588
الفصل 588
* ملك الشر *
كان غارين عاجزًا عن الكلام. هذه المرة لاحظ أنه خلف مقعده ، كان هناك اثنان آخران من رفاق الرجل أصلع الرأس يرتدون قمصانًا سوداء بلا أكمام ذات عضلات منتفخة و وشوم ثعبان أسود مخضر على أعناقهم.
* الفصل برعاية داعم مجهول 4 *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلس هنا ، انتظر حتى يستيقظ.”
ذهل غارين و ضحك الركاب من حوله بصوت عالٍ. من بين هؤلاء ، كان رد فعل رجل كبير البطن مبالغًا فيه ، حيث كان يربت على بطنه أثناء شرب الجعة المعلبة.
في الآونة الأخيرة ، أصبحوا مشهورين في دائرة المواهب المتخصصة وحتى حصلوا على لقب ، صقر الليل .
“والدتك قوية حقًا.” صفق البدين و هو يقول ذلك .
قام غارين بقياس الوقت . عندما يصل ، سيكون الوقت المناسب لركوب طائرته تماما .
حدق به غارين بصمت ، حمل أمتعته و مشى نحو مقصورته. كان القطار عريضًا لذا لم يكن هناك الكثير من الضغط و الدفع. كان مكيف الهواء باردًا جدًا ، ومع تدفق الهواء من الأسفل ، كان أحيانًا يشم رائحة أقدام كريهة.
بعد كل شيء ، لا يمكن لأي شخص دائمًا الحصول على ما يريد في أي وقت و في أي مكان . إن امتلاك هذه العادة يساعده دوما في تحقيق أقصى استفادة من كل موقف.
سرعان ما وجد غارين مقصورته وفقًا لتذكرته ، لكن لسوء الحظ ، كان رجل أصلع يرقد على كلا المقعدين مع حذائه ، و ينام بهدوء.
مد يديه باتجاه طوق الرجل الأصلع.
بعد وضع أمتعته على رف الأمتعة المقابل ، راقب غارين الرجل. كان وجهه وذراعيه منتفخين ، مما منحه مظهرًا قويًا وقويًا.
أما بالنسبة لهؤلاء الثلاثة ، فلم يتخذ الأمر على محمل الجد حتى .
صفق بيده على بنطال الرجل ولكن لم يكن هناك رد فعل.
لبعض الوقت ، كان كلا الجانبين صامتين. جلس غارين بجانب النافذة التي كانت مقعده المفضل . في الأصل ، لم يكن مقعده و لكن لذلك الرجل أصلع الرأس ، ولكن الآن لم يكن لدى الرجل أي طريقة لاستخدام هذا المقعد ، وبطبيعة الحال ، أصبح مقعده.
“هنا ، اجلس بجانبي.” مقابل المقعد كان زوج من أب و ابنته. بدا الأمر و كأن الأب يرسل ابنته إلى الجامعة. كانت الابنة تبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا و كانت تبدو خجولة تمامًا ، بينما كان الأب يرتدي زي العامل الأزرق وشعره أشيب و وجهه لطيف.
كان الأعضاء في الأصل موهوبين للغاية . الآن بعد أن كانت لديهم مهارة طلقة الظل ، صاروا مثل النمور التي نمت لها أجنحة و كانوا قابلين للمقارنة مع المرتزقة المتخصصين رفيعي المستوى.
ابتسم في غارين وأشار إلى مكان بجوار ابنته.
“لا حاجة.” رج غارين بابتسامة .
“اجلس هنا ، انتظر حتى يستيقظ.”
النخبة القناصة مع مهارة طلقة الظل السرية ، أصبحوا الآن من أفضل القتلة. في العام الماضي في إفريقيا ، حققوا نتائج ملحوظة وأصبحوا أحد أكبر ثلاث فرق مرتزقة بالنتائج مما جعلهم من بين أعلى مراتب المرتزقة .
“لا حاجة.” رج غارين بابتسامة .
“لا حاجة.” رج غارين بابتسامة .
صفق على ساقي الرجل مرة أخرى لكن هذه المرة بقوة أكبر.
مع وجود كوعه على حافة النافذة ، أخرج غارين مشغل أقراص مضغوطة بيده الأخرى ، وأدخل قرصًا مضغوطًا موسيقيًا وشغّله في النظام المتكرر .
“ماذا او ما!؟” استيقظ الرجل أخيرًا و ضيّق عينيه على غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للقمامة الصغيرة مثلهم ، كان كسولًا لبذل المزيد من الجهد. نظر إلى تعابير الأب وابنته الحذرة و ابتسم لهم ابتسامة دافئة مثل الشمس.
“لقد أخذت مساحتي ، هل يمكنك النهوض قليلاً؟” سأل غارين وديًا.
حدق به غارين بصمت ، حمل أمتعته و مشى نحو مقصورته. كان القطار عريضًا لذا لم يكن هناك الكثير من الضغط و الدفع. كان مكيف الهواء باردًا جدًا ، ومع تدفق الهواء من الأسفل ، كان أحيانًا يشم رائحة أقدام كريهة.
“ألا يمكنك الجلوس هناك؟” سأل الرجل الأصلع غضبا قليلا.
“لا مشكلة ، لقد تعاملت مع الكثير من هذا النوع من الأشخاص .” ابتسم غارين كاشفا أسنانه البيضاء اللؤلؤية. في حياتيه السابقتين ، كان عدد المخلوقات التي ماتت بين يديه ثمانية آلاف على الأقل إن لم يكن عشرة آلاف ، خاصة في عالم الطوطم عندما احتاج إلى جمع نقاط الإمكانات . كانت يداه مصبوغتين بالدماء.
“هناك أشخاص يجلسون هناك.” هز غارين رأسه. “أرجو أن تستيقظ؟”
بعد كل شيء ، لا يمكن لأي شخص دائمًا الحصول على ما يريد في أي وقت و في أي مكان . إن امتلاك هذه العادة يساعده دوما في تحقيق أقصى استفادة من كل موقف.
“دعني أنام لفترة أطول قليلاً بعد ذلك سأعطيك مساحة.” اشتكى الرجل الأصلع. “أيها الشاب ، ما زلت صغيرا. عليك أن تتعلم التعاطف مع الكبار مثلنا “.
الفصل 588 * ملك الشر *
كان غارين عاجزًا عن الكلام. هذه المرة لاحظ أنه خلف مقعده ، كان هناك اثنان آخران من رفاق الرجل أصلع الرأس يرتدون قمصانًا سوداء بلا أكمام ذات عضلات منتفخة و وشوم ثعبان أسود مخضر على أعناقهم.
تجعد الرجال الثلاثة وهم يئنون و يبدون وكأنهم جمبري تم صيده ، لم يتمكنوا حتى من تقويم أنفسهم.
كان أحدهما أصلعًا تمامًا و شعر الآخر كان قصيرًا. كلاهما كانا ينظران إليه.
على الرغم من أن هذه المهارة كانت بالنسبة له مجرد لعبة.
“تعال هنا ، اجلس معي لبعض الوقت.” شعر الأب بالأجواء الغريبة و سحب غارين إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للقمامة الصغيرة مثلهم ، كان كسولًا لبذل المزيد من الجهد. نظر إلى تعابير الأب وابنته الحذرة و ابتسم لهم ابتسامة دافئة مثل الشمس.
” دعونا نكون متفهمين بعض الشيء تجاه الناس عندما نكون في الخارج .” ابتسم الرجل بلطف للرجل الأصلع النائم كما عاد الرجلان في الخلف إلى الدردشة.
بدا كل شيء طبيعيًا جدًا كما عند مغادرة غرانوا ، كان الخارج مجرد عالم خالٍ من أي شذوذ.
“شكرا لك ، لكني أفضل مقعدي.” ابتسم غارين و مد يده.
و مع ذلك ، عندما نشأت أريسا أخت إيزاروس الصغيرة ، ازدادت سماكة الهالة الغريبة التي انبعثت من جسدها ، و بدت كأنها تشبه كوكبًا قديمًا.
مد يديه باتجاه طوق الرجل الأصلع.
بالنسبة للآخرين ، كانت هذه إحدى أفضل تقنيات القتل.
“لا تجرؤ!”
“هنا ، اجلس بجانبي.” مقابل المقعد كان زوج من أب و ابنته. بدا الأمر و كأن الأب يرسل ابنته إلى الجامعة. كانت الابنة تبلغ من العمر 18 أو 19 عامًا و كانت تبدو خجولة تمامًا ، بينما كان الأب يرتدي زي العامل الأزرق وشعره أشيب و وجهه لطيف.
وقف الرجلان في الخلف فجأة . قام أحدهم بتحريك حاجبيه وذهبت يديه إلى أكتاف غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للقمامة الصغيرة مثلهم ، كان كسولًا لبذل المزيد من الجهد. نظر إلى تعابير الأب وابنته الحذرة و ابتسم لهم ابتسامة دافئة مثل الشمس.
بينغ بينغ !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجلس هنا ، انتظر حتى يستيقظ.”
تلقوا ركلتين متتاليتين قبل أن يتمكنوا من معرفة ما حدث ، شعروا بألم شديد في معدتهم و انهاروا مع نحيب.
مرت ثماني ساعات من الوقت ، كان الأب و ابنته المقابلين له لا يزالان يشاهدان فيلمًا على جهاز MP4. وصل القطار أخيرًا إلى مدينة البطاقة البيضاء .
“لماذا لم تستمع عندما كنا نتحدث؟ لا يمكنك أن تندم إلا بعد فوات الأوان “. رفع غارين الرجل الأصلع من طوقه و لكم بطنه. كانت السرعة سريعة جدًا لدرجة أنه قبل أن يدرك ،وجد نفسه قد تم إلقاؤه على رفاقه.
تجعد الرجال الثلاثة وهم يئنون و يبدون وكأنهم جمبري تم صيده ، لم يتمكنوا حتى من تقويم أنفسهم.
بدا كل شيء طبيعيًا جدًا كما عند مغادرة غرانوا ، كان الخارج مجرد عالم خالٍ من أي شذوذ.
بالنسبة للقمامة الصغيرة مثلهم ، كان كسولًا لبذل المزيد من الجهد. نظر إلى تعابير الأب وابنته الحذرة و ابتسم لهم ابتسامة دافئة مثل الشمس.
كان لديه حدس مفاده أن أريسا ربما كانت الشخص الرئيسي وراء كل هذه الحوادث.
ابتسامة جميلة أزالت العنف الذي كان قد أظهره منذ لحظة.
و مع ذلك ، عندما نشأت أريسا أخت إيزاروس الصغيرة ، ازدادت سماكة الهالة الغريبة التي انبعثت من جسدها ، و بدت كأنها تشبه كوكبًا قديمًا.
سرعان ما وصل حارسان وطرحا بعض الأسئلة . سار غارين و قام بحشو بعض النقود في يدي قائد الحرس ، ثم جُرّ الرجال الثلاثة الجاثون على الأرض بعيدًا.
كان لديه حدس مفاده أن أريسا ربما كانت الشخص الرئيسي وراء كل هذه الحوادث.
كانت المقصورة بأكملها هادئة في الأصل ، ولكن عندما قام غارين الرجل الجميل ذو المظهر الضعيف بتسوية المشكلة مع البلطجية الثلاثة بسهولة ، جذب انتباه المقصورة بأكملها حيث كان الجميع يفحصونه. أصبح الجو الهادئ أصلاً أكثر هدوءًا.
النخبة القناصة مع مهارة طلقة الظل السرية ، أصبحوا الآن من أفضل القتلة. في العام الماضي في إفريقيا ، حققوا نتائج ملحوظة وأصبحوا أحد أكبر ثلاث فرق مرتزقة بالنتائج مما جعلهم من بين أعلى مراتب المرتزقة .
كان الأب والابنة الجالسان على الجانب الآخر أكثر فضولًا.
“لا مشكلة ، لقد تعاملت مع الكثير من هذا النوع من الأشخاص .” ابتسم غارين كاشفا أسنانه البيضاء اللؤلؤية. في حياتيه السابقتين ، كان عدد المخلوقات التي ماتت بين يديه ثمانية آلاف على الأقل إن لم يكن عشرة آلاف ، خاصة في عالم الطوطم عندما احتاج إلى جمع نقاط الإمكانات . كانت يداه مصبوغتين بالدماء.
“يا فتى ، هؤلاء الثلاثة قد يكون لديهم المزيد من المساعدين . يجب أن تنتبه عندما تنزل من القطار “. نصحه الرجل ذو الشعر الرمادي بقلق.
أمسك حقيبته وتوجه بهدوء نحو النفق.
“لا مشكلة ، لقد تعاملت مع الكثير من هذا النوع من الأشخاص .” ابتسم غارين كاشفا أسنانه البيضاء اللؤلؤية. في حياتيه السابقتين ، كان عدد المخلوقات التي ماتت بين يديه ثمانية آلاف على الأقل إن لم يكن عشرة آلاف ، خاصة في عالم الطوطم عندما احتاج إلى جمع نقاط الإمكانات . كانت يداه مصبوغتين بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الرجلان في الخلف فجأة . قام أحدهم بتحريك حاجبيه وذهبت يديه إلى أكتاف غارين.
أما بالنسبة لهؤلاء الثلاثة ، فلم يتخذ الأمر على محمل الجد حتى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة للسحرة فلم يستطع التعرف عليهم . طالما أنهم لم يظهروا قوتهم فسيكونون مثل أي شخص عادي آخر يمارس حياته اليومية مثل العمل و الدراسة.
لم يعرفوا السبب ولكن عندما رأوا أسنان غارين البيضاء اللامعة ، ارتجفوا دون وعي و لم يذكروا الرجال الثلاثة مرة أخرى.
أرضية أسمنتية بيضاء و لوحة إعلانية مشرقة وصوت المرأة الذي يعلن وصول قطار.
لبعض الوقت ، كان كلا الجانبين صامتين. جلس غارين بجانب النافذة التي كانت مقعده المفضل . في الأصل ، لم يكن مقعده و لكن لذلك الرجل أصلع الرأس ، ولكن الآن لم يكن لدى الرجل أي طريقة لاستخدام هذا المقعد ، وبطبيعة الحال ، أصبح مقعده.
كانت الإصابة التي أعطاها لهم غارين ستسبب لهم الألم لمدة ساعتين على الأقل حتى يصبحوا عاجزين تمامًا. سيكون هذا النوع من الألم لا ينسى بالنسبة لهم.
أما إذا كان هؤلاء الثلاثة سيعودون من أجله ، فهذا مستحيل بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الجلوس هناك؟” سأل الرجل الأصلع غضبا قليلا.
كانت الإصابة التي أعطاها لهم غارين ستسبب لهم الألم لمدة ساعتين على الأقل حتى يصبحوا عاجزين تمامًا. سيكون هذا النوع من الألم لا ينسى بالنسبة لهم.
ابتسم في غارين وأشار إلى مكان بجوار ابنته.
استمر القطار كالمعتاد.
صفق على ساقي الرجل مرة أخرى لكن هذه المرة بقوة أكبر.
مع وجود كوعه على حافة النافذة ، أخرج غارين مشغل أقراص مضغوطة بيده الأخرى ، وأدخل قرصًا مضغوطًا موسيقيًا وشغّله في النظام المتكرر .
بعد أن غادر المرتزق الأصلع وزوجته الألوان الأساسية ، أقاما فيلق المرتزقة الخاص بهما. حصل كل عضو على موافقة غارين وتعلم مهارة طلقة الظل السرية .
صوت أنثوي رقيق منسجم مع اللحن ظهر في أذنيه.
صفق على ساقي الرجل مرة أخرى لكن هذه المرة بقوة أكبر.
نقرت أصابع غارين على المنضدة متبعة إيقاع الأغنية. لم يكن هناك صوت لنقره لأنه كان ينقر بلطف فقط.
“لماذا لم تستمع عندما كنا نتحدث؟ لا يمكنك أن تندم إلا بعد فوات الأوان “. رفع غارين الرجل الأصلع من طوقه و لكم بطنه. كانت السرعة سريعة جدًا لدرجة أنه قبل أن يدرك ،وجد نفسه قد تم إلقاؤه على رفاقه.
نظرت إليه الفتاة بفضول و شعرت بالحرج. حاولت تجنب بصره لكن فضولها كان واضحًا. كان مظهر الفتاة طبيعيًا. شعر أسود قصير و قميص أزرق غامق و بنطلون جينز أسود بدون مكياج وزوج من النظارات.
كانت الإصابة التي أعطاها لهم غارين ستسبب لهم الألم لمدة ساعتين على الأقل حتى يصبحوا عاجزين تمامًا. سيكون هذا النوع من الألم لا ينسى بالنسبة لهم.
ابتسم لها غارين مما أدى بها للنظر بسرعة إلى الأسفل و وجهها محمر.
بعد كل شيء ، لا يمكن لأي شخص دائمًا الحصول على ما يريد في أي وقت و في أي مكان . إن امتلاك هذه العادة يساعده دوما في تحقيق أقصى استفادة من كل موقف.
مر الوقت في القطار بسرعة. مع عدم وجود ما يفعله ، أخرج غارين رواية من حقيبته وبدأ في القراءة.
زفر غارين من فمه و رأى أن أنفاسه كانت بيضاء.
في الأصل ، كان يخطط لشراء تذكرة غرفة لكنها بيعت في وقت مبكر. مع ذهاب جميع الطلاب إلى الجامعة ، كان من الصعب شراء تذاكر النوم. لم يكن شقيًا مدللًا ، لذلك استسلم واشترى مباشرة مقعدًا عاديًا.
كان أحدهما أصلعًا تمامًا و شعر الآخر كان قصيرًا. كلاهما كانا ينظران إليه.
سيستغرق السفر من فينان إلى مدينة البطاقة البيضاء حوالي ثماني ساعات ، و كان سيصل بعد منتصف الليل.
ابتسامة جميلة أزالت العنف الذي كان قد أظهره منذ لحظة.
قام غارين بقياس الوقت . عندما يصل ، سيكون الوقت المناسب لركوب طائرته تماما .
تلقوا ركلتين متتاليتين قبل أن يتمكنوا من معرفة ما حدث ، شعروا بألم شديد في معدتهم و انهاروا مع نحيب.
جالسًا هناك ، لاحظ تدفق الأشخاص الذين يصعدون و ينزلون من القطار.
تلقوا ركلتين متتاليتين قبل أن يتمكنوا من معرفة ما حدث ، شعروا بألم شديد في معدتهم و انهاروا مع نحيب.
و لدهشته ، حتى بعد مراقبة مئات الأشخاص ، لم يكن أي منهم مصاص دماء أو أي كائن خارق للطبيعة. كلهم كانوا من الناس العاديين.
” دعونا نكون متفهمين بعض الشيء تجاه الناس عندما نكون في الخارج .” ابتسم الرجل بلطف للرجل الأصلع النائم كما عاد الرجلان في الخلف إلى الدردشة.
جعله هذا يدرك مدى ندرة سلالات الدم في المجتمع البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الجلوس هناك؟” سأل الرجل الأصلع غضبا قليلا.
أما بالنسبة للسحرة فلم يستطع التعرف عليهم . طالما أنهم لم يظهروا قوتهم فسيكونون مثل أي شخص عادي آخر يمارس حياته اليومية مثل العمل و الدراسة.
كان الأب والابنة الجالسان على الجانب الآخر أكثر فضولًا.
نظرًا لعدم وجود شيء يستحق الاهتمام به ، عاد غارين لقراءة روايته. كان من النادر بالنسبة له أن يقضي وقت فراغه هذا. سواء كان في عالم التقنيات السرية أو عالم الطوطم ، كان دائمًا يواجه تحديات ولم يكن هناك وقت للراحة له . هنا ، لا يمكن ممارسة التقنيات السرية بشكل مفرط. كان بإمكانه فعل ما يريده في أوقات فراغه فقط ، وكان هناك الكثير منه.
خلع غارين سماعات أذنه ، ووضع مشغل الأقراص المضغوطة منخفض الطاقة و ابتسم للثنائي. أخذ حقيبته من رف الأمتعة المقابل ، و نزل بسلاسة في مدينة البطاقة البيضاء.
عندما شعر بالملل ، فكر أيضًا في الصراع بين أخوات أريسا ومنظمة الألوان الأساسية. منذ أن جاء ذلك المرتزق الأصلع ، قام بالتستر على معلومات كلتا الشقيقتين باستخدام بعض الوسائل غير المعروفة ، و الآن بعد عدة سنوات ، لم يأت حتى مرتزق واحد لقتلهما .
على الرغم من أن هذه المهارة كانت بالنسبة له مجرد لعبة.
و مع ذلك ، عندما نشأت أريسا أخت إيزاروس الصغيرة ، ازدادت سماكة الهالة الغريبة التي انبعثت من جسدها ، و بدت كأنها تشبه كوكبًا قديمًا.
خلع غارين سماعات أذنه ، ووضع مشغل الأقراص المضغوطة منخفض الطاقة و ابتسم للثنائي. أخذ حقيبته من رف الأمتعة المقابل ، و نزل بسلاسة في مدينة البطاقة البيضاء.
كان لديه حدس مفاده أن أريسا ربما كانت الشخص الرئيسي وراء كل هذه الحوادث.
كان لديه حدس مفاده أن أريسا ربما كانت الشخص الرئيسي وراء كل هذه الحوادث.
في الوقت الحالي ، كل هذا لا علاقة له به ، لأنه كان بحاجة فقط إلى التركيز على الجامعة والعثور على المزيد من الأشياء المشابهة لـ صليب الخشب الأسود .
بعد أن غادر المرتزق الأصلع وزوجته الألوان الأساسية ، أقاما فيلق المرتزقة الخاص بهما. حصل كل عضو على موافقة غارين وتعلم مهارة طلقة الظل السرية .
حدق به غارين بصمت ، حمل أمتعته و مشى نحو مقصورته. كان القطار عريضًا لذا لم يكن هناك الكثير من الضغط و الدفع. كان مكيف الهواء باردًا جدًا ، ومع تدفق الهواء من الأسفل ، كان أحيانًا يشم رائحة أقدام كريهة.
كان الأعضاء في الأصل موهوبين للغاية . الآن بعد أن كانت لديهم مهارة طلقة الظل ، صاروا مثل النمور التي نمت لها أجنحة و كانوا قابلين للمقارنة مع المرتزقة المتخصصين رفيعي المستوى.
استمر القطار كالمعتاد.
في الآونة الأخيرة ، أصبحوا مشهورين في دائرة المواهب المتخصصة وحتى حصلوا على لقب ، صقر الليل .
مد يديه باتجاه طوق الرجل الأصلع.
النخبة القناصة مع مهارة طلقة الظل السرية ، أصبحوا الآن من أفضل القتلة. في العام الماضي في إفريقيا ، حققوا نتائج ملحوظة وأصبحوا أحد أكبر ثلاث فرق مرتزقة بالنتائج مما جعلهم من بين أعلى مراتب المرتزقة .
“لا مشكلة ، لقد تعاملت مع الكثير من هذا النوع من الأشخاص .” ابتسم غارين كاشفا أسنانه البيضاء اللؤلؤية. في حياتيه السابقتين ، كان عدد المخلوقات التي ماتت بين يديه ثمانية آلاف على الأقل إن لم يكن عشرة آلاف ، خاصة في عالم الطوطم عندما احتاج إلى جمع نقاط الإمكانات . كانت يداه مصبوغتين بالدماء.
قام غارين تدريجياً بتحسين مهارة مهارة طلقة الظل السرية و قلل بشكل كبير من الآثار الجانبية ولكن النسخة المحسنة كانت موجودة فقط في يده ولم يتم توزيعها.
“شكرا لك ، لكني أفضل مقعدي.” ابتسم غارين و مد يده.
على الرغم من أن هذه المهارة كانت بالنسبة له مجرد لعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كل هذا لا علاقة له به ، لأنه كان بحاجة فقط إلى التركيز على الجامعة والعثور على المزيد من الأشياء المشابهة لـ صليب الخشب الأسود .
بالنسبة للآخرين ، كانت هذه إحدى أفضل تقنيات القتل.
كانت الإصابة التي أعطاها لهم غارين ستسبب لهم الألم لمدة ساعتين على الأقل حتى يصبحوا عاجزين تمامًا. سيكون هذا النوع من الألم لا ينسى بالنسبة لهم.
بصفته مبتكرًا ، كان عليه أن يكون واضحًا قدر الإمكان بشأن قيمة الموارد الموجودة في يديه ، باستخدام أقل تكلفة للحصول على أعلى ربح. كان هذا مبدأ التزم به غارين دائمًا.
أمسك حقيبته وتوجه بهدوء نحو النفق.
بعد كل شيء ، لا يمكن لأي شخص دائمًا الحصول على ما يريد في أي وقت و في أي مكان . إن امتلاك هذه العادة يساعده دوما في تحقيق أقصى استفادة من كل موقف.
بعد النزول من القطار ، وجد أن الهواء في الخارج بارد .
طوال هذا الوقت بينما كان غارقًا في أفكاره ، لم يتوانى عن مراقبة الناس بحثًا عن أي مصاصي دماء مخفيين أو سلالات دموية أخرى . على ما يبدو ، كانت أعدادهم صغيرة جدًا مقارنة بالبشر.
مرت ثماني ساعات من الوقت ، كان الأب و ابنته المقابلين له لا يزالان يشاهدان فيلمًا على جهاز MP4. وصل القطار أخيرًا إلى مدينة البطاقة البيضاء .
لم يعرفوا السبب ولكن عندما رأوا أسنان غارين البيضاء اللامعة ، ارتجفوا دون وعي و لم يذكروا الرجال الثلاثة مرة أخرى.
خلع غارين سماعات أذنه ، ووضع مشغل الأقراص المضغوطة منخفض الطاقة و ابتسم للثنائي. أخذ حقيبته من رف الأمتعة المقابل ، و نزل بسلاسة في مدينة البطاقة البيضاء.
بصفته مبتكرًا ، كان عليه أن يكون واضحًا قدر الإمكان بشأن قيمة الموارد الموجودة في يديه ، باستخدام أقل تكلفة للحصول على أعلى ربح. كان هذا مبدأ التزم به غارين دائمًا.
كان الوقت بعد منتصف الليل.
ابتسامة جميلة أزالت العنف الذي كان قد أظهره منذ لحظة.
بعد النزول من القطار ، وجد أن الهواء في الخارج بارد .
نظرًا لعدم وجود شيء يستحق الاهتمام به ، عاد غارين لقراءة روايته. كان من النادر بالنسبة له أن يقضي وقت فراغه هذا. سواء كان في عالم التقنيات السرية أو عالم الطوطم ، كان دائمًا يواجه تحديات ولم يكن هناك وقت للراحة له . هنا ، لا يمكن ممارسة التقنيات السرية بشكل مفرط. كان بإمكانه فعل ما يريده في أوقات فراغه فقط ، وكان هناك الكثير منه.
كانت محطة القطار فارغة باستثناء الركاب الذين نزلوا للتو و كانوا متجهين نحو النفق. كان يسمع بشكل غامض صوت قطار آخر على مسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال هذا الوقت بينما كان غارقًا في أفكاره ، لم يتوانى عن مراقبة الناس بحثًا عن أي مصاصي دماء مخفيين أو سلالات دموية أخرى . على ما يبدو ، كانت أعدادهم صغيرة جدًا مقارنة بالبشر.
زفر غارين من فمه و رأى أن أنفاسه كانت بيضاء.
على الرغم من أن هذه المهارة كانت بالنسبة له مجرد لعبة.
أمسك حقيبته وتوجه بهدوء نحو النفق.
كان الأعضاء في الأصل موهوبين للغاية . الآن بعد أن كانت لديهم مهارة طلقة الظل ، صاروا مثل النمور التي نمت لها أجنحة و كانوا قابلين للمقارنة مع المرتزقة المتخصصين رفيعي المستوى.
أرضية أسمنتية بيضاء و لوحة إعلانية مشرقة وصوت المرأة الذي يعلن وصول قطار.
الفصل 588 * ملك الشر *
بدا كل شيء طبيعيًا جدًا كما عند مغادرة غرانوا ، كان الخارج مجرد عالم خالٍ من أي شذوذ.
“دعني أنام لفترة أطول قليلاً بعد ذلك سأعطيك مساحة.” اشتكى الرجل الأصلع. “أيها الشاب ، ما زلت صغيرا. عليك أن تتعلم التعاطف مع الكبار مثلنا “.
لا سلالات دموية ولا ساحرات ولا قوى خارقة. كان مجرد عالم عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا سلالات دموية ولا ساحرات ولا قوى خارقة. كان مجرد عالم عادي.
” دعونا نكون متفهمين بعض الشيء تجاه الناس عندما نكون في الخارج .” ابتسم الرجل بلطف للرجل الأصلع النائم كما عاد الرجلان في الخلف إلى الدردشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات