سلاح مكافح الشر في الهاوية التي لا نهاية لها
1060 سلاح مكافح الشر في الهاوية التي لا نهاية لها
غو تشينغ شان تمتم “لهذا السبب قلت أن هؤلاء الناس الآن كانوا سينتهون بنفس الطريقة؟”
استجاب الرجال الذين لديهم قناع أسود وقناع أبيض على الفور وشكلوا بسرعة مختلف الأختام اليدوية لاستكمال هذه التقنية.
لم يذكر الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر شيئاً، بل وقف هناك ببساطة، متمتماً بعاطفية “منذ عدة سنوات مضت، عندما اكتملت التقنية للتو، ظهرت جثة التنين السماوي فجأة في هذا الفراغ، واكتُشفت على الفور من قبل آلهة الفراغ، بعد عدة معارك كبيرة، تمكنت هذه الآلهة من قطع أجهزة التحكم في الروح وأدت إلى شل هذه التقنية”
ربت الزعيم على كتفه وقال له “لا تفكِّر كثيرا. عندما يحين اليوم الذي أستعيد فيه قوتي وأنت تصبح قويا بما فيه الكفاية، سأقودك إلى المكان الذي يمكنك منه حقا دخول البُعد الداخلي للبحث عن الحقيقة”
نظر إلى الأسفل إلى الثعبان الأسود الأرجواني وتابع:
“إنه لأمر جيد أن جسد التنين السماوي تمكن بطريقة ما من التهام بعض الأرواح وفي النهاية أطلق التعويذة التي رتبناها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “لأن هنالك مساحة شاسعة بين البُعد الداخلي ودوامة الفضاء. كما تم تدمير البُعد الداخلي، كان ذلك الفضاء محتلا بالعديد من المخلوقات التي لا يمكن هزيمتها بالقوة وحدها —— تلك هي المخلوقات الشيطانية الحقيقية التي لم أستطع محاولة التحقيق فيها حتى في ذروتي. لم يكن من الممكن تخيلها مقارنة بالوحوش داخل دوامة الفضاء، بل كان التعامل معها أكثر استحالة. النتيجة الوحيدة لمواجهتهم هي الموت!”
غو تشينغ شان والزعيم كلاهما صدموا.
“ماذا يعرفون بحق الجحيم؟ لم يكن من المفترض أن يتمكنوا من الفرار في المقام الأول، كانت قوة الإمبراطورة الكبيرة هي التي أبعدتهم” لوح الزعيم بيده في حالة من الغضب وتابع “كنت في الأصل أعتقد أن الإمبراطورة الكبيرة ربما رمتهم للخارج لبعض الأسباب العميقة، لكن لم يظهر شيء حتى بعد آلاف السنين من التحقيق، كما فقدوا حياتهم وهم يقاتلون وحوش الفراغ” أضاف غو تشينغ شان “إلى جانب إله الحياة” وافق الزعيم “الى جانب قطعة القمامة هذه” فكر غو تشينغ شان قليلا، ثم قال بأسف “ماذا بالضبط أراد هؤلاء الناس في وقت سابق أن يجدوا داخل البُعد الداخلي؟ كم هو مؤسف، نحن مشغولون حتى لا نستطيع الذهاب معهم لإلقاء نظرة” ضحك الزعيم ببرود وقال له “لا تقلق، قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى البُعد الداخلي، سيموتون” “سيموتون؟” غو تشينغ شان سأل بشكل مشكوك فيه.
اتضح أن الثعبان ذو الحراشف الأرجوانية كان جثة متلاعب بها منذ البداية.
لا عجب أن الآلهة لم تستطع قتله بغض النظر عما فعلوه.
لم تنتهز إله الحياة الفرصة لأخذ الجثة لنفسها إلا بعد قطع الأوتار التي تتحكم بجسده.
كانت أعين إله الحياة بالتأكيد من النوع الأعلى، لأن هذه الجثة كانت تسمى “التنين السماوي”، سيكون لها بالتأكيد عدد لا يحصى من الاستخدامات الرائعة.
لسوء الحظ، حتى بعد دهور، هذه الجثة لا تزال تحتفظ بارتباطها بمزيج المهارة الإلهية.
على الأرجح، إله الحياة قد فكرت أيضا في هذا، لهذا السبب اختبأت في بلدة تهدئة الروح، منتظرة الوقت بألم حتى تختفي هذه التقنية تماما.
غو تشينغ شان فكر بصمت لفترة قبل أن يتنهد “كيف دمر البُعد الداخلي بالضبط، أريد حقا أن أعرف مثل هذا السر”
في حين أن الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر يتمتم لنفسه، بدأت تقنية الاثنين خلفه في العمل.
الوجه ذو الفراء الأخضر فتح فمه مجدداً وأسقط تابوتاً آخر.
على عكس التوابيت السوداء الأخرى، كان هذا التابوت ابيضا تماما وأعطى الانطباع بوجود ألوهية لا حدود لها.
أصبحت الأختام اليدوية للقناع الأبيض والقناع الأسود الرجل أسرع وأكثر تعقيدا.
كانوا يتصببون عرقا، في محاولة للسيطرة على هذه التقنية بكل قوتهم كما أنهم خفضوا ببطء التابوت الأبيض في منتصف التوابيت الأخرى.
فجأة، صاح رجل القناع الأسود “افتح!”
التابوت الأبيض النقي فتح على الفور.
بعض الدم الأحمر الفاتح تدفق من داخل التابوت.
عدا ذلك، كان التابوت فارغاً تماماً.
“كيف يمكن ذلك!؟”
هتف رجل القناع الأسود في حالة صدمة.
كما يبدو أن الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر شعر بالدهشة وهو يتمتم “لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا، أنا متأكد من أنهم كانوا في الواقع موتي …”
قفز ومشى إلى الأمام، لمس دواخل التابوت.
يده كانت حمراء من الدم.
لاحظ الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر الدم على يده لفترة طويلة قبل أن يتمتم “إذن، كانت هذه التقنية …”
تابعه رجل القناع الأبيض وسأل “سيدي، ماذا نفعل الآن؟”
أجاب الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر “هذا هو دم هذا الشخص. اجمعه، يجب أن يكون ذلك كافيا لك لأداء [ذكرى الحيوات الثلاث] والحصول على بعض الميراث منه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “لأن هنالك مساحة شاسعة بين البُعد الداخلي ودوامة الفضاء. كما تم تدمير البُعد الداخلي، كان ذلك الفضاء محتلا بالعديد من المخلوقات التي لا يمكن هزيمتها بالقوة وحدها —— تلك هي المخلوقات الشيطانية الحقيقية التي لم أستطع محاولة التحقيق فيها حتى في ذروتي. لم يكن من الممكن تخيلها مقارنة بالوحوش داخل دوامة الفضاء، بل كان التعامل معها أكثر استحالة. النتيجة الوحيدة لمواجهتهم هي الموت!”
سرعان ما شكل رجل القناع الأبيض ختما يدويا.
تجمع الدم الذي كان يتدفق عشوائيا من خلال الفراغ على الفور في يده لتشكيل دائرة الدم التي بدأت تتوهج باللون الأحمر.
سأل رجل القناع الأسود “سيدي، إذا كان هذا هو الحال، ألن يكون رجالنا كافيين؟”
أخرج الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر منديلاً ومسح كل الدماء من يده وأجاب “لا يمكننا أن نستعير المزيد من الناس، لأن الحرب قد وصلت إلى أهم نقطة، الرجال الصالحون لا وجود لهم في كل مكان — من الصعب حقاً قمع تلك الهاوية الأبدية”
اشتكى رجل القناع الأسود “إنه أمر غريب للغاية، كنا بوضوح على وشك الفوز، كيف حصلت الهاوية على القوة لتجديد نفسها بما يكفي لشن الانتقام؟”
تنهد الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر “يبدو أنها استعادت أجزاء من جسدها… في الحقيقة، الحروب بين الواقع دائمًا على هذا النحو. حتى اللحظة الأخيرة، لا يمكنك أبداً أن تعرف ماذا سيحدث تالياً”
رفع صدفة السلحفاة في يده وتابع:
“لكن لا توجد مشكلة، يجب أن تكون جثث الآلهة هذه كافية”
“مركز تشغيل العوالم اللانهائية ليس ببعيد عن المكان الذي نحن فيه. باستخدام التنين السماوي، يمكننا تدمير الختم، مع وجود العديد من جثث الآلهة لنكتشفها، سنتمكن قريبًا من العثور على الحقيقة”
“مفهوم يا سيدي”
رد رجال القناع الأبيض والقناع الأسود في انسجام تام.
غو تشينغ شان فكر بصمت لفترة قبل أن يتنهد “كيف دمر البُعد الداخلي بالضبط، أريد حقا أن أعرف مثل هذا السر”
الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر قلب يده لوضع صدفة السلحفاة بعيدا قبل أن يشكل ببطء ختم يد.
“غو تشينغ شان، إنها في حوزتك” غو تشينغ شان تجمد. من الهاوية، سُرقت من قبل مطارد الأرواح … وأخيرا انتهى بها الأمر معي … بمشاهدة التعبير على وجه الزعيم، أدرك غو تشينغ شان ببطء. أخرج السيفين التوأمين السماء والأرض مستخدماً إياهما في يديه. نظرة الزعيم، بينما هو ينظر إلى هذه الأسلحة، تحولت إلى معقدة، يتمتم: “بالفعل، كانت الطريقة هي تحفة الروح العميقة، سلاح مكافح الشر في الهاوية التي لا نهاية لها، السيفان التوأمان الأسطوريان، السماء والأرض”
على الفور تقريبا، طارت جميع جثث الإله فوق الثعبان الأسود.
تلاشى تدريجيا الوجه ذو الفراء الاخضر فوقهم.
“تحرك!”
الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر امر.
سرعان ما تحرك الثعبان الاسود ذو الحراشف الارجوانية، اخترق الفراغ، واختفى في غمضة عين.
غو تشينغ شان والزعيم بقوا صامتين في الفراغ المظلم ولم يتفوها بكلمة واحدة.
ما حدث للتو كان صادماً جداً.
لم يمضِ وقت طويل حتى فكَّرا في كل شيء من البداية.
“هل سمعت ذلك؟ كانوا أناس من العالم الموازي الذي سقط في الهاوية الأبدية” غو تشينغ شان تحدث أولا.
أجاب الزعيم رسميا “لقد سمعتهم —— لكنني لم أعتقد أنهم خططوا بالفعل لذلك منذ سنوات لا تحصى”
إذا كان الأمر كذلك، فإنها لم تكن صدفة أن يسقط العالم الموازي في الهاوية الأبدية على الإطلاق.
لابد أنهم يلاحقون شيئاً ما.
سأل غو تشينغ شان “المكان الذي أطلقوا عليه ‘مركز تشغيل العوالم اللامتناهية’ ، هل كانوا يعنون البُعد الداخلي؟”
“إذا كان هناك مكان يستحق أن يطلق عليه مركز تشغيل العوالم اللامتناهية، فيجب أن يكون البُعد الداخلي دون أي شك” أجاب الزعيم.
لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يسأل “البُعد الداخلي كان لديه أكثر من 80،000 إله، فضلا عن الملوك المؤَلِّهين والإمبراطورة الكبيرة. كيف بالضبط تم تدمير هذا العالم القوي في المقام الأول؟”
لم يذكر الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر شيئاً، بل وقف هناك ببساطة، متمتماً بعاطفية “منذ عدة سنوات مضت، عندما اكتملت التقنية للتو، ظهرت جثة التنين السماوي فجأة في هذا الفراغ، واكتُشفت على الفور من قبل آلهة الفراغ، بعد عدة معارك كبيرة، تمكنت هذه الآلهة من قطع أجهزة التحكم في الروح وأدت إلى شل هذه التقنية”
هز الزعيم رأسه “هذا لغز تام، لا أحد يعرف”
غو تشينغ شان حاول أن يسأل أكثر “أنت لا تعرف أيضا؟”
بدا الزعيم متذكرا وأجاب “في ذلك الوقت، كنت أقوى شخص تحت الإمبراطورة الكبيرة، والمسؤول عن حماية الهاوية الأبدية. لكن بحلول الوقت الذي تلقيت فيه الأخبار وعدت، كان قد فات الأوان بالفعل، وكان البُعد الداخلي بأكمله قد دمر”
“ثم، الآلهة السبعة بالتأكيد يجب أن تعرف عن التفاصيل”
غو تشينغ شان تمتم “لهذا السبب قلت أن هؤلاء الناس الآن كانوا سينتهون بنفس الطريقة؟”
“ماذا يعرفون بحق الجحيم؟ لم يكن من المفترض أن يتمكنوا من الفرار في المقام الأول، كانت قوة الإمبراطورة الكبيرة هي التي أبعدتهم”
لوح الزعيم بيده في حالة من الغضب وتابع “كنت في الأصل أعتقد أن الإمبراطورة الكبيرة ربما رمتهم للخارج لبعض الأسباب العميقة، لكن لم يظهر شيء حتى بعد آلاف السنين من التحقيق، كما فقدوا حياتهم وهم يقاتلون وحوش الفراغ”
أضاف غو تشينغ شان “إلى جانب إله الحياة”
وافق الزعيم “الى جانب قطعة القمامة هذه”
فكر غو تشينغ شان قليلا، ثم قال بأسف “ماذا بالضبط أراد هؤلاء الناس في وقت سابق أن يجدوا داخل البُعد الداخلي؟ كم هو مؤسف، نحن مشغولون حتى لا نستطيع الذهاب معهم لإلقاء نظرة”
ضحك الزعيم ببرود وقال له “لا تقلق، قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى البُعد الداخلي، سيموتون”
“سيموتون؟” غو تشينغ شان سأل بشكل مشكوك فيه.
لم يذكر الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر شيئاً، بل وقف هناك ببساطة، متمتماً بعاطفية “منذ عدة سنوات مضت، عندما اكتملت التقنية للتو، ظهرت جثة التنين السماوي فجأة في هذا الفراغ، واكتُشفت على الفور من قبل آلهة الفراغ، بعد عدة معارك كبيرة، تمكنت هذه الآلهة من قطع أجهزة التحكم في الروح وأدت إلى شل هذه التقنية”
أوضح الزعيم “بعد تدمير البُعد الداخلي، لاحظت العديد من العوالم الموازية القوية ذلك وأرادت أن تبحث عن الحقيقة في الداخل، لكن أي من هؤلاء الذين يدخلون كان سينتهي بهم الأمر ميتا”
غو تشينغ شان فكر بصمت لفترة قبل أن يتنهد “كيف دمر البُعد الداخلي بالضبط، أريد حقا أن أعرف مثل هذا السر”
“لكن لماذا؟” غو تشينغ شان سأل.
أومأ الزعيم “مع هذا الثعبان الكبير والعديد من جثث الإله، يمكنهم القيام بأمور كثيرة، لكن اذا أرادوا ان يهزموا هذه المخلوقات الشيطانية ويدخلوا البُعد الداخلي، فلا يزالون بعيدين عن الكفاية!”
أجاب “لأن هنالك مساحة شاسعة بين البُعد الداخلي ودوامة الفضاء. كما تم تدمير البُعد الداخلي، كان ذلك الفضاء محتلا بالعديد من المخلوقات التي لا يمكن هزيمتها بالقوة وحدها —— تلك هي المخلوقات الشيطانية الحقيقية التي لم أستطع محاولة التحقيق فيها حتى في ذروتي. لم يكن من الممكن تخيلها مقارنة بالوحوش داخل دوامة الفضاء، بل كان التعامل معها أكثر استحالة. النتيجة الوحيدة لمواجهتهم هي الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصـ…”
غو تشينغ شان تمتم “لهذا السبب قلت أن هؤلاء الناس الآن كانوا سينتهون بنفس الطريقة؟”
الرجل ذو الأنياب الصفراء والقناع الأخضر قلب يده لوضع صدفة السلحفاة بعيدا قبل أن يشكل ببطء ختم يد.
أومأ الزعيم “مع هذا الثعبان الكبير والعديد من جثث الإله، يمكنهم القيام بأمور كثيرة، لكن اذا أرادوا ان يهزموا هذه المخلوقات الشيطانية ويدخلوا البُعد الداخلي، فلا يزالون بعيدين عن الكفاية!”
“إنه لأمر جيد أن جسد التنين السماوي تمكن بطريقة ما من التهام بعض الأرواح وفي النهاية أطلق التعويذة التي رتبناها”
غو تشينغ شان فكر بصمت لفترة قبل أن يتنهد “كيف دمر البُعد الداخلي بالضبط، أريد حقا أن أعرف مثل هذا السر”
“غو تشينغ شان، إنها في حوزتك” غو تشينغ شان تجمد. من الهاوية، سُرقت من قبل مطارد الأرواح … وأخيرا انتهى بها الأمر معي … بمشاهدة التعبير على وجه الزعيم، أدرك غو تشينغ شان ببطء. أخرج السيفين التوأمين السماء والأرض مستخدماً إياهما في يديه. نظرة الزعيم، بينما هو ينظر إلى هذه الأسلحة، تحولت إلى معقدة، يتمتم: “بالفعل، كانت الطريقة هي تحفة الروح العميقة، سلاح مكافح الشر في الهاوية التي لا نهاية لها، السيفان التوأمان الأسطوريان، السماء والأرض”
ربت الزعيم على كتفه وقال له “لا تفكِّر كثيرا. عندما يحين اليوم الذي أستعيد فيه قوتي وأنت تصبح قويا بما فيه الكفاية، سأقودك إلى المكان الذي يمكنك منه حقا دخول البُعد الداخلي للبحث عن الحقيقة”
استجاب الرجال الذين لديهم قناع أسود وقناع أبيض على الفور وشكلوا بسرعة مختلف الأختام اليدوية لاستكمال هذه التقنية.
“ماذا تقصـ…”
ربت الزعيم على كتفه وقال له “لا تفكِّر كثيرا. عندما يحين اليوم الذي أستعيد فيه قوتي وأنت تصبح قويا بما فيه الكفاية، سأقودك إلى المكان الذي يمكنك منه حقا دخول البُعد الداخلي للبحث عن الحقيقة”
صمت الزعيم وأرسل صوته “لقد وجدت الهاوية ممرا سريا يؤدي إلى البُعد الداخلي، الذي كان مخبأ في قاع الهاوية”
“هناك فقط مخلوق شيطاني واحد يحرس ذلك المكان. على الرغم من قوته التي لا يمكن تصورها، فقد وجدت الهاوية بعد سنوات لا تحصى طريقة للتخلص منه”
“ومع ذلك، فإن الطريقة التي ابتكرتها الهاوية قد سرقت من قبل مطارد الأرواح بعد فترة قصيرة من وجودها، حتى أنا لم أكن أعرف عن هذا —— لحسن الحظ، لم ينتهي المطاف بمطارد الأرواح بالحصول على هذه الطريقة السرية”
“تعني، مطارد الأرواح فَقدَ الطريقة؟” غو تشينغ شان قال غير مصدق.
——مطارد الأرواح كان وحشا خبيثا وغادرا، حقاً لا يمكنني أن أتخيل فقدانه لشيء ثمين كهذا على الإطلاق.
“بالفعل، هذه الطريقة السرية لم تظهر إلا مؤخرا في طبقات العالم الـ 900 مليون”
نظر الزعيم إلى غو تشينغ شان مليئاً بالتوقعات.
صمت الزعيم وأرسل صوته “لقد وجدت الهاوية ممرا سريا يؤدي إلى البُعد الداخلي، الذي كان مخبأ في قاع الهاوية” “هناك فقط مخلوق شيطاني واحد يحرس ذلك المكان. على الرغم من قوته التي لا يمكن تصورها، فقد وجدت الهاوية بعد سنوات لا تحصى طريقة للتخلص منه” “ومع ذلك، فإن الطريقة التي ابتكرتها الهاوية قد سرقت من قبل مطارد الأرواح بعد فترة قصيرة من وجودها، حتى أنا لم أكن أعرف عن هذا —— لحسن الحظ، لم ينتهي المطاف بمطارد الأرواح بالحصول على هذه الطريقة السرية” “تعني، مطارد الأرواح فَقدَ الطريقة؟” غو تشينغ شان قال غير مصدق. ——مطارد الأرواح كان وحشا خبيثا وغادرا، حقاً لا يمكنني أن أتخيل فقدانه لشيء ثمين كهذا على الإطلاق. “بالفعل، هذه الطريقة السرية لم تظهر إلا مؤخرا في طبقات العالم الـ 900 مليون” نظر الزعيم إلى غو تشينغ شان مليئاً بالتوقعات.
“غو تشينغ شان، إنها في حوزتك”
غو تشينغ شان تجمد.
من الهاوية، سُرقت من قبل مطارد الأرواح … وأخيرا انتهى بها الأمر معي …
بمشاهدة التعبير على وجه الزعيم، أدرك غو تشينغ شان ببطء.
أخرج السيفين التوأمين السماء والأرض مستخدماً إياهما في يديه.
نظرة الزعيم، بينما هو ينظر إلى هذه الأسلحة، تحولت إلى معقدة، يتمتم:
“بالفعل، كانت الطريقة هي تحفة الروح العميقة، سلاح مكافح الشر في الهاوية التي لا نهاية لها، السيفان التوأمان الأسطوريان، السماء والأرض”
اتضح أن الثعبان ذو الحراشف الأرجوانية كان جثة متلاعب بها منذ البداية. لا عجب أن الآلهة لم تستطع قتله بغض النظر عما فعلوه. لم تنتهز إله الحياة الفرصة لأخذ الجثة لنفسها إلا بعد قطع الأوتار التي تتحكم بجسده. كانت أعين إله الحياة بالتأكيد من النوع الأعلى، لأن هذه الجثة كانت تسمى “التنين السماوي”، سيكون لها بالتأكيد عدد لا يحصى من الاستخدامات الرائعة. لسوء الحظ، حتى بعد دهور، هذه الجثة لا تزال تحتفظ بارتباطها بمزيج المهارة الإلهية. على الأرجح، إله الحياة قد فكرت أيضا في هذا، لهذا السبب اختبأت في بلدة تهدئة الروح، منتظرة الوقت بألم حتى تختفي هذه التقنية تماما.
“إنه لأمر جيد أن جسد التنين السماوي تمكن بطريقة ما من التهام بعض الأرواح وفي النهاية أطلق التعويذة التي رتبناها”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
