كشف المصير
“لا ، كان قلبي دائمًا أعذرا ونقيًا”
— — — — — — — — — — — — — — — — —
ذهب إلى الصخرة ، وحفر مدخل كهف في الصخرة بسيف الأرض كما لو كانت توفو.
حدق الكاردينال بقتامة في الجدار الفارغ ، وغرق قلبه ببطء.
قالت: “هاه ، يال الغباء”. “هناك إثنين من أختام المصير الأخرى المتبقية” “تعالي”
أرسل إيفان يطيى واشترى الوقت بينما كان يتحدث معي ، والسبب بالتأكيد هذه اللوحة.
اللعنة ، أعتقد أن هذه اللوحة كانت شيئًا أعطاه الملك للسيدة بونتا؟
فجأة تفاجأت وكأنها كانت ترى شيئًا غريبًا.
من قبل ، كانت السيدة بونتا تعلق هذه اللوحة دائمًا في القاعة الرئيسية مباشرةً لإظهار ارتباطها بالملك ، ولم يتم إزالتها إلا مؤخرًا لوضعها في غرفة المعرض.
هذا له علاقة بالملك!
اشتهر الملك باسم كازانوفا ، لذلك كان كثيرًا ما يقدم أشياء ذات قيمة تذكارية للسيدات النبلاء كهدايا. وهذه اللوحة ليست سوى واحدة من لوحات عديدة أخرى ، لذا لن يشعر أحد بوجود أي مشاكل هنا.
———- بعدمت علم أنه تم إرسال إيفان يطير ، شعر بالغضب الشديد وكان دمه يغلي.
لكن الآن ، جاء شخص ما خصيصًا للوحة.
مما يعني بسهولة أنه يمكن أن يختبئ هنا.
هذا يعني أنه كان هناك بالتأكيد شيء ما معها.
رفرفت الأجنحة خلفه بقوة ، ودفعته حول المنطقة بسرعة كبيرة.
فقط أي سر كانت اللوحة تختبئ؟
لماذا لم ألاحظها منذ البداية؟
بمدى حرص غو تشينغ شان ، الجزء الذي تم قطعه لم يكن به صدع أو حصاة ، كل ما احتاجه هو قطع جزء من الداخل ويمكنه إعادة الجزء الأول بسلاسة.
فجأة بدأ الكاردينال يصرخ بغضب ، ويدمر غرفة المعرض بسوطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك اللقيط اللعين ، فقط انتظر حتى أجدك ، سأتأكد من أنك ستتلقى كل أساليب التعذيب الممكنة في هذا العالم!”
“قداستك!” عندما سمع ضابط الأنصار ذلك ، جاء ووقف عند الباب ينظر إليه.
بعد فترة ، وضعت البطاقة مباشرة على صدرها وتمتمت: “تبدد”
“اذهب! أخبر الجميع بسرعة ، إن هذا الشخص الذي يطلق على نفسه تشانغ رين جيا قد تكون له علاقة بالمسألة المتعلقة بالملك ، ونحن بالتأكيد لا يمكننا السماح له بالفرار! ” كان الكاردينال يتنفس بصعوبة ويصرخ.
أقوى نقطة لدى هارت ليست تلخيص المعلومات أو جمعها ، إنها المعركة.
هذا له علاقة بالملك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحكت.
حالما سمع الضابط ذلك ، أجاب على عجل: “نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستك!” عندما سمع ضابط الأنصار ذلك ، جاء ووقف عند الباب ينظر إليه.
“صحيح! ، يرتدي تشانغ رين جيا درعًا ذهبيًا بالكامل ، يجب أن يكون ملفتًا للنظر للغاية الآن!” وأضاف الكاردينال بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي ، لولا فضل الإله ، لكنت قد مت جوعا أو مرضا منذ زمن طويل” أجابت الراهبة بصدق شديد.
“نعم سيدي!”
أوقف غو تشينغ شان قدميه وهو ينظر إلى الصخرة.
“غادروا بسرعة ، أبلغوا كل القوات!”
لكنها لم تكن قادرة على سحب أي شيء.
“نعم” قال الضابط بسرعة وركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستك!” عندما سمع ضابط الأنصار ذلك ، جاء ووقف عند الباب ينظر إليه.
في نفس الوقت.
جاءت راهبة متدينة أخرى.
الحرم المقدس.
بعدما علم بالموقف ، بدأ هارت على الفور في القدوم ، فقط لأن المسافة كانت بعيدة جدًا أن استغرق وقتًا طويلاً.
كانت البابا لا تزال جالسة على عرشها ، مستخدمة الفرشاة لرسم شيء على القماش بتركيز مطلق.
فجأة بدأ الكاردينال يصرخ بغضب ، ويدمر غرفة المعرض بسوطه.
فجأة وضعت فرشاتها وتنهدت.
فجأة بدأ الكاردينال يصرخ بغضب ، ويدمر غرفة المعرض بسوطه.
“لا أستطيع التخلص من هذا الشعور …”
وسرعان ما لم تتردد وقالت: “تعالي”
لكن الآن ، جاء شخص ما خصيصًا للوحة.
بسرعة كبيرة جاءت راهبة وركعت أمامها.
لكن هذا اللقيط متستر للغاية ، كان على هارت أن يبحث لفترة طويلة جدًا حتى يتمكن من تعقبه هنا.
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت يتيمة تبناها الإله على الأرض” نظرت إليها البابا وسألتها.
هذا يعني أنه كان هناك بالتأكيد شيء ما معها.
“نعم سيدي ، لولا فضل الإله ، لكنت قد مت جوعا أو مرضا منذ زمن طويل” أجابت الراهبة بصدق شديد.
أنا بالتأكيد لا أستطيع السماح له بالفرار! يجب أن أمسك به ، وأعيد له هذا الإذلال مائة – لا ، ألف مرة!
“هل إيمانك راسخ؟”
“جيد جدًا ، سأدعك تندم على ولادتك في هذا العالم” قرر هارت بصمت.
“في الحياة أو في الموت ، هذه العبدة موجودة لخدمتك ولخلاص الإله العظيم”
لقد وصل أخيرًا.
“هل لديك شخص في قلبك؟”
فجأة ، اهتز جسده ، وخلع الدرع الذهبي ووضعه بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به.
“لا ، كان قلبي دائمًا أعذرا ونقيًا”
مما يعني بسهولة أنه يمكن أن يختبئ هنا.
“إذن الآن ، بعد أن حانت اللحظة المقدسة ، هل توافقين على التضحية بكل شيء من أجل الكنيسة المقدسة؟”
فجأة وضعت فرشاتها وتنهدت.
نظرت الراهبة إلى الأعلى وتحدثت بنظرة متعصبة على وجهها: “من أجل الإله ، من أجلك ، سأضحي بكل شيء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك اللقيط اللعين ، فقط انتظر حتى أجدك ، سأتأكد من أنك ستتلقى كل أساليب التعذيب الممكنة في هذا العالم!”
“حسنًا ، حسنًا”
“من أجل خطاياك وشرورك التي لا توصف ، تلقى العقاب الإلهي” صاح هارت.
أومأت البابا برأسها برضى وأخذت صفحة من لوحة الرسم.
لكنها لم تكن قادرة على سحب أي شيء.
وقامت برميها.
“من أجل خطاياك وشرورك التي لا توصف ، تلقى العقاب الإلهي” صاح هارت.
طفت الورقة بصمت فوق الراهبة وأدخلتها إليها.
بعد التأكد من عدم وجود أي وجود مشبوه آخر حوله ، تنفس الرسول العظيم هارت بعمق.
وبينما كانت البابا تلوح يدها بخفة ، عادت الورقة وطفت أمامها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لم تكن البابا تمانع ذلك كثيرًا ، لكنها الآن لا تستطيع المساعدة وبدأت في توخي الحذر.
أخذت الورقة في يدها ، وهزتها البابا برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد اللهب إلى جسد الرجل ، وحرق كل شيء ولم يتبق منه سوى العظام.
تحولت الورقة إلى بطاقة.
تحولت الورقة إلى بطاقة.
على البطاقة كانت الراهبة نفسها التي كانت هنا للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفت الورقة بصمت فوق الراهبة وأدخلتها إليها.
كان وجهها الشاحب محمراً من الإثارة ، ويداها متشابكتان معًا ، وهي تصلي.
جاءت راهبة متدينة أخرى.
ظهر سطرين من النص على البطاقة.
“حسنًا ، حسنًا”
[راهبة متدينة]
[تابع نقي ومخلص ، على استعداد للتضحية بكل شيء من أجل إيمانها ، بما في ذلك روحها نفسها]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها الشاحب محمراً من الإثارة ، ويداها متشابكتان معًا ، وهي تصلي.
حدقت البابا بصمت في البطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البابا لا تزال جالسة على عرشها ، مستخدمة الفرشاة لرسم شيء على القماش بتركيز مطلق.
بعد فترة ، وضعت البطاقة مباشرة على صدرها وتمتمت: “تبدد”
على الرغم من العلامات قد أُخفيت بشكل جيد للغاية ، إلا أن الأثر الدقيق للقطع كان لا يزال مرئيًا لـهارت بعد بضع لحظات من البحث.
أصدرت البطاقة فجأة صرخة يائسة للغاية من الألم.
فجأة ، اهتز جسده ، وخلع الدرع الذهبي ووضعه بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به.
كانت الراهبة التي في البطاقة تصرخ بينما يتم إبتلاعها وتحويلها إلى نار بيضاء مقدسة.
كانت الراهبة التي في البطاقة تصرخ بينما يتم إبتلاعها وتحويلها إلى نار بيضاء مقدسة.
ظهرت إحدى السلاسل التي التفت حول البابا ، والتفت حول النار البيضاء.
رفرفت الأجنحة خلفه بقوة ، ودفعته حول المنطقة بسرعة كبيرة.
في لحظة واحدة ، تحولت كل من بطاقة الراهبة والسلسلة السوداء إلى غبار أبيض منتشر على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدرت البطاقة فجأة صرخة يائسة للغاية من الألم.
راقبت البابا ذلك بصمت.
تم إرسال شقيقه الأصغر إلى مكان ما دون أي أخبار ، بينما هو نفسه لا يستطيع حتى العثور على العدو.
ثم ضحكت.
فجأة بدأ الكاردينال يصرخ بغضب ، ويدمر غرفة المعرض بسوطه.
قالت: “هاه ، يال الغباء”.
“هناك إثنين من أختام المصير الأخرى المتبقية”
“تعالي”
لا مجال للتسول أو اللعب ، لا مجال للتفاوض ، كان هارت مصممًا على استخدام كل قوته لإرسال هذا العدو مباشرة إلى أعماق الألم على الفور.
جاءت راهبة متدينة أخرى.
ظهرت إحدى السلاسل التي التفت حول البابا ، والتفت حول النار البيضاء.
سألت البابا مرة أخرى: “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فأنت يتيمة تبناها الإله على الأرض”.
عندما تجلى النمط المقدس بشكل كامل ، بدأت الدوائر السوداء في الحوم في الهواء حول هارت.
أجابت الراهبة: “نعم ، كل شيء يخصني ينتمي إلى الكنيسة المقدّسة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحسر الضوء بسرعة ليُظهر رجلًا مهيبًا يرتدي رداءًا أسود.
“الآن وقد حانت اللحظة المقدسة ، هل توافقين على التضحية من أجل الكنيسة المقدسة؟”
…
صرخة أخرى من الألم ، حررت البابا واحدة أخرى من أختامها.
“قريباً…”
“قريباً…”
تم تفعيل تقنية [إخفاء الحضور الفائق المحسّن] واختفى وجوده على الفور.
شعرت البابا بالراحة بعد فسخ ختمها ، وتلاشى القلق في ذهن البابا.
“قريباً…”
فجأة تفاجأت وكأنها كانت ترى شيئًا غريبًا.
مهارة مختاري الإله للكنيسة المقدسة من النوع الصوفي ، المَلك الموثق لمهارات مختاري الإله ، [حُكم السماء]
“——— آه ، أين يذهب إيفان؟”
من بين الرسل السبعة المقدسين ، هو الوحيد الذي يمكنه استخدام القوة المقدسة اللانهائية التي يمتلكها للطيران في السماء.
سألت البابا في حيرة ، ثم حاولت سحب بطاقة من الهواء.
ذهب إلى الصخرة ، وحفر مدخل كهف في الصخرة بسيف الأرض كما لو كانت توفو.
لكنها لم تكن قادرة على سحب أي شيء.
هذا يعني أنه كان هناك بالتأكيد شيء ما معها.
“بعيد جدا؟ كيف يعقل ذلك!”
بدأ نمط رائع ومقدس ينتشر تحت قدميه.
كانت البابا متفاجئة جدًا.
الفصل – 218: كشف المصير — — — — — — — — — — — — — — — — —
يقع قصر مدام بونتا في ضواحي العاصمة أيضا ، ولكن ذلك لا يزال غير بعيد جدًا.
أخذت الورقة في يدها ، وهزتها البابا برفق.
في البداية ، لم تكن البابا تمانع ذلك كثيرًا ، لكنها الآن لا تستطيع المساعدة وبدأت في توخي الحذر.
ظهر سطرين من النص على البطاقة.
فكرت في الأمر قليلًا ، وتمتمت: “ذهب إيفان إلى المأدبة … نعم ، جعلته يحل مكاني …”
“في ذلك الوقت … كنت مشغولة بالنظر في مسار القدر”
بدأ نمط رائع ومقدس ينتشر تحت قدميه.
صمتت البابا.
جاء الضوء محلقا في السماء ، ونزل وحام فوق البحيرة.
“هارا!” وقفت فجأة وصرخت.
جاءت راهبة متدينة أخرى.
“أنا هنا!”
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت يتيمة تبناها الإله على الأرض” نظرت إليها البابا وسألتها.
سار هارت بسرعة وركع.
…
على الجانب الآخر.
“اذهب! أخبر الجميع بسرعة ، إن هذا الشخص الذي يطلق على نفسه تشانغ رين جيا قد تكون له علاقة بالمسألة المتعلقة بالملك ، ونحن بالتأكيد لا يمكننا السماح له بالفرار! ” كان الكاردينال يتنفس بصعوبة ويصرخ.
كان غو تشينغ شان يركض بسرعة على الطريق السريع متجهاً إلى العاصمة.
“نعم” قال الضابط بسرعة وركض.
فجأة ، اهتز جسده ، وخلع الدرع الذهبي ووضعه بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به.
فجأة تفاجأت وكأنها كانت ترى شيئًا غريبًا.
بعد ذلك ، صنع غو تشينغ شان ختمًا يدويًا.
أخذت الورقة في يدها ، وهزتها البابا برفق.
تم تفعيل تقنية [إخفاء الحضور الفائق المحسّن] واختفى وجوده على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحسر الضوء بسرعة ليُظهر رجلًا مهيبًا يرتدي رداءًا أسود.
انتقل غو تشينغ شان بسرعة وبصمت إلى جانب بحيرة.
مستوى الإذلال هذا لم يشعر به الرسل المقدسون من قبل.
كانت هناك صخرة كبيرة بجوار البحيرة ، يبلغ ارتفاعها حوالي 3 أشخاص.
ذهب إلى الصخرة ، وحفر مدخل كهف في الصخرة بسيف الأرض كما لو كانت توفو.
أوقف غو تشينغ شان قدميه وهو ينظر إلى الصخرة.
بعد ذلك ، صنع غو تشينغ شان ختمًا يدويًا.
ذهب إلى الصخرة ، وحفر مدخل كهف في الصخرة بسيف الأرض كما لو كانت توفو.
هذه العملية من الاضطرار إلى البحث بعناية في كل جزء بحثًا عن الأدلة جعلته يراكم المزيد والمزيد من الغضب ، يراكمه ببطء مثل البركان الذي على وشك الانفجار.
بالنظر إليها ، كان غو تشينغ شان راضيًا جدًا.
أوقف غو تشينغ شان قدميه وهو ينظر إلى الصخرة.
بعد قطعها وفتحها ، كان الداخل يكفي بسهولة لاستيعاب شخص واحد.
فجأة ، اهتز جسده ، وخلع الدرع الذهبي ووضعه بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به.
بمدى حرص غو تشينغ شان ، الجزء الذي تم قطعه لم يكن به صدع أو حصاة ، كل ما احتاجه هو قطع جزء من الداخل ويمكنه إعادة الجزء الأول بسلاسة.
لتتمكن من قطع صخرة كهذه ، لا تحتاج فقط إلى سيف حاد للغاية ، بل تحتاج أيضًا إلى امتلاك مهارات سيف استثنائية.
تمامًا مثل ذلك ، تم إنشاء مكان للاختباء غير واضح للغاية.
بعد التأكد من عدم وجود أي وجود مشبوه آخر حوله ، تنفس الرسول العظيم هارت بعمق.
بعد أن قرر بالفعل ، قام غو تشينغ شان بسرعة بحفر الجزء الداخلي ، ثم أدخل بعناية الجزء المقطوع للداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحسر الضوء بسرعة ليُظهر رجلًا مهيبًا يرتدي رداءًا أسود.
مر الوقت ببطء.
تردد صدى صوت مهيب عبر سماء الليل.
“لا ، كان قلبي دائمًا أعذرا ونقيًا”
كان هذا صوت رسول مقدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي ، لولا فضل الإله ، لكنت قد مت جوعا أو مرضا منذ زمن طويل” أجابت الراهبة بصدق شديد.
“طوقوا هذا الطريق ، أغلقوا البحيرة ، لن يدخل أحد أو يخرج ، سيتم قتل المخالفين بدون سؤال!”
“نعم” قال الضابط بسرعة وركض.
بعد الصوت ، ملأ بحر لا نهاية له من الضوء الأبيض السماء.
حبس هارت أنفاسه وتفقد الآثار بعناية على الصخرة.
جاء الضوء محلقا في السماء ، ونزل وحام فوق البحيرة.
“من أجل خطاياك وشرورك التي لا توصف ، تلقى العقاب الإلهي” صاح هارت.
انحسر الضوء بسرعة ليُظهر رجلًا مهيبًا يرتدي رداءًا أسود.
تمتم متؤلمًا إلى العظام في يده: “أُشعر بالنعمة ، لأن الوقت ضيق لدرجة أنني لا أملك وقتًا لتعذيبك ببطء”
أقوى الرسل المقدسين ، الثاني في قيادة الكنيسة المقدسة ، الرسول المقدس العظيم هارت.
“في الحياة أو في الموت ، هذه العبدة موجودة لخدمتك ولخلاص الإله العظيم”
لقد وصل أخيرًا.
فجأة ، اهتز جسده ، وخلع الدرع الذهبي ووضعه بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به.
من بين الرسل السبعة المقدسين ، هو الوحيد الذي يمكنه استخدام القوة المقدسة اللانهائية التي يمتلكها للطيران في السماء.
هذه العملية من الاضطرار إلى البحث بعناية في كل جزء بحثًا عن الأدلة جعلته يراكم المزيد والمزيد من الغضب ، يراكمه ببطء مثل البركان الذي على وشك الانفجار.
بعدما علم بالموقف ، بدأ هارت على الفور في القدوم ، فقط لأن المسافة كانت بعيدة جدًا أن استغرق وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار هارت بسرعة وركع. … على الجانب الآخر.
تجمع الضوء الأبيض المقدس خلف ظهره ، مكونًا زوجًا من الأجنحة.
لا مجال للتسول أو اللعب ، لا مجال للتفاوض ، كان هارت مصممًا على استخدام كل قوته لإرسال هذا العدو مباشرة إلى أعماق الألم على الفور.
كان يحوم قليلاً فوق المنطقة بحثًا عن أدلة.
جاءت راهبة متدينة أخرى.
———- بعدمت علم أنه تم إرسال إيفان يطير ، شعر بالغضب الشديد وكان دمه يغلي.
أجابت الراهبة: “نعم ، كل شيء يخصني ينتمي إلى الكنيسة المقدّسة”.
شخص ما تجرأ على عدم احترام رسول مقدس في هذه الأرض المقدسة!
عندما تجلى النمط المقدس بشكل كامل ، بدأت الدوائر السوداء في الحوم في الهواء حول هارت.
تم إرسال شقيقه الأصغر إلى مكان ما دون أي أخبار ، بينما هو نفسه لا يستطيع حتى العثور على العدو.
بالنظر إلى القطع المعقد ، لم يستطع هارت المساعدة وامتدحه بصمت.
ذلك الأبله كيد لم يستطع حتى إبقاء العدو في مكانه!
أخيرا إنتهينا من هذه الفصول ، حقا لم أشعر بهذا من قبل ولكن الأحداث هنا ضعيفة حقا ، غو تشينغ شان في الفصل 740 لن يستطيع هذا القمامة حتى تحمل النظر إليه ، أعتقد أنه سيموت إذا نظر إلى عينيه(ليس لأن عينيه مميزة أو شيء ما). غدا سأترجم فصول إسحاق التي تراكمت حتى الآن ، هناك 5 فصول على ما أعتقد ، سأحااااول أن أنهيها في يوم واحد ، مما يعني ، لن تكون هناك فصول غدا في هذه الرواية.
لم يستطع كيد حتى معرفة سبب رغبة الطرف الآخر في تلك اللوحة!
لكن الآن ، جاء شخص ما خصيصًا للوحة.
مستوى الإذلال هذا لم يشعر به الرسل المقدسون من قبل.
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت يتيمة تبناها الإله على الأرض” نظرت إليها البابا وسألتها.
أنا بالتأكيد لا أستطيع السماح له بالفرار! يجب أن أمسك به ، وأعيد له هذا الإذلال مائة – لا ، ألف مرة!
فقط أي سر كانت اللوحة تختبئ؟ لماذا لم ألاحظها منذ البداية؟
رفرفت الأجنحة خلفه بقوة ، ودفعته حول المنطقة بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحكت.
وفقًا لـلأنصار المحيطين بهذا المكان ، لم يجدوا أي أثر للطرف الآخر الهارب خارج هذه المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقل غو تشينغ شان بسرعة وبصمت إلى جانب بحيرة.
مما يعني بسهولة أنه يمكن أن يختبئ هنا.
“هل إيمانك راسخ؟”
لكن هذا اللقيط متستر للغاية ، كان على هارت أن يبحث لفترة طويلة جدًا حتى يتمكن من تعقبه هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لم تكن البابا تمانع ذلك كثيرًا ، لكنها الآن لا تستطيع المساعدة وبدأت في توخي الحذر.
أقوى نقطة لدى هارت ليست تلخيص المعلومات أو جمعها ، إنها المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستك!” عندما سمع ضابط الأنصار ذلك ، جاء ووقف عند الباب ينظر إليه.
هذه العملية من الاضطرار إلى البحث بعناية في كل جزء بحثًا عن الأدلة جعلته يراكم المزيد والمزيد من الغضب ، يراكمه ببطء مثل البركان الذي على وشك الانفجار.
أخذت الورقة في يدها ، وهزتها البابا برفق.
“ذلك اللقيط اللعين ، فقط انتظر حتى أجدك ، سأتأكد من أنك ستتلقى كل أساليب التعذيب الممكنة في هذا العالم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل يحدق في هذه الصخرة العملاقة.
لم يستطع هارت تحمل الأمر وصرخ.
“هل لديك شخص في قلبك؟”
فجأة توقف هارت عن الحركة في الهواء ، وركزت عيناه على نقطة معينة.
وضع العظام مرة أخرى في الحفرة ، وابتسم وهو يسير أمام الصخرة العملاقة ووقف.
ببطء شديد وبصمت ، تحرك نحو الصخرة العملاقة على ضفاف البحيرة.
تمتم متؤلمًا إلى العظام في يده: “أُشعر بالنعمة ، لأن الوقت ضيق لدرجة أنني لا أملك وقتًا لتعذيبك ببطء”
هذا صحيح … هذا هو الشعور.
قالت: “هاه ، يال الغباء”. “هناك إثنين من أختام المصير الأخرى المتبقية” “تعالي”
هذه هي الوصمة المقدسة لإيفان ، على الرغم من أنها ضعيفة بالفعل ، إلا أنها كانت لا تزال تبعث إشارة خافتة بشكل دوري.
بسرعة كبيرة جاءت راهبة وركعت أمامها.
عمل جيد ، إيفان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت مهيب عبر سماء الليل.
حبس هارت أنفاسه وتفقد الآثار بعناية على الصخرة.
“هارا!” وقفت فجأة وصرخت.
مؤكد بما فيه الكفاية.
هذا صحيح … هذا هو الشعور.
لولا الوصمة ، لما وجد هذا المكان بالتأكيد.
لولا الوصمة ، لما وجد هذا المكان بالتأكيد.
ظل يحدق في هذه الصخرة العملاقة.
كانت البابا متفاجئة جدًا.
على الرغم من العلامات قد أُخفيت بشكل جيد للغاية ، إلا أن الأثر الدقيق للقطع كان لا يزال مرئيًا لـهارت بعد بضع لحظات من البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لـلأنصار المحيطين بهذا المكان ، لم يجدوا أي أثر للطرف الآخر الهارب خارج هذه المنطقة.
بالنظر إلى القطع المعقد ، لم يستطع هارت المساعدة وامتدحه بصمت.
ذهب إلى الصخرة ، وحفر مدخل كهف في الصخرة بسيف الأرض كما لو كانت توفو.
لتتمكن من قطع صخرة كهذه ، لا تحتاج فقط إلى سيف حاد للغاية ، بل تحتاج أيضًا إلى امتلاك مهارات سيف استثنائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت البابا في حيرة ، ثم حاولت سحب بطاقة من الهواء.
تم إرسال إيفان يطير بعيدًا لدرجة أنه لا يزال غير قادر على الاتصال بهم على الأرجح ليس لأنه كان مهملاً ، ولكن لأن خصمه كان ببساطة جيدًا جداً.
———- بعدمت علم أنه تم إرسال إيفان يطير ، شعر بالغضب الشديد وكان دمه يغلي.
لا ينبغي ترك هذا العدو القوي حياً.
“اذهب! أخبر الجميع بسرعة ، إن هذا الشخص الذي يطلق على نفسه تشانغ رين جيا قد تكون له علاقة بالمسألة المتعلقة بالملك ، ونحن بالتأكيد لا يمكننا السماح له بالفرار! ” كان الكاردينال يتنفس بصعوبة ويصرخ.
بعد التأكد من عدم وجود أي وجود مشبوه آخر حوله ، تنفس الرسول العظيم هارت بعمق.
ذهب إلى الصخرة ، وحفر مدخل كهف في الصخرة بسيف الأرض كما لو كانت توفو.
“جيد جدًا ، سأدعك تندم على ولادتك في هذا العالم” قرر هارت بصمت.
“طوقوا هذا الطريق ، أغلقوا البحيرة ، لن يدخل أحد أو يخرج ، سيتم قتل المخالفين بدون سؤال!”
بدأ نمط رائع ومقدس ينتشر تحت قدميه.
بسرعة كبيرة جاءت راهبة وركعت أمامها.
مهارة مختاري الإله للكنيسة المقدسة من النوع الصوفي ، المَلك الموثق لمهارات مختاري الإله ، [حُكم السماء]
“هل إيمانك راسخ؟”
هذه مهارة مختاري الإله هجومية قوية للغاية.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
لا مجال للتسول أو اللعب ، لا مجال للتفاوض ، كان هارت مصممًا على استخدام كل قوته لإرسال هذا العدو مباشرة إلى أعماق الألم على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع الضوء الأبيض المقدس خلف ظهره ، مكونًا زوجًا من الأجنحة.
عندما تجلى النمط المقدس بشكل كامل ، بدأت الدوائر السوداء في الحوم في الهواء حول هارت.
في الوقت نفسه ، أصبح اللهب الأبيض حول جسده أكثر حدة.
قام هارت بإلتقاط إحدى الثقوب بشكل عرضي ، وسحب رجلًا في أنفاسه المحتضرة.
حدقت البابا بصمت في البطاقة.
بينما كان هارت ينظر إلى ذلك الرجل ، انفجر جسده فجأة في شعلة بيضاء.
كان غو تشينغ شان يركض بسرعة على الطريق السريع متجهاً إلى العاصمة.
امتد اللهب إلى جسد الرجل ، وحرق كل شيء ولم يتبق منه سوى العظام.
“حسنًا ، حسنًا”
في الوقت نفسه ، أصبح اللهب الأبيض حول جسده أكثر حدة.
من بين الرسل السبعة المقدسين ، هو الوحيد الذي يمكنه استخدام القوة المقدسة اللانهائية التي يمتلكها للطيران في السماء.
تمتم متؤلمًا إلى العظام في يده: “أُشعر بالنعمة ، لأن الوقت ضيق لدرجة أنني لا أملك وقتًا لتعذيبك ببطء”
كانت الراهبة التي في البطاقة تصرخ بينما يتم إبتلاعها وتحويلها إلى نار بيضاء مقدسة.
وضع العظام مرة أخرى في الحفرة ، وابتسم وهو يسير أمام الصخرة العملاقة ووقف.
ذهب إلى الصخرة ، وحفر مدخل كهف في الصخرة بسيف الأرض كما لو كانت توفو.
“بدء الحكم” قال ، “أنا أحكم على الوجود في هذا المكان على أنه شرير”
“إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت يتيمة تبناها الإله على الأرض” نظرت إليها البابا وسألتها.
بعد كلماته ، اجتمعت جميع الثقوب العائمة في الهواء لتشكل بوابة سوداء عملاقة.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
“من أجل خطاياك وشرورك التي لا توصف ، تلقى العقاب الإلهي” صاح هارت.
فُتِحَت البوابة ، وامتدت يد سوداء عملاقة وطفت في الهواء.
فُتِحَت البوابة ، وامتدت يد سوداء عملاقة وطفت في الهواء.
أجابت الراهبة: “نعم ، كل شيء يخصني ينتمي إلى الكنيسة المقدّسة”.
— — — — — — — — — — — — — — — — —
بدأ نمط رائع ومقدس ينتشر تحت قدميه.
أخيرا إنتهينا من هذه الفصول ، حقا لم أشعر بهذا من قبل ولكن الأحداث هنا ضعيفة حقا ، غو تشينغ شان في الفصل 740 لن يستطيع هذا القمامة حتى تحمل النظر إليه ، أعتقد أنه سيموت إذا نظر إلى عينيه(ليس لأن عينيه مميزة أو شيء ما).
غدا سأترجم فصول إسحاق التي تراكمت حتى الآن ، هناك 5 فصول على ما أعتقد ، سأحااااول أن أنهيها في يوم واحد ، مما يعني ، لن تكون هناك فصول غدا في هذه الرواية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لـلأنصار المحيطين بهذا المكان ، لم يجدوا أي أثر للطرف الآخر الهارب خارج هذه المنطقة.
بواسطة :
لقد وصل أخيرًا.
نظرت الراهبة إلى الأعلى وتحدثت بنظرة متعصبة على وجهها: “من أجل الإله ، من أجلك ، سأضحي بكل شيء”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات