تأثير متغير
الفصل 729 – تأثير متغير
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك ايها اللورد الرحيم للسماح لهذا الوضيع بالوقوف. لطفك لا يعرف حدودًا…” بدأ جالب الفوضى وهو ينظر إلى ليو بأعين حب شديدة من النوع العاطفي الذي كان عادةً مخصصًا للعشاق فقط ، مما جعل ليو يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد.
كانت عودة ليو إلى خوذة العليق أشبه بالأسطورة.
ورغم عظمة اللحظة ، الا ان ليو لم ينتبه إلى الحشد ، حيث ظل بصره موجهًا إلى الأمام مع وقفته الهادئة والثابتة ، وكأن الفوضى المحيطة به لم تكن أكثر من همسات بعيدة.
من اللحظة التي رآه فيها الحراس عند البوابات ، انتشرت أخبار عودته عبر المدينة بسرعة كبيرة ، حيث تجمع المتمردين في الشوارع لمشاهدته وهو يمر.
حتى الشخصيات الغير لاعبة ، على الرغم من برمجتها لمتابعة روتينها ، إلا أنها توقفت عن أنشطتها ووقفت لتراه ، مفتونة بحضور ليو ، حيث جعلهم الحشد واحترامهم له فضوليين بشأن مكانته.
مع كسر قناعه ، ارتدى ليو قطعة قماش سوداء رقيقة على وجهه لتغطية بعض ملامحه ، مما أضاف مظهرًا مختلفًا عن مظهره المعتاد من القناع الصلب والعينين الباردة.
ومع ذلك ، بينما بكى أتباع الطائفة مثل الأطفال ، قام المعتدلون منهم بالتقاط اللحظة داخل اللعبة ، حيث غمرت لقطات الشاشة وتسجيلات عودته إلى خوذة العليق منتديات تيرا نوفا في غضون ثوانٍ ، حيث كانت كل مشاركة تمجد اللقاء هذا.
سار بطريقة هادئة مع وضع يديه خلف ظهره ، بدون محاولة لإظهار أي شيء مميز. ومع ذلك ، بدا للمتفرجين كأمير يسير مع خطوات جذابة ، كما لو كان يسير على الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شوارع خوذة العليق صامتة بشكل غريب على الرغم من الحشد الضخم الذي تجمع.
كانت شوارع خوذة العليق صامتة بشكل غريب على الرغم من الحشد الضخم الذي تجمع.
“سعيد بعودتك ايها اللورد ، لقد انتظرنا عودتك إلى خوذة العليق منذ أسابيع” قال جالب الفوضى وهو ينحني بزاوية 90 درجة تقريبًا لتحية ليو.
كانت كل العيون تراقب ليو أثناء سيره ، بعضها مليء بالإعجاب ، وآخرون بالدهشة ، لكن الجميع كان يحملون له احترامًا لا يمكن للكلمات وصفه. لم يجرؤ أحد على اعتراض طريقه ، حيث تفرق الناس أمامه بشكل غريزي ، مما خلق ممرًا واضحًا للرجل الذي أطاح بأساس إمبراطورية بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها التربة التي مر بها! لا بد أنها تجلب الحظ الجيد في المعارك!” صرخ أحد اللاعبين وهو يحمل حفنة من التربة وكأنها كنز لا يقدر بثمن.
انتشرت همسات الإعجاب بين الحشد أثناء مرور ليو.
عندما مر ليو ، ترك وجوده هدوءا روحاني بالنسبة لأعضاء طائفة كنيسته.
“إنه هو!… إنه قاتل الملك”
“لا تجرؤ على بيعها مقابل المال أو مبادلتها مع الآخرين مقابل مكاسب مالية ضئيلة! إنها ليست مجرد تربة – إنها بقايا أثرية!” صرخ شخص آخر.
هل رأيتم مشيته؟ يبدو وكأنه يطير!”
كانت عودة ليو إلى خوذة العليق أشبه بالأسطورة.
“لا أصدق أنني قريب من الرئيس. سأحكي هذه اللحظة لأحفادي”
“لا … لست متعبًا” أجاب ليو بعبوس مع عينه اليسرى التي بدأت ترتعش.
ولكن الأمر لم يقتصر على الكلمات فقط ، حيث كان احترام الحشد واضحًا في أفعالهم.
“قف-” قال بحرج ، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تجنب هذا اللقاء مع جالب الفوضى ، إلا أن ليو لا يزال يرغب في تنفيذه مع أكبر قدر ممكن من المسافة بينهم.
عندما مر ليو ، ترك وجوده هدوءا روحاني بالنسبة لأعضاء طائفة كنيسته.
“انظروا إلى عينيه… لا يهتم الرئيس حتى بشهرته ، ولا يعترف حتى بالجمهور ، إنه… رائع للغاية”
أصبح التراب تحت قدميه أرضًا مقدسة في اللحظة التي مر فيها ، حيث هرع أعضاء الطائفة للحصول على بعض من هذا التراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك ايها اللورد الرحيم للسماح لهذا الوضيع بالوقوف. لطفك لا يعرف حدودًا…” بدأ جالب الفوضى وهو ينظر إلى ليو بأعين حب شديدة من النوع العاطفي الذي كان عادةً مخصصًا للعشاق فقط ، مما جعل ليو يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد.
وبمجرد أن تحرك بضع خطوات للأمام ، اندلعت حالة من الجنون خلفه حيث اندفع العديد من الأشخاص لالتقاط حفنة من التراب الذي مشى عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق أنني قريب من الرئيس. سأحكي هذه اللحظة لأحفادي”
“إنها التربة التي مر بها! لا بد أنها تجلب الحظ الجيد في المعارك!” صرخ أحد اللاعبين وهو يحمل حفنة من التربة وكأنها كنز لا يقدر بثمن.
انتشرت همسات الإعجاب بين الحشد أثناء مرور ليو.
“لا تجرؤ على بيعها مقابل المال أو مبادلتها مع الآخرين مقابل مكاسب مالية ضئيلة! إنها ليست مجرد تربة – إنها بقايا أثرية!” صرخ شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى شقته ، تضخم الحشد إلى حجم هائل ، حيث كان اللاعبون والشخصيات الغير لاعبة على حد سواء يمدون أعناقهم للحصول على لمحة أخيرة منه قبل أن يختفي في مسكنه.
حتى الشخصيات الغير لاعبة ، على الرغم من برمجتها لمتابعة روتينها ، إلا أنها توقفت عن أنشطتها ووقفت لتراه ، مفتونة بحضور ليو ، حيث جعلهم الحشد واحترامهم له فضوليين بشأن مكانته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها التربة التي مر بها! لا بد أنها تجلب الحظ الجيد في المعارك!” صرخ أحد اللاعبين وهو يحمل حفنة من التربة وكأنها كنز لا يقدر بثمن.
من حوله ، وقف بعض أعضاء الطائفة في صمت ، والدموع تلمع في أعينهم وهم يشعرون بالرهبة من عظمة اللحظة.
وبمجرد أن تحرك بضع خطوات للأمام ، اندلعت حالة من الجنون خلفه حيث اندفع العديد من الأشخاص لالتقاط حفنة من التراب الذي مشى عليه.
ومع ذلك ، بينما بكى أتباع الطائفة مثل الأطفال ، قام المعتدلون منهم بالتقاط اللحظة داخل اللعبة ، حيث غمرت لقطات الشاشة وتسجيلات عودته إلى خوذة العليق منتديات تيرا نوفا في غضون ثوانٍ ، حيث كانت كل مشاركة تمجد اللقاء هذا.
“إنه هو!… إنه قاتل الملك”
“عاد الرئيس إلى المدينة! فلتلعقوا كراتي ايها الفصيل الصالح-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق أنني قريب من الرئيس. سأحكي هذه اللحظة لأحفادي”
“لم تتمكنوا من منعه من العودة إلى المكان الذي ينتمي إليه”
انتشرت همسات الإعجاب بين الحشد أثناء مرور ليو.
“انظروا إلى عينيه… لا يهتم الرئيس حتى بشهرته ، ولا يعترف حتى بالجمهور ، إنه… رائع للغاية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أصدق أنني قريب من الرئيس. سأحكي هذه اللحظة لأحفادي”
ورغم عظمة اللحظة ، الا ان ليو لم ينتبه إلى الحشد ، حيث ظل بصره موجهًا إلى الأمام مع وقفته الهادئة والثابتة ، وكأن الفوضى المحيطة به لم تكن أكثر من همسات بعيدة.
ومع ذلك، كانت كل حركة له ، تخضع للتحليل والتفسير من قبل الحشد كما لو كانت تحمل سر قوته.
حتى الآن ، كان وجه ليو هادئًا ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها جالب الفوضى ، تحولت يديه من وضعها المعتاد خلف ظهره إلى الأمام لتغطية أعضائه التناسلية في وضعية حماية كما لو كان يرتدي حامية للمنطقة.
بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى شقته ، تضخم الحشد إلى حجم هائل ، حيث كان اللاعبون والشخصيات الغير لاعبة على حد سواء يمدون أعناقهم للحصول على لمحة أخيرة منه قبل أن يختفي في مسكنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لأن نكون بمفردنا ، يمكنك أن تقول ما تريد قوله هنا” قال ليو ، وهو يرفض السماح لـ جالب الفوضى بأن يكون معه في غرفة مغلقة.
ومع نشر جالب الفوضى للحراس لإبعاد الحشد عن منزله بالفعل ، لم يتمكنوا من متابعته أثناء دخوله إلى غرفته ، ولكن بينما تم منع الحشد من الدخول ، انتظر جالب الفوضى نفسه بصبر في حديقة الرئيس ، خارج مدخل منزله مباشرة.
انتشرت همسات الإعجاب بين الحشد أثناء مرور ليو.
“سعيد بعودتك ايها اللورد ، لقد انتظرنا عودتك إلى خوذة العليق منذ أسابيع” قال جالب الفوضى وهو ينحني بزاوية 90 درجة تقريبًا لتحية ليو.
“إنه هو!… إنه قاتل الملك”
حتى الآن ، كان وجه ليو هادئًا ، ولكن في اللحظة التي رأى فيها جالب الفوضى ، تحولت يديه من وضعها المعتاد خلف ظهره إلى الأمام لتغطية أعضائه التناسلية في وضعية حماية كما لو كان يرتدي حامية للمنطقة.
الفصل 729 – تأثير متغير
“قف-” قال بحرج ، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تجنب هذا اللقاء مع جالب الفوضى ، إلا أن ليو لا يزال يرغب في تنفيذه مع أكبر قدر ممكن من المسافة بينهم.
“شكرًا لك ايها اللورد الرحيم للسماح لهذا الوضيع بالوقوف. لطفك لا يعرف حدودًا…” بدأ جالب الفوضى وهو ينظر إلى ليو بأعين حب شديدة من النوع العاطفي الذي كان عادةً مخصصًا للعشاق فقط ، مما جعل ليو يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد.
ولكن الأمر لم يقتصر على الكلمات فقط ، حيث كان احترام الحشد واضحًا في أفعالهم.
“هل يرغب اللورد في الراحة؟ تعلم هذا الوضيع فن التدليك ولقد طورتها مؤخرًا الى المستوى المتوسط.
ومع ذلك، كانت كل حركة له ، تخضع للتحليل والتفسير من قبل الحشد كما لو كانت تحمل سر قوته.
“إذا أعطاني اللورد فرصة ، فيمكنني مساعدتك في التخلص من كل ضغوط رحلتك ويمكنني حتى أن أمنحك تعزيزًا مؤقتًا للشفاء البدني-” اقترح جالب الفوضى وهو يفرك يديه اللتين تحتويان على أظافر طويلة مدببة بحماس.
“قف-” قال بحرج ، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تجنب هذا اللقاء مع جالب الفوضى ، إلا أن ليو لا يزال يرغب في تنفيذه مع أكبر قدر ممكن من المسافة بينهم.
“لا … لست متعبًا” أجاب ليو بعبوس مع عينه اليسرى التي بدأت ترتعش.
“قف-” قال بحرج ، وعلى الرغم من أنه يعلم أنه لا يستطيع تجنب هذا اللقاء مع جالب الفوضى ، إلا أن ليو لا يزال يرغب في تنفيذه مع أكبر قدر ممكن من المسافة بينهم.
“فهمت… إذا كان اللورد ليس متعبا ، فهل لي أن أقترح الدخول إلى غرفتك والتحدث عن الحرب؟ هناك بعض الأمور العاجلة التي يجب أن أخبرك بها-” اقترح جالب الفوضى ، بينما رفض ليو الفكرة على الفور.
عندما مر ليو ، ترك وجوده هدوءا روحاني بالنسبة لأعضاء طائفة كنيسته.
“لا داعي لأن نكون بمفردنا ، يمكنك أن تقول ما تريد قوله هنا” قال ليو ، وهو يرفض السماح لـ جالب الفوضى بأن يكون معه في غرفة مغلقة.
هل رأيتم مشيته؟ يبدو وكأنه يطير!”
هل رأيتم مشيته؟ يبدو وكأنه يطير!”
الترجمة: Hunter
ولكن الأمر لم يقتصر على الكلمات فقط ، حيث كان احترام الحشد واضحًا في أفعالهم.
كانت عودة ليو إلى خوذة العليق أشبه بالأسطورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
