515
* ملك الشر *
كانت الفتاة لا تزال تتعافى من دهشتها من كلمات غارين ، وبعد ذلك فقط ، مرت سلحفاة المقبرة الضخمة بجانبها على اليمين ، تجمع خلفها صور ظلية زرقاء لا تعد ولا تحصى ، مثل نهر نيون أزرق ، إلتفت و تحولت إلى غياهب النسيان.
* برعاية MAN P3 *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن كل شيء وكل شخص ، كل الناس والمخلوقات قد تجمدت أجسادهم وإراداتهم ، فقط غارين والفتاة الصغيرة كانا قادرين على الحركة.
ووووووو ~~~
“أرواح الناس بعد موتهم .” أوضحت الفتاة الصغيرة عرضًا. “ألست خائف؟” بدت متفاجئة قليلاً ، في البداية جاءت لرؤية غارين بدافع الفضول ، لتكتشف ما هو خاص بهذا الشاب الذي كان مضيفها حذرًا منه. لكن كلما تعرفت عليه الآن ، شعرت أن غارين مختلف عن البقية.
في تلك اللحظة بدا و كأن هناك عواء غريب في الهواء ، مثل صفارات الإنذار لقطار بعيد ، أو مثل زئير مخلوق معين.
“عالم المستمعين ، هل هو عالم حقيقي؟” سأل مرة أخرى.
أدار غارين رأسه إلى الجانب ، و فجأة نظر إلى سماء الليل خارج الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدف؟ بالتاكيد.” كان الأمر كما لو أن الفتاة تذكرت بعد ذلك سبب مجيئها ، “دعني أفكر … ما هو هدفي للمجيء إلى هنا؟” دلكت جبينها ، متصرفت مضطربة.
لم يكن يعرف متى بدأ ، لكن كان هناك العديد من الحلقات المعدنية الفضية العملاقة معلقة في السماء ، هذه الحلقات كما لو كانت معلقة في الهواء ، النصف العلوي يخترق الفضاء ، معلق في سماء الليل دون أن يتحرك في أدنى درجة.
“لا يمكنك أن تؤذيني.” ضحك غارين. يبدو أن كل شيء أمامه الآن يندمج ببطء مع أساطير إندور القديمة من عالم التقنيات السرية.
كانت الحلقات الفضية التي لا تعد ولا تحصى في جميع أنحاء السماء ، متناثرة في العديد من الأجزاء الصغيرة ، ممتدة على طول الطريق إلى مسافة غير مرئية. كان قطر كل حلقة معدنية أكثر من عشرة أمتار ، وسمكها أكثر من متر ، وكانت شفافة بشكل غير طبيعي.
“و هذه الأشياء وراءها…؟” شاهد غارين السلحفاة العملاقة تمشي من أمامه ، وهي تجر حشودًا كبيرة من الشخصيات الزرقاء الشاحبة خلفها.
سقط ضوء القمر بالتساوي ، ليعكس ضوءًا خافتًا من الفضة من هذه الحلقات الفضية.
قام موسيقي الفرقة بقطع أحد الأوتار ، وثني الخيط الحريري بزاوية طفيفة ، لكنه لم يُظهر أي علامات على الاستقامة مرة أخرى. عند المدخل الرئيسي ، تعثر شاب من إطار الباب ، وكان على وشك السقوط ، وجسده مائل في الهواء ، لكنه لم يسقط.
“هل قلت باب السماء؟” استدار غارين ، ونظر مرة أخرى إلى الفتاة ذات العيون الحمراء التي ظهرت في ظروف غامضة.
كانت هناك قطعة صغيرة من الأرض العشبية على ظهر السلحفاة ، وعلقت عليها عدة شواهد قبور مائلة تشكل مقبرة صغيرة على شكل قوس. من بعيد ، كانت هذه المقبرة الصغيرة في الواقع صدفتها.
“هذا هو الأصل الأول.” وسعت الفتاة عينيها المحمرتين بلون الدماء. “فقط المستمعون يمكنهم رؤيته.”
“عالم المستمعين ، هل هو عالم حقيقي؟” سأل مرة أخرى.
نظر غارين إلى الفتاة الصغيرة أمامه ، و شعر فجأة ببعض البرودة في ظهر يده اليمنى. رفع يده ، ورأى نقطة حمراء لافتة للنظر على ظهر يده اليمنى ، تمامًا مثل الشامة الحمراء.
نسج الاثنان عبر الغابة ، تجمدت حشرات العث في الجو مثل الحشرات العالقة في الكهرمان ، مطمورة في الهواء ، دون أن تتحرك شبرًا واحدًا.
لقد تذكر أن هذه كانت بصمة المستمع التي أعطاها له الطفل في ذلك الوقت ، في الوقت الذي سأله فيه الدوق الكبير كودي سؤالًا غريبًا ، ما إذا كان بإمكان غارين إظهار بصمته أم لا ، لكن غارين رفضه.
لقد تذكر أن هذه كانت بصمة المستمع التي أعطاها له الطفل في ذلك الوقت ، في الوقت الذي سأله فيه الدوق الكبير كودي سؤالًا غريبًا ، ما إذا كان بإمكان غارين إظهار بصمته أم لا ، لكن غارين رفضه.
“إذن ما هذا؟” رفع يده ولوح بصمته للفتاة المقابلة له.
فقط المخلوقات التي لها نفس البصمة هي التي يمكن أن تؤذي بعضها البعض ، وهذا أيضًا هو السبب في أن الحكماء العظماء الذين أعطوا الأبطال بصماتهم لم يتمكنوا من محاربتهم ، لذلك كان عليهم خداع البطل هيلرا ليقوم بالتمثيل عنهم .
“هذه هي مؤهلاتك ، المؤهلات التي حصلت عليها.” مشيت الفتاة الصغيرة إلى غارين ، ورفعت رأسها أيضًا لتنظر إلى سماء الليل بالخارج.
استمرت الأصوات في الظهور ، واحدة تلو الأخرى ، مثل خطى ، كما لو كان هناك مخلوق ثقيل يندفع نحو المكان ، خطوة تلو الأخرى.
“فقط بهذه المؤهلات ، يمكنك أن ترى هذا العالم حقًا.” قالت الفتاة الصغيرة بذهول بعض الشيء.
لقد تم ذكر هذا العالم من قبل في أساطير إندور القديمة.
للحظة ، لم يتحدث أي منهما ، نظروا فقط إلى المشهد في السماء بهدوء ، حلقات فضية دائرية لا حصر لها معلقة في السماء ، كما لو كانت مجرد لوحة غريبة.
“انظر … هذا هو أصدق منظر للعالم …” أطلقت الفتاة الصغيرة يد غارين ، مبتسمة ببراعة.
بدا أن غارين كان ينظر إلى المشهد في السماء ، ولكن في نفس الوقت تم إنفاق جزء من انتباهه على البقاء على دراية بحركات الفتاة.
“هل قلت باب السماء؟” استدار غارين ، ونظر مرة أخرى إلى الفتاة ذات العيون الحمراء التي ظهرت في ظروف غامضة.
لم يكن قادرًا على قتلها في كل مرة من تلك الأوقات الآن ، هذه الظاهرة الغريبة جعلت قلبه يرتعش قليلاً ، سيكون من المفهوم إذا كانت مثله تمامًا ، كانت لديها موهبة طبيعية مثل الحيوات التسعة ، و لكن الغريب ، حواسه الخمس أو لقد لاحظت حساسيته الروحية بشكل غامض أن جسد الفتاة الحقيقي بدا وكأنه في مكان غير معروف ، ويبدو أن جسدها هنا هو الظل الذي كانت ترتديه في الخارج فقط ، بغض النظر عن عدد المرات التي يقتلها فيها ، لن يؤذي الجسد الفعلي على الإطلاق. كان الأمر أشبه باستخدام الضوء لتدمير الظل ، بغض النظر عن عدد المرات التي قمت فيها بذلك ، لا توجد طريقة لإيذاء شخص مثل هذا.
“ذات مرة ، منذ عدة آلاف من السنين ، كنتم مازلتم تقاتلون حتى الموت من أجل بصمة المستمع ، ولكن من المضحك أن عددًا قليلاً من الناس يعرفون الآن بوجود هذا العالم …”
“ألا تريد أن تذهب وترى؟” ضحكت الفتاة فجأة قائلة: “دخول هذا العالم لأول مرة ، عالم لا يمكن دخوله إلا لنا نحن المستمعون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدف؟ بالتاكيد.” كان الأمر كما لو أن الفتاة تذكرت بعد ذلك سبب مجيئها ، “دعني أفكر … ما هو هدفي للمجيء إلى هنا؟” دلكت جبينها ، متصرفت مضطربة.
“ما هو هدفك؟” نظر إليها غارين.
“هؤلاء؟” تابعت الفتاة نظرة غارين ، وفهمت على الفور أنه كان يسأل عن هذا الخط الطويل من الشخصيات الزرقاء الشاحبة. “إنهم أرواح ~~”
“هدف؟ بالتاكيد.” كان الأمر كما لو أن الفتاة تذكرت بعد ذلك سبب مجيئها ، “دعني أفكر … ما هو هدفي للمجيء إلى هنا؟” دلكت جبينها ، متصرفت مضطربة.
صه ~~
في الوقت الحالي ، لاحظها غارين نوعًا ما ، بدت هذه الرقيقة مجنونة بعض الشيء ، وكان هناك خطأ ما في دماغها ، وتتبعت كلماتها وأفعالها التغييرات في عواطفها تمامًا ، وحتى عواطفها كان من المستحيل فهمها تمامًا.
“ما هو هدفك؟” نظر إليها غارين.
“عالم المستمعين ، هل هو عالم حقيقي؟” سأل مرة أخرى.
في الواقع قفز الاثنان مباشرة من الشرفة ، وهبطوا مباشرة على الأرض.
“هذا صحيح … هذا المكان هو وجود غريب ، أنا ، الطفل ، وأكثر من ذلك ، هناك عشرة أشخاص آخرين في المجمل ، لقد ولدنا جميعًا هناك .” أيقظت كلمات غارين ذكريات الفتاة الصغيرة ، و حول انتباهها.
“إذن ما هذا؟” رفع يده ولوح بصمته للفتاة المقابلة له.
“ذات مرة ، منذ عدة آلاف من السنين ، كنتم مازلتم تقاتلون حتى الموت من أجل بصمة المستمع ، ولكن من المضحك أن عددًا قليلاً من الناس يعرفون الآن بوجود هذا العالم …”
نظر غارين إلى هذا الاتجاه من مسافة بعيدة.
“ما هي فوائد هذا المكان؟” حدق غارين في الفتاة الصغيرة وهو يواصل السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن كل شيء وكل شخص ، كل الناس والمخلوقات قد تجمدت أجسادهم وإراداتهم ، فقط غارين والفتاة الصغيرة كانا قادرين على الحركة.
“فوائد؟” نقرت الفتاة على شفتيها ، “الأشياء التي تجدها هنا ، يمكنك إخراجها من الجانب الآخر ، ولكن فقط البصمة يمكنها إخراجها. حسنًا … هناك أيضًا باب إلى السماء ، يمكنك أن تجد فوائد باب السماء هنا ، أليس الخاتم الموجود في يدك عنصرًا من ذلك المكان أيضًا؟ “
“إذن ما هذا؟” رفع يده ولوح بصمته للفتاة المقابلة له.
سقطت نظرتها على قبضة القزم الذي كان غارين يرتديها.
وضعت الفتاة إصبعها على شفتيه ، واستمرت في الظهور كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.
“خاتم ؟” تطرق غارين إلى قبضة القزم بشكل غريزي ، كان هذا الخاتم هو الهدية التي قدمها له قزم المدينة ، فلماذا يكون منتجًا من ذلك المكان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الثالث.
“قزم المدينة ، التقيته من قبل ، إنه طويل حقًا ، و يسافر في كل مكان ، فقط المخلوقات التي توفر له ما يكفي من الماء والطعام تهدى هذا الخاتم كهدية. ” يبدو أن الفتاة تعرف كل شيء ، فجأة أدارت رأسها قليلاً ، كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.
كانت هناك قطعة صغيرة من الأرض العشبية على ظهر السلحفاة ، وعلقت عليها عدة شواهد قبور مائلة تشكل مقبرة صغيرة على شكل قوس. من بعيد ، كانت هذه المقبرة الصغيرة في الواقع صدفتها.
“كيف عرفت …” تمت مقاطعة غارين قبل أن يتمكن من الانتهاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف متى بدأ ، لكن كان هناك العديد من الحلقات المعدنية الفضية العملاقة معلقة في السماء ، هذه الحلقات كما لو كانت معلقة في الهواء ، النصف العلوي يخترق الفضاء ، معلق في سماء الليل دون أن يتحرك في أدنى درجة.
صه ~~
بام!
وضعت الفتاة إصبعها على شفتيه ، واستمرت في الظهور كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.
لم يكن قادرًا على قتلها في كل مرة من تلك الأوقات الآن ، هذه الظاهرة الغريبة جعلت قلبه يرتعش قليلاً ، سيكون من المفهوم إذا كانت مثله تمامًا ، كانت لديها موهبة طبيعية مثل الحيوات التسعة ، و لكن الغريب ، حواسه الخمس أو لقد لاحظت حساسيته الروحية بشكل غامض أن جسد الفتاة الحقيقي بدا وكأنه في مكان غير معروف ، ويبدو أن جسدها هنا هو الظل الذي كانت ترتديه في الخارج فقط ، بغض النظر عن عدد المرات التي يقتلها فيها ، لن يؤذي الجسد الفعلي على الإطلاق. كان الأمر أشبه باستخدام الضوء لتدمير الظل ، بغض النظر عن عدد المرات التي قمت فيها بذلك ، لا توجد طريقة لإيذاء شخص مثل هذا.
“إنه قادم …”
سقطت نظرتها على قبضة القزم الذي كان غارين يرتديها.
“ماذا او ما؟” عبس غارين ، وهو يحدق بها.
“إذن ما هذا؟” رفع يده ولوح بصمته للفتاة المقابلة له.
“إنها تلك السلحفاة الكبيرة. تعال ، سأريك شيئًا رائعًا! ” فجأة سحبت الفتاة يد غارين ، قفزت برفق خارج الشرفة.
“هذا هو الأصل الأول.” وسعت الفتاة عينيها المحمرتين بلون الدماء. “فقط المستمعون يمكنهم رؤيته.”
ووش …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن كل شيء وكل شخص ، كل الناس والمخلوقات قد تجمدت أجسادهم وإراداتهم ، فقط غارين والفتاة الصغيرة كانا قادرين على الحركة.
في الواقع قفز الاثنان مباشرة من الشرفة ، وهبطوا مباشرة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أم الأرض العظيمة اعترفت بأنها لا تستطيع التدخل في الأمور هنا.
بام!
“هذا هو الأصل الأول.” وسعت الفتاة عينيها المحمرتين بلون الدماء. “فقط المستمعون يمكنهم رؤيته.”
اصطدموا بقوة على الأرض ، وسحبت الفتاة غارين في الجري دون أي كلمات أخرى.
لم يكن هناك قمر في السماء ، فقط عدد لا يحصى من النجوم الزرقاء الباهتة تبدد ضوءها الخافت. كان بخار السحابة البيضاء الخافت غامضًا هناك ، لكن بدا أنه لم يتحرك على الإطلاق.
لم يكن غارين يعرف أيضًا ما كانت تخطط له ، لكنه لم يقاوم ، لأنه لم يشعر بأي نوايا سيئة من الفتاة. كان الأمر كما لو أنهم بعد أن تجاذبوا أطراف الحديث لفترة ، أصبح الشعور بعدم الراحة الذي أعطته إياه أنحف و خفت.
نظر غارين.
شدته الفتاة الصغيرة و ركضت ، تاركة القصر تمامًا و انطلقت مباشرة أسفل الجبل.
كانت الفتاة لا تزال تتعافى من دهشتها من كلمات غارين ، وبعد ذلك فقط ، مرت سلحفاة المقبرة الضخمة بجانبها على اليمين ، تجمع خلفها صور ظلية زرقاء لا تعد ولا تحصى ، مثل نهر نيون أزرق ، إلتفت و تحولت إلى غياهب النسيان.
في مثل هذه السرعات العالية ، استدار غارين لينظر إلى القصر ، وكان المكان لا يزال مضاءً بشكل ساطع ، وكان لا يزال هناك الكثير من الناس متجمعين في الداخل ، وكان الأمر مجرد تجميدهم جميعًا على الفور ، بلا حراك ، كما لو أن الوقت قد توقف عند تلك اللحظة.
“خاتم ؟” تطرق غارين إلى قبضة القزم بشكل غريزي ، كان هذا الخاتم هو الهدية التي قدمها له قزم المدينة ، فلماذا يكون منتجًا من ذلك المكان؟
كان بعض الناس يمسكون بأكواب النبيذ الخاصة بهم وكانوا على وشك أن يشربوا منها ، والنبيذ بداخلها مائل وكادوا أن يقطر من زوايا أفواههم. كان بعض الناس يلوحون بأيديهم بابتسامة ، وأذرعهم معلقة في الهواء. كان آخرون يستديرون ويميلون بأجسادهم إلى الموسيقى.
صه ~~
قام موسيقي الفرقة بقطع أحد الأوتار ، وثني الخيط الحريري بزاوية طفيفة ، لكنه لم يُظهر أي علامات على الاستقامة مرة أخرى. عند المدخل الرئيسي ، تعثر شاب من إطار الباب ، وكان على وشك السقوط ، وجسده مائل في الهواء ، لكنه لم يسقط.
“قزم المدينة ، التقيته من قبل ، إنه طويل حقًا ، و يسافر في كل مكان ، فقط المخلوقات التي توفر له ما يكفي من الماء والطعام تهدى هذا الخاتم كهدية. ” يبدو أن الفتاة تعرف كل شيء ، فجأة أدارت رأسها قليلاً ، كما لو كانت تستمع إلى شيء ما.
يبدو أن كل شيء وكل شخص ، كل الناس والمخلوقات قد تجمدت أجسادهم وإراداتهم ، فقط غارين والفتاة الصغيرة كانا قادرين على الحركة.
بام!
نسج الاثنان عبر الغابة ، تجمدت حشرات العث في الجو مثل الحشرات العالقة في الكهرمان ، مطمورة في الهواء ، دون أن تتحرك شبرًا واحدًا.
لم يكن هناك قمر في السماء ، فقط عدد لا يحصى من النجوم الزرقاء الباهتة تبدد ضوءها الخافت. كان بخار السحابة البيضاء الخافت غامضًا هناك ، لكن بدا أنه لم يتحرك على الإطلاق.
أثناء مروره ، سحب غارين بيد واحدة ، و مزق جناح العثة ، حيث تناثر مسحوق السم الخافت في كل مكان ، تمامًا مثل سحابة صغيرة من الغبار الأسود.
بام!
“هل رأيت ذلك؟ هذا العالم له أوقات لا حصر لها تتدفق بسرعات مختلفة ، والعالم الذي تراه عادة هو مجرد مستوى يتدفق بسرعة أبطأ من المتوسط. وبمجرد أن يحين الوقت بسرعات بطيئة للغاية أو حتى يتوقف تمامًا ، سيتم الكشف عن جميع هذه المخلوقات التي تتحرك بسرعات عالية ، وذلك عندما يمكنك رؤية شكلها حقًا “. بدت الفتاة وكأنها تتحدث مع نفسها ، أو ربما كانت تشرح لغارين.
نظر غارين.
وبينما كانت الفتاة تتحدث ، تحركت المشاهد من حولها بشكل أسرع وأسرع ، وازدادت ضبابية أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هذه أرض قاحلة رمادية سوداء ، كانت محاطة بالتلال و الكثبان الرمادية ، مع القليل من النباتات السوداء و الطحالب التي تنمو عليها.
في البداية ، كان لا يزال بإمكانه أن يرى أنهم ما زالوا في منطقة الحماية المطلقة ، ولكن في النهاية تحول كل شيء إلى ظلال ضبابية لا يمكن التعرف عليها.
في مثل هذه السرعات العالية ، استدار غارين لينظر إلى القصر ، وكان المكان لا يزال مضاءً بشكل ساطع ، وكان لا يزال هناك الكثير من الناس متجمعين في الداخل ، وكان الأمر مجرد تجميدهم جميعًا على الفور ، بلا حراك ، كما لو أن الوقت قد توقف عند تلك اللحظة.
يمكن للفتاة الصغيرة فقط أن تجر غارين حولها ، وتتجه يسارًا ويمينًا أثناء تحركهما بسرعة البرق.
“عالم المستمعين ، هل هو عالم حقيقي؟” سأل مرة أخرى.
لم يكن يعرف كم من الوقت مضى ، وفجأة توقفت الفتاة فجأة.
اصطدموا بقوة على الأرض ، وسحبت الفتاة غارين في الجري دون أي كلمات أخرى.
“انظر …” جاء صوت الفتاة من جوار أذنه.
كانت الأرض صلعاء تمامًا ، ولم يكن هناك القليل من اللون الأخضر الذي يمكن رؤيته ، وأحيانًا كان هناك عدد قليل من شواهد القبور عالقة في الأرض ، لكن الكلمات الموجودة عليها كانت بالفعل مهترئة تمامًا.
ركز على رؤية المشهد من حوله.
في مثل هذه السرعات العالية ، استدار غارين لينظر إلى القصر ، وكان المكان لا يزال مضاءً بشكل ساطع ، وكان لا يزال هناك الكثير من الناس متجمعين في الداخل ، وكان الأمر مجرد تجميدهم جميعًا على الفور ، بلا حراك ، كما لو أن الوقت قد توقف عند تلك اللحظة.
يبدو أن هذه أرض قاحلة رمادية سوداء ، كانت محاطة بالتلال و الكثبان الرمادية ، مع القليل من النباتات السوداء و الطحالب التي تنمو عليها.
لم يستطع غارين إلا التفكير في عربة العالم السفلي. في مكتبة المدينة المدمرة ، يبدو أن عربة العالم السفلي التي واجهها لها علاقة غريبة بهذه السلحفاة العملاقة.
كانت الأرض صلعاء تمامًا ، ولم يكن هناك القليل من اللون الأخضر الذي يمكن رؤيته ، وأحيانًا كان هناك عدد قليل من شواهد القبور عالقة في الأرض ، لكن الكلمات الموجودة عليها كانت بالفعل مهترئة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الثالث.
نظر غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف متى بدأ ، لكن كان هناك العديد من الحلقات المعدنية الفضية العملاقة معلقة في السماء ، هذه الحلقات كما لو كانت معلقة في الهواء ، النصف العلوي يخترق الفضاء ، معلق في سماء الليل دون أن يتحرك في أدنى درجة.
لم يكن هناك قمر في السماء ، فقط عدد لا يحصى من النجوم الزرقاء الباهتة تبدد ضوءها الخافت. كان بخار السحابة البيضاء الخافت غامضًا هناك ، لكن بدا أنه لم يتحرك على الإطلاق.
كان بعض الناس يمسكون بأكواب النبيذ الخاصة بهم وكانوا على وشك أن يشربوا منها ، والنبيذ بداخلها مائل وكادوا أن يقطر من زوايا أفواههم. كان بعض الناس يلوحون بأيديهم بابتسامة ، وأذرعهم معلقة في الهواء. كان آخرون يستديرون ويميلون بأجسادهم إلى الموسيقى.
“انظر … هذا هو أصدق منظر للعالم …” أطلقت الفتاة الصغيرة يد غارين ، مبتسمة ببراعة.
بام!
بام!
“ما هو هدفك؟” نظر إليها غارين.
كان هناك صوت طرق عميق من بعيد.
بام!
بام!
قام موسيقي الفرقة بقطع أحد الأوتار ، وثني الخيط الحريري بزاوية طفيفة ، لكنه لم يُظهر أي علامات على الاستقامة مرة أخرى. عند المدخل الرئيسي ، تعثر شاب من إطار الباب ، وكان على وشك السقوط ، وجسده مائل في الهواء ، لكنه لم يسقط.
وآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر غارين إلى الفتاة الصغيرة أمامه ، و شعر فجأة ببعض البرودة في ظهر يده اليمنى. رفع يده ، ورأى نقطة حمراء لافتة للنظر على ظهر يده اليمنى ، تمامًا مثل الشامة الحمراء.
بام!
في مثل هذه السرعات العالية ، استدار غارين لينظر إلى القصر ، وكان المكان لا يزال مضاءً بشكل ساطع ، وكان لا يزال هناك الكثير من الناس متجمعين في الداخل ، وكان الأمر مجرد تجميدهم جميعًا على الفور ، بلا حراك ، كما لو أن الوقت قد توقف عند تلك اللحظة.
الصوت الثالث.
وبينما كانت الفتاة تتحدث ، تحركت المشاهد من حولها بشكل أسرع وأسرع ، وازدادت ضبابية أكثر فأكثر.
استمرت الأصوات في الظهور ، واحدة تلو الأخرى ، مثل خطى ، كما لو كان هناك مخلوق ثقيل يندفع نحو المكان ، خطوة تلو الأخرى.
كانت الأرواح الشبيهة بالبشر في النهر كلها في حالة ذهول وفقدان المظهر ، كما لو أنها فقدت وعيها الذاتي تمامًا ، وكانت تطفو بغباء خلف السلحفاة العملاقة.
نظر غارين إلى هذا الاتجاه من مسافة بعيدة.
“عالم المستمعين ، هل هو عالم حقيقي؟” سأل مرة أخرى.
بين التلال السوداء ، رأى سلحفاة سوداء ضخمة تزحف نحوهم .
“هل قلت باب السماء؟” استدار غارين ، ونظر مرة أخرى إلى الفتاة ذات العيون الحمراء التي ظهرت في ظروف غامضة.
كانت هناك قطعة صغيرة من الأرض العشبية على ظهر السلحفاة ، وعلقت عليها عدة شواهد قبور مائلة تشكل مقبرة صغيرة على شكل قوس. من بعيد ، كانت هذه المقبرة الصغيرة في الواقع صدفتها.
كانت الحلقات الفضية التي لا تعد ولا تحصى في جميع أنحاء السماء ، متناثرة في العديد من الأجزاء الصغيرة ، ممتدة على طول الطريق إلى مسافة غير مرئية. كان قطر كل حلقة معدنية أكثر من عشرة أمتار ، وسمكها أكثر من متر ، وكانت شفافة بشكل غير طبيعي.
كانت أطراف السلحفاة أربعة جذور شجرة متفرعة جافة ، سميكة و رمادية أو سوداء ، في كل مرة يتم رفعها ووضعها مرة أخرى ، كانت تصدر ضوضاء عميقة على الأرض.
“خاتم ؟” تطرق غارين إلى قبضة القزم بشكل غريزي ، كان هذا الخاتم هو الهدية التي قدمها له قزم المدينة ، فلماذا يكون منتجًا من ذلك المكان؟
حدق غارين بشدة في السلحفاة ، وارتفع حذره إلى الأعلى. كان طول السلحفاة بأكملها أكثر من عشرة أمتار ، ومع اقترابها ، أصبح جسمها الضخم أكثر وضوحًا أيضًا.
أثناء مروره ، سحب غارين بيد واحدة ، و مزق جناح العثة ، حيث تناثر مسحوق السم الخافت في كل مكان ، تمامًا مثل سحابة صغيرة من الغبار الأسود.
لكن ما فاجأ غارين أكثر من غيره لم يكن ذلك ، بل الأشياء وراء السلحفاة.
العالم الأسطوري حيث توقف كل شيء ، البطل العظيم هيلرا قاتل هنا مع ثعبان القدر ، وعلى الرغم من أنه تمكن من قتل ثعبان القدر في النهاية ، فقد ضحى أيضًا بذراع بقيت هنا إلى الأبد.
كان هناك بالفعل حشد حقيقي من الصور الظلية الزرقاء الباهتة التي تتبع خلف السلحفاة ، كانت هذه الأشكال البشرية تطفو وتتوهج قليلاً ، وشفافة مثل الأشباح ، مع رجال ونساء ، صغارًا وكبارًا ، كانوا جميعًا يرتدون ملابس مختلفة ، وليس لديهم أرجل أسفل أجسادهم ، بدلا من ذلك سحابة من الضوء الأزرق.
ووووووو ~~~
“ما هذا؟” سأل غارين في مفاجأة ، على الرغم من أنه قد مر بالفعل بالعديد من الأشياء المعجزة في عالم الطوطم ، لكن هذا المخلوق الضخم هنا و معنى الأشخاص الذين يقفون وراءه لم يسعهما سوى جعل قلب غارين يتيبس.
كانت الأرواح الشبيهة بالبشر في النهر كلها في حالة ذهول وفقدان المظهر ، كما لو أنها فقدت وعيها الذاتي تمامًا ، وكانت تطفو بغباء خلف السلحفاة العملاقة.
“هذه هي السلحفاة العملاقة.” أجابت الفتاة: “عادة ما تكون موجودة فقط للحظة … مم ، وفقًا لوحداتك الزمنية ، حوالي مائة وتسعين ألفًا من الثانية. لكن في هذا العالم ، يمكننا أن نرى أفعاله بوضوح “.
ووووووو ~~~
“و هذه الأشياء وراءها…؟” شاهد غارين السلحفاة العملاقة تمشي من أمامه ، وهي تجر حشودًا كبيرة من الشخصيات الزرقاء الشاحبة خلفها.
“فوائد؟” نقرت الفتاة على شفتيها ، “الأشياء التي تجدها هنا ، يمكنك إخراجها من الجانب الآخر ، ولكن فقط البصمة يمكنها إخراجها. حسنًا … هناك أيضًا باب إلى السماء ، يمكنك أن تجد فوائد باب السماء هنا ، أليس الخاتم الموجود في يدك عنصرًا من ذلك المكان أيضًا؟ “
“هؤلاء؟” تابعت الفتاة نظرة غارين ، وفهمت على الفور أنه كان يسأل عن هذا الخط الطويل من الشخصيات الزرقاء الشاحبة. “إنهم أرواح ~~”
لم يكن يعرف كم من الوقت مضى ، وفجأة توقفت الفتاة فجأة.
“أرواح ؟”
بام!
“أرواح الناس بعد موتهم .” أوضحت الفتاة الصغيرة عرضًا. “ألست خائف؟” بدت متفاجئة قليلاً ، في البداية جاءت لرؤية غارين بدافع الفضول ، لتكتشف ما هو خاص بهذا الشاب الذي كان مضيفها حذرًا منه. لكن كلما تعرفت عليه الآن ، شعرت أن غارين مختلف عن البقية.
فقط المخلوقات التي لها نفس البصمة هي التي يمكن أن تؤذي بعضها البعض ، وهذا أيضًا هو السبب في أن الحكماء العظماء الذين أعطوا الأبطال بصماتهم لم يتمكنوا من محاربتهم ، لذلك كان عليهم خداع البطل هيلرا ليقوم بالتمثيل عنهم .
“لقد أتيت معي على هذا النحو ، ألست خائف من أن آذيك؟” الفتاة الصغيرة أخيرًا لم تستطع إلا أن تسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف عرفت …” تمت مقاطعة غارين قبل أن يتمكن من الانتهاء.
“لا يمكنك أن تؤذيني.” ضحك غارين. يبدو أن كل شيء أمامه الآن يندمج ببطء مع أساطير إندور القديمة من عالم التقنيات السرية.
سقط ضوء القمر بالتساوي ، ليعكس ضوءًا خافتًا من الفضة من هذه الحلقات الفضية.
لقد تم ذكر هذا العالم من قبل في أساطير إندور القديمة.
“انظر … هذا هو أصدق منظر للعالم …” أطلقت الفتاة الصغيرة يد غارين ، مبتسمة ببراعة.
العالم الأسطوري حيث توقف كل شيء ، البطل العظيم هيلرا قاتل هنا مع ثعبان القدر ، وعلى الرغم من أنه تمكن من قتل ثعبان القدر في النهاية ، فقد ضحى أيضًا بذراع بقيت هنا إلى الأبد.
* ملك الشر *
فقط المخلوقات التي لها نفس البصمة هي التي يمكن أن تؤذي بعضها البعض ، وهذا أيضًا هو السبب في أن الحكماء العظماء الذين أعطوا الأبطال بصماتهم لم يتمكنوا من محاربتهم ، لذلك كان عليهم خداع البطل هيلرا ليقوم بالتمثيل عنهم .
ووش …
حتى أم الأرض العظيمة اعترفت بأنها لا تستطيع التدخل في الأمور هنا.
“أرواح ؟”
لكن ما أثار اهتمام غارين هو أنه من الواضح أن هذه الأساطيرة قد تم تناقلها في عالم التقنيات السرية ، و مع ذلك كان هناك مثل هذا المشهد في عالم الطوطم . يبدو أن العالمين لهما اتصالات لا حصر لها.
“انظر … هذا هو أصدق منظر للعالم …” أطلقت الفتاة الصغيرة يد غارين ، مبتسمة ببراعة.
كانت الفتاة لا تزال تتعافى من دهشتها من كلمات غارين ، وبعد ذلك فقط ، مرت سلحفاة المقبرة الضخمة بجانبها على اليمين ، تجمع خلفها صور ظلية زرقاء لا تعد ولا تحصى ، مثل نهر نيون أزرق ، إلتفت و تحولت إلى غياهب النسيان.
بام!
كانت الأرواح الشبيهة بالبشر في النهر كلها في حالة ذهول وفقدان المظهر ، كما لو أنها فقدت وعيها الذاتي تمامًا ، وكانت تطفو بغباء خلف السلحفاة العملاقة.
كانت الأرواح الشبيهة بالبشر في النهر كلها في حالة ذهول وفقدان المظهر ، كما لو أنها فقدت وعيها الذاتي تمامًا ، وكانت تطفو بغباء خلف السلحفاة العملاقة.
لم يستطع غارين إلا التفكير في عربة العالم السفلي. في مكتبة المدينة المدمرة ، يبدو أن عربة العالم السفلي التي واجهها لها علاقة غريبة بهذه السلحفاة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي السلحفاة العملاقة.” أجابت الفتاة: “عادة ما تكون موجودة فقط للحظة … مم ، وفقًا لوحداتك الزمنية ، حوالي مائة وتسعين ألفًا من الثانية. لكن في هذا العالم ، يمكننا أن نرى أفعاله بوضوح “.
“عندما كان كودي لا يزال صغيرًا ، أحضرته لرؤية السلحفاة العملاقة ، وكان خائفًا حتى الموت. لماذا ليس لديك أي رد فعل على الإطلاق؟ ” كان تعبير الفتاة الصغيرة مليئا بالارتباك. “ألا تريد أن تعرف أين ستأخذ السلحفاة العملاقة كل هذه الأرواح؟”
بين التلال السوداء ، رأى سلحفاة سوداء ضخمة تزحف نحوهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الثالث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات