حب الشباب (18+)
الفصل 724 – حب الشباب (18+)
ابتلع ليو ريقه بحماس وهو يتبع أماندا إلى الحمام ، حيث اختفت جميع آثار العنف الدموي الذي شعر به بدون أثر.
____________________________________________________
تقليديا ، كان من المفترض أن ينجب الزوجان أطفالا بعد ارتباطهم من خلال الزواج ، ولكن ليو لم يتقدم لها رسميًا بعد.
هذا الفصل +18 لـ ليو واماندا ، يمكنكم ان تتجاهلوا الفصل اذا اردتم ذلك.
بالطبع ، طمأن هذا قلب أماندا على الفور ، حيث قدّرت تحمله للمسؤولية ، مما جعل ليو يبدو أكثر جاذبية بالنسبة لها.
____________________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هذا… امــم… إنه تعويض عن عدم رؤيتك لي في الأيام الماضية” تمتمت أماندا بابتسامة ناعمة بينما سحبها ليو ليقبلها بعمق.
“لقد عدت…” قال ليو وهو يلف ذراعيه حول أماندا ، التي احتضنته بدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إيوو… رائحتك كريهة” قالت أماندا وهي تمسك أنفها ، بينما ازدادت شدة ابتسامة ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستحتاج لزوج إضافي من الأيدي للوصول إلى أماكن لا يمكنك الوصول إليها بنفسك” قالت بصوت مغري ، وهي تحاول إثارة ليو.
“وأنتِ رائحتك مثل الزهور الطازجة” رد ليو وهو يتعمد استنشاق شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا يا ليو؟ مجددا؟” سألت أماندا وهي تضحك ، بينما اكتفى ليو برفع كتفيه بعجز.
ضحكت أماندا وهي تحاول الابتعاد عن ليو ، لكنه أجبرها على البقاء في مكانها.
وباعتبارها حبيبته ، لم يكن بوسعها إلا أن تقلق بشأن سلامته ، حيث كانت تريد فقط أن تعرف ما إذا كان بخير.
“إذا كنت سأستحم ، فستنضمين إليّ بالتأكيد-” أعلن ليو ، بينما أشرقت عيون أماندا بفكرة جذابة.
في النهاية ، خرجت أماندا من الحمام بساقين متذبذبة ، حيث لم تعد قادرة على المشي بشكل مستقيم بعد الآن.
“لمَ لا؟” أجابت أماندا وهي تلمس ظهره.
“ستحتاج لزوج إضافي من الأيدي للوصول إلى أماكن لا يمكنك الوصول إليها بنفسك” قالت بصوت مغري ، وهي تحاول إثارة ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتلع ليو ريقه بحماس وهو يتبع أماندا إلى الحمام ، حيث اختفت جميع آثار العنف الدموي الذي شعر به بدون أثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل أن لا يتغير شيء بيننا عندما نصل إلى كوكب تيرا نوفا’ فكرت أماندا وهي تتشبث بليو بشدة.
باحتضانه لأماندا ، شعر ليو أنه عاد للواقع مرة أخرى ، حيث تلاشت كل المشكلات النفسية التي كان يواجهها.
وبدلاً من ذلك ، استقبلته بحرارة ومودة ، ورحبت به بابتسامتها الساطعة.
على مدى الساعتين التاليتين ، استمتع الاثنان بجلسة تنظيف شاملة ، حيث قاموا بفعلها مرارا وتكرارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آمل أن لا يتغير شيء بيننا عندما نصل إلى كوكب تيرا نوفا’ فكرت أماندا وهي تتشبث بليو بشدة.
في النهاية ، خرجت أماندا من الحمام بساقين متذبذبة ، حيث لم تعد قادرة على المشي بشكل مستقيم بعد الآن.
ثم تحولت عيناه نحو اثداء أماندا ، مما جعل جسده ينتفض استعدادًا لجولة رابعة.
“ه-هذا… امــم… إنه تعويض عن عدم رؤيتك لي في الأيام الماضية” تمتمت أماندا بابتسامة ناعمة بينما سحبها ليو ليقبلها بعمق.
“إذا كنت سأستحم ، فستنضمين إليّ بالتأكيد-” أعلن ليو ، بينما أشرقت عيون أماندا بفكرة جذابة.
مع مرور كل يوم ، بدا أن حبه لأماندا قد أصبح أقوى ، حيث كان يشعر أنها شريكته المثالية بكل الطرق.
الفصل 724 – حب الشباب (18+)
كانت لطيفة ومتفهمة وصبورة ، وعلى الرغم من أنه لم يكن دائمًا الرجل الأسهل للعيش معه ، إلا أنها لم تجعله يشعر بأي شيء سوى الكمال.
بسبب التزاماته داخل اللعبة ، فشل ليو في التواصل معها خلال الأيام الخمسة الماضية وتجاهل رسائلها داخل اللعبة التي تسأله عن حاله. على الرغم من أن ذلك أزعجها سرًا ، إلا أن أماندا اختارت عدم التعبير عن إحباطها فورًا أثناء لقائهم.
بسبب التزاماته داخل اللعبة ، فشل ليو في التواصل معها خلال الأيام الخمسة الماضية وتجاهل رسائلها داخل اللعبة التي تسأله عن حاله. على الرغم من أن ذلك أزعجها سرًا ، إلا أن أماندا اختارت عدم التعبير عن إحباطها فورًا أثناء لقائهم.
ومثلما كان ليو يجد نفسه يغرق أعمق فأعمق في حبها كل يوم ، كانت هي أيضًا تشعر بنفس الشيء تجاهه ، ولم تكن تستطيع الانتظار لتكوين عائلة معه بمجرد وصولهم الى الكوكب.
وبدلاً من ذلك ، استقبلته بحرارة ومودة ، ورحبت به بابتسامتها الساطعة.
‘تلك التفاحة لذيذة بشكل غير متوقع… إنها بنفس روعة مص اثداء أماندا’ فكر ليو وهو يُعجب بالجودة.
فقط بعد قضاء وقت ممتع معًا ، واستعادة الاتصال والاستمتاع برفقة بعضهم البعض ، أثارت الموضوع بطريقة لطيفة وبسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هذا… امــم… إنه تعويض عن عدم رؤيتك لي في الأيام الماضية” تمتمت أماندا بابتسامة ناعمة بينما سحبها ليو ليقبلها بعمق.
كان هذا الأسلوب الهادئ هو ما يقدّره ليو كثيرًا بشأنها ، حيث كان مدركًا تمامًا لنقائصه ، لكنه غالبًا ما يصبح دفاعيًا عندما يُنتقد مباشرة.
لذا فإن الطريقة الهادئة والمراعية التي تتعامل بها أماندا قد جعلته يتحمل المسؤولية بسهولة أكبر ، وهو أحد الأسباب العديدة التي جعلته يشعر بحب عميق لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه-هذا… امــم… إنه تعويض عن عدم رؤيتك لي في الأيام الماضية” تمتمت أماندا بابتسامة ناعمة بينما سحبها ليو ليقبلها بعمق.
لم تطلب أماندا الكمال من ليو ، بل الإخلاص فقط. وبالنسبة لأماندا ، كان ليو مستعدًا لبذل قصارى جهده كل يوم.
بالطبع ، طمأن هذا قلب أماندا على الفور ، حيث قدّرت تحمله للمسؤولية ، مما جعل ليو يبدو أكثر جاذبية بالنسبة لها.
“أنا آسف يا عزيزتي ، كانت هذه المهمة ضرورية ، ولكن بشكل صادق ، كان يمكنني إيجاد لحظة للرد على رسائلك داخل اللعبة… سأفعل ما هو أفضل في المرة القادمة” قال ليو ، بعد أن ابتعد عن قبلته ، مما جعل شفتي أماندا تبتسم بشدة.
كانت أماندا تعلم أن ليو كان مشغولًا داخل عالم اللعبة ، حيث كانت تتابعه مباشرة كما يفعل نصف الفصيل الصالح ، لكنها توقعت منه أن يرد ليلاً عندما يمتلك وقتا.
ابتلع ليو ريقه بحماس وهو يتبع أماندا إلى الحمام ، حيث اختفت جميع آثار العنف الدموي الذي شعر به بدون أثر.
وباعتبارها حبيبته ، لم يكن بوسعها إلا أن تقلق بشأن سلامته ، حيث كانت تريد فقط أن تعرف ما إذا كان بخير.
لم تطلب أماندا الكمال من ليو ، بل الإخلاص فقط. وبالنسبة لأماندا ، كان ليو مستعدًا لبذل قصارى جهده كل يوم.
ومع ذلك ، لم ترغب في تصعيد الموضوع ، لذا لم تُعبر عن قلقها مباشرة بل أشارت إليه بلطف.
ومثلما كان ليو يجد نفسه يغرق أعمق فأعمق في حبها كل يوم ، كانت هي أيضًا تشعر بنفس الشيء تجاهه ، ولم تكن تستطيع الانتظار لتكوين عائلة معه بمجرد وصولهم الى الكوكب.
لحسن الحظ ، لم يكن ليو منزعجا واعتذر لها حيث يجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا يا ليو؟ مجددا؟” سألت أماندا وهي تضحك ، بينما اكتفى ليو برفع كتفيه بعجز.
بالطبع ، طمأن هذا قلب أماندا على الفور ، حيث قدّرت تحمله للمسؤولية ، مما جعل ليو يبدو أكثر جاذبية بالنسبة لها.
ابتلع ليو ريقه بحماس وهو يتبع أماندا إلى الحمام ، حيث اختفت جميع آثار العنف الدموي الذي شعر به بدون أثر.
عانقته بشدة ، ولم ترد على كلماته بكلمات ، بل أجابت بأفعالها ، مُظهرة رضاها السعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أماندا تعلم أن ليو كان مشغولًا داخل عالم اللعبة ، حيث كانت تتابعه مباشرة كما يفعل نصف الفصيل الصالح ، لكنها توقعت منه أن يرد ليلاً عندما يمتلك وقتا.
ومثلما كان ليو يجد نفسه يغرق أعمق فأعمق في حبها كل يوم ، كانت هي أيضًا تشعر بنفس الشيء تجاهه ، ولم تكن تستطيع الانتظار لتكوين عائلة معه بمجرد وصولهم الى الكوكب.
في الوقت نفسه ، كان تفكير ليو يتجه نحو التفاحة النصف مأكولة التي تركها في المطبخ قبل أن يقابل أماندا ، متسائلًا إذا كان بإمكانه العودة وأكلها الآن.
‘هل سيمنحني أطفالاً إذا طلبت ذلك؟’ تساءلت أماندا عندما ظهرت هذه الفكرة في عقلها فجأة ، بينما احمرّ وجهها خجلًا.
الفصل 724 – حب الشباب (18+)
تقليديا ، كان من المفترض أن ينجب الزوجان أطفالا بعد ارتباطهم من خلال الزواج ، ولكن ليو لم يتقدم لها رسميًا بعد.
باحتضانه لأماندا ، شعر ليو أنه عاد للواقع مرة أخرى ، حيث تلاشت كل المشكلات النفسية التي كان يواجهها.
عرفت أماندا أنهم سيتزوجان في وقت ما في المستقبل ، ولكن لم يكن ليو متحمسًا للأمر مثلها.
كانت لطيفة ومتفهمة وصبورة ، وعلى الرغم من أنه لم يكن دائمًا الرجل الأسهل للعيش معه ، إلا أنها لم تجعله يشعر بأي شيء سوى الكمال.
‘آمل أن لا يتغير شيء بيننا عندما نصل إلى كوكب تيرا نوفا’ فكرت أماندا وهي تتشبث بليو بشدة.
هذا الفصل +18 لـ ليو واماندا ، يمكنكم ان تتجاهلوا الفصل اذا اردتم ذلك.
في الوقت نفسه ، كان تفكير ليو يتجه نحو التفاحة النصف مأكولة التي تركها في المطبخ قبل أن يقابل أماندا ، متسائلًا إذا كان بإمكانه العودة وأكلها الآن.
ومع ذلك ، لم ترغب في تصعيد الموضوع ، لذا لم تُعبر عن قلقها مباشرة بل أشارت إليه بلطف.
‘تلك التفاحة لذيذة بشكل غير متوقع… إنها بنفس روعة مص اثداء أماندا’ فكر ليو وهو يُعجب بالجودة.
الفصل 724 – حب الشباب (18+)
ثم تحولت عيناه نحو اثداء أماندا ، مما جعل جسده ينتفض استعدادًا لجولة رابعة.
____________________________________________________
“اهدأ يا رجل… استرخي” فكر ليو وهو يحاول بشدة السيطرة على رفيقه ، لكن لم يستفد من ذلك.
على مدى الساعتين التاليتين ، استمتع الاثنان بجلسة تنظيف شاملة ، حيث قاموا بفعلها مرارا وتكرارا.
“حقًا يا ليو؟ مجددا؟” سألت أماندا وهي تضحك ، بينما اكتفى ليو برفع كتفيه بعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إيوو… رائحتك كريهة” قالت أماندا وهي تمسك أنفها ، بينما ازدادت شدة ابتسامة ليو.
“ماذا يمكنني أن أفعل… أنا أحبك كثيرًا ” اعترف ليو ، بينما عقدت أماندا ساقيها ودفعته بعيدًا.
ثم تحولت عيناه نحو اثداء أماندا ، مما جعل جسده ينتفض استعدادًا لجولة رابعة.
“مستحيل ، ساقاي بالكاد تحملاني الآن ، لن تكون هناك جولة رابعة” قالت وهي تهرب ، بينما ليو يطاردها ضاحكًا.
في الوقت نفسه ، كان تفكير ليو يتجه نحو التفاحة النصف مأكولة التي تركها في المطبخ قبل أن يقابل أماندا ، متسائلًا إذا كان بإمكانه العودة وأكلها الآن.
‘تلك التفاحة لذيذة بشكل غير متوقع… إنها بنفس روعة مص اثداء أماندا’ فكر ليو وهو يُعجب بالجودة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت أماندا وهي تحاول الابتعاد عن ليو ، لكنه أجبرها على البقاء في مكانها.
مع مرور كل يوم ، بدا أن حبه لأماندا قد أصبح أقوى ، حيث كان يشعر أنها شريكته المثالية بكل الطرق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
