من سيشتكي من وجود فتيات أكثر من اللازم؟
الفصل 560: من سيشتكي من وجود فتيات أكثر من اللازم؟
“لقد أحضرت لك واحدة. يجب أن تعتني بمشاعرها بدلاً من ذلك. ألا يمكنك ترك منغ اه لي؟” همس القصير.
“حاول إلقاء نظرة خاطفة مرة أخرى وسأعمي عينيك!” صاح ايه شينغ عندما رأى أفعال القصير البذيئة.
قال الرجل العضلي بصرامة: “لا يجب أن نجازف بما أنها ما زالت تمطر. ثوم الرماد لن يعمل”.
“من الذي يختلس النظر؟ أشعر بالتعب قليلاً. بالمناسبة، كنا على حافة الموت، اعتقدت أننا انتهينا!” جلس القصير على الأرض، كما لو كان يحاول الإيحاء بأن الأمر لا يستحق الذهاب بعيدًا من أجل المال فقط.
قال مو فان: “لم يكن من المفترض أن يكون الأمر بهذا السوء، لكن المطر أخر حلول النهار”.
ومع ذلك، على الرغم من أن القرية كانت قديمة جدًا، فقد تم بناء جذوع الأشجار الخشبية بمهارة، وهي قادرة على تحمل الرياح الرطبة والجليدية. كل مبنى، سواء كان مجمعًا كبيرًا به ساحة أمامية، أو صغيرًا جدًا بحيث لا يحتوي إلا على غرفة واحدة، كان دافئًا بشكل لا يصدق بمجرد إضاءة الفرن بداخله.
لم يكن جنرال الجثة العملاق قويًا فحسب، بل كان أيضًا قادرًا على استدعاء الزومبي لمهاجمتهم. لقد اعتقد في البداية أن لديهم فرصة للقضاء على المخلوق الهائل، لكنهم كانوا قريبين جدًا من أن تطغى عليهم حشود الزومبي!
جلس الشاب النحيل بجانب الفرن وابتسم لها.
كانت أرض اللاموتى مرعبة حقًا. حتى مع قوة فريقهم، تم القضاء عليهم تقريبًا من قبل اللاموتى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الغبي، لماذا أصررت على نتفها وهي تمطر؟ انظر إلى نفسك، اسرع وجفف نفسك…” وقفت فتاة صغيرة في العشرين من عمرها تحت السقف وداست بقدمها. كان وجهها أحمر إما من اللوم أو من الشعور بالخجل.
قال الرجل العضلي بصرامة: “لا يجب أن نجازف بما أنها ما زالت تمطر. ثوم الرماد لن يعمل”.
ضحكت منغ اه بهدوء. تردد صدى صوتها الممزوج بمزيج من السحر والقداسة في الكهف.
“لا يمكننا الاختباء هنا ببساطة إذا لم يتوقف المطر بطريقة ما في أي وقت قريب؟” قال مو فان.
الفصل 560: من سيشتكي من وجود فتيات أكثر من اللازم؟
“يجب أن ننتظر بعض الوقت… حسنًا، أولئك الذين أصيبوا يجب أن يعالجوا جروحهم الآن، حتى لو كانت مجرد خدوش بسيطة. هؤلاء الزومبي سامون، وسوف تتفاقم الجروح في غضون ساعات قليلة!” قال القصير من ذوي الخبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أرض اللاموتى مرعبة حقًا. حتى مع قوة فريقهم، تم القضاء عليهم تقريبًا من قبل اللاموتى!
اقترح مو فان: “هل علينا أن ننتظر بجدية حتى يغيروا هم؟ نحن جميعًا بالغون، دعونا نغير هنا. البرد يزعجني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتفق الجميع مع مو فان. سرعان ما خلعوا ملابسهم وأخذوا ملابس جديدة من العبوات محكمة الإغلاق في حقائبهم.
اتفق الجميع مع مو فان. سرعان ما خلعوا ملابسهم وأخذوا ملابس جديدة من العبوات محكمة الإغلاق في حقائبهم.
“ماذا تفعلين هنا في أرض اللاموتى؟” سأل مو فان.
–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت منغ اه بعينها وقالت بهدوء بابتسامة خافتة، “لدينا زميل غير متعاون هنا، لذلك نحن هنا للتحدث معه.”
كان صوت طقطقة النار هو الصوت الوحيد في الكهف. كان الجميع متعبًا إلى حد ما من المعركة الملحمية. بعد علاج جروحهم واستبدالهم بملابس جافة، استلقوا جميعًا على بعض العشب الجاف للراحة. كان الجميع متعبين جدا من الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الغبي، لماذا أصررت على نتفها وهي تمطر؟ انظر إلى نفسك، اسرع وجفف نفسك…” وقفت فتاة صغيرة في العشرين من عمرها تحت السقف وداست بقدمها. كان وجهها أحمر إما من اللوم أو من الشعور بالخجل.
ارتدت منغ اه حجابًا جديدًا. كان أرجواني ساحر هذه المرة ويخفي وجهها الجذاب.
ضحكت منغ اه بهدوء. تردد صدى صوتها الممزوج بمزيج من السحر والقداسة في الكهف.
“ماذا تفعلين هنا في أرض اللاموتى؟” سأل مو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أرض اللاموتى مرعبة حقًا. حتى مع قوة فريقهم، تم القضاء عليهم تقريبًا من قبل اللاموتى!
رمشت منغ اه بعينها وقالت بهدوء بابتسامة خافتة، “لدينا زميل غير متعاون هنا، لذلك نحن هنا للتحدث معه.”
“حاول إلقاء نظرة خاطفة مرة أخرى وسأعمي عينيك!” صاح ايه شينغ عندما رأى أفعال القصير البذيئة.
“أوه، من أي منظمة أنت؟” سأل مو فان.
كان محظوظًا بما يكفي ليتعثر بها، لأنها كانت طبيبة. وإلا لكان ميتًا الآن!
“البارثينون.”
“انسى الأمر، حاول وفكر في ماضيك هنا.”
“أعتقد أنني سمعت عنها من قبل.” سقط مو فان في تفكير عميق.
“أخي، هل تمنعني بجدية عندما تحاول القيام بعمل ما؟” استجاب مو فان بلا رحمة.
أومأت منغ اه برأسها “مم، إنه مشهور جدًا”.
منغ اه لم تكن من النوع الجليدي. على الرغم من أن مزاجها بدا بأنها كانت فوق عامة الناس، إلا أنها كانت لا تزال على استعداد للإجابة على أسئلته.
“لا تخبريني أنك قديسة، إلهة، أميرة أو شيء من هذا القبيل لقد رأيت الكثير منهم على التلفزيون، الذين يغطون وجوههم ويرتدون ملابس غير رسمية لزيارة عامة الناس؟” سأل مو فان بابتسامة.
هطل المطر بغزارة. بدت قرية هوا ضبابية تحت المطر.
منغ اه لم تكن من النوع الجليدي. على الرغم من أن مزاجها بدا بأنها كانت فوق عامة الناس، إلا أنها كانت لا تزال على استعداد للإجابة على أسئلته.
اقترح مو فان: “هل علينا أن ننتظر بجدية حتى يغيروا هم؟ نحن جميعًا بالغون، دعونا نغير هنا. البرد يزعجني”.
ابتسمت المرأة وهزت رأسها عندما سمعت تكهنات مو فان الجامحة، “أنا لست قديسة. إخفاء وجهي هو تفضيلي الشخصي فقط، أعتقد أن الحجاب جميل.”
كانت منغ اه جذابة إلى حد ما، ومع هويتها الغامضة، لماذا لا يحق لرجل عادي مثل مو فان التواصل معها. كان من الواضح أن المرأة كانت تستمتع بالدردشة مع رجل شرقي وسيم ومطلع مثله!
قال مو فان: “جودة الهواء في بلادنا ليست رائعة… ارتداء الحجاب لن يحدث أي فرق، حتى القناع لا فائدة منه.”
قال مو فان: “جودة الهواء في بلادنا ليست رائعة… ارتداء الحجاب لن يحدث أي فرق، حتى القناع لا فائدة منه.”
ضحكت منغ اه بهدوء. تردد صدى صوتها الممزوج بمزيج من السحر والقداسة في الكهف.
في المطر، اقترب من المدخل شاب نحيف يظهر ابتسامة. بدا مترددًا في دخول المنزل، حيث كان يخشى أن يتسبب الوحل الذي يغطيه في جعل المكان متسخًا.
جلس القصير على الجانب، وشاهد مو فان وهو يضايق منغ اه بتعبير باهت.
الفصل 560: من سيشتكي من وجود فتيات أكثر من اللازم؟
نفد صبره أخيرًا، وسحب مو فان جانبًا وهمس، “أخي، أنا من وجدت المرأة أولاً. ألا يجب أن تتصرف باحترام اكثر؟”
قال الرجل العضلي بصرامة: “لا يجب أن نجازف بما أنها ما زالت تمطر. ثوم الرماد لن يعمل”.
“أخي، هل تمنعني بجدية عندما تحاول القيام بعمل ما؟” استجاب مو فان بلا رحمة.
لم يكن جنرال الجثة العملاق قويًا فحسب، بل كان أيضًا قادرًا على استدعاء الزومبي لمهاجمتهم. لقد اعتقد في البداية أن لديهم فرصة للقضاء على المخلوق الهائل، لكنهم كانوا قريبين جدًا من أن تطغى عليهم حشود الزومبي!
كانت منغ اه جذابة إلى حد ما، ومع هويتها الغامضة، لماذا لا يحق لرجل عادي مثل مو فان التواصل معها. كان من الواضح أن المرأة كانت تستمتع بالدردشة مع رجل شرقي وسيم ومطلع مثله!
ضحكت سو شياو لوه وقالت: “هل الابتسام هو كل ما يمكنك فعله؟ يجب أن تبذل قصارى جهدك لتتذكر من أنت بدلاً من ذلك، لا يمكنك العيش في منزلي لفترة طويلة، لانه سوف يسيء الآخرون… “أصبح صوت سو شياو لوه أكثر نعومة، حيث شعرت بالحرج إلى حد ما عندما قالت ذلك.
“لقد أحضرت لك واحدة. يجب أن تعتني بمشاعرها بدلاً من ذلك. ألا يمكنك ترك منغ اه لي؟” همس القصير.
قال مو فان: “جودة الهواء في بلادنا ليست رائعة… ارتداء الحجاب لن يحدث أي فرق، حتى القناع لا فائدة منه.”
“أيها الأبله، من قد يشتكي من وجود الكثير من الفتيات؟ إنها رحلة رائعة بالنسبة لها للسفر طوال الطريق إلى الصين، يجب أن أتركها تختبر سحر وروح الدعابة التي يتمتع بها الرجل الصيني!” رد مو فان.
__________________
——
منغ اه لم تكن من النوع الجليدي. على الرغم من أن مزاجها بدا بأنها كانت فوق عامة الناس، إلا أنها كانت لا تزال على استعداد للإجابة على أسئلته.
هطل المطر بغزارة. بدت قرية هوا ضبابية تحت المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديها أي فكرة عما مر به الرجل. كان الرجل مغطى بجروح ثقيلة عندما أنقذته لأول مرة، لكن أكثر ما صدمها هو الضربة التي وجهت إلى رأسه، والتي كادت أن تكسر جمجمته!
سماء رمادية وأرض رمادية وقرية وحيدة تقف بين السماء والأرض. جرف المطر كل الألوان التي كانت عليها.
ابتسمت المرأة وهزت رأسها عندما سمعت تكهنات مو فان الجامحة، “أنا لست قديسة. إخفاء وجهي هو تفضيلي الشخصي فقط، أعتقد أن الحجاب جميل.”
ومع ذلك، على الرغم من أن القرية كانت قديمة جدًا، فقد تم بناء جذوع الأشجار الخشبية بمهارة، وهي قادرة على تحمل الرياح الرطبة والجليدية. كل مبنى، سواء كان مجمعًا كبيرًا به ساحة أمامية، أو صغيرًا جدًا بحيث لا يحتوي إلا على غرفة واحدة، كان دافئًا بشكل لا يصدق بمجرد إضاءة الفرن بداخله.
__________________
“أيها الغبي، لماذا أصررت على نتفها وهي تمطر؟ انظر إلى نفسك، اسرع وجفف نفسك…” وقفت فتاة صغيرة في العشرين من عمرها تحت السقف وداست بقدمها. كان وجهها أحمر إما من اللوم أو من الشعور بالخجل.
“أعتقد أنني سمعت عنها من قبل.” سقط مو فان في تفكير عميق.
في المطر، اقترب من المدخل شاب نحيف يظهر ابتسامة. بدا مترددًا في دخول المنزل، حيث كان يخشى أن يتسبب الوحل الذي يغطيه في جعل المكان متسخًا.
استدارت سو شياو لوه وسارت باتجاه المخرج. ومع ذلك، بعد أن خطت بضع خطوات، التفتت إلى الوراء ونظرت إلى الندبة المروعة على مؤخرة رأس الشاب وتنهدت.
“تعال، ستمرض من البرد. كنت في حالة سيئة هكذا قبل أيضًا!” جرت سو شياو لوه الشاب إلى المنزل وخلع ملابسه بسرعة. عندما انكشف أكتاف الرجل والندوب المروعة على صدره، داست الفتاة على الأرض مرة أخرى وتمتمت، “افعل ذلك بنفسك ؛ لقد كنت أعتني بك لبعض الوقت. ليس الأمر كما لو أنني لم أرَك عاري الجسد من قبل! ”
“ماذا تفعلين هنا في أرض اللاموتى؟” سأل مو فان.
فرك الشاب النحيل رأسه واطلق ابتسامة محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الغبي، لماذا أصررت على نتفها وهي تمطر؟ انظر إلى نفسك، اسرع وجفف نفسك…” وقفت فتاة صغيرة في العشرين من عمرها تحت السقف وداست بقدمها. كان وجهها أحمر إما من اللوم أو من الشعور بالخجل.
سرعان ما غير الرجل إلى ملابس جديدة. على الرغم من أنها كانت جميعها مصنوعة من قماش الخيش، إلا أنها كانت دافئة جدًا.
ضحكت سو شياو لوه وقالت: “هل الابتسام هو كل ما يمكنك فعله؟ يجب أن تبذل قصارى جهدك لتتذكر من أنت بدلاً من ذلك، لا يمكنك العيش في منزلي لفترة طويلة، لانه سوف يسيء الآخرون… “أصبح صوت سو شياو لوه أكثر نعومة، حيث شعرت بالحرج إلى حد ما عندما قالت ذلك.
تنهدت قائلة “هذه الأعشاب كافية. لقد أصبح الطاعون حول شيان شي أكثر حدة. المطر سرع من معدل انتشاره أيضًا. هناك قرى قليلة ملوثة بالفعل. لا يزال البالغون قادرين على الصمود لبعض الوقت، لكن الأطفال وكبار السن يعانون بشكل كبير. أجسادهم أضعف كثيرًا… لن أعتني بك الآن، يجب أن أحضر الدواء،” ابتسمت سو شياو لوه للشاب وذهبت إلى غرفة أخرى لتحضير الأعشاب.
“يجب أن ننتظر بعض الوقت… حسنًا، أولئك الذين أصيبوا يجب أن يعالجوا جروحهم الآن، حتى لو كانت مجرد خدوش بسيطة. هؤلاء الزومبي سامون، وسوف تتفاقم الجروح في غضون ساعات قليلة!” قال القصير من ذوي الخبرة.
جلس الشاب النحيل بجانب الفرن وابتسم لها.
“لقد أحضرت لك واحدة. يجب أن تعتني بمشاعرها بدلاً من ذلك. ألا يمكنك ترك منغ اه لي؟” همس القصير.
ضحكت سو شياو لوه وقالت: “هل الابتسام هو كل ما يمكنك فعله؟ يجب أن تبذل قصارى جهدك لتتذكر من أنت بدلاً من ذلك، لا يمكنك العيش في منزلي لفترة طويلة، لانه سوف يسيء الآخرون… “أصبح صوت سو شياو لوه أكثر نعومة، حيث شعرت بالحرج إلى حد ما عندما قالت ذلك.
سرعان ما غير الرجل إلى ملابس جديدة. على الرغم من أنها كانت جميعها مصنوعة من قماش الخيش، إلا أنها كانت دافئة جدًا.
“انسى الأمر، حاول وفكر في ماضيك هنا.”
كان صوت طقطقة النار هو الصوت الوحيد في الكهف. كان الجميع متعبًا إلى حد ما من المعركة الملحمية. بعد علاج جروحهم واستبدالهم بملابس جافة، استلقوا جميعًا على بعض العشب الجاف للراحة. كان الجميع متعبين جدا من الكلام.
استدارت سو شياو لوه وسارت باتجاه المخرج. ومع ذلك، بعد أن خطت بضع خطوات، التفتت إلى الوراء ونظرت إلى الندبة المروعة على مؤخرة رأس الشاب وتنهدت.
هطل المطر بغزارة. بدت قرية هوا ضبابية تحت المطر.
لم يكن لديها أي فكرة عما مر به الرجل. كان الرجل مغطى بجروح ثقيلة عندما أنقذته لأول مرة، لكن أكثر ما صدمها هو الضربة التي وجهت إلى رأسه، والتي كادت أن تكسر جمجمته!
في المطر، اقترب من المدخل شاب نحيف يظهر ابتسامة. بدا مترددًا في دخول المنزل، حيث كان يخشى أن يتسبب الوحل الذي يغطيه في جعل المكان متسخًا.
كان محظوظًا بما يكفي ليتعثر بها، لأنها كانت طبيبة. وإلا لكان ميتًا الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس القصير على الجانب، وشاهد مو فان وهو يضايق منغ اه بتعبير باهت.
__________________
فرك الشاب النحيل رأسه واطلق ابتسامة محرجة.
ترجمة: Scrub
اقترح مو فان: “هل علينا أن ننتظر بجدية حتى يغيروا هم؟ نحن جميعًا بالغون، دعونا نغير هنا. البرد يزعجني”.
اقترح مو فان: “هل علينا أن ننتظر بجدية حتى يغيروا هم؟ نحن جميعًا بالغون، دعونا نغير هنا. البرد يزعجني”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات