498
الفصل 498
* ملك الشر *
“أنت لست شيخ من الغوامض!” صاح الزعيم ذو الرداء الأخضر لبرج الرنين.
غارين ، الذي كان يبتسم في البداية ، كان لديه الآن تعبير مختلف على وجهه. لقد تلاشى الظلام في عينيه الذي يشبه أعماق المحيط ، بينما اختفى الصدع الأسود في جبهته على الفور ، مما كشف لونًا ينذر بالخطر. كان جسده بالكامل ، باستثناء رقبته ينفجرون باستمرار من الأسفل و لم يمض سوى لحظة واحدة قبل أن ينفجر جسده الذي تم إصلاحه مؤخرًا إلى أجزاء كثيرة.
قال ملك الكوثولو بهدوء: “أستطيع أن أشعر بوضوح أن الابن المقدر للدمار الذي سيُعرض نفسي للخطر ليس سوى إله الرعد السابق هانيت . اذهبوا جميعًا ، واحضروه إلي. أريد أن أعلقه من أعلى كاتدرائية “.
ظل الضباب الأسود يحيط به و بعد لحظة ، عاد جسده إلى حالته الأصلية ، لكن الخفقان المؤلم السابق ترك إحساسًا بالخوف في قلب غارين. لقد سيطر على الضباب الأسود و حركه أكثر من عشرة أمتار للخلف ، بينما كان ينظر إلى إله الغيوم الذي كان يقف على الشاطئ من بعيد.
“عسى أن تشفي جراح ملك الآلهة !”
لم يعد مبتدئًا ، على عكس المعركة الأولى مع إيفيسيوس. لقد قرأ وحفظ قدرًا كبيرًا من المعرفة من المكتبة السرية في القصر مما سمح له بفهم إله الغيوم بشكل أفضل.
تغير شكله ، قبل أن يتحول جسده بالكامل إلى ضباب أسود مرة أخرى ويختفي.
مارس إله الغيوم التقنية الشرية أغرب قفل العجلة . ترددت شائعات عن وجود تسعة مستويات لهذه التقنية السرية ، و أن إله الغيوم قد حقق أعلى مستوى منذ أكثر من عشر سنوات. ومع ذلك ، من السجلات ، لم تذكر هذه القدرة التي لا يمكن صدها من قبل.
اجتمعت أضواء الطوطم للمجموعات الثلاث من الناس معًا ، وتحولوا إلى ثلاث كرات من الضوء و تعلقوا فوق رؤوسهم.
ظل وجه إله الغيوم على حاله. تحركت العجلة السوداء على كتفه الأيمن مرة أخرى ، مما أدى إلى إصدار أصوات جرس واضحة.
“هذا حقًا ما يجب أن يكون عليه مستواك يا إله الغيوم!” تردد صدى صوت غارين من الضوء الأسود بشكل ضعيف.
باام !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل وجه إله الغيوم على حاله. تحركت العجلة السوداء على كتفه الأيمن مرة أخرى ، مما أدى إلى إصدار أصوات جرس واضحة.
انفجرت جثة غارين التي تم ترميمها للتو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل العجوز ذو اللحية الكثيفة برأسه و وقف مباشرة في وسط الفراغ دون أن يتراجع.
“للخلف !!” دون تردد ، جمع غارين الضباب الأسود وفجأة حوله إلى شعاع من الضوء الأسود ، مما سمح له بالفرار . في غمضة عين ، اختفى في أعماق البحر. وسرعان ما اختفى الضباب السام المحيط بإله الغيوم و المرأة تمامًا.
تم الإعلان من ثلاثة أصوات مختلفة في انسجام تام ، و ظهرت أصواتهم في الفضاء الفارغ بوضوح ثم ترددت بعيدًا ولم تتلاشى على الإطلاق.
“افترض الجميع أن هناك تسعة مستويات فقط من قفل العجلة ، لسوء الحظ ، استنفذت جهودي ودفعتها أخيرًا إلى المستوى العاشر غير المسبوق.” ظل تعبير إله الغيوم غير مبال بينما كان يقف في وضعه الأصلي و ينظر إلى الاتجاه الذي كان غارين يغادر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المركز الأول: مجتمع الغوامض. المركز الثاني: جمعية اللوتس الأحمر. المركز الثالث: جمعية زهرة الأرض. المركز الرابع: برج الرنين.
فجأة ، خدش يده اليسرى بأرض الشاطئ.
كان للكاتدرائية نتوء واحد على شكل قبة ، يبلغ ارتفاعه عشرين متراً ، يبلغ عرضه ملعب كرة قدم. كان مرصوفًا بشكل أنيق بآجر أسود كبير ، كان أملس و نظيف بشكل غير عادي.
ومض ضوء أسود ، و أمكن سماع ضجيج خافت قبل ظهور سحابة كبيرة من الضباب السام على الشاطئ. انطلق الضوء الأسود من الضباب السام و توجه نحو مكان إختفاء غارين مثل الأسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الساتان الأبيض إلى الداخل ، ويبدو أنه في غمضة عين قد سافر أكثر من مائة متر ، و سرعان ما اختفى في الأفق.
“هذا حقًا ما يجب أن يكون عليه مستواك يا إله الغيوم!” تردد صدى صوت غارين من الضوء الأسود بشكل ضعيف.
ومض ضوء أسود ، و أمكن سماع ضجيج خافت قبل ظهور سحابة كبيرة من الضباب السام على الشاطئ. انطلق الضوء الأسود من الضباب السام و توجه نحو مكان إختفاء غارين مثل الأسهم.
إيكسي ، التي وقفت على الجانب ، تنهدت أخيرًا بارتياح ، بينما سارت للوقوف بجانب إله الغيوم.
بقت إيكسي مصدومة من كلماته ، لوحت بيدها بشكل قلق فطارت قطعة من الساتان الأبيض من ملابسها و طافت حول كلاهما ثم ارتخيت ، قبل أن يختفي كلا الشخصين داخل الساتان تمامًا.
“هل هو حقا رحل؟”
“جيلوز !!”
أومأ إله الغيوم.
لوح الرجل العجوز ذو الجلباب الأحمر بيد واحدة قبل أن تطفو شاشة ضوء أحمر خافتة فجأة فوق رؤوس كل من داخل القاعة. تم إدراج التصنيفات و المراكز بأكثر من عشر لغات مختلفة لكل عشيرة.
بانج بانج بانج بانج
“افترض الجميع أن هناك تسعة مستويات فقط من قفل العجلة ، لسوء الحظ ، استنفذت جهودي ودفعتها أخيرًا إلى المستوى العاشر غير المسبوق.” ظل تعبير إله الغيوم غير مبال بينما كان يقف في وضعه الأصلي و ينظر إلى الاتجاه الذي كان غارين يغادر فيه.
في غمضة عين ، ظهرت جروح دموية لا حصر لها في جميع أنحاء جسده و تدفقت كميات كبيرة من الدم الأسود ، في حين انكسرت سلاسل ضوء الطوطم التي كانت تدور حول جسده أيضًا.
غارين ، الذي كان يبتسم في البداية ، كان لديه الآن تعبير مختلف على وجهه. لقد تلاشى الظلام في عينيه الذي يشبه أعماق المحيط ، بينما اختفى الصدع الأسود في جبهته على الفور ، مما كشف لونًا ينذر بالخطر. كان جسده بالكامل ، باستثناء رقبته ينفجرون باستمرار من الأسفل و لم يمض سوى لحظة واحدة قبل أن ينفجر جسده الذي تم إصلاحه مؤخرًا إلى أجزاء كثيرة.
“علينا المغادرة بسرعة !” كافح إله الغيوم ليبصق كلمة وحيدة قبل أن يغمى عليه.
داخل الغابة الخضراء ، ظهرت جحافل من أتباع جمعية الكوثولويين بألوان الدماء ، رافعين يديهم وهم يسجدون في اتجاه عمود الدم.
بقت إيكسي مصدومة من كلماته ، لوحت بيدها بشكل قلق فطارت قطعة من الساتان الأبيض من ملابسها و طافت حول كلاهما ثم ارتخيت ، قبل أن يختفي كلا الشخصين داخل الساتان تمامًا.
تك !!
طار الساتان الأبيض إلى الداخل ، ويبدو أنه في غمضة عين قد سافر أكثر من مائة متر ، و سرعان ما اختفى في الأفق.
دوى صوت قرن قاتم و بعيد من أعلى الغابة الشاسعة.
في اللحظة التي غادر فيها كلاهما ، ظهر كفن من الضباب الأسود فجأة فوق سطح البحر ، من داخل الضباب ، ظهرت شخصية غارين بوضوح. قامت كلتا عينيه بفحص محيطه . ارتعش أنفه قليلاً قبل أن تومض نظرة شديدة في عينيه فجأة.
الغريب ، لم يتجرك أحد من القاعة. كانت نظرات الجميع مركزة على الضوء الأحمر المتفتح في المنتصف. بغض النظر عن مدى الإهتزاز في الخارج ، ظل هذا الضوء ثابتًا في مكانه ، بينما استمر الجزء الداخلي الذي يشبه الدوامة في الدوران ببطء في اتجاه عقارب الساعة.
“على ما يبدو فقد تم خداعي أيضًا! حسنا حسنا حسنا!”
الأسود والأبيض والأخضر والأحمر. ضمت هذه المجموعات الأربع أكبر عدد من الناس ، وشكلت دائرة تحيط بمركز القاعة.
تغير شكله ، قبل أن يتحول جسده بالكامل إلى ضباب أسود مرة أخرى ويختفي.
باام !!
*************************
صفّرت الرياح الباردة ، ولم يسمع سوى عدد قليل من الأصوات في القاعة ، رغم أن أكثر من مائة شخص قد تجمعوا في الكاتدرائية ، لكن الجميع ركزوا على شيء ما ، وكأنهم ينتظرون موعدًا محددًا.
داخل حدود دانييلا
كانت معظم هذه الأطلال ذات يوم مبانٍ حجرية رمادية داكنة. معظمهم قد انهار تمامًا ، لكن أكثرها لفتا للأنظار كانت الكاتدرائية ذات اللون الرمادي الداكن.
وو ~~~~~~ !!
بقت إيكسي مصدومة من كلماته ، لوحت بيدها بشكل قلق فطارت قطعة من الساتان الأبيض من ملابسها و طافت حول كلاهما ثم ارتخيت ، قبل أن يختفي كلا الشخصين داخل الساتان تمامًا.
دوى صوت قرن قاتم و بعيد من أعلى الغابة الشاسعة.
“انطلق ، جيلوز …” مد الرجل ذو الرداء الأسود يده وأشار ، حلق الغراب الأسود فجأة قبل أن يصبح جسده أكبر ويزداد ضراوة. في غمضة عين ، ذاب و تغير قبل أن يتحول إلى شكل أسود يرتدي غطاء للرأس.
على حافة منحدر أبيض طويل بشكل غير عادي ، كانت يد كبيرة ذات عضلات تشبه الحديد تحمل قرنًا أسود طوله مترين ، مرفوعًا نحو السماء ، يرن بصوت واضح باستمرار.
“جيلوز !!”
بووووم !!
“ثلاثة أشخاص؟” فجأة ابتسم زعيمهم بالجلباب الأسود بشكل خافت.
على الأرض بعيدًا ، انطلق عمود من الهواء الأحمر الدموي في السماء فجأة ، واخترق الغيوم ، وصبغ السماء الزرقاء الشاسعة إلى اللون الأحمر. تجمعت الغيوم المحيطة حول عمود الدم وتشكلت حوله بسرعة بينما تدور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل العجوز ذو اللحية الكثيفة برأسه و وقف مباشرة في وسط الفراغ دون أن يتراجع.
“أهلا بكم يا ملك الآلهة !!!” ألقى العملاق البوق ، قبل أن يجثو على الأرض ، ويسجد للعبادة.
وقفت أطلال حجرية رمادية داكنة وحدها على أحد قمم التلال المنخفضة المغطاة بالثلوج.
“أهلا بكم يا ملك الآلهة !!!” صدى عدد لا يحصى من أصوات الزئير من قاع الغابة.
داخل الغابة الخضراء ، ظهرت جحافل من أتباع جمعية الكوثولويين بألوان الدماء ، رافعين يديهم وهم يسجدون في اتجاه عمود الدم.
داخل الغابة الخضراء ، ظهرت جحافل من أتباع جمعية الكوثولويين بألوان الدماء ، رافعين يديهم وهم يسجدون في اتجاه عمود الدم.
الأسود والأبيض والأخضر ، بدأت كثلاثة ألوان مختلفة خافتة و أصبحت أقوى بسرعة ، قبل أن تصبح مشرقة ، وأخيراً تعمى.
يمكن سماع أصوات نقيق خافتة لا حصر لها. فجأة ، ومض عدد لا يحصى من الصور الظلية لكوثولو في السماء.
تك !!
كانوا إله الماء وإله النور وإله الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأسود والأبيض والأخضر والأحمر ، اندمجت هذه الأضواء الأربعة مع بعضها البعض ، وكأنها قد انهارت ، قمعت جميع الأضواء بعضها لبعض.
سار الثلاثة نحو عمود الدم وانحنوا بيد واحدة على صدورهم.
عندما توقف عن الكلام ، اتخذت جميع مجموعات اللون الأسود والأبيض والأخضر المتبقية خطوة للأمام في نفس الوقت. لم يتكلم أي منهم بينما كانت أجسادهم كلها تتوهج بضعف مع ضوء الطوطم.
“عسى أن تشفي جراح ملك الآلهة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الرجل العجوز ذو اللحية الكثيفة برأسه و وقف مباشرة في وسط الفراغ دون أن يتراجع.
تم الإعلان من ثلاثة أصوات مختلفة في انسجام تام ، و ظهرت أصواتهم في الفضاء الفارغ بوضوح ثم ترددت بعيدًا ولم تتلاشى على الإطلاق.
وو ~~~~~~ !!
“حتى لو التئمت جروح الملك ، فلا يزال يتعين علينا جمع وفرة من المياه المتلألئة ، ووضع أيدينا على جميع البرك المتلألئة وراءها.” صوت بارد لا يمكن تمييزه سواء من ذكر أو أنثى تردد من بعيد. “سيكون مصدر المياه هذا عونا كبيرا لقوى تقنياتنا السحرية.”
“عسى أن تشفي جراح ملك الآلهة !”
“نعم!” أجابال كوثولو الثلاثة باحترام ، حيث كانت أصولهم في متناول الملك كوثولو ، مما جعلهم غير قادرين على الاعتراض.
كان للكاتدرائية نتوء واحد على شكل قبة ، يبلغ ارتفاعه عشرين متراً ، يبلغ عرضه ملعب كرة قدم. كان مرصوفًا بشكل أنيق بآجر أسود كبير ، كان أملس و نظيف بشكل غير عادي.
قال ملك الكوثولو بهدوء: “أستطيع أن أشعر بوضوح أن الابن المقدر للدمار الذي سيُعرض نفسي للخطر ليس سوى إله الرعد السابق هانيت . اذهبوا جميعًا ، واحضروه إلي. أريد أن أعلقه من أعلى كاتدرائية “.
“الآن ، كل العشائر ، يرجى إطلاق الطواطم!” قال بصوت عال.
لم يتردد الثلاثة في المستوى المتوسط من كوثولو على الإطلاق ، وغادروا بسرعة في اتجاهات مختلفة.
صفر هواء الجبل البارد إلى ما لا نهاية بينما علقت المشاعل النار الزرقاء بكل عمود وأضاءت القاعة باللونين الأزرق و الأبيض ، مما يجعلها مشرقة وواضحة.
*********************
في الحال ، سمعت أصوات مندهشة و شحب الرجل العجوز من جمعية اللوتس الحمراء. سرعان ما تحولت وجوه الأشخاص ذوي الرداء الأبيض من مجتمع زهرة الأرض إلى جدية أيضًا.
داخل منطقة مفتوحة كبيرة بين مجال الحماية المطلقة لكوفيتان و إندر.
دوى صوت قرن قاتم و بعيد من أعلى الغابة الشاسعة.
غطت الثلوج البيضاء التلال المتدحرجة ، و داخل طبقات القمم الثلجية كان هناك قمة تل منعزلة في منطقة مظللة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأسود والأبيض والأخضر والأحمر ، اندمجت هذه الأضواء الأربعة مع بعضها البعض ، وكأنها قد انهارت ، قمعت جميع الأضواء بعضها لبعض.
وقفت أطلال حجرية رمادية داكنة وحدها على أحد قمم التلال المنخفضة المغطاة بالثلوج.
كان للكاتدرائية نتوء واحد على شكل قبة ، يبلغ ارتفاعه عشرين متراً ، يبلغ عرضه ملعب كرة قدم. كان مرصوفًا بشكل أنيق بآجر أسود كبير ، كان أملس و نظيف بشكل غير عادي.
كانت معظم هذه الأطلال ذات يوم مبانٍ حجرية رمادية داكنة. معظمهم قد انهار تمامًا ، لكن أكثرها لفتا للأنظار كانت الكاتدرائية ذات اللون الرمادي الداكن.
كانت معظم هذه الأطلال ذات يوم مبانٍ حجرية رمادية داكنة. معظمهم قد انهار تمامًا ، لكن أكثرها لفتا للأنظار كانت الكاتدرائية ذات اللون الرمادي الداكن.
اخترق السقف الحاد للكاتدرائية السماء ، وكانت الكاتدرائية بأكملها على شكل جبل. ومع ذلك ، فقد كانت تحتوي على أكثر من ثلاث نقاط حادة فقط ، بدلاً من ذلك بدت و كأنها رماح حادة مكدسة معًا ، وكان لديها معًا أكثر من عشر نقاط ، وكلها ذات ارتفاعات مختلفة.
“انطلق ، جيلوز …” مد الرجل ذو الرداء الأسود يده وأشار ، حلق الغراب الأسود فجأة قبل أن يصبح جسده أكبر ويزداد ضراوة. في غمضة عين ، ذاب و تغير قبل أن يتحول إلى شكل أسود يرتدي غطاء للرأس.
كان للكاتدرائية نتوء واحد على شكل قبة ، يبلغ ارتفاعه عشرين متراً ، يبلغ عرضه ملعب كرة قدم. كان مرصوفًا بشكل أنيق بآجر أسود كبير ، كان أملس و نظيف بشكل غير عادي.
ظهر فجأة رجل أصلع شاحب أمام الجميع . كان لون بشرته نوع غير عادي من الشحوب. كان له بقع رمادية فضية باهتة دون أي تلميح من الوردية ، يشبه الحجر الصلب الأملس.
داخل القبة توجد القاعة الرئيسية و كانت محاطة بأعمدة من الحجر الأبيض الذي يبلغ ارتفاعه عشرين متراً و تشبه أصابع البشر. كانت الأصابع الصلبة و المستقيمة تدعم سقف الكاتدرائية بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل حدود دانييلا
صفر هواء الجبل البارد إلى ما لا نهاية بينما علقت المشاعل النار الزرقاء بكل عمود وأضاءت القاعة باللونين الأزرق و الأبيض ، مما يجعلها مشرقة وواضحة.
“للخلف !!” دون تردد ، جمع غارين الضباب الأسود وفجأة حوله إلى شعاع من الضوء الأسود ، مما سمح له بالفرار . في غمضة عين ، اختفى في أعماق البحر. وسرعان ما اختفى الضباب السام المحيط بإله الغيوم و المرأة تمامًا.
داخل القاعة ، كان هناك الكثير من الناس ، بعضهم واقف و البعض الآخر جالس. كان هؤلاء الأشخاص يرتدون أردية سوداء أو بيضاء أو حمراء. داخل الجلباب الأسود والأبيض كان هناك العديد من الظلال المختلفة ، مع أردية من جميع الألوان. كان كبار السن يقودون معظم المجموعات ، بينما شغل الشباب قسما منفصلا. هؤلاء الأشخاص الذين يرتدون أردية ملونة مختلفة شكلوا ما لا يقل عن عشر مجموعات مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إله الغيوم.
كانت هناك أربع مجموعات تضم أكبر عدد من الأشخاص.
انفجرت جثة غارين التي تم ترميمها للتو مرة أخرى.
الأسود والأبيض والأخضر والأحمر. ضمت هذه المجموعات الأربع أكبر عدد من الناس ، وشكلت دائرة تحيط بمركز القاعة.
صفر هواء الجبل البارد إلى ما لا نهاية بينما علقت المشاعل النار الزرقاء بكل عمود وأضاءت القاعة باللونين الأزرق و الأبيض ، مما يجعلها مشرقة وواضحة.
كانت هناك مساحة فارغة كبيرة في وسط القاعة حيث لم يكن يقف هناك أحد ، كما لو كان بدون سبب.
كانت معظم هذه الأطلال ذات يوم مبانٍ حجرية رمادية داكنة. معظمهم قد انهار تمامًا ، لكن أكثرها لفتا للأنظار كانت الكاتدرائية ذات اللون الرمادي الداكن.
صفّرت الرياح الباردة ، ولم يسمع سوى عدد قليل من الأصوات في القاعة ، رغم أن أكثر من مائة شخص قد تجمعوا في الكاتدرائية ، لكن الجميع ركزوا على شيء ما ، وكأنهم ينتظرون موعدًا محددًا.
في الحال ، سمعت أصوات مندهشة و شحب الرجل العجوز من جمعية اللوتس الحمراء. سرعان ما تحولت وجوه الأشخاص ذوي الرداء الأبيض من مجتمع زهرة الأرض إلى جدية أيضًا.
“حان الوقت تقريبا.” من بين الأشخاص الذين كانوا يرتدون أردية سوداء ، تقدم رجل مغطى بالكامل بأردية طويلة إلى الأمام ببطء وقال بهدوء. على الرغم من أن صوته كان منخفضًا وضعيفًا ، إلا أنه لا يزال بإمكان الجميع سماع كلماته بوضوح.
صفر هواء الجبل البارد إلى ما لا نهاية بينما علقت المشاعل النار الزرقاء بكل عمود وأضاءت القاعة باللونين الأزرق و الأبيض ، مما يجعلها مشرقة وواضحة.
“يجب أن يكون الآن.” ضمن مجموعة الأشخاص الذين يرتدون أردية حمراء ، ضيق رجل عجوز بشعر أبيض ولحية كثيفة عينيه وقال.
كانت معظم هذه الأطلال ذات يوم مبانٍ حجرية رمادية داكنة. معظمهم قد انهار تمامًا ، لكن أكثرها لفتا للأنظار كانت الكاتدرائية ذات اللون الرمادي الداكن.
ضحك الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء: “إنها قاعدة قديمة ، لذا يجب أن تذهب أولاً هذه المرة”.
“افترض الجميع أن هناك تسعة مستويات فقط من قفل العجلة ، لسوء الحظ ، استنفذت جهودي ودفعتها أخيرًا إلى المستوى العاشر غير المسبوق.” ظل تعبير إله الغيوم غير مبال بينما كان يقف في وضعه الأصلي و ينظر إلى الاتجاه الذي كان غارين يغادر فيه.
أومأ الرجل العجوز ذو اللحية الكثيفة برأسه و وقف مباشرة في وسط الفراغ دون أن يتراجع.
تغير شكله ، قبل أن يتحول جسده بالكامل إلى ضباب أسود مرة أخرى ويختفي.
“الآن ، كل العشائر ، يرجى إطلاق الطواطم!” قال بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت الثلوج البيضاء التلال المتدحرجة ، و داخل طبقات القمم الثلجية كان هناك قمة تل منعزلة في منطقة مظللة.
عندما توقف عن الكلام ، اتخذت جميع مجموعات اللون الأسود والأبيض والأخضر المتبقية خطوة للأمام في نفس الوقت. لم يتكلم أي منهم بينما كانت أجسادهم كلها تتوهج بضعف مع ضوء الطوطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل حدود دانييلا
الأسود والأبيض والأخضر ، بدأت كثلاثة ألوان مختلفة خافتة و أصبحت أقوى بسرعة ، قبل أن تصبح مشرقة ، وأخيراً تعمى.
قال هيلغايت بابتسامة صادقة: “سيسلي ، أود ، أنا سعيد للغاية لأنكم ما زلتم على قيد الحياة”.
اجتمعت أضواء الطوطم للمجموعات الثلاث من الناس معًا ، وتحولوا إلى ثلاث كرات من الضوء و تعلقوا فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إله الغيوم.
من بين كرات ضوء الطوطم الثلاث ، كانت الكرة السوداء عبارة عن كرة من إلهب الأسود المتحرك. كانت الوردة البيضاء عبارة عن زهرة بيضاء معقدة ولكنها رائعة. كان الطائر الأخضر طائرًا كبيرًا له ثلاثة أزواج من العيون.
“أهلا بكم يا ملك الآلهة !!!” ألقى العملاق البوق ، قبل أن يجثو على الأرض ، ويسجد للعبادة.
طارت كرات ضوء الطوطم الثلاث باتجاه وسط القاعة في وقت واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مساحة فارغة كبيرة في وسط القاعة حيث لم يكن يقف هناك أحد ، كما لو كان بدون سبب.
مد الرجل العجوز ذو اللحية الحمراء ذراعيه النحيفتين ببطء ، ورفعهما عالياً.
في اللحظة التي غادر فيها كلاهما ، ظهر كفن من الضباب الأسود فجأة فوق سطح البحر ، من داخل الضباب ، ظهرت شخصية غارين بوضوح. قامت كلتا عينيه بفحص محيطه . ارتعش أنفه قليلاً قبل أن تومض نظرة شديدة في عينيه فجأة.
تك !!
غارين ، الذي كان يبتسم في البداية ، كان لديه الآن تعبير مختلف على وجهه. لقد تلاشى الظلام في عينيه الذي يشبه أعماق المحيط ، بينما اختفى الصدع الأسود في جبهته على الفور ، مما كشف لونًا ينذر بالخطر. كان جسده بالكامل ، باستثناء رقبته ينفجرون باستمرار من الأسفل و لم يمض سوى لحظة واحدة قبل أن ينفجر جسده الذي تم إصلاحه مؤخرًا إلى أجزاء كثيرة.
انطلق شعاع من الضوء من طرف إصبعه فجأة . داخل الضوء الأحمر ، أزهرت زهرة لوتس حمراء جميلة ببطء.
انفجرت جثة غارين التي تم ترميمها للتو مرة أخرى.
الأسود والأبيض والأخضر والأحمر ، اندمجت هذه الأضواء الأربعة مع بعضها البعض ، وكأنها قد انهارت ، قمعت جميع الأضواء بعضها لبعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل وجه إله الغيوم على حاله. تحركت العجلة السوداء على كتفه الأيمن مرة أخرى ، مما أدى إلى إصدار أصوات جرس واضحة.
قامت الأشعة الأربعة لـ ضوء الطوطم بقمع بعضها على الفور و تقلصت إلى نقطة بحجم فول الصويا ، قبل تعليقها في وسط القاعة.
“جيلوز !!”
نظر الرجل العجوز ذو الثوب الأحمر إلى فصيله بطريقة مرتبكة ، قبل أن يغادر المركز.
لوح الرجل العجوز ذو الجلباب الأحمر بيد واحدة قبل أن تطفو شاشة ضوء أحمر خافتة فجأة فوق رؤوس كل من داخل القاعة. تم إدراج التصنيفات و المراكز بأكثر من عشر لغات مختلفة لكل عشيرة.
بوووم !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القبة توجد القاعة الرئيسية و كانت محاطة بأعمدة من الحجر الأبيض الذي يبلغ ارتفاعه عشرين متراً و تشبه أصابع البشر. كانت الأصابع الصلبة و المستقيمة تدعم سقف الكاتدرائية بأكمله.
فجأة ، انفجرت القاعة بأكملها في انفجار ضوء أحمر. تحولت الأضواء الأربعة إلى بحر من اللون الأحمر قبل اختفاء جميع صور الطوطم تمامًا.
باام !!
اهتزت أرضيات المبنى كله بعنف ، كما لو أن زلزالًا كان يهز قمة الجبل الثلجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” أجابال كوثولو الثلاثة باحترام ، حيث كانت أصولهم في متناول الملك كوثولو ، مما جعلهم غير قادرين على الاعتراض.
جاء إنهيار جليدي مصحوبًا بكمية لا تصدق من الثلوج التي هزت الأرض بعنف عندما سقطت أسفل الجبل.
فك الرداء الأسود عن جسده ، وكشف الدرع الأسود الثقيل والمعقد تحته.
الغريب ، لم يتجرك أحد من القاعة. كانت نظرات الجميع مركزة على الضوء الأحمر المتفتح في المنتصف. بغض النظر عن مدى الإهتزاز في الخارج ، ظل هذا الضوء ثابتًا في مكانه ، بينما استمر الجزء الداخلي الذي يشبه الدوامة في الدوران ببطء في اتجاه عقارب الساعة.
“افترض الجميع أن هناك تسعة مستويات فقط من قفل العجلة ، لسوء الحظ ، استنفذت جهودي ودفعتها أخيرًا إلى المستوى العاشر غير المسبوق.” ظل تعبير إله الغيوم غير مبال بينما كان يقف في وضعه الأصلي و ينظر إلى الاتجاه الذي كان غارين يغادر فيه.
“صراع العشائر الرابع عشر يبدأ الآن” أعلن الرجل العجوز ذو الرداء الأحمر على عجل. “منظم هذه الجولة هو مجتمع اللوتس الحمراء !!”
“جيلوز !!”
لوح الرجل العجوز ذو الجلباب الأحمر بيد واحدة قبل أن تطفو شاشة ضوء أحمر خافتة فجأة فوق رؤوس كل من داخل القاعة. تم إدراج التصنيفات و المراكز بأكثر من عشر لغات مختلفة لكل عشيرة.
“أنت لست شيخ من الغوامض!” صاح الزعيم ذو الرداء الأخضر لبرج الرنين.
المركز الأول: مجتمع الغوامض. المركز الثاني: جمعية اللوتس الأحمر. المركز الثالث: جمعية زهرة الأرض. المركز الرابع: برج الرنين.
لوح الرجل العجوز ذو الجلباب الأحمر بيد واحدة قبل أن تطفو شاشة ضوء أحمر خافتة فجأة فوق رؤوس كل من داخل القاعة. تم إدراج التصنيفات و المراكز بأكثر من عشر لغات مختلفة لكل عشيرة.
“إنها قاعدة قديمة ، لكن الأماكن الأربعة الأولى فقط لها الحق في الدخول إلى قائمة تينغوس ، والحصول على المفتاح والإذن ليكونوا مسؤولين عن فتح بقايا تينغوس.” قال العجوز بصوت عالٍ ، فيما تردد صدى صوته في جميع أنحاء القاعة ، مما سمح للجميع بسماعه بوضوح.
لم يتردد الثلاثة في المستوى المتوسط من كوثولو على الإطلاق ، وغادروا بسرعة في اتجاهات مختلفة.
“ممثلي الغوامض من فضلكم تقدموا.” وجه الرجل العجوز من جمعية اللوتس الحمراء نظره نحو مجموعة الأشخاص ذوي الرداء الأسود. “بالنسبة لهذه المسابقة ، أي ثلاثة أشخاص ترغبون في إرسالهم كممثلين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأسود والأبيض والأخضر والأحمر ، اندمجت هذه الأضواء الأربعة مع بعضها البعض ، وكأنها قد انهارت ، قمعت جميع الأضواء بعضها لبعض.
“ثلاثة أشخاص؟” فجأة ابتسم زعيمهم بالجلباب الأسود بشكل خافت.
“يبدو أنك قد اخترقت حقًا ، هيلغايت …”
كوووااااك !!
“الآن ، كل العشائر ، يرجى إطلاق الطواطم!” قال بصوت عال.
طار غراب شديد السواد إلى القاعة من الخارج ، و لوح جناحيه ، وسقط على الكتف الأيمن للرجل ذو الرداء الأسود في الحال.
بووووم !!
“انطلق ، جيلوز …” مد الرجل ذو الرداء الأسود يده وأشار ، حلق الغراب الأسود فجأة قبل أن يصبح جسده أكبر ويزداد ضراوة. في غمضة عين ، ذاب و تغير قبل أن يتحول إلى شكل أسود يرتدي غطاء للرأس.
كان للكاتدرائية نتوء واحد على شكل قبة ، يبلغ ارتفاعه عشرين متراً ، يبلغ عرضه ملعب كرة قدم. كان مرصوفًا بشكل أنيق بآجر أسود كبير ، كان أملس و نظيف بشكل غير عادي.
“جيلوز !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ إله الغيوم.
في الحال ، سمعت أصوات مندهشة و شحب الرجل العجوز من جمعية اللوتس الحمراء. سرعان ما تحولت وجوه الأشخاص ذوي الرداء الأبيض من مجتمع زهرة الأرض إلى جدية أيضًا.
بقت إيكسي مصدومة من كلماته ، لوحت بيدها بشكل قلق فطارت قطعة من الساتان الأبيض من ملابسها و طافت حول كلاهما ثم ارتخيت ، قبل أن يختفي كلا الشخصين داخل الساتان تمامًا.
“أنت لست شيخ من الغوامض!” صاح الزعيم ذو الرداء الأخضر لبرج الرنين.
سار الثلاثة نحو عمود الدم وانحنوا بيد واحدة على صدورهم.
انحرفت الزوايا الشاحبة لفم الرجل ذو الرداء الأسود على شكل ابتسامة ، و هو يمد يده لإزالة الغطاء عن رأسه.
عندما توقف عن الكلام ، اتخذت جميع مجموعات اللون الأسود والأبيض والأخضر المتبقية خطوة للأمام في نفس الوقت. لم يتكلم أي منهم بينما كانت أجسادهم كلها تتوهج بضعف مع ضوء الطوطم.
ظهر فجأة رجل أصلع شاحب أمام الجميع . كان لون بشرته نوع غير عادي من الشحوب. كان له بقع رمادية فضية باهتة دون أي تلميح من الوردية ، يشبه الحجر الصلب الأملس.
كوووااااك !!
لم يكن لديه حواجب ، و لا لحية ، ولا خصلة شعر واحدة يمكن رؤيتها على رأسه بالكامل.
صفّرت الرياح الباردة ، ولم يسمع سوى عدد قليل من الأصوات في القاعة ، رغم أن أكثر من مائة شخص قد تجمعوا في الكاتدرائية ، لكن الجميع ركزوا على شيء ما ، وكأنهم ينتظرون موعدًا محددًا.
كانت لديه تجاعيد طفيفة على جبهته ، وكانت كلتا عينيه عميقة ومشرقة ، مثل أوضح البحيرات الزرقاء والجواهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا إله الماء وإله النور وإله الرعد.
فك الرداء الأسود عن جسده ، وكشف الدرع الأسود الثقيل والمعقد تحته.
سار الثلاثة نحو عمود الدم وانحنوا بيد واحدة على صدورهم.
“النزاع المستمر منذ ألف عام بين العشائر يجب أن ينتهي اليوم …”
“على ما يبدو فقد تم خداعي أيضًا! حسنا حسنا حسنا!”
“يبدو أنك قد اخترقت حقًا ، هيلغايت …”
تم الإعلان من ثلاثة أصوات مختلفة في انسجام تام ، و ظهرت أصواتهم في الفضاء الفارغ بوضوح ثم ترددت بعيدًا ولم تتلاشى على الإطلاق.
من بين الأشخاص الذين يرتدون أردية بيضاء ، وقف اثنان منهم ببطء ، وهما يخلعان أغطية رأسهما و يكشفان أنهما رجل وامرأة. كان الرجل وسيمًا ، بينما كانت المرأة جميلة ، وكانت جباههما منحوتة بزخارف رأس الزهرة الفضية.
“حان الوقت تقريبا.” من بين الأشخاص الذين كانوا يرتدون أردية سوداء ، تقدم رجل مغطى بالكامل بأردية طويلة إلى الأمام ببطء وقال بهدوء. على الرغم من أن صوته كان منخفضًا وضعيفًا ، إلا أنه لا يزال بإمكان الجميع سماع كلماته بوضوح.
قال هيلغايت بابتسامة صادقة: “سيسلي ، أود ، أنا سعيد للغاية لأنكم ما زلتم على قيد الحياة”.
مد الرجل العجوز ذو اللحية الحمراء ذراعيه النحيفتين ببطء ، ورفعهما عالياً.
قامت الأشعة الأربعة لـ ضوء الطوطم بقمع بعضها على الفور و تقلصت إلى نقطة بحجم فول الصويا ، قبل تعليقها في وسط القاعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات