13 من أغسطس عام 2018
الساعة 1:08 صباحًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أختي الكبرى، لآلئ، في سنتها الثانية من كلية التربية، تربية أساس قسم الإنجليزية.
بدأت أكتب هذه الكلمات لأجلها، من تكمُن جنتنا أسفل قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليقول بعد ان رد صفعتي له وعاد للعبته بلا مبالاة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأيت في وجهها خيبتها منّا، أنا وأختي الكبرى وأخي الصغير لدرجة ان دموعها انسكبت أمامنا وتلك كانت أول مرة أراهم يسقطون!
ارتجف فمها و عينيها تنظر لنا، لأسأل نفسي بحماقة عن سبب خيبة أملها لكون عينايّ مغطاة بالجهل وللأسف
بدأ الأمر بعد عودتي وكالعادة متأخرًا بالضبط على الساعة الواحدة صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذ أجد أختي الكبرى بثيابها البراقة ومكياجها الثقيل تحمل الحقيبة و تتحدث مع صديقاتها السيئات لأستنتج بأنها لم تعد إلا قبلي بلحظات.
قالت لآلئ لنا بتعبير مرعب قبل أن تعود لتتحدث مع صديقتها بتعبير ودود مناقض لما نظرت لنا به فرددت
قالت لآلئ لنا بتعبير مرعب قبل أن تعود لتتحدث مع صديقتها بتعبير ودود مناقض لما نظرت لنا به فرددت
أختي الكبرى، لآلئ، في سنتها الثانية من كلية التربية، تربية أساس قسم الإنجليزية.
الساعة 1:08 صباحًا
الساعة 1:08 صباحًا
وأخي الصغير مستلقي على الأريكة في يديه هاتفه وفي أذنيه سماعات الرأس و يلعب لعبة فري فاير و يصرخ على أحدهم بالهرب بعيدًا.
“يستحسن ألا يكون من تحدثينه ذكر! ”
بعدنا بلحظات أخي الصغير الذي لاحظ هدوء المكان رفع عينيه عن الهاتف وعند رؤيته لأمي وسع عينيه و خبأ الهاتف و صمت مثلنا.
أخي الصغير، سعيد، في سنته السادسة من الإبتدائية، يتنمر على أصدقائه كثيرًا حتى كثرت زياراتي لمدرسته بدلًا عن والدينا كي لا يعاقب.
ارتجف فمها و عينيها تنظر لنا، لأسأل نفسي بحماقة عن سبب خيبة أملها لكون عينايّ مغطاة بالجهل وللأسف
تقدمت و جلست قربه قبل أن أصفع رأسه و سخرت
وفي الختام أطلب شيئين أولًا الدعم! -أراك يا من تضحك ولا تريد دعمي ง •̀_•́)ง)-
” ألن تنهي واجباتك على الأقل؟ إنذار أخر و سأعود بملف رفضك من المدرسة الصيفية”
ارتجف فمها و عينيها تنظر لنا، لأسأل نفسي بحماقة عن سبب خيبة أملها لكون عينايّ مغطاة بالجهل وللأسف
ليقول بعد ان رد صفعتي له وعاد للعبته بلا مبالاة
روايتي وكما العادة مغمورة بتجارب حدثت -لا يهم إن لم أكن محور تلك الأحداث~- ومشاعر هاجمتني بلحظات شردت فيها من عالمي.
“يستحسن ألا يكون من تحدثينه ذكر! ”
” أيًا يكن. تكاد تنتهي لبدأ المدرسة مرةً أخرى و لن نذهب مجددًا الأسبوع القادم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ ثلاثتنا، فتلك كانت أول مرةٍ نرى فيها دموعها إذ أنها إعتادت الإبتسام لنا و كلما حدثتنا دعت لنا بالخير و أطعمتنا والبستنا و لم تظهر أبدًا الحزن لنا.
” صه! أنتما ألا تريان أني أهاتف صديقتي؟ صمتًا فلا أستطيع التحدث!”
قالت لآلئ لنا بتعبير مرعب قبل أن تعود لتتحدث مع صديقتها بتعبير ودود مناقض لما نظرت لنا به فرددت
“يستحسن ألا يكون من تحدثينه ذكر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئ ثلاثتنا، فتلك كانت أول مرةٍ نرى فيها دموعها إذ أنها إعتادت الإبتسام لنا و كلما حدثتنا دعت لنا بالخير و أطعمتنا والبستنا و لم تظهر أبدًا الحزن لنا.
لتلوح بيدها و تضحك بصخب مما قالته من تهاتفها
أخي الصغير، سعيد، في سنته السادسة من الإبتدائية، يتنمر على أصدقائه كثيرًا حتى كثرت زياراتي لمدرسته بدلًا عن والدينا كي لا يعاقب.
أخرجت هاتفي وقبل أن أتفحص محتواه سمعنا صوت باب الحمام يُفتح فجأة وتبعه صوت خطوات هادئة.
ثانيًا أنشروها لأصدقائكم لعلها تفيدكم ففيها عبرة وموعظة أكثر من مجرد لحظة متعة ^^
لا إراديا وجهنا جميعًا رؤوسنا نحوها، من تقدمت بعبائتها البيضاء المنقوشة بالأوراق الخضراء وخمار طويل لم أرها يومًا بدونه واليوم كان اللون أزرق، والدتنا، والتي لأجلها أكتب هذه المذكرة.
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
روايتي وكما العادة مغمورة بتجارب حدثت -لا يهم إن لم أكن محور تلك الأحداث~- ومشاعر هاجمتني بلحظات شردت فيها من عالمي.
ارتجف فمها و عينيها تنظر لنا، لأسأل نفسي بحماقة عن سبب خيبة أملها لكون عينايّ مغطاة بالجهل وللأسف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا هي استيقظت مكرًا جدًا اليوم؟ ففي العادة ألا تستيقظ الساعة الثالثة فجرًا؟!
ثانيًا أنشروها لأصدقائكم لعلها تفيدكم ففيها عبرة وموعظة أكثر من مجرد لحظة متعة ^^
توقفت أختي الكبرى عن محادثتها و أغلقت الهاتف و نظرت لأمي التي حدقت فينا بصمت وعتاب و أنا أيضا صمت فلا يوجد ما يقال
بعدنا بلحظات أخي الصغير الذي لاحظ هدوء المكان رفع عينيه عن الهاتف وعند رؤيته لأمي وسع عينيه و خبأ الهاتف و صمت مثلنا.
بعدنا بلحظات أخي الصغير الذي لاحظ هدوء المكان رفع عينيه عن الهاتف وعند رؤيته لأمي وسع عينيه و خبأ الهاتف و صمت مثلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنتظر ثلاثتنا أن تخبرنا أمي بأي شئ لكن عينيها التي أحمرت و على حين غرة أسقطت دموعها.
أخرجت هاتفي وقبل أن أتفحص محتواه سمعنا صوت باب الحمام يُفتح فجأة وتبعه صوت خطوات هادئة.
نظر ثلاثتنا لبعضنا و الخجل يعترينا لكن لم نقل شئ وتركنا للصمت سيادة المكان و كنت أول مَن لم يحتمل وعدت لغرفتي.
فوجئ ثلاثتنا، فتلك كانت أول مرةٍ نرى فيها دموعها إذ أنها إعتادت الإبتسام لنا و كلما حدثتنا دعت لنا بالخير و أطعمتنا والبستنا و لم تظهر أبدًا الحزن لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجت هاتفي وقبل أن أتفحص محتواه سمعنا صوت باب الحمام يُفتح فجأة وتبعه صوت خطوات هادئة.
رؤيتها هكذا، بدموعها وصمتها، لا أعلم عن أخوتي لكن بالنسبة لي شعرت أنني السبب، لم أفهم حقا كيف او حتى لماذا لكن كنت واثقًا أنني، ولآلئ، وسعيد كنا سبب في سقوط تلك الدموع الثمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدمت نحوها لكنها فقط استدارت وعادت لغرفتها وأغلقت الباب.
قالت لآلئ لنا بتعبير مرعب قبل أن تعود لتتحدث مع صديقتها بتعبير ودود مناقض لما نظرت لنا به فرددت
بعدنا بلحظات أخي الصغير الذي لاحظ هدوء المكان رفع عينيه عن الهاتف وعند رؤيته لأمي وسع عينيه و خبأ الهاتف و صمت مثلنا.
نظر ثلاثتنا لبعضنا و الخجل يعترينا لكن لم نقل شئ وتركنا للصمت سيادة المكان و كنت أول مَن لم يحتمل وعدت لغرفتي.
-إنتهى-
أخي الصغير، سعيد، في سنته السادسة من الإبتدائية، يتنمر على أصدقائه كثيرًا حتى كثرت زياراتي لمدرسته بدلًا عن والدينا كي لا يعاقب.
مرحبًا~
هنا رغد سالم من جديد تحدثكم^^
هنا رغد سالم من جديد تحدثكم^^
قالت لآلئ لنا بتعبير مرعب قبل أن تعود لتتحدث مع صديقتها بتعبير ودود مناقض لما نظرت لنا به فرددت
تقدمت و جلست قربه قبل أن أصفع رأسه و سخرت
السابقة إختطاف والحاضرة عائلية ترى ما هي القادمة أتراها خيالية؟
-إنتهى-
روايتي وكما العادة مغمورة بتجارب حدثت -لا يهم إن لم أكن محور تلك الأحداث~- ومشاعر هاجمتني بلحظات شردت فيها من عالمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال سيكون النشر أسبوعي بإذن الله وبإذن الله ستنال هذه الرواية إعجابكم وبإذن الله ستدعمونها~
روايتي وكما العادة مغمورة بتجارب حدثت -لا يهم إن لم أكن محور تلك الأحداث~- ومشاعر هاجمتني بلحظات شردت فيها من عالمي.
وفي الختام أطلب شيئين أولًا الدعم! -أراك يا من تضحك ولا تريد دعمي ง •̀_•́)ง)-
روايتي وكما العادة مغمورة بتجارب حدثت -لا يهم إن لم أكن محور تلك الأحداث~- ومشاعر هاجمتني بلحظات شردت فيها من عالمي.
ثانيًا أنشروها لأصدقائكم لعلها تفيدكم ففيها عبرة وموعظة أكثر من مجرد لحظة متعة ^^
على أي حال سيكون النشر أسبوعي بإذن الله وبإذن الله ستنال هذه الرواية إعجابكم وبإذن الله ستدعمونها~
“يستحسن ألا يكون من تحدثينه ذكر! ”
إلى لقاء قريب في الفصل القادم~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ألن تنهي واجباتك على الأقل؟ إنذار أخر و سأعود بملف رفضك من المدرسة الصيفية”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات