النفق
الفصل 274
لياو مينغ شوان قال بعيون محشورة: “السيدة اليافعة مو، لا تقلقي. بناءاً على سنوات خبرتي العديدة في مطاردة الوحوش، لا يوجد شيء قريب في الوقت الحالي”
.
لياو مينغ شوان ربت بمهارة رأس الهامستر الصغير يجلس في جيب صدره مع نظرة فخور. مع عيناه غامضة وينظر نظرة على مو نو جياو، يبحث عن رد فعلها.
.
كان الطريق لا يزال صالحاً للاستخدام، طالما أن الوحوش الشريرة لم تكن تعامل السكك الحديدية على أنها سريرها. كانت الرحلة سلسة تماماً حتى وصلت المجموعة إلى نفق، مظلم تماماً جداً، والذي بدا مخيفاً للغاية.
.
سونغ شيا هزت رأسها بلا حول ولا قوة وقالت: “حسناً، سوف نستخدم النفق”.
تم التخلي عن السكك الحديدية قبل خمسة عشر عاماً. عادة، ستبقى مخبأة بين الأعشاب الضارة، مع عدم وجود فرصة لرؤية ضوء الشمس مرة أخرى…
سونغ شيا هزت رأسها بلا حول ولا قوة وقالت: “حسناً، سوف نستخدم النفق”.
والمثير للدهشة أن لديها زوار اليوم. بدلاً من عربة قطار، لقد كانت مجموعة من الطلاب من الجامعات الشهيرة، يقومون بمهمتهم التدريبية.
سونغ شيا أوصت المجموعة وراءها وقالت: “لقد ألقيت للتو نظرة على الخريطة. طول هذا النفق حوالي كيلومتر واحد. استناداً إلى عدد المرات التي تعثرنا بها على الوحوش الشريرة على طول الطريق، فمن المرجح أن يستخدم هذا النفق كمخبأهم. أقترح أن نجد طريقة أخرى في جميع أنحاء الجبل بدلاً من إجراء أي اتصال مع الوحوش عندما نكون جاهلين بأنواعها وعددها”.
كان الطريق لا يزال صالحاً للاستخدام، طالما أن الوحوش الشريرة لم تكن تعامل السكك الحديدية على أنها سريرها. كانت الرحلة سلسة تماماً حتى وصلت المجموعة إلى نفق، مظلم تماماً جداً، والذي بدا مخيفاً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو نو جياو أشارت الى موقع مو نينغ شيويه تجاه ليو سونغ سابقا وأومئت برأسها لنفسها وقالت: “لذلك هي من مدينة بو أيضا… وهذا ما يفسر رد فعلها السابق.”.
سونغ شيا أوصت المجموعة وراءها وقالت: “لقد ألقيت للتو نظرة على الخريطة. طول هذا النفق حوالي كيلومتر واحد. استناداً إلى عدد المرات التي تعثرنا بها على الوحوش الشريرة على طول الطريق، فمن المرجح أن يستخدم هذا النفق كمخبأهم. أقترح أن نجد طريقة أخرى في جميع أنحاء الجبل بدلاً من إجراء أي اتصال مع الوحوش عندما نكون جاهلين بأنواعها وعددها”.
مو فان ابتسم نصف ابتسامة. _ لماذا لم أحافظ على رباطة جأش من قبل، اثناء قولي ذلك أمام مو نو جياو بالسابق؟ _
لو تشينغ هي دحض الفكرة وقال: “الست حذرة جداً اكثر من اللازم؟ من يهتم بما يوجد في الداخل، يجب علينا فقط قتل كل ما نراه. طول النفق كيلومتر واحد فقط. من يدري كم من الوقت سنضيع بسبب النفايات حول الجبل!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشينغ بينغ شياو اتفق معه، لانه كان يعتقد أنه كان مضيعة للوقت. لم يكن هناك ما يضمن أنهم لن يصطدمون بوحش قوي في الجبل، أو لا إذا حولوا طريقهم إلى هناك.
تشينغ بينغ شياو قال: “لا تخافي كثيراً، فلنستخدم النفق”
شو دا لونغ تدخل بلطف وقال: “يجب أن تترك المهام الخطرة لنا.”.
تشينغ بينغ شياو اتفق معه، لانه كان يعتقد أنه كان مضيعة للوقت. لم يكن هناك ما يضمن أنهم لن يصطدمون بوحش قوي في الجبل، أو لا إذا حولوا طريقهم إلى هناك.
لو تشينغ هي اقترح وقال: “أولئك الذين هم في الخلف يحتاجون إلى أن يكونوا أقوياء للغاية، ولا يمكن أن يكون الوحش المستدعى. نحتاج إلى شخص قادر على اتخاذ قرار عقلاني على الفور إذا حدث شيء ما”.
سونغ شيا هزت رأسها بلا حول ولا قوة وقالت: “حسناً، سوف نستخدم النفق”.
.
تشينغ بينغ شياو استدعى الغوليم الحجري أثناء حديثه وقال: “سأدع الغوليم الحجري يأخذ زمام المبادرة ويمشي في المقدمة. إذا حدث أي شيء، فسيتم إيقاف الخطر لفترة من الوقت.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان وجد أن الموقع مسلي جداً. لم يخبر أحداً أنه كان صياداً متقدماً، ومع ذلك فقد كان هذا الرجل يتلاشى. كان شريكه حتى سيد صياد!
عندما انهى تشينغ بينغ شياو استدعاءه، لو تشينغ هي حملق في المخلوق الأخرق وقال بابتسامة قوية، “إنه ليس حتى مخلوق من المستوى المتقدم. أيها القمامة العفنة… حسناً، أعتقد أن مخلوق صلب مثل هذا يكفي لتمهيد الطريق بالنسبة لنا.”
“لا شيء، فقط بعض القطع البيضاء ذات المظهر الغريب من الصخور.”
تشينغ بينغ شياو خدش رأسه دون شرح نفسه.
مو نو جياو قلبت عينيها في مو فان وسألت: “ألا يفترض أن تحمي زوجتك الكبيرة؟”
كان الغوليم الحجري طوله ثلاثة أمتار، وكله مغطى بصخور قوية. على الرغم من حركته البطيئة، إلا أنه كان يشبه مزيجاً من المدرعة والجرَّافة أثناء تقدمه للأمام على السكك الحديدية، مما أدى إلى تطهير الأشواك والعشب على طول الطريق!
مو نو جياو لم تكن فتاة صغيرة. مع نسيم تشكل بسرعة حولها، وانشأت مسار الرياح مما يسمح لها بالتحرك بشكل أسرع.
لو تشينغ هي اقترح وقال: “أولئك الذين هم في الخلف يحتاجون إلى أن يكونوا أقوياء للغاية، ولا يمكن أن يكون الوحش المستدعى. نحتاج إلى شخص قادر على اتخاذ قرار عقلاني على الفور إذا حدث شيء ما”.
وأخيرا أتيحت له الفرصة للتحدث إلى مو نو جياو أو هكذا فكر…
سونغ شيا تطوعت: “سأحرس الخلف”.
.
شو دا لونغ تدخل بلطف وقال: “يجب أن تترك المهام الخطرة لنا.”.
لو تشينغ هي اقترح وقال: “أولئك الذين هم في الخلف يحتاجون إلى أن يكونوا أقوياء للغاية، ولا يمكن أن يكون الوحش المستدعى. نحتاج إلى شخص قادر على اتخاذ قرار عقلاني على الفور إذا حدث شيء ما”.
سونغ شيا لم تقل شيئاً. العنصر الأساسي لشو دا لونغ هو الأرض، وبالتالي كان بالفعل مرشحاً أفضل.
مو فان أجاب بصراحة: “لقد اعتادت أن تكون جارتي،”.
كان بمقدمة المجموعة لياو مينغ شوان وشين مينغ شياو. وكان عنصرهم الأساسي هو الرياح، حتى يتمكنوا من الاستجابة بسرعة إذا لزم الأمر. ووراءهم كانوا تشاو مان يان وسونغ شيا، كلاهما كانا قادرين على استخدام الضوء اللامع، لإلقاء الضوء على الطريق إلى الأمام…
لو تشينغ هي دحض الفكرة وقال: “الست حذرة جداً اكثر من اللازم؟ من يهتم بما يوجد في الداخل، يجب علينا فقط قتل كل ما نراه. طول النفق كيلومتر واحد فقط. من يدري كم من الوقت سنضيع بسبب النفايات حول الجبل!”.
كان من الواضح أن الكهف لم ير ضوء الشمس لوقت طويل جداً. تشاو مان يان وسونغ شيا كان لا بد لهم من إلقاء الضوء لامع كل عشرة أمتار فقط لإضاءة المكان وتطهير الهواء من حولهم.
مو فان ضحك وقال: “أوه، صياد متوسط*، مثير للإعجاب للغاية!”.
لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان الهواء ساماً، ولكن سيكون من الغباء محاولة استنشاقه، حيث كان المكان ممتلئاً برائحة كريهة من تعفن، روث من الوحوش، وعدم وجود تهوية…
لو تشينغ هي اقترح وقال: “أولئك الذين هم في الخلف يحتاجون إلى أن يكونوا أقوياء للغاية، ولا يمكن أن يكون الوحش المستدعى. نحتاج إلى شخص قادر على اتخاذ قرار عقلاني على الفور إذا حدث شيء ما”.
“كيف تبدو المقدمة؟”
أضيء ضوء النيران في المنطقة بعيداً اقوى من النور اللامع، وكشف عن ظلال العديد من الاشياء ذات الظهر الاحدب التي كانت تحمل عظاماً ملطخة بالدماء المجففة في أيديهم كمطارق!
“لا شيء، فقط بعض القطع البيضاء ذات المظهر الغريب من الصخور.”
كان من الواضح أن الكهف لم ير ضوء الشمس لوقت طويل جداً. تشاو مان يان وسونغ شيا كان لا بد لهم من إلقاء الضوء لامع كل عشرة أمتار فقط لإضاءة المكان وتطهير الهواء من حولهم.
“يجب أن يكون هذا شيء تم تركه بسبب البناء. واصل التقدم.”
لياو مينغ شوان ربت بمهارة رأس الهامستر الصغير يجلس في جيب صدره مع نظرة فخور. مع عيناه غامضة وينظر نظرة على مو نو جياو، يبحث عن رد فعلها.
…..
تشينغ بينغ شياو خدش رأسه دون شرح نفسه.
مو فان مشى أمام مو نو جياو، كما لو كان رجلاً موثوقاً يعتني بامرأة محتاجة وقال: “جياو جياو، التصقي أقرب بجانبي. يمكنني حمايتك في حالة الطوارئ”.
سونغ شيا تطوعت: “سأحرس الخلف”.
مو نو جياو كانت ترتدي قميصاً ضيقاً طويل الأكمام، ملفوفاً حول الجزء العلوي من جسمها عن قرب. كانت الرائحة الجميلة من جسدها في مثل هذه المساحة المغلقة جذابة للغاية. كان الشعور من كل نفس من أنفاسها مثيراً جداً.
وأخيرا أتيحت له الفرصة للتحدث إلى مو نو جياو أو هكذا فكر…
مو نو جياو قلبت عينيها في مو فان وسألت: “ألا يفترض أن تحمي زوجتك الكبيرة؟”
مو نو جياو سألت. لم تكن مهتمة بالمنافسة البسيطة بين هؤلاء الاولاد وقالت: “مو فان ألا تشعر بأن هناك شيئاً يراقبنا؟”.
“آه…”
.
مو فان ابتسم نصف ابتسامة. _ لماذا لم أحافظ على رباطة جأش من قبل، اثناء قولي ذلك أمام مو نو جياو بالسابق؟ _
.
عندما رأت رد فعله، مو نو جياو وجدت نفسها تسأل: “كيف التقيتما؟”
سونغ شيا لم تقل شيئاً. العنصر الأساسي لشو دا لونغ هو الأرض، وبالتالي كان بالفعل مرشحاً أفضل.
مو فان أجاب بصراحة: “لقد اعتادت أن تكون جارتي،”.
مو نو جياو قلبت عينيها في مو فان وسألت: “ألا يفترض أن تحمي زوجتك الكبيرة؟”
كان منزلها يشبه القلعة، مع حديقته الخاصة، وممر، وصفوف من القصور. وفي الوقت نفسه، كان منزله بشرفة تحت الجبل، لكنه لم يستطع تغيير حقيقة أنهم جيران!
سونغ شيا أوصت المجموعة وراءها وقالت: “لقد ألقيت للتو نظرة على الخريطة. طول هذا النفق حوالي كيلومتر واحد. استناداً إلى عدد المرات التي تعثرنا بها على الوحوش الشريرة على طول الطريق، فمن المرجح أن يستخدم هذا النفق كمخبأهم. أقترح أن نجد طريقة أخرى في جميع أنحاء الجبل بدلاً من إجراء أي اتصال مع الوحوش عندما نكون جاهلين بأنواعها وعددها”.
مو نو جياو أشارت الى موقع مو نينغ شيويه تجاه ليو سونغ سابقا وأومئت برأسها لنفسها وقالت: “لذلك هي من مدينة بو أيضا… وهذا ما يفسر رد فعلها السابق.”.
مو فان قال: “تشاو مان يان، إلقي بعض الضوء في هذا الاتجاه”.
لياو مينغ شوان نصح، كما لو كان أكثر خبرة من الآخرين وقال: “يبدو أنكم تستمتعون بوقتكم وتمزحون مع بعضكم البعض. يرجى توخي الحذر، فقد لا تعرف حتى كيف ستموتون إذا حدث شيء ما. سمعت أن الكثير من السحرة المتوسطين ماتوا بعد تعرضهم لكمين من الوحوش الشريرة لأنهم افترضوا أنهم أقوياء بدرجة كافية. البعض مات حتى بالتسمم. لذلك، بصفتي صياداً متوسطاً، أود أن أنصحكم جميعاً بالبقاء في حالة تأهب دائماً”.
منذ أن اكتشف أن الفتاة الصغيرة اللطيفة البالغة من العمر اثني عشر عاماً قد حققت بالفعل لقب السيد الصياد، مو فان لم يعد لديه الاهتمام او التعصب لذكر أنه كان صياد متقدم، لأنه سيكون محرج للغاية!
مو فان ضحك وقال: “أوه، صياد متوسط*، مثير للإعجاب للغاية!”.
مو فان مشى أمام مو نو جياو، كما لو كان رجلاً موثوقاً يعتني بامرأة محتاجة وقال: “جياو جياو، التصقي أقرب بجانبي. يمكنني حمايتك في حالة الطوارئ”.
(صياد متوسط. مش ساحر متوسط. هنا رتب الصيادين كالتالي: صياد مبتدئ. صياد. صياد متوسط. صياد متقدم. السيد الصياد. هذا ما تم الكشف عنه بما ان مو فان هو صياد متقدم حالياً.)
.
لياو مينغ شوان ربت بمهارة رأس الهامستر الصغير يجلس في جيب صدره مع نظرة فخور. مع عيناه غامضة وينظر نظرة على مو نو جياو، يبحث عن رد فعلها.
تشينغ بينغ شياو خدش رأسه دون شرح نفسه.
مو فان وجد أن الموقع مسلي جداً. لم يخبر أحداً أنه كان صياداً متقدماً، ومع ذلك فقد كان هذا الرجل يتلاشى. كان شريكه حتى سيد صياد!
عندما انهى تشينغ بينغ شياو استدعاءه، لو تشينغ هي حملق في المخلوق الأخرق وقال بابتسامة قوية، “إنه ليس حتى مخلوق من المستوى المتقدم. أيها القمامة العفنة… حسناً، أعتقد أن مخلوق صلب مثل هذا يكفي لتمهيد الطريق بالنسبة لنا.”
منذ أن اكتشف أن الفتاة الصغيرة اللطيفة البالغة من العمر اثني عشر عاماً قد حققت بالفعل لقب السيد الصياد، مو فان لم يعد لديه الاهتمام او التعصب لذكر أنه كان صياد متقدم، لأنه سيكون محرج للغاية!
تشينغ بينغ شياو قال: “لا تخافي كثيراً، فلنستخدم النفق”
مو نو جياو سألت. لم تكن مهتمة بالمنافسة البسيطة بين هؤلاء الاولاد وقالت: “مو فان ألا تشعر بأن هناك شيئاً يراقبنا؟”.
تشاو مان يان نظر الى المكان الذي كان يشير اليه مو فان. وبموجة حركية سريعة، قام بمحاذاة النجوم وأنتج شعاع من الضوء.
لياو مينغ شوان قال بعيون محشورة: “السيدة اليافعة مو، لا تقلقي. بناءاً على سنوات خبرتي العديدة في مطاردة الوحوش، لا يوجد شيء قريب في الوقت الحالي”
تشاو مان يان نظر الى المكان الذي كان يشير اليه مو فان. وبموجة حركية سريعة، قام بمحاذاة النجوم وأنتج شعاع من الضوء.
وأخيرا أتيحت له الفرصة للتحدث إلى مو نو جياو أو هكذا فكر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، الهامستر الصغير في جيب لياو مينغ شوان استقام ظهره واخرج صرخة من التنبيه.
فجأة، الهامستر الصغير في جيب لياو مينغ شوان استقام ظهره واخرج صرخة من التنبيه.
تشينغ بينغ شياو خدش رأسه دون شرح نفسه.
ابتسامة لياو مينغ شوان تجمدت على الفور. وعيناه فحصت بسرعة البيئة المحيطة.
كان منزلها يشبه القلعة، مع حديقته الخاصة، وممر، وصفوف من القصور. وفي الوقت نفسه، كان منزله بشرفة تحت الجبل، لكنه لم يستطع تغيير حقيقة أنهم جيران!
مو فان قال: “تشاو مان يان، إلقي بعض الضوء في هذا الاتجاه”.
لو تشينغ هي دحض الفكرة وقال: “الست حذرة جداً اكثر من اللازم؟ من يهتم بما يوجد في الداخل، يجب علينا فقط قتل كل ما نراه. طول النفق كيلومتر واحد فقط. من يدري كم من الوقت سنضيع بسبب النفايات حول الجبل!”.
تشاو مان يان نظر الى المكان الذي كان يشير اليه مو فان. وبموجة حركية سريعة، قام بمحاذاة النجوم وأنتج شعاع من الضوء.
تشينغ بينغ شياو خدش رأسه دون شرح نفسه.
“إلى الأمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الغوليم الحجري طوله ثلاثة أمتار، وكله مغطى بصخور قوية. على الرغم من حركته البطيئة، إلا أنه كان يشبه مزيجاً من المدرعة والجرَّافة أثناء تقدمه للأمام على السكك الحديدية، مما أدى إلى تطهير الأشواك والعشب على طول الطريق!
تشاو مان يان وجه الضوء إلى المنطقة المجاورة مو نو جياو. وأشتعل الضوء الذهبي في جدران النفق، وكشف عن الكروم الأسود التي تغطيها.
شو دا لونغ تدخل بلطف وقال: “يجب أن تترك المهام الخطرة لنا.”.
تنتشر الكروم عبر الجدران مثل العنكبوت العملاقة. ومع ذلك، من خلال الثغرات، يمكنهم رؤية عدة أزواج من العيون تحدق في مو نو جياو، التي كانت الأقرب لهم، مع عداء كبير!
تشينغ بينغ شياو خدش رأسه دون شرح نفسه.
مو فان تقدم للأمام وقال: “جياو جياو قفي ورائي!”.
سونغ شيا لم تقل شيئاً. العنصر الأساسي لشو دا لونغ هو الأرض، وبالتالي كان بالفعل مرشحاً أفضل.
مو نو جياو لم تكن فتاة صغيرة. مع نسيم تشكل بسرعة حولها، وانشأت مسار الرياح مما يسمح لها بالتحرك بشكل أسرع.
كان منزلها يشبه القلعة، مع حديقته الخاصة، وممر، وصفوف من القصور. وفي الوقت نفسه، كان منزله بشرفة تحت الجبل، لكنه لم يستطع تغيير حقيقة أنهم جيران!
مو فان اغلق راحة يده نصف مفتوحة عندما اشتعلت لهب قرمزي اللون هناك وقال: “انفجار اللهب!”.
“إلى الأمام!”
ألقى بانفجار اللهب ذو اللون القرمزي على الكروم السوداء على الحائط. وأحرقها بسرعة إلى رماد.
سونغ شيا لم تقل شيئاً. العنصر الأساسي لشو دا لونغ هو الأرض، وبالتالي كان بالفعل مرشحاً أفضل.
أضيء ضوء النيران في المنطقة بعيداً اقوى من النور اللامع، وكشف عن ظلال العديد من الاشياء ذات الظهر الاحدب التي كانت تحمل عظاماً ملطخة بالدماء المجففة في أيديهم كمطارق!
تشاو مان يان نظر الى المكان الذي كان يشير اليه مو فان. وبموجة حركية سريعة، قام بمحاذاة النجوم وأنتج شعاع من الضوء.
كان من الواضح أن الكهف لم ير ضوء الشمس لوقت طويل جداً. تشاو مان يان وسونغ شيا كان لا بد لهم من إلقاء الضوء لامع كل عشرة أمتار فقط لإضاءة المكان وتطهير الهواء من حولهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات