مشكلة
الفصل 720 – مشكلة
لو كان يجري مع ظهره وهو مكشوف ، لكان السهم قد اخترق قلبه ، لكنه نجا بسبب وضعية ركضه الغريبة.
كانت خطوات ليو سريعة ولكنها محسوبة بعناية وهو يركض للخلف ، محافظًا على نظره الحاد متجهًا نحو الموقع الذي يعتقد أن القناص يختبئ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
ما زال ليو يستخدم الاختفاء ، مما يجعل عدوه عاجزًا عن رؤيته مباشرة. ومع ذلك ، ادرك ليو أن خصمه يتعقبه مستعينًا بالأثر الضعيف للدم الذي يتركه وراءه مع كل خطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يكن من المفترض أن ينجو ، كيف استطاع أن يتفادى ذلك؟” تساءل أرلين بغضب وهو يرى عدوه لا يزال يتحرك.
امتد الطريق المفتوح أمامه إلى ما لا نهاية ، والأشجار المتناثرة والحقول الفارغة على الجانبين لم تقدم له سوى القليل من الغطاء أو الأمان.
عم الصمت من حولهم باستثناء صوت إيقاع الحذاء الناعم على الطريق الترابي وحفيف الرياح الخافت عبر الحقول.
رفض ليو بسرعة فكرة محاولة تضليل نظرات خصمه من خلال التحرك عبر عقبات مختلفة ، حيث لم تسمح بيئته الحالية بمثل هذه الحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل ثانية ، كان يخشى أن يُطعن بسهم غير مرئي ، مما دفع كل عضلة في جسده للتحرك بسرعة أكبر.
بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
لم يكن أرلين قادرًا على رؤية ليو أثناء حركته لأنه كان غير مرئي. وبناءً على ملاحظاته لحركة ليو ، قدم أرلين تخمينًا عن الطريقة التي سيتحرك بها.
“إذا لم أستطع رؤيته ، فلن امتلك فرصة أبدًا” أدرك ليو ، وعيناه تتفحصان الظلال أو الاضواء التي قد تكشف عن موقع القناص ، لكن الحظ لم يحالفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
كان من المستحيل ببساطة إدراك أرلين وهو مختبىء ، تمامًا كما كان هو نفسه عندما يستخدم [الاختفاء] مع عدم وجود أثر الدم.
كان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم قيامه على الفور بمتابعة طلقته الصامتة الأولى بطلقة صامتة ثانية ، حيث لم يكن قادرًا على فعل ذلك حتى لو أراد ذلك.
عم الصمت من حولهم باستثناء صوت إيقاع الحذاء الناعم على الطريق الترابي وحفيف الرياح الخافت عبر الحقول.
ما زال ليو يستخدم الاختفاء ، مما يجعل عدوه عاجزًا عن رؤيته مباشرة. ومع ذلك ، ادرك ليو أن خصمه يتعقبه مستعينًا بالأثر الضعيف للدم الذي يتركه وراءه مع كل خطوة.
جعله هذا الهدوء يشعر بالقشعريرة – هدوء يشير فقط إلى اقتراب الموت.
كان من المستحيل ببساطة إدراك أرلين وهو مختبىء ، تمامًا كما كان هو نفسه عندما يستخدم [الاختفاء] مع عدم وجود أثر الدم.
في كل ثانية ، كان يخشى أن يُطعن بسهم غير مرئي ، مما دفع كل عضلة في جسده للتحرك بسرعة أكبر.
بالنظر إلى أثر الدم ، تصور أرلين أن ليو يجري وظهره مكشوف. ولكن في الواقع ، كان ليو يركض مواجهًا له ، مما أدى إلى فشل تخمين أرلين بمقدار مليمترات قليلة فقط.
******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الطلقة الصامتة]
من مكانه الخفي على بعد مئات الأمتار ، شد أرلين القوس حتى أقصى حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلفه ، عبس أرلين وهو يسرع من وتيرته ، بينما يحاول التحرك بطريقة لا تجذب أنظار ليو فورًا.
أعجب بإصرار خصمه ، لأنه في ظل هذه الظروف ، كان يدرك خصمه أن الهروب هو الخيار الأفضل.
من مكانه الخفي على بعد مئات الأمتار ، شد أرلين القوس حتى أقصى حد.
سيتناقص مدى ودقة سهامه بشكل كبير بعد 700 متر ، ومع هروب خصمه بسرعة ، علم أرلين أنه يمتلك فرصة واحدة فقط لإطلاق سهم قبل أن يضطر لتغيير موقعه ومطاردته.
******
“يجب أن أجعل هذه الضربة تصيب الهدف…” تمتم أرلين وهو يوجه المانا إلى السهم لمحاولة إطلاق [الطلقة الصامتة].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
نظريًا ، كانت المهارة بلا نقاط ضعف. كانت هجومًا غير قابل للإدراك يمكنه قتل أي خصم. لكن أرلين وحده كان يعرف العيب الكبير.
لو كان يجري مع ظهره وهو مكشوف ، لكان السهم قد اخترق قلبه ، لكنه نجا بسبب وضعية ركضه الغريبة.
لا يمكن استخدام الهجوم إلا مرة واحدة كل دقيقة ، مما يجعل من المستحيل استخدامه كهجوم سريع.
لم يكن أرلين قادرًا على رؤية ليو أثناء حركته لأنه كان غير مرئي. وبناءً على ملاحظاته لحركة ليو ، قدم أرلين تخمينًا عن الطريقة التي سيتحرك بها.
كان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم قيامه على الفور بمتابعة طلقته الصامتة الأولى بطلقة صامتة ثانية ، حيث لم يكن قادرًا على فعل ذلك حتى لو أراد ذلك.
ومع ذلك ، شعر بالألم الشديد من الاصابة وهو يترنح لكنه تمكن بطريقة ما من الحفاظ على موطئ قدمه ، بينما تم ضخ الأدرينالين في عروقه وهو يستمر في الحركة.
لحسن الحظ ، مرت 60 ثانية بالفعل منذ المرة الأخيرة التي استخدم فيها هذه الحركة ، وبالتالي ، عندما بدأ ليو في الركض مرة أخرى ، قرر أرلين استخدامها مرة أخرى.
“حسنًا ، أيها الفتى ، إذا كنت تريد الحصول على المطاردة… فسأمنحك إياها”، قال أرلين وهو يشد القوس إلى الخلف ، مستعدًا لإطلاق سهم أخر.
[الطلقة الصامتة]
بالنظر إلى أثر الدم ، تصور أرلين أن ليو يجري وظهره مكشوف. ولكن في الواقع ، كان ليو يركض مواجهًا له ، مما أدى إلى فشل تخمين أرلين بمقدار مليمترات قليلة فقط.
لم يكن أرلين قادرًا على رؤية ليو أثناء حركته لأنه كان غير مرئي. وبناءً على ملاحظاته لحركة ليو ، قدم أرلين تخمينًا عن الطريقة التي سيتحرك بها.
أعجب بإصرار خصمه ، لأنه في ظل هذه الظروف ، كان يدرك خصمه أن الهروب هو الخيار الأفضل.
بالنظر إلى أثر الدم ، تصور أرلين أن ليو يجري وظهره مكشوف. ولكن في الواقع ، كان ليو يركض مواجهًا له ، مما أدى إلى فشل تخمين أرلين بمقدار مليمترات قليلة فقط.
ما زال ليو يستخدم الاختفاء ، مما يجعل عدوه عاجزًا عن رؤيته مباشرة. ومع ذلك ، ادرك ليو أن خصمه يتعقبه مستعينًا بالأثر الضعيف للدم الذي يتركه وراءه مع كل خطوة.
*قطع*
من مكانه الخفي على بعد مئات الأمتار ، شد أرلين القوس حتى أقصى حد.
-650 نقطة صحة
كان من المستحيل ببساطة إدراك أرلين وهو مختبىء ، تمامًا كما كان هو نفسه عندما يستخدم [الاختفاء] مع عدم وجود أثر الدم.
بشكل غير محسوس ، مر السهم بجانب الجزء الأيسر من جذع ليو ، مخترقًا درع السلسلة وساحبًا معه بضعة جرامات من لحمه.
كان هذا هو السبب الوحيد وراء عدم قيامه على الفور بمتابعة طلقته الصامتة الأولى بطلقة صامتة ثانية ، حيث لم يكن قادرًا على فعل ذلك حتى لو أراد ذلك.
لو كان يجري مع ظهره وهو مكشوف ، لكان السهم قد اخترق قلبه ، لكنه نجا بسبب وضعية ركضه الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ثوان ، بدأ يتنفس بشكل متقطع مع شعوره بالحرقان في رئتيه وكأنه يذكره بحدوده الجسدية. ومع ذلك ، لم يجرؤ على لف ظهره – ليس مع رامي رئيسي خطير يطارده.
ومع ذلك ، شعر بالألم الشديد من الاصابة وهو يترنح لكنه تمكن بطريقة ما من الحفاظ على موطئ قدمه ، بينما تم ضخ الأدرينالين في عروقه وهو يستمر في الحركة.
-650 نقطة صحة
“قريب للغاية” تمتم ليو ، وهو يمسك جانبه ، بينما كان الدم يتسرب من جرحه ، لينضم إلى الأثر الذي كان يتركه خلفه.
******
من الموقع المخفي ، ضيق أرلين عيونه وهو يشاهد القاتل يتجنب الطلقة القاتلة.
ومع ذلك ، شعر بالألم الشديد من الاصابة وهو يترنح لكنه تمكن بطريقة ما من الحفاظ على موطئ قدمه ، بينما تم ضخ الأدرينالين في عروقه وهو يستمر في الحركة.
“لم يكن من المفترض أن ينجو ، كيف استطاع أن يتفادى ذلك؟” تساءل أرلين بغضب وهو يرى عدوه لا يزال يتحرك.
“أنت فقط تؤجل الموت الحتمي” همس أرلين وهو يجهز سهمًا آخر ، متخليا أخيرًا عن مكان اختبائه ليبدأ بالاندفاع وراء ليو.
شدد أرلين قبضته على القوس حتى اصبحت مفاصله بيضاء. كان يفخر بالدقة الخاصة به ، ولكن كسرها هذا الفتى مرتين الآن.
سيتناقص مدى ودقة سهامه بشكل كبير بعد 700 متر ، ومع هروب خصمه بسرعة ، علم أرلين أنه يمتلك فرصة واحدة فقط لإطلاق سهم قبل أن يضطر لتغيير موقعه ومطاردته.
“أنت فقط تؤجل الموت الحتمي” همس أرلين وهو يجهز سهمًا آخر ، متخليا أخيرًا عن مكان اختبائه ليبدأ بالاندفاع وراء ليو.
ومع ذلك ، شعر بالألم الشديد من الاصابة وهو يترنح لكنه تمكن بطريقة ما من الحفاظ على موطئ قدمه ، بينما تم ضخ الأدرينالين في عروقه وهو يستمر في الحركة.
في هذه الأثناء ، حفزت تجربة الموت عزم ليو. بدون وقت للتفكير في الألم ، زاد من وتيرته ، مجبرًا ساقيه على التحرك أسرع على الرغم من الاحتجاج الصارخ من جسده.
عم الصمت من حولهم باستثناء صوت إيقاع الحذاء الناعم على الطريق الترابي وحفيف الرياح الخافت عبر الحقول.
كانت الخطة بسيطة وهي إجبار أرلين على التحرك لكسر ثباته المحسوب ، حيث كان ليو يعتقد أنه إذا تمكن من تعطيل إيقاع عدوه ، فقد يوفر له الثواني الثمينة التي يحتاجها للعبور إلى الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون.
خلفه ، عبس أرلين وهو يسرع من وتيرته ، بينما يحاول التحرك بطريقة لا تجذب أنظار ليو فورًا.
من مكانه الخفي على بعد مئات الأمتار ، شد أرلين القوس حتى أقصى حد.
“حسنًا ، أيها الفتى ، إذا كنت تريد الحصول على المطاردة… فسأمنحك إياها”، قال أرلين وهو يشد القوس إلى الخلف ، مستعدًا لإطلاق سهم أخر.
في هذه الأثناء ، حفزت تجربة الموت عزم ليو. بدون وقت للتفكير في الألم ، زاد من وتيرته ، مجبرًا ساقيه على التحرك أسرع على الرغم من الاحتجاج الصارخ من جسده.
سيتناقص مدى ودقة سهامه بشكل كبير بعد 700 متر ، ومع هروب خصمه بسرعة ، علم أرلين أنه يمتلك فرصة واحدة فقط لإطلاق سهم قبل أن يضطر لتغيير موقعه ومطاردته.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الطلقة الصامتة]
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات