هذا مثير ابعد من المعقول!
الفصل 135 – هذا مثير ابعد من المعقول!
.
.
.
.
اختفى عمود اللهب القرمزي.
بالنظر إلى عينيها المراوغة مرة أخرى، يبدو أن عينيها يُخبئون نوعاً من الاندفاع!
تماما مثل ذلك، شفة حمراء وردية قبلت فم مو فان وبدا اللسان الناعم وكأنه أراد على الفور إشعال كل شهواته البدائية. لقد كسرت كل دفاعات مو فان غير الخبيرة وتبعثرت كل أفكاره النقية.
كانوا يندمجون في مو فان جسد مثل طفل يريد متابعة ابيه مو فان في استكشاف العالم!
اختفى عمود اللهب القرمزي.
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد ان اتخذ مو فان خطوة، تم طباعة بصمة حرق على الأرض. غطته طبقة من النيران الحمراء الآن. الشعور بامتلاك قوة المولود الجديد حفز مو فان ليهتف بصوت عالٍ، مثل الديناصور الذي يتجه نحو السماء.
مو فان سأل بإخلاص من دون أي أفكار شريرة: “الآنسة تانغ يوي، هل أنت بخير حقاً؟ …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلى جانب الصخور القريبة، عاد تنفس ملكة جمال تانغ يوي تدريجياً إلى طبيعته قبل أن تفتح عينيها الضبابيتين الجميلتين.
مو فان هز رأسه مرة أخرى، والتفكير مرة أخرى إلى المحادثة التي كانت بين تشاو هي والسيدة تانغ يوي. وسأل: “هل السبب وراء مطاردتك له يتعلق بالربيع العنيف وما حدث في مدينة بو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبتت عواطفها على وجهها وقالت: “أنا بخير، لقد خيبت املك.”.
بعد ملاحظة تحول مو فان، ملكة الجمال تانغ يوي تنهدت وتأففت. هذه المرة كان قد استفاد حقا …
إذا لم يكن لتحفيز المواد الكيميائية الخطرة، ملكة الجمال تانغ يوي لن تعطي أبدا مو فان هذه البذور. هذا الشيء يجب ان يعطى إلى البلاد.
فجأة، انتقل البرق الأرجواني إلى المقعد الأمامي للسيارة.
أثناء الجلوس في المقعد الخلفي، مو فان أغمض عينيه بينما يستمتع بالشعور الغريب الذي كانت تهبه له زهرة اللهب القرمزية. كان بوسعه أن يشم رائحة خافتة عند طرف أنفه، مثل الغموض، رائحة تنبعث من السيدة تانغ يوي. كانت رائحتها مثل الوردة. مثير ومغرية.
ومع ذلك، احضار مو فان معها هذه المرة لم تكن فكرة سيئة بحد سواء. إذا كان تشاو هي قد ساد هذه المرة، فعندئذ ستزداد الأمور سوءاً. كان سعر ازالة تلك الطبقة من عنصر اللعنة فلكياً، لدرجة أنه جعل ملكة الجمال تانغ يوي تفكر في حرق نفسها حتى الموت.
.
مو فان سأل بإخلاص من دون أي أفكار شريرة: “الآنسة تانغ يوي، هل أنت بخير حقاً؟ …”.
قالت الآنسة تانغ يوي ببرود وبوجه بشع بعد أن شاهدت مو فان: “سيتم مصادرة جميع رفات الناس هنا، لا تقلق بشأن ذلك”.
تماما مثل ذلك، شفة حمراء وردية قبلت فم مو فان وبدا اللسان الناعم وكأنه أراد على الفور إشعال كل شهواته البدائية. لقد كسرت كل دفاعات مو فان غير الخبيرة وتبعثرت كل أفكاره النقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبتت عواطفها على وجهها وقالت: “أنا بخير، لقد خيبت املك.”.
مو فان ابتسم ابتسامة عريضة، وأجاب بسرعة: “بالطبع، بالطبع … ملكة الجمال تانغ يوي، هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كبتت عواطفها على وجهها وقالت: “أنا بخير، لقد خيبت املك.”.
بدا تعبير المرأة المرتبكة وكأنها امرأة خجولة ومرهقة. مو فان بدا وكأنه الرجل الذي جلس هناك ويستمتع بحياته.
تشاو هي كان مرعباً للغاية وماكر، مو فان لم يكن لديه الخبرة والقدرات المناسبة لحماية نفسه. خارج منطقة الحماية بالنسبة لمو فان، تانغ يوي لم تطلب منه التدخل مباشرة. كيف تريد لمو فان ان لا يلاحظ هذا اللطف منها؟ الآن وقد حدث لها هذا الشيء المحرج، مو فان ترك أفكاره الشريرة لمساعدتها.
مو فان عرف أن الآنسة تانغ يوي لم تكن سعيدة لأنها خضعت لهذا النوع من المواد. لم يرغب في إزعاجها أكثر، وتبع أمرها المطيع بارسال جثث الموتى إلى الرتب العليا في المحكمة.
لا عجب بذور النار من النوع الروحي كانت مكلفة للغاية. لهؤلاء الأثرياء، كانت بالتأكيد تستحق إنفاق الكثير من المال على هذه الترقيات!
_ الست قليل الصبر بعض الشيء! أفهم ما إذا كنتم تريدون إرضاء أنفسكم في السيارة، لكن هذه سيارة أجرة! _
كانت الأدوات السحرية مرتبطة بروح المالك. عندما يموت المالك، وتتفرق أرواحهم، سيتم تدمير الأشياء السحرية التي يمتلكونها. لن يكون لديهم العديد من العناصر الأخرى الجديرة معهم.
أخذت ملكة الجمال تانغ يوي بعيداً حلقة واحدة على شكل غريب من جثة تشاو هي تشبه الخاتم. في العادة، كانت تشرح الأشياء التي لم يفهمها مو فان، ولكن هذه المرة، ألمح تعبيرها البارد إلى مو فان أنها لم تكن في مزاج جيد!
……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان عاد مع السيدة تانغ يوي إلى المدينة بعد أن غادرا بسرعة مسرح الجريمة.
_ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد وصف الشاب هذا الجمال بأنه معلمه. بحق السماء! هذا … هذا منعش للغاية!! _
كان من الواضح أنها لا تزال تتعامل مع الآثار المتبقية للمواد الكيميائية. اتصلت بسيارة أجرة وجعلتها تعود بها الى المدينة.
كانت الأدوات السحرية مرتبطة بروح المالك. عندما يموت المالك، وتتفرق أرواحهم، سيتم تدمير الأشياء السحرية التي يمتلكونها. لن يكون لديهم العديد من العناصر الأخرى الجديرة معهم.
أثناء الجلوس في المقعد الخلفي، مو فان أغمض عينيه بينما يستمتع بالشعور الغريب الذي كانت تهبه له زهرة اللهب القرمزية. كان بوسعه أن يشم رائحة خافتة عند طرف أنفه، مثل الغموض، رائحة تنبعث من السيدة تانغ يوي. كانت رائحتها مثل الوردة. مثير ومغرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ملاحظة تحول مو فان، ملكة الجمال تانغ يوي تنهدت وتأففت. هذه المرة كان قد استفاد حقا …
كسرت تانغ يوي الصمت بصوت بارد وأنيق، مظهرة مرة أخرى سمات المعلم فيها: “النار الروحية يمكن أن تغير من اللياقة البدنية للساحر. ما لم تقابل بذرة عنصر نار أقوى، فإن أي ضرر ناتج عن نوع آخر من النار سيكون أضعف”.
مو فان عرف أن الآنسة تانغ يوي لم تكن سعيدة لأنها خضعت لهذا النوع من المواد. لم يرغب في إزعاجها أكثر، وتبع أمرها المطيع بارسال جثث الموتى إلى الرتب العليا في المحكمة.
كان مو فان متفاجئ بسرور: “اذا هكذا تعمل! اعتقدت أن بنية الساحر ستبقى دائما ضعيفة.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك مستوى معين من المناعة ضد النيران، تأثير وقائي ممتاز! عند القتال ضد سحرة النار في المستقبل، هذا من شأنه أن يجعله أساسا عرضة للخطر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زززززززز ~~~!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان عاد مع السيدة تانغ يوي إلى المدينة بعد أن غادرا بسرعة مسرح الجريمة.
لا عجب بذور النار من النوع الروحي كانت مكلفة للغاية. لهؤلاء الأثرياء، كانت بالتأكيد تستحق إنفاق الكثير من المال على هذه الترقيات!
كان مو فان متفاجئ بسرور: “اذا هكذا تعمل! اعتقدت أن بنية الساحر ستبقى دائما ضعيفة.”.
مو فان هز رأسه مرة أخرى، والتفكير مرة أخرى إلى المحادثة التي كانت بين تشاو هي والسيدة تانغ يوي. وسأل: “هل السبب وراء مطاردتك له يتعلق بالربيع العنيف وما حدث في مدينة بو؟”
نظرت السيدة تانغ يوي من النافذة وأجابت: “نعم. الربيع العنيف هو نوع خاص من الدواء. لا ينبغي أن يوجد بسهولة في يد الفاتيكان الأسود، وبكمية هائلة من هذا القبيل. نعتقد أن هناك بعض الصيادلة في جمعية السحر يتحدون القواعد، ويبيعون مواد مهربة عالية المستوى إلى الفاتيكان الأسود لمصلحتهم الخاصة. تشاو هي كان ينبغي أن يكون لديه بعض المعلومات فيما يتعلق بهذا، ولكن للأسف رحل. نأمل أن نتمكن من العثور على بعض المعلومات من خاتمه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون ذلك بسبب بعض المشاهد المحرجة في عقلها، لكنها رفضت التواصل بالأعين مع مو فان بهذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ملاحظة تحول مو فان، ملكة الجمال تانغ يوي تنهدت وتأففت. هذه المرة كان قد استفاد حقا …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان لم يهتم. لقد كان يحدق فقط بالسيدة تانغ يوي، التي كانت لا تزال تحترق بشكل ملحوظ في الخدين الحمراوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، انتقل البرق الأرجواني إلى المقعد الأمامي للسيارة.
مو فان نظر إلى الأسفل قليلاً ووجدت أن يديها الصغيرين كانت تمسك بإحكام على وسادة سيارة الاجرة، تقريباً كان من الممكن لها ان تمزقها لاجزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى عينيها المراوغة مرة أخرى، يبدو أن عينيها يُخبئون نوعاً من الاندفاع!
كسرت تانغ يوي الصمت بصوت بارد وأنيق، مظهرة مرة أخرى سمات المعلم فيها: “النار الروحية يمكن أن تغير من اللياقة البدنية للساحر. ما لم تقابل بذرة عنصر نار أقوى، فإن أي ضرر ناتج عن نوع آخر من النار سيكون أضعف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان سأل بإخلاص من دون أي أفكار شريرة: “الآنسة تانغ يوي، هل أنت بخير حقاً؟ …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح مدى خطورة الشرير المهووس تشاو هي. لقد افترض أنه إذا لم يكن الملاذ الأخير لها، فلن تسمح بالتأكيد لمو فان ليأتي ويساعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زززززززز ~~~!
علاوة على ذلك، عند القتال ضد تشانغ هي، لم تكن السيدة تانغ يوي تخطط بالفعل لجعل م وفان يقوم بأي شي ولا اطلاق أي ردة فعل.
اختفى عمود اللهب القرمزي.
تشاو هي كان مرعباً للغاية وماكر، مو فان لم يكن لديه الخبرة والقدرات المناسبة لحماية نفسه. خارج منطقة الحماية بالنسبة لمو فان، تانغ يوي لم تطلب منه التدخل مباشرة. كيف تريد لمو فان ان لا يلاحظ هذا اللطف منها؟ الآن وقد حدث لها هذا الشيء المحرج، مو فان ترك أفكاره الشريرة لمساعدتها.
تشاو هي كان مرعباً للغاية وماكر، مو فان لم يكن لديه الخبرة والقدرات المناسبة لحماية نفسه. خارج منطقة الحماية بالنسبة لمو فان، تانغ يوي لم تطلب منه التدخل مباشرة. كيف تريد لمو فان ان لا يلاحظ هذا اللطف منها؟ الآن وقد حدث لها هذا الشيء المحرج، مو فان ترك أفكاره الشريرة لمساعدتها.
مو فان هز رأسه مرة أخرى، والتفكير مرة أخرى إلى المحادثة التي كانت بين تشاو هي والسيدة تانغ يوي. وسأل: “هل السبب وراء مطاردتك له يتعلق بالربيع العنيف وما حدث في مدينة بو؟”
إلى جانب الصخور القريبة، عاد تنفس ملكة جمال تانغ يوي تدريجياً إلى طبيعته قبل أن تفتح عينيها الضبابيتين الجميلتين.
فقط عندما كان مو فان على وشك طرح سؤال بدافع القلق، تجمد كله!
تماما مثل ذلك، شفة حمراء وردية قبلت فم مو فان وبدا اللسان الناعم وكأنه أراد على الفور إشعال كل شهواته البدائية. لقد كسرت كل دفاعات مو فان غير الخبيرة وتبعثرت كل أفكاره النقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك رائحة ناعمة تحمل خصائص برية من الجمال حيث ارتمت عليه. لقد كان غير مستعد تماماً، وشعر بالقلق الشديد … ومع ذلك، فقد استمتع به تماماً!
اعتاد استعمال البرق لمهاجمة أعدائه، ولكن مو فان شعر بالكهرباء تضرب نفسه هذه المرة. الخدر من نهاية طرف لسانه، ومن أسفل اللسان إلى كامل جسمه. شعر أنه عمّد مرة أخرى. كانت جميع أجزاء جسمه نشطة ويبدو أن دمه يرعد في عروقه.
.
لم يجرؤ السائق على القيام بذلك مرة أخرى، فقد تصرف وحدق في عجلة القيادة مباشرة. وفي بعض الأحيان، سمع الأصوات المثيرة التي كانت الفتاة تصنعها من خلف السيارة، وشعر أنه على وشك أن يغمى عليه من سماعها!
كان هناك رائحة ناعمة تحمل خصائص برية من الجمال حيث ارتمت عليه. لقد كان غير مستعد تماماً، وشعر بالقلق الشديد … ومع ذلك، فقد استمتع به تماماً!
……….
تأوه ~~~
كسرت تانغ يوي الصمت بصوت بارد وأنيق، مظهرة مرة أخرى سمات المعلم فيها: “النار الروحية يمكن أن تغير من اللياقة البدنية للساحر. ما لم تقابل بذرة عنصر نار أقوى، فإن أي ضرر ناتج عن نوع آخر من النار سيكون أضعف”.
_ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد وصف الشاب هذا الجمال بأنه معلمه. بحق السماء! هذا … هذا منعش للغاية!! _
عندها وصل الصوت اللطيف الى السائق، استدار ليشاهد ما حدث، بدأ قلبه يضخ بسرعة!!
_ الست قليل الصبر بعض الشيء! أفهم ما إذا كنتم تريدون إرضاء أنفسكم في السيارة، لكن هذه سيارة أجرة! _
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك مستوى معين من المناعة ضد النيران، تأثير وقائي ممتاز! عند القتال ضد سحرة النار في المستقبل، هذا من شأنه أن يجعله أساسا عرضة للخطر!
_ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد وصف الشاب هذا الجمال بأنه معلمه. بحق السماء! هذا … هذا منعش للغاية!! _
زززززززز ~~~!
.
أخذت ملكة الجمال تانغ يوي بعيداً حلقة واحدة على شكل غريب من جثة تشاو هي تشبه الخاتم. في العادة، كانت تشرح الأشياء التي لم يفهمها مو فان، ولكن هذه المرة، ألمح تعبيرها البارد إلى مو فان أنها لم تكن في مزاج جيد!
فجأة، انتقل البرق الأرجواني إلى المقعد الأمامي للسيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت الصاعقة على الفور بتكسير مرآة الرؤية الخلفية للسيارة إلى أجزاء، مما أدى إلى تناثرها في كل مكان. التفت السائق إلى الوراء، وجهه أبيض شاحب.
مو فان صرخ على السائق عندما تمكن أخيرًا من التنفس وقال: “إذا كنت تجرؤ على الالتفاف مرة أخرى، أنت ميت!”.
بمجرد ان اتخذ مو فان خطوة، تم طباعة بصمة حرق على الأرض. غطته طبقة من النيران الحمراء الآن. الشعور بامتلاك قوة المولود الجديد حفز مو فان ليهتف بصوت عالٍ، مثل الديناصور الذي يتجه نحو السماء.
قد يكون ذلك بسبب بعض المشاهد المحرجة في عقلها، لكنها رفضت التواصل بالأعين مع مو فان بهذه اللحظة.
لم يجرؤ السائق على القيام بذلك مرة أخرى، فقد تصرف وحدق في عجلة القيادة مباشرة. وفي بعض الأحيان، سمع الأصوات المثيرة التي كانت الفتاة تصنعها من خلف السيارة، وشعر أنه على وشك أن يغمى عليه من سماعها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات