معركة الفريق!
الفصل 254
“…” تشيو يو هوا تحول وجهه الى الأسود.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساحة المبارزة كانت ضخمة، مهيبة جداً، وجعلتها الأعمدة البيضاء الكبيرة خارج المكان تجعل الشخص يفكر في المدرج الكبير لروما القديمة.
.
ومع ذلك، لأنهم عاشوا معاً، مو نو جياو أصبحت أكثر حصانة له. لقد تصرفت كما لم يحدث شيء.
.
كان كل واحد من أولئك الذين أتوا إلى هنا متحمسين للغاية. لم يعد هناك حاجة إلى الطرفين المعنيين لمواصلة اللعب بشكل لطيف مع بعضهما البعض. وجعلهم يقاتلون على الفور وبعد ذلك يمكنهم في النهاية معرفة ما إذا كان معهد اللؤلؤة كان حقاً له القدرة على أن يسمى رقم واحد في البلاد، أو الكلية الامبراطورية التي لم ترق إلى مستوى توقعاتهم بالقدرة على التخلص من معهد اللؤلؤة!
كانت هناك مدرسة أخرى تخوض معركة وهمية مع الكلية الامبراطورية في الصباح. وفي فترة ما بعد الظهر، سيكون معهد اللؤلؤة ضد الكلية الامبراطورية.
“لوه سونغ، أنت شخص ذكي جداً. أنت لا تريد أن تكون ذيل طائر الفينيق، لذلك هربت لتصبح رأس دجاجة… بالتفكير في الأمر الان، هذا أمر منطقي أيضاً. بالنسبة لشخص مثلك، ستكون قوتك على الأكثر في المتوسط في الكلية الامبراطورية. ولن يكون دورك للقتال في هذه المنافسة ابداً”.
كانت المعركة وهمية هذه المرة هي المسلط عليها الضوء بشكل طبيعي. من المرجح أن يكون هناك حشد في ساحة المعركة حتى قبل ان تفتح وتبدأ.
تشيو يو هوا كان حنون القلب بشكل كبير قليلاً، قاطع واوقف غو هان بسرعة وقال: “الطالب لم ينام بشكل صحيح الليلة الماضية، لذلك فهو ينام الآن.”
مو فان قد لعب مع قلادة اللوتس الصغيرة طول الليلة. تبع الناس الآخرين الاستاذ غوهان في الصباح الباكر لمشاهدة المعركة مع المدرسة الأخرى. مو فان لم يذهب، متوجهاً إلى سريره ليحصل على نوم مستحق طويلاً. كيف سيكون لديه الطاقة لمحاربة هؤلاء الناس المتعجرفين من الكلية الإمبراطورية بدون قسط من الراحة؟
تشيو يو هوا كان حنون القلب بشكل كبير قليلاً، قاطع واوقف غو هان بسرعة وقال: “الطالب لم ينام بشكل صحيح الليلة الماضية، لذلك فهو ينام الآن.”
…….
عندما كان مو فان نائماً، ذهب الطلاب الآخرون لساحة المبارزة.
شين مينغ شياو أصبح غاضب على الفور وقال: “مع من تتحدث بحق الجحيم؟”.
كان ترتيب المعارك هو أن الجامعات الستة ستحارب بعضها البعض. كانت هناك جامعات من الشمال والجنوب والشرق وغرب البلاد، وكلها مهمة ومشهورة في مناطقها.
لم يكن يعلم ما إذا كان ذلك لأنه حصل على تعليم من تشيو يو هوا، أو مزاجه الخاص، ولكن مو فان كان في مزاج للذهاب لمشاهدة معالم المدينة في جميع أنحاء المدرسة. (تنهد) قلبه… حسنا، لنقلها بصيغة أخرى، لقد ضاع.
ومع ذلك، فإن طلاب الكلية الامبراطورية لم يكونوا قلقين للغاية. الأشخاص الذين أرادوا التخلص منهم بشكل كبير كانوا الطلاب من معهد اللؤلؤة.
………
مو فان بدأ يفرك في يديه واظهر وجه شرير ماكر شديد على وجهه وقال: “أنا أحب ذلك”.
في الصباح، سرعان ما نشأ شعور المنافسة من المحادثات بين الفريقين. لوه سونغ وشودا لونغ، التي كانت شخصياتهما مباشرة إلى حد ما، وبدأوا على الفور بدء قتال مع بعضهما البعض.
شين مينغ شياو أصبح غاضب على الفور وقال: “مع من تتحدث بحق الجحيم؟”.
“لوه سونغ، أنت شخص ذكي جداً. أنت لا تريد أن تكون ذيل طائر الفينيق، لذلك هربت لتصبح رأس دجاجة… بالتفكير في الأمر الان، هذا أمر منطقي أيضاً. بالنسبة لشخص مثلك، ستكون قوتك على الأكثر في المتوسط في الكلية الامبراطورية. ولن يكون دورك للقتال في هذه المنافسة ابداً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…” يي مينغ ابتسم بفظاعة وهو يغير الموضوع على عجل وقال: “عندما وصلتوا، أتذكر أن هناك تسعة طلاب في المجموع. كيف لا يوجد سوى ثمانية منكم اليوم؟”
شودا لونغ لم يحاول حتى أن يهذب كلماته، كل ما أراد قوله قد قاله.
مو فان قد نام حتى بعد الظهر. كان الجميع قد غادروا بالفعل، وتركوه وحده هناك. صنع غداءه من تلقاء نفسه.
السيد غو هان أحس بطعم سيء في فمه وهو ينظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي، لم يكن عدد التعاويذ التي أدركها كل شخص مثيراً للإعجاب. إذا كان للقتال من تلقاء أنفسهم، سيكون في الغالب حول القوة النارية الخاصة بهم. في الأساس، فإن الشخص الذي يتمتع بأكبر قدر من القوة العملية سيفوز في المعركة، والتي ستكون رتيبة للغاية.
– اللعنة عليك انقلع، أنت طائر الفينيق، بينما أنا دجاجة؟ –
مو فان بدأ يفرك في يديه واظهر وجه شرير ماكر شديد على وجهه وقال: “أنا أحب ذلك”.
يي مينغ خرج على عجل لحل النزاع وقال: “شودا لونغ لا تكن وقحاً. اسمحوا لي أن أعتذر بالنيابة عنه، شودا لونغ هو مجرد شخص مباشر جداً. يرجى العفو عنه من الجميع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلية الامبراطورية كانت كبيرة جداً. كانت أوضح الاختلافات بين الجامعتين هي الأشجار التي وصلت إلى السماء، والمسارات الصغيرة عبر الغابات التي يمكن رؤيتها في كل مكان، وكان أسلوب المباني القديم تقريباً في التصميم. كان هذا هو عكس شنغهاي التي تم تطويرها وفقاً للعصر الحديث.
غو هان تأفف ببرود وقال: “مجرد كونه مباشر للغاية. المعلم يي مينغ هل تعتقد ذلك حقاً؟”.
الفصل 254
غو هان كان بارداً وقصير الصبر والعصبية. أن يكون خريج معهد اللؤلؤة، والمدرس الحالي هناك، لم يكن لديه أي سبب على الإطلاق لخفض نفسه لمجرد أن الطرف الآخر كان الكلية الامبراطورية!
– اللعنة عليك انقلع، أنت طائر الفينيق، بينما أنا دجاجة؟ –
“هذا…” يي مينغ ابتسم بفظاعة وهو يغير الموضوع على عجل وقال: “عندما وصلتوا، أتذكر أن هناك تسعة طلاب في المجموع. كيف لا يوجد سوى ثمانية منكم اليوم؟”
تشاو مان يان لم ينكر ذلك ايضاً وقال: “أنا أيضاً احس بنفس الشيء.”.
تشيو يو هوا كان حنون القلب بشكل كبير قليلاً، قاطع واوقف غو هان بسرعة وقال: “الطالب لم ينام بشكل صحيح الليلة الماضية، لذلك فهو ينام الآن.”
هذا منطقي أيضاً. كان هناك الكثير من الموهوبين في الكلية الامبراطورية، حتى المزاريب القذرة كانت منتشرة بهالة علمية، حتى يمكنك الحصول على بعض الأسماء الشهيرة منها. لا عجب أن الطلاب من هنا كانوا متكبرين بشكل لا يصدق. في هذا المكان، حيث كان الخبراء كالغيوم، مكان يعكس ومشتق من مجد البطل اللامع لشخص ما. الشخص المتواضع يمكن بسهولة أن يفسر على أنه يقوم بالرياء. قد تكون أيضاً واثقاً قليلاً وتوضح الوجود الذي يجب أن يكون لديك هنا!
يي مينغ بدأ يضحك وقال: “هاهاها، لا تحتاج في الواقع أن تشعر بالضغط. إنها مجرد معركة وهمية، كيف يمكنك أن لا تستطيع النوم بسبب هذا!”.
مو فان قد نام حتى بعد الظهر. كان الجميع قد غادروا بالفعل، وتركوه وحده هناك. صنع غداءه من تلقاء نفسه.
“…” تشيو يو هوا تحول وجهه الى الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يي مينغ حافظ على ابتسامة منافقة على وجهه، لأنه لم يهتم حقاً إذا كانت علاقات الطلاب مع بعضهم البعض قد توترت ام لا.
عندما تم استقبالهم بالأمس، ظن أن هذا اليي مينغ لديه نوع من المشاكل. ولكن اليوم، بعد تفاعلهم، شعر أن فم هذا الشخص لم يكن لديه أي شيء جيد يخرج منه!
مع مساعدة مفيدة من عدد قليل من الأخوات الكبار، مو فان أخيراً وجدت طريقه إلى ساحة المبارزة.
شين مينغ شياو وقف على الفور، وعيناه مثل سيف حاد وهو يحدق في المجموعة من الناس من الكلية الإمبراطورية وقال: “سواء جاء هذا الرجل أم لا، لا يهم حقاً. نحن فقط بحاجة إلى القليل منا للتعامل معكم يا رفاق.”.
غو هان تأفف ببرود وقال: “حسناً، ما هي الفائدة من الهجوم اللفظي على بعضنا البعض. استخدم قوتكم لإثبات أنفسكم بعد ظهر هذا اليوم!”.
الأنيق شين مينغ شياو ابتسم ببرود وقال: “هل هذا صحيح؟ هل تعتقد أن الرياء يمكن أن ينقلك إلى أي مكان؟”.
عندما تم استقبالهم بالأمس، ظن أن هذا اليي مينغ لديه نوع من المشاكل. ولكن اليوم، بعد تفاعلهم، شعر أن فم هذا الشخص لم يكن لديه أي شيء جيد يخرج منه!
شين مينغ شياو أصبح غاضب على الفور وقال: “مع من تتحدث بحق الجحيم؟”.
إذا كان أي شخص آخر، لكانت مو نو جياو قد استخدمت على الفور قرص الرياح: الاعصار لإرسال هذا الشخص يحلق بعيداً. لم يعجبها ذلك عندما يلمسها الرجال.
غو هان تأفف ببرود وقال: “حسناً، ما هي الفائدة من الهجوم اللفظي على بعضنا البعض. استخدم قوتكم لإثبات أنفسكم بعد ظهر هذا اليوم!”.
غو هان تأفف ببرود وقال: “حسناً، ما هي الفائدة من الهجوم اللفظي على بعضنا البعض. استخدم قوتكم لإثبات أنفسكم بعد ظهر هذا اليوم!”.
قال يي مينغ: “نعم، دعنا نستخدم القوة لإثبات أنفسنا.”
لم يكن يعرف السبب، لكن في الثانية التي دخل فيها إلى فريقه، مو فان بدأ يشم رائحة البارود. شعر أنه لا يمكن حل هذه المشكلة إلا مع قتال اللاعبين.
يي مينغ حافظ على ابتسامة منافقة على وجهه، لأنه لم يهتم حقاً إذا كانت علاقات الطلاب مع بعضهم البعض قد توترت ام لا.
معركة الفريق ستكون مختلفة. كل عنصر مع تعاويذهم الخاصة، والأنواع المختلفة من المعدات السحرية. إن تعاونهم مع بعضهم البعض، والتشابك بين المدارس المختلفة من شأنه أن يجعل الاختلافات كبيرة، ويضع حقاً مهارة الساحر ومهاراتهم التكيفية والتكتيكية على المحك!
“ماذا عن مو فان؟ إلى أين ذهب الجحيم؟”
.
تشاو مان يان وقال مع وجه جدي: “استيقظ. ومع ذلك، قال انه سوف يجتمع مع حبيب ما. سوف يعود في فترة ما بعد الظهر”.
مو فان بدأ يفرك في يديه واظهر وجه شرير ماكر شديد على وجهه وقال: “أنا أحب ذلك”.
……….
معركة الفريق ستكون مختلفة. كل عنصر مع تعاويذهم الخاصة، والأنواع المختلفة من المعدات السحرية. إن تعاونهم مع بعضهم البعض، والتشابك بين المدارس المختلفة من شأنه أن يجعل الاختلافات كبيرة، ويضع حقاً مهارة الساحر ومهاراتهم التكيفية والتكتيكية على المحك!
مو فان قد نام حتى بعد الظهر. كان الجميع قد غادروا بالفعل، وتركوه وحده هناك. صنع غداءه من تلقاء نفسه.
مو فان سأل تشاو مان يان: “ما الأمر؟”.
الكلية الامبراطورية كانت كبيرة جداً. كانت أوضح الاختلافات بين الجامعتين هي الأشجار التي وصلت إلى السماء، والمسارات الصغيرة عبر الغابات التي يمكن رؤيتها في كل مكان، وكان أسلوب المباني القديم تقريباً في التصميم. كان هذا هو عكس شنغهاي التي تم تطويرها وفقاً للعصر الحديث.
ساحة المبارزة كانت أسلوبها مختلفة تماماً عما كان يعرفه. علاوة على ذلك، يبدو أنه يشبه مدرج روما للوحوش بشكله الدائري. يبدو أنه قد تم تصميمه عن قصد مثل قرص العسل، لجعل الساحة تبدو أكثر فتنة.
هذا منطقي أيضاً. كان هناك الكثير من الموهوبين في الكلية الامبراطورية، حتى المزاريب القذرة كانت منتشرة بهالة علمية، حتى يمكنك الحصول على بعض الأسماء الشهيرة منها. لا عجب أن الطلاب من هنا كانوا متكبرين بشكل لا يصدق. في هذا المكان، حيث كان الخبراء كالغيوم، مكان يعكس ومشتق من مجد البطل اللامع لشخص ما. الشخص المتواضع يمكن بسهولة أن يفسر على أنه يقوم بالرياء. قد تكون أيضاً واثقاً قليلاً وتوضح الوجود الذي يجب أن يكون لديك هنا!
غو هان تأفف ببرود وقال: “حسناً، ما هي الفائدة من الهجوم اللفظي على بعضنا البعض. استخدم قوتكم لإثبات أنفسكم بعد ظهر هذا اليوم!”.
لم يكن يعلم ما إذا كان ذلك لأنه حصل على تعليم من تشيو يو هوا، أو مزاجه الخاص، ولكن مو فان كان في مزاج للذهاب لمشاهدة معالم المدينة في جميع أنحاء المدرسة. (تنهد) قلبه… حسنا، لنقلها بصيغة أخرى، لقد ضاع.
…….
…….
مع مساعدة مفيدة من عدد قليل من الأخوات الكبار، مو فان أخيراً وجدت طريقه إلى ساحة المبارزة.
لم يكن يعلم ما إذا كان ذلك لأنه حصل على تعليم من تشيو يو هوا، أو مزاجه الخاص، ولكن مو فان كان في مزاج للذهاب لمشاهدة معالم المدينة في جميع أنحاء المدرسة. (تنهد) قلبه… حسنا، لنقلها بصيغة أخرى، لقد ضاع.
ساحة المبارزة كانت ضخمة، مهيبة جداً، وجعلتها الأعمدة البيضاء الكبيرة خارج المكان تجعل الشخص يفكر في المدرج الكبير لروما القديمة.
“…” تشيو يو هوا تحول وجهه الى الأسود.
ساحة المبارزة كانت أسلوبها مختلفة تماماً عما كان يعرفه. علاوة على ذلك، يبدو أنه يشبه مدرج روما للوحوش بشكله الدائري. يبدو أنه قد تم تصميمه عن قصد مثل قرص العسل، لجعل الساحة تبدو أكثر فتنة.
ساحة المبارزة كانت أسلوبها مختلفة تماماً عما كان يعرفه. علاوة على ذلك، يبدو أنه يشبه مدرج روما للوحوش بشكله الدائري. يبدو أنه قد تم تصميمه عن قصد مثل قرص العسل، لجعل الساحة تبدو أكثر فتنة.
بعد المشي في ساحة المبارزة، مو فان أدرك أنه كان في الوقت المناسب. كان الوقت تقريبا لمعهد اللؤلؤة ليحارب ضد الكلية الامبراطورية.
لم يكن يعرف السبب، لكن في الثانية التي دخل فيها إلى فريقه، مو فان بدأ يشم رائحة البارود. شعر أنه لا يمكن حل هذه المشكلة إلا مع قتال اللاعبين.
لم يكن يعرف السبب، لكن في الثانية التي دخل فيها إلى فريقه، مو فان بدأ يشم رائحة البارود. شعر أنه لا يمكن حل هذه المشكلة إلا مع قتال اللاعبين.
عندما كان مو فان نائماً، ذهب الطلاب الآخرون لساحة المبارزة.
مو فان سأل تشاو مان يان: “ما الأمر؟”.
ومع ذلك، لأنهم عاشوا معاً، مو نو جياو أصبحت أكثر حصانة له. لقد تصرفت كما لم يحدث شيء.
تشاو مان يان إخبره: “ماذا يمكن ان يكون غير ذلك؟ كانوا يتم استدراجهم للقتال. هذا الرجل لوه سونغ كان يتحدث مع مجموعة من الكلية الامبراطورية الاطفال، واشتبك مع هذا الرجل الذي يدعى شو دا لونغ. وانتشر لهيبهم على الفور وتفرقوا الى مجموعات”.
الفصل 254
قال مو فان بشكل شيطاني: “هذا جيد إذن. أنا أحب هذا النوع من الوحشية. إذا كانوا مهذبين ولطيفين، فذلك سيجعلنا نشعر بالحرج الشديد لعدم بذل قصارى جهدنا لطحنهم”.
غو هان تأفف ببرود وقال: “مجرد كونه مباشر للغاية. المعلم يي مينغ هل تعتقد ذلك حقاً؟”.
تشاو مان يان لم ينكر ذلك ايضاً وقال: “أنا أيضاً احس بنفس الشيء.”.
قال مو فان بشكل شيطاني: “هذا جيد إذن. أنا أحب هذا النوع من الوحشية. إذا كانوا مهذبين ولطيفين، فذلك سيجعلنا نشعر بالحرج الشديد لعدم بذل قصارى جهدنا لطحنهم”.
الأمر بين معهد اللؤلؤة والكلية الامبراطورية كان شيء يفهمه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلية الامبراطورية كانت كبيرة جداً. كانت أوضح الاختلافات بين الجامعتين هي الأشجار التي وصلت إلى السماء، والمسارات الصغيرة عبر الغابات التي يمكن رؤيتها في كل مكان، وكان أسلوب المباني القديم تقريباً في التصميم. كان هذا هو عكس شنغهاي التي تم تطويرها وفقاً للعصر الحديث.
كان كل واحد من أولئك الذين أتوا إلى هنا متحمسين للغاية. لم يعد هناك حاجة إلى الطرفين المعنيين لمواصلة اللعب بشكل لطيف مع بعضهما البعض. وجعلهم يقاتلون على الفور وبعد ذلك يمكنهم في النهاية معرفة ما إذا كان معهد اللؤلؤة كان حقاً له القدرة على أن يسمى رقم واحد في البلاد، أو الكلية الامبراطورية التي لم ترق إلى مستوى توقعاتهم بالقدرة على التخلص من معهد اللؤلؤة!
معركة الفريق ستكون مختلفة. كل عنصر مع تعاويذهم الخاصة، والأنواع المختلفة من المعدات السحرية. إن تعاونهم مع بعضهم البعض، والتشابك بين المدارس المختلفة من شأنه أن يجعل الاختلافات كبيرة، ويضع حقاً مهارة الساحر ومهاراتهم التكيفية والتكتيكية على المحك!
مو فان استخدم كوع يده لدفع مو نو جياو، التي كانت ترتدي سترة أوزة صفراء، ورفع حواجبه وقال: “ما هو نوع من الحرب التي سوف نخوضها؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساحة المبارزة كانت ضخمة، مهيبة جداً، وجعلتها الأعمدة البيضاء الكبيرة خارج المكان تجعل الشخص يفكر في المدرج الكبير لروما القديمة.
إذا كان أي شخص آخر، لكانت مو نو جياو قد استخدمت على الفور قرص الرياح: الاعصار لإرسال هذا الشخص يحلق بعيداً. لم يعجبها ذلك عندما يلمسها الرجال.
عندما تم استقبالهم بالأمس، ظن أن هذا اليي مينغ لديه نوع من المشاكل. ولكن اليوم، بعد تفاعلهم، شعر أن فم هذا الشخص لم يكن لديه أي شيء جيد يخرج منه!
ومع ذلك، لأنهم عاشوا معاً، مو نو جياو أصبحت أكثر حصانة له. لقد تصرفت كما لم يحدث شيء.
– اللعنة عليك انقلع، أنت طائر الفينيق، بينما أنا دجاجة؟ –
من غير ان تعيره الاهتمام حتى بعينيها، سحبت نفسها بعديا عنه وقالت: “نرسل أربعة، ويرسلون أربعة. معركة فريق”.
بعد المشي في ساحة المبارزة، مو فان أدرك أنه كان في الوقت المناسب. كان الوقت تقريبا لمعهد اللؤلؤة ليحارب ضد الكلية الامبراطورية.
مو فان بدأ يفرك في يديه واظهر وجه شرير ماكر شديد على وجهه وقال: “أنا أحب ذلك”.
بعد المشي في ساحة المبارزة، مو فان أدرك أنه كان في الوقت المناسب. كان الوقت تقريبا لمعهد اللؤلؤة ليحارب ضد الكلية الامبراطورية.
في الوقت الحالي، لم يكن عدد التعاويذ التي أدركها كل شخص مثيراً للإعجاب. إذا كان للقتال من تلقاء أنفسهم، سيكون في الغالب حول القوة النارية الخاصة بهم. في الأساس، فإن الشخص الذي يتمتع بأكبر قدر من القوة العملية سيفوز في المعركة، والتي ستكون رتيبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساحة المبارزة كانت ضخمة، مهيبة جداً، وجعلتها الأعمدة البيضاء الكبيرة خارج المكان تجعل الشخص يفكر في المدرج الكبير لروما القديمة.
معركة الفريق ستكون مختلفة. كل عنصر مع تعاويذهم الخاصة، والأنواع المختلفة من المعدات السحرية. إن تعاونهم مع بعضهم البعض، والتشابك بين المدارس المختلفة من شأنه أن يجعل الاختلافات كبيرة، ويضع حقاً مهارة الساحر ومهاراتهم التكيفية والتكتيكية على المحك!
معركة الفريق ستكون مختلفة. كل عنصر مع تعاويذهم الخاصة، والأنواع المختلفة من المعدات السحرية. إن تعاونهم مع بعضهم البعض، والتشابك بين المدارس المختلفة من شأنه أن يجعل الاختلافات كبيرة، ويضع حقاً مهارة الساحر ومهاراتهم التكيفية والتكتيكية على المحك!
مو فان قد نام حتى بعد الظهر. كان الجميع قد غادروا بالفعل، وتركوه وحده هناك. صنع غداءه من تلقاء نفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات