You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Violet Evergarden 2

الفتاة ودمية الذكريات الآلية

الفتاة ودمية الذكريات الآلية

فيوليت ايفرجاردن الفصل 2 – الفتاة ودمية الذكريات الآلية

أنها قد أتت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن كلماتها كانت موجهة إلى نفسها وليس إلى الفتاة. فكرت “آن” في السبب. وبسبب ذلك ، كانت العبارة محفورة بشكل لافت للنظر في ذهنها.

كانت جالسة هناك ، بهدوء ، كانت تكتب الرسائل.

يمكن سماع بكاء والدتها من الجانب الآخر من الباب المغلق.

أتذكر.

“وحتى مع ذلك…”

شخصيات ذلك الشخص وشخصيات والدتي الطيبة المبتسمة.

الفتاة ودمية الذكريات الآلية

هذا المشهد … بالتأكيد …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلمت “آن” من خلال والدتها قسوة الناس واللامبالاة والخيانة والجشع. لقد كانت قلقة للغاية بشأن هذا الأخير ، الذي كان سريعًا جدًا بحيث لا يثق في أي شخص. كانت تتمنى لو تكتشف والدتها ببساطة كيف تشك في الآخرين. ومع ذلك ، ربما كانت والدتها تنوي أن تعهد إلى دمية الذكريات الآلية ، فيوليت إيفرجاردن ، بأي لغز كان مخبأ في قلبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لن أنسى حتى في الموت.

&&&& استغفر الله &&&&

الفتاة ودمية الذكريات الآلية

بدأت والدتها وفيوليت عملية كتابة الرسائل جالسين على طاولة على مقاعد بيضاء عتيقة تحت مظلة مرتبة في الحديقة. كانت فترة عقدهم لمدة أسبوع واحد. يبدو أن والدتها كانت تنوي فعلاً جعل فيوليت تكتب أحرفًا طويلة بشكل لا يصدق. ربما كانت موجهة إلى عدة أشخاص.

كانت كتابة الأشباح مهنة كانت موجودة منذ العصور القديمة. لقد وصل ذات مرة إلى نقطة الانحلال بسبب تعميم دمية الذكريات الآلية ، ومع ذلك فإن المهن ذات التاريخ الطويل كانت محبوبة ومحمية من قبل عدد كبير من الناس. كانت الزيادة في عدد الدمى الناسخين بالآلات هي بالضبط ما دفع هواة الحنين إلى الادعاء بأن المهن القديمة كانت أفضل حالًا في الحفاظ على سحرها.

“ليس هناك من مساعدة تغفلت أمي عن هذا. نحن بحاجة لزيادة كمية اللحوم للغد. ولا شربات. يجب أن تكون كعكة. بطريقة ما … إنها ضيفة. ”

اعتادت والدة آن ماغنوليا أن تكون واحدة من هؤلاء الأشخاص ذوي الذوق القديم الرائع.

في الوقت الذي كانت فيه والدتها مريضة ويقترب موعد وفاتها ، اجتمعت آن لأول مرة مع دمية ذكريات آلية. على الرغم من أنها كانت لديها ذكريات لا حصر لها مع والدتها ، إلا أن تلك الذكريات التي تتذكرها آن كانت دائمًا تدور حول الأيام التي استقبلوا فيها زائرًا غامضًا.

بشعرها الداكن المتموج بشكل طبيعي ونمشها وجسمها النحيف ، كانت والدة آن تشبه آن تمامًا في المظهر ، بالإضافة إلى شخص جاء من أسرة ثرية. نشأت كإمرأة من النخبة ، وتزوجت ، وحتى بعد تقدمها في السن ، لا يزال شيء عنها يشبه “السيدة الشابة”. كانت الابتسامة اللطيفة التي كانت ترتديها عندما تطلق ضحكة عالية طفولية لمن يراها.

ردت فيوليت دون تردد ، “لا يوجد فصل بين النساء والرجال عندما يتعلق الأمر بحيازة السلاح” ، واعتقدت آن أنها كانت الأروع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى ما كانت عليه والدتها ، حتى الآن ، اعتقدت آن أنها كانت مثل فتاة صغيرة. قوية على الرغم من كونها شخصًا أخرق ، فكلما أكدت بحماس ، “أود أن أجرب هذه المحاولة!” كانت مولعة بركوب القوارب وسباقات الكلاب ، فضلاً عن تنسيقات الزهور الشرقية الموجودة في تطريز اللحاف. لقد كانت شخصًا يحب التعلم ولديها جانب هاوي ، وكلما ذهبت إلى المسارح ، سيكون من المؤكد أنها ستشاهد المسرحيات الرومانسية. نظرًا لأنها كانت حريصة على الأربطة والشرائط ، كانت فساتينها وقطعها الواحدة تشبه إلى حد كبير فساتين أميرات القصص الخيالية. اعتادت أن تفرضها على ابنتها ، لأنها كانت تتخيل الملابس المطابقة بين الوالدين والطفل. تتساءل “آن” أحيانًا ما الذي يمكن أن يكون الخطأ مع والدتها لارتدائها شرائط في سنها ،

شاهدت “آن” ساعي البريد وهو يأخذ إجازته وهو يداعب الهدية بابتسامة. تدفقت دموعها ببطء. لا تزال تبتسم ، تئن قليلاً.

كانت آن تعتز بوالدتها أكثر من أي شخص في العالم – حتى أكثر من وجودها. على الرغم من كونها طفلة صغيرة ، فقد اعتادت أن تعتبر نفسها هي الوحيدة القادرة على حماية والدتها ، التي لم تكن شخصًا قويًا بأي شكل من الأشكال.

اعتادت والدة آن ماغنوليا أن تكون واحدة من هؤلاء الأشخاص ذوي الذوق القديم الرائع.

لقد أحببت والدتها بشكل أعمى.

هل كانت تضع أي عطر؟ تفوح منها رائحة عدة أزهار مختلفة.

في الوقت الذي كانت فيه والدتها مريضة ويقترب موعد وفاتها ، اجتمعت آن لأول مرة مع دمية ذكريات آلية. على الرغم من أنها كانت لديها ذكريات لا حصر لها مع والدتها ، إلا أن تلك الذكريات التي تتذكرها آن كانت دائمًا تدور حول الأيام التي استقبلوا فيها زائرًا غامضًا.

بشعرها الداكن المتموج بشكل طبيعي ونمشها وجسمها النحيف ، كانت والدة آن تشبه آن تمامًا في المظهر ، بالإضافة إلى شخص جاء من أسرة ثرية. نشأت كإمرأة من النخبة ، وتزوجت ، وحتى بعد تقدمها في السن ، لا يزال شيء عنها يشبه “السيدة الشابة”. كانت الابتسامة اللطيفة التي كانت ترتديها عندما تطلق ضحكة عالية طفولية لمن يراها.

ظهرت كلمة “انه” في يوم ربيعي مشمس جدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن أي شيء سوف يلين إذا غمس في الحساء ؛ أليست هذه هي الحالة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الطريق يغمره أشعة الشمس الوفيرة من نبع جميل. بجانبها ، تمايلت الأزهار التي بدأت تتفتح من داخل الذوبان على طول الريح الضعيفة ، وأطرافها تهتز.

“ما هي” دمية الذكريات التلقائية “…؟”

من حديقة منزلها ، كانت “آن” تراقب طريقة سيرها.

“أتساءل لماذا يجب أن تكون الحياة على هذا النحو …” حاولت أن تنطق بخط يشبه الكبار ، ولكن منذ أن كانت في السابعة من عمرها ، لم يكن لها أي تأثير.

عاشت والدة “آن” في أعلى الجانب الأيسر من مبنى قديم ولكن أنيق على الطراز الغربي ، ورثته عن عائلتها. كان المكان بجدرانه البيضاء وسقفه الأزرق المحاط بأشجار البتولا الضخمة بمثابة رسم توضيحي من كتاب للأطفال.

“لأنني طفل سيء ، أصبحت أمي مريضة و … قريبًا …”

كان السكن هامشيًا ، حيث تم بناؤه منعزلاً وبعيدًا عن مدينتهم المزدهرة. حتى لو قام المرء بالبحث في كل اتجاه ، فلن يتم العثور على منازل مجاورة. لهذا السبب ، إذا كان هناك أي ضيوف قادمون ، يمكن رؤيتهم بسهولة من خلال النوافذ.

“لحماية نفسك أيتها السيدة الصغيرة.”

“ما هذا؟”

كانت آن تدرك أن مثل هذه الأيام لن تأتي. حتى لو فعلوا ذلك ، فهي لا تنوي الترحيب بهم بحرارة. إذا سارت الأمور بالطريقة التي تنبأت بها والدتها المتذبذبة عن غير قصد ، فإن حقيقة أنه لم يأت لرؤية زوجته حتى عندما أصبحت مريضة ووجدت نفسها مرارًا وتكرارًا في المستشفى لم يكن هروبًا من الواقع ، ولكنه فعل محب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت آن مرتدية قطعة واحدة ذات ياقة شريطية كبيرة مخططة باللون السماوي ، وكانت تبدو عادية بعض الشيء ولكنها جميلة. بدا وكأن عيناها البنيتين الداكنتين ستقفزان من رأسها ، بالنظر إلى مدى اتساعهما.

قبل أن تدرك ، بدلاً من أن يُشار إليها بـ “أنت” المهين ، تم استدعاؤها باسمها.

ثم قامت آن بتقشير تلاميذها عن “ذلك” ، فساروا نحو اتجاهها تحت أشعة الشمس ، وخرجوا مسرعين من الحديقة وعادوا إلى منزلها بأحذيتها المزينة بالمينا. مرت من المدخل الأمامي الضخم ، وصعدت الدرج الحلزوني المليء بصور العائلة وفتحت بابًا مزينًا بعقد إيجار مصنوع من الورود الوردية.

“نعم.”

“أم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م … أمي …” تشبثت بالباب ، مذهولة. “يا امي …”

عندما اقتحمت ابنتها بلا أنفاسها ، استنكرت الأم ، ورفعت جسدها قليلاً على سريرها ، “آن ، ألا أخبرك دائمًا أنه يجب عليك أن تطرق قبل دخول غرفة شخص ما؟ أيضا ، يجب أن تعطي تحياتك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهرع إلى أي مكان قد يرغب فيه العميل. هذا ما تدور حوله دمية الذكريات الآلية فيوليت إيفرجاردن “.

عند تلقيها محاضرة ، كانت آن تنفجر داخليًا ، لكنها خفضت وركيها ، وضغطت تنورة تنورتها وانحنى بغض النظر.

أثناء رؤيتها ، استدارت فيوليت مرة واحدة فقط ولوح لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل نشأ الفعل مما يسمى “جانب السيدة الصغيرة”؟ في الواقع ، كانت آن مجرد رضيعة. لم يمر أكثر من سبع سنوات على ولادتها. ما زالت أطرافها ووجهها تبدو ناعمة.

بعد ذلك ببضع دقائق ، سعت الأم إلى ابنتها لترتيبها بالأناقة التي طلبتها عائلة ماغنوليا. لم تغير آن ملابسها ، ولكن كان لديها شريط يطابق لون ثوبها قطعة واحدة موضوعة على رأسها. من ناحية أخرى ، ارتدت والدتها فستانًا عاجيًا مزينًا بكشكشة من الدانتيل ، بالإضافة إلى شال أصفر فاتح على كتفيها وأقراط على شكل وردة. قامت برش عطر مصنوع من ثلاثين نوعًا مختلفًا من الزهور في الهواء وتدور حولها ، وتلف جسدها بالعطر.

“أمي ، معذرة.”

كما تم إخبار آن بوجه حاد ، بدأت الدموع تتشكل بسرعة في عينيها مرة أخرى. كانت الصرخات التي قمعتها وابتلعتها مرة أخرى جديدة ومؤلمة.

“ممتاز. ما هي اذا؟ هل وجدت حشرة غريبة في الخارج مرة أخرى؟ لا تظهره لأمي ، حسنًا؟ ”

لقد كان خط يد والدتها بشكل لا لبس فيه. في تلك اللحظة ، عادت صورة فيوليت إيفرجاردن إلى الظهور في مؤخرة ذهن آن. هل اختلطت مع الرسائل التي كتبها شبح؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون غير طبيعي. في الماضي ، على الرغم من أن والدتها قالت إنها ستكتب خطابات ، إلا أن فيوليت إيفرجاردن صاغ كل شيء. هل يمكن أن تكون دمية الذكريات الآلية قد ذهبت إلى حد تقليد خط يد والدتها؟

”إنه ليس حشرة! دمية تمشي. اممم ، كانت كبيرة حقًا بالنسبة لدمية ، وبدت وكأنها واحدة من تلك الدمى من مجموعة الصور التي تحبها ، يا أمي ، “بمفرداتها المحدودة ، تحدثت آن كما لو كانت تعاني من نوبة سعال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال يا أمي!”

نقرت الأم على لسانها بـ “تسك ، تسك”. “دمية أنثى شابة ، أليس كذلك؟”

خرجت فيوليت من الغرفة. حدقت في آن ، التي كان وجهها مبللًا بالدموع. مثلما اعتقدت الفتاة أنه علاج بارد بوضوح ، شقّت يدها طريقها إلى كتفها. دفء الفعل خفف من عداءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تعال يا أمي!”

“هناك حاجة للخصوصية حتى بين الآباء والأطفال ، أليس كذلك؟”

“أنت ابنة عائلة ماغنوليا ، لذا يجب أن تكون صياغتك أكثر رشاقة. حسنًا ، مرة أخرى “.

أعطتها فيوليت نظرة محيرة. “إذن ماذا تفعل في حالة ظهور لص في أي وقت …؟” بدت مشكوكًا فيها حقًا ، مالت رأسها. وأثناء قيامها بذلك ، برزت ملامحها الشبيهة بالدمية بشكل أكبر.

وهي تنفخ خديها ، أصلحت آن على مضض أسلوبها في الكلام ، “هناك هذه الدمية الشابة ، كما ترى! إنها تمشي! ”

شاهدت “آن” ساعي البريد وهو يأخذ إجازته وهو يداعب الهدية بابتسامة. تدفقت دموعها ببطء. لا تزال تبتسم ، تئن قليلاً.

“هل هذا صحيح؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم كانت على عتبة الموت. ابنة ستترك لوحدها.

“السيارات فقط تمر بجوار منزلنا طوال الوقت ، أليس كذلك؟ إذا كانت تسير على الأقدام ، فهذا يعني أنها نزلت عند محطة السكة الحديد القريبة. الأشخاص الذين يأتون من هذه المحطة سيكونون زوارنا ، أليس كذلك؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد إبهام التدليك التجعيد بين حاجبي آن. بدا أن والدتها تندب الكراهية تجاه والدها. يبدو أن عاطفتها تجاهه بقيت حتى أثناء معاملتها بشكل رهيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا صحيح.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العشيقة الصغيرة ، هل المسدس شيء عادي بالنسبة لك؟”

“مثل ، لا شيء يحدث هنا على الإطلاق! يجب أن يعني أن المرأة ستأتي إلى هذا المكان! ” أضافت آن ، “لدي … لدي شعور بأن هذا ليس بالشيء الجيد.”

هذا ما كانت عليه الوجبات.

“إذن نحن نلعب دور المحقق اليوم ، هاه؟” على عكس آن المحمومة ، اختتمت والدتها على مهل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— بالتأكيد ، هي تنوي الكتابة إلى أبي ، هاه …

“أنا لا ألعب! مرحبًا ، لنغلق كل باب ونافذة … دعونا نجعلها حتى لا تأتي هذه الدمية … هذه الدمية الشابة … إلى الداخل! لا بأس ، سأحمي أمي “.

كان الوقت الذي قضته آن ماغنوليا مع فيوليت إيفرجاردن أسبوعًا واحدًا فقط. تمكنت والدتها من إنهاء كتابة الرسائل بطريقة أو بأخرى ، وغادرت فيوليت القصر بصمت بمجرد انتهاء فترة العقد.

أعطت الأم ابتسامة مرهقة لـ آن التي تشخرت من أنفها. ربما كانت تعتقد أن طفلها كان مجرد هراء. ومع ذلك ، قررت المضي قدمًا في اللعبة على الأقل ، والاستيقاظ في حالة خمول. وقفت بجانب النافذة وهي تسحب طرف إهمالها بلون الخوخي على الأرض. تحت الضوء الطبيعي ، يمكن رؤية صورة ظلية جسدها النحيف من أسفل القماش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أنسى حتى في الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” همم ، أليس هذا دمية الذكريات الآلية؟ تعال إلى التفكير في الأمر ، كان من المفترض أن تصل اليوم! ”

عندما اقتحمت ابنتها بلا أنفاسها ، استنكرت الأم ، ورفعت جسدها قليلاً على سريرها ، “آن ، ألا أخبرك دائمًا أنه يجب عليك أن تطرق قبل دخول غرفة شخص ما؟ أيضا ، يجب أن تعطي تحياتك.

“ما هي” دمية الذكريات التلقائية “…؟”

عندما صرخت آن ، وضعت فيوليت إصبع السبابة على شفتيها بسرعة لا يمكن أن تدركها العين البشرية. ارتجف جسد آن للحظة. توقف صوتها بسلاسة. في الممر الهادئ ، كان من الممكن سماع بكاء والدتها من خلف الباب.

“سأشرح لاحقًا ، آن. ساعدني في الاستعداد! ”

“هذه ليست الصفقة الحقيقية. إنه إصبع “.

بعد ذلك ببضع دقائق ، سعت الأم إلى ابنتها لترتيبها بالأناقة التي طلبتها عائلة ماغنوليا. لم تغير آن ملابسها ، ولكن كان لديها شريط يطابق لون ثوبها قطعة واحدة موضوعة على رأسها. من ناحية أخرى ، ارتدت والدتها فستانًا عاجيًا مزينًا بكشكشة من الدانتيل ، بالإضافة إلى شال أصفر فاتح على كتفيها وأقراط على شكل وردة. قامت برش عطر مصنوع من ثلاثين نوعًا مختلفًا من الزهور في الهواء وتدور حولها ، وتلف جسدها بالعطر.

“هي ، لكن …”

“أمي ، هل أنت متحمس؟”

“هي ، لكن …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حتى أكثر مما لو كنت سألتقي بأمير أجنبي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيوليت ، اقرأ لي الكتب ، ارقص معي واصطاد الحشرات معي في الخارج!”

لم تكن مزحة. كان الزي الذي اختارته والدتها هو النوع الذي ترتديه فقط في المناسبات المهمة. تسببت مشاهدتها في مثل هذه الحالة في تململ آن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يستطيع أن يمنع الموت من الوصول إلى يد مريضة.

—— لا أحب هذا … كان سيكون من الجيد لو لم يكن هناك أي ضيوف يأتون …

استمرت الرسائل في إيجاد طريقها إليها ، حتى بعد أن تزوجت ورزقت بطفل خاص بها. هي – وهي امرأة ذات شعر أسود طويل ومموج ، تعيش في قصر هامشي كبير بحوزتها ، يقع بعيدًا عن المدينة – تتأكد من الخروج في الصباح في يوم معين من شهر معين. كانت تنتظر بينما تأخذ المشهد الممتد أمامها.

لم يكن تململ “آن” بدافع السعادة.

“إذا بقيت مستيقظًا حتى بعد ذلك ، ستأتي الوحوش لتخبرك أنه عليك النوم.”

عادة ما يتطلع الأطفال إلى الزوار وهم يشعرون بالتوتر بعض الشيء ، لكن آن كانت مختلفة. كان ذلك لأنه منذ اللحظة التي أدركت فيها الأشياء من حولها ، استنتجت أن أي زائر قادم من أجل والدتها البريئة سيخدعها للحصول على أموالها. كانت والدتها شخصًا مرتاحًا للهموم والزيارات تجعلها دائمًا سعيدة ، لذلك كانت سريعة في الوثوق بأي شخص. كانت “آن” تحب والدتها ، لكن ضعف قدرات الإدارة المالية لهذه الأخيرة وندرة إحساسها بالخطر كانا مزعجين.

الفتاة ودمية الذكريات الآلية

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك ما يضمن أنه حتى الشخص الذي يشبه الدمية لم يكن بعد حيازة محل إقامته. ومع ذلك ، فإن ما شعرت آن بمزيد من الحذر هو كيف يمكنها أن تقول بنظرة واحدة فقط أن مظهر المرأة كان له صدى مع ذوق والدتها. بالنسبة إلى آن ، فإن استثمار والدتها في أي شخص آخر غير نفسها لم يكن سوى شيء مزعج.

إذا كان ذلك سيكسبها الحمى … إذا كان ذلك سيقصر حياتها …

منذ أن قالت والدتها ، “أريد أن أسرع ومقابلتها!” ولم يستمعوا إلى آن ، فقد خرج الاثنان لتحية الضيف. ساعدت “آن” والدتها ، التي كانت تلهث بمجرد نزول السلم ، أثناء سيرهم للخارج.

“أرجوك سامحها لبضعة أيام فقط.”

فاض العالم بأشعة الشمس المتدفقة من الفجوات بين أغصان الأشجار والأوراق. كان البياض الناجم عن بشرة والدتها الشاحبة ، التي عادة ما تتحرك داخل القصر فقط ، بارزًا أكثر من اللازم.

“امي-أم …” حاولت الاعتذار ، لكن فيوليت طردتها بعيدًا ، وشرعت في جرها خارج الغرفة كما لو كانت تتعامل مع شبل كلب. “قف! اتركه! اتركه!” صاحت آن ، وتركت وحدها في الممر لأنها لم تكن قادرة على مقاومة.

—— أمي… إلى حد ما أصغر مما كانت عليه من قبل.

كانت الدموع التي جفت على وشك أن تفيض من جديد. استنشقت آن بعمق وصرخت في نفس واحدة ، “هل هناك شخص آخر أكثر أهمية لأمي مني ؟!” عندما خرجت صراخها ، بدأت بالصراخ. كان صوتها مكتومًا ، وجرسها يتكسر. “أمي ، لا تكتب الرسائل وتقضي الوقت معي!” توسل الطفل.

لم تستطع رؤية وجه والدتها بوضوح في فائض السطوع ، ولكن كان لديها شعور بأن تجاعيدها قد زادت. ثم ضغطت آن على صدرها بإحكام.

“هدية أخرى من الجدة ~؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أحد يستطيع أن يمنع الموت من الوصول إلى يد مريضة.

منذ أن قالت والدتها ، “أريد أن أسرع ومقابلتها!” ولم يستمعوا إلى آن ، فقد خرج الاثنان لتحية الضيف. ساعدت “آن” والدتها ، التي كانت تلهث بمجرد نزول السلم ، أثناء سيرهم للخارج.

على الرغم من أن آن كانت طفلة صغيرة ، إلا أنها كانت الخليفة الوحيد لعائلة ماغنوليا بعد والدتها. حذر المسعفون بالفعل من أن حياة والدتها ستكون قصيرة. كما طُلب منها أن تعد نفسها. لم يكن الله سهلا حتى على الأطفال في سن السابعة.

“اعذرني.”

—— إذا كان الأمر كذلك ، فأنا أريد أمي لنفسي حتى النهاية.

“أريد أن أكون معك…”

إذا كان وقت والدتها ينفد ، أرادت آن استخدامه بالكامل من أجلها. في عالم الفتاة التي لديها مثل هذه العقلية ، دخل شخص غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه لم يكن هناك منذ البداية. بالنسبة إلى آن ، كانت والدتها هي الوحيدة التي صنفت في كلمة “عائلة”. ثم إن الذين أحزنوا والدتها هم أعداؤها ، حتى لو كان أحدهم والدها. أي شخص يسرق وقتها مع والدتها أيضًا. وإذا كان ذلك ينطبق على دمية الذكريات الآلية التي جاءت بناءً على طلب والدتها ، فستكون عدوًا أيضًا.

“اعذرني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة صدمة ، عند استجواب وكالة البريد التي قامت بتسليمها ، تم إبلاغ “آن” بأن الشركة وقعت عقدًا طويل الأمد مع والدتها وكان من المفترض أن ترسل هدايا في عيد ميلادها كل عام. علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي كتب الرسالة هو فيوليت إيفرجاردن ، وقد تم تخزين جميع الرسائل الأخرى التي كتبتها بعناية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر شيء أكثر إشراقًا من الطريق الأخضر الذي تغمره الشمس. بمجرد أن رأت آن “ذلك” ، تأكد شعورها السيئ.

من داخل القصر ، كانت تسمع مكالمة ، “أمي!”

– آه ، إنها شخص سوف يسرق مني أمي.

“ما هو” الدفاع عن النفس “؟

لماذا لديها مثل هذه الفكرة؟ عند النظر إلى الرقم “الخاص به” ، كان بإمكانها فقط القول أنه كان حديث حدسها.

استمرت ملاحظة آن عن فيوليت حتى بعد ذلك. يبدو أن التقدم في كتابة الرسائل يسير بشكل جيد ، لأن حزمة المظاريف قد ازدادت. كانت فيوليت تنظر بتكتم إلى اتجاهها بين الحين والآخر ، مما جعلها تتساءل عما إذا كانت المرأة تدرك أنها تطل من النافذة. في تلك اللحظات ، كان قلب آن ينبض. انتهى بها الأمر باكتساب عادة الإمساك بصدرها ، لدرجة أن ملابسها تنهار في تلك البقعة.

كانت “إنها” دمية جميلة ساحرة.

“هل الحروف أهم مني؟”

شعر ذهبي لامع كأنه ولد من ضوء القمر. الأجرام السماوية الزرقاء التي تتوهج مثل الأحجار الكريمة. شفاه مشرقة ذات لون أحمر ممتلئ ممتلئ الجسم بحيث يبدو أنه تم الضغط عليهما بشدة. سترة زرقاء بروسية تحت فستان أبيض ثلجي برباط على شكل شريط يحمل بروشًا غير متطابق من الزمرد. حذاء طويل منسوج باللون البني الكاكاو يخطو بثبات على الأرض.

“مرحبًا ، مرحبًا. مهلا ، قلت. ضع شريطًا على شعري “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع مظلة وحقيبة مخططة باللونين الأبيض والأزرق السماوي على العشب ، أظهر “إنها” آداب أكثر أناقة من آن أمام الاثنين. “سررت بمعرفتك. أنا أهرع إلى أي مكان قد يرغب فيه زبائني. أنا من خدمة دمية الذكريات الآلية، فيوليت إيفرجاردن ، “صوتها” كان رائعًا مثل مظهره ، وكان يتردد في آذانهم.

كان هناك سبب يجعلها تؤكد ذلك وهي تبتسم. كان مرتبطًا طوال الطريق بالوقت الذي قضته مع فيوليت إيفرجاردن.

بعد أن تغلبت على صدمتها من غمرها بمثل هذا الجمال ، نظرت “آن” إلى والدتها التي كانت تشعر بالراحة بجانبها. رسم التعبير مثل فتاة صغيرة وقعت للتو في الحب ، تلمع النجوم في عينيها بدهشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المكان التالي الذي سيتم إرسالي إليه هو منطقة الصراع … لا تتردد في ذلك. لن أستخدمه هنا “.

—— وكما هو متوقع ، هذا ليس جيدًا.

–…موت؟

فكرت “آن” في الضيف المذهل كشخص ملزم بسرقة والدتها بعيدًا عنها.

كانت “إنها” دمية جميلة ساحرة.

كانت فيوليت إيفرجاردن امرأة عملت ما يسمى بـ “دمية ذكريات آلية” في مجال كتابة الأشباح. تساءلت “آن” عن والدتها عن سبب توظيفها لشخص من هذا القبيل.

“كن معي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحكت والدتها: “أرغب في كتابة رسائل إلى شخص ما ، لكنها ستستغرق وقتًا طويلاً ، لذلك أردت منها أن تكتب بدلاً عني”.

عندما وصلت إلى باب من خشب البلوط – وهو باب غرفة الضيوف – قالت ، حيث كانت يداها مشغولتان بصينية ، “هيي ، حان وقت العشاء.”

وبالفعل اعتمدت مؤخرًا على خادمتها حتى عند الاستحمام. من المؤكد أن الكتابة لفترة طويلة ستكون شديدة للغاية بالنسبة لها.

في اللحظة المنقسمة التي عبرت فيها “آه” رأيها ، عادت فيوليت. تمامًا كما يحدث في عرض التمثيل الإيمائي ، تحرك الاثنان باستمرار في تزامن مثالي. في النهاية ، فقدت فيوليت ذكاءها.

“ومع ذلك ، لماذا هذا الشخص …؟”

على الرغم من أن “آن” كانت تعلم أنها ، أكثر من أي شخص آخر ، لم يكن من المفترض أن تضع نفسها أمام والدتها ، وعلى الرغم من أنها كانت مقتنعة بأن مهمة حماية والدتها تقع على عاتقها أكثر من غيرها ، إلا أنها جعلت الأخيرة تبكي.

“إنها جميلة ، أليس كذلك؟”

كانت وحيدة إلى حد ما.

“هي ، لكن …”

“من فضلك اذكر ترتيب الأولوية ، العشيقة الصغيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنها من المشاهير في هذا المجال. حقيقة أنها جذابة للغاية وشبيهة بالدمى هي أحد أسباب شهرتها ، لكن يشاع أنها تقوم بعمل جيد حقًا أيضًا! علاوة على ذلك ، وجود امرأة تكتب لي رسائل بينما نحن وحدنا ، وعلينا أن نقرأها بصوت عالٍ … لا يحتاج المرء أن يكون رجلاً حتى يتسبب هذا في الارتعاش! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ركبت في سيارة الآن؟ هل ستتفاجأ إذا أخبرتك أمي أنني أستطيع ركوب السيارات أيضًا؟ كنت أقود السيارة كثيرًا في الماضي. لكن الأشخاص الذين يركبون معي سوف يوقفونني. سوف يتحولون إلى اللون الأزرق.

كانت والدتها تقدر الجمال ، وكانت آن مقتنعة أن هذا هو الدافع الرئيسي لاختيار الشابة.

–آسف. آسف لجعلك تبكي. لم يكن هذا في نيتي.

“إذا كانت مجرد أحرف ، يمكنني أن أكتب.”

“من فضلك من فضلك…”

في بيان آن ، ضحكت والدتها بعصبية. “آن لا تستطيع كتابة كلمات صعبة بعد. بالإضافة إلى … هذه رسائل لا يمكنني أن أجعلك تكتبها “.

“آن ، من فضلك ، غادري قليلاً.”

مع جملتها الأخيرة ، كان من الواضح من سيكون الشخص الذي يكتب.

“حتى لو كان الأمر كذلك ، حتى لو لم يكن كذلك … يمكننا التركيز فقط على الطريقة التي يجب أن نعيش بها الحياة التي مُنحت لنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—— بالتأكيد ، هي تنوي الكتابة إلى أبي ، هاه …

كانت جالسة هناك ، بهدوء ، كانت تكتب الرسائل.

كان والد آن ، ببساطة ، هجرًا للأسرة. لم يبق في المنزل أبدًا وإن لم يكن يعمل كثيرًا ، وازدهر في تولي أعمال العائلة الرئيسية. على ما يبدو ، تزوجته والدتها بدافع الحب ، لكن آن لم تصدق ذلك على الإطلاق. لم يزر والدتها مرة واحدة بعد أن مرضت ، وفقط عندما اعتقدوا أنه سيعود بعد مرور بعض الوقت ، كان قد توقف فقط لأخذ المزهريات واللوحات من المنزل وبيعها ، لأنه كان رجلاً مثيرًا للشفقة ، لجأ إلى القمار والكحول.

حتى عندما بلغت 18 عامًا.

يبدو أنه كان وريثًا للعائلة بمستقبل واعد في الماضي. ومع ذلك ، بعد سنوات قليلة من الزواج ، واجه جانبه من عائلته مشاكل تجارية بسيطة وانهارت ، وأصبحت الموارد المالية تعتمد على ماغنولياس. مما سمعته آن ، يبدو أن السبب وراء القضايا التجارية الطفيفة المذكورة كان والدها نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر شيء أكثر إشراقًا من الطريق الأخضر الذي تغمره الشمس. بمجرد أن رأت آن “ذلك” ، تأكد شعورها السيئ.

ابتلعت آن كل الظروف واحتقرت والدها. على الرغم من أنه انهار مرة واحدة بسبب فشل العمل ، ألا يجب أن يستمر في بذل قصارى جهده؟ لم يقتصر الأمر على أنه لم يفعل ذلك فحسب ، بل إنه أيضًا غض الطرف عن مرض والدتها وضروراتها ، وهو يهرب باستمرار. وهذا هو سبب تشويه تعبير “آن” بمجرد سماع كلمة “أب” وهي تخرج من فم والدتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الفتاة الصغيرة في التغيير.

“جعل هذا النوع من الوجه مرة أخرى … يا له من مضيعة لميزاتك اللطيفة.”

عرفت آن أنها لم تكن مركز العالم. بغض النظر ، فإن حقيقة أن الأمور لم تسر كما تشاء تسببت في تدفق المزيد من الدموع من الإحباط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

امتد إبهام التدليك التجعيد بين حاجبي آن. بدا أن والدتها تندب الكراهية تجاه والدها. يبدو أن عاطفتها تجاهه بقيت حتى أثناء معاملتها بشكل رهيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— آه ، إلى حد ما…

“لا تفكر بشدة في والدك. الاشياء السيئة لا تدوم هذا هو بالضبط ما يرغب في القيام به في الوقت الحالي. لقد عاش حياته كلها بجدية. هذه هي الحقيقة. على الرغم من أن مساراتنا تختلف قليلاً الآن ، إذا انتظرنا ، فسيعود إلينا بشكل صحيح يومًا ما “.

“أم! أم!”

كانت آن تدرك أن مثل هذه الأيام لن تأتي. حتى لو فعلوا ذلك ، فهي لا تنوي الترحيب بهم بحرارة. إذا سارت الأمور بالطريقة التي تنبأت بها والدتها المتذبذبة عن غير قصد ، فإن حقيقة أنه لم يأت لرؤية زوجته حتى عندما أصبحت مريضة ووجدت نفسها مرارًا وتكرارًا في المستشفى لم يكن هروبًا من الواقع ، ولكنه فعل محب.

كان هناك سبب يجعلها تؤكد ذلك وهي تبتسم. كان مرتبطًا طوال الطريق بالوقت الذي قضته مع فيوليت إيفرجاردن.

على أقل تقدير ، من المفترض أنه كان يعلم أنه لم يتبق لها متسع من الوقت.

“مفهوم.”

—— لا بأس بدون وجود أبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آن ، لا يوجد شيء أكثر أهمية منك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأمر كما لو أنه لم يكن هناك منذ البداية. بالنسبة إلى آن ، كانت والدتها هي الوحيدة التي صنفت في كلمة “عائلة”. ثم إن الذين أحزنوا والدتها هم أعداؤها ، حتى لو كان أحدهم والدها. أي شخص يسرق وقتها مع والدتها أيضًا. وإذا كان ذلك ينطبق على دمية الذكريات الآلية التي جاءت بناءً على طلب والدتها ، فستكون عدوًا أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت آن برأسها إلى ابنتها المبتسمة ببراءة. “نعم ، لقد وصلت!” ردت آن بحماس ، أعادت الموجة.

—— أمي.

—هل كنت أنانيًا؟

حددت آن أي شيء يمكن أن يدمر عالمها وعالم والدتها كعدو.

هل كانت تضع أي عطر؟ تفوح منها رائحة عدة أزهار مختلفة.

بدأت والدتها وفيوليت عملية كتابة الرسائل جالسين على طاولة على مقاعد بيضاء عتيقة تحت مظلة مرتبة في الحديقة. كانت فترة عقدهم لمدة أسبوع واحد. يبدو أن والدتها كانت تنوي فعلاً جعل فيوليت تكتب أحرفًا طويلة بشكل لا يصدق. ربما كانت موجهة إلى عدة أشخاص.

“وحتى مع ذلك…”

عندما كانت والدتها تتمتع بصحة جيدة ، اعتادت في كثير من الأحيان على إقامة حفلات في الصالون ودعوة العديد من الأصدقاء إلى القصر. ومع ذلك ، لم يعد لديها أي اتصال أو مشاركة مع هؤلاء الأشخاص بعد الآن.

هل كانت تضع أي عطر؟ تفوح منها رائحة عدة أزهار مختلفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لذا لا معنى لكتابتها …”

منذ تلك اللحظة ، أصبحت آن مشغولة للغاية. فيما يتعلق بإرثها ، بعد مناقشة مع المحامين ، قررت تجميد الحسابات المصرفية المتعددة للعائلة حتى بلوغها سن الرشد ، واستدعت مدرسًا خاصًا للقصر ودرس بجد. نظرًا لأنه كان من الصعب عليها الانفصال عن الأرض التي تحمل ذكريات عميقة عن والدتها ، فقد حصلت على مؤهل للحصول على درجة البكالوريوس من خلال التعليم بالمراسلة.

لم تقترب آن من الاثنين ، تتجسس على أفعالهما بينما تختبئ خلف الستائر بدلاً من ذلك. قيل لها ألا تزعجها عندما تكتب رسائل والدتها.

أتذكر.

“هناك حاجة للخصوصية حتى بين الآباء والأطفال ، أليس كذلك؟”

بينما واصلت ملاحظتها بتعبير وجه غير مهذب ، تمكنت من ملاحظة العديد من الأشياء. كان الاثنان يعملان بهدوء شديد ، ومع ذلك بدا أنهما أصبحا في بعض الأحيان مهيئين تمامًا أو أنهما يستمتعان كثيرًا. خلال لحظات المرح ، كانت والدتها تضحك بصوت عالٍ وتضرب يدها بقوة. خلال فترات الحزن ، كانت تمسح دموعها بمنديل قدمته فيوليت.

لقد كان طلبًا قاسيًا على آن ، التي لطالما كانت ملتصقة بوالدتها.

“لماذا لديك هذا معك؟”

“أتساءل عما يتحدثون عنه. لمن تكتبه؟ أشعر بالفضول … “لقد ضغطت خدها على إطار النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وفاة والدتها ، توقف تمامًا عن العودة إلى المنزل. كما انتهى تهوره بالمال. لم تسأل آن بشكل مباشر عن السبب وراء تغيير طريقة تفكيره ، لكنها اعتقدت أنها كانت فكرة جيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن تقديم الشاي والوجبات الخفيفة لهم أمرًا متروكًا لـ آن ، بل كان أمرًا متروكًا للخادمة. لذلك ، لم تكن قادرة على ارتداء واجهة فتاة جيدة من أجل التنصت على شؤونهم الداخلية. كل ما يمكنها فعله هو المشاهدة ، تمامًا كما لم تستطع فعل أي شيء حيال مرض والدتها.

ستكون مشكلة إذا تركت شعلة الحياة التي تركتها تتبدد بسبب مجرد الحروف. كان هذا بالتأكيد غير مقبول. حتى عندما تم رفض ذلك ، دخلت الغرفة بقوة مع اعتراضات مستمرة.

“أتساءل لماذا يجب أن تكون الحياة على هذا النحو …” حاولت أن تنطق بخط يشبه الكبار ، ولكن منذ أن كانت في السابعة من عمرها ، لم يكن لها أي تأثير.

في الوقت الذي كانت فيه والدتها مريضة ويقترب موعد وفاتها ، اجتمعت آن لأول مرة مع دمية ذكريات آلية. على الرغم من أنها كانت لديها ذكريات لا حصر لها مع والدتها ، إلا أن تلك الذكريات التي تتذكرها آن كانت دائمًا تدور حول الأيام التي استقبلوا فيها زائرًا غامضًا.

بينما واصلت ملاحظتها بتعبير وجه غير مهذب ، تمكنت من ملاحظة العديد من الأشياء. كان الاثنان يعملان بهدوء شديد ، ومع ذلك بدا أنهما أصبحا في بعض الأحيان مهيئين تمامًا أو أنهما يستمتعان كثيرًا. خلال لحظات المرح ، كانت والدتها تضحك بصوت عالٍ وتضرب يدها بقوة. خلال فترات الحزن ، كانت تمسح دموعها بمنديل قدمته فيوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاثمت فيوليت للأسفل لتلتقي بخط رؤية آن الصغير. “من الواضح أن شابة عشيقة قوية. حتى مع وجود مثل هذا الجسم الصغير ، فقد اعترفت بالفعل بمرض والدتك. لن يشكو الأطفال عادة أو يهتموا بشخص ما إلى هذا الحد. أنت شخص محترم للغاية ، عشيقة آن “.

كانت والدتها شخصًا يعاني من تقلبات عاطفية شديدة. مع ذلك ، اعتقدت آن ، ألم تكن تفتح قلبها كثيرًا لشخص ما بالكاد قابلته للتو؟

”إنه ليس حشرة! دمية تمشي. اممم ، كانت كبيرة حقًا بالنسبة لدمية ، وبدت وكأنها واحدة من تلك الدمى من مجموعة الصور التي تحبها ، يا أمي ، “بمفرداتها المحدودة ، تحدثت آن كما لو كانت تعاني من نوبة سعال.

—— سيتم خداع أمي مرة أخرى …

“أريد أن أكون معك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعلمت “آن” من خلال والدتها قسوة الناس واللامبالاة والخيانة والجشع. لقد كانت قلقة للغاية بشأن هذا الأخير ، الذي كان سريعًا جدًا بحيث لا يثق في أي شخص. كانت تتمنى لو تكتشف والدتها ببساطة كيف تشك في الآخرين. ومع ذلك ، ربما كانت والدتها تنوي أن تعهد إلى دمية الذكريات الآلية ، فيوليت إيفرجاردن ، بأي لغز كان مخبأ في قلبها.

في الأيام الخوالي ، كانت مشاعر والدتها المريضة موجهة إليها. كانت كل واحدة منهم بطاقات عيد ميلاد في المستقبل لابنتها الحبيبة. بمعنى أن الفتاة التي شعرت بالغيرة منها كانت هي نفسها.

أثناء إقامتها ، تم تقديم فيوليت إلى المنزل كضيف.

“هذا هو الحال … ولكن مع ذلك …”

في وقت الطعام ، دعت الأم الشابة للانضمام إليهما لكنها رفضت. عندما سألت آن عن السبب ، أجابت فيوليت ببرود ، “لأنني أرغب في تناول الطعام بنفسي ، العشيقة الصغيرة.”

–آسف. آسف لجعلك تبكي. لم يكن هذا في نيتي.

وجدت آن أن لها غريبًا. كلما دخلت والدتها المستشفى ، بغض النظر عن درجة حرارة الوجبات التي أعدتها الخادمة ، لم تتذوق أي شيء. كان الطعام الذي كان عليها أن تأكله بمفردها مزعجًا للغاية.

“أم! أم!”

هذا ما كانت عليه الوجبات.

من داخل القصر ، كانت تسمع مكالمة ، “أمي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أوقفت الخادمة لتوصيل عشاء فيوليت إلى غرفتها ، ادعت آن أنها ستكون الشخص الذي سيفعل ذلك. من أجل معرفة العدو ، كان عليها أولاً التفاعل معها.

كانت المرأة القادرة على تخدير الناس بصوتها وإيماءاتها امرأة سحرية. شعرت آن بأنها مهددة أكثر من سحر فيوليت أكثر من كونها تحمل سلاحًا ناريًا.

كانت القائمة عبارة عن خبز طري وشوربة خضار مع دجاج وفاصوليا ملونة وبطاطا مقلية وبصل مزين بالملح والثوم والفلفل ولحم بقري مشوي بالصلصة وشربات الكمثرى كحلوى. كان هذا هو المعتاد في منزل ماجنوليا. على الرغم من أنه يمكن اعتباره فاخرًا إلى حد ما ، حيث نشأت آن في بيئة غنية ، إلا أنها شعرت بها بوضوح.

كل ما أرادته هو أن يتم الاعتناء بها.

“ليس هناك من مساعدة تغفلت أمي عن هذا. نحن بحاجة لزيادة كمية اللحوم للغد. ولا شربات. يجب أن تكون كعكة. بطريقة ما … إنها ضيفة. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آن مرتدية قطعة واحدة ذات ياقة شريطية كبيرة مخططة باللون السماوي ، وكانت تبدو عادية بعض الشيء ولكنها جميلة. بدا وكأن عيناها البنيتين الداكنتين ستقفزان من رأسها ، بالنظر إلى مدى اتساعهما.

عدم نسيان حسن الضيافة بغض النظر عن أي شيء كان هدية العائلات الطيبة.

“هي ، لكن …”

عندما وصلت إلى باب من خشب البلوط – وهو باب غرفة الضيوف – قالت ، حيث كانت يداها مشغولتان بصينية ، “هيي ، حان وقت العشاء.”

على الرغم من استيائها من ذلك ، أصبحت آن مهووسة بفيوليت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جاءت أصوات خشخشة من الداخل ، وبعد وقفة ، فتحت فيوليت الباب وغرزت رأسها للخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت شخصًا ، في الواقع ، دائمًا ما يبكي على المصير الذي منحه إياها الله.

أثناء قيامها بذلك ، تذمرت آن ، “إنها ثقيلة. على عجل وخذها! ”

كانت فيوليت إيفرجاردن امرأة عملت ما يسمى بـ “دمية ذكريات آلية” في مجال كتابة الأشباح. تساءلت “آن” عن والدتها عن سبب توظيفها لشخص من هذا القبيل.

“أنا آسف للغاية ، العشيقة الصغيرة” ، قبلت على الفور الدرج باعتذار ، ولكن نظرًا لأن تعبيرها كان لا مباليًا للغاية ، في نظر طفلة ، بدت مخيفة.

“لماذا لديك هذا معك؟”

اختلست آن نظرة خاطفة عبر الباب المفتوح من خلف فيوليت ، التي وضعت الصينية على مكتب. منذ أن قامت الخادمة بتنظيف الغرفة بانتظام ، تم ترتيبها بدقة. ثم لاحظت آن أن الأمتعة ملقاة بشكل واضح على السرير. كانت حقيبة ترولي جلدية مليئة بملصقات التخليص الجمركي من مختلف البلدان. كانت الحقيبة مفتوحة ومسدس صغير يبرز من الداخل.

“إذا بقيت مستيقظًا حتى بعد ذلك ، ستأتي الوحوش لتخبرك أنه عليك النوم.”

في اللحظة المنقسمة التي عبرت فيها “آه” رأيها ، عادت فيوليت. تمامًا كما يحدث في عرض التمثيل الإيمائي ، تحرك الاثنان باستمرار في تزامن مثالي. في النهاية ، فقدت فيوليت ذكاءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهرع إلى أي مكان قد يرغب فيه العميل. هذا ما تدور حوله دمية الذكريات الآلية فيوليت إيفرجاردن “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“العشيقة الصغيرة ، هل المسدس شيء عادي بالنسبة لك؟”

“لماذا تدفع نفسك بقوة لكتابة هذه الرسائل؟ يقول الأطباء إنه عديم الفائدة … ”

“ما الأمر في ذلك؟ مهلا ، هل هو حقيقي؟ ”

وبينما كانت تقلد شكل المسدس بيديها ، قامت فيوليت بتقويم ذراعها على الفور. “يرجى إرفاق الجوانب أكثر. إذا كانت يدك مفكوكة ، فلن تتمكن من تحمل الارتداد “.

كما استفسرت آن بحماس ، أجابت فيوليت ، “الدفاع عن النفس ضرورة للمرأة التي تسافر بمفردها ، بعد كل شيء”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت والدتها: “أرغب في كتابة رسائل إلى شخص ما ، لكنها ستستغرق وقتًا طويلاً ، لذلك أردت منها أن تكتب بدلاً عني”.

“ما هو” الدفاع عن النفس “؟

حتى عندما كانت تبلغ من العمر 16 عامًا.

“لحماية نفسك أيتها السيدة الصغيرة.”

“وحتى مع ذلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما ضاقت فيوليت عينيها قليلاً ، ارتجف جسد آن من حركة شفتيها. لو كانت أكبر سنًا بقليل ، لربما أدركت الفتاة رد فعلها كدليل على الانبهار.

“اعذرني.”

كانت المرأة القادرة على تخدير الناس بصوتها وإيماءاتها امرأة سحرية. شعرت آن بأنها مهددة أكثر من سحر فيوليت أكثر من كونها تحمل سلاحًا ناريًا.

“المنازل العادية لا تملك ذلك.”

“إذن أنت … تطلق النار على هذا الشيء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطريق يغمره أشعة الشمس الوفيرة من نبع جميل. بجانبها ، تمايلت الأزهار التي بدأت تتفتح من داخل الذوبان على طول الريح الضعيفة ، وأطرافها تهتز.

وبينما كانت تقلد شكل المسدس بيديها ، قامت فيوليت بتقويم ذراعها على الفور. “يرجى إرفاق الجوانب أكثر. إذا كانت يدك مفكوكة ، فلن تتمكن من تحمل الارتداد “.

داخل المنزل ، كانت ابنتها وزوجها على وشك بدء حفلة عيد ميلادها. كان عليها أن تسرع مرة أخرى. كانت تبكي بهدوء وتوجهت نحو القصر. عندما فعلت ذلك ، كانت عميقة التفكير.

“هذه ليست الصفقة الحقيقية. إنه إصبع “.

—— يا له من شخص غريب. أنا أيضًا أصبحت غريبًا عندما أكون معها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ومع ذلك ، يجب أن يكون ذلك كافيًا للعمل كممارسة لفترة قد تحتاجها فيها.”

كانت آن تدرك أن مثل هذه الأيام لن تأتي. حتى لو فعلوا ذلك ، فهي لا تنوي الترحيب بهم بحرارة. إذا سارت الأمور بالطريقة التي تنبأت بها والدتها المتذبذبة عن غير قصد ، فإن حقيقة أنه لم يأت لرؤية زوجته حتى عندما أصبحت مريضة ووجدت نفسها مرارًا وتكرارًا في المستشفى لم يكن هروبًا من الواقع ، ولكنه فعل محب.

ماذا كانت دمية الذكريات الآلية تلك تقول للرضيع؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاها القلق والاكتئاب المتراكمان في تلك اللحظة. حتى آن نفسها فوجئت بصوتها ، الذي كان أعلى بكثير مما كانت تتخيله.

“ألا تعرف؟ ليس من المفترض أن تستخدم النساء هذه الأنواع من الأشياء “.

“أمي ، توقف بالفعل.”

ردت فيوليت دون تردد ، “لا يوجد فصل بين النساء والرجال عندما يتعلق الأمر بحيازة السلاح” ، واعتقدت آن أنها كانت الأروع.

عاشت والدة “آن” في أعلى الجانب الأيسر من مبنى قديم ولكن أنيق على الطراز الغربي ، ورثته عن عائلتها. كان المكان بجدرانه البيضاء وسقفه الأزرق المحاط بأشجار البتولا الضخمة بمثابة رسم توضيحي من كتاب للأطفال.

“لماذا لديك هذا معك؟”

هذا المشهد … بالتأكيد …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“المكان التالي الذي سيتم إرسالي إليه هو منطقة الصراع … لا تتردد في ذلك. لن أستخدمه هنا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أكتبها الآن ، فقد لا أتمكن أبدًا من ذلك. كل شيء على ما يرام. انظر ، إنه… لأن رأسي لا يعمل بشكل جيد ، عندما كنت أتلو ، انتهى بي المطاف بهذه الحمى النفسية. كم هو مزعج … ”

“بشكل ملحوظ!”

“ما هو الخبز الصعب بحيث لا يمكنك قضمه؟”

في موقف آن الحاد ، أجبرت فيوليت بخفة على طرح سؤال بدافع الفضول ، “ألا يوجد مثل هذا التسليح في هذا القصر؟”

“أم!”

“المنازل العادية لا تملك ذلك.”

“أريد أن أكون معك…”

أعطتها فيوليت نظرة محيرة. “إذن ماذا تفعل في حالة ظهور لص في أي وقت …؟” بدت مشكوكًا فيها حقًا ، مالت رأسها. وأثناء قيامها بذلك ، برزت ملامحها الشبيهة بالدمية بشكل أكبر.

&&&& استغفر الله &&&&

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا ظهر شخص كهذا ، فسيعلم الجميع على الفور. هذا هو الريف بعد كل شيء. كان الأمر نفسه عندما وصلت “.

يبدو أنه كان وريثًا للعائلة بمستقبل واعد في الماضي. ومع ذلك ، بعد سنوات قليلة من الزواج ، واجه جانبه من عائلته مشاكل تجارية بسيطة وانهارت ، وأصبحت الموارد المالية تعتمد على ماغنولياس. مما سمعته آن ، يبدو أن السبب وراء القضايا التجارية الطفيفة المذكورة كان والدها نفسه.

“أرى. وهذا يمكن أن يفسر معدل الجريمة المنخفض في المناطق الخالية من السكان “. أومأت برأسها كما لو كان ذلك درسًا ، بدت وكأنها طفلة على الرغم من كونها بالغة.

“أنت ابنة عائلة ماغنوليا ، لذا يجب أن تكون صياغتك أكثر رشاقة. حسنًا ، مرة أخرى “.

“أنت … نوعًا ما … غريب” ، صرحت آن بتوتر ، مشيرة بإصبع السبابة إلى فيوليت.

وهي تنفخ خديها ، أصلحت آن على مضض أسلوبها في الكلام ، “هناك هذه الدمية الشابة ، كما ترى! إنها تمشي! ”

على الرغم من أنها قالت ذلك فقط نكاية ، في تلك اللحظة ، ارتفعت زوايا فم فيوليت قليلاً فقط لأول مرة. “سيدتي الصغيرة ، ألا يجب أن تنامي؟ السهر لوقت متأخر يضر بالنساء “.

يمكن حساب مقدار الأشياء التي تعتبرها آن صحيحة بيد واحدة. لقد أشرقوا بلا هوادة في مثل هذا العالم الزائف. معهم ، كان بإمكانها تحمل أي نوع من الرهبة.

بسبب الابتسامة غير المتوقعة ، انفجرت آن إلى حد ما ولم تستطع قول أي شيء آخر. نددت وجنتاها باللون الأحمر ، الحقيقة وراء خفقانها.

“أم…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا سوف أنام. يجب أن تنامي أيضًا ، وإلا ستوبخك أمي “.

ردت بعيون بنية غامقة مبللة قليلاً ، “شكرًا”. وأخيرًا ، سألت عما كانت تريده لفترة طويلة ، “قل ، هل تعرف فيوليت إيفرجاردن؟”

“نعم.”

خرجت فيوليت من الغرفة. حدقت في آن ، التي كان وجهها مبللًا بالدموع. مثلما اعتقدت الفتاة أنه علاج بارد بوضوح ، شقّت يدها طريقها إلى كتفها. دفء الفعل خفف من عداءها.

“إذا بقيت مستيقظًا حتى بعد ذلك ، ستأتي الوحوش لتخبرك أنه عليك النوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قالت ذلك ، لأنه كان شيئًا لا ينبغي لها أن تنطقه ، ندمت آن على ذلك على الفور. كان هذا هو نوع الخط الذي يقال عادة في معركة خالية من الحب بين الوالدين والطفل. لكن ذلك اليوم كان استثناء. ظلت والدتها ، التي احمر وجهها من الحمى ، تبتسم بينما كانت صامتة.

“تصبح على خير أيتها السيدة الصغيرة.”

كان صوت والدتها داخليا ومليئا بالحزن. ومع ذلك ، لم توقف آن مجادلاتها من المجيء. استياءها من عدم سير الأمور بالطريقة التي كانت تأمل أن ينزف منها.

لم تعد “آن” تتحمل البقاء هناك أو حتى الوقوف على قدميها ، تاركة المكان في عجلة من أمرها. ومع ذلك ، عندما كانت تبتعد ، وجدت نفسها فضوليًا بغض النظر عن أي شيء ، وهي تنظر إلى الوراء في الثانية التالية. رأت فيوليت تحمل البندقية خلف الباب الذي كان نصف مفتوح. كانت تعبيرات فيوليت في الغالب جامدة ، ولذا كان من الصعب إخبار تغيرات مزاجها. ومع ذلك ، حتى آن الصغيرة جدًا يمكن أن تفهم ما بدت وكأنها تشعر في تلك اللحظة بنظرة واحدة فقط.

بسبب عدم ارتياحها للتغير الذي طرأ على حالة والدتها ، جاءت “آن” بقلق لترى كيف تسير الأمور في الغرفة وتقنعها. لقد قصدت أن تجعلها تتوقف عن كتابة الرسائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—— آه ، إلى حد ما…

شاهدت “آن” ساعي البريد وهو يأخذ إجازته وهو يداعب الهدية بابتسامة. تدفقت دموعها ببطء. لا تزال تبتسم ، تئن قليلاً.

كانت وحيدة إلى حد ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها من المشاهير في هذا المجال. حقيقة أنها جذابة للغاية وشبيهة بالدمى هي أحد أسباب شهرتها ، لكن يشاع أنها تقوم بعمل جيد حقًا أيضًا! علاوة على ذلك ، وجود امرأة تكتب لي رسائل بينما نحن وحدنا ، وعلينا أن نقرأها بصوت عالٍ … لا يحتاج المرء أن يكون رجلاً حتى يتسبب هذا في الارتعاش! ”

غير متوافق مع مظهرها الحالي ، تمسكت بسلاح وحشي شرس. بالكاد يمكن أن تتخيل “آن” أنها أصبحت مرتبطة بها ، لكنها أصبحت على دراية بالقفازات السوداء التي تغطي يدي فيوليت. باستخدام هاتين اليدين ، ضغطت فيوليت على الجزء الضلع من المسدس الذي كانت تمسكه بجبينها مع نتوء. كان شكلها مشابهًا لشخص يتلو صلاة ، وهو ما يفعله الحجاج في كثير من الأحيان. قبل أن تستدير “آن” حول ركن القاعة ، كانت أذنيها قادرة على التقاط الصلاة.

—— لا أحب هذا … كان سيكون من الجيد لو لم يكن هناك أي ضيوف يأتون …

سألت أحدهم “من فضلك أعطني أمرًا”.

لا يمكنني تقديم نصائح بخصوص الرومانسية ، لكنني سأحميك حتى لا تتورط مع ولد سيء. هذا عن آن ، التي كانت دائمًا أكثر حزما مني ، بعد كل شيء. حتى لو لم أفعل ذلك ، بالتأكيد ، إذا كنت من تختار ، فسيكون شخصًا رائعًا حقًا. لا تخف من الحب.

بدأ صدر آن فجأة في الضرب بشكل أسرع.

أثناء قيامها بذلك ، تذمرت آن ، “إنها ثقيلة. على عجل وخذها! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—— وجهي حار. تلدغ.

—— لا بأس بدون وجود أبي.

لم تكن تفهم جيدًا سبب خفقان قلبها بهذه السرعة ، ولكن كان ذلك بسبب أنها قد ألقت لمحة عن جانب المرأة البالغ من فيوليت.

“كذاب…!”

—ما غريب. على الرغم من أنني لا أحب هذا الشخص ، فأنا مهتم بها.

كانت فيوليت إيفرجاردن امرأة عملت ما يسمى بـ “دمية ذكريات آلية” في مجال كتابة الأشباح. تساءلت “آن” عن والدتها عن سبب توظيفها لشخص من هذا القبيل.

كان الاهتمام مجرد خطوة وراء الحب الرومانسي. لم تكن “آن” تعلم بعد أنه في بعض الأحيان ، يمكن لمشاعر مثل “الإعجاب” و “الكراهية” أن تنعكس بسهولة.

في بيان آن ، ضحكت والدتها بعصبية. “آن لا تستطيع كتابة كلمات صعبة بعد. بالإضافة إلى … هذه رسائل لا يمكنني أن أجعلك تكتبها “.

استمرت ملاحظة آن عن فيوليت حتى بعد ذلك. يبدو أن التقدم في كتابة الرسائل يسير بشكل جيد ، لأن حزمة المظاريف قد ازدادت. كانت فيوليت تنظر بتكتم إلى اتجاهها بين الحين والآخر ، مما جعلها تتساءل عما إذا كانت المرأة تدرك أنها تطل من النافذة. في تلك اللحظات ، كان قلب آن ينبض. انتهى بها الأمر باكتساب عادة الإمساك بصدرها ، لدرجة أن ملابسها تنهار في تلك البقعة.

“أنا آسف للغاية ، العشيقة الصغيرة” ، قبلت على الفور الدرج باعتذار ، ولكن نظرًا لأن تعبيرها كان لا مباليًا للغاية ، في نظر طفلة ، بدت مخيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمرت الفتاة الصغيرة في التغيير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ركبت في سيارة الآن؟ هل ستتفاجأ إذا أخبرتك أمي أنني أستطيع ركوب السيارات أيضًا؟ كنت أقود السيارة كثيرًا في الماضي. لكن الأشخاص الذين يركبون معي سوف يوقفونني. سوف يتحولون إلى اللون الأزرق.

“مرحبًا ، مرحبًا. مهلا ، قلت. ضع شريطًا على شعري “.

ابتسمت والدتها بضعف ، لكنها لم تكن قادرة على الرد بالمثل. كانت ابتسامة اخترقت قلب آن.

“مفهوم.”

اعتقدت آن – —لا يمكنني تحمل الكبار بعد كل شيء.

على الرغم من أنها كانت حزينة على احتكار والدتها ، إلا أنها لم تستطع أن تشعر بالغضب.

لقد كان خط يد والدتها بشكل لا لبس فيه. في تلك اللحظة ، عادت صورة فيوليت إيفرجاردن إلى الظهور في مؤخرة ذهن آن. هل اختلطت مع الرسائل التي كتبها شبح؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون غير طبيعي. في الماضي ، على الرغم من أن والدتها قالت إنها ستكتب خطابات ، إلا أن فيوليت إيفرجاردن صاغ كل شيء. هل يمكن أن تكون دمية الذكريات الآلية قد ذهبت إلى حد تقليد خط يد والدتها؟

“ما هو الخبز الصعب بحيث لا يمكنك قضمه؟”

اختلست آن نظرة خاطفة عبر الباب المفتوح من خلف فيوليت ، التي وضعت الصينية على مكتب. منذ أن قامت الخادمة بتنظيف الغرفة بانتظام ، تم ترتيبها بدقة. ثم لاحظت آن أن الأمتعة ملقاة بشكل واضح على السرير. كانت حقيبة ترولي جلدية مليئة بملصقات التخليص الجمركي من مختلف البلدان. كانت الحقيبة مفتوحة ومسدس صغير يبرز من الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعتقد أن أي شيء سوف يلين إذا غمس في الحساء ؛ أليست هذه هي الحالة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضاقت فيوليت عينيها قليلاً ، ارتجف جسد آن من حركة شفتيها. لو كانت أكبر سنًا بقليل ، لربما أدركت الفتاة رد فعلها كدليل على الانبهار.

أثناء الفواصل بين كتابة الرسائل ، كانت آن تطاردها عن غير قصد وتقضي وقتًا معها.

“هي ، لكن …”

“فيوليت ، فيوليت”.

على الرغم من أن آن كانت طفلة صغيرة ، إلا أنها كانت الخليفة الوحيد لعائلة ماغنوليا بعد والدتها. حذر المسعفون بالفعل من أن حياة والدتها ستكون قصيرة. كما طُلب منها أن تعد نفسها. لم يكن الله سهلا حتى على الأطفال في سن السابعة.

“نعم ، سيدتي الصغيرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آن مرتدية قطعة واحدة ذات ياقة شريطية كبيرة مخططة باللون السماوي ، وكانت تبدو عادية بعض الشيء ولكنها جميلة. بدا وكأن عيناها البنيتين الداكنتين ستقفزان من رأسها ، بالنظر إلى مدى اتساعهما.

قبل أن تدرك ، بدلاً من أن يُشار إليها بـ “أنت” المهين ، تم استدعاؤها باسمها.

عادة ما يتطلع الأطفال إلى الزوار وهم يشعرون بالتوتر بعض الشيء ، لكن آن كانت مختلفة. كان ذلك لأنه منذ اللحظة التي أدركت فيها الأشياء من حولها ، استنتجت أن أي زائر قادم من أجل والدتها البريئة سيخدعها للحصول على أموالها. كانت والدتها شخصًا مرتاحًا للهموم والزيارات تجعلها دائمًا سعيدة ، لذلك كانت سريعة في الوثوق بأي شخص. كانت “آن” تحب والدتها ، لكن ضعف قدرات الإدارة المالية لهذه الأخيرة وندرة إحساسها بالخطر كانا مزعجين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فيوليت ، اقرأ لي الكتب ، ارقص معي واصطاد الحشرات معي في الخارج!”

لقد كان طلبًا قاسيًا على آن ، التي لطالما كانت ملتصقة بوالدتها.

“من فضلك اذكر ترتيب الأولوية ، العشيقة الصغيرة.”

“حتى لو كان الأمر كذلك ، حتى لو لم يكن كذلك … يمكننا التركيز فقط على الطريقة التي يجب أن نعيش بها الحياة التي مُنحت لنا.”

كانت فيوليت تتحدى التمسك بها ، لكنها لم تهملها بأي شكل من الأشكال.

بعد عدة أشهر على مغادرة المرأة ، وصل مرض والدة آن إلى أسوأ حالاته. سرعان ما توفيت. كان من اعتنى بها في لحظاتها الأخيرة آن وخادمتها.

—— يا له من شخص غريب. أنا أيضًا أصبحت غريبًا عندما أكون معها.

“نعم ، لأن هناك من ينتظرني هناك.”

على الرغم من استيائها من ذلك ، أصبحت آن مهووسة بفيوليت.

أثناء رؤيتها ، استدارت فيوليت مرة واحدة فقط ولوح لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وانتهت أوقات السلم فجأة في وقت لاحق.

“هذا لأنني أكتب هذه الرسائل.”

أصبحت والدة آن أكثر صحة قليلاً بعد يومين من وصول فيوليت ، لكن حالتها الجسدية السيئة بالفعل ساءت تدريجياً. ربما كان من الخطأ تعريض نفسها للريح في الخارج. كانت تعاني من الحمى ، ووصل الجدل حولها لدرجة أنه تم استدعاء طبيب إلى القصر. ولكن حتى في مثل هذه الحالة ، لم توقف هي وفيوليت عملهما. استلقت الأم على سريرها بينما استأنفت فيوليت كتابة الحروف ، جالسة بجانبها.

بسبب الإحباط من عدم تلقي أي رد ، ترددت أصداء وحدتها. حاولت أن تضرب بقبضتيها على الباب بعنف. ومع ذلك ، حتى من دون أن تتأذى ، ضعفت يداها وسقطت بخدر.

بسبب عدم ارتياحها للتغير الذي طرأ على حالة والدتها ، جاءت “آن” بقلق لترى كيف تسير الأمور في الغرفة وتقنعها. لقد قصدت أن تجعلها تتوقف عن كتابة الرسائل.

“أريد أن أكون معك…”

ستكون مشكلة إذا تركت شعلة الحياة التي تركتها تتبدد بسبب مجرد الحروف. كان هذا بالتأكيد غير مقبول. حتى عندما تم رفض ذلك ، دخلت الغرفة بقوة مع اعتراضات مستمرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاثمت فيوليت للأسفل لتلتقي بخط رؤية آن الصغير. “من الواضح أن شابة عشيقة قوية. حتى مع وجود مثل هذا الجسم الصغير ، فقد اعترفت بالفعل بمرض والدتك. لن يشكو الأطفال عادة أو يهتموا بشخص ما إلى هذا الحد. أنت شخص محترم للغاية ، عشيقة آن “.

“لماذا تدفع نفسك بقوة لكتابة هذه الرسائل؟ يقول الأطباء إنه عديم الفائدة … ”

“أمي ، توقف بالفعل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا لم أكتبها الآن ، فقد لا أتمكن أبدًا من ذلك. كل شيء على ما يرام. انظر ، إنه… لأن رأسي لا يعمل بشكل جيد ، عندما كنت أتلو ، انتهى بي المطاف بهذه الحمى النفسية. كم هو مزعج … ”

–…موت؟

ابتسمت والدتها بضعف ، لكنها لم تكن قادرة على الرد بالمثل. كانت ابتسامة اخترقت قلب آن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م … أمي …” تشبثت بالباب ، مذهولة. “يا امي …”

اختفت اللحظات المبهجة وكأنها كذبة وعاد الواقع المرير فجأة.

“أم! أم!”

“أمي ، توقف بالفعل.”

كان عيد ميلاد آن الثامن هو الأول بعد وفاة والدتها. وصلت حزمة لها في اليوم المذكور. كانت تحتوي على دب كبير محشو بشريط أحمر. كان اسم المرسل لأمها الراحلة ، والهدية مصحوبة بخطاب.

على الرغم من أن والدتها كانت بخير قبل عشر ثوانٍ ، إلا أنها تمكنت من التوقف عن التنفس في غضون ثلاث دقائق أو نحو ذلك. انتهى الحزن على العيش مع شخص ما في مثل هذه الظروف إلى الظهور.

لقد كان طلبًا قاسيًا على آن ، التي لطالما كانت ملتصقة بوالدتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من فضلك ، لا تكتب هذه الرسائل بعد الآن.”

لم تستطع رؤية وجه والدتها بوضوح في فائض السطوع ، ولكن كان لديها شعور بأن تجاعيدها قد زادت. ثم ضغطت آن على صدرها بإحكام.

إذا كان ذلك سيكسبها الحمى … إذا كان ذلك سيقصر حياتها …

“إنها جميلة ، أليس كذلك؟”

“من فضلك من فضلك…”

لماذا لديها مثل هذه الفكرة؟ عند النظر إلى الرقم “الخاص به” ، كان بإمكانها فقط القول أنه كان حديث حدسها.

… حتى لو كان ذلك شيئًا كانت والدتها تتمناه ، لم ترغب آن في أن تفعله.

لقد كان طلبًا قاسيًا على آن ، التي لطالما كانت ملتصقة بوالدتها.

“فقط توقف!”

شخصيات ذلك الشخص وشخصيات والدتي الطيبة المبتسمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تلاها القلق والاكتئاب المتراكمان في تلك اللحظة. حتى آن نفسها فوجئت بصوتها ، الذي كان أعلى بكثير مما كانت تتخيله.

يمكن تفسير ذلك على أنه “يمكنك القفز وعانقي” ، على الرغم من أنها لا تبدو من النوع الذي يقول مثل هذه الأشياء. يمكن أن تبكي آن بأمان ، إذا جاز التعبير. دون تردد ، احتضنت فيوليت.

في تلك اللحظة ، انتهى بها الأمر على الفور بإلقاء الأنانية التي لا تنفث عنها في العادة ، “أمي ، لماذا لا تستمع إليّ أبدًا؟ هل تفضل أن تكون مع (فيوليت) فوقي؟ لماذا لا تنظر إليّ ؟! ”

كانت كتابة الأشباح مهنة كانت موجودة منذ العصور القديمة. لقد وصل ذات مرة إلى نقطة الانحلال بسبب تعميم دمية الذكريات الآلية ، ومع ذلك فإن المهن ذات التاريخ الطويل كانت محبوبة ومحمية من قبل عدد كبير من الناس. كانت الزيادة في عدد الدمى الناسخين بالآلات هي بالضبط ما دفع هواة الحنين إلى الادعاء بأن المهن القديمة كانت أفضل حالًا في الحفاظ على سحرها.

ربما كان من الأفضل لها أن تقول ذلك بطريقة محببة أكثر. كانت قد تركت محنتها تظهر عن طريق الخطأ.

كان عيد ميلاد آن الثامن هو الأول بعد وفاة والدتها. وصلت حزمة لها في اليوم المذكور. كانت تحتوي على دب كبير محشو بشريط أحمر. كان اسم المرسل لأمها الراحلة ، والهدية مصحوبة بخطاب.

بنبرة مهتزة ، انتهى بها الأمر بسؤالها بطريقة اتهامية ، “هل أنا … لست بحاجة؟”

“لأن الناس لديهم مشاعر يرغبون في إيصالها للآخرين.”

كل ما أرادته هو أن يتم الاعتناء بها.

“هذه ليست كذبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت والدتها رأسها بعيون واسعة عند سماع هذه الكلمات. “هذا ليس هو. لا توجد طريقة سيكون هذا هو الحال. ما الأمر يا آن؟ ” أصيبت بالذعر في محاولة لتحسين الحالة المزاجية.

استدارت إلى اتجاه الصوت. لوح شخص ما من النافذة التي اعتادت أن تكون عليها عند مراقبة والدتها وفيوليت. كانت فتاة ذات شعر مموج قليلاً تشبه آن نفسها بشدة.

تهربت “آن” من يدها الممدودة لتربت على رأسها. لم تكن تريد أن يتم لمسها.

كان لمكتب البريد وصناعة الكتابة الشبحية علاقة وثيقة. ذات مرة استفسرت “آن” وقلبها ينبض “ماذا لو” ، أجاب ساعي البريد مبتسمًا ، “نعم ، بما أنها مشهورة. لا تزال نشطة. حسنا اذن…”

“أنت لا تستمع على الإطلاق إلى أي شيء أقوله.”

أصبحت والدة آن أكثر صحة قليلاً بعد يومين من وصول فيوليت ، لكن حالتها الجسدية السيئة بالفعل ساءت تدريجياً. ربما كان من الخطأ تعريض نفسها للريح في الخارج. كانت تعاني من الحمى ، ووصل الجدل حولها لدرجة أنه تم استدعاء طبيب إلى القصر. ولكن حتى في مثل هذه الحالة ، لم توقف هي وفيوليت عملهما. استلقت الأم على سريرها بينما استأنفت فيوليت كتابة الحروف ، جالسة بجانبها.

“هذا لأنني أكتب هذه الرسائل.”

“جعل هذا النوع من الوجه مرة أخرى … يا له من مضيعة لميزاتك اللطيفة.”

“هل الحروف أهم مني؟”

“من فضلك من فضلك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آن ، لا يوجد شيء أكثر أهمية منك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ما يضمن أنه حتى الشخص الذي يشبه الدمية لم يكن بعد حيازة محل إقامته. ومع ذلك ، فإن ما شعرت آن بمزيد من الحذر هو كيف يمكنها أن تقول بنظرة واحدة فقط أن مظهر المرأة كان له صدى مع ذوق والدتها. بالنسبة إلى آن ، فإن استثمار والدتها في أي شخص آخر غير نفسها لم يكن سوى شيء مزعج.

“كذاب…!”

“أمي ، هل أنت متحمس؟”

“هذه ليست كذبة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة صدمة ، عند استجواب وكالة البريد التي قامت بتسليمها ، تم إبلاغ “آن” بأن الشركة وقعت عقدًا طويل الأمد مع والدتها وكان من المفترض أن ترسل هدايا في عيد ميلادها كل عام. علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي كتب الرسالة هو فيوليت إيفرجاردن ، وقد تم تخزين جميع الرسائل الأخرى التي كتبتها بعناية.

كان صوت والدتها داخليا ومليئا بالحزن. ومع ذلك ، لم توقف آن مجادلاتها من المجيء. استياءها من عدم سير الأمور بالطريقة التي كانت تأمل أن ينزف منها.

“كذاب! لقد كنت دائما كاذبا! في كل مرة … في كل مرة ، إنها أكاذيب فقط! أمي ، أنت لم تتعافى على الإطلاق! على الرغم من أنك قلت أنك ستتحسن مرة أخرى! ”

“كذاب! لقد كنت دائما كاذبا! في كل مرة … في كل مرة ، إنها أكاذيب فقط! أمي ، أنت لم تتعافى على الإطلاق! على الرغم من أنك قلت أنك ستتحسن مرة أخرى! ”

“عشيقة شابة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن قالت ذلك ، لأنه كان شيئًا لا ينبغي لها أن تنطقه ، ندمت آن على ذلك على الفور. كان هذا هو نوع الخط الذي يقال عادة في معركة خالية من الحب بين الوالدين والطفل. لكن ذلك اليوم كان استثناء. ظلت والدتها ، التي احمر وجهها من الحمى ، تبتسم بينما كانت صامتة.

عدم نسيان حسن الضيافة بغض النظر عن أي شيء كان هدية العائلات الطيبة.

“أمي ، مهلا …” نادت لها آن في تلك الحالة. اختفت حرارة الزخم فجأة. ومع ذلك ، وبينما كانت تحاول التحدث ، كان فمها مغطى بلمسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الفتاة الصغيرة في التغيير.

“آن ، من فضلك ، غادري قليلاً.”

كان هناك سبب يجعلها تؤكد ذلك وهي تبتسم. كان مرتبطًا طوال الطريق بالوقت الذي قضته مع فيوليت إيفرجاردن.

انسكبت الدموع من عيني والدتها التي تهمس. ارتجفت القطرات الكبيرة فضفاضة وتناثرت في النهاية على خديها. صُدمت آن لأن والدتها ، التي كانت تبتسم دائمًا على الرغم من الألم الذي كان عليها أن تتحمله من مرضها ، كانت تسمح في الواقع برؤية دموعها.

يبدو أنه كان وريثًا للعائلة بمستقبل واعد في الماضي. ومع ذلك ، بعد سنوات قليلة من الزواج ، واجه جانبه من عائلته مشاكل تجارية بسيطة وانهارت ، وأصبحت الموارد المالية تعتمد على ماغنولياس. مما سمعته آن ، يبدو أن السبب وراء القضايا التجارية الطفيفة المذكورة كان والدها نفسه.

—— أمي تبكي.

أعطتها فيوليت نظرة محيرة. “إذن ماذا تفعل في حالة ظهور لص في أي وقت …؟” بدت مشكوكًا فيها حقًا ، مالت رأسها. وأثناء قيامها بذلك ، برزت ملامحها الشبيهة بالدمية بشكل أكبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأن والدتها لم تكن من النوع الذي يبكي ، فقد اعتقدت آن أن البالغين مخلوقات لا تذرف الدموع أبدًا. بعد أن أدركت أن الأمر لم يكن كذلك ، فإن حقيقة أنها فعلت شيئًا فظيعًا دقت في ذهنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى أكثر مما لو كنت سألتقي بأمير أجنبي.”

—— لقد آذيت أمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك ، أمي لا تحبني أكثر من أي شيء آخر!”

على الرغم من أن “آن” كانت تعلم أنها ، أكثر من أي شخص آخر ، لم يكن من المفترض أن تضع نفسها أمام والدتها ، وعلى الرغم من أنها كانت مقتنعة بأن مهمة حماية والدتها تقع على عاتقها أكثر من غيرها ، إلا أنها جعلت الأخيرة تبكي.

منذ تلك اللحظة ، أصبحت آن مشغولة للغاية. فيما يتعلق بإرثها ، بعد مناقشة مع المحامين ، قررت تجميد الحسابات المصرفية المتعددة للعائلة حتى بلوغها سن الرشد ، واستدعت مدرسًا خاصًا للقصر ودرس بجد. نظرًا لأنه كان من الصعب عليها الانفصال عن الأرض التي تحمل ذكريات عميقة عن والدتها ، فقد حصلت على مؤهل للحصول على درجة البكالوريوس من خلال التعليم بالمراسلة.

“امي-أم …” حاولت الاعتذار ، لكن فيوليت طردتها بعيدًا ، وشرعت في جرها خارج الغرفة كما لو كانت تتعامل مع شبل كلب. “قف! اتركه! اتركه!” صاحت آن ، وتركت وحدها في الممر لأنها لم تكن قادرة على مقاومة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع مظلة وحقيبة مخططة باللونين الأبيض والأزرق السماوي على العشب ، أظهر “إنها” آداب أكثر أناقة من آن أمام الاثنين. “سررت بمعرفتك. أنا أهرع إلى أي مكان قد يرغب فيه زبائني. أنا من خدمة دمية الذكريات الآلية، فيوليت إيفرجاردن ، “صوتها” كان رائعًا مثل مظهره ، وكان يتردد في آذانهم.

يمكن سماع بكاء والدتها من الجانب الآخر من الباب المغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد إبهام التدليك التجعيد بين حاجبي آن. بدا أن والدتها تندب الكراهية تجاه والدها. يبدو أن عاطفتها تجاهه بقيت حتى أثناء معاملتها بشكل رهيب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“م … أمي …” تشبثت بالباب ، مذهولة. “يا امي …”

“أعمق اعتذاري ، العشيقة الصغيرة.”

–آسف. آسف لجعلك تبكي. لم يكن هذا في نيتي.

بسبب الإحباط من عدم تلقي أي رد ، ترددت أصداء وحدتها. حاولت أن تضرب بقبضتيها على الباب بعنف. ومع ذلك ، حتى من دون أن تتأذى ، ضعفت يداها وسقطت بخدر.

“أم! أم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدون أمي ، سأكون وحدي! كل شئ بمجهودى الشخصى! كيف سيطول الامر؟ أريد أن أكون مع أمي لأكبر وقت ممكن. إذا كنت سأكون وحدي بعد هذا ، توقف عن كتابة هذه الرسائل … في الوقت الحالي ، كن معي! معي!”

—— أردت فقط أن تعتني بجسمك. لذلك … لذلك … يمكنني أن أكون معك ولو لثانية أطول ، إن أمكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى أكثر مما لو كنت سألتقي بأمير أجنبي.”

“أم…”

كانت وحيدة إلى حد ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

–هذا كان هو.

—— لا بأس بدون وجود أبي.

“أمي ، مرحبا!”

ارتجف كتفيها بينما كانت دموعها تتساقط على الأرض. مشوهة بالدموع المذكورة ، كانت رؤيتها ضبابية كما شعر العالم لها. فقط كم عدد الأشياء في هذا العالم كانت حقيقية بالفعل؟

—— هل هذا … خطأي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم كانت على عتبة الموت. ابنة ستترك لوحدها.

بسبب الإحباط من عدم تلقي أي رد ، ترددت أصداء وحدتها. حاولت أن تضرب بقبضتيها على الباب بعنف. ومع ذلك ، حتى من دون أن تتأذى ، ضعفت يداها وسقطت بخدر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ركبت في سيارة الآن؟ هل ستتفاجأ إذا أخبرتك أمي أنني أستطيع ركوب السيارات أيضًا؟ كنت أقود السيارة كثيرًا في الماضي. لكن الأشخاص الذين يركبون معي سوف يوقفونني. سوف يتحولون إلى اللون الأزرق.

—هل كنت أنانيًا؟

نقرت الأم على لسانها بـ “تسك ، تسك”. “دمية أنثى شابة ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أم كانت على عتبة الموت. ابنة ستترك لوحدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة صدمة ، عند استجواب وكالة البريد التي قامت بتسليمها ، تم إبلاغ “آن” بأن الشركة وقعت عقدًا طويل الأمد مع والدتها وكان من المفترض أن ترسل هدايا في عيد ميلادها كل عام. علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي كتب الرسالة هو فيوليت إيفرجاردن ، وقد تم تخزين جميع الرسائل الأخرى التي كتبتها بعناية.

—— هل كان التواجد معها… شيئًا سيئًا تتمناه؟

اليوم ، غدا ، بعد غد ؛ ستبقى دائمًا جميلة يا آن. حتى لو كان الأشخاص البغيضون يثبطون عزيمتك ، يمكنني أن أؤكد ذلك بصدر منتفخ: أنت رائعة وأروع سيدة شابة. تحلى بالثقة والمضي قدما بمسؤولية كاملة تجاه المجتمع.

أم استمرت في كتابة الرسائل ، فقد لا تتمكن من ذلك في المستقبل. ابنة كرهته.

استمرت ملاحظة آن عن فيوليت حتى بعد ذلك. يبدو أن التقدم في كتابة الرسائل يسير بشكل جيد ، لأن حزمة المظاريف قد ازدادت. كانت فيوليت تنظر بتكتم إلى اتجاهها بين الحين والآخر ، مما جعلها تتساءل عما إذا كانت المرأة تدرك أنها تطل من النافذة. في تلك اللحظات ، كان قلب آن ينبض. انتهى بها الأمر باكتساب عادة الإمساك بصدرها ، لدرجة أن ملابسها تنهار في تلك البقعة.

كانت الدموع التي جفت على وشك أن تفيض من جديد. استنشقت آن بعمق وصرخت في نفس واحدة ، “هل هناك شخص آخر أكثر أهمية لأمي مني ؟!” عندما خرجت صراخها ، بدأت بالصراخ. كان صوتها مكتومًا ، وجرسها يتكسر. “أمي ، لا تكتب الرسائل وتقضي الوقت معي!” توسل الطفل.

“أم!”

النحيب عندما لا يمكن تلبية طلباتهم هو ببساطة ما يفعله الأطفال.

عندما وصلت إلى باب من خشب البلوط – وهو باب غرفة الضيوف – قالت ، حيث كانت يداها مشغولتان بصينية ، “هيي ، حان وقت العشاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بدون أمي ، سأكون وحدي! كل شئ بمجهودى الشخصى! كيف سيطول الامر؟ أريد أن أكون مع أمي لأكبر وقت ممكن. إذا كنت سأكون وحدي بعد هذا ، توقف عن كتابة هذه الرسائل … في الوقت الحالي ، كن معي! معي!”

“أنت ذاهب إلى مكان خطير ، أليس كذلك؟”

هذا كان هو؛ كانت آن مجرد طفلة.

أم استمرت في كتابة الرسائل ، فقد لا تتمكن من ذلك في المستقبل. ابنة كرهته.

“كن معي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، أخبر أمي على الأقل أنه لا بأس إذا بقيت بجانبها أثناء الكتابة. لا بأس إذا تجاهلتني أنتما الاثنان ؛ أنا فقط أريد أن أكون قريبًا منها. أريد أن أكون بجانبها وأضغط على يدها بقوة “.

كانت لا تزال صغيرة جدًا بحيث لم تكن قادرة على فعل أي شيء ، كانت مجرد طفلة عاشت بالكاد سبع سنوات وكانت تعشق والدتها.

اليوم ، غدا ، بعد غد ؛ ستبقى دائمًا جميلة يا آن. حتى لو كان الأشخاص البغيضون يثبطون عزيمتك ، يمكنني أن أؤكد ذلك بصدر منتفخ: أنت رائعة وأروع سيدة شابة. تحلى بالثقة والمضي قدما بمسؤولية كاملة تجاه المجتمع.

“أريد أن أكون معك…”

اعتادت والدة آن ماغنوليا أن تكون واحدة من هؤلاء الأشخاص ذوي الذوق القديم الرائع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت شخصًا ، في الواقع ، دائمًا ما يبكي على المصير الذي منحه إياها الله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الرسائل في الوصول إليها إلى الأبد. تم تلاوة الكلمات التي كتبتها والدتها في عقل “آن” بصوت كانت تنساه أحيانًا.

“عشيقة شابة.”

بعد أن تغلبت على صدمتها من غمرها بمثل هذا الجمال ، نظرت “آن” إلى والدتها التي كانت تشعر بالراحة بجانبها. رسم التعبير مثل فتاة صغيرة وقعت للتو في الحب ، تلمع النجوم في عينيها بدهشة.

خرجت فيوليت من الغرفة. حدقت في آن ، التي كان وجهها مبللًا بالدموع. مثلما اعتقدت الفتاة أنه علاج بارد بوضوح ، شقّت يدها طريقها إلى كتفها. دفء الفعل خفف من عداءها.

“لماذا لديك هذا معك؟”

“هناك سبب يجعلني أسرق وقتك مع والدتك. من فضلك لا تستاء منها “.

بسبب الابتسامة غير المتوقعة ، انفجرت آن إلى حد ما ولم تستطع قول أي شيء آخر. نددت وجنتاها باللون الأحمر ، الحقيقة وراء خفقانها.

“لكن لكن لكن…!”

على الرغم من أنها قالت ذلك فقط نكاية ، في تلك اللحظة ، ارتفعت زوايا فم فيوليت قليلاً فقط لأول مرة. “سيدتي الصغيرة ، ألا يجب أن تنامي؟ السهر لوقت متأخر يضر بالنساء “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جاثمت فيوليت للأسفل لتلتقي بخط رؤية آن الصغير. “من الواضح أن شابة عشيقة قوية. حتى مع وجود مثل هذا الجسم الصغير ، فقد اعترفت بالفعل بمرض والدتك. لن يشكو الأطفال عادة أو يهتموا بشخص ما إلى هذا الحد. أنت شخص محترم للغاية ، عشيقة آن “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أنسى حتى في الموت.

“هذا ليس هو. هذا ليس كل شيء … أنا فقط … أردت أن أكون مع أمي للمزيد … ”

“وحتى مع ذلك…”

“سيدتي تشعر بنفس الشعور.”

بعد ذلك ببضع دقائق ، سعت الأم إلى ابنتها لترتيبها بالأناقة التي طلبتها عائلة ماغنوليا. لم تغير آن ملابسها ، ولكن كان لديها شريط يطابق لون ثوبها قطعة واحدة موضوعة على رأسها. من ناحية أخرى ، ارتدت والدتها فستانًا عاجيًا مزينًا بكشكشة من الدانتيل ، بالإضافة إلى شال أصفر فاتح على كتفيها وأقراط على شكل وردة. قامت برش عطر مصنوع من ثلاثين نوعًا مختلفًا من الزهور في الهواء وتدور حولها ، وتلف جسدها بالعطر.

بدت كلمات فيوليت وكأنها لا شيء سوى شفقة.

“أشياء من هذا القبيل لا تحتاج إلى تسليم …”

“أكاذيب ، أكاذيب ، أكاذيب ، أكاذيب … أعني … إنها مهتمة بهذه الرسائل لشخص لا أعرفه وليس عني. على الرغم من عدم وجود أي شخص آخر في هذا المنزل يقلق أمي حقًا! ”

تدفقت الدموع من عيني “آن” القائمتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—— الجميع ، كل شخص يدور حول المال.

النحيب عندما لا يمكن تلبية طلباتهم هو ببساطة ما يفعله الأطفال.

“أنا الوحيد … أنا الوحيد الذي يهتم بأمي!”

شعر ذهبي لامع كأنه ولد من ضوء القمر. الأجرام السماوية الزرقاء التي تتوهج مثل الأحجار الكريمة. شفاه مشرقة ذات لون أحمر ممتلئ ممتلئ الجسم بحيث يبدو أنه تم الضغط عليهما بشدة. سترة زرقاء بروسية تحت فستان أبيض ثلجي برباط على شكل شريط يحمل بروشًا غير متطابق من الزمرد. حذاء طويل منسوج باللون البني الكاكاو يخطو بثبات على الأرض.

بالطريقة التي رأت بها عيناها البنيتان الداكنتان ، كان البالغون وكل ما يتعلق بهم ملفوفًا في تلفيقات.

كانت الدموع التي جفت على وشك أن تفيض من جديد. استنشقت آن بعمق وصرخت في نفس واحدة ، “هل هناك شخص آخر أكثر أهمية لأمي مني ؟!” عندما خرجت صراخها ، بدأت بالصراخ. كان صوتها مكتومًا ، وجرسها يتكسر. “أمي ، لا تكتب الرسائل وتقضي الوقت معي!” توسل الطفل.

ارتجف كتفيها بينما كانت دموعها تتساقط على الأرض. مشوهة بالدموع المذكورة ، كانت رؤيتها ضبابية كما شعر العالم لها. فقط كم عدد الأشياء في هذا العالم كانت حقيقية بالفعل؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضاقت فيوليت عينيها قليلاً ، ارتجف جسد آن من حركة شفتيها. لو كانت أكبر سنًا بقليل ، لربما أدركت الفتاة رد فعلها كدليل على الانبهار.

“وحتى مع ذلك…”

وبينما كانت تقلد شكل المسدس بيديها ، قامت فيوليت بتقويم ذراعها على الفور. “يرجى إرفاق الجوانب أكثر. إذا كانت يدك مفكوكة ، فلن تتمكن من تحمل الارتداد “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتقدت الفتاة الصغيرة ، بغض النظر عن المدة التي ستعيشها بعد ذلك ، أنه إذا كان العالم مليئًا بالكثير من النفاق والخيانة منذ بداية حياة المرء ، فلن يأتي المستقبل.

كان والد آن ، ببساطة ، هجرًا للأسرة. لم يبق في المنزل أبدًا وإن لم يكن يعمل كثيرًا ، وازدهر في تولي أعمال العائلة الرئيسية. على ما يبدو ، تزوجته والدتها بدافع الحب ، لكن آن لم تصدق ذلك على الإطلاق. لم يزر والدتها مرة واحدة بعد أن مرضت ، وفقط عندما اعتقدوا أنه سيعود بعد مرور بعض الوقت ، كان قد توقف فقط لأخذ المزهريات واللوحات من المنزل وبيعها ، لأنه كان رجلاً مثيرًا للشفقة ، لجأ إلى القمار والكحول.

“وحتى مع ذلك…”

“أمي ، مرحبا!”

يمكن حساب مقدار الأشياء التي تعتبرها آن صحيحة بيد واحدة. لقد أشرقوا بلا هوادة في مثل هذا العالم الزائف. معهم ، كان بإمكانها تحمل أي نوع من الرهبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما كانت تبلغ من العمر 20 عامًا.

“هذا هو الحال … ولكن مع ذلك …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أغمضت عينيها ، كانت آن تهمس باستمرار ، “أنا أحبك يا أمي.”

—— على الرغم من أنني لن أحتاج إلى أي شيء آخر طالما كانت أمي معي …

أتذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مع ذلك ، أمي لا تحبني أكثر من أي شيء آخر!”

أثناء الفواصل بين كتابة الرسائل ، كانت آن تطاردها عن غير قصد وتقضي وقتًا معها.

عندما صرخت آن ، وضعت فيوليت إصبع السبابة على شفتيها بسرعة لا يمكن أن تدركها العين البشرية. ارتجف جسد آن للحظة. توقف صوتها بسلاسة. في الممر الهادئ ، كان من الممكن سماع بكاء والدتها من خلف الباب.

غير متوافق مع مظهرها الحالي ، تمسكت بسلاح وحشي شرس. بالكاد يمكن أن تتخيل “آن” أنها أصبحت مرتبطة بها ، لكنها أصبحت على دراية بالقفازات السوداء التي تغطي يدي فيوليت. باستخدام هاتين اليدين ، ضغطت فيوليت على الجزء الضلع من المسدس الذي كانت تمسكه بجبينها مع نتوء. كان شكلها مشابهًا لشخص يتلو صلاة ، وهو ما يفعله الحجاج في كثير من الأحيان. قبل أن تستدير “آن” حول ركن القاعة ، كانت أذنيها قادرة على التقاط الصلاة.

“إذا كان الأمر يتعلق بي ، فيمكنك أن تكون غاضبًا بقدر ما تريد. اضربني اركلني لن أمانع ما ترغب في القيام به. ومع ذلك … يرجى الامتناع عن استخدام الكلمات التي من شأنها أن تحزن والدتك الحبيبة الشريفة ، من أجل مصلحتك أيضًا “.

—— هل كان التواجد معها… شيئًا سيئًا تتمناه؟

كما تم إخبار آن بوجه حاد ، بدأت الدموع تتشكل بسرعة في عينيها مرة أخرى. كانت الصرخات التي قمعتها وابتلعتها مرة أخرى جديدة ومؤلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيوليت ، اقرأ لي الكتب ، ارقص معي واصطاد الحشرات معي في الخارج!”

“هل أنا مخطئ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدون أمي ، سأكون وحدي! كل شئ بمجهودى الشخصى! كيف سيطول الامر؟ أريد أن أكون مع أمي لأكبر وقت ممكن. إذا كنت سأكون وحدي بعد هذا ، توقف عن كتابة هذه الرسائل … في الوقت الحالي ، كن معي! معي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، ليس هناك شيء واحد يجب أن تلوم عليه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه لم يكن هناك منذ البداية. بالنسبة إلى آن ، كانت والدتها هي الوحيدة التي صنفت في كلمة “عائلة”. ثم إن الذين أحزنوا والدتها هم أعداؤها ، حتى لو كان أحدهم والدها. أي شخص يسرق وقتها مع والدتها أيضًا. وإذا كان ذلك ينطبق على دمية الذكريات الآلية التي جاءت بناءً على طلب والدتها ، فستكون عدوًا أيضًا.

“لأنني طفل سيء ، أصبحت أمي مريضة و … قريبًا …”

“أنا الوحيد … أنا الوحيد الذي يهتم بأمي!”

–…موت؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال يا أمي!”

أجابت فيوليت على سؤال آن بصوت هامس بنبرة لا تزال نزيهة بعض الشيء ولكنها غير منزعجة ، “لا”.

في تلك اللحظة ، انتهى بها الأمر على الفور بإلقاء الأنانية التي لا تنفث عنها في العادة ، “أمي ، لماذا لا تستمع إليّ أبدًا؟ هل تفضل أن تكون مع (فيوليت) فوقي؟ لماذا لا تنظر إليّ ؟! ”

تدفقت الدموع من عيني “آن” القائمتين.

“مثل ، لا شيء يحدث هنا على الإطلاق! يجب أن يعني أن المرأة ستأتي إلى هذا المكان! ” أضافت آن ، “لدي … لدي شعور بأن هذا ليس بالشيء الجيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، شابة عشيقة هي شخص لطيف للغاية. الأمراض لا علاقة لها بهذا. إنه … شيء لا يمكن لأحد التنبؤ به أو القيام بأي شيء حياله. مثلما لم يعد بإمكاني الحصول على بشرة ناعمة مثل بشرتك بدلاً من ذراعي الروبوتية ، فهذا شيء لا يمكن مساعدته “.

إذا كان ذلك سيكسبها الحمى … إذا كان ذلك سيقصر حياتها …

“إذن ، هل ذنب الاله؟”

غير متوافق مع مظهرها الحالي ، تمسكت بسلاح وحشي شرس. بالكاد يمكن أن تتخيل “آن” أنها أصبحت مرتبطة بها ، لكنها أصبحت على دراية بالقفازات السوداء التي تغطي يدي فيوليت. باستخدام هاتين اليدين ، ضغطت فيوليت على الجزء الضلع من المسدس الذي كانت تمسكه بجبينها مع نتوء. كان شكلها مشابهًا لشخص يتلو صلاة ، وهو ما يفعله الحجاج في كثير من الأحيان. قبل أن تستدير “آن” حول ركن القاعة ، كانت أذنيها قادرة على التقاط الصلاة.

&&&&
استغفر الله
&&&&

أنا أمزح ، آسف. أنت عامل مجتهد ، لذا فإن قول شيء كهذا يبالغ فيه. تحلى بالقوة واستمتع بالحياة ، يا أعز. أحبك.

“حتى لو كان الأمر كذلك ، حتى لو لم يكن كذلك … يمكننا التركيز فقط على الطريقة التي يجب أن نعيش بها الحياة التي مُنحت لنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد ذلك ، أخبر أمي على الأقل أنه لا بأس إذا بقيت بجانبها أثناء الكتابة. لا بأس إذا تجاهلتني أنتما الاثنان ؛ أنا فقط أريد أن أكون قريبًا منها. أريد أن أكون بجانبها وأضغط على يدها بقوة “.

“ماذا علي أن أفعل؟”

“أنا لا ألعب! مرحبًا ، لنغلق كل باب ونافذة … دعونا نجعلها حتى لا تأتي هذه الدمية … هذه الدمية الشابة … إلى الداخل! لا بأس ، سأحمي أمي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الوقت الحالي ، سيدتي الصغيرة … أنت حر في البكاء.” فتحت فيوليت ذراعيها ، وأطلقت أجزاؤها ضوضاء خافتة. “إذا لم تضربني ، فهل لا بأس إذا أعطيتك جسدي بدلاً من ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أوقفت الخادمة لتوصيل عشاء فيوليت إلى غرفتها ، ادعت آن أنها ستكون الشخص الذي سيفعل ذلك. من أجل معرفة العدو ، كان عليها أولاً التفاعل معها.

يمكن تفسير ذلك على أنه “يمكنك القفز وعانقي” ، على الرغم من أنها لا تبدو من النوع الذي يقول مثل هذه الأشياء. يمكن أن تبكي آن بأمان ، إذا جاز التعبير. دون تردد ، احتضنت فيوليت.

من داخل القصر ، كانت تسمع مكالمة ، “أمي!”

هل كانت تضع أي عطر؟ تفوح منها رائحة عدة أزهار مختلفة.

وبالفعل اعتمدت مؤخرًا على خادمتها حتى عند الاستحمام. من المؤكد أن الكتابة لفترة طويلة ستكون شديدة للغاية بالنسبة لها.

“فيوليت ، لا تأخذي أمي بعيدًا عني” ، قالت وهي تضغط بشدة على وجهها على صدر فيوليت ، مبللة بالدموع ، “لا تسرق وقتي مع أمي ، فيوليت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الوقت الحالي ، سيدتي الصغيرة … أنت حر في البكاء.” فتحت فيوليت ذراعيها ، وأطلقت أجزاؤها ضوضاء خافتة. “إذا لم تضربني ، فهل لا بأس إذا أعطيتك جسدي بدلاً من ذلك؟”

“أرجوك سامحها لبضعة أيام فقط.”

على ذلك ، تجيب آن ، “لأن والدتي تعتني بي دائمًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بعد ذلك ، أخبر أمي على الأقل أنه لا بأس إذا بقيت بجانبها أثناء الكتابة. لا بأس إذا تجاهلتني أنتما الاثنان ؛ أنا فقط أريد أن أكون قريبًا منها. أريد أن أكون بجانبها وأضغط على يدها بقوة “.

في اللحظة المنقسمة التي عبرت فيها “آه” رأيها ، عادت فيوليت. تمامًا كما يحدث في عرض التمثيل الإيمائي ، تحرك الاثنان باستمرار في تزامن مثالي. في النهاية ، فقدت فيوليت ذكاءها.

“أعتذر ، لكن موكلي هو سيدتي ، وليس السيدة آن الصغيرة. لا يوجد شيء يمكنني القيام به لتغيير هذا “.

&&&& استغفر الله &&&&

اعتقدت آن – —لا يمكنني تحمل الكبار بعد كل شيء.

كانت الدموع التي جفت على وشك أن تفيض من جديد. استنشقت آن بعمق وصرخت في نفس واحدة ، “هل هناك شخص آخر أكثر أهمية لأمي مني ؟!” عندما خرجت صراخها ، بدأت بالصراخ. كان صوتها مكتومًا ، وجرسها يتكسر. “أمي ، لا تكتب الرسائل وتقضي الوقت معي!” توسل الطفل.

“أنا أكرهك .. فيوليت.”

النحيب عندما لا يمكن تلبية طلباتهم هو ببساطة ما يفعله الأطفال.

“أعمق اعتذاري ، العشيقة الصغيرة.”

“أتساءل لماذا يجب أن تكون الحياة على هذا النحو …” حاولت أن تنطق بخط يشبه الكبار ، ولكن منذ أن كانت في السابعة من عمرها ، لم يكن لها أي تأثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا تكتب الحروف؟”

ظهرت كلمة “انه” في يوم ربيعي مشمس جدًا.

“لأن الناس لديهم مشاعر يرغبون في إيصالها للآخرين.”

عندما وصلت إلى باب من خشب البلوط – وهو باب غرفة الضيوف – قالت ، حيث كانت يداها مشغولتان بصينية ، “هيي ، حان وقت العشاء.”

عرفت آن أنها لم تكن مركز العالم. بغض النظر ، فإن حقيقة أن الأمور لم تسر كما تشاء تسببت في تدفق المزيد من الدموع من الإحباط.

كانت المرأة القادرة على تخدير الناس بصوتها وإيماءاتها امرأة سحرية. شعرت آن بأنها مهددة أكثر من سحر فيوليت أكثر من كونها تحمل سلاحًا ناريًا.

“أشياء من هذا القبيل لا تحتاج إلى تسليم …”

منذ تلك اللحظة ، أصبحت آن مشغولة للغاية. فيما يتعلق بإرثها ، بعد مناقشة مع المحامين ، قررت تجميد الحسابات المصرفية المتعددة للعائلة حتى بلوغها سن الرشد ، واستدعت مدرسًا خاصًا للقصر ودرس بجد. نظرًا لأنه كان من الصعب عليها الانفصال عن الأرض التي تحمل ذكريات عميقة عن والدتها ، فقد حصلت على مؤهل للحصول على درجة البكالوريوس من خلال التعليم بالمراسلة.

واصلت فيوليت فقط معانقة آن العابس ، التي عضت شفتها بسبب الاستياء. “لا يوجد شيء اسمه رسالة لا تحتاج إلى تسليمها ، عشيقة صغيرة.”

أعطت الأم ابتسامة مرهقة لـ آن التي تشخرت من أنفها. ربما كانت تعتقد أن طفلها كان مجرد هراء. ومع ذلك ، قررت المضي قدمًا في اللعبة على الأقل ، والاستيقاظ في حالة خمول. وقفت بجانب النافذة وهي تسحب طرف إهمالها بلون الخوخي على الأرض. تحت الضوء الطبيعي ، يمكن رؤية صورة ظلية جسدها النحيف من أسفل القماش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن كلماتها كانت موجهة إلى نفسها وليس إلى الفتاة. فكرت “آن” في السبب. وبسبب ذلك ، كانت العبارة محفورة بشكل لافت للنظر في ذهنها.

منذ أن قالت والدتها ، “أريد أن أسرع ومقابلتها!” ولم يستمعوا إلى آن ، فقد خرج الاثنان لتحية الضيف. ساعدت “آن” والدتها ، التي كانت تلهث بمجرد نزول السلم ، أثناء سيرهم للخارج.

كان الوقت الذي قضته آن ماغنوليا مع فيوليت إيفرجاردن أسبوعًا واحدًا فقط. تمكنت والدتها من إنهاء كتابة الرسائل بطريقة أو بأخرى ، وغادرت فيوليت القصر بصمت بمجرد انتهاء فترة العقد.

انسكبت الدموع من عيني والدتها التي تهمس. ارتجفت القطرات الكبيرة فضفاضة وتناثرت في النهاية على خديها. صُدمت آن لأن والدتها ، التي كانت تبتسم دائمًا على الرغم من الألم الذي كان عليها أن تتحمله من مرضها ، كانت تسمح في الواقع برؤية دموعها.

“أنت ذاهب إلى مكان خطير ، أليس كذلك؟”

“اعذرني.”

“نعم ، لأن هناك من ينتظرني هناك.”

بسبب عدم ارتياحها للتغير الذي طرأ على حالة والدتها ، جاءت “آن” بقلق لترى كيف تسير الأمور في الغرفة وتقنعها. لقد قصدت أن تجعلها تتوقف عن كتابة الرسائل.

“ألست خائفة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال يا أمي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أهرع إلى أي مكان قد يرغب فيه العميل. هذا ما تدور حوله دمية الذكريات الآلية فيوليت إيفرجاردن “.

يمكن سماع بكاء والدتها من الجانب الآخر من الباب المغلق.

“هل يمكنني الاتصال بك إذا قابلت يومًا ما شخصًا أريد أن أكتب رسائل إليه؟” كان ما لم تستطع آن أن تجلبه لنفسها للاستفسار عنه.

لماذا لديها مثل هذه الفكرة؟ عند النظر إلى الرقم “الخاص به” ، كان بإمكانها فقط القول أنه كان حديث حدسها.

ماذا لو ماتت المرأة في المكان الذي كان فيه موكلها التالي؟ حتى لو لم تفعل ، ماذا لو انتهى الأمر بـ “آن” لم تجد شخصًا تود الكتابة إليه؟ بالتفكير في ذلك ، لم تكن قادرة على طرحه.

“أشياء من هذا القبيل لا تحتاج إلى تسليم …”

أثناء رؤيتها ، استدارت فيوليت مرة واحدة فقط ولوح لها.

بسبب الابتسامة غير المتوقعة ، انفجرت آن إلى حد ما ولم تستطع قول أي شيء آخر. نددت وجنتاها باللون الأحمر ، الحقيقة وراء خفقانها.

بعد عدة أشهر على مغادرة المرأة ، وصل مرض والدة آن إلى أسوأ حالاته. سرعان ما توفيت. كان من اعتنى بها في لحظاتها الأخيرة آن وخادمتها.

“هذه ليست الصفقة الحقيقية. إنه إصبع “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى أغمضت عينيها ، كانت آن تهمس باستمرار ، “أنا أحبك يا أمي.”

“هذا هو الحال … ولكن مع ذلك …”

أومأت أمها ببساطة برأسها ببطء. “نعم نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت آن تقول ، “أمي كانت تصححني وتوجهني طوال هذا الوقت. حتى الان.”

في يوم هادئ من الربيع الهادئ ، توفيت والدتها العزيزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم كانت على عتبة الموت. ابنة ستترك لوحدها.

منذ تلك اللحظة ، أصبحت آن مشغولة للغاية. فيما يتعلق بإرثها ، بعد مناقشة مع المحامين ، قررت تجميد الحسابات المصرفية المتعددة للعائلة حتى بلوغها سن الرشد ، واستدعت مدرسًا خاصًا للقصر ودرس بجد. نظرًا لأنه كان من الصعب عليها الانفصال عن الأرض التي تحمل ذكريات عميقة عن والدتها ، فقد حصلت على مؤهل للحصول على درجة البكالوريوس من خلال التعليم بالمراسلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل ركبت في سيارة الآن؟ هل ستتفاجأ إذا أخبرتك أمي أنني أستطيع ركوب السيارات أيضًا؟ كنت أقود السيارة كثيرًا في الماضي. لكن الأشخاص الذين يركبون معي سوف يوقفونني. سوف يتحولون إلى اللون الأزرق.

لم تر والدها مرة أخرى. كان قد حضر الجنازة ، لكنهم بالكاد تبادلوا كلمتين أو ثلاث كلمات.

“أنا لا ألعب! مرحبًا ، لنغلق كل باب ونافذة … دعونا نجعلها حتى لا تأتي هذه الدمية … هذه الدمية الشابة … إلى الداخل! لا بأس ، سأحمي أمي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد وفاة والدتها ، توقف تمامًا عن العودة إلى المنزل. كما انتهى تهوره بالمال. لم تسأل آن بشكل مباشر عن السبب وراء تغيير طريقة تفكيره ، لكنها اعتقدت أنها كانت فكرة جيدة.

—هل كنت أنانيًا؟

افتتحت آن مكتبًا للاستشارات القانونية في المنزل بعد التخرج. لم تكن تكسب هذا القدر ، لكن لم يعد لديها خادمة ، لذلك كان يكفيها لإعالة نفسها. كانت أيضًا في منتصف علاقة غرامية صغيرة مع رجل أعمال شاب كان يأتي غالبًا للحصول على المشورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلمت “آن” من خلال والدتها قسوة الناس واللامبالاة والخيانة والجشع. لقد كانت قلقة للغاية بشأن هذا الأخير ، الذي كان سريعًا جدًا بحيث لا يثق في أي شخص. كانت تتمنى لو تكتشف والدتها ببساطة كيف تشك في الآخرين. ومع ذلك ، ربما كانت والدتها تنوي أن تعهد إلى دمية الذكريات الآلية ، فيوليت إيفرجاردن ، بأي لغز كان مخبأ في قلبها.

نظرًا لأنها لم تستسلم للحزن حتى بعد أن فقدت والدتها في سن السابعة ، كان الناس يسألون ، “لماذا لا تنهار؟”

كانت “إنها” دمية جميلة ساحرة.

على ذلك ، تجيب آن ، “لأن والدتي تعتني بي دائمًا.”

“لماذا تدفع نفسك بقوة لكتابة هذه الرسائل؟ يقول الأطباء إنه عديم الفائدة … ”

كانت والدتها ، بالطبع ، متوفاة. أقامت عظامها في مقبرة عائلية حيث دفن أقاربهم لأجيال.

يمكن سماع بكاء والدتها من الجانب الآخر من الباب المغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كانت آن تقول ، “أمي كانت تصححني وتوجهني طوال هذا الوقت. حتى الان.”

“هذه ليست كذبة.”

كان هناك سبب يجعلها تؤكد ذلك وهي تبتسم. كان مرتبطًا طوال الطريق بالوقت الذي قضته مع فيوليت إيفرجاردن.

“أم! أم!”

كان عيد ميلاد آن الثامن هو الأول بعد وفاة والدتها. وصلت حزمة لها في اليوم المذكور. كانت تحتوي على دب كبير محشو بشريط أحمر. كان اسم المرسل لأمها الراحلة ، والهدية مصحوبة بخطاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت الفتاة الصغيرة في التغيير.

عيد ميلاد 8 سعيد ، آن. ربما حدثت أشياء كثيرة حزينة. قد يكون هناك العديد من الآخرين للعمل بجد عليها. لكن لا تستسلم. على الرغم من أنك قد تكون وحيدًا وتبكي بوحشية ، لا تنسى: ستحبك أمي دائمًا ، آن.

بسبب الإحباط من عدم تلقي أي رد ، ترددت أصداء وحدتها. حاولت أن تضرب بقبضتيها على الباب بعنف. ومع ذلك ، حتى من دون أن تتأذى ، ضعفت يداها وسقطت بخدر.

لقد كان خط يد والدتها بشكل لا لبس فيه. في تلك اللحظة ، عادت صورة فيوليت إيفرجاردن إلى الظهور في مؤخرة ذهن آن. هل اختلطت مع الرسائل التي كتبها شبح؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون غير طبيعي. في الماضي ، على الرغم من أن والدتها قالت إنها ستكتب خطابات ، إلا أن فيوليت إيفرجاردن صاغ كل شيء. هل يمكن أن تكون دمية الذكريات الآلية قد ذهبت إلى حد تقليد خط يد والدتها؟

“أعمق اعتذاري ، العشيقة الصغيرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في حالة صدمة ، عند استجواب وكالة البريد التي قامت بتسليمها ، تم إبلاغ “آن” بأن الشركة وقعت عقدًا طويل الأمد مع والدتها وكان من المفترض أن ترسل هدايا في عيد ميلادها كل عام. علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي كتب الرسالة هو فيوليت إيفرجاردن ، وقد تم تخزين جميع الرسائل الأخرى التي كتبتها بعناية.

غير متوافق مع مظهرها الحالي ، تمسكت بسلاح وحشي شرس. بالكاد يمكن أن تتخيل “آن” أنها أصبحت مرتبطة بها ، لكنها أصبحت على دراية بالقفازات السوداء التي تغطي يدي فيوليت. باستخدام هاتين اليدين ، ضغطت فيوليت على الجزء الضلع من المسدس الذي كانت تمسكه بجبينها مع نتوء. كان شكلها مشابهًا لشخص يتلو صلاة ، وهو ما يفعله الحجاج في كثير من الأحيان. قبل أن تستدير “آن” حول ركن القاعة ، كانت أذنيها قادرة على التقاط الصلاة.

لم تتلق آن إجابة عند السؤال عن المدة التي سيتم تسليم الرسائل فيها بسبب السرية التعاقدية ، لكنهم وصلوا كل عام تالي. حتى عندما كانت تبلغ من العمر 14 عامًا.

بسبب عدم ارتياحها للتغير الذي طرأ على حالة والدتها ، جاءت “آن” بقلق لترى كيف تسير الأمور في الغرفة وتقنعها. لقد قصدت أن تجعلها تتوقف عن كتابة الرسائل.

لقد أصبحت بالفعل سيدة رائعة الآن. أتساءل عما إذا كنت قد وجدت شابًا تحبه. طريقتك في الكلام وسلوكك صبيانية بعض الشيء ، لذا كن حذرًا.

“أمي ، معذرة.”

لا يمكنني تقديم نصائح بخصوص الرومانسية ، لكنني سأحميك حتى لا تتورط مع ولد سيء. هذا عن آن ، التي كانت دائمًا أكثر حزما مني ، بعد كل شيء. حتى لو لم أفعل ذلك ، بالتأكيد ، إذا كنت من تختار ، فسيكون شخصًا رائعًا حقًا. لا تخف من الحب.

وبالفعل اعتمدت مؤخرًا على خادمتها حتى عند الاستحمام. من المؤكد أن الكتابة لفترة طويلة ستكون شديدة للغاية بالنسبة لها.

حتى عندما كانت تبلغ من العمر 16 عامًا.

على الرغم من أن والدتها كانت بخير قبل عشر ثوانٍ ، إلا أنها تمكنت من التوقف عن التنفس في غضون ثلاث دقائق أو نحو ذلك. انتهى الحزن على العيش مع شخص ما في مثل هذه الظروف إلى الظهور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل ركبت في سيارة الآن؟ هل ستتفاجأ إذا أخبرتك أمي أنني أستطيع ركوب السيارات أيضًا؟ كنت أقود السيارة كثيرًا في الماضي. لكن الأشخاص الذين يركبون معي سوف يوقفونني. سوف يتحولون إلى اللون الأزرق.

—— لا بأس بدون وجود أبي.

هديتي لعيد ميلادك هي سيارة ذات لون يناسبك. فقط استخدم المفتاح المرفق. لكني أتساءل عما إذا كان يعتبر الآن نموذجًا كلاسيكيًا. لا تسميها “عرجاء” ، اتفقنا؟ تتطلع أمي إلى أن تصبح قادرًا على رؤية عوالم مختلفة مختلفة.

بينما واصلت ملاحظتها بتعبير وجه غير مهذب ، تمكنت من ملاحظة العديد من الأشياء. كان الاثنان يعملان بهدوء شديد ، ومع ذلك بدا أنهما أصبحا في بعض الأحيان مهيئين تمامًا أو أنهما يستمتعان كثيرًا. خلال لحظات المرح ، كانت والدتها تضحك بصوت عالٍ وتضرب يدها بقوة. خلال فترات الحزن ، كانت تمسح دموعها بمنديل قدمته فيوليت.

حتى عندما بلغت 18 عامًا.

“هل يمكنني الاتصال بك إذا قابلت يومًا ما شخصًا أريد أن أكتب رسائل إليه؟” كان ما لم تستطع آن أن تجلبه لنفسها للاستفسار عنه.

أتساءل عما إذا كنت متزوجًا الآن. ماذا أفعل؟ أن تصبح زوجة في سن مبكرة أمر مزعج من نواح كثيرة. لكن طفلك سيكون بالتأكيد لطيفًا ، بغض النظر عما إذا كان صبيًا أو فتاة. أمي تضمن ذلك.

—— هل هذا … خطأي؟

لا أقصد أن أقول على الفور أن الأبوة والأمومة صعبة ، ولكن … الأشياء التي فعلتها جعلتني أشعر بالسعادة ، والأشياء التي فعلتها جعلتني حزينًا … أريدك أن تربي طفلك معها. كل شيء على ما يرام. بغض النظر عن مدى شعورك بعدم الأمان ، أنا هنا. سأكون بجانبك. حتى عندما تصبح أماً ، فأنت ما زلت ابنتي ، لذلك لا بأس من أن تصرخ في بعض الأحيان. أحبك.

—— أمي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما كانت تبلغ من العمر 20 عامًا.

حتى عندما كانت تبلغ من العمر 16 عامًا.

لقد عشت بالفعل 20 عامًا حتى الآن. مدهش! أعتقد أن الطفل الصغير الذي ولد مني سيصبح كبيرًا جدًا! الحياة غريب الاطوار حقا. أشعر بالحزن لأنني لم أستطع رؤيتك تكبر لتصبح شابة جميلة. لا ، لكني سأحرسك من السماء.

“ممتاز. ما هي اذا؟ هل وجدت حشرة غريبة في الخارج مرة أخرى؟ لا تظهره لأمي ، حسنًا؟ ”

اليوم ، غدا ، بعد غد ؛ ستبقى دائمًا جميلة يا آن. حتى لو كان الأشخاص البغيضون يثبطون عزيمتك ، يمكنني أن أؤكد ذلك بصدر منتفخ: أنت رائعة وأروع سيدة شابة. تحلى بالثقة والمضي قدما بمسؤولية كاملة تجاه المجتمع.

لا يمكنني تقديم نصائح بخصوص الرومانسية ، لكنني سأحميك حتى لا تتورط مع ولد سيء. هذا عن آن ، التي كانت دائمًا أكثر حزما مني ، بعد كل شيء. حتى لو لم أفعل ذلك ، بالتأكيد ، إذا كنت من تختار ، فسيكون شخصًا رائعًا حقًا. لا تخف من الحب.

لقد تمكنت من العيش لفترة طويلة لأن عدد لا يحصى من الأشخاص يعتنون بك. هذا بفضل هيكل المجتمع الذي أنت فيه. لقد تم مساعدتك كثيرًا دون أن تعرف. من الآن فصاعدًا ، من أجل سداد ثمنها ، يرجى العمل حتى من ناحيتي.

كانت المرأة القادرة على تخدير الناس بصوتها وإيماءاتها امرأة سحرية. شعرت آن بأنها مهددة أكثر من سحر فيوليت أكثر من كونها تحمل سلاحًا ناريًا.

أنا أمزح ، آسف. أنت عامل مجتهد ، لذا فإن قول شيء كهذا يبالغ فيه. تحلى بالقوة واستمتع بالحياة ، يا أعز. أحبك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانتهت أوقات السلم فجأة في وقت لاحق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استمرت الرسائل في الوصول إليها إلى الأبد. تم تلاوة الكلمات التي كتبتها والدتها في عقل “آن” بصوت كانت تنساه أحيانًا.

“أنت ابنة عائلة ماغنوليا ، لذا يجب أن تكون صياغتك أكثر رشاقة. حسنًا ، مرة أخرى “.

في الأيام الخوالي ، كانت مشاعر والدتها المريضة موجهة إليها. كانت كل واحدة منهم بطاقات عيد ميلاد في المستقبل لابنتها الحبيبة. بمعنى أن الفتاة التي شعرت بالغيرة منها كانت هي نفسها.

بينما واصلت ملاحظتها بتعبير وجه غير مهذب ، تمكنت من ملاحظة العديد من الأشياء. كان الاثنان يعملان بهدوء شديد ، ومع ذلك بدا أنهما أصبحا في بعض الأحيان مهيئين تمامًا أو أنهما يستمتعان كثيرًا. خلال لحظات المرح ، كانت والدتها تضحك بصوت عالٍ وتضرب يدها بقوة. خلال فترات الحزن ، كانت تمسح دموعها بمنديل قدمته فيوليت.

“لا يوجد شيء مثل رسالة لا تحتاج إلى تسليمها ، عشيقة صغيرة” ، تردد صدى كلمات فيوليت في أذني آن خارج حدود الزمن.

كان صوت والدتها داخليا ومليئا بالحزن. ومع ذلك ، لم توقف آن مجادلاتها من المجيء. استياءها من عدم سير الأمور بالطريقة التي كانت تأمل أن ينزف منها.

استمرت الرسائل في إيجاد طريقها إليها ، حتى بعد أن تزوجت ورزقت بطفل خاص بها. هي – وهي امرأة ذات شعر أسود طويل ومموج ، تعيش في قصر هامشي كبير بحوزتها ، يقع بعيدًا عن المدينة – تتأكد من الخروج في الصباح في يوم معين من شهر معين. كانت تنتظر بينما تأخذ المشهد الممتد أمامها.

أتذكر.

بينما كانت أذناها تلتقطان ضجيج الدراجة التي يركبها ساعي البريد يرتدي معطفًا أخضر ، وقفت وعيناها تلمعان. شخصيتها وهي تنتظر بفارغ الصبر وهي تفكر ، “هل هو الآن؟ هل الان؟” كانت بالتأكيد مماثلة لتلك الخاصة بأمها الراحلة.

كما تم إخبار آن بوجه حاد ، بدأت الدموع تتشكل بسرعة في عينيها مرة أخرى. كانت الصرخات التي قمعتها وابتلعتها مرة أخرى جديدة ومؤلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وصل ساعي البريد إلى المنزل ، وسلم لها طردًا ضخمًا بابتسامة متكلفة. هو ، الذي كان على علم بالهدايا التي تُرسل إليها كل عام ، قدم كلمات دافئة من تلقاء نفسه أيضًا ، “تهانينا بعيد ميلادك ، سيدتي”.

سألت أحدهم “من فضلك أعطني أمرًا”.

ردت بعيون بنية غامقة مبللة قليلاً ، “شكرًا”. وأخيرًا ، سألت عما كانت تريده لفترة طويلة ، “قل ، هل تعرف فيوليت إيفرجاردن؟”

أثناء قيامها بذلك ، تذمرت آن ، “إنها ثقيلة. على عجل وخذها! ”

كان لمكتب البريد وصناعة الكتابة الشبحية علاقة وثيقة. ذات مرة استفسرت “آن” وقلبها ينبض “ماذا لو” ، أجاب ساعي البريد مبتسمًا ، “نعم ، بما أنها مشهورة. لا تزال نشطة. حسنا اذن…”

ربما كان من الأفضل لها أن تقول ذلك بطريقة محببة أكثر. كانت قد تركت محنتها تظهر عن طريق الخطأ.

شاهدت “آن” ساعي البريد وهو يأخذ إجازته وهو يداعب الهدية بابتسامة. تدفقت دموعها ببطء. لا تزال تبتسم ، تئن قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” همم ، أليس هذا دمية الذكريات الآلية؟ تعال إلى التفكير في الأمر ، كان من المفترض أن تصل اليوم! ”

—— آه … أمي ، هل سمعت هذا الآن؟

إذا كان وقت والدتها ينفد ، أرادت آن استخدامه بالكامل من أجلها. في عالم الفتاة التي لديها مثل هذه العقلية ، دخل شخص غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الشخص الذي شاركت معه جزءًا من وقتها لا يزال يعمل بشكل جيد ، ويقوم بنفس المهنة.

“إذا بقيت مستيقظًا حتى بعد ذلك ، ستأتي الوحوش لتخبرك أنه عليك النوم.”

–أنا سعيد. أنا سعيدة حقًا يا فيوليت إيفرجاردن.

فيوليت ايفرجاردن الفصل 2 – الفتاة ودمية الذكريات الآلية أنها قد أتت.

من داخل القصر ، كانت تسمع مكالمة ، “أمي!”

“إذن نحن نلعب دور المحقق اليوم ، هاه؟” على عكس آن المحمومة ، اختتمت والدتها على مهل.

استدارت إلى اتجاه الصوت. لوح شخص ما من النافذة التي اعتادت أن تكون عليها عند مراقبة والدتها وفيوليت. كانت فتاة ذات شعر مموج قليلاً تشبه آن نفسها بشدة.

عرفت آن أنها لم تكن مركز العالم. بغض النظر ، فإن حقيقة أن الأمور لم تسر كما تشاء تسببت في تدفق المزيد من الدموع من الإحباط.

“هدية أخرى من الجدة ~؟”

“أم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت آن برأسها إلى ابنتها المبتسمة ببراءة. “نعم ، لقد وصلت!” ردت آن بحماس ، أعادت الموجة.

أومأت أمها ببساطة برأسها ببطء. “نعم نعم.”

داخل المنزل ، كانت ابنتها وزوجها على وشك بدء حفلة عيد ميلادها. كان عليها أن تسرع مرة أخرى. كانت تبكي بهدوء وتوجهت نحو القصر. عندما فعلت ذلك ، كانت عميقة التفكير.

“إذا بقيت مستيقظًا حتى بعد ذلك ، ستأتي الوحوش لتخبرك أنه عليك النوم.”

–يا امي. لقد قلت من قبل أنك تريد مني أن أمنح طفلي كل السعادة التي عشتها من قبل ، أليس كذلك؟ هذه الكلمات … جعلتني سعيدا بشكل لا يصدق. لقد صدى لديّ حقًا ، هذا ما اعتقدته. لهذا السبب سأفعل ما فعلته. هذا ليس عذرا لرؤية هذا الشخص ، رغم ذلك. إنه جزء من السبب ، لكن ليس كل شيء. أنا أيضًا … لدي مشاعر أريد أن أنقلها. حتى بعد سنوات عديدة من لقائنا الأول ، كان لدي حدس أنها بالتأكيد لن تغير شيئًا. بعيونها الجميلة وصوتها الذي يحتوي على خاتم جميل ، ستكتب عن حبي لابنتي. فيوليت إيفرجاردن هي ذلك النوع من النساء – تلك التي لا تخيب أملك. على العكس من ذلك ، كانت نوع دمية الذكريات الآلية التي يرغب المرء في مشاهدتها وهي تقوم بعملها مرة أخرى. عندما أراها مرة أخرى ، سأشكرها وأعتذر لها دون تحفظ.

لا يمكنني تقديم نصائح بخصوص الرومانسية ، لكنني سأحميك حتى لا تتورط مع ولد سيء. هذا عن آن ، التي كانت دائمًا أكثر حزما مني ، بعد كل شيء. حتى لو لم أفعل ذلك ، بالتأكيد ، إذا كنت من تختار ، فسيكون شخصًا رائعًا حقًا. لا تخف من الحب.

لن تنسى آن ماغنوليا أبدًا المرأة التي احتضنت ظهرها عندما كانت صغيرة.

أعطت الأم ابتسامة مرهقة لـ آن التي تشخرت من أنفها. ربما كانت تعتقد أن طفلها كان مجرد هراء. ومع ذلك ، قررت المضي قدمًا في اللعبة على الأقل ، والاستيقاظ في حالة خمول. وقفت بجانب النافذة وهي تسحب طرف إهمالها بلون الخوخي على الأرض. تحت الضوء الطبيعي ، يمكن رؤية صورة ظلية جسدها النحيف من أسفل القماش.

أتذكر.

“إذا بقيت مستيقظًا حتى بعد ذلك ، ستأتي الوحوش لتخبرك أنه عليك النوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنها قد أتت.

على ذلك ، تجيب آن ، “لأن والدتي تعتني بي دائمًا.”

كانت جالسة هناك ، بهدوء ، كانت تكتب الرسائل.

خرجت فيوليت من الغرفة. حدقت في آن ، التي كان وجهها مبللًا بالدموع. مثلما اعتقدت الفتاة أنه علاج بارد بوضوح ، شقّت يدها طريقها إلى كتفها. دفء الفعل خفف من عداءها.

أتذكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آن مرتدية قطعة واحدة ذات ياقة شريطية كبيرة مخططة باللون السماوي ، وكانت تبدو عادية بعض الشيء ولكنها جميلة. بدا وكأن عيناها البنيتين الداكنتين ستقفزان من رأسها ، بالنظر إلى مدى اتساعهما.

شخصيات ذلك الشخص وشخصيات والدتي الطيبة المبتسمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها من المشاهير في هذا المجال. حقيقة أنها جذابة للغاية وشبيهة بالدمى هي أحد أسباب شهرتها ، لكن يشاع أنها تقوم بعمل جيد حقًا أيضًا! علاوة على ذلك ، وجود امرأة تكتب لي رسائل بينما نحن وحدنا ، وعلينا أن نقرأها بصوت عالٍ … لا يحتاج المرء أن يكون رجلاً حتى يتسبب هذا في الارتعاش! ”

هذا المشهد … بالتأكيد …

استمرت ملاحظة آن عن فيوليت حتى بعد ذلك. يبدو أن التقدم في كتابة الرسائل يسير بشكل جيد ، لأن حزمة المظاريف قد ازدادت. كانت فيوليت تنظر بتكتم إلى اتجاهها بين الحين والآخر ، مما جعلها تتساءل عما إذا كانت المرأة تدرك أنها تطل من النافذة. في تلك اللحظات ، كان قلب آن ينبض. انتهى بها الأمر باكتساب عادة الإمساك بصدرها ، لدرجة أن ملابسها تنهار في تلك البقعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لن أنسى حتى في الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العشيقة الصغيرة ، هل المسدس شيء عادي بالنسبة لك؟”

عندما وصلت إلى باب من خشب البلوط – وهو باب غرفة الضيوف – قالت ، حيث كانت يداها مشغولتان بصينية ، “هيي ، حان وقت العشاء.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط