تحمل شعار الإمبراطور ، وتم استبدالها برموز بدائية للتمرد وصور الرئيس التي تم وضعها ذات مرة خلال فترة وجوده في البطولة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مات الامبراطور… مثل هذه الشائعات كانت لتنتهي الآن لو لم يكن ميتًا…” قال أحد النبلاء الذي بدا وكأنه فقد روحه.
رأى المظلومون ، الذين كانوا بالفعل غير راضين عن الوضع الراهن ، هذا الأمر كفرصة للتغيير وقرروا دعم زعيم المتمردين بكل إخلاص ، حيث مع وفاة الإمبراطور ، أصبحوا أول من يحتضن التغيير.
تمتم أحد البارونات وهو يمشي ذهابا وإيابا على طول قاعته الفخمة ، “لا بد أن هذه حيلة من المتمردين”.
بدأ العصر الذهبي لإمبراطورية الاتحاد في الانهيار ، حيث اهتزت أساساته بواسطة قاتل واحد.
في الشوارع المزدحمة ، قام التجار بتعبئة بضائعهم على عجل.
كانت الفوضى بعيدة كل البعد عن الانتهاء ، لكن حقيقة واحدة ترددت في الشوارع… وهي أن مدينة الملاذ الأقوى لن تكون كما كانت مرة أخرى ، بعد أن انتهت سلالة إيفانوس.
“سيتعين عليّ أخذ بضع ساعات من الراحة … لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو بعد الآن” تمتم ليو لنفسه قرب النهاية ، وعلى الرغم من أن الليل كان أفضل وقت بالنسبة له لتغطية الكثير من المسافات ، إلا أنه اضطر إلى أخذ قسط من الراحة ، على الأقل حتى تتعافى قدرته على التحمل.
في الشوارع المزدحمة ، قام التجار بتعبئة بضائعهم على عجل.
كان بقاؤه على قيد الحياة عبارة عن مزيج من الغريزة الحادة والتكتيكات الذكية والمثابرة الشديدة.
الترجمة: Hunter
تشبث الأطفال بأمهاتهم وهم يبكون وسط هذه الفوضى ، بينما صرخ النبلاء المتواجدين في عرباتهم المذهبة بالأوامر لسائقيهم ، يائسين من الهروب من المدينة الفوضوية التي قد تتحطم قريبا .
“اهدأوا! سوف يعود النظام إلى الحالة المعتادة!” صرخ أحد الحراس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات